نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries- 685

من تأخير إلى إنقطاع.

من تأخير إلى إنقطاع.

685: من تأخير إلى إنقطاع.

ثم، باستخدام قوى التجاوز الخاصة به، حاول تضخيم رعب وقلق جيرمان سبارو، بزرع بذرة عاطفية فيه.

في الغرفة التي تحولت إلى خراب، كان كلاين، الذي سقطت قبعته على جانبه وأصبحت ملابسه ممزقة، على بعد حوالي أربعة أمتار من كيرشيس، الذي كان عملاقًا بأجنحة خفافيش. كان الوضع هادئًا للغاية، كما لو كان يتم عرض عرض للدمى المتحركة.

‘لوضع الأمر ببساطة، كان التأخير طويلًا جدًا! في ظل مثل هذه المواقف، لا تحاول العبث بأمور معقدة للغاية…’ سخر كلاين قبل أن يكبح إحساسه بالشماتة.

في الواقع، كان لا يزال لدى كلاين الوسائل للقيام بشيء آخر.

بانغ!

حينها، عندما كان المتحكم في الدمى روزاغوا يسيطر عليه بقوة هو وشارون، كان بإمكانه مقاومة إمتلاك الروح واستخدام التحكم في اللهي لاستدعاء اللهب لتدمير الظل الذي جذبته شارون. إذا لم يرتكب خطأ فادحًا من خلال استهداف التسلسل 5 روح، لكان بإمكان روزاغوا تحويل انتباهه إلى قتل كلاين، متخلصًا من أي فرصة لاستخدامه لتميمة لغة الخبث. الآن، على الرغم من أن كلاين كان أدنى منه بالتأكيد، كان هناك أيضًا عدو واحد!

عندما كان يرعى كيرشيس، كان قد فكر بالفعل في قزى التجاوز التي قد رغب في الحصول عليها والتي لم يرغب في الحصول عليها. تلك التي لم يكن يرغب فيه هي حدس الخطر للشيطان، لأن تبك ستحتاج إلى تنشيط الجوع الزاحف باستمرار مع الحفاظ على روح كيرشيس. وهذا يعني أنه سيحتاج إلى إطعام القفاز كل يوم، مما سيسبب إزعاج شديد لنفسه. علاوة على ذلك، تداخل هذا أيضًا مع قواه كعراف إلى حد ما.

بالطبع، لم يكن هناك الكثير الذي يمكنه فعله. تحت فرضية عدم فقدان السيطرة على كيرشيس، كان بإمكانه التحرك، لكنه لم يستطيع القيام بذلك على عجل أو بسرعة. يمكنه استخدام قوى التجاوز التي لم تنفق الكثير من روحانيته، لكنه لم يستطع تحويل انتباهه لتفعيل الأغراض الغامضة التي حملها، أو استخدام الإجراءات التي تتطلب الكثير من الحركة مثل سحب المسدس.

لذلك، كان على كلاين الانتظار.

وعندما يتم التحكم في الهدف إلى حد معين، يمكن للعديد من الهجمات دفع أو تحفيز الهدف، مما يسمح لهم بمقاومة سيطرة خيوط جسد الروح الخاصة بهم إلى حد أكبر وحتى إظهار علامات الهروب من سيطرته.

بالنسبة لشيطان، مبعوث رغبة، بدت أجسادهم مغطاة بدروع سميكة وصلبة. كان لدمائهم ولحمهم مرونة شديدة وقوة دفاعية.

لذلك، كان على كلاين الانتظار.

بااا!

في تلك اللحظة، تسارع معدل ضربات قلبه فجأة حيث ظهر إحساس لا يمكن السيطرة عليه بالرعب والقلق في ذهنه.

سرعان ما تبددت هالة هذا السفاح الذي بلغت قيمته 9500 جنيه، لكنه لم يغلق عينيه، لأنه كان قد فقدها بالفعل.

لم يسعه إلا أن يشتبه في أن رفقاء كيرشيس الذين تأثرت نواياهم بالتشويه كانوا على وشك العودة!

اكتشف كلاين، الذي تخيل أنه أعطى فرصة للمبعوث الرغبة للهجوم المضاد، أن شيئًا لم يحدث بعد أن هدأ نفسه تمامًا. لقد اشتعلت قرون الماعز الملتفة على رأس كيرشيسس، لكنه لم يحاول استخدام تفاعلاته العاطفية!

‘ليس جيد! لقد تحركت مشاعري!’ فوجئ كلاين في البداية بينكا حاول استخدام التأمل لتهدئة قلبه المهتاج بقوة.

‘لا… كيف يمكن… أن تكون غير فعالة… اختفت… تفاعلاته العاطفية… اختفت…’ انقبضت عيون كيرشيس الحمراء كالدم ببطء حيث امتلأت تدريجيًا بالصدمة والقلق والغضب.

‘هههه… لديه… تحركات عاطفية… فرصة…’ كان كيرشيس سعيدًا بينما أومضت فكرة بطيئة في عقله.

في تلك اللحظة، كان محظوظًا جدًا بالحصول على ثلاث قوى تجاوز. إحداها كانت لغة الخبث، لكنها لم تكن الموت أو الفساد، بل كانت البطئ. سمحت هذه لجميع الأهداف في دائرة نصف قطرها سبعة إلى ثمانية أمتار بالتصلب على الفور أو حتى التوقف. ومع ذلك، يمكن إبقائها لمدة ثانيتين فقط.

ثم، باستخدام قوى التجاوز الخاصة به، حاول تضخيم رعب وقلق جيرمان سبارو، بزرع بذرة عاطفية فيه.

عندما كان يرعى كيرشيس، كان قد فكر بالفعل في قزى التجاوز التي قد رغب في الحصول عليها والتي لم يرغب في الحصول عليها. تلك التي لم يكن يرغب فيه هي حدس الخطر للشيطان، لأن تبك ستحتاج إلى تنشيط الجوع الزاحف باستمرار مع الحفاظ على روح كيرشيس. وهذا يعني أنه سيحتاج إلى إطعام القفاز كل يوم، مما سيسبب إزعاج شديد لنفسه. علاوة على ذلك، تداخل هذا أيضًا مع قواه كعراف إلى حد ما.

ما إن ينجح، فكل ما يحتاجه هو “إطلاقها” تمامًا، مقعدا خصمه، مما سيجعله غير قادر على التأثير عليه أكثر!

بااا!

‘لا… كيف يمكن… أن تكون غير فعالة… اختفت… تفاعلاته العاطفية… اختفت…’ انقبضت عيون كيرشيس الحمراء كالدم ببطء حيث امتلأت تدريجيًا بالصدمة والقلق والغضب.

‘لم يتخلصوا من التأثير؟ لا، مع مرور هذا الكم من الوقت، يجب أن يكونوا قد تخلصوا من التأثير وعادوا إلى مكان قريب. الآن، إنهم يهربون؟ هل استشعروا موت كيرشيس؟ هذا غريب بعض الشيء…’ أدار كلاين رأسه إلى الوراء ورأى جثة كيرشيسس لا تزال في شكله الشيطاني. لم يتغير شكله إلى إنسان مرة أخرى نتيجة وفاته.

اكتشف كلاين، الذي تخيل أنه أعطى فرصة للمبعوث الرغبة للهجوم المضاد، أن شيئًا لم يحدث بعد أن هدأ نفسه تمامًا. لقد اشتعلت قرون الماعز الملتفة على رأس كيرشيسس، لكنه لم يحاول استخدام تفاعلاته العاطفية!

بالنسبة لشيطان، مبعوث رغبة، بدت أجسادهم مغطاة بدروع سميكة وصلبة. كان لدمائهم ولحمهم مرونة شديدة وقوة دفاعية.

بعد لحظات من هذا التفكير، فهم كلاين الموقف تقريبًا.

بانغ! بانغ! بانغ! طارت الرصاصات التالية، رصاصة تلو الأخرى.

لم يكن الأمر أن كيرشيس لم يرغب في السيطرة على رعبه وقلقه، لكنه فشل!

أطلق كيرشيس هديرًا غاضبًا متلعثم أثناء محاولته التقدم في محاولة للهجوم المضاد، لكن كلاين كان أكثر رشاقة منه!

منذ اللحظة التي شعر فيها بالتفاعلات العاطفية، كان عليه أن يأخذ بضع ثوانٍ لهضم الموقف قبل استخدام ثانيتين إلى ثلاث ثوانٍ لاتخاذ القرار. أخيرًا، أمضى وقتًا أطول في تنظيم أفكاره قبل توجيه قوى التجاوز المقابلة. كل ذلك استغرق عشر ثوانٍ على الأقل لإكماله.

ارتفعت ألسنة اللهب ذات اللون الأزرق الفاتح فجأة قبل أن تتشكل بالفعل وإنهارت تمامًا. كانوا مثل ألعاب نارية تتفتح خلف كيرشيس.

استغرق كلاين ما مجموعه ثلاث إلى أربع ثوانٍ فقط لتهدئة عقله بعد اكتشاف المشكلة.

لذلك، فشلت قوى تجاوز كيرشيس بشكل طبيعي في أن تكون فعالة ضد عدو كان في حالة طبيعية.

“القوى مثل شكل الشيطان هي من حالة تجذب الجسم قريبا إلى حالة فقدان السيطرة. ومع ذلك، لا يزال لديهم منطقهم ويمكنهم التغيير مرة أخرى أثناء تحكمهم. وإلا، فسيحافظون على أشكالهم.”

‘لوضع الأمر ببساطة، كان التأخير طويلًا جدًا! في ظل مثل هذه المواقف، لا تحاول العبث بأمور معقدة للغاية…’ سخر كلاين قبل أن يكبح إحساسه بالشماتة.

لم يسعه إلا أن يشتبه في أن رفقاء كيرشيس الذين تأثرت نواياهم بالتشويه كانوا على وشك العودة!

بعد عشر ثوانٍ أخرى، فهم كيرشيسس أخيرًا مصدر المشكلة. لم يعد يفكر في استهداف الرغبات والعواطف، وبدلاً من ذلك، بينما كان يرفرف بأجنحة الخفاش على ظهره بصعوبة كبيرة، اعتمد على جسد الشيطان القوي وجسد الروح لمقاومة التحكم النابع من خيوط جسد الروح. حاول أن يجعل ألسنة اللهب الزرقاء الفاتحة تتكثف ببطء في كرة نارية.

بعد عشر ثوانٍ أخرى، فهم كيرشيسس أخيرًا مصدر المشكلة. لم يعد يفكر في استهداف الرغبات والعواطف، وبدلاً من ذلك، بينما كان يرفرف بأجنحة الخفاش على ظهره بصعوبة كبيرة، اعتمد على جسد الشيطان القوي وجسد الروح لمقاومة التحكم النابع من خيوط جسد الروح. حاول أن يجعل ألسنة اللهب الزرقاء الفاتحة تتكثف ببطء في كرة نارية.

كان كلاين تقريبا أن يرى قصف الكرات النارية. ومن ثم، لم يتردد في فصل بعض روحانيته، لقد فرقع أصابعه بلطف مستخدما إبهامه الأيمن وإصبعه الأوسط.

سيطرة لاعب الخفة على اللهب!

بااا!

“ما هذا؟” عبس كلاين، غير قادر على معرفة إجابة.

ارتفعت ألسنة اللهب ذات اللون الأزرق الفاتح فجأة قبل أن تتشكل بالفعل وإنهارت تمامًا. كانوا مثل ألعاب نارية تتفتح خلف كيرشيس.

كانت مشابهة بالفعل لطلقة رصاصة من بندقية بخارية!

سيطرة لاعب الخفة على اللهب!

ظهرت ريح باردة وغريبة بينما ظهر جسد روح كيرشيس السفاح، بالإضافة إلى خاصية التجاوز خاصته الي أشبهت الضباب الأسود وإنطلقوا نحو الجوع الزاحف وسط صرخات قبل تثبيت نفسها بإصبع فارغ.

واصل كيرشيس الكفاح، لكن أفعاله أصبحت أبطأ بينما كان يشبه دمية الصدأ. أما بالنسبة لكلاين، فقد حرك قدميه بشكل عرضي لتفادي لغة الشيطان التي أطلقها كيرشيس بكل قوته.

ما إن ينجح، فكل ما يحتاجه هو “إطلاقها” تمامًا، مقعدا خصمه، مما سيجعله غير قادر على التأثير عليه أكثر!

‘ثلاث ثوانٍ، ثانيتين، ثانية…’ توقف كلاين فجأة بينما كانت عيناه تركزان على رأس كيرشيسس الذي فقد قرونه المنحنية.

بام! بام! بام!

في تلك اللحظة، كان لا يزال بحاجة إلى دقيقتين ونصف من السيطرة على مبعوث الرغبة لتحويله إلى دمية متحركة، لكن لم يكن لدى كلاين مثل هذه الخطط. لم يكن لديه مثل هذه الخطط أبدا في المقام الأول!

أطلق كيرشيس هديرًا غاضبًا متلعثم أثناء محاولته التقدم في محاولة للهجوم المضاد، لكن كلاين كان أكثر رشاقة منه!

أخذ ذلك وقتا كثيرا جدا، مما سمح لرفاق كيرشيس بالعودة في الوقت المناسب!

بعد عشر ثوانٍ أخرى، فهم كيرشيسس أخيرًا مصدر المشكلة. لم يعد يفكر في استهداف الرغبات والعواطف، وبدلاً من ذلك، بينما كان يرفرف بأجنحة الخفاش على ظهره بصعوبة كبيرة، اعتمد على جسد الشيطان القوي وجسد الروح لمقاومة التحكم النابع من خيوط جسد الروح. حاول أن يجعل ألسنة اللهب الزرقاء الفاتحة تتكثف ببطء في كرة نارية.

لم يكن لدى كلاين سوى هدف نهائي واحد- كان السيطرة على كيرشيس إلى حد معين بحيث لا تساعده الهجمات ضمن حد معين على الهروب من مأزقه!

“ما هذا؟” عبس كلاين، غير قادر على معرفة إجابة.

عيون حمراء كالدم، تعبير متجهم، أسنان حادة مع لعاب سائل إنعكست في عيون كلاين. لقد فتح فمه وقال كلمة، “بانغ!”

ارتفعت ألسنة اللهب ذات اللون الأزرق الفاتح فجأة قبل أن تتشكل بالفعل وإنهارت تمامًا. كانوا مثل ألعاب نارية تتفتح خلف كيرشيس.

رصاصة هوائية! رصاصة هوائية في التسلسل 5!

“القوى مثل شكل الشيطان هي من حالة تجذب الجسم قريبا إلى حالة فقدان السيطرة. ومع ذلك، لا يزال لديهم منطقهم ويمكنهم التغيير مرة أخرى أثناء تحكمهم. وإلا، فسيحافظون على أشكالهم.”

كانت مشابهة بالفعل لطلقة رصاصة من بندقية بخارية!

بانغ!

بانغ!

لم يسعه إلا أن يشتبه في أن رفقاء كيرشيس الذين تأثرت نواياهم بالتشويه كانوا على وشك العودة!

أصابت الرصاصة الهوائية جبهته بدقة، مما تسبب في إرجاعه لرأسه، قاطعا خيوط جسد الروح.

استمر كلاين في صنع رصاصات هوائية أثناء إصدار أصوات طلقات نارية، وضرب جبهته مرارًا وتكرارًا، وتركه ببطء في حالة من الفوضى المتواصلة. في الوقت نفسه، تحكم بثبات في خيوط جسد الروح لمنعه من استخدام ردود الفعل لإضعاف تأثيره.

بين حواجبه، ظهرت فجوة دموية لم تكن عميقة جدًا. لم تكن ضربة مميتة.

‘هذا ليس سيئا. من الواضح أن الضرر الذي يلحقه سيف الحمم بالمخلوقات اللاميتة أو غير الفاسدة أعلى من نور القداسة كاهن النور…’ جاء كلاين إلى النافذة وحدث أن رأى ظهور رفاق كيرشيس وهو يفتحون مسافة عنه.

بالنسبة لشيطان، مبعوث رغبة، بدت أجسادهم مغطاة بدروع سميكة وصلبة. كان لدمائهم ولحمهم مرونة شديدة وقوة دفاعية.

والثالثة كانت كرات النار الكبريتية. لا يمكن فقط أن تحدث انفجارًا هائلًا، بل يمكنه أيضًا تسميم الأشخاص والأشياء التي لمستها النيران. إذا تم إستخدامها مع قوى شكل الشيطان، فيمكن إطلاق عشرة إلى عشرين كرة نارية في نفس الحالة. خارجا تلك الحالة، بلغ الحد الأقصى ثلاثة.

بام! بام! بام!

ارتفعت ألسنة اللهب ذات اللون الأزرق الفاتح فجأة قبل أن تتشكل بالفعل وإنهارت تمامًا. كانوا مثل ألعاب نارية تتفتح خلف كيرشيس.

استمر كلاين في صنع رصاصات هوائية أثناء إصدار أصوات طلقات نارية، وضرب جبهته مرارًا وتكرارًا، وتركه ببطء في حالة من الفوضى المتواصلة. في الوقت نفسه، تحكم بثبات في خيوط جسد الروح لمنعه من استخدام ردود الفعل لإضعاف تأثيره.

بالطبع، لم يكن هناك الكثير الذي يمكنه فعله. تحت فرضية عدم فقدان السيطرة على كيرشيس، كان بإمكانه التحرك، لكنه لم يستطيع القيام بذلك على عجل أو بسرعة. يمكنه استخدام قوى التجاوز التي لم تنفق الكثير من روحانيته، لكنه لم يستطع تحويل انتباهه لتفعيل الأغراض الغامضة التي حملها، أو استخدام الإجراءات التي تتطلب الكثير من الحركة مثل سحب المسدس.

أطلق كيرشيس هديرًا غاضبًا متلعثم أثناء محاولته التقدم في محاولة للهجوم المضاد، لكن كلاين كان أكثر رشاقة منه!

في تلك اللحظة، كان محظوظًا جدًا بالحصول على ثلاث قوى تجاوز. إحداها كانت لغة الخبث، لكنها لم تكن الموت أو الفساد، بل كانت البطئ. سمحت هذه لجميع الأهداف في دائرة نصف قطرها سبعة إلى ثمانية أمتار بالتصلب على الفور أو حتى التوقف. ومع ذلك، يمكن إبقائها لمدة ثانيتين فقط.

وقد فشلت خططه في أن يصبم سائل بلا شك بسبب سيطرة خيوط جسد الروح.

‘لوضع الأمر ببساطة، كان التأخير طويلًا جدًا! في ظل مثل هذه المواقف، لا تحاول العبث بأمور معقدة للغاية…’ سخر كلاين قبل أن يكبح إحساسه بالشماتة.

بانغ!

بالطبع، لم يكن هناك الكثير الذي يمكنه فعله. تحت فرضية عدم فقدان السيطرة على كيرشيس، كان بإمكانه التحرك، لكنه لم يستطيع القيام بذلك على عجل أو بسرعة. يمكنه استخدام قوى التجاوز التي لم تنفق الكثير من روحانيته، لكنه لم يستطع تحويل انتباهه لتفعيل الأغراض الغامضة التي حملها، أو استخدام الإجراءات التي تتطلب الكثير من الحركة مثل سحب المسدس.

أصابت رصاصة هوائية أخرى كيرشيس، لقد حطمت جبينه بالكامل، واخترقت دماغه.

في تلك اللحظة، تسارع معدل ضربات قلبه فجأة حيث ظهر إحساس لا يمكن السيطرة عليه بالرعب والقلق في ذهنه.

بانغ! بانغ! بانغ! طارت الرصاصات التالية، رصاصة تلو الأخرى.

ما إن ينجح، فكل ما يحتاجه هو “إطلاقها” تمامًا، مقعدا خصمه، مما سيجعله غير قادر على التأثير عليه أكثر!

بانغ!

شعر كلاين بالتغييرات لمدة ثانيتين قبل أن يمشي باتجاه النافذة المحطمة، لقد شعر بخيبة أمل وسعادة إلى حد ما.

تم إرسال جمجمة كيرشيس طائرة أخيرًا بينما ملئت الشقوق السوداء دماغه. في تلك اللحظة كان فوضى عارمة.

منذ اللحظة التي شعر فيها بالتفاعلات العاطفية، كان عليه أن يأخذ بضع ثوانٍ لهضم الموقف قبل استخدام ثانيتين إلى ثلاث ثوانٍ لاتخاذ القرار. أخيرًا، أمضى وقتًا أطول في تنظيم أفكاره قبل توجيه قوى التجاوز المقابلة. كل ذلك استغرق عشر ثوانٍ على الأقل لإكماله.

سرعان ما تبددت هالة هذا السفاح الذي بلغت قيمته 9500 جنيه، لكنه لم يغلق عينيه، لأنه كان قد فقدها بالفعل.

حينها، عندما كان المتحكم في الدمى روزاغوا يسيطر عليه بقوة هو وشارون، كان بإمكانه مقاومة إمتلاك الروح واستخدام التحكم في اللهي لاستدعاء اللهب لتدمير الظل الذي جذبته شارون. إذا لم يرتكب خطأ فادحًا من خلال استهداف التسلسل 5 روح، لكان بإمكان روزاغوا تحويل انتباهه إلى قتل كلاين، متخلصًا من أي فرصة لاستخدامه لتميمة لغة الخبث. الآن، على الرغم من أن كلاين كان أدنى منه بالتأكيد، كان هناك أيضًا عدو واحد!

شيئًا فشيئًا، انهار على الأرض ببطء بينما سار كلاين ومد يده اليسرى.

والثالثة كانت كرات النار الكبريتية. لا يمكن فقط أن تحدث انفجارًا هائلًا، بل يمكنه أيضًا تسميم الأشخاص والأشياء التي لمستها النيران. إذا تم إستخدامها مع قوى شكل الشيطان، فيمكن إطلاق عشرة إلى عشرين كرة نارية في نفس الحالة. خارجا تلك الحالة، بلغ الحد الأقصى ثلاثة.

إنفتحت عينان محمرتان كالدم في منتصف القفاز.

بالطبع، لم يكن هناك الكثير الذي يمكنه فعله. تحت فرضية عدم فقدان السيطرة على كيرشيس، كان بإمكانه التحرك، لكنه لم يستطيع القيام بذلك على عجل أو بسرعة. يمكنه استخدام قوى التجاوز التي لم تنفق الكثير من روحانيته، لكنه لم يستطع تحويل انتباهه لتفعيل الأغراض الغامضة التي حملها، أو استخدام الإجراءات التي تتطلب الكثير من الحركة مثل سحب المسدس.

ظهرت ريح باردة وغريبة بينما ظهر جسد روح كيرشيس السفاح، بالإضافة إلى خاصية التجاوز خاصته الي أشبهت الضباب الأسود وإنطلقوا نحو الجوع الزاحف وسط صرخات قبل تثبيت نفسها بإصبع فارغ.

بعد عشر ثوانٍ أخرى، فهم كيرشيسس أخيرًا مصدر المشكلة. لم يعد يفكر في استهداف الرغبات والعواطف، وبدلاً من ذلك، بينما كان يرفرف بأجنحة الخفاش على ظهره بصعوبة كبيرة، اعتمد على جسد الشيطان القوي وجسد الروح لمقاومة التحكم النابع من خيوط جسد الروح. حاول أن يجعل ألسنة اللهب الزرقاء الفاتحة تتكثف ببطء في كرة نارية.

سرعان ما أصبح القفاز أسود مرة أخرى، لكن هذه المرة كان عميقًا ونقيًا، مشابه لعددًا لا يحصى من النقاط المتعرجة من نفس اللون مشكلة لطبقة تلو الأخرى.

بانغ!

شعر كلاين بالتغييرات لمدة ثانيتين قبل أن يمشي باتجاه النافذة المحطمة، لقد شعر بخيبة أمل وسعادة إلى حد ما.

بالطبع، لم يكن هناك الكثير الذي يمكنه فعله. تحت فرضية عدم فقدان السيطرة على كيرشيس، كان بإمكانه التحرك، لكنه لم يستطيع القيام بذلك على عجل أو بسرعة. يمكنه استخدام قوى التجاوز التي لم تنفق الكثير من روحانيته، لكنه لم يستطع تحويل انتباهه لتفعيل الأغراض الغامضة التي حملها، أو استخدام الإجراءات التي تتطلب الكثير من الحركة مثل سحب المسدس.

عندما كان يرعى كيرشيس، كان قد فكر بالفعل في قزى التجاوز التي قد رغب في الحصول عليها والتي لم يرغب في الحصول عليها. تلك التي لم يكن يرغب فيه هي حدس الخطر للشيطان، لأن تبك ستحتاج إلى تنشيط الجوع الزاحف باستمرار مع الحفاظ على روح كيرشيس. وهذا يعني أنه سيحتاج إلى إطعام القفاز كل يوم، مما سيسبب إزعاج شديد لنفسه. علاوة على ذلك، تداخل هذا أيضًا مع قواه كعراف إلى حد ما.

بانغ!

أما فيما يتعلق بما إذا كان تحذير الخطر من الشيطان سيتجح بعد تحويله إلى دميته المتحركة أم لا، فقد اعتقد كلاين أنه سيتم استهدافه على الدمية المتحركة ولن يكون له علاقة بالذي يتحكم بها.

‘لم يتخلصوا من التأثير؟ لا، مع مرور هذا الكم من الوقت، يجب أن يكونوا قد تخلصوا من التأثير وعادوا إلى مكان قريب. الآن، إنهم يهربون؟ هل استشعروا موت كيرشيس؟ هذا غريب بعض الشيء…’ أدار كلاين رأسه إلى الوراء ورأى جثة كيرشيسس لا تزال في شكله الشيطاني. لم يتغير شكله إلى إنسان مرة أخرى نتيجة وفاته.

كان أكثر ما تمناه كلاين هو “سحب” قوى تجاوز مبعوث الرغبة لإستخدام التفاعلات العاطفية للهدف أو استخدام أي لغة من لغة الخبث، وأفضلها الموت أو الفساد.

“ما هذا؟” عبس كلاين، غير قادر على معرفة إجابة.

في تلك اللحظة، كان محظوظًا جدًا بالحصول على ثلاث قوى تجاوز. إحداها كانت لغة الخبث، لكنها لم تكن الموت أو الفساد، بل كانت البطئ. سمحت هذه لجميع الأهداف في دائرة نصف قطرها سبعة إلى ثمانية أمتار بالتصلب على الفور أو حتى التوقف. ومع ذلك، يمكن إبقائها لمدة ثانيتين فقط.

والثالثة كانت كرات النار الكبريتية. لا يمكن فقط أن تحدث انفجارًا هائلًا، بل يمكنه أيضًا تسميم الأشخاص والأشياء التي لمستها النيران. إذا تم إستخدامها مع قوى شكل الشيطان، فيمكن إطلاق عشرة إلى عشرين كرة نارية في نفس الحالة. خارجا تلك الحالة، بلغ الحد الأقصى ثلاثة.

كانت قوة التجاوز الثانية هي سيف الحمم. يمكن أن يصنع سيفًا مشتعلًا بقوة هجومية عالية للغاية. يمكن لضربة واحدة أن تشق مباشرة من خلال عمود حجري سميك، تاركةً النهاية المقطوعة تبدو وكأنها ذابت. كان هذا هو الخيار الذي استخدمه كيرشيس عندما هاجم بجنون.

شعر كلاين بالتغييرات لمدة ثانيتين قبل أن يمشي باتجاه النافذة المحطمة، لقد شعر بخيبة أمل وسعادة إلى حد ما.

والثالثة كانت كرات النار الكبريتية. لا يمكن فقط أن تحدث انفجارًا هائلًا، بل يمكنه أيضًا تسميم الأشخاص والأشياء التي لمستها النيران. إذا تم إستخدامها مع قوى شكل الشيطان، فيمكن إطلاق عشرة إلى عشرين كرة نارية في نفس الحالة. خارجا تلك الحالة، بلغ الحد الأقصى ثلاثة.

كانت مشابهة بالفعل لطلقة رصاصة من بندقية بخارية!

‘هذا ليس سيئا. من الواضح أن الضرر الذي يلحقه سيف الحمم بالمخلوقات اللاميتة أو غير الفاسدة أعلى من نور القداسة كاهن النور…’ جاء كلاين إلى النافذة وحدث أن رأى ظهور رفاق كيرشيس وهو يفتحون مسافة عنه.

“ما هذا؟” عبس كلاين، غير قادر على معرفة إجابة.

‘لم يتخلصوا من التأثير؟ لا، مع مرور هذا الكم من الوقت، يجب أن يكونوا قد تخلصوا من التأثير وعادوا إلى مكان قريب. الآن، إنهم يهربون؟ هل استشعروا موت كيرشيس؟ هذا غريب بعض الشيء…’ أدار كلاين رأسه إلى الوراء ورأى جثة كيرشيسس لا تزال في شكله الشيطاني. لم يتغير شكله إلى إنسان مرة أخرى نتيجة وفاته.

بين حواجبه، ظهرت فجوة دموية لم تكن عميقة جدًا. لم تكن ضربة مميتة.

نظر إلى الجثة لمدة ثانيتين قبل أن يأتي بنظرية.

سيطرة لاعب الخفة على اللهب!

“القوى مثل شكل الشيطان هي من حالة تجذب الجسم قريبا إلى حالة فقدان السيطرة. ومع ذلك، لا يزال لديهم منطقهم ويمكنهم التغيير مرة أخرى أثناء تحكمهم. وإلا، فسيحافظون على أشكالهم.”

كان كلاين تقريبا أن يرى قصف الكرات النارية. ومن ثم، لم يتردد في فصل بعض روحانيته، لقد فرقع أصابعه بلطف مستخدما إبهامه الأيمن وإصبعه الأوسط.

لم يتأخر كلاين بينما بحث في جثة الشيطان. لقد اكتشف أن العملاق كيرشيس كان قد مزق كل ملابسه وسرواله، مما تسبب في تناثر محفظته وأمواله على الأرض. في وقت لاحق، تم تدميرها جميعًا بسبب الهجوم الشامل من الكرات النارية وألسنة اللهب الكبريتية.

واصل كيرشيس الكفاح، لكن أفعاله أصبحت أبطأ بينما كان يشبه دمية الصدأ. أما بالنسبة لكلاين، فقد حرك قدميه بشكل عرضي لتفادي لغة الشيطان التي أطلقها كيرشيس بكل قوته.

“…” بمجرد أن نظر كلاين بعيدًا، اكتشف فجأة شيئًا يتلألأ في صدر الشيطان العملاق.

كان كلاين تقريبا أن يرى قصف الكرات النارية. ومن ثم، لم يتردد في فصل بعض روحانيته، لقد فرقع أصابعه بلطف مستخدما إبهامه الأيمن وإصبعه الأوسط.

كانت عبارة عن بلورة رفيعة وطويلة مكونة من دم خالص. انبعثت رائحة خافتة من الكبريت من حولها.

بانغ!

“ما هذا؟” عبس كلاين، غير قادر على معرفة إجابة.

استغرق كلاين ما مجموعه ثلاث إلى أربع ثوانٍ فقط لتهدئة عقله بعد اكتشاف المشكلة.

‘من الواضح أن خاصية التجاوز الخاصة بكيرشيس قد دخلت الجوع الزاحف. لماذا قد تنتج جثته شيئًا غريبًا؟’ ظهر سؤال في ذهن كلاين.

علاوة على ذلك، بصفته الرفيق الثاني لملك الخلود، لم يحمل كيرشيس ولو حتى غرضا غامضا أو تحفة أثرية مختومة. لقد تجاوز هذا توقعاته.

علاوة على ذلك، بصفته الرفيق الثاني لملك الخلود، لم يحمل كيرشيس ولو حتى غرضا غامضا أو تحفة أثرية مختومة. لقد تجاوز هذا توقعاته.

نظر إلى الجثة لمدة ثانيتين قبل أن يأتي بنظرية.

ثم، باستخدام قوى التجاوز الخاصة به، حاول تضخيم رعب وقلق جيرمان سبارو، بزرع بذرة عاطفية فيه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط