نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-707

طلب دانيتز.

طلب دانيتز.

707: طلب دانيتز.

 

 

نظرت إدوينا إلى الكتاب بصمت. فتحت فمها، لكن لم تخرج أي كلمات.

 

“بعد أن تكون متأكدًا من فرصك، احصل على تركيبة جرعة المتآمر من قبطانتك، إنها تمتلكها.”

‘وصلنا إلى بايام؟’ وقف كلاين عند سماع ذلك ونظر. لقد رأى المرفأ المألوف للمقاومة.

 

 

“سيأتي يوم سأعلمك فيه عما هو المتآمر الحقيقي!” رد دانيتز بعناد قبل أن ينظر إلى جيرمان سبارو.

 

“أندرسون، لم تمت بعد؟”

لم يُظهر دهشته وهو يعلق بهدوء “أسرع مما توقعت”.

“بعد أن تكون متأكدًا من فرصك، احصل على تركيبة جرعة المتآمر من قبطانتك، إنها تمتلكها.”

 

 

 

لقد أعطوا ابتسامات صادقة بينما ظلوا يلوحون بسعادة لكلاين. من بينهم، كانت مجموعة البرميل و البشرة الحديدية مليئع بالإثارة بينما قاموا بترديد أغنية لضيفهم المغادر.

لقد كان أسرع بثلاث ساعات مما كان قد توقع!

 

 

 

 

“كيرشيس؟ الرفيق الثاني لملك الخلود؟” تغير تعبير اوكفا. لم يستطع إخفاء رعبه بينما أصبح حذرًا سراً.

“إنها أسرع مما توقعت أيضًا.” نظرت إدوينا بعيدًا وتوافقت مع جيرمان سبارو.

 

 

 

 

 

‘ومع ذلك، فهذه كلها تفاصيل غير مهمة…’ أخفض كلاين رأسه، متظاهرًا كما لو كان يتصفح بقية كتاب العوالم الثلاثة. ثم سلمه إلى نائبة الأدميرال الجبل الجليدي.

 

 

بعد مشاهدة جيرمان سبارو و أندرسون يغادران، قرر بحذر أن يصلي إلى الأحمق كل يوم ابتداءً من الليلة. أراد أن يظهر تفانيه في منع وقوع أي حوادث له.

 

 

“ذلك يمثل نهاية هذا النقاش.”

 

 

 

 

“نعم”، قال أندرسون بضحكة مكتومة. “لكن ليس لدي أي خطط لبيعها لك.”

نظرت إدوينا إلى الكتاب بصمت. فتحت فمها، لكن لم تخرج أي كلمات.

‘بالطبع، هناك الكثير من الناس اللذين يصلون لي كل يوم ويخبرونني بما فعلوه، وأحيانًا أقدم لهم ردًا، مثل توجيههم لإصلاح هذا الطريق…’ فكر كلاين بعجرفة لكنه رد بتعبير بارد، “أين يعيش صديقك؟ “

 

 

 

“سيأتي يوم سأعلمك فيه عما هو المتآمر الحقيقي!” رد دانيتز بعناد قبل أن ينظر إلى جيرمان سبارو.

لقد مدت يدها إلى كتاب العوالم الثلاثة ووضعته على الطاولة بشكل عابر. بعد ذلك، نهضت وانحنت.

 

 

 

 

“إنني أتطلع إلى مناقشات مستقبلية معك. خبرتك في التاريخ القديم رائعة.”

“إنني أتطلع إلى مناقشات مستقبلية معك. خبرتك في التاريخ القديم رائعة.”

 

 

 

 

نظف حلقه بينما قال دون أن يجرؤ على النظر في عينيه، “لقد قدمت الطلب بالفعل مع القبطانة. في المستقبل، سأكون على اتصال بالمقاومة، وسأكون غالبًا في بايام.”

لو كان كلاين يتصرف كنفسه، لكان قد قال بضع كلمات من التواضع بينما مدح نائبة الأدميرال الجبل الجليدي على اتساع معرفتها؛ لسوء الحظ، كان المغامر المجنون جيرمان سبارو. كل ما فعله هو الإيماء والقول، “نحن متعاونون”.

لقد كان أسرع بثلاث ساعات مما كان قد توقع!

 

 

 

 

لقد عنى أنه ستكون هناك فرص في المستقبل.

 

 

كان الرجل بالفعل ممتلئ الجسم قليلاً، وجهه رقيق وودي. ضحك على الفور عندما رأى أقوى صياد.

 

ظل تعبير دانيتز قاتمًا بينما واصل أندرسون، غير منزعج، “ما الهدف من الحصول على تركيبة جرعة المتآمر الآن؟ أي محاولات للتقدم الآن لن تؤدي إلا إلى الفشل!”

لم يتكلم أكثر بينما غادر مقصورة القبطان وعاد إلى غرفته. حزم حقيبته بعقل هادئ، وانتظر وصول الحلم الذهبي، ثم توجه مباشرة إلى سطح السفينة.

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة، كان هناك العديد من أفراد الطاقم مجتمعين على سطح السفينة. لقد تضمن ذلك الذواق برو والز، المغني أورفيوس وجودسون ذو الربطة الوردية، معظم أفراد الطبقة العليا للطاقم الذين كانت رؤوسهم تستحق مكافأة رائعة.

لم يدعوا أوكفا سيدة المنزل، ولم يحمل طفله لمقابلة أندرسون وكلاين. من الواضح أنه لم يرغب في أن يكون لهم أي اتصال بالعالم الغامض. ولذا، بعد أن أغلق الباب، ذهب مباشرةً إلى النقطة.

 

 

 

 

لقد أعطوا ابتسامات صادقة بينما ظلوا يلوحون بسعادة لكلاين. من بينهم، كانت مجموعة البرميل و البشرة الحديدية مليئع بالإثارة بينما قاموا بترديد أغنية لضيفهم المغادر.

 

 

 

 

 

‘متى كانت لدي مثل هذه العلاقة الجيدة معهم؟’ سخر كلاين بينما سار بجوار القراصنة حتى وصل إلى الممر.

 

 

 

 

 

كان أندرسون هود هناك، شعره ممشوط، وملابسه نظيفة ومرتبة. لقد قال ضاحكًا: “ربما يقصدون قول الوداع، أو هل ينبغي أن أقول- لنأمل ألا نلتقي مرة أخرى.”

 

 

في تلك اللحظة، كان هناك العديد من أفراد الطاقم مجتمعين على سطح السفينة. لقد تضمن ذلك الذواق برو والز، المغني أورفيوس وجودسون ذو الربطة الوردية، معظم أفراد الطبقة العليا للطاقم الذين كانت رؤوسهم تستحق مكافأة رائعة.

 

 

“جيرمان، هل تعرف مدى خطورة الموقف الذي كنت فيه؟ لقد كادت أن تصبح العدو العام لكل فرد من أفراد الطاقم. كانوا متحمسين جدًا لتوجيه الحلم الذهبي إلى بايام في خمس دقائق.”

‘زارع…’أصدر كلاين الحكم المناسب بناءً على كلمات أندرسون وتعبير أوكفا.

 

بعد مشاهدة جيرمان سبارو و أندرسون يغادران، قرر بحذر أن يصلي إلى الأحمق كل يوم ابتداءً من الليلة. أراد أن يظهر تفانيه في منع وقوع أي حوادث له.

 

 

كان كلاين على وشك الرد عندما رأى دانيتز يركض مرتديًا عباءة سوداء ملفوفة عليه.

كان أندرسون هود هناك، شعره ممشوط، وملابسه نظيفة ومرتبة. لقد قال ضاحكًا: “ربما يقصدون قول الوداع، أو هل ينبغي أن أقول- لنأمل ألا نلتقي مرة أخرى.”

 

“هذا هو ناقوس الموت”، قدمه أوكفا بشكل مهيب.

 

‘بالطبع، هناك الكثير من الناس اللذين يصلون لي كل يوم ويخبرونني بما فعلوه، وأحيانًا أقدم لهم ردًا، مثل توجيههم لإصلاح هذا الطريق…’ فكر كلاين بعجرفة لكنه رد بتعبير بارد، “أين يعيش صديقك؟ “

‘لقد قرر هذا الرفيق حقا أن يفعل ما هو أفضل، وهو يخطط لترك الحلم الذهبي ليحققه بمفرده؟ هذا غير متوافق مع خططي قليلا. فقط من خلال التواجد حول نائبة الأدميرال الجبل الجليدي وكنيسة إله المعرفة والحكمة، يمكن إبراز قيمته كمؤمن للأحمق… ومع ذلك، لا يهم. إذا تمكن دانيتز من النمو بشكل أقوى، فسيكون ذلك أكثر أهمية…’ قاس كلاين الإيجابيات والسلبيات من باب العادة قبل تجاهل أفكاره الأخرى. لقد نظر إلى دانيتز بصمت وانتظره حتى يتكلم.

‘زارع…’أصدر كلاين الحكم المناسب بناءً على كلمات أندرسون وتعبير أوكفا.

 

 

 

 

فتح دانيتز فمه بتعبير جاد، لكن لم يخرج منه شيء. كل ما فعله هو إعطاء ضحكة مكتومة جوفاء وقال لأندرسون، “هل لديك تركيبة جرعة المتآمر؟”

 

 

لم يتكلم أكثر بينما غادر مقصورة القبطان وعاد إلى غرفته. حزم حقيبته بعقل هادئ، وانتظر وصول الحلم الذهبي، ثم توجه مباشرة إلى سطح السفينة.

 

 

“نعم”، قال أندرسون بضحكة مكتومة. “لكن ليس لدي أي خطط لبيعها لك.”

 

 

 

 

 

ظل تعبير دانيتز قاتمًا بينما واصل أندرسون، غير منزعج، “ما الهدف من الحصول على تركيبة جرعة المتآمر الآن؟ أي محاولات للتقدم الآن لن تؤدي إلا إلى الفشل!”

بعد ساعة، أحضر كلاين إلى قصر. كانت هناك رائحة حادة من توابل مختلفة، ممزوجة بغرابة لا توصف.

 

‘متى كانت لدي مثل هذه العلاقة الجيدة معهم؟’ سخر كلاين بينما سار بجوار القراصنة حتى وصل إلى الممر.

 

 

“يا رفيق، من الأفضل أن تعيد تمثيلك كصياد، يليه المستفز، ثم مفتعل الحرائق. هيه، من الأفضل أن تحصل على حرفي لتحويل قلب العملاق ذاك إلى غرض غامض دفاعي. وإلا، فأنا أخشى أن يتم قتلك من قبل الآخرين عندما يحين الوقت.”

 

 

في تلك اللحظة، كان هناك العديد من أفراد الطاقم مجتمعين على سطح السفينة. لقد تضمن ذلك الذواق برو والز، المغني أورفيوس وجودسون ذو الربطة الوردية، معظم أفراد الطبقة العليا للطاقم الذين كانت رؤوسهم تستحق مكافأة رائعة.

 

“بعد أن تكون متأكدًا من فرصك، احصل على تركيبة جرعة المتآمر من قبطانتك، إنها تمتلكها.”

 

 

 

 

 

“ومع ذلك، أعتقد أن هذه ستكون النهاية بالنسبة لك. هيه، المتآمر لديه متطلبات عالية للغاية.”

 

 

 

 

كان أندرسون هود هناك، شعره ممشوط، وملابسه نظيفة ومرتبة. لقد قال ضاحكًا: “ربما يقصدون قول الوداع، أو هل ينبغي أن أقول- لنأمل ألا نلتقي مرة أخرى.”

ارتعش وجه دانيتز بينما كان يتعرض للسخرية، لكنه تذكر كل كلمة قالها له أندرسون. كان هذا لأن الرجل الذي أمامه كان يحمل لقب “أقوى صياد”، والذي كان لديه خبرة غنية في هذا المسار. علاوة على ذلك، كانت لديه فكرة غامضة أن المفتاح هو “التمثيل”. لقد شك في أن توجيهات القبطانة من قبل كانت موجهة إلى هذا، فقط أنها كانت غامضة إلى حد ما.

 

 

نظرت إدوينا إلى الكتاب بصمت. فتحت فمها، لكن لم تخرج أي كلمات.

 

‘هذا هو أسلوب الحياة الريفي…’ تنهد كلاين بصمت وهو يتبع أوكفا إلى المنزل وإلى مكتبه.

“سيأتي يوم سأعلمك فيه عما هو المتآمر الحقيقي!” رد دانيتز بعناد قبل أن ينظر إلى جيرمان سبارو.

 

 

 

 

نظف حلقه بينما قال دون أن يجرؤ على النظر في عينيه، “لقد قدمت الطلب بالفعل مع القبطانة. في المستقبل، سأكون على اتصال بالمقاومة، وسأكون غالبًا في بايام.”

بالنسبة لكلاين، كان بإمكانه تحديد خلفية الرجل بشكل أساسي. كان من المرتفعات من مملكة فينابوتر.

 

 

 

 

‘هذا يعني أنك لا ترغب في ترك الحلم الذهبي، لكنك ستجد فرصًا لتنمية نفسك؟ هيه، لماذا يبدو وكأنك تقدم تقارير إلى رئيسك في العمل؟’ ضحك كلاين داخليًا بينما أعطى إجابة مقتضبة.

‘وصلنا إلى بايام؟’ وقف كلاين عند سماع ذلك ونظر. لقد رأى المرفأ المألوف للمقاومة.

 

 

 

 

شعر دانيتز بالارتياح على الفور بينما شعر بتحسن كبير. لو لم يكن لأن رفاقه كانوا يراقبونه، لكان قد ساعد بجدية جيرمان سبارو في حمل حقيبته وإرساله طوال الطريق إلى الرصيف.

 

 

 

 

“إنني أتطلع إلى مناقشات مستقبلية معك. خبرتك في التاريخ القديم رائعة.”

بعد مشاهدة جيرمان سبارو و أندرسون يغادران، قرر بحذر أن يصلي إلى الأحمق كل يوم ابتداءً من الليلة. أراد أن يظهر تفانيه في منع وقوع أي حوادث له.

بعد مشاهدة جيرمان سبارو و أندرسون يغادران، قرر بحذر أن يصلي إلى الأحمق كل يوم ابتداءً من الليلة. أراد أن يظهر تفانيه في منع وقوع أي حوادث له.

 

 

 

 

داخل المرفأ الخاص للمقاومة، شاهد أندرسون جيرمان سبارو وهو يلف حول طريق آخر تم بناؤه حديثًا قبل الخروج من الغابة عبر أقصر مسافة.

 

 

 

 

 

“يبدو أنك مألوف بهذا المكان؟ لم يكن هذا الطريق هنا بآخر مرة كنت بها هنا”. قال أندرسون جزئيا بسبسب الملل ومهتم جزئيا.

 

 

 

 

 

‘بالطبع، هناك الكثير من الناس اللذين يصلون لي كل يوم ويخبرونني بما فعلوه، وأحيانًا أقدم لهم ردًا، مثل توجيههم لإصلاح هذا الطريق…’ فكر كلاين بعجرفة لكنه رد بتعبير بارد، “أين يعيش صديقك؟ “

 

 

 

 

 

“في قصر في ضواحي مدينة بايام”. قام أندرسون بتسريع وتيرته بينما كان يقود الطريق.

 

 

 

 

ارتعش وجه دانيتز بينما كان يتعرض للسخرية، لكنه تذكر كل كلمة قالها له أندرسون. كان هذا لأن الرجل الذي أمامه كان يحمل لقب “أقوى صياد”، والذي كان لديه خبرة غنية في هذا المسار. علاوة على ذلك، كانت لديه فكرة غامضة أن المفتاح هو “التمثيل”. لقد شك في أن توجيهات القبطانة من قبل كانت موجهة إلى هذا، فقط أنها كانت غامضة إلى حد ما.

بعد ساعة، أحضر كلاين إلى قصر. كانت هناك رائحة حادة من توابل مختلفة، ممزوجة بغرابة لا توصف.

 

 

 

 

 

بعد إبلاغ حارس البوابة بنواياهم، لم ينتظر الاثنان طويلاً قبل أن يروا رجلاً متوسط ​​الحجم أقل من 1.75 متر يمشي نحوهم. إلى جانبه كان رئيس الخدم والخادم الشخصي.

“أنا أنتظر حضور جنازتك”. أجاب أندرسون دون الوقوف عند الأدب ثم تحول جانبا إلى كلاين. “أوكفا كونركريس، طبيب فريقي السابق.”

 

 

 

 

كان جلد الرجل شاحبًا إلى حد ما، وله سمرة كبيرة. كانت ملامحه لطيفة، لكن تجاويف عينيه كانت أكثر تراجعا من معظم اللوينيين.

 

 

 

 

 

بالنسبة لكلاين، كان بإمكانه تحديد خلفية الرجل بشكل أساسي. كان من المرتفعات من مملكة فينابوتر.

 

 

 

 

 

كان الرجل بالفعل ممتلئ الجسم قليلاً، وجهه رقيق وودي. ضحك على الفور عندما رأى أقوى صياد.

 

 

 

 

 

“أندرسون، لم تمت بعد؟”

 

 

 

 

“في قصر في ضواحي مدينة بايام”. قام أندرسون بتسريع وتيرته بينما كان يقود الطريق.

“أنا أنتظر حضور جنازتك”. أجاب أندرسون دون الوقوف عند الأدب ثم تحول جانبا إلى كلاين. “أوكفا كونركريس، طبيب فريقي السابق.”

 

 

“إنها أسرع مما توقعت أيضًا.” نظرت إدوينا بعيدًا وتوافقت مع جيرمان سبارو.

 

 

لم يقدم جيرمان سبارو إلى أوكفا وقال بابتسامة: “لقد جلبت لك عمل”.

“إنها أسرع مما توقعت أيضًا.” نظرت إدوينا بعيدًا وتوافقت مع جيرمان سبارو.

 

 

 

 

فهم أوكفا على الفور أندرسون ولم يسأل أمام رئيس خدمه وخادمه الشخصي. لقد قاد الثنائي نحو المبنى الرئيسي في القصر.

 

 

 

 

 

على طول الطريق، رأى كلاين مبانٍ مثل طواحين الهواء، والمخابز، ومصنع الجعة، وأراضي تدريب الميليشيات. بدا القصر بأكمله كمملكة مصغرة. ماعدا عدم وجود حداد، فقد كان مكتفيا ذاتيًا تمامًا. كانت معظم منتجات الحديد أرخص عند شرائها من المدينة من صنعها شخصيًا.

 

 

 

 

 

‘هذا هو أسلوب الحياة الريفي…’ تنهد كلاين بصمت وهو يتبع أوكفا إلى المنزل وإلى مكتبه.

 

 

 

 

 

لم يدعوا أوكفا سيدة المنزل، ولم يحمل طفله لمقابلة أندرسون وكلاين. من الواضح أنه لم يرغب في أن يكون لهم أي اتصال بالعالم الغامض. ولذا، بعد أن أغلق الباب، ذهب مباشرةً إلى النقطة.

 

 

‘هذا يعني أنك لا ترغب في ترك الحلم الذهبي، لكنك ستجد فرصًا لتنمية نفسك؟ هيه، لماذا يبدو وكأنك تقدم تقارير إلى رئيسك في العمل؟’ ضحك كلاين داخليًا بينما أعطى إجابة مقتضبة.

 

نظر أوكفا إلى الثنائي في حيرة وهو يحد من نظرته الفضولية. لقد مشى إلى جانب الطاولة، فتح درجًا، وأخرج مسدسًا أسود حديدي بدا أطول قليلاً من المسدس العادي.

“ما هو العمل؟”

 

 

 

 

 

“ألم ترغب في بيع ذلك المسدس؟ لديه نية في شرائه.” أشار أندرسون إلى كلاين. “جيرمان سبارو”.

 

 

 

 

 

“جيرمان سبارو؟ المغامر القوي الذي اصطاد بسهولة ميثور ذو لسان الدودة؟” قال أوكفا في مفاجأة، لكنه لم يظهر أي خوف.

كان كلاين على وشك الرد عندما رأى دانيتز يركض مرتديًا عباءة سوداء ملفوفة عليه.

 

“ومع ذلك، أعتقد أن هذه ستكون النهاية بالنسبة لك. هيه، المتآمر لديه متطلبات عالية للغاية.”

 

 

على الرغم من أنه نأى بنفسه عن أسلوب حياة المغامر، إلا أنه كان يعلم أنه لا يمكن أن يكون مهملاً. لذلك، أثناء وجوده في بايام، كان يبقي نفسه على اطلاع بشكل استباقي لمنع حدوث المتاعب.

لم يدعوا أوكفا سيدة المنزل، ولم يحمل طفله لمقابلة أندرسون وكلاين. من الواضح أنه لم يرغب في أن يكون لهم أي اتصال بالعالم الغامض. ولذا، بعد أن أغلق الباب، ذهب مباشرةً إلى النقطة.

 

 

 

 

سخر أندرسون عندما سمع ذلك.

نظرت إدوينا إلى الكتاب بصمت. فتحت فمها، لكن لم تخرج أي كلمات.

 

 

 

بعد ساعة، أحضر كلاين إلى قصر. كانت هناك رائحة حادة من توابل مختلفة، ممزوجة بغرابة لا توصف.

“هذه أخبار قديمة!”

بعد ساعة، أحضر كلاين إلى قصر. كانت هناك رائحة حادة من توابل مختلفة، ممزوجة بغرابة لا توصف.

 

 

 

 

“إنجازات هذا الرجل المحترم تشمل الصيد الناجح للسفاح كيرشيس أثناء عيشه حتى يومنا هذا.”

في تلك اللحظة، كان هناك العديد من أفراد الطاقم مجتمعين على سطح السفينة. لقد تضمن ذلك الذواق برو والز، المغني أورفيوس وجودسون ذو الربطة الوردية، معظم أفراد الطبقة العليا للطاقم الذين كانت رؤوسهم تستحق مكافأة رائعة.

 

 

 

 

“كيرشيس؟ الرفيق الثاني لملك الخلود؟” تغير تعبير اوكفا. لم يستطع إخفاء رعبه بينما أصبح حذرًا سراً.

 

 

 

 

في تلك اللحظة، كان هناك العديد من أفراد الطاقم مجتمعين على سطح السفينة. لقد تضمن ذلك الذواق برو والز، المغني أورفيوس وجودسون ذو الربطة الوردية، معظم أفراد الطبقة العليا للطاقم الذين كانت رؤوسهم تستحق مكافأة رائعة.

“هذا صحيح!” قال أندرسون بابتسامة ساخرة من النفس. “في ساحة لعب القراصنة، إنه هو الذي يُعرف بأنه الصياد الأقوى.”

 

 

 

 

 

ابتلع أوكفا وهو ينظر إلى كلاين. لم يستطع إلا أن يبتسم ويقول، “أعتقد أن لديك القدرة على شراء ناقوس الموت.”

 

 

 

 

“هاها، لا. على الرغم من أنني من فينابوتر، تم الحصول على تركيباتي ومكوناتي بنفسي، واحدة تلو الآخر. لم يكن لدي أي علاقة بكنيسة الأم الأرض. لذلك، لم أكن أجرؤ على العودة إلى فينابوتر. ومع ذلك، سمعت عن فرانك لي. إنه شخص يسبب صداعاً للكنيسة”، أجاب أوكفا بصراحة. “إنه عالم أحياء في تسلسل 6 فقط، لكن لقد تم منحه مثل هذه الأهمية الكبيرة من قبل الكنيسة. أتمنى حقًا مقابلته إذا كانت هناك فرصة.”

“ناقوس الموت؟” سأل كلاين باهتمام شديد، لكنه لم يُظهر ذلك.

 

 

 

 

سخر أندرسون عندما سمع ذلك.

“ذلك هو اسم المسدس. لقد رافقني لعقد من الزمان. تنهد، لولا التداخل في وظيفته مع أحد الأغراض الغامضة الأخرى، وأنه لا يفيدني كثيرًا في الوقت الحالي، فما كنت لأكون على استعداد لبيعه “، أجاب أوكفا بحسرة.

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة، ضحك أندرسون.

 

 

بعد مشاهدة جيرمان سبارو و أندرسون يغادران، قرر بحذر أن يصلي إلى الأحمق كل يوم ابتداءً من الليلة. أراد أن يظهر تفانيه في منع وقوع أي حوادث له.

 

 

“لم يكن هذا ما قلته من قبل. قلت أنك تفضل أدوات الزراعة.”

707: طلب دانيتز.

 

على طول الطريق، رأى كلاين مبانٍ مثل طواحين الهواء، والمخابز، ومصنع الجعة، وأراضي تدريب الميليشيات. بدا القصر بأكمله كمملكة مصغرة. ماعدا عدم وجود حداد، فقد كان مكتفيا ذاتيًا تمامًا. كانت معظم منتجات الحديد أرخص عند شرائها من المدينة من صنعها شخصيًا.

 

نظف حلقه بينما قال دون أن يجرؤ على النظر في عينيه، “لقد قدمت الطلب بالفعل مع القبطانة. في المستقبل، سأكون على اتصال بالمقاومة، وسأكون غالبًا في بايام.”

‘زارع…’أصدر كلاين الحكم المناسب بناءً على كلمات أندرسون وتعبير أوكفا.

 

 

‘لا عجب أن أندرسون قد قدمه على أنه طبيب فريقه السابق…’ فكر كلاين للحظة وقال، “هل تعرف فرانك لي؟”

 

بعد مشاهدة جيرمان سبارو و أندرسون يغادران، قرر بحذر أن يصلي إلى الأحمق كل يوم ابتداءً من الليلة. أراد أن يظهر تفانيه في منع وقوع أي حوادث له.

في هذه الأثناء، أومضت أسماء الجرعات المقابلة في ذهنه: التسلسل 9 الزارع، التسلسل 8 طبيب مع الاسم القديم كاهن العلاج، و التسلسل 7 كاهن الحصاد.

“جيرمان سبارو؟ المغامر القوي الذي اصطاد بسهولة ميثور ذو لسان الدودة؟” قال أوكفا في مفاجأة، لكنه لم يظهر أي خوف.

 

 

 

ابتلع أوكفا وهو ينظر إلى كلاين. لم يستطع إلا أن يبتسم ويقول، “أعتقد أن لديك القدرة على شراء ناقوس الموت.”

‘لا عجب أن أندرسون قد قدمه على أنه طبيب فريقه السابق…’ فكر كلاين للحظة وقال، “هل تعرف فرانك لي؟”

 

 

فتح دانيتز فمه بتعبير جاد، لكن لم يخرج منه شيء. كل ما فعله هو إعطاء ضحكة مكتومة جوفاء وقال لأندرسون، “هل لديك تركيبة جرعة المتآمر؟”

 

 

“هاها، لا. على الرغم من أنني من فينابوتر، تم الحصول على تركيباتي ومكوناتي بنفسي، واحدة تلو الآخر. لم يكن لدي أي علاقة بكنيسة الأم الأرض. لذلك، لم أكن أجرؤ على العودة إلى فينابوتر. ومع ذلك، سمعت عن فرانك لي. إنه شخص يسبب صداعاً للكنيسة”، أجاب أوكفا بصراحة. “إنه عالم أحياء في تسلسل 6 فقط، لكن لقد تم منحه مثل هذه الأهمية الكبيرة من قبل الكنيسة. أتمنى حقًا مقابلته إذا كانت هناك فرصة.”

 

 

“كيرشيس؟ الرفيق الثاني لملك الخلود؟” تغير تعبير اوكفا. لم يستطع إخفاء رعبه بينما أصبح حذرًا سراً.

 

 

‘لا، لن تفعل ذلك، سوف تندم على إمتلاك هذه الفكرة…’ كان بإمكان كلاين أن يرى من إجابة أوكفا أنه كان مؤمن بالأم الأرض ومن المحتمل أن يكون متجاوز التسلسل 5 قوي.

نظر أوكفا إلى الثنائي في حيرة وهو يحد من نظرته الفضولية. لقد مشى إلى جانب الطاولة، فتح درجًا، وأخرج مسدسًا أسود حديدي بدا أطول قليلاً من المسدس العادي.

 

‘متى كانت لدي مثل هذه العلاقة الجيدة معهم؟’ سخر كلاين بينما سار بجوار القراصنة حتى وصل إلى الممر.

 

 

من جانبه، ارتعش وجه أندرسون عندما سمع أوكفا. لقد قال بخوف متبقي، “ذلك الرجل يسبب الصداع للمرء. بمعنى ما، يمكنك تسميته شيطان. لقد تجاوزت قواه وأفكاره مستوى التسلسل 6… حسنًا، دعنا لا نتحدث عنه. كلما يظهر الاسم، ما زلت أتذكر ذلك الحليب الذي تم رميه”.

لم يدعوا أوكفا سيدة المنزل، ولم يحمل طفله لمقابلة أندرسون وكلاين. من الواضح أنه لم يرغب في أن يكون لهم أي اتصال بالعالم الغامض. ولذا، بعد أن أغلق الباب، ذهب مباشرةً إلى النقطة.

 

 

 

 

نظر أوكفا إلى الثنائي في حيرة وهو يحد من نظرته الفضولية. لقد مشى إلى جانب الطاولة، فتح درجًا، وأخرج مسدسًا أسود حديدي بدا أطول قليلاً من المسدس العادي.

 

 

“هاها، لا. على الرغم من أنني من فينابوتر، تم الحصول على تركيباتي ومكوناتي بنفسي، واحدة تلو الآخر. لم يكن لدي أي علاقة بكنيسة الأم الأرض. لذلك، لم أكن أجرؤ على العودة إلى فينابوتر. ومع ذلك، سمعت عن فرانك لي. إنه شخص يسبب صداعاً للكنيسة”، أجاب أوكفا بصراحة. “إنه عالم أحياء في تسلسل 6 فقط، لكن لقد تم منحه مثل هذه الأهمية الكبيرة من قبل الكنيسة. أتمنى حقًا مقابلته إذا كانت هناك فرصة.”

 

‘متى كانت لدي مثل هذه العلاقة الجيدة معهم؟’ سخر كلاين بينما سار بجوار القراصنة حتى وصل إلى الممر.

“هذا هو ناقوس الموت”، قدمه أوكفا بشكل مهيب.

 

على طول الطريق، رأى كلاين مبانٍ مثل طواحين الهواء، والمخابز، ومصنع الجعة، وأراضي تدريب الميليشيات. بدا القصر بأكمله كمملكة مصغرة. ماعدا عدم وجود حداد، فقد كان مكتفيا ذاتيًا تمامًا. كانت معظم منتجات الحديد أرخص عند شرائها من المدينة من صنعها شخصيًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط