نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-752

تحذير.

تحذير.

752: تحذير.

بعد حرق الرسالة والراحة لمدة نصف ساعة، مشى إلى الباب لإبلاغ ريتشاردسون بتجهيز العربة.

 

 

 

 

160 شارع بوكلوند. في غرفة الدراسة المشمسة.

‘بين السطور، هذا يعني أنني سأخبر الكافر آمون أن هناك ملاك عائلة زورواست هنا إذا أحبطت خططي.

 

سرعان ما أمسك ليونارد عواطفه وضحك.

 

 

تم ترتيب أرفف الكتب بشكل منظم بمجموعة ضخمة. في لمحة، سيبدو المرء وكأنه دخل إلى مكتبة خاصة.

 

 

 

 

 

جلس كلاين على كرسي مرتفع يقرأ الصحف. اكتشف أنه سواء كان ذلك في أوقات توسوك أو منبر باكلوند اليومي، كان هناك إعلان إضافي في مكان لافت للنظر- لقد أعلن عن بيع 10٪ من أسهم شركة باكلوند للدراجات.

 

 

 

 

‘السيد ستانتون فعال نوعا ما. لقد مرت أيام قليلة فقط، وقد أكمل عمليات الفحص والتقييم المالي…’ فكر كلاين بصمت في الأمر عندما تفعل إدراكه الروحي.

‘السيد ستانتون فعال نوعا ما. لقد مرت أيام قليلة فقط، وقد أكمل عمليات الفحص والتقييم المالي…’ فكر كلاين بصمت في الأمر عندما تفعل إدراكه الروحي.

 

 

‘قد يكون أحد الوحوش التي لا تحوت والتي بقيت من الحقبة الرابعة!’

 

‘إنه هو.’

سرعان ما قام بتنشيط رؤيته الروحية ورأى ريينت تينيكر تخرج من الفراغ. كانت لا تزال تمسك بأربعة رؤوس شقراء حمراء العينين في يدها، وكان أحدهم يحمل رسالة في فمه.

 

 

 

 

 

‘من المحتمل أن يكون رد الآنسة شارون…’ بينما كان لدى كلاين هذه الأفكار، لقد مد يده لتلقيها وأومأ برأسه.

 

 

 

 

 

“شكرا جزيلا.”

 

 

 

 

 

وبينما كان يتحدث، نظر إلى الباب دون وعي لأنه كان يقف في الخارج خادمه، ريتشاردسون.

 

 

 

 

 

بعد فتح المغلف وكشف الرسالة، مسحها كلاين بسرعة، مؤكداً أنه قد كتبتها شارون. وأشارت إلى أنها لم تنوي شراء زجاجة السم البيولوجي، وقد تفكر في الأمر بعد فترة من الوقت إذا كانت لا تزال متوفرة.

 

 

 

 

“زورواست؛”

‘هل هي في وضع مالي صعب؟ أم أنها تدخر المال لفعل شيء مهم؟’ فكر كلاين بشكل عرضي وشعر بشكل غريزي أنه الأخير. كان هذا لأنه كان من المستحيل على النصف إله المسمى زاتوين البقاء في باكلوند. في الوقت الحالي، نجت شارون وماريك من ملاحقة مدرسة روز للفكر، ومع قوى تجاوز والسمات الفريدة حول تسلسلاتهم، لم يكن من الصعب عليهم جمع الأموال في بيئة مريحة. علاوة على ذلك، يبدو أنهم كانوا مسؤولين عن تجارة الأسلحة غير المشروعة في حانة القلب الشجاع، وكانوا هم المؤيدون وراء إيان. فقط هذا وحده من شأنه أن يدر عليهم الكثير من المال.

‘من المحتمل أن يكون رد الآنسة شارون…’ بينما كان لدى كلاين هذه الأفكار، لقد مد يده لتلقيها وأومأ برأسه.

 

نظرًا لأنه كان للشخص هالة قديمة وأن الطفيلي فيه قد وضع مثل هذه الأهمية عليه، فمن الواضح أنه لم يجرؤ على أن يكون مهملاً. لم يتصرف بشكل مباشر لأنه كان أمر في غاية الخطورة.

 

 

عندما فكر في الأمر، نظر كلاين لأعلى ورأى عيون الآنسة رسول الثمانية الحمراء تنظر إليه بشدة.

 

 

 

 

 

لقد قفز مذعوراً، متخيلاً أنها كانت تحثه على سداد الدين الذي يدين به لها. لقد نظف حلقه وقال: “لا داعي للرد.”

 

 

دون النظر إلى المدخل، صفق كلاين على مهل، وأخذ عصاه المرصعة بالذهب، ومشى إلى العربة القريبة ذات الأربع عجلات.

 

 

“سأدفع القسط الأول خلال الأسبوع”.

 

 

 

 

 

تحدثت رؤوس ريينت تينيكر الأربعة الواحدة تلو الأخرى.

 

 

 

“طفيلي.”

“لا داعي…” “للإسراع…” “لا يوجد…” “فائدة…”

لم يكن صقر الليل هذا يرتدي معطفا. بدا غير رسمي بقميصه الأبيض مطويًا للخارج بينما كان يطابقه مع بنطلون مستقيم وسترة سوداء.

 

 

 

 

‘الآنسة دسول لطيفة للغاية…’ بينما تنهد كلاين، اختفت رينيت تينكر من مكانها، وعادت إلى أعماق عالم الروح.

 

 

‘من المحتمل أن يكون رد الآنسة شارون…’ بينما كان لدى كلاين هذه الأفكار، لقد مد يده لتلقيها وأومأ برأسه.

 

 

بعد حرق الرسالة والراحة لمدة نصف ساعة، مشى إلى الباب لإبلاغ ريتشاردسون بتجهيز العربة.

بعد هذه الفكرة، أدرك كلاين شيئًا ما فجأة.

 

 

 

في هذه اللحظة، نشرت حمامة جناحيها وحلّقت فوقه. في منقارها بدا وكأنه كان هناك قطعة ورقية.

لقد خطط للتوجه إلى الكاتدرائية قبل فصل الفلسفة بعد الظهر.

 

 

 

 

رفع ليونارد القطعة الورقية بحذر بينما كان يشعر بالحيرة. لقد رأى سطرين من النص عليها:

كانت الرحلة هناك سلسة، ووصل كلاين إلى الساحة خارج كاتدرائية القديس صموئيل بعد بضع رشفات من الشاي.

 

 

 

 

 

بعد أن اكتسب الصفاء من مشاهدة الحمام، سار نحو الباب الرئيسي للكاتدرائية، ودخل قاعة الصلاة، ووجد بشكل عشوائي مقعدًا ليجلس عليه. كما كان من قبل، جلس ريتشاردسون قطريًا خلفه بقبعة سيده وعصا.

 

 

 

 

 

عندما أفرغ عقله أثناء صلاته، تفعل إدراك كلاين الروحي مرة أخرى. لقد فتح عينيه بشكل غريزي ونظر إلى اليسار.

 

 

 

 

 

رأى ليونارد ميتشل ذو الشعر الأسود، والعيون الخضراء.

 

 

 

 

نظرًا لأنه كان للشخص هالة قديمة وأن الطفيلي فيه قد وضع مثل هذه الأهمية عليه، فمن الواضح أنه لم يجرؤ على أن يكون مهملاً. لم يتصرف بشكل مباشر لأنه كان أمر في غاية الخطورة.

لم يكن صقر الليل هذا يرتدي معطفا. بدا غير رسمي بقميصه الأبيض مطويًا للخارج بينما كان يطابقه مع بنطلون مستقيم وسترة سوداء.

 

 

لم يكن قلقًا من أن يكتشف الرجل أنه كان يراقبه، لأنه قام فقط بعملية مسح خاطفة دون أي إجراءات إضافية. كان للعديد من المؤمنين الحاضرين أفعال مماثلة أيضًا.

 

 

عندما رأى الرجل في منتصف العمر ذو الخطوط الرمادية على سوالفه ينظر إليه، ابتسم بإيماءة وأرجع بصره وأغمض عينيه في محاولة للتظاهر بالصلاة.

 

 

 

 

 

لم يكن قلقًا من أن يكتشف الرجل أنه كان يراقبه، لأنه قام فقط بعملية مسح خاطفة دون أي إجراءات إضافية. كان للعديد من المؤمنين الحاضرين أفعال مماثلة أيضًا.

 

 

 

 

‘من المحتمل أن يكون رد الآنسة شارون…’ بينما كان لدى كلاين هذه الأفكار، لقد مد يده لتلقيها وأومأ برأسه.

كان من المحتم على رجل حسن المظهر وكريم أن يجذب بعض الانتباه عند دخوله. كان ليونارد ميتشل شخصًا غالبًا ما جذب مثل هذا الاهتمام، لذلك كان يعرف ذلك جيدًا.

“شكرا جزيلا.”

 

 

 

 

في هذه اللحظة، بدا الصوت المسن قليلا في ذهنه.

“زورواست؛”

 

 

 

 

‘إنه هو.’

 

 

 

 

 

‘هيه، لم يذهب عملي الشاق بالركض إلى الكاتدرائية أمس واليوم عبثًا…’ فكر ليونارد باعتدال بينما ظل تعبيره رزين.

‘على الرغم من أنه بالتأكيد أكثر تقوى مني، إلا أنه ليس من النوع الذي يأتي إلى الكاتدرائية كل يوم. كان يأتي مرة أو مرتين في الأسبوع في أحسن الأحوال…’

 

 

 

 

كان كلاين يتظاهر أيضًا بالصلاة مع ظهور الحيرة في عقله.

 

 

 

 

انحنى دواين دانتيس ذو الشعر الأسود الذي كان لديه خطوط من الشعر الرمادي على الحائط وهو يغلق عينيه ببطء، ويخفي تجاعيد وجهه في ظلال العربة.

‘متى أصبح هذا الرجل، ليونارد، متدينًا جدًا؟’

 

 

 

 

محافظا على وضع الصلاة، لقد ظلت العيون تحت جفونه ثابتة. كان شخصه بأكمله هادئًا ومتحفظًا، متطابقًا تمامًا مع جو الكاتدرائية.

‘على الرغم من أنه بالتأكيد أكثر تقوى مني، إلا أنه ليس من النوع الذي يأتي إلى الكاتدرائية كل يوم. كان يأتي مرة أو مرتين في الأسبوع في أحسن الأحوال…’

 

 

لقد قفز مذعوراً، متخيلاً أنها كانت تحثه على سداد الدين الذي يدين به لها. لقد نظف حلقه وقال: “لا داعي للرد.”

 

كان ليونارد يطعم بالمثل الحمام في الساحة، لكن لم يكن لديه أي نية للمتابعة عندما رأى هدفه يغادر على العربة.

‘ما هو هدفه؟ بدا وكأنه يراقبني الآن…’

‘الجد فيه هو ملاك عائلة زورواست، مما يجعله ملاكًا لمسار النهاب…’

 

 

 

‘متى أصبح هذا الرجل، ليونارد، متدينًا جدًا؟’

بعد هذه الفكرة، أدرك كلاين شيئًا ما فجأة.

في هذه اللحظة، على بعد حوالي المائة متر، عند تقاطع شارع فيلبس والشوارع الأخرى.

 

في هذه اللحظة، على بعد حوالي المائة متر، عند تقاطع شارع فيلبس والشوارع الأخرى.

 

 

‘الجد فيه هو ملاك عائلة زورواست، مما يجعله ملاكًا لمسار النهاب…’

 

 

‘قد يكون أحد الوحوش التي لا تحوت والتي بقيت من الحقبة الرابعة!’

 

 

‘الكافر آمون ملك ملائكة لهذا المسار. لقد *تمكن* من اكتشاف الضباب الرمادي وحاول حتى التسلل إليه…’

 

 

 

 

في هذه اللحظة، نشرت حمامة جناحيها وحلّقت فوقه. في منقارها بدا وكأنه كان هناك قطعة ورقية.

‘لذلك، من المحتمل جدًا أن يشعر الجد في ليونارد أيضًا بالضباب الرمادي أو آثار قوته علي!’

 

 

 

 

في اللحظة التي خرج فيها من كاتدرائية القديس صموئيل، تلقى كلاين قبعته من ريتشاردسون، وأطعم الحمام في الميدان لمدة عشر دقائق تقريبًا.

عند إصدار هذا الحكم، شعر كلاين على الفور بقلبه في حلقه. شعر وكأن فخاخًا خطيرة كانتتحيط به.

‘ما هو هدفه؟ بدا وكأنه يراقبني الآن…’

 

محافظا على وضع الصلاة، لقد ظلت العيون تحت جفونه ثابتة. كان شخصه بأكمله هادئًا ومتحفظًا، متطابقًا تمامًا مع جو الكاتدرائية.

 

 

محافظا على وضع الصلاة، لقد ظلت العيون تحت جفونه ثابتة. كان شخصه بأكمله هادئًا ومتحفظًا، متطابقًا تمامًا مع جو الكاتدرائية.

“شكرا جزيلا.”

 

 

 

 

بعد فترة زمنية غير معروفة، نهض ببطء وسار إلى المذبح. جاء أمام صندوق التبرعات وألقى ما مجموعه 50 جنيهاً نقداً.

“سأدفع القسط الأول خلال الأسبوع”.

 

 

 

 

بعد ذلك، فعل الشيء نفسه كما في السابق، مبتسمًا للأسقف والكاهن المناوب بينما مشى عبرهن. لقد تلقى استجابة ودية إلى حد ما.

بعد فتح المغلف وكشف الرسالة، مسحها كلاين بسرعة، مؤكداً أنه قد كتبتها شارون. وأشارت إلى أنها لم تنوي شراء زجاجة السم البيولوجي، وقد تفكر في الأمر بعد فترة من الوقت إذا كانت لا تزال متوفرة.

 

 

 

لقد قفز مذعوراً، متخيلاً أنها كانت تحثه على سداد الدين الذي يدين به لها. لقد نظف حلقه وقال: “لا داعي للرد.”

في اللحظة التي خرج فيها من كاتدرائية القديس صموئيل، تلقى كلاين قبعته من ريتشاردسون، وأطعم الحمام في الميدان لمدة عشر دقائق تقريبًا.

 

 

وبينما كان يتحدث، نظر إلى الباب دون وعي لأنه كان يقف في الخارج خادمه، ريتشاردسون.

 

 

وخلفه خرج المؤمنون الذين أنهوا صلاتهم، بمن فيهم ليونارد ميتشل.

“لا داعي…” “للإسراع…” “لا يوجد…” “فائدة…”

 

 

 

 

دون النظر إلى المدخل، صفق كلاين على مهل، وأخذ عصاه المرصعة بالذهب، ومشى إلى العربة القريبة ذات الأربع عجلات.

‘قد يكون أحد الوحوش التي لا تحوت والتي بقيت من الحقبة الرابعة!’

 

‘لذلك، من المحتمل جدًا أن يشعر الجد في ليونارد أيضًا بالضباب الرمادي أو آثار قوته علي!’

 

 

كان ليونارد يطعم بالمثل الحمام في الساحة، لكن لم يكن لديه أي نية للمتابعة عندما رأى هدفه يغادر على العربة.

 

 

 

 

“صديق قديم…” كرر الصوت المسن قليلا الكلمتين كما لو أنه وجدها مشبوهة ولكن لم يمكن التأكد منها.

نظرًا لأنه كان للشخص هالة قديمة وأن الطفيلي فيه قد وضع مثل هذه الأهمية عليه، فمن الواضح أنه لم يجرؤ على أن يكون مهملاً. لم يتصرف بشكل مباشر لأنه كان أمر في غاية الخطورة.

 

 

 

 

 

لقد خطط لإجراء تحقيقات سطحية لجمع المعلومات الاستخباراتية المطلوبة.

في هذه اللحظة، على بعد حوالي المائة متر، عند تقاطع شارع فيلبس والشوارع الأخرى.

 

 

 

هذا لن يجعل الجد يعتقد أن دواين دانتيس كان ضعيفًا لدرجة أنه اضطر إلى الاعتماد على الآخرين لصده. لقد كان أقرب إلى تحذير ودود لن يتعدى الثلاث مرات، شكل من أشكال الاحترام تجاه ملاك.

‘سأرى ما سيقوله العجوز عندما يحين الوقت… علاوة على ذلك، ليس الأمر كما لو أنه لا يوجد اتجاه للتحقيق في الوقت الحالي. لا يمكن أن يكون هناك الكثير من هذا النوع المحدد من عربات النقل الراقية في باكلوند. بغض النظر عما إذا كانت له أو مؤجرة، فمن السهل تحديد مصدرها. بعد ذلك، سأعرف هوية وخلفية ذلك الرجل…’ نظر ليونارد إلى الحمام وهو يفكر على مهل.

هذا لن يجعل الجد يعتقد أن دواين دانتيس كان ضعيفًا لدرجة أنه اضطر إلى الاعتماد على الآخرين لصده. لقد كان أقرب إلى تحذير ودود لن يتعدى الثلاث مرات، شكل من أشكال الاحترام تجاه ملاك.

 

 

 

 

لقد كان صقر ليل ذو خبرة، وكان حتى من نخبة القفازات الحمراء بين صقور الليل!

عندما أفرغ عقله أثناء صلاته، تفعل إدراك كلاين الروحي مرة أخرى. لقد فتح عينيه بشكل غريزي ونظر إلى اليسار.

 

 

 

 

في هذه اللحظة، نشرت حمامة جناحيها وحلّقت فوقه. في منقارها بدا وكأنه كان هناك قطعة ورقية.

 

 

سرعان ما أمسك ليونارد عواطفه وضحك.

 

 

عبس ليونارد بينما مد راحة يده اليسرى ورأى الحمامة تطير للأسفل قبل أن تسقط القطعة. ثم رفرفت بجناحيها وحلقت.

 

 

 

 

 

رفع ليونارد القطعة الورقية بحذر بينما كان يشعر بالحيرة. لقد رأى سطرين من النص عليها:

 

 

في اللحظة التي خرج فيها من كاتدرائية القديس صموئيل، تلقى كلاين قبعته من ريتشاردسون، وأطعم الحمام في الميدان لمدة عشر دقائق تقريبًا.

 

 

“زورواست؛”

رفع ليونارد القطعة الورقية بحذر بينما كان يشعر بالحيرة. لقد رأى سطرين من النص عليها:

 

 

 

‘بين السطور، هذا يعني أنني سأخبر الكافر آمون أن هناك ملاك عائلة زورواست هنا إذا أحبطت خططي.

“طفيلي.”

 

 

 

 

 

‘هذا…’ إنقبض بؤبؤا ليونارد فجأة بينما شعر بأن شعره قد وقف. كادت عواطفه أن تنفجر في تلك اللحظة بالذات.

“لا داعي…” “للإسراع…” “لا يوجد…” “فائدة…”

 

بعد العودة إلى المنزل ودخول الغرفة ذات الشرفة الضخمة، تنهد كلاين الصامت أخيرًا الصعداء.

 

 

‘لقد رأى ذلك الرجل من خلال سري؟’

بعد حرق الرسالة والراحة لمدة نصف ساعة، مشى إلى الباب لإبلاغ ريتشاردسون بتجهيز العربة.

 

 

 

 

‘كما هو متوقع من شخص بهالة قديمة!’

 

 

 

 

 

‘قد يكون أحد الوحوش التي لا تحوت والتي بقيت من الحقبة الرابعة!’

 

 

 

 

 

‘هل يحذرني؟ ألا أشرك نفسي في شؤونه أو حتى اقتراب منه؟’

“صديق قديم…” كرر الصوت المسن قليلا الكلمتين كما لو أنه وجدها مشبوهة ولكن لم يمكن التأكد منها.

 

لقد قفز مذعوراً، متخيلاً أنها كانت تحثه على سداد الدين الذي يدين به لها. لقد نظف حلقه وقال: “لا داعي للرد.”

 

 

في تلك اللحظة، شعر ليونارد أن كل فعل قام به الرجل في منتصف العمر ذو السوالف البيضاء والعيون الزرقاء جعله يشعر بالصدمة عندما تذكرها. لقد كان شخصًا لا يمكن النظر إليه بشكل مباشر أو الاقتراب منه.

بعد العودة إلى المنزل ودخول الغرفة ذات الشرفة الضخمة، تنهد كلاين الصامت أخيرًا الصعداء.

 

 

 

 

على الفور فقد كل أفكار التحقيق مع الرجل. وبينما كان يشاهد الحمام يهبط، قال بصوت مكبوت، “أيها العجوز، قد يكون صديقًا قديمًا لك.”

في هذه اللحظة، على بعد حوالي المائة متر، عند تقاطع شارع فيلبس والشوارع الأخرى.

 

تحدثت رؤوس ريينت تينيكر الأربعة الواحدة تلو الأخرى.

 

 

“إذا كنت ترغب في التحقيق، فمن الأفضل أن تنتظر حتى تستعيد قوتك.”

 

 

 

 

 

“صديق قديم…” كرر الصوت المسن قليلا الكلمتين كما لو أنه وجدها مشبوهة ولكن لم يمكن التأكد منها.

 

 

 

 

 

سرعان ما أمسك ليونارد عواطفه وضحك.

“زورواست؛”

 

 

 

“سأدفع القسط الأول خلال الأسبوع”.

“إذن أنت فرد من عائلة زورواست…”

نظرًا لأنه كان للشخص هالة قديمة وأن الطفيلي فيه قد وضع مثل هذه الأهمية عليه، فمن الواضح أنه لم يجرؤ على أن يكون مهملاً. لم يتصرف بشكل مباشر لأنه كان أمر في غاية الخطورة.

 

 

 

 

في هذه اللحظة، على بعد حوالي المائة متر، عند تقاطع شارع فيلبس والشوارع الأخرى.

 

 

بعد العودة إلى المنزل ودخول الغرفة ذات الشرفة الضخمة، تنهد كلاين الصامت أخيرًا الصعداء.

 

 

انحنى دواين دانتيس ذو الشعر الأسود الذي كان لديه خطوط من الشعر الرمادي على الحائط وهو يغلق عينيه ببطء، ويخفي تجاعيد وجهه في ظلال العربة.

بعد حرق الرسالة والراحة لمدة نصف ساعة، مشى إلى الباب لإبلاغ ريتشاردسون بتجهيز العربة.

 

 

 

 

إلى جانب خادمه الشخصي، ريتشاردسون، ظهر رجل في منتصف العمر يرتدي معطف أحمر غامق وقبعة مثلثة قديمة، لقد إنحنى لسيده قبل أن يختفي. لم ير أحد هذا الشكل الوهمي.

‘على الرغم من أنه بالتأكيد أكثر تقوى مني، إلا أنه ليس من النوع الذي يأتي إلى الكاتدرائية كل يوم. كان يأتي مرة أو مرتين في الأسبوع في أحسن الأحوال…’

 

 

 

 

تحركت العربة ببطء بينما طار قطيع من الحمام من الميدان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد العودة إلى المنزل ودخول الغرفة ذات الشرفة الضخمة، تنهد كلاين الصامت أخيرًا الصعداء.

 

 

 

 

 

إذا لم يقبل ليونارد التحذير بسبب سحر الجد، فقد خطط لكتابة قطعة أخرى بالمحتويات: “أنا أعرف مكان الكافر آمون”.

 

 

 

 

لقد قفز مذعوراً، متخيلاً أنها كانت تحثه على سداد الدين الذي يدين به لها. لقد نظف حلقه وقال: “لا داعي للرد.”

‘بين السطور، هذا يعني أنني سأخبر الكافر آمون أن هناك ملاك عائلة زورواست هنا إذا أحبطت خططي.

سرعان ما أمسك ليونارد عواطفه وضحك.

 

 

 

 

هذا لن يجعل الجد يعتقد أن دواين دانتيس كان ضعيفًا لدرجة أنه اضطر إلى الاعتماد على الآخرين لصده. لقد كان أقرب إلى تحذير ودود لن يتعدى الثلاث مرات، شكل من أشكال الاحترام تجاه ملاك.

‘هيه، لم يذهب عملي الشاق بالركض إلى الكاتدرائية أمس واليوم عبثًا…’ فكر ليونارد باعتدال بينما ظل تعبيره رزين.

 

 

 

 

إذا لم يكن تحذيرين كافيين لكبح جماحه، فلم يكون هناك خيار آخر سوى إبلاغ الكافر آمون.

بعد هذه الفكرة، أدرك كلاين شيئًا ما فجأة.

 

 

 

‘مما يبدو، لا بد لي من تغيير القوالب النمطية والانطباعات الذاتية الخاصة بي… هيه، الشرط الأساسي لكونك فيلسوف هو عدم إمتلاكك لزوجة، أو عدم إمتلاك علاقة ودية مع عائلاتهم؟’ بينما سخر كلاين، قام بتصويب ملابسه ومشى إلى الباب. قال لرئيس الخدم والتر، “حسنًا، سأذهب إلى هناك الآن.”

‘نعم، هناك احتمال كبير أن يخيفهم ذلك. يجب أن تكون هناك حيل أو صعوبات أخرى لهذا الجد لكي يختار التطفل بهذه الطريقة الضحلة. من المحتمل أنه لا يرغب في أن أقلب الطاولة… هيه هيه، كل هذا بفضل أروديس. إذا لم يخبرني مسبقًا أنه لدى ليونارد ملاك من مسار النهاب، لم أكن لألاحظ بالتأكيد أنني مستهدف، ناهيك عن العذر والطريقة المناسبة لتحذيره…’ فكر كلاين بهدوء ولم يظهر القلق أو حالة الارتباك من قبل.

 

 

“إذن أنت فرد من عائلة زورواست…”

 

تحدثت رؤوس ريينت تينيكر الأربعة الواحدة تلو الأخرى.

وبينما كان مسترخيًا، دُقَّ الباب. لقد قال خادمه الشهصي، ريتشاردسون، “سيدي، يرغب رئيس الخادم في طلب مقابلة معك.”

 

 

 

 

‘هذا…’ إنقبض بؤبؤا ليونارد فجأة بينما شعر بأن شعره قد وقف. كادت عواطفه أن تنفجر في تلك اللحظة بالذات.

“من فضلك ادعوه للداخل”. غادر كلاين الشرفة وعاد إلى الغرفة نصف المفتوحة.

 

 

 

 

 

دخل والتر ذو القفاز الأبيض وقال، “سيدي، مدرس الفلسفة خاصتك، السيد حميد، هنا.”

هذا لن يجعل الجد يعتقد أن دواين دانتيس كان ضعيفًا لدرجة أنه اضطر إلى الاعتماد على الآخرين لصده. لقد كان أقرب إلى تحذير ودود لن يتعدى الثلاث مرات، شكل من أشكال الاحترام تجاه ملاك.

 

 

 

 

‘دروس الفلسفة…’ فرك كلاين صدغيه المتألمين.

 

 

 

 

في اللحظة التي خرج فيها من كاتدرائية القديس صموئيل، تلقى كلاين قبعته من ريتشاردسون، وأطعم الحمام في الميدان لمدة عشر دقائق تقريبًا.

كان قد سمع من قبل من والتر أن السيد حميد كان من المؤمنين بلورد العواصف. كان الأمر نفسه بالنسبة للباحث الشهير ليومي أيضًا. إشترك العديد من الفلاسفة في مملكة لوين في نفس الإيمان.

 

 

“زورواست؛”

 

 

وهذا ما جعله مندهش لأن المؤمنين بالعاصفة، بالنسبة له، كانوا إخوة منفعلين.

بعد حرق الرسالة والراحة لمدة نصف ساعة، مشى إلى الباب لإبلاغ ريتشاردسون بتجهيز العربة.

 

 

 

 

‘مما يبدو، لا بد لي من تغيير القوالب النمطية والانطباعات الذاتية الخاصة بي… هيه، الشرط الأساسي لكونك فيلسوف هو عدم إمتلاكك لزوجة، أو عدم إمتلاك علاقة ودية مع عائلاتهم؟’ بينما سخر كلاين، قام بتصويب ملابسه ومشى إلى الباب. قال لرئيس الخدم والتر، “حسنًا، سأذهب إلى هناك الآن.”

‘الكافر آمون ملك ملائكة لهذا المسار. لقد *تمكن* من اكتشاف الضباب الرمادي وحاول حتى التسلل إليه…’

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط