أناس جيدين وأفعال جيدة.
761: أناس جيدين وأفعال جيدة.
أصابت اللكمة الشكل الأسود، لكنها اخترقت من خلاله مباشرة. بدا الأمر وكأنه ضرب ظله الذي أحدثه مصباح الشارع.
‘ما الذي حدث؟’ توتر كلاين على الفور.
لقد تعرض للعديد من الحوادث في الماضي، وكان يعلم أنه من السهل أن يجد نفسه متورطًا في قضايا التجاوز. عند مواجهة شيء مشابه، لم يستطع إلا أن يكون في حالة تأهب دون وعي. لقد كان يشبه نوع من اضطراب ما بعد الصدمة.
‘هذا يعني أنه أمر تحت السيطرة… إلى جانب ذلك، ماخت عضو في البرلمان في مجلس العموم، وعضو في المجتمع الراقي تحت النبلاء في المملكة تماما. يجب أن يكون هناك متجاوين لحمايته. نعم، الابن الأكبر للإيرل هال موجود هنا أيضًا، لذا يجب أن يكون حراسه الشخصيون المتجاوزين هنا أيضًا… إلى جانب ذلك، تقع كاتدرائية القديس صموئيل على بعد 10 دقائق فقط بالعربة من شارع بوكلوند. إذا حدث أي شيء حقًا، فسوف يندفع صقور الليل والكهنة والأساقفة… ما لم يتخذ أحد القرار بالتضحية بنفسه، لن يتسبب أحد في وقوع حادث في هذه الحفلة الراقصة…’ هدأ كلاين تدريجيًا وكان لديه تخمين آخر بشأن وضع هازل.
فووو… تنفست ريانا بإرتياح بصمت بينما لم تعد قلقة بشأن المشكلة من قبل. كان هذا لأن هازل كانت فتاة وجدت الكذب تحتها.
بعد مشاهدة جادة لشخصية هازل ماخت تختفي من الدرج، شعرت كلاين أنها كانت في عجلة من أمرها ولم تكن مذعورة.
‘هذا يعني أنه أمر تحت السيطرة… إلى جانب ذلك، ماخت عضو في البرلمان في مجلس العموم، وعضو في المجتمع الراقي تحت النبلاء في المملكة تماما. يجب أن يكون هناك متجاوين لحمايته. نعم، الابن الأكبر للإيرل هال موجود هنا أيضًا، لذا يجب أن يكون حراسه الشخصيون المتجاوزين هنا أيضًا… إلى جانب ذلك، تقع كاتدرائية القديس صموئيل على بعد 10 دقائق فقط بالعربة من شارع بوكلوند. إذا حدث أي شيء حقًا، فسوف يندفع صقور الليل والكهنة والأساقفة… ما لم يتخذ أحد القرار بالتضحية بنفسه، لن يتسبب أحد في وقوع حادث في هذه الحفلة الراقصة…’ هدأ كلاين تدريجيًا وكان لديه تخمين آخر بشأن وضع هازل.
761: أناس جيدين وأفعال جيدة.
كانت تندفع للطابق الثالث لحل الآثار السلبية للغرض الغامضة!
“لا تصدق أنه يمكنك الحصول على حياتك الهادئة بالمغادرة. في داخلك تتدفق دماء أتباع الموت. مقدرٌ لك التخلي عن كل شيء لاستعادة مجد الإله.”
كان السؤال الذي طرحه كلاين على أروديس سابقًا هو أين يمكنه الحصول على غرض غامض يمكن أن يسرق قوى تجاوز الآخرين، وكانت إحدى الإجابات التي تلقاها هازل ماخت!
ثنت هذه الفتاة ظهرها وأمسكت المتسلل من ذراعه وهي تسحبه إلى عتبة باب دواين دانتيس.
في غضون ذلك، تعرض لضربة قوية في مؤخرة رأسه حيث أغمي عليه على الأرض.
بالعودة إلى رقصهم، أعيد بناء صورة هازل بسرعة في ذهن كلاين مع أكسسواراتها المختلفة كتركيز له.
لقد ‘راقب’ ريتشاردسون ورأى الخادم الشخصي جالس وهو ينظر إلى الباب بخوف وقلق.
‘زينة الشعر، الأقراط، القلادة، المشبك، قفازات شبكية… أيها يمكن أن يكون؟’ أرجع كلاين نظرته ووجد نفسه عطشانًا. لقد التقط كوب ماء وإبتلعه.
التقط كلاين كوبًا من الشمبانيا ورفعه. ثم قال بابتسامة: “هذا شيء لنسعد به. مبروك”.
بمجرد أن وضع الكأس، رأى مدرسة آداب السلوك، واهانا هيزن نقترب منه بصحن.
بالعودة إلى رقصهم، أعيد بناء صورة هازل بسرعة في ذهن كلاين مع أكسسواراتها المختلفة كتركيز له.
لقد ‘راقب’ ريتشاردسون ورأى الخادم الشخصي جالس وهو ينظر إلى الباب بخوف وقلق.
كانت هذه السيدة ترتدي فستانًا أحمر، لكنها لم تكن تبدو مبهرجة. ابتسمت لدواين دانتيس وقالت، “لقد لاحظت أنك لا تستمتع بشرب الكحول.”
“ماضيك مليء بالغموض. هذا أمر جذاب للغاية للعديد من الشابات.”
“لقد فاتني ذاا مرة أمر مهم نتيجةً للشرب”، جسد كلاين بشكل عشوائي شخصية دواين دانتيس كشخص متمرس بعمق.
بعد قرقعة الكؤوس وأخذ رشفة، اعتذر كلاين بأدب ووضع كوبه وتوجه إلى الحمام.
بالطبع، كان يعرف كيف يكبح جماح نفسه. لم يستخدم قوى التجاوز خاصته كعديم وجه لإزالة إصبع لإثبات مدى تصميمه عند أداء القسم السابق.
لم تستطع إلا أن تشعر بالقلق من أن ابنتها قد أعجبت بدواين دانتيس.
نزلت من شرفة غرفة نومها وتجنبت بحذر حراس عائلتها. ذهبت طوال الطريق إلى الحديقة ووصلت إلى منتصف شارع بوكلوند. لم تسمح كل فتحة صرف صحي بمرور الإنسان باستخدام سلالم معدنية عمودية.
عندما سمعت واهانا ذلك، ابتسمت في تفكير.
“ماضيك مليء بالغموض. هذا أمر جذاب للغاية للعديد من الشابات.”
فتح الباب بصمت بينما أومض الظل.
لم تستمر في الموضوع بينما قالت، “نسيت أن أخبرك أن المشكلة التي واجهها زوجي قد تم حلها”.
تحت ضوء القمر القرمزي، كشف المتسلل جلدًا بنيًا مائلًا إلى الأصفر، ومخططًا ناعمًا، وشعرًا أسود مجعدًا قصيرًا. من الواضح أنه قد إنحدر من القارة الجنوبية.
التقط كلاين كوبًا من الشمبانيا ورفعه. ثم قال بابتسامة: “هذا شيء لنسعد به. مبروك”.
كانت تندفع للطابق الثالث لحل الآثار السلبية للغرض الغامضة!
لم يذكر أي شيء عن مساعدته في السر.
بدت هازل وكأنها شعرت بأفكار والدتها وقالت بلا عاطفة، “أنا أحب الرجال الأقوياء بدرجة كافية فقط”.
أعطته واهانا نظرة عميقة وثاقبة وهي ترفع كأس النبيذ الأحمر في يدها.
لم يكن هذا بسبب رغبته في التوجه فوق الضباب الرمادي، ولكن كان ذلك فقط بسبب الآثار السلبية لناقوس الموت. لقد شرب الكثير من الماء وكان بحاجة لقضاء حاجته.
“نخبك.”
بعد قرقعة الكؤوس وأخذ رشفة، اعتذر كلاين بأدب ووضع كوبه وتوجه إلى الحمام.
لكي يكون صريحًا، كان الحل الأول له هو إيجاد طريقة لإنهاء خدمات ريتشاردسون.
لم يكن هذا بسبب رغبته في التوجه فوق الضباب الرمادي، ولكن كان ذلك فقط بسبب الآثار السلبية لناقوس الموت. لقد شرب الكثير من الماء وكان بحاجة لقضاء حاجته.
عندما خرج من الحمام، نظر كلاين إلى الدرج المؤدي من الطابق الثاني إلى الطابق الثالث. وجد هازل ماخت تسير بخطى غير مستعجلة. كانت ترتدي تعبيرًا غير منزعج.
“ولكن، ما الذي يمكنني أن أفعله…” أخفض ريتشاردسون رأسه بينما قال بصعوبة كبيرة.
‘تماما، لم تكن مشكلة كبيرة… من المحتمل أن تكون نتيجة الآثار الجانبية السلبية للغرض الغامض الذي تمتلكه… أتساءل ما هو…’ تنهد كلاين بإرتياح وهو يمسح حلبة الرقص. خلال الفترة الفاصلة بين أغنيتين، توجه إلى سيدة ودعاها إلى الرقص.
لم يذكر أي شيء عن مساعدته في السر.
مع مظهر دواين دانتيس ومحمله، تم قبول دعوته بلا شك.
‘زينة الشعر، الأقراط، القلادة، المشبك، قفازات شبكية… أيها يمكن أن يكون؟’ أرجع كلاين نظرته ووجد نفسه عطشانًا. لقد التقط كوب ماء وإبتلعه.
ثم غادرت بسرعة متجهةً مباشرة إلى منزلها عبر ظلال الشارع.
مع رقصه، وتناول الطعام، والدردشة، والأكل مرة أخرى، انتهت الحفلة الراقصة ببطء مع توديع الضيوف الواحد تلو الآخر.
بعد قرقعة الكؤوس وأخذ رشفة، اعتذر كلاين بأدب ووضع كوبه وتوجه إلى الحمام.
بعد أن أكمل مهمته في تبادل بطاقات الأسماء، فعل كلاين الشيء نفسه. ومع ذلك، لم يكن أول أو آخر شخص يغادر.
في غضون ذلك، تعرض لضربة قوية في مؤخرة رأسه حيث أغمي عليه على الأرض.
سرعان ما ساد الصمت القاعة حيث كانت السيدة ريانا تراقب الخدم أثناء قيامهم بتنظيف المنطقة. في هذه الأثناء، دعت ابنتها هازل ماخت.
“خبير بشكل كبير…” كانت السيدة ريانا متفاجئة بعض الشيء وهي تكرر كلمات ابنتها.
“كان أداء السيد دواين دانتيس أفضل مما كنت أتخيل. لقد سألتني الكثير من السيدات عنه في السر”. قالت السيدة ريانا في طريقة محجبة “هازل، ما هو انطباعك عنه عندما كنتِ ترقصين وتتحدثين معه؟ أنت أكثر نضجًا من الفتيات في مثل سنك. أنا أؤمن بذوقك وحكمك.”
ليس عندي نت وأنا أكتب في هذا الأن??? لا أستطيع إلا إنتظار النت لإطلاق الفصول
أما المتسلل فلم يبدو وكأنه قد إهتم بتردده. لقد عامل الأمر كما لو أن ريتشاردسون قد وافق، استدار، غادر الغرفة، وتتبع خطواته إلى الوراء.
كانت تعرف ابنتها جيدًا، وقد أضافت الجملة الأخيرة عن عمد؛ وإلا، من غير المرجح أن تكون هازل مهتمة بإعطاء إجابة مفصلة.
لم تكن هازل متغطرسة عند مواجهة والدتها. لقد قالت بعد بعض التفكير، “إنه ليس مألوف بهذه الحلقة، ويذكر بسهولة الموضوعات التي يمكن أن تكون مسيئة، لكنه خبير بشكل كبيرة.”
“خبير بشكل كبير…” كانت السيدة ريانا متفاجئة بعض الشيء وهي تكرر كلمات ابنتها.
مع فهمها لهازل، كان هذا مجاملة جيدة إلى حد ما.
كانت تعلم أنه مع شخصية هازل، قد تهرب حقا إذا عانت من أي اعتراض على حبها المكتشف حديثًا.
لم تستطع إلا أن تشعر بالقلق من أن ابنتها قد أعجبت بدواين دانتيس.
‘لا تهتم هازل كثيرًا بالعزاب المؤهلين من حولها لأنهم صغار جدًا وعديمي الخبرة وغير قادرين؟ صادف أن دواين دانتيس هو ذلك النوع من الرجال الذين تحبهم الفتيات اللتين تنضجنا مبكرًا…’ شعرت ريانا فجأة ببعض الندم لدعوة الرجل المحترم إلى الحفلة الراقصة.
‘لا تهتم هازل كثيرًا بالعزاب المؤهلين من حولها لأنهم صغار جدًا وعديمي الخبرة وغير قادرين؟ صادف أن دواين دانتيس هو ذلك النوع من الرجال الذين تحبهم الفتيات اللتين تنضجنا مبكرًا…’ شعرت ريانا فجأة ببعض الندم لدعوة الرجل المحترم إلى الحفلة الراقصة.
لقد تعرض للعديد من الحوادث في الماضي، وكان يعلم أنه من السهل أن يجد نفسه متورطًا في قضايا التجاوز. عند مواجهة شيء مشابه، لم يستطع إلا أن يكون في حالة تأهب دون وعي. لقد كان يشبه نوع من اضطراب ما بعد الصدمة.
ليس عندي نت وأنا أكتب في هذا الأن??? لا أستطيع إلا إنتظار النت لإطلاق الفصول
كانت تعلم أنه مع شخصية هازل، قد تهرب حقا إذا عانت من أي اعتراض على حبها المكتشف حديثًا.
لم يكن هذا بسبب رغبته في التوجه فوق الضباب الرمادي، ولكن كان ذلك فقط بسبب الآثار السلبية لناقوس الموت. لقد شرب الكثير من الماء وكان بحاجة لقضاء حاجته.
بدت هازل وكأنها شعرت بأفكار والدتها وقالت بلا عاطفة، “أنا أحب الرجال الأقوياء بدرجة كافية فقط”.
لقد ‘راقب’ ريتشاردسون ورأى الخادم الشخصي جالس وهو ينظر إلى الباب بخوف وقلق.
كانت تعرف ابنتها جيدًا، وقد أضافت الجملة الأخيرة عن عمد؛ وإلا، من غير المرجح أن تكون هازل مهتمة بإعطاء إجابة مفصلة.
فووو… تنفست ريانا بإرتياح بصمت بينما لم تعد قلقة بشأن المشكلة من قبل. كان هذا لأن هازل كانت فتاة وجدت الكذب تحتها.
“ولكن، ما الذي يمكنني أن أفعله…” أخفض ريتشاردسون رأسه بينما قال بصعوبة كبيرة.
مع رقصه، وتناول الطعام، والدردشة، والأكل مرة أخرى، انتهت الحفلة الراقصة ببطء مع توديع الضيوف الواحد تلو الآخر.
…
فتح الباب بصمت بينما أومض الظل.
في وقت متأخر من الليل، قامت هازل من السرير. مع رؤيتها الليلية، غيرت إلى ملابس سهلت الحركة.
كانت هذه السيدة ترتدي فستانًا أحمر، لكنها لم تكن تبدو مبهرجة. ابتسمت لدواين دانتيس وقالت، “لقد لاحظت أنك لا تستمتع بشرب الكحول.”
نزلت من شرفة غرفة نومها وتجنبت بحذر حراس عائلتها. ذهبت طوال الطريق إلى الحديقة ووصلت إلى منتصف شارع بوكلوند. لم تسمح كل فتحة صرف صحي بمرور الإنسان باستخدام سلالم معدنية عمودية.
سرعان ما كبحت عواطفها بينما حافظت على سلوكها المتغطرس. لقد التفتت لتنظر إلى البوابات المعدنية السوداء لـ160 شارع بوكلوند.
قامت هازل ببراعة بنقل غطاء فتحة الصرف والتسلق إلى الأسفل قبل إغلاق الغطاء من الأسفل.
إستمتعوا~~~~~~~
بعد حوالي الخمس وأربعين دقيقة، حركت غطاء فتحة الصرف مرةً أخرى وعادت إلى ظلال الشارع.
في هذه اللحظة، رأت هازل ظلًا يتحول برشاقة إلى حديقة قريبة.
لم يكن سوى مقر إقامة دواين دانتيس.
‘الوحدة 160…’ قرأت العنوان المقابل.
“كان أداء السيد دواين دانتيس أفضل مما كنت أتخيل. لقد سألتني الكثير من السيدات عنه في السر”. قالت السيدة ريانا في طريقة محجبة “هازل، ما هو انطباعك عنه عندما كنتِ ترقصين وتتحدثين معه؟ أنت أكثر نضجًا من الفتيات في مثل سنك. أنا أؤمن بذوقك وحكمك.”
لم يكن سوى مقر إقامة دواين دانتيس.
التقط كلاين كوبًا من الشمبانيا ورفعه. ثم قال بابتسامة: “هذا شيء لنسعد به. مبروك”.
في الطابق الثالث للقصر، استيقظ كلاين مرة أخرى من نومه بسبب حدسه الروحي. كان لديه الرغبة في القبض على المتسلل الذي أزعج نومه وإطعامه إلى الجوع الزاحف.
فجأة، رأى شخصية تقفز من يساره. تهرب وهو يشد قبضته ويلقى لكمة.
هذه المرة، فتح علبة سيجاره الحديدية مباشرة وأطلق سراح الدمية المتحركة الروح.
فصول اليوم أرجوا أن تكون قد أعجبتكم
تحت ضوء القمر القرمزي، كشف المتسلل جلدًا بنيًا مائلًا إلى الأصفر، ومخططًا ناعمًا، وشعرًا أسود مجعدًا قصيرًا. من الواضح أنه قد إنحدر من القارة الجنوبية.
بالطبع، كان يعرف كيف يكبح جماح نفسه. لم يستخدم قوى التجاوز خاصته كعديم وجه لإزالة إصبع لإثبات مدى تصميمه عند أداء القسم السابق.
مشى سينور، بمعطفه الأحمر الداكن، أولاً إلى مرآة كامل الجسم قبل أن يقفز إلى النافذة الطويلة في غرفة خادمه.
‘إذا قمت بإنهاء خدمات ريتشاردسون، فسيكون ذلك بمثابة دفعه إلى الهاوية على الرغم من رغبته في حياة هادئة. سوف أجبره على الاختلاط بهؤلاء الناس… للأسف، لدى دواين دانتيس “مهمة”؛ وإلا، لن يكون من الصعب مساعدته في المرور…’ تنهد كلاين بينما كان يفكر.
…
لقد ‘راقب’ ريتشاردسون ورأى الخادم الشخصي جالس وهو ينظر إلى الباب بخوف وقلق.
بعد عشر ثوانٍ، وقف المتسلل فاقد الوعي فجأة، كسر رقبته، واختبأ في الظلال القريبة. وفي هذه اللحظة، كان رئيس الخدم والتر قد خرج من باب المنزل الرئيسي بعد سماعه جرس الباب.
في تلك اللحظة، كان المتسلل قد نزل من الشرفة، ومر عبر الحديقة، وانقلب فوق السياج المحيط ذو القضبان الفولاذية.
فتح الباب بصمت بينما أومض الظل.
تحت ضوء القمر القرمزي، كشف المتسلل جلدًا بنيًا مائلًا إلى الأصفر، ومخططًا ناعمًا، وشعرًا أسود مجعدًا قصيرًا. من الواضح أنه قد إنحدر من القارة الجنوبية.
هذه المرة، فتح علبة سيجاره الحديدية مباشرة وأطلق سراح الدمية المتحركة الروح.
وبهالة باردة قاتمة، وقف بجانب الباب ونظر إلى ريتشاردسون، قائلاً بصوت عميق، “هل قررت؟
كانت هذه السيدة ترتدي فستانًا أحمر، لكنها لم تكن تبدو مبهرجة. ابتسمت لدواين دانتيس وقالت، “لقد لاحظت أنك لا تستمتع بشرب الكحول.”
كان السؤال الذي طرحه كلاين على أروديس سابقًا هو أين يمكنه الحصول على غرض غامض يمكن أن يسرق قوى تجاوز الآخرين، وكانت إحدى الإجابات التي تلقاها هازل ماخت!
“لا تصدق أنه يمكنك الحصول على حياتك الهادئة بالمغادرة. في داخلك تتدفق دماء أتباع الموت. مقدرٌ لك التخلي عن كل شيء لاستعادة مجد الإله.”
أعطته واهانا نظرة عميقة وثاقبة وهي ترفع كأس النبيذ الأحمر في يدها.
“فكر في والدتك المتوفاة. فكر في الإهانات التي تعرضت لها ذات مرة. هل تتمنى أن يكبر طفلك تحت النظرات المحتقرة للآخرين، ليكون خادمًا للآخرين إلى الأبد؟”
“ولكن، ما الذي يمكنني أن أفعله…” أخفض ريتشاردسون رأسه بينما قال بصعوبة كبيرة.
بعد مشاهدة جادة لشخصية هازل ماخت تختفي من الدرج، شعرت كلاين أنها كانت في عجلة من أمرها ولم تكن مذعورة.
“ولكن، ما الذي يمكنني أن أفعله…” أخفض ريتشاردسون رأسه بينما قال بصعوبة كبيرة.
ثووود!
بعد ذلك مباشرةً، تركت هازل يدها اليسرى، ونظفت أي آثار، مضت إلى الأمام وذقنها مرفوع قليلاً، وسحبت جرس الباب.
“انتظر المهمة”. أصبح صوت المتسلل ألطف.
كانت تعرف ابنتها جيدًا، وقد أضافت الجملة الأخيرة عن عمد؛ وإلا، من غير المرجح أن تكون هازل مهتمة بإعطاء إجابة مفصلة.
بعد قرقعة الكؤوس وأخذ رشفة، اعتذر كلاين بأدب ووضع كوبه وتوجه إلى الحمام.
لم يلتزم ريتشاردسون بإجابة بينما بدا وكأنه يكافح داخليًا.
لم يكن هذا بسبب رغبته في التوجه فوق الضباب الرمادي، ولكن كان ذلك فقط بسبب الآثار السلبية لناقوس الموت. لقد شرب الكثير من الماء وكان بحاجة لقضاء حاجته.
أما المتسلل فلم يبدو وكأنه قد إهتم بتردده. لقد عامل الأمر كما لو أن ريتشاردسون قد وافق، استدار، غادر الغرفة، وتتبع خطواته إلى الوراء.
لم يلتزم ريتشاردسون بإجابة بينما بدا وكأنه يكافح داخليًا.
‘أتباع الموت… شخص من الأسقفية المقدسة أم منظمة أخرى تحاول استعادة بالام؟’ بعد أن شهد كل شيء، انحنى كلاين إلى السرير وقال بصمت، ‘أي مهمة سيعطونها لريتشاردسون؟ سرقة أموالي لتوفير الأموال للمنظمة؟ أم أنهم سيخلقون حادث إرهابي في إحدى حفلات المجتمع الراقي الراقصة؟’
فجأة، رأى شخصية تقفز من يساره. تهرب وهو يشد قبضته ويلقى لكمة.
في تلك اللحظة، كان المتسلل قد نزل من الشرفة، ومر عبر الحديقة، وانقلب فوق السياج المحيط ذو القضبان الفولاذية.
لم يلتزم ريتشاردسون بإجابة بينما بدا وكأنه يكافح داخليًا.
كان السؤال الذي طرحه كلاين على أروديس سابقًا هو أين يمكنه الحصول على غرض غامض يمكن أن يسرق قوى تجاوز الآخرين، وكانت إحدى الإجابات التي تلقاها هازل ماخت!
فجأة، رأى شخصية تقفز من يساره. تهرب وهو يشد قبضته ويلقى لكمة.
ثووود!
بمجرد أن وضع الكأس، رأى مدرسة آداب السلوك، واهانا هيزن نقترب منه بصحن.
أصابت اللكمة الشكل الأسود، لكنها اخترقت من خلاله مباشرة. بدا الأمر وكأنه ضرب ظله الذي أحدثه مصباح الشارع.
في غضون ذلك، تعرض لضربة قوية في مؤخرة رأسه حيث أغمي عليه على الأرض.
لم تكن هازل متغطرسة عند مواجهة والدتها. لقد قالت بعد بعض التفكير، “إنه ليس مألوف بهذه الحلقة، ويذكر بسهولة الموضوعات التي يمكن أن تكون مسيئة، لكنه خبير بشكل كبيرة.”
ظهرت شخصية هازل على الفور خلف المتسلل بينما كانت ترتدي تعبيرًا متحمسًا. كان الأمر كما لو أنها أكملت عملية احتيال ناجحة.
إذا كان كلاين شخصًا عاديًا حقًا، فلن يكون الأمر مهمًا- يسمح لصقور الليل بإجراء تحقيقهم. ومع ذلك، لم يكن متجاوز بالتسلسل 5 فحسب، بل كان يخطط أيضًا لسرقة غرض من خلف بوابة تشانيس. لم يكن يرغب في حدوث أي انتكاسات خارجية لإفساد خططه، وإلا فسيتعين عليه تغيير هويته مرة أخرى.
في وقت متأخر من الليل، قامت هازل من السرير. مع رؤيتها الليلية، غيرت إلى ملابس سهلت الحركة.
سرعان ما كبحت عواطفها بينما حافظت على سلوكها المتغطرس. لقد التفتت لتنظر إلى البوابات المعدنية السوداء لـ160 شارع بوكلوند.
ثنت هذه الفتاة ظهرها وأمسكت المتسلل من ذراعه وهي تسحبه إلى عتبة باب دواين دانتيس.
‘إذا قمت بإنهاء خدمات ريتشاردسون، فسيكون ذلك بمثابة دفعه إلى الهاوية على الرغم من رغبته في حياة هادئة. سوف أجبره على الاختلاط بهؤلاء الناس… للأسف، لدى دواين دانتيس “مهمة”؛ وإلا، لن يكون من الصعب مساعدته في المرور…’ تنهد كلاين بينما كان يفكر.
بعد ذلك مباشرةً، تركت هازل يدها اليسرى، ونظفت أي آثار، مضت إلى الأمام وذقنها مرفوع قليلاً، وسحبت جرس الباب.
ثم غادرت بسرعة متجهةً مباشرة إلى منزلها عبر ظلال الشارع.
وعلى مصباح الشارع خارج الوحدة 160، على البوابة المعدنية السوداء كانت هناك قطعة من الزجاج. لقد عكست صورة شخص يرتدي معطف أحمر داكن وقبعة مثلثة قديمة. لقد شهد العملية برمتها.
ثووود!
سرعان ما ساد الصمت القاعة حيث كانت السيدة ريانا تراقب الخدم أثناء قيامهم بتنظيف المنطقة. في هذه الأثناء، دعت ابنتها هازل ماخت.
“ماضيك مليء بالغموض. هذا أمر جذاب للغاية للعديد من الشابات.”
…
ثووود!
“نخبك.”
‘كيف يجب أن أتعامل مع هذا…’ داخل الغرفة، كان كلاين في حيرة من أمره.
فووو… تنفست ريانا بإرتياح بصمت بينما لم تعد قلقة بشأن المشكلة من قبل. كان هذا لأن هازل كانت فتاة وجدت الكذب تحتها.
بالطبع، كان يعرف كيف يكبح جماح نفسه. لم يستخدم قوى التجاوز خاصته كعديم وجه لإزالة إصبع لإثبات مدى تصميمه عند أداء القسم السابق.
كان يعلم أن هازل كانت تقوم بعمل مجهول جيد لجارها بالقضاء على متسلل، ولكن بهذه الطريقة، إذا كان رئيس الخدم سيقدم بلاغًا للشرطة، فسيتم التحقيق في الأمر بالتفصيل، مما يؤدي إلى نقل الأمر إلى صقور الليل. وعندما يحين الوقت، سيصبح من ضرب المتسلل فاقدًا للوعي سؤالًا مهمًا.
“ولكن، ما الذي يمكنني أن أفعله…” أخفض ريتشاردسون رأسه بينما قال بصعوبة كبيرة.
إذا كان كلاين شخصًا عاديًا حقًا، فلن يكون الأمر مهمًا- يسمح لصقور الليل بإجراء تحقيقهم. ومع ذلك، لم يكن متجاوز بالتسلسل 5 فحسب، بل كان يخطط أيضًا لسرقة غرض من خلف بوابة تشانيس. لم يكن يرغب في حدوث أي انتكاسات خارجية لإفساد خططه، وإلا فسيتعين عليه تغيير هويته مرة أخرى.
مع رقصه، وتناول الطعام، والدردشة، والأكل مرة أخرى، انتهت الحفلة الراقصة ببطء مع توديع الضيوف الواحد تلو الآخر.
لم يكن سوى مقر إقامة دواين دانتيس.
لكي يكون صريحًا، كان الحل الأول له هو إيجاد طريقة لإنهاء خدمات ريتشاردسون.
بدت هازل وكأنها شعرت بأفكار والدتها وقالت بلا عاطفة، “أنا أحب الرجال الأقوياء بدرجة كافية فقط”.
مع رقصه، وتناول الطعام، والدردشة، والأكل مرة أخرى، انتهت الحفلة الراقصة ببطء مع توديع الضيوف الواحد تلو الآخر.
ومع ذلك، فإن ما سمعه غير رأيه قليلاً.
‘إذا قمت بإنهاء خدمات ريتشاردسون، فسيكون ذلك بمثابة دفعه إلى الهاوية على الرغم من رغبته في حياة هادئة. سوف أجبره على الاختلاط بهؤلاء الناس… للأسف، لدى دواين دانتيس “مهمة”؛ وإلا، لن يكون من الصعب مساعدته في المرور…’ تنهد كلاين بينما كان يفكر.
بعد عشر ثوانٍ، وقف المتسلل فاقد الوعي فجأة، كسر رقبته، واختبأ في الظلال القريبة. وفي هذه اللحظة، كان رئيس الخدم والتر قد خرج من باب المنزل الرئيسي بعد سماعه جرس الباب.
~~~~~~~~~~
…
الفصول المتبقية: 74
“انتظر المهمة”. أصبح صوت المتسلل ألطف.
فصول اليوم أرجوا أن تكون قد أعجبتكم
ليس عندي نت وأنا أكتب في هذا الأن??? لا أستطيع إلا إنتظار النت لإطلاق الفصول
في تلك اللحظة، كان المتسلل قد نزل من الشرفة، ومر عبر الحديقة، وانقلب فوق السياج المحيط ذو القضبان الفولاذية.
المهم ذلك كل شيئ لليوم، أراكم غدا إن شاء الله
في غضون ذلك، تعرض لضربة قوية في مؤخرة رأسه حيث أغمي عليه على الأرض.
إذا كان كلاين شخصًا عاديًا حقًا، فلن يكون الأمر مهمًا- يسمح لصقور الليل بإجراء تحقيقهم. ومع ذلك، لم يكن متجاوز بالتسلسل 5 فحسب، بل كان يخطط أيضًا لسرقة غرض من خلف بوابة تشانيس. لم يكن يرغب في حدوث أي انتكاسات خارجية لإفساد خططه، وإلا فسيتعين عليه تغيير هويته مرة أخرى.
إستمتعوا~~~~~~~
‘كيف يجب أن أتعامل مع هذا…’ داخل الغرفة، كان كلاين في حيرة من أمره.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
