نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-732

وجهة

وجهة

732: وجهة.

بعد بعض التفكير، وضع الحقيبة على الأرض، أدارها، وفتحها قبل حشو جميع أوراق هويته بالداخل.

 

 

 

 

مقاطعة ديسي، مدينة كونانت، 67 شارع الإندوس الأحمر.

نظرت إليه ميليسا بشكل غير مباشر وقالت، “لم يكن هذا ما قلته في الماضي.”

 

 

 

 

مرتديا وجهًا شائعًا من مملكة لوين، اتخذ كلاين خطوة إلى الأمام ودق جرس الباب.

إنتهاء المجلد الثالث?????????????

 

 

 

بعد أن أخذ خطوة إلى الوراء، لاحظها كلاين للحظة قبل استخدام قلم وورقة لحفر شيء ما على باب التقسيم:

في أقل من دقيقة، فتح الباب بصرير بينما نظرت الخادمة إلى الخارج وسألت بدافع الفضول، “مساء الخير، عمن قد تكون تبحث؟”

 

 

 

 

 

أجاب كلاين بهدوء “أنا هنا لأجد السيدة نيلو. أنا صديق والدها، ديفي ريموند”.

 

 

 

 

كما ورثت ميراثًا من والدها “رجل الأعمال”. أما كم قد كان، فلم يعرف أحد. لقد عرفوا فقط أنها كانت أكثر ثراءً من معظم الناس من الطبقة الوسطى.

كان ديفي ريموند هو الكابوس الذي أطلق سراحه من الجوع الزاحف. كان القفاز الأحمر من صقور الليل، وكان أول شيء في ذهنه قبل أن يتبدد هو ابنته، نيلو رايموند. كان يعتذر لها بشدة لعدم قضاء الوقت معها أثناء نشأتها، مما جعلها تفقد والدها عندما كانت قد فقدت والدتها بالفعل. كان كلاين قد وعده بأن يقوم بزيارة المدينة الساحلية الجميلة إذا أتيحت له الفرصة لزيارة ابنته.

أومأت نيلو برأسها وقادت كلاين إلى غرفة الدراسة. كان زوجها يبدو وكأنه موظف حكومي عادي له حمل رجل محترم. لقد وضع صحيفته وتبعهم للداخل.

 

 

“السيد ديفي رايموند واجه كارثة تلو الأخرى. فقد والده ووالدته وزوجته وإخوته وأخواته.”

بعد التحقيق للحصول على المزيد من المعلومات في وقت سابق، اكتسب كلاين فكرة عامة عن وضع نيلو ريموند. بعد أن تخرجت هذه الفتاة من المدرسة النحوية، عملت في مؤسسة رعاية المرأة والطفل التي كانت تديرها كنيسة إلهة الليل الدائم. كانت تتقاضى راتباً أسبوعياً قدره 2 جنيهات و 10 سولي، وكانت موضع حسد من جيرانها.

~~~~~~~~

 

خلع بينسون قبعته، نزع معطفه، وسلمه للخادمة. لقد نظر إلى أخته ميليسا التي كانت ملتصقة بكتابها في غرفة المعيشة.

 

 

كما ورثت ميراثًا من والدها “رجل الأعمال”. أما كم قد كان، فلم يعرف أحد. لقد عرفوا فقط أنها كانت أكثر ثراءً من معظم الناس من الطبقة الوسطى.

نظرًا لأن كلا الطرفين كانا مؤمنين بإلهة الليل الدائم، فإنها لم تأخذ الاسم الأخير لزوجها. واصلت الذهاب بالاسم نيلو رايموند، وواصلت البقاء في 67 الإندوس الأحمر.

 

“تعرفت عليه في البحر. لقد مرت عدة سنوات.”

 

 

عادةً ما تضع النساء اللواتي لديهن مثل هذه الثروة اهتمامًا كبيرًا على زواجهن. كانوا سيختارون ويراقبن المرشحين بشكل متكرر، مما يؤدي إلى زواجهم المتأخر. ومع ذلك، تزوجت نيلو من موظف حكومي بعد عام واحد فقط.

 

 

أعطاها كلاين نظرة عميقة قبل النهوض.

 

 

نظرًا لأن كلا الطرفين كانا مؤمنين بإلهة الليل الدائم، فإنها لم تأخذ الاسم الأخير لزوجها. واصلت الذهاب بالاسم نيلو رايموند، وواصلت البقاء في 67 الإندوس الأحمر.

 

 

 

 

بعد سماع إجابة كلاين، طلبت منه الخادمة بسرعة الانتظار بينما دخلت غرفة المعيشة لإبلاغ سيدتها.

“فرونزيار إدوارد”.

 

 

 

 

لم يمض وقت طويل حتى مشت امرأة ترتدي لباس المنزل إلى الباب. كان لديها شعر أسود وعيون زرقاء. كان وجهها نحيفًا نوعًا ما، وكانت جميلة نوعًا ما. كانت تشبه ديفي ريموند.

لم يمكث أكثر من ذلك بينما فتح الباب ومشى إلى رف المعاطف.

 

نظر إليها كلاين وتابع “لقد كرس نفسه لهذا الأمر، وكان شديد الأسف لأنه لم يتمكن من قضاء الوقت معك أثناء نشأتك، مما جعلك تفقدين والدك إلى جانب والدتك”.

 

 

“مساء الخير سيدي. أنا نيلو، ابنة ديفي ريموند. هل لي أن أعرف متى تعرفت على والدي؟” سألت نيلو ريموند بأدب ولكن بحذر.

 

 

خلع كلاين قبعته وابتسم.

 

“أي نوع من الأشخاص تعتقد أنه قد كان؟”

خلع كلاين قبعته وابتسم.

 

 

 

 

 

“تعرفت عليه في البحر. لقد مرت عدة سنوات.”

 

 

“قال أنه قد يموت في البحر، وأرادني أن أخبرك أنه مات نتيجةً لحادث. جميع القتلة من قبل قد عوقبوا بالفعل. لا داعي لأن تكرهي أحدًا.”

 

 

اجتاحته نيلو ريموند بنظرة حذرة وقالت، “ربما لا تعرف، لكنه قد توفي بالفعل.”

 

 

 

 

 

تنهد كلاين وأجاب: “نعم، أعرف. لقد تعرفت عليه خلال تلك الكارثة. كان لديه بعض الكلمات ليقولها في ذلك الوقت والتي لم أفكر فيها كثيرًا. ومع ذلك، كلما فكرت في الأمر أكثر في السنوات الأخيرة، كلما شعرت أنه وجب علي إبلاغك”.

كان لوجه بينسون على الفور تعابير مختلطة.

 

“لكل رحلة وجهتها”.

 

 

“هل الأمر كذلك؟” قالت نيلو بهدوء. بعد بعض التفكير، دعته. “من فضلك تعال. هل تمانع إذا إستمع زوجي؟”

 

 

 

 

 

“الأمر متروك لك لتقرري”. أجاب كلاين بصراحة.

 

 

 

 

 

أومأت نيلو برأسها وقادت كلاين إلى غرفة الدراسة. كان زوجها يبدو وكأنه موظف حكومي عادي له حمل رجل محترم. لقد وضع صحيفته وتبعهم للداخل.

 

 

 

 

بعد التحقيق للحصول على المزيد من المعلومات في وقت سابق، اكتسب كلاين فكرة عامة عن وضع نيلو ريموند. بعد أن تخرجت هذه الفتاة من المدرسة النحوية، عملت في مؤسسة رعاية المرأة والطفل التي كانت تديرها كنيسة إلهة الليل الدائم. كانت تتقاضى راتباً أسبوعياً قدره 2 جنيهات و 10 سولي، وكانت موضع حسد من جيرانها.

بعد أن جلس الطرفان، نظر كلاين إلى الزوجين على الأريكة وفكر.

بااا!

 

 

 

ملتقى بالصمت، أومأ زوج نيلو برأسه كبادرة شكر.

“السيد ديفي رايموند واجه كارثة تلو الأخرى. فقد والده ووالدته وزوجته وإخوته وأخواته.”

 

 

اجتاحته نيلو ريموند بنظرة حذرة وقالت، “ربما لا تعرف، لكنه قد توفي بالفعل.”

 

كان هو الحالي رجلا في منتصف العمر يقترب من الأربعينيات من عمره. كان طوله أكثر بقليل من 180 سم، وكان بشعره الأسود خيوط فضية قليلة. كانت عيناه الزرقاوان الغامقتان مثل بحيرة في الليل، وكان حسن المظهر إلى حد ما. لقد أعطى مشاعر ناضجة وأنيقة.

أومأت نيلو بتعبير جامد.

 

 

 

 

 

“أنا أعلم.”

 

 

 

 

 

فكر كلاين واستمر، “يبدو أنه تاجر، لكنه في الواقع كان يبحث عن القتلة الذين تسببوا في تلك الكارثة”.

 

 

 

 

لقد أغلق عينيه وأضاف:

“أعرف.” لم تعترض نيلو على ذلك.

 

 

 

 

 

نظر إليها كلاين وتابع “لقد كرس نفسه لهذا الأمر، وكان شديد الأسف لأنه لم يتمكن من قضاء الوقت معك أثناء نشأتك، مما جعلك تفقدين والدك إلى جانب والدتك”.

“هل الأمر كذلك؟” قالت نيلو بهدوء. بعد بعض التفكير، دعته. “من فضلك تعال. هل تمانع إذا إستمع زوجي؟”

 

بالنظر إلى وثائق الهوية، عكست عينا كلاين اسمه الحالي: “دواين دانتيس”.

 

وضعت ميليسا كتابها، سارت إلى قاعة الطعام وقالت لبينسون، “حان وقت العشاء.”

صمتت نيلو لثانية قبل أن تجيب بسرعة “أعرف!”

 

 

عادةً ما تضع النساء اللواتي لديهن مثل هذه الثروة اهتمامًا كبيرًا على زواجهن. كانوا سيختارون ويراقبن المرشحين بشكل متكرر، مما يؤدي إلى زواجهم المتأخر. ومع ذلك، تزوجت نيلو من موظف حكومي بعد عام واحد فقط.

 

أومأت نيلو برأسها وقادت كلاين إلى غرفة الدراسة. كان زوجها يبدو وكأنه موظف حكومي عادي له حمل رجل محترم. لقد وضع صحيفته وتبعهم للداخل.

جرف كلاين بصره إلى الكتب القديمة من حوله وتنهد بصمت.

أومأت نيلو بتعبير جامد.

 

 

 

نظرًا لأن كلا الطرفين كانا مؤمنين بإلهة الليل الدائم، فإنها لم تأخذ الاسم الأخير لزوجها. واصلت الذهاب بالاسم نيلو رايموند، وواصلت البقاء في 67 الإندوس الأحمر.

“قال أن أعظم أمنياته هي أن يراك تدخلين قاعة الزواج تحت شهادة الإلهة، وأن يكون لديك عائلتك الخاصة، وألا تشعري بالوحدة بعد الآن. أعتقد أنه يجب أن يكون سعيدًا جدًا الآن.”

 

 

 

 

 

ابتعدت نظرة نيلو ببطء عن وجه كلاين بينما فتح فمها، وأجبت بعد ثانيتين فقط.

مرتديا وجهًا شائعًا من مملكة لوين، اتخذ كلاين خطوة إلى الأمام ودق جرس الباب.

 

732: وجهة.

 

 

“…أعرف.”

 

 

 

 

 

انحنى كلاين إلى الأمام قليلاً وهو يشبك يديه.

عادةً ما تضع النساء اللواتي لديهن مثل هذه الثروة اهتمامًا كبيرًا على زواجهن. كانوا سيختارون ويراقبن المرشحين بشكل متكرر، مما يؤدي إلى زواجهم المتأخر. ومع ذلك، تزوجت نيلو من موظف حكومي بعد عام واحد فقط.

 

توقفت مؤقتًا وقالت بجدية شديدة: “قرأت في الصحف أن هناك شيئًا يسمى نساغ شجرة دونينغزمان له تأثير كبير على تعزيز نمو الشعر.”

 

 

“قال أنه قد يموت في البحر، وأرادني أن أخبرك أنه مات نتيجةً لحادث. جميع القتلة من قبل قد عوقبوا بالفعل. لا داعي لأن تكرهي أحدًا.”

 

 

 

 

بالنظر إلى وثائق الهوية، عكست عينا كلاين اسمه الحالي: “دواين دانتيس”.

“قال أيضًا أنه يحبك كثيرًا وأنه آسف جدًا”.

 

 

 

 

 

بقيت نيلو صامتة لبضع ثوانٍ وهي تغمض عينها. لقد أدارت رأسها إلى الجانب واستهزأت بموقف غير واضح.

 

 

 

 

 

“فهمتك…”

 

 

 

 

“قال أن أعظم أمنياته هي أن يراك تدخلين قاعة الزواج تحت شهادة الإلهة، وأن يكون لديك عائلتك الخاصة، وألا تشعري بالوحدة بعد الآن. أعتقد أنه يجب أن يكون سعيدًا جدًا الآن.”

أعطاها كلاين نظرة عميقة قبل النهوض.

 

 

 

 

“لقد انتهيت من نقل الرسالة. حان وقت المغادرة”.

 

 

 

 

 

ملتقى بالصمت، أومأ زوج نيلو برأسه كبادرة شكر.

 

 

كان في يده كانت تذكرة من الدرجة الثانية بقيمة 18 سولي، بالإضافة إلى وثائق هوية لنفسه. كان يحمل حقيبة جلدية سوداء بينما كان يقف على المنصة وظهره مستقيم، في انتظار وصول القطار المتجه إلى باكلوند.

 

 

استدار كلاين، مشى إلى باب المكتب. تمامًا عندما قام بلف مقبض الباب، بدا صوت نيلو ريموند من خلفه عميقًا وأجش.

 

 

 

 

 

“أي نوع من الأشخاص تعتقد أنه قد كان؟”

 

 

 

 

ابتعدت نظرة نيلو ببطء عن وجه كلاين بينما فتح فمها، وأجبت بعد ثانيتين فقط.

صمت كلاين للحظة، لقد أدار رأسه، لف شفتيه وقال بابتسامة: “حامي”.

 

 

وسط الصافرة، توغلت القاطرة البخارية الطويلة في باكلوند.

 

 

لم يمكث أكثر من ذلك بينما فتح الباب ومشى إلى رف المعاطف.

 

 

 

 

 

عندما ارتدى قبعته وغادر 67 شارع الإندوس الأحمر، حفر بكاء ناعم ومقيّد فجأةً إلى أذنيه.

 

 

 

 

“أنا أعلم.”

هازا رأسه بصمت، غادر كلاين البلدة ودخل كاتدرائية إلهة الليل الدائم.

حمل كلاين حقيبته ودخل مرةً أخرى إلى عاصمة العواصم، أرض الأمل. لقد اكتشف أن الضباب الدخاني قد ضعف بشكل كبير، ولم تكن هناك ألوان صفراء باهتة واضحة. تم بالفعل تشغيل مصابيح الشوارع الغازية الموجودة على المنصة، مما أدى إلى تشتيت الكآبة والظلام.

 

 

 

 

عابرا الممر المظلم والهادئ، لقد جلس في الصف السابع من الخلف. واجه نصف القمر القرمزي والشعار المقدس الأسود المليء بالنجوم المتلألئة. لقد خلع قبعته، أخفض رأسه، ووضع يديه على فمه، تمامًا مثل العديد من المؤمنين الحاضرين.

“قال أن أعظم أمنياته هي أن يراك تدخلين قاعة الزواج تحت شهادة الإلهة، وأن يكون لديك عائلتك الخاصة، وألا تشعري بالوحدة بعد الآن. أعتقد أنه يجب أن يكون سعيدًا جدًا الآن.”

 

ملتقى بالصمت، أومأ زوج نيلو برأسه كبادرة شكر.

 

سار كلاين على طول الممر وغادر قاعة الصلاة متجهًا مباشرةً إلى مدخل الكاتدرائية.

وأثناء الصلاة بصمت في الصمت والطمأنينة، مر الوقت بسرعة. فتح كلاين عينيه ببطء وهو وقف بلطف.

 

 

 

 

وسط الصافرة، توغلت القاطرة البخارية الطويلة في باكلوند.

في المكان الذي جلس فيه، ترك وراءه شيئًا ملفوفًا بالورق.

 

 

 

 

 

سار كلاين على طول الممر وغادر قاعة الصلاة متجهًا مباشرةً إلى مدخل الكاتدرائية.

 

 

وظهره في مواجهة القاعة، لقد إرتدى قبعته، رفع يده اليمنى وفرقع أصابعه.

 

وسط الصافرة، توغلت القاطرة البخارية الطويلة في باكلوند.

وظهره في مواجهة القاعة، لقد إرتدى قبعته، رفع يده اليمنى وفرقع أصابعه.

“قال أيضًا أنه يحبك كثيرًا وأنه آسف جدًا”.

 

 

 

نظرًا لأن كلا الطرفين كانا مؤمنين بإلهة الليل الدائم، فإنها لم تأخذ الاسم الأخير لزوجها. واصلت الذهاب بالاسم نيلو رايموند، وواصلت البقاء في 67 الإندوس الأحمر.

بااا!

 

 

 

 

مقاطعة ديسي، مدينة كونانت، 67 شارع الإندوس الأحمر.

اشتعلت الورقة فجأة حيث كان قد جلس، مما جذب انتباه الكاهن. عندما اندفع هذا الرجل، كانت ألسنة اللهب قد انطفأت بالفعل، تاركةً وراءها غرضا يشبه الحجر الكريم.

لم يمض وقت طويل حتى مشت امرأة ترتدي لباس المنزل إلى الباب. كان لديها شعر أسود وعيون زرقاء. كان وجهها نحيفًا نوعًا ما، وكانت جميلة نوعًا ما. كانت تشبه ديفي ريموند.

 

 

 

 

‘هذا…’ على الرغم من أن الكاهن لم يكن يعرف ما كان ذلك الشيء، إلا أن إدراكه الروحي أخبره أنه قد كان مهم جدًا!

 

 

أومأت نيلو بتعبير جامد.

 

 

عندما هرع هو والكهنة الآخرون خارج الكاتدرائية، اختفى الرجل الذي كان يرتدي معطفًا وقبعة رسمية بالفعل.

“أي نوع من الأشخاص تعتقد أنه قد كان؟”

 

 

 

 

الصباح التالي.

 

 

حمل كلاين حقيبته ودخل مرةً أخرى إلى عاصمة العواصم، أرض الأمل. لقد اكتشف أن الضباب الدخاني قد ضعف بشكل كبير، ولم تكن هناك ألوان صفراء باهتة واضحة. تم بالفعل تشغيل مصابيح الشوارع الغازية الموجودة على المنصة، مما أدى إلى تشتيت الكآبة والظلام.

 

 

من خلال سوق سوداء محلية، حصل كلاين على هوية جديدة بينما جاء إلى محطة القاطرة البخارية.

 

 

 

 

 

كان في يده كانت تذكرة من الدرجة الثانية بقيمة 18 سولي، بالإضافة إلى وثائق هوية لنفسه. كان يحمل حقيبة جلدية سوداء بينما كان يقف على المنصة وظهره مستقيم، في انتظار وصول القطار المتجه إلى باكلوند.

كان في يده كانت تذكرة من الدرجة الثانية بقيمة 18 سولي، بالإضافة إلى وثائق هوية لنفسه. كان يحمل حقيبة جلدية سوداء بينما كان يقف على المنصة وظهره مستقيم، في انتظار وصول القطار المتجه إلى باكلوند.

 

أجاب كلاين بهدوء “أنا هنا لأجد السيدة نيلو. أنا صديق والدها، ديفي ريموند”.

 

كان هو الحالي رجلا في منتصف العمر يقترب من الأربعينيات من عمره. كان طوله أكثر بقليل من 180 سم، وكان بشعره الأسود خيوط فضية قليلة. كانت عيناه الزرقاوان الغامقتان مثل بحيرة في الليل، وكان حسن المظهر إلى حد ما. لقد أعطى مشاعر ناضجة وأنيقة.

كان هو الحالي رجلا في منتصف العمر يقترب من الأربعينيات من عمره. كان طوله أكثر بقليل من 180 سم، وكان بشعره الأسود خيوط فضية قليلة. كانت عيناه الزرقاوان الغامقتان مثل بحيرة في الليل، وكان حسن المظهر إلى حد ما. لقد أعطى مشاعر ناضجة وأنيقة.

 

 

 

 

هازا رأسه بصمت، غادر كلاين البلدة ودخل كاتدرائية إلهة الليل الدائم.

بالنظر إلى وثائق الهوية، عكست عينا كلاين اسمه الحالي: “دواين دانتيس”.

“فهمتك…”

 

 

 

أومأت نيلو برأسها وقادت كلاين إلى غرفة الدراسة. كان زوجها يبدو وكأنه موظف حكومي عادي له حمل رجل محترم. لقد وضع صحيفته وتبعهم للداخل.

بعد بعض التفكير، وضع الحقيبة على الأرض، أدارها، وفتحها قبل حشو جميع أوراق هويته بالداخل.

 

 

 

 

 

داخل الحقيبة، كان هناك صندوق خشبي أسود يحتوي على رماد جندي لوين السابق، فرونزيار إدوارد.

في أقل من دقيقة، فتح الباب بصرير بينما نظرت الخادمة إلى الخارج وسألت بدافع الفضول، “مساء الخير، عمن قد تكون تبحث؟”

 

لم تنظر ميليسا وهي تواصل القراءة.

 

 

بعد لحظات من ترتيب حقيبته، سمع صافرة. انطلق قطار بخاري في المحطة وهو يقذف الدخان قبل أن يبطئ من سرعته حتى يتوقف.

انحنى كلاين إلى الأمام قليلاً وهو يشبك يديه.

 

 

 

 

نظر إلى الأعلى وألقى بصره إلى الأمام وهو يتفحصه بصمت. ثم نظر إلى حقيبته وهمس، “حان وقت العودة…”

لم تنظر ميليسا وهي تواصل القراءة.

 

 

 

 

ثم وقف مستقيماً، حمل متعلقاته، ومشى إلى باب العربة المفتوح.

بالنظر إلى وثائق الهوية، عكست عينا كلاين اسمه الحالي: “دواين دانتيس”.

 

 

 

 

إنتهاء المجلد الثالث?????????????

 

 

 

 

باكلوند، قسم شاروود، 26 شارع غونستيدت.

“قال أن أعظم أمنياته هي أن يراك تدخلين قاعة الزواج تحت شهادة الإلهة، وأن يكون لديك عائلتك الخاصة، وألا تشعري بالوحدة بعد الآن. أعتقد أنه يجب أن يكون سعيدًا جدًا الآن.”

 

 

 

 

خلع بينسون قبعته، نزع معطفه، وسلمه للخادمة. لقد نظر إلى أخته ميليسا التي كانت ملتصقة بكتابها في غرفة المعيشة.

 

 

 

 

 

“امتحانات القبول في يونيو. ستواجهين أخيرًا آلام الدراسة بجد الذي تحملته في ذلك الوقت.”

 

 

 

 

“أنا أدرس بجد كل يوم.”

لم تنظر ميليسا وهي تواصل القراءة.

 

 

 

 

 

“أنا أدرس بجد كل يوم.”

 

 

 

 

أومأت نيلو بتعبير جامد.

“القليل من الفكاهة، ميليسا. القليل من الفكاهة. ما الفرق بين شخص بلا روح دعابة وقرد مجعد الشعر؟” قال بينسون بابتسامة.

 

 

“السيد ديفي رايموند واجه كارثة تلو الأخرى. فقد والده ووالدته وزوجته وإخوته وأخواته.”

 

“…أعرف.”

نظرت إليه ميليسا بشكل غير مباشر وقالت، “لم يكن هذا ما قلته في الماضي.”

 

 

 

 

 

لم تصححه فيما يتعلق بالفرق الدقيق بين البشر والبابون ذو الشعر المجعد، وبدلاً من ذلك قالت، “هل ينتهي الموظفون المدنيون أيضًا من العمل في وقت متأخر جدًا؟”

“أي نوع من الأشخاص تعتقد أنه قد كان؟”

 

 

 

~~~~~~~~

“لا، كان هناك الكثير من العمل مؤخرًا. كما تعلمين، أوه – أنت لا تفعلين. في مثل هذا الإصلاح الضخم، يعتبر تسليم العمل وتقويم العلاقات المختلفة أمرًا مزعجًا للغاية.” مسح بينسون المرآة في غرفة المعيشة. لم يسعه سوى رفع يده لتمشيط شعره بينما قال بنظرة من الاستياء، “على الرغم من أنني موظف من رتبة متدنية في وزارة المالية، إلا أن هذا لا يمنعني من العمل كثيرًا. الشيء الوحيد الذي يسعدني هو أنني نجوت أخيرًا من فترة الاختبار اللعينة. سأحصل قريبًا على راتب أسبوعي قدره 3 جنيهات! “

الصباح التالي.

 

 

 

عادةً ما تضع النساء اللواتي لديهن مثل هذه الثروة اهتمامًا كبيرًا على زواجهن. كانوا سيختارون ويراقبن المرشحين بشكل متكرر، مما يؤدي إلى زواجهم المتأخر. ومع ذلك، تزوجت نيلو من موظف حكومي بعد عام واحد فقط.

وضعت ميليسا كتابها، سارت إلى قاعة الطعام وقالت لبينسون، “حان وقت العشاء.”

“قال أن أعظم أمنياته هي أن يراك تدخلين قاعة الزواج تحت شهادة الإلهة، وأن يكون لديك عائلتك الخاصة، وألا تشعري بالوحدة بعد الآن. أعتقد أنه يجب أن يكون سعيدًا جدًا الآن.”

 

 

 

 

توقفت مؤقتًا وقالت بجدية شديدة: “قرأت في الصحف أن هناك شيئًا يسمى نساغ شجرة دونينغزمان له تأثير كبير على تعزيز نمو الشعر.”

 

 

 

 

 

كان لوجه بينسون على الفور تعابير مختلطة.

 

 

 

 

اشتعلت الورقة فجأة حيث كان قد جلس، مما جذب انتباه الكاهن. عندما اندفع هذا الرجل، كانت ألسنة اللهب قد انطفأت بالفعل، تاركةً وراءها غرضا يشبه الحجر الكريم.

 

 

 

 

 

ووش!

 

 

 

 

إنتهاء المجلد الثالث?????????????

وسط الصافرة، توغلت القاطرة البخارية الطويلة في باكلوند.

‘هذا…’ على الرغم من أن الكاهن لم يكن يعرف ما كان ذلك الشيء، إلا أن إدراكه الروحي أخبره أنه قد كان مهم جدًا!

 

بعد ذلك، أنفق القليل من المال ووضع رماد فرونزيار إدوارد في قسم.

 

 

حمل كلاين حقيبته ودخل مرةً أخرى إلى عاصمة العواصم، أرض الأمل. لقد اكتشف أن الضباب الدخاني قد ضعف بشكل كبير، ولم تكن هناك ألوان صفراء باهتة واضحة. تم بالفعل تشغيل مصابيح الشوارع الغازية الموجودة على المنصة، مما أدى إلى تشتيت الكآبة والظلام.

 

 

بعد أن جلس الطرفان، نظر كلاين إلى الزوجين على الأريكة وفكر.

 

 

أثناء مسح المنطقة، خرج كلاين من محطة القاطرة البخارية، واستقل المترو وعربة، ووصل إلى مقبرة كنيسة العواصف خارج القسم الغربي.

 

 

“قال أنه قد يموت في البحر، وأرادني أن أخبرك أنه مات نتيجةً لحادث. جميع القتلة من قبل قد عوقبوا بالفعل. لا داعي لأن تكرهي أحدًا.”

 

نظرًا لأن كلا الطرفين كانا مؤمنين بإلهة الليل الدائم، فإنها لم تأخذ الاسم الأخير لزوجها. واصلت الذهاب بالاسم نيلو رايموند، وواصلت البقاء في 67 الإندوس الأحمر.

بعد ذلك، أنفق القليل من المال ووضع رماد فرونزيار إدوارد في قسم.

 

 

 

 

نظر إليها كلاين وتابع “لقد كرس نفسه لهذا الأمر، وكان شديد الأسف لأنه لم يتمكن من قضاء الوقت معك أثناء نشأتك، مما جعلك تفقدين والدك إلى جانب والدتك”.

بحلول ذلك الوقت، كان جندي لوين هذا قد غادر باكلوند لأكثر من 165 عام بالفعل.

“لا، كان هناك الكثير من العمل مؤخرًا. كما تعلمين، أوه – أنت لا تفعلين. في مثل هذا الإصلاح الضخم، يعتبر تسليم العمل وتقويم العلاقات المختلفة أمرًا مزعجًا للغاية.” مسح بينسون المرآة في غرفة المعيشة. لم يسعه سوى رفع يده لتمشيط شعره بينما قال بنظرة من الاستياء، “على الرغم من أنني موظف من رتبة متدنية في وزارة المالية، إلا أن هذا لا يمنعني من العمل كثيرًا. الشيء الوحيد الذي يسعدني هو أنني نجوت أخيرًا من فترة الاختبار اللعينة. سأحصل قريبًا على راتب أسبوعي قدره 3 جنيهات! “

 

 

 

 

بعد أن أخذ خطوة إلى الوراء، لاحظها كلاين للحظة قبل استخدام قلم وورقة لحفر شيء ما على باب التقسيم:

 

 

 

 

 

“فرونزيار إدوارد”.

 

 

“أنا أدرس بجد كل يوم.”

 

الجزء الأخر من الإسم لا أعرف حقا???

لقد أغلق عينيه وأضاف:

 

 

 

 

صمتت نيلو لثانية قبل أن تجيب بسرعة “أعرف!”

“لكل رحلة وجهتها”.

عادةً ما تضع النساء اللواتي لديهن مثل هذه الثروة اهتمامًا كبيرًا على زواجهن. كانوا سيختارون ويراقبن المرشحين بشكل متكرر، مما يؤدي إلى زواجهم المتأخر. ومع ذلك، تزوجت نيلو من موظف حكومي بعد عام واحد فقط.

 

لم تصححه فيما يتعلق بالفرق الدقيق بين البشر والبابون ذو الشعر المجعد، وبدلاً من ذلك قالت، “هل ينتهي الموظفون المدنيون أيضًا من العمل في وقت متأخر جدًا؟”

 

نظرًا لأن كلا الطرفين كانا مؤمنين بإلهة الليل الدائم، فإنها لم تأخذ الاسم الأخير لزوجها. واصلت الذهاب بالاسم نيلو رايموند، وواصلت البقاء في 67 الإندوس الأحمر.

(نهاية المجلد الثالث- المسافر)

اشتعلت الورقة فجأة حيث كان قد جلس، مما جذب انتباه الكاهن. عندما اندفع هذا الرجل، كانت ألسنة اللهب قد انطفأت بالفعل، تاركةً وراءها غرضا يشبه الحجر الكريم.

 

“هل الأمر كذلك؟” قالت نيلو بهدوء. بعد بعض التفكير، دعته. “من فضلك تعال. هل تمانع إذا إستمع زوجي؟”

~~~~~~~~

باكلوند، قسم شاروود، 26 شارع غونستيدت.

 

إنتهاء المجلد الثالث?????????????

 

 

داخل الحقيبة، كان هناك صندوق خشبي أسود يحتوي على رماد جندي لوين السابق، فرونزيار إدوارد.

 

“أي نوع من الأشخاص تعتقد أنه قد كان؟”

أيضا جزء من الإسم الجديد دانيتس هو من الإسم الحقيقي للكونت دي ماونت كريستو، لذلك يمكننا تمييز ما يعنيه هذا الإسم وما يلمح له….

 

 

لم تنظر ميليسا وهي تواصل القراءة.

وأيضا معلومة أخرى كان واحد من الأسماء المزيفة التي إستعملها الكونت في الرواية هو سندباد مثل إسم كلاين عندما كان متطوع لهضم الجرعة???

 

 

 

 

 

الجزء الأخر من الإسم لا أعرف حقا???

 

“قال أيضًا أنه يحبك كثيرًا وأنه آسف جدًا”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط