نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries- 690

الأنسة رسول.

الأنسة رسول.

690: الأنسة رسول.

“…” غادر دانيتز بصمت مقصورة القبطانع وعاد إلى غرفته.

تحت أشعة الشمس، أطلقت الحلم الذهبي بريقًا ذهبيًا كما لو كانت كنزًا متحركًا.

أراكم غدا إن شاء الله

وقف دانيتز داخل كابينة القبطان، وهو يسير بلا توقف. حاول تذكر كل ما حدث خلال الأيام القليلة الماضية في محاولة للعثور على دليل.

فرك جودسون، بشعره الأسود المصبوغ بالذهب، صدغيه وقال بصوت خافت: “لقد فشلوا. كل طريقة عرافة تم استخدامها للعثور عليها قد فشلت.”

قبل ثلاثة أيام، أرادت قبطانته، نائبة الأدميرال الجبل الجليدي إدوينا، إجراء دراسة قد لا تظهر فيها لمدة عشر إلى عشرين ساعة. لذلك، تم إلغاء جميع الدروس المقابلة. فيما يتعلق بهذا، لم يجد دانيتز ومجموعته الأمر غريبًا. حدث هذا بشكل متكرر.

ثم ذهبوا إلى غرفة التجميع وأماكن أخرى، لكنهم فشلوا في العثور عليها.

كانوا سعداء لأنهم لم يكونوا بحاجة إلى حضور الدروس؛ ومن ثم، كان هناك شرب وغناء وحفلة نار على متن السفينة. لم ينقصهم إلا حرق الحلم الذهبي، لكنهم قضوا وقتًا رائعًا.

فتح قطعة من الورق، والتقط قلم حبر، واتبع تعاليم القبطانة بكتابة تحية تليها بعض المجاملات.

ولكن مع مرور الوقت، شعر الجميع تدريجيًا أن شيئًا ما لم يكن على ما يرام، بما في ذلك دانيتز البطيء نوعًا ما. قبطانتهم، التي كان يجب أن تنهي دراستها في غضون 24 ساعة، لم تظهر في اليوم التالي. لم تطلب حتى من أحد أن يرسل لها طعامها أو بيرة خفيفة كانت تُستخدم كماء!

إستدار أحد الرؤوس في يد ريينت تينيكر إليه وهي تنظر إلى أندرسون بعيون حمراء كالدم لمدة ثانية.

بعد الانتظار بصبر لمدة نصف يوم دون رؤية نائبة الأدميرال الجبل الجليدي إدوينا، استجمع البحارة الشجاعة ليطرقوا بابها. لرعبهم، لم يكن هناك أي رد.

بعد الانتظار بصبر لمدة نصف يوم دون رؤية نائبة الأدميرال الجبل الجليدي إدوينا، استجمع البحارة الشجاعة ليطرقوا بابها. لرعبهم، لم يكن هناك أي رد.

تحت قيادة الرفيق الأول، برو والز، فتح القراصنة مقصورة القبطان ووجدوها فارغة!

فتح قطعة من الورق، والتقط قلم حبر، واتبع تعاليم القبطانة بكتابة تحية تليها بعض المجاملات.

ثم ذهبوا إلى غرفة التجميع وأماكن أخرى، لكنهم فشلوا في العثور عليها.

إستمتعوا~~~~

استنادًا إلى التجارب السابقة، كان تخمينهم الأولي هو أن قبطانتهم قد فكرت فجأة في شيء ما وتركت الحلم الذهبي في عجلة من أمرها أثناء استخدام بعض الأساليب الغامضة أو محاكاة قوى تجاوز لشخص آخر دون ترك رسالة خلفه.

بعد القيام بكل هذا، أخرج دفتر ملاحظاته المليء بكل أنواع معرفة الغوامض. قلب إلى الصفحة المقابلة وأقام بشكل غير مألوف طقس استدعاء الرسول بخبرته السابقة.

في وقت لاحق، حاول دانيتز والبقية الاتصال بها باستخدام طرق مثل طقس سقوط الروح، لكنهم فشلوا في تلقي رد. كل ما أمكنهم فعله هو البحث في كابينة القبطان وأماكن أخرى بينما أقنعوا أنفسهم بالانتظار بصبر.

ما إن قال ذلك، ارتفعت يديه فجأة ليمسك نفسه من حلقه. كانت القبضة مشدودة لدرجة أن لسانه امتد للخارج بينما كانت الرغوة تخرج من فمه. أما بالنسبة لرينيت تينكر، التي لم يكن لديها شيء فوق رقبتها، فلم تظهر أي رد فعل آخر.

مرت ثلاثة أيام، لكن نائبة الأدميرال الجبل الجليدي إدوينا لم تظهر ولم ترد. لقد ترك ذلك البحارة في حالة من الذعر.

“هراء لعين، أي نتائج من العرافة خاصتك؟ ألم تدعي أنك خبير؟” تحول دانيتز نحو جودسون ذو ربطة العنق الوردية في إحباط.

قلب كلاين رأسه ودرس الوضع بجدية قبل أن ينظر إلى رسوله. ثم تمتم بصمت، ‘يشبه قدرات الآنسة شارون… الآنسة رسول تنتمي إلى مسار السجين؟ لا، لا يمكنني التأكد. إنها مخلوق عالم روح، لذا فإن كونها جيدة في مثل هذه الأشياء أمر طبيعي جدًا…’

فرك جودسون، بشعره الأسود المصبوغ بالذهب، صدغيه وقال بصوت خافت: “لقد فشلوا. كل طريقة عرافة تم استخدامها للعثور عليها قد فشلت.”

‘إيه، قرط من اللؤلؤ؟’ كشف كلاين الرسالة في حيرة.

“لكن في الوقت الحالي، يمكن التأكد من أن القبطانة لا تزال على قيد الحياة. إن مكان وجودها غير معروف فقط.”

رفع برو ولز سكينه ذي النقوش الفضية إلى أنفه المعقوف وقال، “نعود إلى الشاطئ الغربي”.

الرفيق الأول، ولز، الذي كان لديه شعر قصير رمادي مجعد، قام بدفع نظرته الأحادية وقال، “نحن بحاجة إلى طلب المساعدة. لم يتم فقد أي من مجموعات القبطانة. لم تجلب معها أغراضها الغامضة الأساسية حتى عندما غادرت. وهذا يعني أن الوضع كان مفاجئ للغاية وغير متوقع “.

“اختفت القبطانة!”

“من من يمكن أن نطلب المساعدة؟” سأل عريف آخر كان خصره منتفخ، باريل دانيلز بقلق.

فتح قطعة من الورق، والتقط قلم حبر، واتبع تعاليم القبطانة بكتابة تحية تليها بعض المجاملات.

رفع برو ولز سكينه ذي النقوش الفضية إلى أنفه المعقوف وقال، “نعود إلى الشاطئ الغربي”.

إستدار أحد الرؤوس في يد ريينت تينيكر إليه وهي تنظر إلى أندرسون بعيون حمراء كالدم لمدة ثانية.

بين السطور، كان يلمح إلى البحث عن كنيسة إله المعرفة والحكمة التي دعمت نائبة الأميرال الجبل الجليدي إدوينا.

جزيرة أورافي، في غرفة فندق آخر.

“هذا لن يجدي. للانتقال من ملعب القراصنة إلى الشاطئ الغربي، سنحتاج إلى المرور ببحر سونيا، وبحر الشمال، والبحر الهائك. بعد ذلك، سنبحر عبر بحر الضباب لفترة طويلة جدًا. لا تستطيع القبطانة الانتظار كل هذا الوقت! قد يحدث لها أي شيء في أي وقت!” قال جودسون ذو ربطة العنق الورديه. “علينا أن نجد على الفور شخصًا يمكننا الاتصال به بسرعة وتزويدنا بالمساعدة في غضون مهلة قصيرة.”

أسف مشكلة من الموقع.

أراد دانيتز أن يلعن “هراء لعين”، عندما مر بلحظة إستنارة.

“أستدعي باسمي:

لم يكن هناك سوى شخص واحد يمكنه الاتصال به بسرعة، وقد كان جيرمان سبارو. علاوة على ذلك، لم يخفي هذا المغامر المجنون أبدًا حقيقة أنه كان جيدًا في العرافة ولديه أيضًا خلفية غامضة!

رفع صدره ونظر حوله. ثم نظف حنجرته وقال: “لدي مرشح. يمكنني الاتصال به على الفور. علاوة على ذلك، فهو جيد جدًا في العرافة…”

‘ربما يمكن لهذا المجنون أن يجد القبطانة. غالبًا ما يكون قادرًا على فعل المستحيل…’ دانيتز شد طوقه بينما شعر بقلقه وإحباطه يهدئ قليلاً.

فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم

رفع صدره ونظر حوله. ثم نظف حنجرته وقال: “لدي مرشح. يمكنني الاتصال به على الفور. علاوة على ذلك، فهو جيد جدًا في العرافة…”

تمامًا عندما قال ذلك، قام المتذوق برو والز و جودسون ذو ربطة العنق الوردية و البشرة الحديدة و برميل والبقية بتحويل رؤوسهم إليه في انسجام تام. بعيونهم وزأروا “ماذا تنتظر!؟”

تمامًا عندما قال ذلك، قام المتذوق برو والز و جودسون ذو ربطة العنق الوردية و البشرة الحديدة و برميل والبقية بتحويل رؤوسهم إليه في انسجام تام. بعيونهم وزأروا “ماذا تنتظر!؟”

إستمتعوا~~~~

“…” غادر دانيتز بصمت مقصورة القبطانع وعاد إلى غرفته.

استنادًا إلى التجارب السابقة، كان تخمينهم الأولي هو أن قبطانتهم قد فكرت فجأة في شيء ما وتركت الحلم الذهبي في عجلة من أمرها أثناء استخدام بعض الأساليب الغامضة أو محاكاة قوى تجاوز لشخص آخر دون ترك رسالة خلفه.

فتح قطعة من الورق، والتقط قلم حبر، واتبع تعاليم القبطانة بكتابة تحية تليها بعض المجاملات.

“كيف تعرفين ذلك؟” تخيل كلاين على الفور أن الآنسة رسول قد قرأت سراً رسالة دانيتز.

فجأة توقف عن الكتابة. لقد شعر أن الأدب المفرط والكلام القصير لا يتناسبان مع أهدافه في طلب المساعدة.

كان كلاين على وشك جعل أندرسون هود، الذي ربح قدرًا لا بأس به من المال، يشتري التذاكر إلى مدينة الكرم بايام عندما تفعل إحساسه الروحي.

“هراء لعين!” شتم دانيتز وهو يمزق قطعة الورق.

“في…” انتظار…” “رسالة…” “ردك…” قالت رؤوس راينيت الأربعة واحدًا تلو الآخر.

في أعقاب ذلك، كتب على ورقة جديدة:

“النجدة!”

فووو… فووو… لهث أقوى صياد وهو يثني ظهره، ويريد التقيئ.

“اختفت القبطانة!”

بينما قالت ذلك، توقفت يدا أندرسون أخيرًا وتركت رقبته، تاركةً بصمات أصابع عميقة واضحة عليها.

“حسنًا… على الرغم من أن جيرمان سبارو رجل مجنون لا يمكن فهمه بالفطرة السليمة، فمن المحتمل أنه لن يكون قادرًا على فهم مثل هذه الرسالة… هراء لعين!” لعن دانيتز نفسه مرة أخرى بينما مزق الرساله الثاني.

بعد بضع ثوانٍ، قام اثنان من الرؤوس في يد ريينت تينيكر بقضم العملة الذهبية والمغلف.

هدأ نفسه، فكر في الأمر لبضع ثوان قبل أن يكتب مرة ثالثة.

إستمتعوا~~~~

هذه المرة، كتب ببساطة ما حدث بعد اختفاء قبطانته. قام أيضًا بتضمين موقع الحلم الذهبي، وقام بتفريغ كلماته بسؤال السيد جيرمان سبارو عما إذا كان يمكنه تقديم المساعدة لشريك متعاون.

وقف دانيتز داخل كابينة القبطان، وهو يسير بلا توقف. حاول تذكر كل ما حدث خلال الأيام القليلة الماضية في محاولة للعثور على دليل.

“العرافة تحتاج إلى شيء…” بينما طوى دانيتز الرسالة، أدرك فجأة أنه نسي شيئًا ما. لقد عاد مسرعًا إلى مقصورة القبطانة ووجد قرطًا من اللؤلؤ كانت ترتديه نائبة الأدميرال الجبل الجليدي إدوينا غالبًا.

في أعقاب ذلك، كتب على ورقة جديدة:

بعد القيام بكل هذا، أخرج دفتر ملاحظاته المليء بكل أنواع معرفة الغوامض. قلب إلى الصفحة المقابلة وأقام بشكل غير مألوف طقس استدعاء الرسول بخبرته السابقة.

في أعقاب ذلك، كتب على ورقة جديدة:

بعد وضع عملة ذهبية على المذبح، تراجع خطوتين إلى الوراء وتلا في هيرميس القديمة، “أنا!

إستدار أحد الرؤوس في يد ريينت تينيكر إليه وهي تنظر إلى أندرسون بعيون حمراء كالدم لمدة ثانية.

“أستدعي باسمي:

تتدحرجت الرؤوس ذات الشعر الأشقر الطويل ببساطة وتلفظت بمقطع واحد لكل منها، مشكلةً جملة كاملة.

“الروح التي تتجول في الذي لا أساس له، المخلوق الودود الذي يمكن إخضاعه، الرسول الذي ينتمي إلى جيرمان سبارو”

ما إن قال ذلك، ارتفعت يديه فجأة ليمسك نفسه من حلقه. كانت القبضة مشدودة لدرجة أن لسانه امتد للخارج بينما كانت الرغوة تخرج من فمه. أما بالنسبة لرينيت تينكر، التي لم يكن لديها شيء فوق رقبتها، فلم تظهر أي رد فعل آخر.

لقد صدى عواء الرياح مع ازدهار ضوء الشموع على المذبح بسرعة قبل أن يصبغ بلون أبيض باهت.

‘إنها ليست مثل رسل الهيكل العظمي الذين يمكنني اكتشافهم لحظة ظهورهم. لا يتم تشغيل إحساسي الروحي إلا بعد أن تدخل العالم الحقيقي تمامًا…’ تلقتكى كلاين رسالة من أسنان أحد رؤوس ريينت تينيكر أثناء تفكيره.

ظهرت ريينت تينيكر بسرعة مناسبة، لا تزال ترتدي فستانها الأسود المعقد وهي تحمل أربعة رؤوس جميلة ومتطابقة.

‘إنها ليست مثل رسل الهيكل العظمي الذين يمكنني اكتشافهم لحظة ظهورهم. لا يتم تشغيل إحساسي الروحي إلا بعد أن تدخل العالم الحقيقي تمامًا…’ تلقتكى كلاين رسالة من أسنان أحد رؤوس ريينت تينيكر أثناء تفكيره.

تخيل دانيتز أن الرسول سنعض العملة الذهبية والظرف الذي إحتوى على الورقة والقرط مثل المرة الأخيرة. لكن لدهشته، استدارت الرؤوس الأربع في يد ريينت تينيكر تلقائيًا، وقاموا بمسح المنطقة قبل النظر أخيرًا نحو مقصورة القبطانة.

لم تقل رينيت تينكير كلمة بينما اختفت بصمت.

بعد بضع ثوانٍ، قام اثنان من الرؤوس في يد ريينت تينيكر بقضم العملة الذهبية والمغلف.

في وقت لاحق، حاول دانيتز والبقية الاتصال بها باستخدام طرق مثل طقس سقوط الروح، لكنهم فشلوا في تلقي رد. كل ما أمكنهم فعله هو البحث في كابينة القبطان وأماكن أخرى بينما أقنعوا أنفسهم بالانتظار بصبر.

بعد اختفاء الرسول الغريب، زفر دانيتز ومسح جبهته، وشعر بإحساس محير بالضغط.

أسف مشكلة من الموقع.

تحت أشعة الشمس، أطلقت الحلم الذهبي بريقًا ذهبيًا كما لو كانت كنزًا متحركًا.

جزيرة أورافي، في غرفة فندق آخر.

تحت أشعة الشمس، أطلقت الحلم الذهبي بريقًا ذهبيًا كما لو كانت كنزًا متحركًا.

كان كلاين على وشك جعل أندرسون هود، الذي ربح قدرًا لا بأس به من المال، يشتري التذاكر إلى مدينة الكرم بايام عندما تفعل إحساسه الروحي.

بين السطور، كان يلمح إلى البحث عن كنيسة إله المعرفة والحكمة التي دعمت نائبة الأميرال الجبل الجليدي إدوينا.

سرعان ما قام بتنشيط رؤيته الروحية ورأى رسوله مقطوعة الرأس، رينيت تينكير، تظهر بجانبه في وقت ما. في يديها أربعة رؤوس جميلة.

“كيف تعرفين ذلك؟” تخيل كلاين على الفور أن الآنسة رسول قد قرأت سراً رسالة دانيتز.

‘إنها ليست مثل رسل الهيكل العظمي الذين يمكنني اكتشافهم لحظة ظهورهم. لا يتم تشغيل إحساسي الروحي إلا بعد أن تدخل العالم الحقيقي تمامًا…’ تلقتكى كلاين رسالة من أسنان أحد رؤوس ريينت تينيكر أثناء تفكيره.

هذه المرة، كتب ببساطة ما حدث بعد اختفاء قبطانته. قام أيضًا بتضمين موقع الحلم الذهبي، وقام بتفريغ كلماته بسؤال السيد جيرمان سبارو عما إذا كان يمكنه تقديم المساعدة لشريك متعاون.

في الوقت نفسه، لاحظ أن الإدراك الروحي لأندرسون لم يكن أضعف منه بأي حال من الأحوال. لقد تفاعل هو أيضا.

رفع صدره ونظر حوله. ثم نظف حنجرته وقال: “لدي مرشح. يمكنني الاتصال به على الفور. علاوة على ذلك، فهو جيد جدًا في العرافة…”

“هذا… رسول؟” سأل أندرسون غير مصدق، كأنه سمع بمثل هذه الأشياء ولم يرها من قبل.

أراد دانيتز أن يلعن “هراء لعين”، عندما مر بلحظة إستنارة.

أومأ كلاين برأسه بدون تعبير وهو يمزق، فاتحا الرسالة.

هذه المرة، كتب ببساطة ما حدث بعد اختفاء قبطانته. قام أيضًا بتضمين موقع الحلم الذهبي، وقام بتفريغ كلماته بسؤال السيد جيرمان سبارو عما إذا كان يمكنه تقديم المساعدة لشريك متعاون.

‘إيه، قرط من اللؤلؤ؟’ كشف كلاين الرسالة في حيرة.

تخيل دانيتز أن الرسول سنعض العملة الذهبية والظرف الذي إحتوى على الورقة والقرط مثل المرة الأخيرة. لكن لدهشته، استدارت الرؤوس الأربع في يد ريينت تينيكر تلقائيًا، وقاموا بمسح المنطقة قبل النظر أخيرًا نحو مقصورة القبطانة.

إلى جانبه، جاء أندرسون بدافع الفضول وهو ينسح رينيت تينكر بـ’تسك’.

كان كلاين على وشك جعل أندرسون هود، الذي ربح قدرًا لا بأس به من المال، يشتري التذاكر إلى مدينة الكرم بايام عندما تفعل إحساسه الروحي.

“هناك شعور لا يوصف بالجمال الدموي…”

‘ربما يمكن لهذا المجنون أن يجد القبطانة. غالبًا ما يكون قادرًا على فعل المستحيل…’ دانيتز شد طوقه بينما شعر بقلقه وإحباطه يهدئ قليلاً.

ما إن قال ذلك، ارتفعت يديه فجأة ليمسك نفسه من حلقه. كانت القبضة مشدودة لدرجة أن لسانه امتد للخارج بينما كانت الرغوة تخرج من فمه. أما بالنسبة لرينيت تينكر، التي لم يكن لديها شيء فوق رقبتها، فلم تظهر أي رد فعل آخر.

فجأة توقف عن الكتابة. لقد شعر أن الأدب المفرط والكلام القصير لا يتناسبان مع أهدافه في طلب المساعدة.

قلب كلاين رأسه ودرس الوضع بجدية قبل أن ينظر إلى رسوله. ثم تمتم بصمت، ‘يشبه قدرات الآنسة شارون… الآنسة رسول تنتمي إلى مسار السجين؟ لا، لا يمكنني التأكد. إنها مخلوق عالم روح، لذا فإن كونها جيدة في مثل هذه الأشياء أمر طبيعي جدًا…’

جزيرة أورافي، في غرفة فندق آخر.

أدرك كلاين أن أندرسون كان على وشك الاختناق، فقال على مهل: “هذا يكفي، لا يزال بحاجة إلى أن يقودني إلى مكان ما.”

فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم

إستدار أحد الرؤوس في يد ريينت تينيكر إليه وهي تنظر إلى أندرسون بعيون حمراء كالدم لمدة ثانية.

“هذا… رسول؟” سأل أندرسون غير مصدق، كأنه سمع بمثل هذه الأشياء ولم يرها من قبل.

بعد ذلك، تحدث كل من أفواه الرؤوس الواحد تلو الأخر.

‘رسولي هي كشافة بدوام جزئي؟ الآنسة ريينت تينيكر، أيمكن أن تكوني تابع مستأجر في المستقبل؟ أتساءل عما إذا كنت بحاجة إلى دفع مبلغ إضافي…’ بينما سخر كلاين في تفكير، لقد قال “لا داعي للتعجل. سأرد لاحقًا.”

“لا…” “يزال…” “بإمكانه…” “أن…” “يقودك…” “بتحويله…” “إلى…” “زومبي…” “

أومأ كلاين برأسه بدون تعبير وهو يمزق، فاتحا الرسالة.

بينما قالت ذلك، توقفت يدا أندرسون أخيرًا وتركت رقبته، تاركةً بصمات أصابع عميقة واضحة عليها.

“هذا لن يجدي. للانتقال من ملعب القراصنة إلى الشاطئ الغربي، سنحتاج إلى المرور ببحر سونيا، وبحر الشمال، والبحر الهائك. بعد ذلك، سنبحر عبر بحر الضباب لفترة طويلة جدًا. لا تستطيع القبطانة الانتظار كل هذا الوقت! قد يحدث لها أي شيء في أي وقت!” قال جودسون ذو ربطة العنق الورديه. “علينا أن نجد على الفور شخصًا يمكننا الاتصال به بسرعة وتزويدنا بالمساعدة في غضون مهلة قصيرة.”

فووو… فووو… لهث أقوى صياد وهو يثني ظهره، ويريد التقيئ.

فرك جودسون، بشعره الأسود المصبوغ بالذهب، صدغيه وقال بصوت خافت: “لقد فشلوا. كل طريقة عرافة تم استخدامها للعثور عليها قد فشلت.”

مسح كلاين الرسالة بسرعة ورأى أنها من دانيتز. كتب له هذا “القرصان الشهير” قائلاً أن نائبة الأدميرال الجبل الجليدي قد اختفت في ظروف غامضة وأنه بحاجة إلى المساعدة.

بمجرد تحريك نظرته بعيدًا عن الرسالة، فوجئ كلاين برؤية رينيت تينكر لا تزال موجودة.

بمجرد تحريك نظرته بعيدًا عن الرسالة، فوجئ كلاين برؤية رينيت تينكر لا تزال موجودة.

“أحممم…” تعافى أندرسون أخيرًا وهو يقف مستقيماً. لقد ألقى على جيرمان سبارو نظرة مندهشة. “رسولتك… رسولتك نصف إله!؟”

‘هذا ليس منطقي في الغوامض… ألا يجب أن يختفي الرسول بعد إرسال الرسالة، ولا يظهر إلا عند استدعائه مرة أخرى؟’ فكر كلاين وسأل بدافع الفضول: “هل هناك شيء آخر؟”

فتح قطعة من الورق، والتقط قلم حبر، واتبع تعاليم القبطانة بكتابة تحية تليها بعض المجاملات.

“في…” انتظار…” “رسالة…” “ردك…” قالت رؤوس راينيت الأربعة واحدًا تلو الآخر.

‘ربما يمكن لهذا المجنون أن يجد القبطانة. غالبًا ما يكون قادرًا على فعل المستحيل…’ دانيتز شد طوقه بينما شعر بقلقه وإحباطه يهدئ قليلاً.

“كيف تعرفين أنني سأرد؟” ألقى كلاين نظرة سريعة على أندرسون، الذي لم يتعافى، وأكد أن الصياد الأقوى لم يلاحظ الكلمات التي لا تتطابق مع شخصية جيرمان.

تمامًا عندما قال ذلك، قام المتذوق برو والز و جودسون ذو ربطة العنق الوردية و البشرة الحديدة و برميل والبقية بتحويل رؤوسهم إليه في انسجام تام. بعيونهم وزأروا “ماذا تنتظر!؟”

قالت الرؤوس التي في يد رينيت مرة أخرى، “إختفائها…” “كان…” “غريب…” “جدا…”

تتدحرجت الرؤوس ذات الشعر الأشقر الطويل ببساطة وتلفظت بمقطع واحد لكل منها، مشكلةً جملة كاملة.

“كيف تعرفين ذلك؟” تخيل كلاين على الفور أن الآنسة رسول قد قرأت سراً رسالة دانيتز.

بمجرد تحريك نظرته بعيدًا عن الرسالة، فوجئ كلاين برؤية رينيت تينكر لا تزال موجودة.

تتدحرجت الرؤوس ذات الشعر الأشقر الطويل ببساطة وتلفظت بمقطع واحد لكل منها، مشكلةً جملة كاملة.

“لكن في الوقت الحالي، يمكن التأكد من أن القبطانة لا تزال على قيد الحياة. إن مكان وجودها غير معروف فقط.”

“لقد…” “تحققت…” “بوضع…” “السفينة…”

بعد ذلك، تحدث كل من أفواه الرؤوس الواحد تلو الأخر.

‘رسولي هي كشافة بدوام جزئي؟ الآنسة ريينت تينيكر، أيمكن أن تكوني تابع مستأجر في المستقبل؟ أتساءل عما إذا كنت بحاجة إلى دفع مبلغ إضافي…’ بينما سخر كلاين في تفكير، لقد قال “لا داعي للتعجل. سأرد لاحقًا.”

بين السطور، كان يلمح إلى البحث عن كنيسة إله المعرفة والحكمة التي دعمت نائبة الأميرال الجبل الجليدي إدوينا.

لقد خطط للتوجه فوق الضباب الرمادي لاستخدام قرط نائبة الأدميرال الجبل الجليدي إدوينا للقيام بالعرافة.

جزيرة أورافي، في غرفة فندق آخر.

لم تقل رينيت تينكير كلمة بينما اختفت بصمت.

“الروح التي تتجول في الذي لا أساس له، المخلوق الودود الذي يمكن إخضاعه، الرسول الذي ينتمي إلى جيرمان سبارو”

“أحممم…” تعافى أندرسون أخيرًا وهو يقف مستقيماً. لقد ألقى على جيرمان سبارو نظرة مندهشة. “رسولتك… رسولتك نصف إله!؟”

قبل ثلاثة أيام، أرادت قبطانته، نائبة الأدميرال الجبل الجليدي إدوينا، إجراء دراسة قد لا تظهر فيها لمدة عشر إلى عشرين ساعة. لذلك، تم إلغاء جميع الدروس المقابلة. فيما يتعلق بهذا، لم يجد دانيتز ومجموعته الأمر غريبًا. حدث هذا بشكل متكرر.

~~~~~~~

بعد اختفاء الرسول الغريب، زفر دانيتز ومسح جبهته، وشعر بإحساس محير بالضغط.

فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم

أسف مشكلة من الموقع.

بعد بضع ثوانٍ، قام اثنان من الرؤوس في يد ريينت تينيكر بقضم العملة الذهبية والمغلف.

أغغغغ، علي رفع كل الفصول مرتين

بمجرد تحريك نظرته بعيدًا عن الرسالة، فوجئ كلاين برؤية رينيت تينكر لا تزال موجودة.

أراكم غدا إن شاء الله

‘إنها ليست مثل رسل الهيكل العظمي الذين يمكنني اكتشافهم لحظة ظهورهم. لا يتم تشغيل إحساسي الروحي إلا بعد أن تدخل العالم الحقيقي تمامًا…’ تلقتكى كلاين رسالة من أسنان أحد رؤوس ريينت تينيكر أثناء تفكيره.

إستمتعوا~~~~

في أعقاب ذلك، كتب على ورقة جديدة:

تحت أشعة الشمس، أطلقت الحلم الذهبي بريقًا ذهبيًا كما لو كانت كنزًا متحركًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط