نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-751

كناية بطريقة لوين.

كناية بطريقة لوين.

751: كناية بطريقة لوين.

كان ليونارد قد غير بالفعل إلى زي شرطة أبيض وأسود. أظهر هويته عرضيا وسأل، “هل تعرفين شارلوك موريارتي؟”

 

خلال هذه العملية، لم تنس إعداد عملة ذهبية.

 

وفقًا لمقدمة والتر، فقد ولدت في عائلة بارون. تلقت تعليمًا جيدًا منذ صغرها ودخلت القصر لاحقًا. كان لديها وظيفة سيدة بلاط حتى تزوجت.

في وقت متأخر من الليل. 7 شارع بينستر.

 

 

 

 

 

جلس ليونارد ميتشل على كرسي وساقاه مرفوعتان على جانب مكتبه.

كان عطر ضوء القمر من شركة الحلم. تم خلطه مع العنبر الرمادي، مما جعله باهظ الثمن إلى حد ما.

 

قالت واهانا دون تغيير في ابتسامتها “ثاني أكثر نوع شعبية هم الرجال الذين يجعلون المرأة تعتقد أنهم أذكياء للغاية.”

 

 

بعد ذلك، انحنى للخلف، مما تسبب في صرير مسند الرأس الخشبي من الضغط. لقد أصبح تنفسه تدريجيًا طويلًا وبطيئًا.

 

 

 

 

وفي نفس الوقت ظهرت كتل من الأضواء البيضاوية الوهمية وهي تحيط بمنزل بشكل متقاطع وكأنه مصدر وجودها.

بعد فترة غير معروفة، تدلت جفونه وغطوا عينيه.

 

 

في غرفة مظلمة، طفت رسالة وفتحت من تلقاء نفسها قبل أن تهز قطعة الورق.

 

 

في هذه اللحظة، وصلت روح ليونارد إلى عالم رمادي ضبابي، لكنه كان لا يزال في غرفة نومه.

 

 

 

 

 

طار إلى النافذة ورأى ضبابًا كثيفًا رماديًا يغطي الشوارع المجاورة ويمتد إلى الخارج. لقد بدا وكأنه يحتضن كل باكلوند.

 

 

 

 

 

بدت مصابيح الشوارع والضوء الدافئ المنبعث من المنازل المختلفة خافتة بشكل غير عادي. لقد كانوا قادرين فقط على إلقاء الضوء على منطقة صغيرة جدًا، وقد بدا وكأن كل شيء ملوث بلمحة من الضبابية.

 

 

 

 

 

وفي نفس الوقت ظهرت كتل من الأضواء البيضاوية الوهمية وهي تحيط بمنزل بشكل متقاطع وكأنه مصدر وجودها.

 

 

 

 

 

كانت هذه هي المدينة من خلال عيون كابوس.

 

 

 

 

 

تابع ليونارد تحقيقاته السابقة وقفز من النافذة في حالة كابوس. ثم طار إلى 17 شارع مينسك.

نظرت إليه واهانا وقالت، “أكثر الأنواع شعبية هم الرجال الذين يجعلون النساء يعتقدن أنهن أذكياء للغاية.”

 

 

 

 

لم يحاول الاقتحام. وقف عند الباب وسط الضباب الكثيف وهو يسحب جرس الباب بأدب.

 

 

 

 

 

كووكوو! كووكوو! فتحت ستيلين سامر، مرتديةً ثوب النوم، الباب.

 

 

قالت واهانا دون تغيير في ابتسامتها “ثاني أكثر نوع شعبية هم الرجال الذين يجعلون المرأة تعتقد أنهم أذكياء للغاية.”

 

 

وضعت مروحتها المرصعة بالفضة على صدرها وهي تسأل في حيرة وإرتباك: “من الذي تبحث عنه؟”

 

 

 

 

لم تكن سوى مالكة منزل كلاين عندما كان يلعب دور شارلوك موريارتي. كانت سيدة ذات شعر أشقر وعيون زرقاء في الثلاثينيات من عمرها.

 

 

 

 

 

كان ليونارد قد غير بالفعل إلى زي شرطة أبيض وأسود. أظهر هويته عرضيا وسأل، “هل تعرفين شارلوك موريارتي؟”

 

 

 

 

 

محاصرة في حلم، كان رد فعل ستيلين بطيئًا جدًا. لقد سألت بعد ثوانٍ “هل حدث له شيء؟”

 

 

 

 

 

تمامًا عندما سألت، ظهر انطباعها عن شارلوك موريارتي بجانبها تحت تأثير ليونارد.

 

 

دون أن تعطي ليونارد فرصة لمقاطعتها، لقد تحدثت باستمرار، “إنه ليس همجيا مثل المحقق النموذجي. لقد ذهب إلى مدرسة القواعد ودرس التاريخ. ما يجعلني أكثر حسدًا هو كيف حصل على امتنان ماري. لقد انضم إلى نادي كويلاغ حيث يكون أعضاؤه أشخاصًا يتمتعون بمكانة كبيرة. لقد كنت هناك لمرات قليلة فقط…”

 

 

كان يرتدي قبعة رسمية، ومعطف مزدوج جيوب الصدر، ونظارات بإطار ذهبي على أنفه، وشارب كثيف حول فمه…

 

 

 

 

في تلك المرحلة، اتخذ والتر ذو القفاز الأبيض خطوة إلى الأمام وقال، “سيدي، بما أنك تتمنى أن تتقدم في دراسات آداب السلوك بشكل أسرع، يمكننا دفع الدروس المتبقية إلى الأمام.”

كان هذا مطابقًا للمعلومات التي تلقاها سابقًا حول شارلوك موريارتي. ومن هنا لم يبدي أي شك وقال: “إنه متورط في قضية ويخضع للتحقيق.”

 

 

كان يرتدي قبعة رسمية، ومعطف مزدوج جيوب الصدر، ونظارات بإطار ذهبي على أنفه، وشارب كثيف حول فمه…

 

 

“أتمنى أن تتعاوني معنا”.

 

 

 

 

تابع ليونارد تحقيقاته السابقة وقفز من النافذة في حالة كابوس. ثم طار إلى 17 شارع مينسك.

“حـ.. سنًا”. كانت ستيلين ترغب في رفع ذقنها، لكن لسبب ما، شعرت بالرعب قليلاً.

 

 

 

 

تقلصت عينا شارون بينما أظهر وجهها الذي يشبه الدمية فجأة تقلبات عاطفية هائلة.

فكر ليونارد لثانية وسأل، “منذ متى استأجر هذا المكان منك؟”

كان يرتدي قبعة رسمية، ومعطف مزدوج جيوب الصدر، ونظارات بإطار ذهبي على أنفه، وشارب كثيف حول فمه…

 

 

 

“فلسفة؟” سأل كلاين في تفاجئ.

“أوائل سبتمبر من العام الماضي”.

“السيد دانتيس، هل تعرف أي نوع من الرجال ترحب به النساء بشدة في المناسبات الاجتماعية؟”

 

في تلك المرحلة، اتخذ والتر ذو القفاز الأبيض خطوة إلى الأمام وقال، “سيدي، بما أنك تتمنى أن تتقدم في دراسات آداب السلوك بشكل أسرع، يمكننا دفع الدروس المتبقية إلى الأمام.”

قالت ستيلين بعد تذكر ذكرياتها

 

 

 

واصل ليونارد سؤاله، “ماذا تعرفين عنه؟ أم يجب أن أقول، أي نزع من الأشخاص تعتقد أنه قد كانه؟”

 

 

على الرغم من أن رئيس الخدم لم يصرح بذلك، فقد علم كلاين أنه لم يستطيع الأداء بشكل سيئ أمام هذه السيدة، أو أنه لم توجد له فرصة للحفاظ على سمعته.

 

“حـ.. سنًا”. كانت ستيلين ترغب في رفع ذقنها، لكن لسبب ما، شعرت بالرعب قليلاً.

عندما تم ذكر ذلك، بدت ستيلين وكأنها كانت قد فكرت منذ فترة طويلة في الإجابة على مثل هذا السؤال.

 

 

 

 

 

“إنه من ميدسيشاير، وله لكنة من تلك المنطقة. إنه محقق ماهر للغاية، وقد كشف ذات مرة عن الزنا التي كان يقوم بها زوج ماري. ومع ذلك، دخله ليس مرتفع للغاية. إنه لم يوظف خادمة منزل بدوام كامل حتى. كل ما أمكنه فعله هو الحصول على خادمة لمساعدته بدوام جزئي… يخبرني أطفالي أنه جيد في سرد ​​القصص، وخاصة القصص المتعلقة بالمحققين. ربما يكون هذا هو سبب اختياره لهذه المهنة… “

 

 

ظهرت رينيت تينكر، بأربعة رؤوس شقراء حمراء العينين في يدها، من على ضوء الشموع وظهرت أمام شارون.

 

بعد فترة غير معروفة، تدلت جفونه وغطوا عينيه.

دون أن تعطي ليونارد فرصة لمقاطعتها، لقد تحدثت باستمرار، “إنه ليس همجيا مثل المحقق النموذجي. لقد ذهب إلى مدرسة القواعد ودرس التاريخ. ما يجعلني أكثر حسدًا هو كيف حصل على امتنان ماري. لقد انضم إلى نادي كويلاغ حيث يكون أعضاؤه أشخاصًا يتمتعون بمكانة كبيرة. لقد كنت هناك لمرات قليلة فقط…”

 

 

أجاب والتر بدقة

 

كان ينوي إقامة علاقات وثيقة مع واهانا، ليس لتحسين سمعته، ولكن لأنها كانت ذات يوم سيدة بلاط.

“لاحقًا، اشتهر على ما يبدو في دوائر التحقيق، وغالبًا ما كان المحققون الخاصون يأتون للبحث عنه…”

 

 

في هذه اللحظة، وصلت روح ليونارد إلى عالم رمادي ضبابي، لكنه كان لا يزال في غرفة نومه.

 

 

فقد ليونارد صبره وهو يستمع إلى ثرثرتها بينما لم يستطع إلا أن يفرك صدغيه.

 

 

بالنسبة لثمنه، لم يكن كلاين متأكد، لأن مدبرة المنزل تانيجا كانت مسؤولة عن شرائه. كان الدفع من خلالها. فقط عندما يكون قد تم إنفاق الألف جنيه تقريبا، كانت ستأتي إليه بإيصالات وقائمة ليقوم بفحصها حتى تحصل على أموال جديدة.

 

 

لقد فشل في الحصول على أي معلومات مفيدة من السيدة ستيلين. ماعدا الوضع المالي السيئ لشارلوك موريارتي وكونه جيدًا في سرد ​​القصص البوليسية، كان الباقي في نطاق ما كان يحقق فيه سابقًا. حتى أنه كان يعلم أنه كان لشارلوك موريارتي علاقات جيدة مع إزنغارد ستانتون.

 

 

 

 

 

‘تاليا، سأحقق في أولئك من نادي كويلاغ الذين لديهم علاقات جيدة مع شارلوك موريارتي…’ بمجرد أن انتهى بصبر من الاستماع إلى صوت السيدة ستيلين، شكرها على الفور وترك حلمها.

 

 

 

 

 

وضعت مروحتها المرصعة بالفضة على صدرها وهي تسأل في حيرة وإرتباك: “من الذي تبحث عنه؟”

 

كانت هذه هي المدينة من خلال عيون كابوس.

 

أومأ والتر برأسه.

160 شارع بوكلوند. داخل قصر دواين دانتيس.

 

 

بعد تصحيح واهانا لخطأ بسيط ارتكبه دواين دانتيس، قالت، “عند دعوة سيدة للرقص، فهذه ليست مجرد رقصة. تحتاج أيضًا إلى التحدث. لا يمكنكم أن تكونا مثل الدميتين إلا إذا كنتما منغمسين في إيقاع الرقص والموسيقى لدرجة أنكم لم ترغب في التحدث. بالطبع، هذا أيضًا شكل من أشكال التواصل- شكل من أشكال التواصل للقلب.”

 

 

في القاعة التي يمكن أن تستوعب أكثر من مائة راقص، كان كلاين يعانق سيدة في الثلاثينيات من عمرها وهم يرقصون.

 

 

بعد فترة وجيزة، أنهت شارون التعويذة بينما شاهدت لهب الشمعة يتصاعد ويتلوث باللون الأخضر القاتم.

 

بعد فترة غير معروفة، تدلت جفونه وغطوا عينيه.

كانت هذه مدرسة الآداب الاي وظفها والتر. كان اسمها واهانا هيزن.

 

 

 

 

 

كان لها اسم شائع، لكنها لم تكن عادية على الإطلاق. كانت ملامح وجهها أعلى من المتوسط ​​فقط، لكن تصرفها كان مثالي. كان كل فعل لها مليئًا بالسحر.

“لاحقًا، اشتهر على ما يبدو في دوائر التحقيق، وغالبًا ما كان المحققون الخاصون يأتون للبحث عنه…”

 

“في أقل من نصف ساعة، أنت ماهر مثل نبيل تلقى تعليمه في هذا المجال منذ صغره”.

 

 

وفقًا لمقدمة والتر، فقد ولدت في عائلة بارون. تلقت تعليمًا جيدًا منذ صغرها ودخلت القصر لاحقًا. كان لديها وظيفة سيدة بلاط حتى تزوجت.

نظرت إليه واهانا وقالت، “أكثر الأنواع شعبية هم الرجال الذين يجعلون النساء يعتقدن أنهن أذكياء للغاية.”

 

كان ليونارد قد غير بالفعل إلى زي شرطة أبيض وأسود. أظهر هويته عرضيا وسأل، “هل تعرفين شارلوك موريارتي؟”

 

 

نظرًا لأن عائلتها قد تدهورت وكان الوضع المالي لزوجها عاديًا، فقد دفعها إيمانها بإلهة الليل الدائم إلى اختيار أن تصبح معلمة خاصة في آداب السلوك. غالبًا ما كانت تذهب إلى عائلات النبلاء وكبار رجال الأعمال لتعليم أطفالهم.

“بالطبع، يجب أن يتطابق هذا مع سمات العطور”.

 

 

 

بالنسبة لثمنه، لم يكن كلاين متأكد، لأن مدبرة المنزل تانيجا كانت مسؤولة عن شرائه. كان الدفع من خلالها. فقط عندما يكون قد تم إنفاق الألف جنيه تقريبا، كانت ستأتي إليه بإيصالات وقائمة ليقوم بفحصها حتى تحصل على أموال جديدة.

على الرغم من أن رئيس الخدم لم يصرح بذلك، فقد علم كلاين أنه لم يستطيع الأداء بشكل سيئ أمام هذه السيدة، أو أنه لم توجد له فرصة للحفاظ على سمعته.

 

 

رفعت على الفور عينيها البنيتين الفاتحتين ومسح بصرها عبر سوالف دواين دانتيس الفضية وعينيه الزرقاء العميقة.

 

 

الطريقة التي يسأل بها أعضاء المجتمع الراقي عن وضع الشخص كانت بشكل أساسي من خلال المعارف المشتركة. وفي بعض الأحيان، كان التفاعل بين الخدم مهمًا أيضًا.

 

 

 

 

كان ينوي إقامة علاقات وثيقة مع واهانا، ليس لتحسين سمعته، ولكن لأنها كانت ذات يوم سيدة بلاط.

بخطى رشيقة وحركات خفيفة، أومئت واهانا ذات الشعر الأسود برأسها.

 

 

 

 

 

“السيد دانتيس، من الصعب بالنسبة لي أن أتخيل أنك لم تتعلم خطوات الرقص هذه من قبل.”

 

 

لقد فشل في الحصول على أي معلومات مفيدة من السيدة ستيلين. ماعدا الوضع المالي السيئ لشارلوك موريارتي وكونه جيدًا في سرد ​​القصص البوليسية، كان الباقي في نطاق ما كان يحقق فيه سابقًا. حتى أنه كان يعلم أنه كان لشارلوك موريارتي علاقات جيدة مع إزنغارد ستانتون.

 

 

“في أقل من نصف ساعة، أنت ماهر مثل نبيل تلقى تعليمه في هذا المجال منذ صغره”.

 

 

 

 

‘تاليا، سأحقق في أولئك من نادي كويلاغ الذين لديهم علاقات جيدة مع شارلوك موريارتي…’ بمجرد أن انتهى بصبر من الاستماع إلى صوت السيدة ستيلين، شكرها على الفور وترك حلمها.

“كل ذلك بفضل تعاليمك.” ابتسم كلاين ابتسامة متواضعة وهو يرتدي نظرة دافئة ومتواضعة.

“بالطبع، يجب أن يتطابق هذا مع سمات العطور”.

 

محاصرة في حلم، كان رد فعل ستيلين بطيئًا جدًا. لقد سألت بعد ثوانٍ “هل حدث له شيء؟”

 

 

مع توازن المهرج، كان الرقص مسألة سهلة للغاية بالنسبة له.

“لاحقًا، اشتهر على ما يبدو في دوائر التحقيق، وغالبًا ما كان المحققون الخاصون يأتون للبحث عنه…”

 

 

 

 

أخفضت واهانا رأسها وضحكت بهدوء.

كووكوو! كووكوو! فتحت ستيلين سامر، مرتديةً ثوب النوم، الباب.

 

 

 

 

“أنت رجل نبيل يمكنه حقًا إسعاد سيدة”.

 

 

وفي نفس الوقت ظهرت كتل من الأضواء البيضاوية الوهمية وهي تحيط بمنزل بشكل متقاطع وكأنه مصدر وجودها.

 

 

رفعت على الفور عينيها البنيتين الفاتحتين ومسح بصرها عبر سوالف دواين دانتيس الفضية وعينيه الزرقاء العميقة.

 

 

 

 

 

“هذا أفضل مدح سمعته اليوم”. رد كلاين بابتسامة، خلال هذه الفترة، استمرت قدماه في التحرك وهو يدور برفق حول واهانا. ليس بعيدًا، ترددت صدى موسيقى مجموعة الرباعي المستأجرة في جميع أنحاء القاعة.

 

 

 

 

 

كان ينوي إقامة علاقات وثيقة مع واهانا، ليس لتحسين سمعته، ولكن لأنها كانت ذات يوم سيدة بلاط.

 

 

 

 

 

بعد تصحيح واهانا لخطأ بسيط ارتكبه دواين دانتيس، قالت، “عند دعوة سيدة للرقص، فهذه ليست مجرد رقصة. تحتاج أيضًا إلى التحدث. لا يمكنكم أن تكونا مثل الدميتين إلا إذا كنتما منغمسين في إيقاع الرقص والموسيقى لدرجة أنكم لم ترغب في التحدث. بالطبع، هذا أيضًا شكل من أشكال التواصل- شكل من أشكال التواصل للقلب.”

 

 

 

 

 

“عند التحدث، يجب أن تكون ملطفا لأن هذه لوين وليست إنتيس.”

نظرًا لأن عائلتها قد تدهورت وكان الوضع المالي لزوجها عاديًا، فقد دفعها إيمانها بإلهة الليل الدائم إلى اختيار أن تصبح معلمة خاصة في آداب السلوك. غالبًا ما كانت تذهب إلى عائلات النبلاء وكبار رجال الأعمال لتعليم أطفالهم.

 

 

 

‘ليس هناك شعور أدبي. ألا يجب أن تقول “القمر جميل، أليس كذلك”؟’ استهزأ كلاين بكناية على الطريقة اليابانية بينما قال بابتسامة ساخرة من النفس، “شكرًا لك على عدم إخباري أن مديحي لم يكن مهذب بما فيه الكفاية”.

“ببساطة، لا تكن مباشرًا وفظًا. عليك أن تبدو مهذبًا.”

“إنه من ميدسيشاير، وله لكنة من تلك المنطقة. إنه محقق ماهر للغاية، وقد كشف ذات مرة عن الزنا التي كان يقوم بها زوج ماري. ومع ذلك، دخله ليس مرتفع للغاية. إنه لم يوظف خادمة منزل بدوام كامل حتى. كل ما أمكنه فعله هو الحصول على خادمة لمساعدته بدوام جزئي… يخبرني أطفالي أنه جيد في سرد ​​القصص، وخاصة القصص المتعلقة بالمحققين. ربما يكون هذا هو سبب اختياره لهذه المهنة… “

 

 

 

 

“دعني أطرح مثالاً. إذا كنت ترغب في مدح سيدة على عطرها، فلا يمكنك أن تخبرها مباشرة كم رائحته لطيفة، ولا تسأل عن نوع العطر الذي تمدحه. تحتاج إلى ربط معنى أكثر تلطيفًا به وذكره. نعم، يمكنك أن تقول شيئًا مثل: أشعر وكأنني في الخارج في مروج الربيع.”

 

 

 

 

لقد فشل في الحصول على أي معلومات مفيدة من السيدة ستيلين. ماعدا الوضع المالي السيئ لشارلوك موريارتي وكونه جيدًا في سرد ​​القصص البوليسية، كان الباقي في نطاق ما كان يحقق فيه سابقًا. حتى أنه كان يعلم أنه كان لشارلوك موريارتي علاقات جيدة مع إزنغارد ستانتون.

“بالطبع، يجب أن يتطابق هذا مع سمات العطور”.

السبب الذي جعل كلاين يعرف الشركة والعطر هو أن رئيس خدمه قد أبلغه في وقت مبكر. لقد كان من أجل منعه من الظهور بمظهر غير صادق إذا سألت السيدة واهانا.

 

 

 

 

‘ليس هناك شعور أدبي. ألا يجب أن تقول “القمر جميل، أليس كذلك”؟’ استهزأ كلاين بكناية على الطريقة اليابانية بينما قال بابتسامة ساخرة من النفس، “شكرًا لك على عدم إخباري أن مديحي لم يكن مهذب بما فيه الكفاية”.

 

 

 

 

 

تعمقت ابتسامة واهانا.

 

 

 

 

 

“السيد دانتيس، هل تعرف أي نوع من الرجال ترحب به النساء بشدة في المناسبات الاجتماعية؟”

 

 

 

 

 

“أخبريني”. هز كلاين رأسه بصدق.

 

 

“أي دروس؟” شعر كلاين بصداع.

 

 

قالت واهانا دون تغيير في ابتسامتها “ثاني أكثر نوع شعبية هم الرجال الذين يجعلون المرأة تعتقد أنهم أذكياء للغاية.”

 

 

 

 

 

“ماذا عن الأول؟” سأل كلاين بشكل تعاوني.

 

 

 

 

 

نظرت إليه واهانا وقالت، “أكثر الأنواع شعبية هم الرجال الذين يجعلون النساء يعتقدن أنهن أذكياء للغاية.”

كان هذا مطابقًا للمعلومات التي تلقاها سابقًا حول شارلوك موريارتي. ومن هنا لم يبدي أي شك وقال: “إنه متورط في قضية ويخضع للتحقيق.”

 

 

 

 

عندما قالت ذلك، ابتسمت ولم تقل كلمة أخرى. أدرك كلاين على الفور أنها كانت تخفي مدحها بين السطور.

 

 

 

 

 

‘إذن هذه كناية بطريقة لوين… ليس مثل إنتيس حيث يستهدفون مباشرةً النصف السفلي من الجسم… حسنًا، هذا ما كتب في الصحف والمجلات. ليس لدي أي وسيلة لتأكيد ماهية أحداث إنتيس الاجتماعية الحقيقية. على أي حال، غالبًا ما يلطخ كلا البلدين بعضهما البعض… لكن عهد الإمبراطور يتطابق حقا مع هذا الوصف…’ أومأ كلاين برأسه في تنوير.

 

 

لقد فشل في الحصول على أي معلومات مفيدة من السيدة ستيلين. ماعدا الوضع المالي السيئ لشارلوك موريارتي وكونه جيدًا في سرد ​​القصص البوليسية، كان الباقي في نطاق ما كان يحقق فيه سابقًا. حتى أنه كان يعلم أنه كان لشارلوك موريارتي علاقات جيدة مع إزنغارد ستانتون.

 

 

انتهى درس آداب السلوك لمدة ساعتين في مزاج متناغم. سار كلاين مع المعلمة واهانا هيزن إلى الباب مع رئيس الخدم والتر و خادمه الشخصي ريتشاردسون قبل منحها هدية صغيرة.

‘تاليا، سأحقق في أولئك من نادي كويلاغ الذين لديهم علاقات جيدة مع شارلوك موريارتي…’ بمجرد أن انتهى بصبر من الاستماع إلى صوت السيدة ستيلين، شكرها على الفور وترك حلمها.

 

كان يرتدي قبعة رسمية، ومعطف مزدوج جيوب الصدر، ونظارات بإطار ذهبي على أنفه، وشارب كثيف حول فمه…

 

بخطى رشيقة وحركات خفيفة، أومئت واهانا ذات الشعر الأسود برأسها.

كان عطر ضوء القمر من شركة الحلم. تم خلطه مع العنبر الرمادي، مما جعله باهظ الثمن إلى حد ما.

“أخبريني”. هز كلاين رأسه بصدق.

 

 

 

 

بالنسبة لثمنه، لم يكن كلاين متأكد، لأن مدبرة المنزل تانيجا كانت مسؤولة عن شرائه. كان الدفع من خلالها. فقط عندما يكون قد تم إنفاق الألف جنيه تقريبا، كانت ستأتي إليه بإيصالات وقائمة ليقوم بفحصها حتى تحصل على أموال جديدة.

160 شارع بوكلوند. داخل قصر دواين دانتيس.

 

 

 

 

السبب الذي جعل كلاين يعرف الشركة والعطر هو أن رئيس خدمه قد أبلغه في وقت مبكر. لقد كان من أجل منعه من الظهور بمظهر غير صادق إذا سألت السيدة واهانا.

نظرت إليه واهانا وقالت، “أكثر الأنواع شعبية هم الرجال الذين يجعلون النساء يعتقدن أنهن أذكياء للغاية.”

 

 

 

 

من هذا التفصيل، كان لديه فهم عميق لاستخدام رئيس خدم جيد.

 

 

 

 

 

عند مشاهدة السيدة واهانا هايزن الراضية وهي تغادر، أوقف كلاين الرغبة في فرك صدغيه وهو يتنهد من الداخل، ‘هذا متعب أكثر من معركة تجاوز. يجب أن أراقب أفعالي باستمرار وأفكر في كلماتي… أحتاج إلى بعض الراحة.’

 

 

 

 

 

في تلك المرحلة، اتخذ والتر ذو القفاز الأبيض خطوة إلى الأمام وقال، “سيدي، بما أنك تتمنى أن تتقدم في دراسات آداب السلوك بشكل أسرع، يمكننا دفع الدروس المتبقية إلى الأمام.”

 

 

 

 

“أي دروس؟” شعر كلاين بصداع.

 

 

 

 

مع توازن المهرج، كان الرقص مسألة سهلة للغاية بالنسبة له.

“التاريخ، السياسة الدولية، الفلسفة، الموسيقى، وكذلك المعرفة العامة بالرياضات مثل الغولف، والسباقات، والصيد…”.

 

 

 

أجاب والتر بدقة

كانت هذه مدرسة الآداب الاي وظفها والتر. كان اسمها واهانا هيزن.

 

 

“فلسفة؟” سأل كلاين في تفاجئ.

 

 

 

 

 

أومأ والتر برأسه.

 

 

بدت مصابيح الشوارع والضوء الدافئ المنبعث من المنازل المختلفة خافتة بشكل غير عادي. لقد كانوا قادرين فقط على إلقاء الضوء على منطقة صغيرة جدًا، وقد بدا وكأن كل شيء ملوث بلمحة من الضبابية.

 

 

“إنه أحد أكثر الموضوعات شيوعًا التي تتم مناقشتها في المجتمع الراقي. لا تحتاج إلى إجراء بحث عميق حوله، ولكن عليك معرفة ما يناقشه الآخرون. تحتاج إلى معرفة أن أصول الفلسفة تنبع من كونغسوكا، ماريدي، وباترسون، وليس الإمبراطور روزيل، عليك أن تعرف أن “الإنسان ولد حر” جاء من ليومي.”

‘إذن هذه كناية بطريقة لوين… ليس مثل إنتيس حيث يستهدفون مباشرةً النصف السفلي من الجسم… حسنًا، هذا ما كتب في الصحف والمجلات. ليس لدي أي وسيلة لتأكيد ماهية أحداث إنتيس الاجتماعية الحقيقية. على أي حال، غالبًا ما يلطخ كلا البلدين بعضهما البعض… لكن عهد الإمبراطور يتطابق حقا مع هذا الوصف…’ أومأ كلاين برأسه في تنوير.

 

 

 

 

“عندما يدخل كبار رجال الأعمال المجتمع الراقي لأول مرة، غالبًا ما يرتكب الكثير منهم أخطاء في مثل هذه الجوانب. لقد اعتادوا على نسب بعض الجمل والأفكار الفلسفية إلى الإمبراطور روزيل.”

 

 

فكر ليونارد لثانية وسأل، “منذ متى استأجر هذا المكان منك؟”

 

 

شعر كلاين بألم في رأسه كلما سمع. لقد أجبر ابتسامة وقال، “ليس لدي أي أمور لأفعلها مؤخرًا، باستثناء قيلولة بعد الظهر والتوجه إلى الكاتدرائية. يمكنك ترتيب الدروس في أي وقت.”

في القاعة التي يمكن أن تستوعب أكثر من مائة راقص، كان كلاين يعانق سيدة في الثلاثينيات من عمرها وهم يرقصون.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في غرفة مظلمة، طفت رسالة وفتحت من تلقاء نفسها قبل أن تهز قطعة الورق.

عندما تم ذكر ذلك، بدت ستيلين وكأنها كانت قد فكرت منذ فترة طويلة في الإجابة على مثل هذا السؤال.

 

 

 

 

بقبعتها الصغيرة، تحدد شكل شارون. لقد استوعبت الرسالة وقرأتها بجدية.

 

 

 

 

ثم كتبت ردًا وأقامت طقسًا لاستدعاء رسول شارلوك موريارتي.

ثم كتبت ردًا وأقامت طقسًا لاستدعاء رسول شارلوك موريارتي.

 

 

وفي نفس الوقت ظهرت كتل من الأضواء البيضاوية الوهمية وهي تحيط بمنزل بشكل متقاطع وكأنه مصدر وجودها.

 

تمامًا عندما سألت، ظهر انطباعها عن شارلوك موريارتي بجانبها تحت تأثير ليونارد.

خلال هذه العملية، لم تنس إعداد عملة ذهبية.

 

 

 

 

بعد فترة وجيزة، أنهت شارون التعويذة بينما شاهدت لهب الشمعة يتصاعد ويتلوث باللون الأخضر القاتم.

 

 

 

 

 

ظهرت رينيت تينكر، بأربعة رؤوس شقراء حمراء العينين في يدها، من على ضوء الشموع وظهرت أمام شارون.

“عند التحدث، يجب أن تكون ملطفا لأن هذه لوين وليست إنتيس.”

 

 

 

 

تقلصت عينا شارون بينما أظهر وجهها الذي يشبه الدمية فجأة تقلبات عاطفية هائلة.

 

 

بعد ذلك، انحنى للخلف، مما تسبب في صرير مسند الرأس الخشبي من الضغط. لقد أصبح تنفسه تدريجيًا طويلًا وبطيئًا.

 

 

لقد أطلقت “معلمتي!”

 

 

 

 

 

“ألم…”

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط