نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-725

الصباح.

الصباح.

725: الصباح.

 

 

 

 

 

عند رؤية الرسول تختفي، فكر كلاين في أنصاف الآلهة التي يمكنه الاتصال بهم في وقت قصير، لكنه أدرك أنه لم يكن هناك أي منهم. كل ما أمكنه فعله هو تحويل انتباهه إلى ما يجب أن يفعله تاليا.

سرعان ما نمت الكرة الصغيرة أربعة أطراف ورأس، وتحولت إلى كائن بشري بحجم راحة اليد.

 

 

 

 

‘يجب أن يكون البث على مستوى المدينة قد جعل ملك البحر جان كوتمان لا يجد هيلموسين فحسب، بل سيبذل قصارى جهده أيضًا للبحث عن إله البحر وآثار مؤمنيه. من السهل الكشف عن هويتي إذا غادرت في منتصف الليل، لذا لا يمكنني إلا اختيار البقاء هنا حتى الفجر…’

 

 

 

 

 

‘لا يمكنني أخذ تلك السفينة غدا. إذا واجهت هجومًا في منتصف الطريق، فقد أؤثر على كل شخص على متن السفينة. علاوة على ذلك، فهي ليست سرية بدرجة كافية.’

بلوووب! بلوووب! بلوووب!

 

 

 

“تاليا، يمكننا استخدام النظارات التي صنعتها مدرسة الحياة للفكر لتحديد مكانه بدقة!”

‘حسنًا … يمكنني استدعاء مخلوق تحت سطح البحر والمغادرة بركوبه. يمكنني الاستراحة وتبديل الحاملات على الجزر المهجورة والشعاب المرجانية التي نواجهها على طول الطريق حتى أصل إلى الميناء التالي… نظرًا لأن الضوء البرتقالي قال أنه لا يمكن اكتشاف السمة الفريدة إلا على مسافات قريبة، فإن ذلك لا يزال لن يتجاوز حجم مدينة، حتى لو حاولت شجرة الرغبة الأم توسيع نطاق إدراكها لتجدني من خلال طقوس أو *مؤمنينها*. قد يقتصر الأمر على حجم شارع معين. وهذا هو السبب أيضًا في أنني واجهت فخًا عندما وصلت إلى أورافي.’

“تاليا، يمكننا استخدام النظارات التي صنعتها مدرسة الحياة للفكر لتحديد مكانه بدقة!”

 

إستمتعوا~~~~~

 

 

‘ما دمت سأغادر بايام، يجب أن أكون قادرًا على الهروب من نظرهم…’

 

 

 

 

‘ما دمت سأغادر بايام، يجب أن أكون قادرًا على الهروب من نظرهم…’

بينما اتضحت أفكار كلاين تدريجياً، سمع فجأة إشارة من جهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي!

 

 

 

 

 

ذهب على عجل ودوّنها بسرعة. ثم، مع كتاب الشفرات، قام بنسخ الكلمات المقابلة في جملة واحدة.

 

 

سيتم إنزال عدد الفصول اليومي إلى 3 أو 4 لبقية هذه الأسبوع، وأيضا أسف حقا ولكن لن يتم إرجاع الفصول الأخرى…

 

كانت ككف شخص بالغ تشد فمه وأنفه بإحكام، بحيث يستحيل عليه التنفس.

لم يمضي وقت طويل حتى ظهر محتوى التلغرام على ورق باللون الأسود القاتم.

 

 

“مهما يكن، لقد فشلت.

 

 

“أنا أراك.”

 

 

 

 

 

‘أنا أراك…’ عندما قرأ كلاين هذه الكلمات، شعر بقشعريرة تسري في قلبه.

كان سينور يرتدي قبعة مثلثة قديمة. كانت تجاويف عينه متراجعة، وكان وجهه شاحبًا بشكل صادم لقد بدا وكأنه روح شرير أكثر من كونه إنسانًا. لقد رفع يده ليضرب الشاربين الأسودين فوق شفتيه بينما كانت عيناه البنيتان الفاتحتان تجتاحان وجه أودر. رداً على ذلك، لم يستطع المغامر المعروف إلا أن يخفض رأسه.

 

 

 

كانت ككف شخص بالغ تشد فمه وأنفه بإحكام، بحيث يستحيل عليه التنفس.

بايام، في مسكن عادي غير بعيد عن مكتب الحاكم العام.

 

 

 

وفجأة صُبغت شعلة الشمعة بكل أنواع الألوان. لقد بدا وكأن كل لون قد توافق مع الرغبات المختلفة للمراقب.

بايام، في مسكن عادي غير بعيد عن مكتب الحاكم العام.

 

 

~~~~~~~~

 

 

في قبو فسيح، كانت هناك شموع مشتعلة بصمت، وتناثر وهجها الخافت حول المناطق المحيطة.

 

 

 

 

 

ثعبام العملة الفضية أودر كلن قد خلع بالفعل رداءه المغطى. لقد نظر إلى الرجل في منتصف العمر المقابل له وهو يرتجف. قال بصوت مرتعش، “اللورد سينور، لا أعرف كيف عدف مكان اختباء هيلموسوين الحقيقي لدى الآخرين أيضًا.”

بصمت، تم إطفاء جميع أضواء الشموع، ولكن بالنسبة لروح لديه رؤية ليلية، فإن هذا لم يؤثر عليهم من رؤية الأشياء.

 

رفرفت ورقة للأسفل بينما لم يتوقف كلاين وتجنبها بسهولة.

 

 

كان سينور يرتدي قبعة مثلثة قديمة. كانت تجاويف عينه متراجعة، وكان وجهه شاحبًا بشكل صادم لقد بدا وكأنه روح شرير أكثر من كونه إنسانًا. لقد رفع يده ليضرب الشاربين الأسودين فوق شفتيه بينما كانت عيناه البنيتان الفاتحتان تجتاحان وجه أودر. رداً على ذلك، لم يستطع المغامر المعروف إلا أن يخفض رأسه.

 

 

ثعبام العملة الفضية أودر كلن قد خلع بالفعل رداءه المغطى. لقد نظر إلى الرجل في منتصف العمر المقابل له وهو يرتجف. قال بصوت مرتعش، “اللورد سينور، لا أعرف كيف عدف مكان اختباء هيلموسوين الحقيقي لدى الآخرين أيضًا.”

 

بعد مراقبته لبضع ثوانٍ، قال أدميرال الدم، في سرواله الأبيض ومعطفه الأحمر، بصوت عميق، “بعد أقل من ثلاث دقائق من إرسال ذلك التلغرام، انتشر في جميع أنحاء المدينة. والرسالة المنشورة جزء من التلغرام.”

بصمت، تم إطفاء جميع أضواء الشموع، ولكن بالنسبة لروح لديه رؤية ليلية، فإن هذا لم يؤثر عليهم من رؤية الأشياء.

 

 

 

كان يعلم جيدًا أن هذا الأدميرال القرصان كان قاسي على مرؤوسيه الذين ارتكبوا أخطاء!

“أظن أن فصيلًا آخر قد بدأ في الإهتمام بالإرسال اللاسلكي، وقد حصلوا على كتاب الشفرات الخاص بنا من العجوز كوين.”

 

 

 

 

 

“نعم، نعم. يجب أن يكون الأمر كذلك!” ردده أودر على عجل، على أمل ألا يضع أدميرال الدم فقدان هيلموسوين على كونه غير كفء.

~~~~~~~~

 

 

 

في تلك اللحظة، تسارعت سرعة الورقة وانحنت بشكل مفاجئ، وتمسكت به بين شفتيه وأنفه.

كان يعلم جيدًا أن هذا الأدميرال القرصان كان قاسي على مرؤوسيه الذين ارتكبوا أخطاء!

في قبو فسيح، كانت هناك شموع مشتعلة بصمت، وتناثر وهجها الخافت حول المناطق المحيطة.

 

ثعبام العملة الفضية أودر كلن قد خلع بالفعل رداءه المغطى. لقد نظر إلى الرجل في منتصف العمر المقابل له وهو يرتجف. قال بصوت مرتعش، “اللورد سينور، لا أعرف كيف عدف مكان اختباء هيلموسوين الحقيقي لدى الآخرين أيضًا.”

 

 

مسح سينور بصره في أودر وسخر.

وفجأة صُبغت شعلة الشمعة بكل أنواع الألوان. لقد بدا وكأن كل لون قد توافق مع الرغبات المختلفة للمراقب.

 

 

 

 

“مهما يكن، لقد فشلت.

في فمه، انبعث ضباب أبيض مائل للرمادي قبل أن يتكثف مرة أخرى. وتكرر ذلك لعدة مرات دون توقف.

 

بلوووب! بلوووب! بلوووب!

 

زقزقت الطيور وطنت الحشرات في الغابة بينما كانت المخلوقات تتنقل من حين لآخر. سار كلاين بسرعة عالية عبر الأراضي المغطاة بالمواد المرمية.

“لولا إعطائك وعشيقتك لي الكثير من الفرحة، لكنت سأجعلك تستخرج أمعائك!”

 

 

سقطت أغصان الأشجار المحيطة بينما إنطلقوا نحو كلاين مثل الأسهم الحادة.

 

 

“أرسل تلغرام. أخبر ذلك المستمع الذي قد يكون موجودًا أو قد لا يكون موجودًا أنني أستطيع رؤيته. دعه يقضي الليل في حالة من الرعب وعدم الارتياح. هذا هو الشيء الوحيد الذي عليك القيام به للآن.”

 

 

 

 

 

عند سماع ذلك، تنهد أودر بإرتياح على الفور. لقد نظر إلى أدميرال الدم في والمذبح الدموي خلفه في خوف قبل أن يجيب بوقار، “نعم، اللورد سينور!”

 

 

 

 

لاحظ سينور شانكس وسمع هذا الشخص المهم يقول بصوت عميق، “لقد استعدنا لفترة طويلة لهذا الطقس، ويمكن أن تساعدنا نعمة الإله في الشعور بوجود الهدف من خلال نطاق أوسع.”

لقد شعر أنه سيصبح جزءًا من التضحيات منذ لحظات فقط.

 

 

 

 

بعد انسحاب أودر من القبو، أدار سينور رأسه لينظر إلى المذبح المغطى برؤوس وأعضاء وأطراف ودماء بشرية. لقد قال بطريقة أكثر توقيرًا من الطريقة التي عامله بها أودر، “اللورد شانكس، هل نجحت الطقوس؟”

 

 

 

 

بايام، في مسكن عادي غير بعيد عن مكتب الحاكم العام.

“نعم، كل ما تبقى هو انتظار رد الإله”. بدا صوت بارد بلا إحساس من الستائر المتدلية حول المذبح.

في قبو فسيح، كانت هناك شموع مشتعلة بصمت، وتناثر وهجها الخافت حول المناطق المحيطة.

 

 

 

 

بعد ذلك، بدا وكأن الستائر قد إمتلكت الحياة بينما تتدحرجت على كلا الجانبين، شكلت عقدة بسلاسة قبل أن تهبط في منتصف المذبح.

 

 

 

 

ظهر شكل شبه شفاف إلى حد ما بجانب المذبح في وقت ما. كان جلده بني قليلاً، وشكلت تجاعيده شقوقاً عميقة. كان شعره الأبيض الرقيق مثل أوراق الخريف، كما لو كانوا قد عاشوا لسنوات عديدة.

 

 

 

 

ركز نظره بتواضع على ضوء الشموع بعينيه البنيتين.

 

 

على طول الطريق، رأى الفطر ينمو بعد المطر، والقماش الممزق، والقمامة التي خلفها سكان بايام بعد النزهات. بدا كل شيء هادئًا للغاية بجانب هواء الصباح المنعش.

 

 

لم يجرؤ سينور على قول كلمة واحدة بينما كان يقف بجانب اللورد شانكس في انتظار حدوث أي تغييرات للمذبح.

“أرسل تلغرام. أخبر ذلك المستمع الذي قد يكون موجودًا أو قد لا يكون موجودًا أنني أستطيع رؤيته. دعه يقضي الليل في حالة من الرعب وعدم الارتياح. هذا هو الشيء الوحيد الذي عليك القيام به للآن.”

 

بعد مسح آثاره، ذهب إلى مكتب الاستقبال لتسجيل الخروج. لقد ركب عربة إلى حدود بايام، وغادر المدينة، وتسلق الجبل وكأنه متجه إلى مقبرة معدة للسكان المحليين.

 

 

وفجأة صُبغت شعلة الشمعة بكل أنواع الألوان. لقد بدا وكأن كل لون قد توافق مع الرغبات المختلفة للمراقب.

 

 

 

 

 

تحركت الرؤوس والأعضاء والأطراف والدم على المذبح من تلقاء نفسها أثناء تكديسها معًا، لتشكل تمثتل شمعة ذائبة.

 

 

 

 

 

وسرعان ما شكلوا شجرة لحم ودم لم تكن طويلة جدًا. كان سطحها غير مستوٍ يشبه قشرة الجوز.

 

 

 

 

لقد بدا وكأن القلادة كانت مصنوعة من الفضة النقية، وبدت القلادة وكأنها عملة معدنية قديمة.

بلوووب! بلوووب! بلوووب!

في تلك اللحظة، تسارعت سرعة الورقة وانحنت بشكل مفاجئ، وتمسكت به بين شفتيه وأنفه.

 

 

 

 

لقد بدا وكأنه قد كان بالجزء الداخلي من شجرة اللحم والدم قلب ينبض بقوة.

 

 

 

 

“مهما يكن، لقد فشلت.

عندما كان سينور على وشك الاستسلام للضجيج، ذبلت شجرة اللحم والدم على الفور، وتعفنت إلى وحل وانهارت.

أسف جميعا، فصول اليوم فقط

 

 

 

 

كانت هناك كرة صغيرة رطبة ولزجة بلون اللحم تُركت خلفها.

 

 

 

 

 

سرعان ما نمت الكرة الصغيرة أربعة أطراف ورأس، وتحولت إلى كائن بشري بحجم راحة اليد.

 

 

 

 

 

لم يكن لزجهه أي عيون أو أنف أو أذنين، بخلاف الفم الشبيه بالثقب.

أثناء حديثه، أخرج شانكس نظارة أحادية العدسة من جيبه الداخلي. لم تكن تبدو مختلفة عن النظارات أحادية العدسة العادية، لكنها تألقت ببريق أبيض لؤلؤي في الظلام.

 

في منتصف رحلته، أخذ فجأة منعطفًا إلى الغابة وخطط للسير مباشرةً إلى المنحدرات حيث كان هناك مخلوق ضخم تحت سطح البحر ينتظره في الأسفل!

 

 

في فمه، انبعث ضباب أبيض مائل للرمادي قبل أن يتكثف مرة أخرى. وتكرر ذلك لعدة مرات دون توقف.

 

 

 

 

كانت ككف شخص بالغ تشد فمه وأنفه بإحكام، بحيث يستحيل عليه التنفس.

هتف الشيخ المسن شانكس بإخلاص وشغف باسم “شجرة الرغبة الأم”، ومد يده لالتقاط الشكل الصغير الغريب.

كانت هناك كرة صغيرة رطبة ولزجة بلون اللحم تُركت خلفها.

 

 

 

 

بصمت، تم إطفاء جميع أضواء الشموع، ولكن بالنسبة لروح لديه رؤية ليلية، فإن هذا لم يؤثر عليهم من رؤية الأشياء.

وفجأة صُبغت شعلة الشمعة بكل أنواع الألوان. لقد بدا وكأن كل لون قد توافق مع الرغبات المختلفة للمراقب.

 

سو! سو! سو!

 

~~~~~~~~

لاحظ سينور شانكس وسمع هذا الشخص المهم يقول بصوت عميق، “لقد استعدنا لفترة طويلة لهذا الطقس، ويمكن أن تساعدنا نعمة الإله في الشعور بوجود الهدف من خلال نطاق أوسع.”

 

 

 

 

كانت ككف شخص بالغ تشد فمه وأنفه بإحكام، بحيث يستحيل عليه التنفس.

“تاليا، يمكننا استخدام النظارات التي صنعتها مدرسة الحياة للفكر لتحديد مكانه بدقة!”

 

 

 

 

 

أثناء حديثه، أخرج شانكس نظارة أحادية العدسة من جيبه الداخلي. لم تكن تبدو مختلفة عن النظارات أحادية العدسة العادية، لكنها تألقت ببريق أبيض لؤلؤي في الظلام.

زقزقت الطيور وطنت الحشرات في الغابة بينما كانت المخلوقات تتنقل من حين لآخر. سار كلاين بسرعة عالية عبر الأراضي المغطاة بالمواد المرمية.

 

 

 

لم يجرؤ سينور على قول كلمة واحدة بينما كان يقف بجانب اللورد شانكس في انتظار حدوث أي تغييرات للمذبح.

“اللورد شانكس، ماذا سنفعل تاليا؟” سأل سينور باحترام.

“اللورد شانكس، ماذا سنفعل تاليا؟” سأل سينور باحترام.

 

لقد شعر أنه سيصبح جزءًا من التضحيات منذ لحظات فقط.

 

 

فكر شانكس المتجعد لبضع ثوانٍ وقال، “نبحث عن الهدف بعد الفجر.”

 

 

 

 

ثعبام العملة الفضية أودر كلن قد خلع بالفعل رداءه المغطى. لقد نظر إلى الرجل في منتصف العمر المقابل له وهو يرتجف. قال بصوت مرتعش، “اللورد سينور، لا أعرف كيف عدف مكان اختباء هيلموسوين الحقيقي لدى الآخرين أيضًا.”

“إذا كان لديه مساعدين أقوياء، فسوف نراقبه ونمنعه من مغادرة نطاق الكشف خاصتنا. ثم ننتظر وصول اللورد سواح بصبر.”

 

 

 

 

 

“إذا لم يكن لديه أي حداس وكان ضعيف، فسنتخذ إجراءً مباشرًا”.

 

 

بعد مسح آثاره، ذهب إلى مكتب الاستقبال لتسجيل الخروج. لقد ركب عربة إلى حدود بايام، وغادر المدينة، وتسلق الجبل وكأنه متجه إلى مقبرة معدة للسكان المحليين.

 

كانت هناك كرة صغيرة رطبة ولزجة بلون اللحم تُركت خلفها.

بعد سماع كلمة “سواح”، ارتعشت زوايا جبين سينور وكأن مجرد ذكر هذه الشخصية المهمة جعله يشعر بالقلق.

بعد سماع كلمة “سواح”، ارتعشت زوايا جبين سينور وكأن مجرد ذكر هذه الشخصية المهمة جعله يشعر بالقلق.

 

أثناء حديثه، أخرج شانكس نظارة أحادية العدسة من جيبه الداخلي. لم تكن تبدو مختلفة عن النظارات أحادية العدسة العادية، لكنها تألقت ببريق أبيض لؤلؤي في الظلام.

 

 

لقد أخذ نفسا عميقا ببطء وقال، “نعم، اللورد شانكس!”

 

 

بينما اتضحت أفكار كلاين تدريجياً، سمع فجأة إشارة من جهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي!

 

“تاليا، يمكننا استخدام النظارات التي صنعتها مدرسة الحياة للفكر لتحديد مكانه بدقة!”

بعد الإجابة، لمس سينور القلادة على صدره بشكل غريزي.

 

 

 

 

 

لقد بدا وكأن القلادة كانت مصنوعة من الفضة النقية، وبدت القلادة وكأنها عملة معدنية قديمة.

 

 

 

 

 

لقد بدا وكأن القلادة كانت مصنوعة من الفضة النقية، وبدت القلادة وكأنها عملة معدنية قديمة.

 

 

 

 

كلاين، الذي لم ينام كثيرًا لبقية الليل بسبب الخوف من تلقي البرقية، ضحى على الفور بحقيبته ومحفظته ومعظم أمواله في الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي عند الفجر.

أرجوا التفهم وأداكم غدا إن شاء الله

 

 

 

لقد بدا وكأنه قد كان بالجزء الداخلي من شجرة اللحم والدم قلب ينبض بقوة.

بعد مسح آثاره، ذهب إلى مكتب الاستقبال لتسجيل الخروج. لقد ركب عربة إلى حدود بايام، وغادر المدينة، وتسلق الجبل وكأنه متجه إلى مقبرة معدة للسكان المحليين.

 

 

 

 

مسح سينور بصره في أودر وسخر.

في منتصف رحلته، أخذ فجأة منعطفًا إلى الغابة وخطط للسير مباشرةً إلى المنحدرات حيث كان هناك مخلوق ضخم تحت سطح البحر ينتظره في الأسفل!

 

 

‘ما دمت سأغادر بايام، يجب أن أكون قادرًا على الهروب من نظرهم…’

 

 

زقزقت الطيور وطنت الحشرات في الغابة بينما كانت المخلوقات تتنقل من حين لآخر. سار كلاين بسرعة عالية عبر الأراضي المغطاة بالمواد المرمية.

تحركت الرؤوس والأعضاء والأطراف والدم على المذبح من تلقاء نفسها أثناء تكديسها معًا، لتشكل تمثتل شمعة ذائبة.

 

 

 

بعد الإجابة، لمس سينور القلادة على صدره بشكل غريزي.

على طول الطريق، رأى الفطر ينمو بعد المطر، والقماش الممزق، والقمامة التي خلفها سكان بايام بعد النزهات. بدا كل شيء هادئًا للغاية بجانب هواء الصباح المنعش.

 

 

 

 

“أظن أن فصيلًا آخر قد بدأ في الإهتمام بالإرسال اللاسلكي، وقد حصلوا على كتاب الشفرات الخاص بنا من العجوز كوين.”

رفرفت ورقة للأسفل بينما لم يتوقف كلاين وتجنبها بسهولة.

 

 

 

 

725: الصباح.

في تلك اللحظة، تسارعت سرعة الورقة وانحنت بشكل مفاجئ، وتمسكت به بين شفتيه وأنفه.

“أرسل تلغرام. أخبر ذلك المستمع الذي قد يكون موجودًا أو قد لا يكون موجودًا أنني أستطيع رؤيته. دعه يقضي الليل في حالة من الرعب وعدم الارتياح. هذا هو الشيء الوحيد الذي عليك القيام به للآن.”

 

كان يعلم جيدًا أن هذا الأدميرال القرصان كان قاسي على مرؤوسيه الذين ارتكبوا أخطاء!

 

 

كانت ككف شخص بالغ تشد فمه وأنفه بإحكام، بحيث يستحيل عليه التنفس.

725: الصباح.

 

 

 

 

سو! سو! سو!

 

 

 

 

عند سماع ذلك، تنهد أودر بإرتياح على الفور. لقد نظر إلى أدميرال الدم في والمذبح الدموي خلفه في خوف قبل أن يجيب بوقار، “نعم، اللورد سينور!”

سقطت أغصان الأشجار المحيطة بينما إنطلقوا نحو كلاين مثل الأسهم الحادة.

 

 

ركز نظره بتواضع على ضوء الشموع بعينيه البنيتين.

 

 

وحصلت القمامة المتبقية من النزهة على حياة خاصة بها. لقد شكلوا شبكة محكمة الغلق بينما جاءوا يلوحون في الأفق!

وسرعان ما شكلوا شجرة لحم ودم لم تكن طويلة جدًا. كان سطحها غير مستوٍ يشبه قشرة الجوز.

 

 

~~~~~~~~

 

 

 

أسف جميعا، فصول اليوم فقط

 

 

 

سيتم إنزال عدد الفصول اليومي إلى 3 أو 4 لبقية هذه الأسبوع، وأيضا أسف حقا ولكن لن يتم إرجاع الفصول الأخرى…

 

ظهر شكل شبه شفاف إلى حد ما بجانب المذبح في وقت ما. كان جلده بني قليلاً، وشكلت تجاعيده شقوقاً عميقة. كان شعره الأبيض الرقيق مثل أوراق الخريف، كما لو كانوا قد عاشوا لسنوات عديدة.

أرجوا التفهم وأداكم غدا إن شاء الله

بعد سماع كلمة “سواح”، ارتعشت زوايا جبين سينور وكأن مجرد ذكر هذه الشخصية المهمة جعله يشعر بالقلق.

 

 

إستمتعوا~~~~~

 

كانت ككف شخص بالغ تشد فمه وأنفه بإحكام، بحيث يستحيل عليه التنفس.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط