نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-700

عمل جماعي رائع.

عمل جماعي رائع.

700: عمل جماعي رائع.

انبعث الضوء الأزرق الفاتح الذي كان شبه أبيض من التنين. في نطاق مائة متر، هبطت درجة الحرارة، وتبعتها قوة مخيفة.

 

 

 

 

سرعان ما تحولت صرخات ملك الشمال أوليسان المأساوية إلى هدير. بعد ذلك، اجتاحت عاصفة ثلجية المنطقة الواقعة خارج الكهف، مما قلل من الرؤية إلى أقل من خمسة أمتار.

 

 

 

 

 

رفعت العواصف العاوية “ريش الاوز” الكثيف عندما غطى كل شبر من الفضاء. في هذه الأثناء، امتدت هالة جليدية زرقاء بسرعة إلى الخارج، متشبثة بالقرب من الأرض. تركت جليد متجمد في كل مكان في أعقابها أثناء مرورها.

سو!

 

ومع ذلك، في بقعة معينة في الهوة حيث كان أندرسون يقف في الأصل، كان هناك ثقب مظلم يقود مباشرةً إلى الأسفل. كان يكفي لأن يختبئ شخص فقط.

 

هدأت العاصفة الثلجية العنيفة فجأة بشكل ملحوظ. سواء كانت الأعاصير العاصفة أو رقاقات الثلج الكثيفة، فقد ضعفت أو تم قطعها إلى النصف.

كلاين، الذي تأثر بصره وسمعه بالعاصفة الثلجية، وجد ظهور المشهد المقابل في ذهنه على الفور. لقد حنى ركبتيه على عجل، ركل كعبيه، وقفز عالياً، مما سمح للهالة الجليدية الزرقاء بالإكتساح تحته.

 

 

 

 

 

أما بالنسبة إلى موبيت زورواست، الذي لم يكن بارعًا في القتال، فقد كان بالفعل قريبًا جدًا من الهالة الزرقاء الجليدية عندما لاحظها. لم يكن لديه الوقت للقفز.

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة، تم رفعه من كتفيه بينما ظهر أسفل قدميه إعصار عاصف رفعه في الهواء. مع هذا المزيج، طار على الفور إلى السماء، متجنبًا نتيجة التجمد.

 

 

 

 

 

أدار موبيت رأسه، ودون مفاجأة، رأى جسد سياتاس. لم يمكن امغنية الآلف هذه سوى أن تحشد رياحًا قوية للانزلاق إلى الأمام بسبب “القانون” المانع للطيران.

كانت تنشئ ممرًا لكلاين للتجسد من النار!

 

 

 

 

لقد تفاعل أندرسون، إدوينا، سنومان وفرونزيار وفقا للوضع، حيث قفزوا في الوقت المناسب وتفادوا الهجوم دون الاستسلام له. فقط غروزيل، الذي كان قد أخرج للتو سيفه من الثلج، أصيب في ساقيه من الهالة الزرقاء الجليدية، لأنه لم يتمكن من المراوغة في الوقت المناسب.

 

 

 

 

 

ارتفعت طبقات الجليد على الفور إلى الأعلى بينما وقف غروزيل في مكانه مثل الجثة المجمدة.

 

 

 

 

انبعث الضوء الأزرق الفاتح الذي كان شبه أبيض من التنين. في نطاق مائة متر، هبطت درجة الحرارة، وتبعتها قوة مخيفة.

ووش!

 

 

لقد مدت يدها اليمنى وأمسكت بسطح المرآة، قرصت الانعكاس في الداخل. ثم سحبت بقوة للخارج!

 

 

حجبت العاصفة الثلجية المبالغ فيها رؤية كل المتجاوزين، مما جعلهم يفقدون رؤيتهم لتنين الصقيع. كل ما أمكنهم فعله هو الدفاع السلبي ضد أي هجمات.

 

 

 

 

بسيفه الأسود، استدار أندرسون بحذر إلى جانب تنين الصقيع وحاول ضرب بقعة معينة. قام البالادين التأديبي فرونزيار بالتلويح بسيفه الأسود الحديدي، مستخدمًا الحظر والسجن لمساعدة شجار غروزيل مع تنين الصقيع. بدون قيوده، حتى لو كان العملاق حارس، لكان قد تم إرساله طائرًا منذ فترة طويلة، معانيا من دوسة مميت أو نفث نفس.

في تلك اللحظة، بسط سنومان، الذي لم يسقط على الأرض، ذراعيه مرة أخرى وقال بجدية في هيرميس القديمة، “يقول الإله أنها غير فعالة!”

أدار موبيت رأسه، ودون مفاجأة، رأى جسد سياتاس. لم يمكن امغنية الآلف هذه سوى أن تحشد رياحًا قوية للانزلاق إلى الأمام بسبب “القانون” المانع للطيران.

 

 

 

 

هدأت العاصفة الثلجية العنيفة فجأة بشكل ملحوظ. سواء كانت الأعاصير العاصفة أو رقاقات الثلج الكثيفة، فقد ضعفت أو تم قطعها إلى النصف.

 

 

 

 

نظر كلاين إلى إدوينا ورفع يده ليشير إلى نفسه.

لمحت سياتاس بشكل غامض وجهًا عملاقًا بوجه قبيح يشبه السحلية. كان السهم المكسور لا يزال مطمورًا في جبهته.

 

 

 

 

ووش!

لقد انتهز أوليسان الفرصة ليقطع المسافة بينهما!

 

 

 

 

 

لم تنزعج سياتاس. لقد غيرت الرياح العاتية اتجاهها فجأة، مرسلتا موبيت وهي يطفوان إلى الوراء. في هذه الأثناء، انفتحت شفتاها الباردة الشاحبة وهي تغني في الآلفية القديمة والغامضة، “من المقدر أن تتدنر الصخور بفعل الأمواج؛

 

 

 

 

 

“من المقدر أن تُقطع الأشجار بفعل الرياح؛

حجبت العاصفة الثلجية المبالغ فيها رؤية كل المتجاوزين، مما جعلهم يفقدون رؤيتهم لتنين الصقيع. كل ما أمكنهم فعله هو الدفاع السلبي ضد أي هجمات.

 

 

 

 

“من المقدر أن تنهار الجبال بفعل البرق…”

لقد انتهز أوليسان الفرصة ليقطع المسافة بينهما!

 

 

 

لقد انتهز أوليسان الفرصة ليقطع المسافة بينهما!

نظرًا لأن كل كلمة في الآلفية كانت غنية ومليئة بالمعنى، فإن الجمل التي تم إنشاؤها كانت موجزة للغاية. لذلك، لم تضيع الكلمات الكثير من وقت سياتاس. علاوة على ذلك، منذ اللحظة التي قيلت فيها الكلمة الأولى ومن بداية الإيقاع الجميل والقوي، بدأت الرياح في العاصفة الثلجية تشهد تغييرات!

 

 

 

 

نظر كلاين إلى إدوينا ورفع يده ليشير إلى نفسه.

أصبحت أصوات عواء الرياح فوضوية حيث انتشرت في كل اتجاه. ظهرت شخصية أوليسان الضخمة مرة أخرى أمام أعين كلاين والبقية.

 

 

 

 

رفعت العواصف العاوية “ريش الاوز” الكثيف عندما غطى كل شبر من الفضاء. في هذه الأثناء، امتدت هالة جليدية زرقاء بسرعة إلى الخارج، متشبثة بالقرب من الأرض. تركت جليد متجمد في كل مكان في أعقابها أثناء مرورها.

عندما غنت سياتاس العبارة الثالثة، كان البالادين التأديبي فرونزيار قد دفع كفّه الأيمن وقال بعمق في هيرميس القديمة، “سَجن!”

مع احتلال الحارس العملاق على انتباه تنين الصقيع، تفاعل الآخرين لذلك بهدوء نسبي.

 

 

 

 

على الفور، تجمد تنين الصقيع الذي كان على وشك الإنقضاض على سياتاس و موبيت على الفور. محيطا به كان طبقات من الجدران الشفافة.

 

 

 

 

ساء جرح أوليسان على الفور. لقد استمر في الانتشار كما لو أنه كان على وشك أن يفقد أحد مخالبه الأمامية.

وبينما قال فرونزيار ذلك بهدوء، جعلت إدوينا، التي وجدت قدمها للتو، عيونها الزرقاء الفاتحة تتحول إلى اللون الأسود. بداخلهم تدفق سائل لزج بدا وكأنه مظهر من مظاهر كل الشرور في أعماق قلب المرء.

لقد أطلق صرخة مأساوية وهو يرفع جسده فجأة، واقفا غلى رجليها الخلفيتين.

 

 

 

عندما غنت سياتاس العبارة الثالثة، كان البالادين التأديبي فرونزيار قد دفع كفّه الأيمن وقال بعمق في هيرميس القديمة، “سَجن!”

لقد شدّت راحة يدها اليمنى بلطف بينما وقف أوليسان بصوت هدير، ممزقًا على الفور آثار السجن.

 

 

ووش!

 

 

امتلأت عيون تنين الصقيع الزرقاء المخيفة بالفراغ والألم. بدا وكأنه لا يزال منغمسًا في مشاعر الجنون المفاجئ والقسوة.

في تلك اللحظة، نزل شعاع نقي من الضوء وضرب غروزيل، سرعان ما أذاب الجليد الذي يحيط به.

 

 

 

 

على الرغم من أن هذه كانت الحالة التي كان عليها دائمًا، إلا أن تفعيلها بالكامل كان أمرًا غير مريح.

أمسكت يد مدخل الحفرة. من خلال بذل القوة، قفز أقوى صياد بشعر أشعث.

 

 

 

عمل موبيت زورواست مع غروزيل، وسرق أحيانًا الأفكار التي كانت لدى ملك الشمال وكان على وشك تنفيذها، مما جعله يتوقف لفترة وجيزة. في أوقات أخرى، كان يحاول سرقة قواه، لكن في المرات القليلة التي فعل فيها ذلك، لم ينجح.

لقد كان بلا شك تنينًا وجد صعوبة في التحكم في عواطفه!

 

 

 

 

 

اغتنام أندرسون هود فرصة وقفة أوليسان القصيرة، لقد كثف رمحًا أبيض محترقًا في يده. ثم ثنى ظهره وألقاه.

 

 

استخدم سنومان ضربة هجومية لإزالة القيود المفروضة على الحارس العملاق!

 

 

دون انتظار النتيجة، ظهرت ألسنة اللهب تحت أقدام الصياد الأقوى، محولةً الجليد إلى سائل.

ليس بعيدا عنه، إرتفع شعر سياتاس وهي تجذب وترها. لقد أطلقت سهامًا يبدو وكأنه تشكل من شفرات الرياح أو البرق. بسبب الهدف الهائل، أصاب كل واحد من سهامها هدفه. علاوةً على ذلك، اصطدمت جميع الأسهم بنفس البقعة – “كتف” تنين الصقيع.

 

في تلك اللحظة، تم رفعه من كتفيه بينما ظهر أسفل قدميه إعصار عاصف رفعه في الهواء. مع هذا المزيج، طار على الفور إلى السماء، متجنبًا نتيجة التجمد.

 

 

سو!

 

 

 

 

أظن واحد من أفضل القتالات حتى الأن???

ضرب الرمح بدقة الفم نصف المفتوح للتنين الصقيع، مما أدى إلى إذابة صفائح الدروع السميكة بسرعة، مع اختراق القوة الزائدة للجزء العلوي من جبهته.

 

 

 

 

 

أطلق أوليسان صرخة مأساوية أخرى بينما داست رجليه الخلفيتين للخلف، مما دفع جسده إلى الأمام. لقد بقي قريبا من الأرض وهو يندفع نحو أندرسون بسرعة مرعبة.

‘ليس لدى سنومان من يحميه… إنه على وشك التحرك إلى ما وراء نظاق الخمسة أمتار…’ شاهد كلاين هذا المشهد وهو يشعر بالخدر إلى حد ما. لقد كان لديه الرغبة في الركض إلى الكهف ليصلي لنفسه قبل استخدام صولجان إله البحر فوق الضباب الرمادي للرد.

 

 

 

نظرًا لأن كل كلمة في الآلفية كانت غنية ومليئة بالمعنى، فإن الجمل التي تم إنشاؤها كانت موجزة للغاية. لذلك، لم تضيع الكلمات الكثير من وقت سياتاس. علاوة على ذلك، منذ اللحظة التي قيلت فيها الكلمة الأولى ومن بداية الإيقاع الجميل والقوي، بدأت الرياح في العاصفة الثلجية تشهد تغييرات!

الشيء الوحيد في عينيه كان هذه الدودة التي ألحقت أضرارًا كبيرة بها!

أصبحت أصوات عواء الرياح فوضوية حيث انتشرت في كل اتجاه. ظهرت شخصية أوليسان الضخمة مرة أخرى أمام أعين كلاين والبقية.

 

لقد تجاهل البقية مؤقتًا بينما استهدف سنومان، وأسرع نحو!

 

~~~~~~~

شوينغ!

أطلق أوليسان صرخة مأساوية أخرى بينما داست رجليه الخلفيتين للخلف، مما دفع جسده إلى الأمام. لقد بقي قريبا من الأرض وهو يندفع نحو أندرسون بسرعة مرعبة.

 

 

 

 

انفصل الثلج بينما فتحت فجوة عميقة وواسعة في الأرض. لقد انبثقت على طول الطريق إلى حيث كان أندرسون بينما استمرت في التوسع.

وبينما قال فرونزيار ذلك بهدوء، جعلت إدوينا، التي وجدت قدمها للتو، عيونها الزرقاء الفاتحة تتحول إلى اللون الأسود. بداخلهم تدفق سائل لزج بدا وكأنه مظهر من مظاهر كل الشرور في أعماق قلب المرء.

 

لقد تعلمت من دانيتز عن هذه القدرة التي امتلكها جيرمان سبارو!

 

 

بانغ! بعطالته المرعبة، اصطدم تنين الصقيع بصخرة مغطاة بالجليد السميك، محطما قوقعتها الخارجية وشاقا داخلها!

لقد تجاهل البقية مؤقتًا بينما استهدف سنومان، وأسرع نحو!

 

نظر كلاين إلى إدوينا ورفع يده ليشير إلى نفسه.

 

 

إذا اصطدم أندرسون به، كان أقوى صياد سيتحول بالتأكيد إلى عجينة لحم. حتى أن يخدشه الهجوم من المرجح أن يؤدي إلى وفاته.

لقد انتهز أوليسان الفرصة ليقطع المسافة بينهما!

 

 

 

 

ومع ذلك، في بقعة معينة في الهوة حيث كان أندرسون يقف في الأصل، كان هناك ثقب مظلم يقود مباشرةً إلى الأسفل. كان يكفي لأن يختبئ شخص فقط.

 

 

 

 

 

بااا!

 

 

 

 

 

أمسكت يد مدخل الحفرة. من خلال بذل القوة، قفز أقوى صياد بشعر أشعث.

بعد التأكد من حالته، ركض كلاين بسرعة نحو المواجهة الشديدة بين العملاق والتنين. مع لفة، وصل للقدم اليسرى لملك الشمال.

 

في تلك اللحظة، تم رفعه من كتفيه بينما ظهر أسفل قدميه إعصار عاصف رفعه في الهواء. مع هذا المزيج، طار على الفور إلى السماء، متجنبًا نتيجة التجمد.

 

 

بعد أن ألقى الرمح المحترق، لم يتهرب في ذعر. بدلاً من ذلك، استخدم قوى الجاوز مباشرة لإذابة الثلج تحت قدميه، لقد قام بحرق التربة الأساسية. بصمت، لقد خلق حفرة لم تكن عميقة جدًا. بعد ذلك، غرق فيها من خلال الانحناء، متهربًا تمامًا من إنقضاض ملك الشمال.

كل من سياتاس و موبيت و إدوينا و كلاين و غروزيل و أندرسون و فرونزيار تشاركوا بأعراض مماثلة. الشخص الوحيد الذي بالكاد حافظ على قدرته على الحركة هو الزاهد، سنومان، بفضل الصمود في تدريب التجميد لمرات لا تحصى.

 

 

 

 

في تلك اللحظة، نزل شعاع نقي من الضوء وضرب غروزيل، سرعان ما أذاب الجليد الذي يحيط به.

في تلك اللحظة، بسط سنومان، الذي لم يسقط على الأرض، ذراعيه مرة أخرى وقال بجدية في هيرميس القديمة، “يقول الإله أنها غير فعالة!”

 

 

 

 

استخدم سنومان ضربة هجومية لإزالة القيود المفروضة على الحارس العملاق!

بسيفه الأسود، استدار أندرسون بحذر إلى جانب تنين الصقيع وحاول ضرب بقعة معينة. قام البالادين التأديبي فرونزيار بالتلويح بسيفه الأسود الحديدي، مستخدمًا الحظر والسجن لمساعدة شجار غروزيل مع تنين الصقيع. بدون قيوده، حتى لو كان العملاق حارس، لكان قد تم إرساله طائرًا منذ فترة طويلة، معانيا من دوسة مميت أو نفث نفس.

 

أظن واحد من أفضل القتالات حتى الأن???

 

 

مع ضوء الفجر المتفجر، رفع غروزيل سيفه واتجه إلى تنين الصقيع بخطوات واسعة قبل أن يقطع بعنف.

 

 

 

 

لقد تفاعل أندرسون، إدوينا، سنومان وفرونزيار وفقا للوضع، حيث قفزوا في الوقت المناسب وتفادوا الهجوم دون الاستسلام له. فقط غروزيل، الذي كان قد أخرج للتو سيفه من الثلج، أصيب في ساقيه من الهالة الزرقاء الجليدية، لأنه لم يتمكن من المراوغة في الوقت المناسب.

بانغ! بانغ! بانغ!

 

 

 

 

 

كان غروزيل أقصر بمتر واحد فقط من شكل أوليسان غير البشري. كانت قوته سخيفة بنفس القدر. وبينما اشتبك مرارًا مع مخالب أوليسان الأمامية، متعثرا أحيانًا متراجعا في بعض الأحيان، لقد كان يتعافى سريعًا من خلال اتخاذ خطوة للأمام والاشتبك مع خصمه.

بعد ذلك، بينما ركز على مراوغة أقدام أوليسان أثناء المعركة، بثق روحانيته للسيطرة على الخيوط السوداء الوهمية من خلال رؤية خيوط جسد الروح التي نشطها منذ فترة طويلة.

 

 

 

 

مع احتلال الحارس العملاق على انتباه تنين الصقيع، تفاعل الآخرين لذلك بهدوء نسبي.

نظرًا لأن كل كلمة في الآلفية كانت غنية ومليئة بالمعنى، فإن الجمل التي تم إنشاؤها كانت موجزة للغاية. لذلك، لم تضيع الكلمات الكثير من وقت سياتاس. علاوة على ذلك، منذ اللحظة التي قيلت فيها الكلمة الأولى ومن بداية الإيقاع الجميل والقوي، بدأت الرياح في العاصفة الثلجية تشهد تغييرات!

 

 

 

استخدم سنومان ضربة هجومية لإزالة القيود المفروضة على الحارس العملاق!

حافظ سنومان على ذراعيه المنشورتين بينما ظهرت حوله هالة تشبه الشمس. لقد انتشرت بسرعة إلى الخارج، دفئ جميع رفاقه ومنحهم شجاعة هائلة. علاوة على ذلك، حرص على تجنبها لملك الشمال.

أطلق أوليسان صرخة مأساوية أخرى بينما داست رجليه الخلفيتين للخلف، مما دفع جسده إلى الأمام. لقد بقي قريبا من الأرض وهو يندفع نحو أندرسون بسرعة مرعبة.

 

 

 

في تلك اللحظة، بسط سنومان، الذي لم يسقط على الأرض، ذراعيه مرة أخرى وقال بجدية في هيرميس القديمة، “يقول الإله أنها غير فعالة!”

ليس بعيدا عنه، إرتفع شعر سياتاس وهي تجذب وترها. لقد أطلقت سهامًا يبدو وكأنه تشكل من شفرات الرياح أو البرق. بسبب الهدف الهائل، أصاب كل واحد من سهامها هدفه. علاوةً على ذلك، اصطدمت جميع الأسهم بنفس البقعة – “كتف” تنين الصقيع.

 

 

 

 

 

عمل موبيت زورواست مع غروزيل، وسرق أحيانًا الأفكار التي كانت لدى ملك الشمال وكان على وشك تنفيذها، مما جعله يتوقف لفترة وجيزة. في أوقات أخرى، كان يحاول سرقة قواه، لكن في المرات القليلة التي فعل فيها ذلك، لم ينجح.

ووش!

 

 

 

في تلك اللحظة، أنتجت إدوينا كرة نارية في يدها وألقتها على ظهر أوليسان، لكنها فشلت في ضربها.

بسيفه الأسود، استدار أندرسون بحذر إلى جانب تنين الصقيع وحاول ضرب بقعة معينة. قام البالادين التأديبي فرونزيار بالتلويح بسيفه الأسود الحديدي، مستخدمًا الحظر والسجن لمساعدة شجار غروزيل مع تنين الصقيع. بدون قيوده، حتى لو كان العملاق حارس، لكان قد تم إرساله طائرًا منذ فترة طويلة، معانيا من دوسة مميت أو نفث نفس.

 

 

ليس بعيدا عنه، إرتفع شعر سياتاس وهي تجذب وترها. لقد أطلقت سهامًا يبدو وكأنه تشكل من شفرات الرياح أو البرق. بسبب الهدف الهائل، أصاب كل واحد من سهامها هدفه. علاوةً على ذلك، اصطدمت جميع الأسهم بنفس البقعة – “كتف” تنين الصقيع.

 

 

نظر كلاين إلى إدوينا ورفع يده ليشير إلى نفسه.

هدأت العاصفة الثلجية العنيفة فجأة بشكل ملحوظ. سواء كانت الأعاصير العاصفة أو رقاقات الثلج الكثيفة، فقد ضعفت أو تم قطعها إلى النصف.

 

الشيء الوحيد في عينيه كان هذه الدودة التي ألحقت أضرارًا كبيرة بها!

 

 

“خفاء!”

 

 

 

 

 

لم يكن يعرف ما إذا كانت لديها القدرة على تقليد هذه القوة. إذا لم يكن ذلك ممكنًا، فعليه التفكير في استخدام طرق أخرى.

700: عمل جماعي رائع.

 

 

 

على الرغم من أن هذه كانت الحالة التي كان عليها دائمًا، إلا أن تفعيلها بالكامل كان أمرًا غير مريح.

لم تسأل إدوينا لماذا لقد عكست عيناها الزرقاء الفاتحة والشفافة على الفور جسد جيرمان سبارو الذي فقد لونه وأصبح شفافًا.

كان غروزيل أقصر بمتر واحد فقط من شكل أوليسان غير البشري. كانت قوته سخيفة بنفس القدر. وبينما اشتبك مرارًا مع مخالب أوليسان الأمامية، متعثرا أحيانًا متراجعا في بعض الأحيان، لقد كان يتعافى سريعًا من خلال اتخاذ خطوة للأمام والاشتبك مع خصمه.

 

 

 

امتلأت عيون تنين الصقيع الزرقاء المخيفة بالفراغ والألم. بدا وكأنه لا يزال منغمسًا في مشاعر الجنون المفاجئ والقسوة.

بعد ذلك، أصبحت شخصية كلاين باهتة واختفت.

 

 

 

 

 

بعد التأكد من حالته، ركض كلاين بسرعة نحو المواجهة الشديدة بين العملاق والتنين. مع لفة، وصل للقدم اليسرى لملك الشمال.

 

 

 

 

 

بعد ذلك، بينما ركز على مراوغة أقدام أوليسان أثناء المعركة، بثق روحانيته للسيطرة على الخيوط السوداء الوهمية من خلال رؤية خيوط جسد الروح التي نشطها منذ فترة طويلة.

 

 

رفعت العواصف العاوية “ريش الاوز” الكثيف عندما غطى كل شبر من الفضاء. في هذه الأثناء، امتدت هالة جليدية زرقاء بسرعة إلى الخارج، متشبثة بالقرب من الأرض. تركت جليد متجمد في كل مكان في أعقابها أثناء مرورها.

 

 

في أعقاب ذلك مباشرة، كان يتدحرج أو يقفز بحثًا عن مساحة تحت أو حول تنين الصقيع.

انبعث الضوء الأزرق الفاتح الذي كان شبه أبيض من التنين. في نطاق مائة متر، هبطت درجة الحرارة، وتبعتها قوة مخيفة.

 

 

 

 

سو! سو! سو!

حافظ سنومان على ذراعيه المنشورتين بينما ظهرت حوله هالة تشبه الشمس. لقد انتشرت بسرعة إلى الخارج، دفئ جميع رفاقه ومنحهم شجاعة هائلة. علاوة على ذلك، حرص على تجنبها لملك الشمال.

 

أظن واحد من أفضل القتالات حتى الأن???

 

 

سقطت سهام البرق الفضية وشفرات الرياح النقية اللازوردية في منطقة صغيرة، مما أدى إلى تحطيم ألواح الدروع الجليدية، وتمزيق الجلد المرن. سرعان ما كان الكتف الأيمن لتنين الصقيع عبارة عن رقعة من اللون الأزرق الفاتح. لقد بدا وكأن حركات المخلب المقابل قد تباطأت بشكل لا يمكن إدراكه.

لقد تعلمت من دانيتز عن هذه القدرة التي امتلكها جيرمان سبارو!

 

 

 

 

لاحظ البالادين التأديبي فرونزيار هذه النقطة بشكل حاد. وبينما كان يتفادى النفس الأزرق الجليدي، أشار في ذلك الاتجاه وأعلن في هيرميس القديمة، “موت!”

استخدم سنومان ضربة هجومية لإزالة القيود المفروضة على الحارس العملاق!

 

لاحظ البالادين التأديبي فرونزيار هذه النقطة بشكل حاد. وبينما كان يتفادى النفس الأزرق الجليدي، أشار في ذلك الاتجاه وأعلن في هيرميس القديمة، “موت!”

 

 

مع صوت انفجار، جف الدم الأزرق المتدفق من كتف أوليسان الأيمن على الفور، وسمح التمزق برؤية عظامه الشفافة.

 

 

الشيء الوحيد في عينيه كان هذه الدودة التي ألحقت أضرارًا كبيرة بها!

 

 

في تلك اللحظة، استخدمت إدوينا مرآة نحاسية بحجم كف اليد وعكست فيها أجزاء من جسد أوليسان.

شوينغ!

 

فجأة، تم إغلاق جميع المتجاوزيت في الجليد. لقد أصبحت أجسادهم شديدة البرودة بينما أصبحت شديدة الصلابة. لم يسعهم إلا أن يرتجفوا.

 

سو!

لقد مدت يدها اليمنى وأمسكت بسطح المرآة، قرصت الانعكاس في الداخل. ثم سحبت بقوة للخارج!

 

 

لقد شدّت راحة يدها اليمنى بلطف بينما وقف أوليسان بصوت هدير، ممزقًا على الفور آثار السجن.

 

 

ساء جرح أوليسان على الفور. لقد استمر في الانتشار كما لو أنه كان على وشك أن يفقد أحد مخالبه الأمامية.

“من المقدر أن تنهار الجبال بفعل البرق…”

 

 

 

 

لقد أطلق صرخة مأساوية وهو يرفع جسده فجأة، واقفا غلى رجليها الخلفيتين.

 

 

“من المقدر أن تُقطع الأشجار بفعل الرياح؛

 

 

انبعث الضوء الأزرق الفاتح الذي كان شبه أبيض من التنين. في نطاق مائة متر، هبطت درجة الحرارة، وتبعتها قوة مخيفة.

في أعقاب ذلك مباشرة، كان يتدحرج أو يقفز بحثًا عن مساحة تحت أو حول تنين الصقيع.

 

 

 

اغتنام أندرسون هود فرصة وقفة أوليسان القصيرة، لقد كثف رمحًا أبيض محترقًا في يده. ثم ثنى ظهره وألقاه.

فجأة، تم إغلاق جميع المتجاوزيت في الجليد. لقد أصبحت أجسادهم شديدة البرودة بينما أصبحت شديدة الصلابة. لم يسعهم إلا أن يرتجفوا.

 

 

بعد ذلك، بينما ركز على مراوغة أقدام أوليسان أثناء المعركة، بثق روحانيته للسيطرة على الخيوط السوداء الوهمية من خلال رؤية خيوط جسد الروح التي نشطها منذ فترة طويلة.

 

 

كل من سياتاس و موبيت و إدوينا و كلاين و غروزيل و أندرسون و فرونزيار تشاركوا بأعراض مماثلة. الشخص الوحيد الذي بالكاد حافظ على قدرته على الحركة هو الزاهد، سنومان، بفضل الصمود في تدريب التجميد لمرات لا تحصى.

 

 

 

 

 

محافظا على ذراعيه مفتوحتين، وعيناه نصف مغمضتين، لقد قال بجدية: “الإله يحب الجميع!”

 

 

 

 

 

مزق ضوء الشمس الرياح والثلج حيث بدأ الدفء يذيب الشعور بالتجمد.

 

 

 

 

 

بانغ!

الشيء الوحيد في عينيه كان هذه الدودة التي ألحقت أضرارًا كبيرة بها!

 

 

 

بانغ! بانغ! بانغ!

أرسل أوليسان غروزيل يطير بمخلب، مما أدى إلى إصابة الحارس العملاق بجروح خطيرة من خلال ترك تراجع في صدره.

نظرًا لأن كل كلمة في الآلفية كانت غنية ومليئة بالمعنى، فإن الجمل التي تم إنشاؤها كانت موجزة للغاية. لذلك، لم تضيع الكلمات الكثير من وقت سياتاس. علاوة على ذلك، منذ اللحظة التي قيلت فيها الكلمة الأولى ومن بداية الإيقاع الجميل والقوي، بدأت الرياح في العاصفة الثلجية تشهد تغييرات!

 

 

 

اغتنام أندرسون هود فرصة وقفة أوليسان القصيرة، لقد كثف رمحًا أبيض محترقًا في يده. ثم ثنى ظهره وألقاه.

لقد تجاهل البقية مؤقتًا بينما استهدف سنومان، وأسرع نحو!

 

 

بااا!

 

 

‘ليس لدى سنومان من يحميه… إنه على وشك التحرك إلى ما وراء نظاق الخمسة أمتار…’ شاهد كلاين هذا المشهد وهو يشعر بالخدر إلى حد ما. لقد كان لديه الرغبة في الركض إلى الكهف ليصلي لنفسه قبل استخدام صولجان إله البحر فوق الضباب الرمادي للرد.

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة، ظهرت كرة نارية قرمزية بجانب الزاهد قبل وصول التنين الصقيع. ثم انفجرت دون أي تحفظات، مما جعله يطير.

وبينما قال فرونزيار ذلك بهدوء، جعلت إدوينا، التي وجدت قدمها للتو، عيونها الزرقاء الفاتحة تتحول إلى اللون الأسود. بداخلهم تدفق سائل لزج بدا وكأنه مظهر من مظاهر كل الشرور في أعماق قلب المرء.

 

 

 

في تلك اللحظة، ظهرت كرة نارية قرمزية بجانب الزاهد قبل وصول التنين الصقيع. ثم انفجرت دون أي تحفظات، مما جعله يطير.

لقد كانت من أندرسون، أقوى صياد.

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة، أنتجت إدوينا كرة نارية في يدها وألقتها على ظهر أوليسان، لكنها فشلت في ضربها.

 

 

 

 

 

كانت تنشئ ممرًا لكلاين للتجسد من النار!

 

 

 

 

 

لقد تعلمت من دانيتز عن هذه القدرة التي امتلكها جيرمان سبارو!

كانت تنشئ ممرًا لكلاين للتجسد من النار!

 

 

~~~~~~~

 

 

 

أظن واحد من أفضل القتالات حتى الأن???

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط