نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries- 684

معركة مفاجئة.

معركة مفاجئة.

684: معركة مفاجئة.

وسط الازدهار المستمر، تذبذبت المبنى الذي كانت فيه الحانة في الأصل كما لو كان قد تعرض لزلزال.

كاتشا!

المهم ذلك كل شيئ للأن، أراكم بعد غد إن شاء الله

قلب كيرسيش جسده نصفيل فقط بينما ضرب كوب البيرة المائدة المستديرة بجانبه، متحطمًا إلى أشلاء.

لا يمكن للمرء أن يقوم بأي استعدادات عند مهاجمة شيطان، معتمدا على الصدفة بالكامل. علاوة على ذلك، لا يمكن أن يكون هناك أي تردد. وإلا فإن الشيطان سيكتشف على الفور النية السيئة والخطر.

وسط إطلاق النار، لم يحاول المراوغة، كما لو أنه رأى غريزيًا من خلال الوهم. كان الأمر كما لو أنه كان لديه نابض مثبت بداخله حيث ارتد إلى المقدمة بين المقامرين ومدمني الكحول الذين كانوا جاثمين أو متناثرين. كان بصره مركز على المغامر البارد الذي كان يرتدي بدلة عند الباب.

في أعقاب ذلك، اندفع كيرسيش بسرعة إلى الأمام، ودخل الغرفة الواسعة إلى حد ما.

‘جيرمان سبارو…’ انقبض بؤبؤا كيرشيس بينما فتح فمه وهتف بلغة السوأ التي نبعا من الهاوية.

بعد أن دخل كلا الطرفين في نطاق خمسة أمتار، كان السبب وراء بقاء كلاين في حالة سلبية، باستخدام بدائل الدمى الورقية وقوة بارون الفساد للتشويش لخوض معركة بالكاد والمماطلة للوقت، هو تحويل الانتباه من أجل السيطرة خيوط جسد الروح لكيرسيش!

في هذه اللحظة، سحب كلاين الزناد حقًا بينما طارت رصاصة ذهبية شاحبة بدت وكأنها خرجت من الماء الساخن المغلي، متجهةً مباشرة إلى “السفام” الذي حصل على مكافأة قدرها 9500 جنيه.

صرير!

ومع ذلك، فإن كل ما فعله كيرسيش هو رفع يده اليمنى برفق وبسط أصابعه لإصدار لهب أزرق فاتح في راحة يده. ثم أمسك الرصاصة بطريقة لا يمكن تصورها.

684: معركة مفاجئة.

دخلت الرصاصة في “قفص” حيث تصلب اللهب الأزرق الفاتح. بعد ذلك، أطلقت الرصاصة ضوء الشمس، ما يكفي منه لتحييد كل شيء.

انفجرت شخصيته، وتحول إلى قطع ورق ممزقة وضباب أسود فاسد.

وقفت شخصيتان بجانب كيرسيش، إحداهما كانت امرأة قصيرة الشعر تحمل مسدسين، والآخر كان رجل عضلي يرتدي قفازات الملاكمة.

في تلك اللحظة، أصبح رأس كيرسيش مخدرًا فجأة، مما جعله يفقد تقريبًا الأفكار التي كانت لديه من قبل!

بشكل واضح، لم يأتي كيرسيش وحده إلى رصيف توسكارتر بحثًا عن الإمدادات. أو يجب أن يقال أنه قد كلن عنده بالتأكيد شركاء عرفهم هنا!

لا يمكن للمرء أن يقوم بأي استعدادات عند مهاجمة شيطان، معتمدا على الصدفة بالكامل. علاوة على ذلك، لا يمكن أن يكون هناك أي تردد. وإلا فإن الشيطان سيكتشف على الفور النية السيئة والخطر.

‘ثلاث متجاوزيت… كيرسيش قد يكون في التسلسل 5 حتى…’ في تلك اللحظة، كاد كلاين أن يقول شيئ على غرار “آسف، خطئي”.

ومع ذلك، فإن كل ما فعله كيرسيش هو رفع يده اليمنى برفق وبسط أصابعه لإصدار لهب أزرق فاتح في راحة يده. ثم أمسك الرصاصة بطريقة لا يمكن تصورها.

لا يمكن للمرء أن يقوم بأي استعدادات عند مهاجمة شيطان، معتمدا على الصدفة بالكامل. علاوة على ذلك، لا يمكن أن يكون هناك أي تردد. وإلا فإن الشيطان سيكتشف على الفور النية السيئة والخطر.

في أعقاب ذلك، اندفع كيرسيش بسرعة إلى الأمام، ودخل الغرفة الواسعة إلى حد ما.

ومع ذلك، في ظل مثل هذه المواقف، كان من الصعب حقًا معرفة من الذي يتمتع بالأفضلية!

في تلك اللحظة، أصبح رأس كيرسيش مخدرًا فجأة، مما جعله يفقد تقريبًا الأفكار التي كانت لديه من قبل!

لم يتردد كلاين في الالتفاف وهو يمسك بمسدسه. ثم اندفع بخفة إلى الدرج المؤدي إلى الطابق الثاني من البار وسط الحشد وفوق مدمني الكحول الرابضين.

ارتفعت ألسنة اللهب الزرقاء الفاتحة في السماء مع انتشار رائحة الكبريت. انحنى جسد كلاين فجأة حيث كان جسده مغطى بطبقة من السائل الأسود اللزج الواضح.

بمجرد أن اندفع إلى الداخل، اصطدمت كرة نارية زرقاء فاتحة بجانب الدرج قبل أن تنفجر على الفور.

في الوقت نفسه، ظهر على جانب الباب مرتديًا قبعة نصف علوية وبدلة سوداء مع نعطف مزدوج جيوب الصدر. لقد مد يده ذات القفاز الأسود، وأمسك بالمقبض، وأغلق باب الغرفة المنهارة بسحب.

بوووم!

وسط إطلاق النار، لم يحاول المراوغة، كما لو أنه رأى غريزيًا من خلال الوهم. كان الأمر كما لو أنه كان لديه نابض مثبت بداخله حيث ارتد إلى المقدمة بين المقامرين ومدمني الكحول الذين كانوا جاثمين أو متناثرين. كان بصره مركز على المغامر البارد الذي كان يرتدي بدلة عند الباب.

انهار جزء صغير من قاع الدرج بينما بدأت الحانة ترتجف. لقد انتشرت رائحة الكبريت القوية.

وسط الضوء الساطع والمقدس، تبخر السائل الأسود بسرعة واختفى في الغالب.

لم يتأخر كيرسيش ورفاقه بينما قفزوا عبر الدرجات القليلة الأولى من الدرج في مطاردة حثيثة لجيرمان سبارو.

في أعقاب ذلك، اندفع كيرسيش بسرعة إلى الأمام، ودخل الغرفة الواسعة إلى حد ما.

تاااب! تاااب! تاااب!

كان لا يزال يحافظ على حالته كشيطان طوله ثلاثة أمتار. كان هادئًا كما هو الحال دائمًا، لكنه لم يكن قادرًا على كبح تشوقه الشديد للدم ورغبته في القتل.

ركض كلاين للطابق الثاني، وفي منتصف الطريق، سرعان ما بدأ فحصه لخيوط جسد الروح المقابلة.

لا يمكن للمرء أن يقوم بأي استعدادات عند مهاجمة شيطان، معتمدا على الصدفة بالكامل. علاوة على ذلك، لا يمكن أن يكون هناك أي تردد. وإلا فإن الشيطان سيكتشف على الفور النية السيئة والخطر.

سمح له هذا بالعثور بسهولة على غرفة فارغة بدون أي بشر. استدار، أخذ خطوة، وكان على وشك دخول الباب قبل أن يقفز من النافذة ليهرب من البار.

ركض كلاين للطابق الثاني، وفي منتصف الطريق، سرعان ما بدأ فحصه لخيوط جسد الروح المقابلة.

في تلك اللحظة، طارد كيرسيش ورفاقه حتى الطابق الثانية، وبعد رؤية هذا المشهد، انفصلوا ضمنيًا. واصل الأول المطاردة، بينما دخل الأخيرين الغرف على نفس الجانب في محاولة للتوجه للأسفل لاعتراض جيرمان.

لقد سمحت أهدافهم وأفعالهم المتمثلة في “الإنفصال والاعتراض” لكلاين باستخدام تشويه بارون الفساد لتغييره إلى “الإنفصال والتحرك وحدهم!”

وكان كلاين ينتظر هذه الفرصة بالتحديد!

الاختراق النفسي!

فجأة، لقد أدار جسده نصفيا بينما أمسكت يده اليسرى ذات القفاز الأسود الهواء.

انفجرت شخصيته، وتحول إلى قطع ورق ممزقة وضباب أسود فاسد.

استمرت المرأة الحاملة للمسدسات المزدوجة والرجل الذي يرتدي قفازات الملاكمة في تصرفاتهما دون اكتشاف أي تشوهات. لقد اندفعوا إلى الغرف الأخرى، وقفزوا عن النوافذ، وذهبوا بعيدًا دون أن يعودوا.

لا يمكن للمرء أن يقوم بأي استعدادات عند مهاجمة شيطان، معتمدا على الصدفة بالكامل. علاوة على ذلك، لا يمكن أن يكون هناك أي تردد. وإلا فإن الشيطان سيكتشف على الفور النية السيئة والخطر.

لقد سمحت أهدافهم وأفعالهم المتمثلة في “الإنفصال والاعتراض” لكلاين باستخدام تشويه بارون الفساد لتغييره إلى “الإنفصال والتحرك وحدهم!”

الاختراق النفسي!

لن يستمر هذا طويلاً، لكنه كان وقتًا كافيًا لكلاين لمحاربة كيرسيش واحدًا لواحد لفترة وجيزة.

الاختراق النفسي!

بوووم. منهيا عملية التشويه، سقط على الأرض، وتدحرج داخل المبنى وتجنب كرة النار الزرقاء الفاتحة التي ظل كيرسيش يطلقها.

بمجرد أن يكون لديه أي رغبات أو عواطف، سيكون الوضع تحت سيطرة مبعوث الرغبة!

وسط الازدهار المستمر، تذبذبت المبنى الذي كانت فيه الحانة في الأصل كما لو كان قد تعرض لزلزال.

بعد أن دخل كلا الطرفين في نطاق خمسة أمتار، كان السبب وراء بقاء كلاين في حالة سلبية، باستخدام بدائل الدمى الورقية وقوة بارون الفساد للتشويش لخوض معركة بالكاد والمماطلة للوقت، هو تحويل الانتباه من أجل السيطرة خيوط جسد الروح لكيرسيش!

في أعقاب ذلك، اندفع كيرسيش بسرعة إلى الأمام، ودخل الغرفة الواسعة إلى حد ما.

تكثف الألوان الحمراء كالدم في عينيه حيث عكست عيناه شخصية جيرمان سبارو. بدأت قرون الماعز الملتفة على رأسه تحترق بشدة حيث بدأت الكراهية والجشع والشهوة والغضب والعواطف والرغبات الأخرى تنتشر إلى الخارج بطريقة جسدية.

عندما رأى جيرمان سبارو ببراعة يتشقلب ويقفز دون مواجهته وجهاً لوجه بينما يتحكم في عواطفه بشكل جيد للغاية، فتح السفاح على الفور فمه واستخدم لغة الخبث الفريدة ليقول كلمة “بطئ!”

حقيقة أردت أخذ اليوم، ولكنني لم أتكلم عن ذلك لذلك قررت ترجمته

لقد بدا وكأن الغرفة بأكملها وجميع الأشياء بداخلها قد هدأت. تباطأت حركات تشقلب كلاين بشكل ملحوظ ولم تكن سلسة كما كانت من قبل.

وكان كلاين ينتظر هذه الفرصة بالتحديد!

لم يتردد كيرسيش في تحديد هدفه حيث تابع بكلمة أخرى من لغة الشيطان.

تاااب! تاااب! تاااب!

“مت!”

بعد ذلك مباشرة، ظهر على الجانب الآخر، جلده لمحة داكنة واضحة. ومزقت ملابسه من القوة المتفجرة ولهيب الهاوية.

تجمدت شخصية كلاين على الفور بينما كان وقف متجذرًا على الفور وأصبح خافتًا ورقيقًا تدريجياً، ليصبح دمية ورقيًا مليئًا بالصدأ الأحمر المرقط.

بعد أن دخل كلا الطرفين في نطاق خمسة أمتار، كان السبب وراء بقاء كلاين في حالة سلبية، باستخدام بدائل الدمى الورقية وقوة بارون الفساد للتشويش لخوض معركة بالكاد والمماطلة للوقت، هو تحويل الانتباه من أجل السيطرة خيوط جسد الروح لكيرسيش!

في الوقت نفسه، ظهر على جانب الباب مرتديًا قبعة نصف علوية وبدلة سوداء مع نعطف مزدوج جيوب الصدر. لقد مد يده ذات القفاز الأسود، وأمسك بالمقبض، وأغلق باب الغرفة المنهارة بسحب.

فجأة، لقد أدار جسده نصفيا بينما أمسكت يده اليسرى ذات القفاز الأسود الهواء.

صرير!

سيكون الغد عطلة

اختفى الضجيج في الخارج حيث بدت الغرفة وكأنها وقفت بمفردها، وأصبحت قفصًا ثابتًا.

الاختراق النفسي!

عند رؤية هذا، انتفخ جسد كيرتشيس بينما تمزقت ملابسه.

فقدت الكرات النارية على الفور مساراتها وتصرفت بطريقة فوضوية كما لو كانت في حركة عشوائية.

لقد تحول على الفور إلى عملاق يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار تقريبًا. بدت بشرته داكنة، لكنها كانت سوداء داكنة وشريرة. نمت قرون الماعز المليئة بأنماط غامضة لا حصر لها على رأسه حيث انفتح زوج من أجنحة الخفافيش على ظهره. يحوم حوله كان ألسنة اللهب الزرقاء الفاتحة التي إنبعث منها رائحة الكبريت القوية.

فجأة، لقد أدار جسده نصفيا بينما أمسكت يده اليسرى ذات القفاز الأسود الهواء.

سو! سو! سو!

بمجرد أن اندفع إلى الداخل، اصطدمت كرة نارية زرقاء فاتحة بجانب الدرج قبل أن تنفجر على الفور.

أطلقت كرات نارية زرقاء فاتحة في انسجام تام، وغطت المنطقة المحيطة بالباب. في الوقت نفسه، إزدهر الإحمرار في عيون كيرشيس بينما قال بكلمات الشيطان الفاسدة للغاية، “فساد!”

لم يتردد كلاين في الالتفاف وهو يمسك بمسدسه. ثم اندفع بخفة إلى الدرج المؤدي إلى الطابق الثاني من البار وسط الحشد وفوق مدمني الكحول الرابضين.

كان هذا أيضًا هجوم ذو تأثير منطقة!

ومع ذلك، في ظل مثل هذه المواقف، كان من الصعب حقًا معرفة من الذي يتمتع بالأفضلية!

امتلأ اللون الأزرق الفاتح في عينيه بينما قام كلاين بشد يده اليسرى، التي كانت ترتدي قفازًا شريرًا ونبيلًا، وسرعان ما أجرى نصف لفة.

بشكل واضح، لم يأتي كيرسيش وحده إلى رصيف توسكارتر بحثًا عن الإمدادات. أو يجب أن يقال أنه قد كلن عنده بالتأكيد شركاء عرفهم هنا!

فقدت الكرات النارية على الفور مساراتها وتصرفت بطريقة فوضوية كما لو كانت في حركة عشوائية.

اصطدم عمود الضوء بأغنى أجزاء السائل شديد السواد حيث أشع للخارج بطريقة متموجة.

لقد حطموا السقف أو الباب أو الأرض أو طاروا إلى الوراء في كيرسيش. على الفور، صدت أصوات الإنفجار في الغرفة. لقر تعرض الختم الذي تم إنشاؤه بواسطة قوة التشويه لضربة قوية أثناء ارتجافه، لكنه لم يظهر أي علامات تلف.

وكان كلاين ينتظر هذه الفرصة بالتحديد!

ارتفعت ألسنة اللهب الزرقاء الفاتحة في السماء مع انتشار رائحة الكبريت. انحنى جسد كلاين فجأة حيث كان جسده مغطى بطبقة من السائل الأسود اللزج الواضح.

بعد ذلك مباشرة، ظهر على الجانب الآخر، جلده لمحة داكنة واضحة. ومزقت ملابسه من القوة المتفجرة ولهيب الهاوية.

بانغ!

لن يستمر هذا طويلاً، لكنه كان وقتًا كافيًا لكلاين لمحاربة كيرسيش واحدًا لواحد لفترة وجيزة.

انفجرت شخصيته، وتحول إلى قطع ورق ممزقة وضباب أسود فاسد.

لقد بسط ذراعيه، سامحا لعمود من النور المقدس يحوم حوله ألسنة اللهب بالنزول من السماء. لقد أضاء كل زاوية وكل ظل في الغرفة!

بعد ذلك مباشرة، ظهر على الجانب الآخر، جلده لمحة داكنة واضحة. ومزقت ملابسه من القوة المتفجرة ولهيب الهاوية.

لقد بدا وكأن السائل هو تلاقي أحلك وأشرس رغبات ااقلب البشري حيث انتشر السائل عبر الغرفة باتجاه جيرمان سبارو، وكأنه سيفسد كل شيء.

كان الفساد، الذي كان له ضرر رشاش، مفيدًا ضد بدائل الدمى الورقية الخاصة به إلى حد معين، ملحقا ضرر لا مفر منه بدرجة معينة من خلال الرابط. ولم تكن آثار الانفجار تحت سيطرة كلاين. وبالمثل، قد أضر به.

كان هذا أيضًا هجوم ذو تأثير منطقة!

ومع ذلك، في أول لقاء بينهما، كان كلاين قد “أعطى” كيرسيش كوبًا من البيرة، ليكمل الرشوة ؛ لذلك تم إبطال مفعول الهجمات والسيطرة الموجهة إليه إلى حد كبير!

بعد ذلك مباشرة، ظهر على الجانب الآخر، جلده لمحة داكنة واضحة. ومزقت ملابسه من القوة المتفجرة ولهيب الهاوية.

من الواضح أن كيرسيش لم يتوقع التأثير البسيط الذي كان الفساد قد أحدثه لجيرمان سبارو. تمامًا عندما سحب شفرة طويلة مكونة بالكامل من اللهب، وقبل أن يتمكن من إطلاق العنان لسرعته وقوته في هجوم عنيف، رأى قفاز يد خصمه اليسرى يتحول كما لو كان مصنوعًا من الذهب.

وسط الضوء الساطع والمقدس، تبخر السائل الأسود بسرعة واختفى في الغالب.

شريحتان من البرق مزقتا من عيني كلاين!

‘جيرمان سبارو…’ انقبض بؤبؤا كيرشيس بينما فتح فمه وهتف بلغة السوأ التي نبعا من الهاوية.

الاختراق النفسي!

سو! سو! سو!

“آه!”

لم يتردد كلاين في الالتفاف وهو يمسك بمسدسه. ثم اندفع بخفة إلى الدرج المؤدي إلى الطابق الثاني من البار وسط الحشد وفوق مدمني الكحول الرابضين.

أطلق كيرسيش على الفور صرخة مأساوية بينما شعر كما لو أن مائة زجاجة من الماء المقدس قد تم ضخها في ذهنه.

عند رؤية هذا، انتفخ جسد كيرتشيس بينما تمزقت ملابسه.

كان غنيًا بالخبرة القتالية الفعلية، وعادفا أنه قد أصيب بهجوم نفسي، كان يعلم أنه سيعاني لاحقًا من سلسلة من الهجمات القاسية. ومن ثم، فقد تحول غريزيًا إلى سائل داكن اللون وبدأ ينتشر على الأرض.

تاااب! تاااب! تاااب!

لقد بدا وكأن السائل هو تلاقي أحلك وأشرس رغبات ااقلب البشري حيث انتشر السائل عبر الغرفة باتجاه جيرمان سبارو، وكأنه سيفسد كل شيء.

ومع ذلك، في ظل مثل هذه المواقف، كان من الصعب حقًا معرفة من الذي يتمتع بالأفضلية!

‘هذه الحالة مثالية حقًا… في معركة مفاجئة، سيعاني كا من الطرفين من مشكلة عدم الاستعداد بشكل كافٍ… لحسن الحظ، لقد تذكرت دائمًا مبعوث الرغبة المشتبه به الذي واجهته، وقد كبت تمامًا جميع الرغبات والعواطف…’ لم يراوغ كلاين بينما إزدهر القفاز الموجود على يده اليسرى بسرعة بضوء الشمس النقي والنظيف.

كان هذا أيضًا هجوم ذو تأثير منطقة!

لقد بسط ذراعيه، سامحا لعمود من النور المقدس يحوم حوله ألسنة اللهب بالنزول من السماء. لقد أضاء كل زاوية وكل ظل في الغرفة!

لقد بسط ذراعيه، سامحا لعمود من النور المقدس يحوم حوله ألسنة اللهب بالنزول من السماء. لقد أضاء كل زاوية وكل ظل في الغرفة!

اصطدم عمود الضوء بأغنى أجزاء السائل شديد السواد حيث أشع للخارج بطريقة متموجة.

دخل كلاين في حالة نصف تأمل حيث ركز بهدوء على تعميق سيطرته، على أمل أن يفقد كيرسيش بسرعة كل وسائل المقاومة.

وسط الضوء الساطع والمقدس، تبخر السائل الأسود بسرعة واختفى في الغالب.

فصول اليوم، أسف على التأخر

قام كيرسيش على عجل بتجسيد جسده وأعاد التشكل بالقرب من النافذة.

في أعقاب ذلك، اندفع كيرسيش بسرعة إلى الأمام، ودخل الغرفة الواسعة إلى حد ما.

كان لا يزال يحافظ على حالته كشيطان طوله ثلاثة أمتار. كان هادئًا كما هو الحال دائمًا، لكنه لم يكن قادرًا على كبح تشوقه الشديد للدم ورغبته في القتل.

حقيقة أردت أخذ اليوم، ولكنني لم أتكلم عن ذلك لذلك قررت ترجمته

كان الهو الحاضر ضعيف بالفعل. لم يجرؤ على الالتفاف حول جيرمان سبارو بينما إنتظر منه إظهار أي عاطفة للسيطرة على رغباته. لقد أشعل قرني الماعز الغامضين على رأسه في محاولة لمهاجمة نفسية عدوه بقوة، مثيرا المشاعر إلى درجة معينة بطريقة لا مفر منها.

بمجرد أن يكون لديه أي رغبات أو عواطف، سيكون الوضع تحت سيطرة مبعوث الرغبة!

انهار جزء صغير من قاع الدرج بينما بدأت الحانة ترتجف. لقد انتشرت رائحة الكبريت القوية.

في تلك اللحظة، أصبح رأس كيرسيش مخدرًا فجأة، مما جعله يفقد تقريبًا الأفكار التي كانت لديه من قبل!

دخل كلاين في حالة نصف تأمل حيث ركز بهدوء على تعميق سيطرته، على أمل أن يفقد كيرسيش بسرعة كل وسائل المقاومة.

بعد أن دخل كلا الطرفين في نطاق خمسة أمتار، كان السبب وراء بقاء كلاين في حالة سلبية، باستخدام بدائل الدمى الورقية وقوة بارون الفساد للتشويش لخوض معركة بالكاد والمماطلة للوقت، هو تحويل الانتباه من أجل السيطرة خيوط جسد الروح لكيرسيش!

بشكل واضح، لم يأتي كيرسيش وحده إلى رصيف توسكارتر بحثًا عن الإمدادات. أو يجب أن يقال أنه قد كلن عنده بالتأكيد شركاء عرفهم هنا!

بفضل قوة جسد الروح للتسلسل 5، لم يكن من السهل الحصول على السيطرة الأولية على السفاح منذ البداية. ومع ذلك، مع كوب من البيرة كرشوة، لقد قلل ذلك من دفاع كيرسيش ومقاومته. وبعد ذلك، عانى رسول الرغبة هذا من إختراق نفسي وتم تطهيره تمامًا لمرة بواسطة نور التطهير. نتيجة لذلك، أصبح ضعيفًا إلى حد ما!

لقد سمحت أهدافهم وأفعالهم المتمثلة في “الإنفصال والاعتراض” لكلاين باستخدام تشويه بارون الفساد لتغييره إلى “الإنفصال والتحرك وحدهم!”

لذلك، على الرغم من أن كلاين كان يستخدم قواع الأخرى، إلا أنه استغرق خمس عشرة ثانية للحصول على السيطرة الأولية على كيرسيش.

لم يتردد كلاين في الالتفاف وهو يمسك بمسدسه. ثم اندفع بخفة إلى الدرج المؤدي إلى الطابق الثاني من البار وسط الحشد وفوق مدمني الكحول الرابضين.

أصبحت المعركة الشديدة في الغرفة هادئة على الفور. على الرغم من أن أفكار كيرسيش قد أصبحت بطيئة، إلا أنه كان لا يزال لديه القدرة على إكمال بعض الإجراءات. كان لا يزال بإمكانه مقاومة السيطرة التي نبعت من أعماق جسد الروح خاضطصته بقوة.

لقد بسط ذراعيه، سامحا لعمود من النور المقدس يحوم حوله ألسنة اللهب بالنزول من السماء. لقد أضاء كل زاوية وكل ظل في الغرفة!

تكثف الألوان الحمراء كالدم في عينيه حيث عكست عيناه شخصية جيرمان سبارو. بدأت قرون الماعز الملتفة على رأسه تحترق بشدة حيث بدأت الكراهية والجشع والشهوة والغضب والعواطف والرغبات الأخرى تنتشر إلى الخارج بطريقة جسدية.

عندما رأى جيرمان سبارو ببراعة يتشقلب ويقفز دون مواجهته وجهاً لوجه بينما يتحكم في عواطفه بشكل جيد للغاية، فتح السفاح على الفور فمه واستخدم لغة الخبث الفريدة ليقول كلمة “بطئ!”

دخل كلاين في حالة نصف تأمل حيث ركز بهدوء على تعميق سيطرته، على أمل أن يفقد كيرسيش بسرعة كل وسائل المقاومة.

من الواضح أن كيرسيش لم يتوقع التأثير البسيط الذي كان الفساد قد أحدثه لجيرمان سبارو. تمامًا عندما سحب شفرة طويلة مكونة بالكامل من اللهب، وقبل أن يتمكن من إطلاق العنان لسرعته وقوته في هجوم عنيف، رأى قفاز يد خصمه اليسرى يتحول كما لو كان مصنوعًا من الذهب.

~~~~~~~~

وكان كلاين ينتظر هذه الفرصة بالتحديد!

فصول اليوم، أسف على التأخر

كان هذا أيضًا هجوم ذو تأثير منطقة!

سيكون الغد عطلة

بعد أن دخل كلا الطرفين في نطاق خمسة أمتار، كان السبب وراء بقاء كلاين في حالة سلبية، باستخدام بدائل الدمى الورقية وقوة بارون الفساد للتشويش لخوض معركة بالكاد والمماطلة للوقت، هو تحويل الانتباه من أجل السيطرة خيوط جسد الروح لكيرسيش!

حقيقة أردت أخذ اليوم، ولكنني لم أتكلم عن ذلك لذلك قررت ترجمته

“مت!”

المهم ذلك كل شيئ للأن، أراكم بعد غد إن شاء الله

سو! سو! سو!

إستمتعوا~~~

كان لا يزال يحافظ على حالته كشيطان طوله ثلاثة أمتار. كان هادئًا كما هو الحال دائمًا، لكنه لم يكن قادرًا على كبح تشوقه الشديد للدم ورغبته في القتل.

بشكل واضح، لم يأتي كيرسيش وحده إلى رصيف توسكارتر بحثًا عن الإمدادات. أو يجب أن يقال أنه قد كلن عنده بالتأكيد شركاء عرفهم هنا!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط