ذلك الرجل.
706: ذلك الرجل.
مديرا جسده إلى الجانب، تجنب إملين سكير متعثر. بينما كان يمسح ملابسه بعبوس، لقد استمر في التدافع نحو المنضدة.
خلال هذه العملية، لم يبدو وطأنه قد فعل أي شيء، لكن العملاء المحيطين به بدوا وكأنهم سيفشلون دائمًا في لمسه. سواء من حيث السرعة أو خفة الحركة أو توازنه وتنسيقه، فقد وصل إلى مستوى مرعب إلى حد ما.
خارج البار، استقل إملين عربة وانحنى على جدار العربة بينما كان يشاهد مصابيح الشوارع تتحرك من أمامه.
أخيرًا، وصل إملين إلى طاولة البار وهو يضغط على البار الخشبي.
“أين إيان؟”
تذكر إملين القوى والغموض الذي قدمه شارلوك موريارتي وهو يهز رأسه.
نظر إليه النادل. دون أن ينبس بكلمة، لقد أبقى رأسه منخفضًا ومسح كؤوسه الزجاجية.
طوى إيان قطعة الورق وقال، “السيد وايت، كيف يمكنني الاتصال بك إذا كان لدي أي أدلة؟”
ضحك إيان.
وقف إملين هناك متفاجئ، متسائلاً عما إذا كان قد ارتكب خطأً لم يكسبه شيئًا. أغضبه هذا قليلاً لأنه كان يرغب في مد يده وجذب النادل.
“جنوب الجسر، كنيسة الحصاد”. لقد كان إملين قد فكر بالفعل في الإجابة.
ومع ذلك، لقد ظن أن مثل هذه الأعمال كانت سيئع كرجل نبيل. لقد أمسك مشاعره بقوة، نظر حوله واكتشف أن الجميع يشربون.
مع فكرة، جرب إملين بالقول، “كوب من نبيذ أورمير الأحمر.”
‘سانغوين، شكرا جزيلا لك!’ ارتعش تعبير إملين بشكل غير طاهر بينما قال مباشرةٌ، “لدي مهمة لك.”
توقفت تصرفات النادل بينما نظر إلى الأعلى وأعطى الرجل الوسيم ذو الشعر الأسود والعيون الحمراء نظرة غريبة.
جلست إدوينا على كرسي وفي يدها كتاب وهي تنظر أمامها.
“هذا ليس متاحًا لدينا”.
“لعبة؟” أعاد إملين بسؤال.
كان هذا أفضل نبيذ أحمر في العالم. كان السعر مذهلاً!
لم يكن إملين غبيًا، وكان بإمكانه أن يعرف من عيني النادل أنه قد طلب شيء لم ينبغي أن يكون لديه. بعد التفكير مليًا، قال، “كأس واحد من بيرة ساوثفيل”.
جلست إدوينا على كرسي وفي يدها كتاب وهي تنظر أمامها.
“هاها، هل تريد الانضمام؟ نحن حاليًا متورطون في قصة ونواجه مصاص دماء قديم قوي. يبدو أنه يتمتع بوجه وسيم، ولكن تحت جلده توجد دمامل تتكون من دمه المغلي”، دعاه إيان بدفئ .
“5 بنسات”. أخيرًا، أنزل النادل الكأس والقماش.
أخرج إملين عملة واحد سولي وقال، “احتفظ بالفكة.”
“شكرا جزيلا.” أشار النادل إلى اليسار وقال، “إيان في غرفة البطاقات رقم 1.”
أخفض إملين يده اليمنى بينما قال دون تغيير في التعبير، “لم يعد بعد. لقد ذهبت إلى شقته المستأجرة.”
لم يتحدث إيان أكثر بينما سأل، “كيف يمكنني مخاطبتك؟ ما هي المهمة التي لديك؟”
ابتسم إملين على الفور، وشعر بالسعادة والفخر لأنه قد حل مشكلة حقيقية. لم يأخذ كوب بيرة ساوثفيل وبدلاً من ذلك، استدار وسار مباشرة إلى غرفة البطاقات 1.
طرق! طرق! طرق! لقد طرق الباب بأدب.
“من فضلك تعال.” صدى صوت مراهق إلى حد ما.
أجاب إيان في مفاجأة، “والدي… ليس لدي أي فكرة كم أعلى في شجرة العائلة، لأنني كنت متشرد.”
قام إملين بتعديل طوقه وفتح الباب، فقط لإدراك أن المشهد بالداخل قد كان مختلف عما كان قد توقعه.
‘سانغوين، شكرا جزيلا لك!’ ارتعش تعبير إملين بشكل غير طاهر بينما قال مباشرةٌ، “لدي مهمة لك.”
أجاب إيان في مفاجأة، “والدي… ليس لدي أي فكرة كم أعلى في شجرة العائلة، لأنني كنت متشرد.”
لقد ظن أنه نظرًا لأنها كانت غرفة بطاقات، فسيكون هناك مجموعة من الأشخاص محيطين بطاولة طويلة، ويلعبون ألعابًا مثل تكساس، ولكن لدهشته، كان هناك بالفعل حوالي الثمانية أشخاص، لكن لم يكن هناك أي بطاقات بوكر. تم وضع قطعة من الورق أمام كل مشارك حيث بدا وكأنهم يسجلون شيئًا ما. ماعدا ذلك، لم يكن هناك سوى أقلام حبر ونرود متعدد الوجوه على الطاولة.
كانت إدوينا على وشك أن تسأل مرة أخرى عندما أدركت فجأة أن سرعة إبحار الحلم الذهبي قد كانت تنخفض تدريجياً. لقد نظرت من النافذة وبعد بضع نظرات قالت بصوت واضح: “لقد وصلنا إلى بايام”.
ألقى إملين بشكل غريزي نظرته على أصغر شخص بالداخل. كان بالمثل فتا وسيمًا بعيون حمراء. لقد بدا في حوالي السادسة عشر.
“ربما وقع في قضية معقدة”.
“إيان؟” سأل املين.
“هل يمكن أن يكون قد حدث له شيء ما؟” سأل إيان بقلق.
أومأ إيان بابتسامة.
“هذا ليس متاحًا لدينا”.
“5 بنسات”. أخيرًا، أنزل النادل الكأس والقماش.
“هذا أنا. سيدي، هل هناك شيء يمكنني مساعدتك به؟ أم ترغب في الانضمام إلى لعبتنا؟”
“أين إيان؟”
“هذا ليس متاحًا لدينا”.
“لعبة؟” أعاد إملين بسؤال.
“شكرا جزيلا.” أشار النادل إلى اليسار وقال، “إيان في غرفة البطاقات رقم 1.”
ضحك إيان.
كانت إدوينا على وشك أن تسأل مرة أخرى عندما أدركت فجأة أن سرعة إبحار الحلم الذهبي قد كانت تنخفض تدريجياً. لقد نظرت من النافذة وبعد بضع نظرات قالت بصوت واضح: “لقد وصلنا إلى بايام”.
“نعم، لعبة. أنا لا أستمتع بلعب الورق أو البلياردو، ولكن هناك شيء يجب القيام به عند قضاء اليوم كله هنا. لقد أخذت بعض الإلهام من سيرة الإمبراطور روزيل. لقد كانت لتنظيم عدد قليل من الأشخاص للجلوس ومحاولة لعب مغامرات الطاولة.”
سطع ضوء الشمس من الخارج، وصبغ كابينة القبطان باللون الذهبي.
“في هذه اللعبة، طالما أنك تلتزم بالقواعد، يمكنك أن تكون أي شخص- طبيب، أو مغامر يحب أكل الخضار، أو محقق خاص يحمل دائمًا مفتاح ربط وغليون، أو مغامر يتمتع بأفكار جذرية. معًا، يمكنهم التوجه إلى قلعة قديمة ما والبحث عن التاريخ المختبئ بداخلها، ومحاربة جميع أنواع الوحوش على طول الطريق.”
تذكر إملين القوى والغموض الذي قدمه شارلوك موريارتي وهو يهز رأسه.
“إنه بخير” أجابت شارون دون أي اضطراب في نبرة صوتها. أصبح شكلها غير مادي قبل أن يختفي.
“يبدو مثيرا للاهتمام بعض الشيء.” كان لدى إملين شعور بأن هذه اللعبة كانت تناسبه جيدًا.
706: ذلك الرجل.
“هاها، هل تريد الانضمام؟ نحن حاليًا متورطون في قصة ونواجه مصاص دماء قديم قوي. يبدو أنه يتمتع بوجه وسيم، ولكن تحت جلده توجد دمامل تتكون من دمه المغلي”، دعاه إيان بدفئ .
ومع ذلك، لقد ظن أن مثل هذه الأعمال كانت سيئع كرجل نبيل. لقد أمسك مشاعره بقوة، نظر حوله واكتشف أن الجميع يشربون.
“لأكون صريحا، كان من المفترض أن تنتهي الإجازة العادية بنهاية شهر يناير. إنها بالفعل أبريل.”
‘سانغوين، شكرا جزيلا لك!’ ارتعش تعبير إملين بشكل غير طاهر بينما قال مباشرةٌ، “لدي مهمة لك.”
“حسنًا… لنذهب إلى الغرفة المجاورة.” أخذ إيان قبعته المستديرة والحقيبة القديمة ووقف.
لم يكن بغرفة البلياردو المجاورة أي أحد. أغلق الصبي الباب بمعرفة كبيرة وهو يتفحص المنطقة قبل أن ينظر إلى إملين.
“سيدي، لا أعرفك. هل لي أن أعرف من قدمك؟”
“نعم، لعبة. أنا لا أستمتع بلعب الورق أو البلياردو، ولكن هناك شيء يجب القيام به عند قضاء اليوم كله هنا. لقد أخذت بعض الإلهام من سيرة الإمبراطور روزيل. لقد كانت لتنظيم عدد قليل من الأشخاص للجلوس ومحاولة لعب مغامرات الطاولة.”
رفع إملين ذقنه وابتسم.
…
“شارلوك موريارتي”
أخيرًا، وصل إملين إلى طاولة البار وهو يضغط على البار الخشبي.
تمامًا بينما قال ذلك، نظر فجأة إلى اليسار واليمين وهو يرفع يده ليقرص أنفه.
بعد أن غادر، لم يعد إيان على الفور إلى غرفة البطاقات. بدلاً من ذلك، أغلق الباب وقال في الهواء، “المحقق موريارتي لم يعد إلى باكلوند. أنا قلق قليلاً بشأنه.”
“إذن إنه المحقق موريارتي.” تنفس إيان بإرتياح دون أن يخفيه. “أنا متأكد إذن. بالمناسبة، ألم يذهب في إجازة إلى خليج ديزي؟ متى سيعود؟”
“هذا أنا. سيدي، هل هناك شيء يمكنني مساعدتك به؟ أم ترغب في الانضمام إلى لعبتنا؟”
أخفض إملين يده اليمنى بينما قال دون تغيير في التعبير، “لم يعد بعد. لقد ذهبت إلى شقته المستأجرة.”
“إذن إنه المحقق موريارتي.” تنفس إيان بإرتياح دون أن يخفيه. “أنا متأكد إذن. بالمناسبة، ألم يذهب في إجازة إلى خليج ديزي؟ متى سيعود؟”
“لأكون صريحا، كان من المفترض أن تنتهي الإجازة العادية بنهاية شهر يناير. إنها بالفعل أبريل.”
“أين إيان؟”
“هل يمكن أن يكون قد حدث له شيء ما؟” سأل إيان بقلق.
تذكر إملين القوى والغموض الذي قدمه شارلوك موريارتي وهو يهز رأسه.
بكل بساطة، كان لكل إنسان أحمر العين سلف كسانغوين.
“ربما وقع في قضية معقدة”.
لم يتحدث إيان أكثر بينما سأل، “كيف يمكنني مخاطبتك؟ ما هي المهمة التي لديك؟”
لم يكن بغرفة البلياردو المجاورة أي أحد. أغلق الصبي الباب بمعرفة كبيرة وهو يتفحص المنطقة قبل أن ينظر إلى إملين.
“يمكنك مناداتي السيد وايت.” أخرج إملين قطع من الورق تشبه إشعارات المكافأة. “ساعدني في العثور على هؤلاء الأشخاص الخمسة”.
استلمها إيان وقلب عبرها بعناية لبعض الوقت.
“20 جنيه للحصول على دليل فعال؛ و 150 جنيه لموقع محدد. هل هذا مقبول؟”
“أين إيان؟”
لاحقًا، باقتراح من رئيس التحرير الجديد، تغير أسلوب الصحيفة. كان هناك المزيد من الشائعات في البحر، بالإضافة إلى كل أنواع الأمور الغريبة التي تدور حول القراصنة والمغامرين. بدت وكأنها قصص وليس تقارير إخبارية فعلية.
“ليس هناك أى مشكلة.” شعر إملين أن السعر كان رخيص جدًا.
كان هذا شيئًا كان يرغب في طرحه عندما رأى إيان لأول مرة. كان هذا لأن العيون الحمراء كانت سمة مميزة للسانغوين في العصور القديمة. ومع ذلك، كانت هناك فترة طويلة من الزمن عندما اجتمع البشر والسانغوين في العصر الرابع. كانوا جميعًا من سكان إمبراطورية. ومن ثم، مع انتشار الرفقة، تم إنتاج العديد من النسل. كان هناك عدد متزايد من ذوي الدم المختلط ذوي العيون الحمراء وقد نقلوا جيناتهم، لتصبح لون عين غير مألوف للبشر.
أغمض إملين عينيه بينما شعر بمزيد من الأمل بشأن مهمته الموكلة إليه.
مقارنةً بهذا، كانت الأسعار التي شوهدت في نادي التاروت مبالغًا فيها.
أغمض إملين عينيه بينما شعر بمزيد من الأمل بشأن مهمته الموكلة إليه.
“يمكنك مناداتي السيد وايت.” أخرج إملين قطع من الورق تشبه إشعارات المكافأة. “ساعدني في العثور على هؤلاء الأشخاص الخمسة”.
طوى إيان قطعة الورق وقال، “السيد وايت، كيف يمكنني الاتصال بك إذا كان لدي أي أدلة؟”
“جنوب الجسر، كنيسة الحصاد”. لقد كان إملين قد فكر بالفعل في الإجابة.
عند سماع ذلك، ألقى إيان نظرة غريبة عليه.
“أنت مؤمن بالأم الأرض؟ هذا نادر في باكلوند.”
كان هذا أفضل نبيذ أحمر في العالم. كان السعر مذهلاً!
قام إملين بتعديل طوقه وفتح الباب، فقط لإدراك أن المشهد بالداخل قد كان مختلف عما كان قد توقعه.
“أنا لست!” هز إملين رأسه بقوة. “أنا فقط أقوم بعمل تطوعي هناك.”
“أنت مؤمن بالأم الأرض؟ هذا نادر في باكلوند.”
كانت إدوينا على وشك أن تسأل مرة أخرى عندما أدركت فجأة أن سرعة إبحار الحلم الذهبي قد كانت تنخفض تدريجياً. لقد نظرت من النافذة وبعد بضع نظرات قالت بصوت واضح: “لقد وصلنا إلى بايام”.
سأل دون انتظار أن يتكلم إيان، “كيف ورثت تلك العيون الحمراء؟”
مقارنةً بهذا، كانت الأسعار التي شوهدت في نادي التاروت مبالغًا فيها.
قام إملين بتعديل طوقه وفتح الباب، فقط لإدراك أن المشهد بالداخل قد كان مختلف عما كان قد توقعه.
كان هذا شيئًا كان يرغب في طرحه عندما رأى إيان لأول مرة. كان هذا لأن العيون الحمراء كانت سمة مميزة للسانغوين في العصور القديمة. ومع ذلك، كانت هناك فترة طويلة من الزمن عندما اجتمع البشر والسانغوين في العصر الرابع. كانوا جميعًا من سكان إمبراطورية. ومن ثم، مع انتشار الرفقة، تم إنتاج العديد من النسل. كان هناك عدد متزايد من ذوي الدم المختلط ذوي العيون الحمراء وقد نقلوا جيناتهم، لتصبح لون عين غير مألوف للبشر.
بكل بساطة، كان لكل إنسان أحمر العين سلف كسانغوين.
أجاب إيان في مفاجأة، “والدي… ليس لدي أي فكرة كم أعلى في شجرة العائلة، لأنني كنت متشرد.”
استلمها إيان وقلب عبرها بعناية لبعض الوقت.
‘مما يبدو، إنه غير متصل بالسانغوين…’ سلم إملين وديعة بعشرين جنيه، وشعر بخيبة أمل إلى حد ما قبل أن يستدير ليغادر غرفة البلياردو.
استلمها إيان وقلب عبرها بعناية لبعض الوقت.
بعد أن غادر، لم يعد إيان على الفور إلى غرفة البطاقات. بدلاً من ذلك، أغلق الباب وقال في الهواء، “المحقق موريارتي لم يعد إلى باكلوند. أنا قلق قليلاً بشأنه.”
أخيرًا، وصل إملين إلى طاولة البار وهو يضغط على البار الخشبي.
ظهرت فجأة شخصية في غرفة البلياردو. كان وجهها شاحبًا بملامح رائعة أثناء ارتداء قبعة سوداء. كانت ترتدي فستانًا أسود ملكيًا على الطراز القوطي، ولم تكن سوى الروح شارون.
خارج البار، استقل إملين عربة وانحنى على جدار العربة بينما كان يشاهد مصابيح الشوارع تتحرك من أمامه.
“إنه بخير” أجابت شارون دون أي اضطراب في نبرة صوتها. أصبح شكلها غير مادي قبل أن يختفي.
أخفض إملين يده اليمنى بينما قال دون تغيير في التعبير، “لم يعد بعد. لقد ذهبت إلى شقته المستأجرة.”
“أنتِ تقولين نفس الشيء دائمًا. لا تخبريني أنكِ كنتِ دائمًا على اتصال بالمحقق موريارتي…” غمغم إيان بهدوء وهو يرفع إحدى الصحف في زاوية غرفة البلياردو.
“هذا شرط ضروري لحرب الأباطرة الأربعة”.
موضوع عليها كانت صحيفة أوقات توسوك، وتحتها كانت الأخبار على البحر. تم استخدام تلك الأخيرع بشكل أساسي للإبلاغ عن أوضاع المستعمرات المختلفة لمملكة لوين والأمور في البحر، ولكن بسبب القيود التكنولوجية، كانت الأخبار في البحر التي وصلت إلى باكلوند قديمة للغاية. لم يكن ذلك مفيدًا للأشخاص الذين يحتاجون إليه، لذا كانت أرقام الاشتراك منخفضة، وكان العمل يتعثر.
“بحسب مراسلنا، في ليلة 25 مارس، هاجم أسطول ملك الخلود سفينة متجهة من شرق بالام إلى فيزاك ونهب كل بضائعها وأموالها. ووفيا بلقبه، أنهى السفاح كيرشي مذبحة دموية… “
لاحقًا، باقتراح من رئيس التحرير الجديد، تغير أسلوب الصحيفة. كان هناك المزيد من الشائعات في البحر، بالإضافة إلى كل أنواع الأمور الغريبة التي تدور حول القراصنة والمغامرين. بدت وكأنها قصص وليس تقارير إخبارية فعلية.
لدهشة الناس، تم الترحيب بهذا التغيير في الأسلوب. حيث تضمنت الأشباح، الأطياف، وحوش البحر والكنوز. لقد أصبحت الخيار الأول للناس شبه الأميين لكي يتباهوا بمعرفتهم للأميين في مختلف الحانات. فبعد كل شيء، على الرغم من أن القصص بدت مزيفة، إلا أنها كانت ممتعة بما فيه الكفاية.
706: ذلك الرجل.
قلب إيان عرضيا عبر الصحف دون العثور على أي محتوى يثير الاهتمام. كان لديه فقط انطباع عميق في أحد التقارير في الأخبار على البحر.
توقفت تصرفات النادل بينما نظر إلى الأعلى وأعطى الرجل الوسيم ذو الشعر الأسود والعيون الحمراء نظرة غريبة.
“يمكنك مناداتي السيد وايت.” أخرج إملين قطع من الورق تشبه إشعارات المكافأة. “ساعدني في العثور على هؤلاء الأشخاص الخمسة”.
“بحسب مراسلنا، في ليلة 25 مارس، هاجم أسطول ملك الخلود سفينة متجهة من شرق بالام إلى فيزاك ونهب كل بضائعها وأموالها. ووفيا بلقبه، أنهى السفاح كيرشي مذبحة دموية… “
‘هؤلاء القراصنة مشينون للعقل…’ هز إيان رأسه وأنزل الصحف. لقد عاد إلى غرفة الورق وتابع لعبته.
لم يتحدث إيان أكثر بينما سأل، “كيف يمكنني مخاطبتك؟ ما هي المهمة التي لديك؟”
‘هؤلاء القراصنة مشينون للعقل…’ هز إيان رأسه وأنزل الصحف. لقد عاد إلى غرفة الورق وتابع لعبته.
لدهشة الناس، تم الترحيب بهذا التغيير في الأسلوب. حيث تضمنت الأشباح، الأطياف، وحوش البحر والكنوز. لقد أصبحت الخيار الأول للناس شبه الأميين لكي يتباهوا بمعرفتهم للأميين في مختلف الحانات. فبعد كل شيء، على الرغم من أن القصص بدت مزيفة، إلا أنها كانت ممتعة بما فيه الكفاية.
خارج البار، استقل إملين عربة وانحنى على جدار العربة بينما كان يشاهد مصابيح الشوارع تتحرك من أمامه.
عند سماع ذلك، ألقى إيان نظرة غريبة عليه.
رفع إملين ذقنه وابتسم.
قرص أنفه مرة أخرى وتمتم بصمت، ‘روح؟’
‘تاجر الأسلحة هذا بالتأكيد واسع الحيلة… ليس سيئًا!’
مديرا جسده إلى الجانب، تجنب إملين سكير متعثر. بينما كان يمسح ملابسه بعبوس، لقد استمر في التدافع نحو المنضدة.
أغمض إملين عينيه بينما شعر بمزيد من الأمل بشأن مهمته الموكلة إليه.
“هذا شرط ضروري لحرب الأباطرة الأربعة”.
…
طرق! طرق! طرق! لقد طرق الباب بأدب.
سطع ضوء الشمس من الخارج، وصبغ كابينة القبطان باللون الذهبي.
“شكرا جزيلا.” أشار النادل إلى اليسار وقال، “إيان في غرفة البطاقات رقم 1.”
جلست إدوينا على كرسي وفي يدها كتاب وهي تنظر أمامها.
‘تاجر الأسلحة هذا بالتأكيد واسع الحيلة… ليس سيئًا!’
أغمض إملين عينيه بينما شعر بمزيد من الأمل بشأن مهمته الموكلة إليه.
“إذن، تصدق أيضًا أن إمبراطوريات سليمان، وترونسويست، ثيودور كلها قد تعايشت معا؟”
“20 جنيه للحصول على دليل فعال؛ و 150 جنيه لموقع محدد. هل هذا مقبول؟”
“هذا شرط ضروري لحرب الأباطرة الأربعة”.
أجاب كلاين ببساطة
لقد أمسك كتاب بعنوان “كتاب العوالم الثلاثة”. لقد نشأ من عضو من مدرسة الحياه للفكر قبل أن يسقط في أيدي نائبة الأدميرال الجبل الجليدي. لقر وصف العالم المادي، عالم الروح، وعالم وراء العقلانية. لقد تضمن بعض المعلومات عن التمائم، مع أجزاء عميقة إلى حد ما. كان كلاين يقرأ المعلومات حول هذا الأمر بجدية في محاولة لاستخدام صولجان إله البحر ودودة الزمن بشكل أفضل.
كان كلاين قد اكتشف بالفعل أن الكتب التي جمعتها نائبة الأدميرال الجبل الجليدي كانت نصوصًا قديمة مختلفة غير منتظمة إلى حد ما. كان هذا مختلفًا تمامًا عن خصائص كنيسة إله المعرفة والحكمة التي ساندتها. لذلك، خمن أن معرفة الغوامض الداخلية، الأرثوذكسية، والنظامية للكنيسة لم تكن عامة.
كانت إدوينا على وشك أن تسأل مرة أخرى عندما أدركت فجأة أن سرعة إبحار الحلم الذهبي قد كانت تنخفض تدريجياً. لقد نظرت من النافذة وبعد بضع نظرات قالت بصوت واضح: “لقد وصلنا إلى بايام”.
أخرج إملين عملة واحد سولي وقال، “احتفظ بالفكة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
