نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-762

مجتمع إعادة تأسيس الأمة.

مجتمع إعادة تأسيس الأمة.

762: مجتمع إعادة تأسيس الأمة.

في صباح اليوم التالي، نهض واغتسل وكأن شيئ لم يحدث. ثم انتظر خادمه الشخصي ليقوم بتغيير ملابسه.

 

أجاب المتسلل بصراحة: “جودوتبوس. أنا من عصابة الهيكل العظمي الأسود”.

 

“الجميع يبدأ بخبرة صفرية. القليل منهم ينشؤون بخبرة. فكر في الأمر مرةً أخرى، وأعطني إجابتك النهائية غدا.”

عند البوابة، استخدم والتر الضوء من مصابيح الشوارع واكتشف أنه لم يوجد أحد في الخارج من خلال الفتحات. كان الشارع صامت.

“أعتقد أنني أفتقر إلى القدرة على أن أكون خادم شخصي. في حفلة الليلة الماضية، أدركت مدى نقصي عندما كنت أتفاعل مع خدم الضيوف الآخرين الشخصيين.”

 

 

 

“لماذا ا؟” نظر كلاين إلى نفسه في المرآة وهو يعدل سترته.

للحظة، شك والتر في أنه سمع خطأ وأن جرس الباب لم يدق!

 

 

قال غودوتبوس بصراحة: “تعرفنا على بعضنا البعض في قصر في شرقب بالام. في ذلك الوقت، كنا عبيد.”

 

 

لقد ركز نفسه، وسرعان ما سار إلى أماكن الخدم في الجزء الخلفي من المجمع. أيقظ بعض الخدم وحملهم على حمل بنادق صيد مزدوجة الفوهات ليبدأوا في القيام بدوريات في المبنى الرئيسي لمنع أي سارق أو لص من التسلل.

 

 

 

 

بوووم!

لم يذهب والتر إلى الشرطة على الفور، لأنه لم يحدث شيء بعد. ربما كان جرس الباب السابق مزحة من متشرد.

 

 

انحنى سينور، بحث في جيوب المتسلل ووجد 7 سولي و 11 بنس، بالإضافة إلى أكياس قماش صغيرة تحتوي على أنواع مختلفة من المساحيق.

 

 

في هذه الأثناء، تحت المجاري المجاورة، كان المتسلل يمسك بالمقابض المعدنية وهو يتجه ببطء نحو المنطقة غير المضاءة.

 

 

 

 

كان من المحتمل جد أن يكون متجاوز من مسار جامع الجثث منحدر من بالام. حتى لو لم يصل إلى التسلسل 7 الوسيط الروحي، كان من الطبيعي جد بالنسبة له تحضير مساحيق الأعشاب والزيوت الأساسية والمستخلصات. فبعد كل شيء، لم يتم استخدام هذه المواد لتوجيه الأرواح فقط.

سرعان ما توقف، وانحنى مرة أخرى على الحائط المغطى بالطحالب، لقد انزلق ببطء للجلوس على الأرض القذرة.

 

 

 

 

 

أغمضت عيناه مرة أخرى كما لو كان لا يزال في حالة فاقد للوعي. أمامه، ظهر على الفور رجل في منتصف العمر يرتدي معطف أحمر داكن وقبعة مثلثة قديمة. لم يكن سوى دمية كلاين المتحركة، الروح سينور.

 

 

 

 

 

انحنى سينور، بحث في جيوب المتسلل ووجد 7 سولي و 11 بنس، بالإضافة إلى أكياس قماش صغيرة تحتوي على أنواع مختلفة من المساحيق.

 

 

 

 

 

داخل الغرفة، تحكم كلاين عن بعد في دميته المتحركة من على بعد عشرات الأمتار. عندما تعرف على المساحيق، اكتشف أن نظرياته كانت صحيحة. كانوا جميعا مساحيق عشبية في مجال الموت. ويمكن استخدام جزء منهم لتوجيه الروح!

 

 

 

 

لقد واصل السيطرة على سينور لاستجواب جودوتبوس، وحصل على الكثير من المعلومات فيما يتعلق بجمعية الحياة الأبدية، وجمعية إعادة تأسيس أمة بالام الشرقية، وعصابة الجمجمة السوداء بينما أكد أن أيدي جودوتبوس وعصابته قد كانت ملطخة بدماء الأبرياء.

كان من المحتمل جد أن يكون متجاوز من مسار جامع الجثث منحدر من بالام. حتى لو لم يصل إلى التسلسل 7 الوسيط الروحي، كان من الطبيعي جد بالنسبة له تحضير مساحيق الأعشاب والزيوت الأساسية والمستخلصات. فبعد كل شيء، لم يتم استخدام هذه المواد لتوجيه الأرواح فقط.

دخل ريتشاردسون في صمت بينما أنهى عمله بمهارة.

 

وفي هذه المرحلة، لم يعد الخدم في 160 شارع بوكلوند، الذين كانوا يستخدمون بنادق صيد مزدوجة الماسورة، يقظين أثناء القيام بدورياتهم. لقد بدا وكأنهم ظنوا أن أي خطر كامن قد مضى.

 

“كنا في الأصل أعضاء في مجتمع إعادة تأسيس أمة بالام. أنشأنا عصابة الهيكل العظمي الأسود لفهم المعلومات المختلفة والحصول على الأموال. ماعدا ذلك، لدينا أيضا مهمة أخرى. وهي البحث عن أي أغراض تتعلق بالموت وإرسالها إلى القارة الجنوبية.

على الفور، سيطر كلاين على سينور لإقامة طقس للصلاة إلى الأحمق.

 

 

 

 

“جودوتبوس، هل تريد دخان؟” قام العضو من قبل بتسليمه سيجارة.

ثم ذهب فوق الضباب الرمادي للرد، مما سمح لسينور بإكمال ما تبعه.

 

 

 

 

“أعتقد أنني أفتقر إلى القدرة على أن أكون خادم شخصي. في حفلة الليلة الماضية، أدركت مدى نقصي عندما كنت أتفاعل مع خدم الضيوف الآخرين الشخصيين.”

بعد القيام بكل هذا، عاد إلى العالم الحقيقي واستمر في السيطرة على سينور، مما سمح له بتوجيه الروح.

 

 

 

 

 

عبر عاصفة من الومضات، رأى كلاين روح المتسلل. بدا خذر، ضبابي وشفاف.

بعد الانتهاء من توجيه الروح وإزالة أي آثار، انتظر ثلاثين دقيقة قبل السماح للروح بالدخول إلى جسد جودوتبوس، والتحكم فيه ليخرج من المجاري ويعود مرة أخرى إلى ظلال الشوارع.

 

 

 

‘عصابة الهيكل العظمي الأسود. أعتقد أنها عصابة تنشط حول حدود القسم الشرقي ومنطقة الرصيف بالقرب من منطقة جسر باكلوند. إنها مليئة بشكل أساسي بأشخاص من تراث بالام. على الرغم من أنهم ليسوا بربريين وبائسين مثل عصابة زمانجر، إلا أنهم ليسوا غرباء عن العنف…’ بينما تذكر كلاين المعلومات الاستخباراتية التي جمعها سابقا، لقد جعل سينور يستمر في التساؤل:

“ما اسمك؟ إلى أي فصيل تنتمي؟” سأل سينور بصوت عميق.

 

 

أثناء التقليب، تجمدت نظرته بينما ركز على مقال:

 

“لأجل لهذا القناع، نحتاج إلى إرسال شخص ما للتسلل إلى منزل الإيرل وولف كخادم أو التسلل خلال إحدى الحفلات الراقصة والمآدب التي يستضيفها. وريتشاردسون خيار ممتاز. ليس لديه تاريخ مع أي من المنظمات الأخرى، وهو خادم متمرس”.

أجاب المتسلل بصراحة: “جودوتبوس. أنا من عصابة الهيكل العظمي الأسود”.

 

 

 

 

“لأجل لهذا القناع، نحتاج إلى إرسال شخص ما للتسلل إلى منزل الإيرل وولف كخادم أو التسلل خلال إحدى الحفلات الراقصة والمآدب التي يستضيفها. وريتشاردسون خيار ممتاز. ليس لديه تاريخ مع أي من المنظمات الأخرى، وهو خادم متمرس”.

‘عصابة الهيكل العظمي الأسود. أعتقد أنها عصابة تنشط حول حدود القسم الشرقي ومنطقة الرصيف بالقرب من منطقة جسر باكلوند. إنها مليئة بشكل أساسي بأشخاص من تراث بالام. على الرغم من أنهم ليسوا بربريين وبائسين مثل عصابة زمانجر، إلا أنهم ليسوا غرباء عن العنف…’ بينما تذكر كلاين المعلومات الاستخباراتية التي جمعها سابقا، لقد جعل سينور يستمر في التساؤل:

‘بالحديث عن ذلك، هناك بالفعل مثل هذا الموقف. في الحفلة اليوم، ذكر عدد قليل من السيدات أن بعض النبلاء الذين يعانون من ضائقة مالية سيبيعون الكثير من أراضيهم ومنازلهم، ويصرفون أيضا جميع خدمهم تقريبا، تاركين أقل من عشرة لخدمتهم، وذلك بالكاد للحفاظ على أسلوب حياة لائق. عندما تكون هناك حفلات أو مآدب كبيرة الحجم تتطلب قوة بشرية، فإنهم سينفقون الأموال لتوظيف مجموعة من العمال المؤقتين من جمعية مساعدة خدم الأسرة لمواكبة المتطلب…’

 

تردد جودوتبوس للحظة وقال، “جمعية الحياة الأبدية. أولئك الذين يؤمنون بالموت سيحصلون على الحياة الأبدية في العالم السفلي بمجرد مغادرتهم العالم الحقيقي المليء بالألم والحزن.”

 

 

“ماذا تفعل في الأساس؟ لماذا تبحث عن ريتشاردسون؟”

“جودوتبوس، هل تريد دخان؟” قام العضو من قبل بتسليمه سيجارة.

 

 

 

 

أجاب جودوتبوس في حالة مشوشة: “نحن نحارب من أجل الإله.”

 

 

خلال هذه العملية، كان دائما يقلبها أولاً ويضع المقالات الأكثر إثارة للاهتمام في الأعلى.

 

 

“كنا في الأصل أعضاء في مجتمع إعادة تأسيس أمة بالام. أنشأنا عصابة الهيكل العظمي الأسود لفهم المعلومات المختلفة والحصول على الأموال. ماعدا ذلك، لدينا أيضا مهمة أخرى. وهي البحث عن أي أغراض تتعلق بالموت وإرسالها إلى القارة الجنوبية.

 

 

 

 

على الفور، سيطر كلاين على سينور لإقامة طقس للصلاة إلى الأحمق.

“هذه المرة، حصلنا على معلومات مؤكدة تفيد بأنه في مجموعة الإيرل وولف هناك قناع أخرج من ضريح عائلة إيغرز. هذه العائلة من نسل الإله.”

 

 

“جيد جدا.” أطلق العضو نظرة سريعة على جودوتبوس، وأفسح المجال له، وأعطاه المرور.

 

 

“لأجل لهذا القناع، نحتاج إلى إرسال شخص ما للتسلل إلى منزل الإيرل وولف كخادم أو التسلل خلال إحدى الحفلات الراقصة والمآدب التي يستضيفها. وريتشاردسون خيار ممتاز. ليس لديه تاريخ مع أي من المنظمات الأخرى، وهو خادم متمرس”.

 

 

 

 

762: مجتمع إعادة تأسيس الأمة.

‘غالبا ما يكون خدام النبلاء “موروثين”. من الواضح أنه ليس من السهل التسلل… سيتم توظيفهم لأجل وظائف قصيرة الأجل إذا كانت هناك حاجة مفاجئة إلى الكثير من القوى العاملة…’

 

 

 

 

عند البوابة، استخدم والتر الضوء من مصابيح الشوارع واكتشف أنه لم يوجد أحد في الخارج من خلال الفتحات. كان الشارع صامت.

‘بالحديث عن ذلك، هناك بالفعل مثل هذا الموقف. في الحفلة اليوم، ذكر عدد قليل من السيدات أن بعض النبلاء الذين يعانون من ضائقة مالية سيبيعون الكثير من أراضيهم ومنازلهم، ويصرفون أيضا جميع خدمهم تقريبا، تاركين أقل من عشرة لخدمتهم، وذلك بالكاد للحفاظ على أسلوب حياة لائق. عندما تكون هناك حفلات أو مآدب كبيرة الحجم تتطلب قوة بشرية، فإنهم سينفقون الأموال لتوظيف مجموعة من العمال المؤقتين من جمعية مساعدة خدم الأسرة لمواكبة المتطلب…’

 

 

 

 

 

‘أيضا، يمتلك الإيرل وولف قناع من نسل عائلة الموت. أذكر أن الاسم الأخير للسيد أزيك هو إيغرز… للأسف، لا أرغب في أن تزعجني أي حوادث في الوقت الحالي؛ وإلا، لربما توصلت إلى طريقة لمساعدة السيد أزيك في الحصول على هذا القناع…’ تمتم كلاين بصمت وأجبر سينور على مواصلة السؤال:

 

 

 

 

نظر جميع الحاضرين إلى جودوتبوس بنظرة مذهولة، في حيرة من أمرهم لما حدث.

“كيف تعرف ريتشاردسون؟”

بعد ثوانٍ، ظهر سينور بمعطفه الأحمر الداكن بجانبه، مع بعض علامات الاحتراق.

 

 

 

كان ريتشاردسون قد فكر بالفعل في عذر.

قال غودوتبوس بصراحة: “تعرفنا على بعضنا البعض في قصر في شرقب بالام. في ذلك الوقت، كنا عبيد.”

 

 

 

 

 

“من بين العبيد، كان هناك أشخاص ينشرون إيمان الموت سرا. لم يسعني أنا وريتشاردسون، والدته، إلا أن نؤمن بالموت في مثل هذه الحياة. لقد انضممنا سرا إلى منظمة كان لها تأثير كبير بين العبيد هناك.”

 

 

‘لسوء الحظ، لن أتمكن من التقاط خصائص التجاوز؛ وإلا، لن يبدو الأمر وكأنه حادث… سيكون بالتأكيد مريب إذا لم يكن لدى المستويات العليا من عصابة الهيكل العظمي الأسود أي متجاوزين…’ تنهد كلاين بصمت وهو يمسح أي آثار قبل إنهاء الاستدعاء والعودة فوق اللون الرمادي ضباب.

 

 

“في وقت لاحق، توفيت والدة ريتشاردسون بسبب المرض، وتم إحضاره إلى باكلوند، بينما بقيت في غربي بالام قبل أن أجد فرصة للهروب.”

 

 

 

 

 

“بعد بضع سنوات، تم إرسالي إلى باكلوند، وقد صادفت ريتشاردسون. لقد نسي بالفعل وفاة والدته والإساءة التي تلقاها من قبل. لقد نسي إيمانه بالإله، وتآكلت إرادته بسبب ما تسمى حياة سلمية!”

 

 

لقد واصل السيطرة على سينور لاستجواب جودوتبوس، وحصل على الكثير من المعلومات فيما يتعلق بجمعية الحياة الأبدية، وجمعية إعادة تأسيس أمة بالام الشرقية، وعصابة الجمجمة السوداء بينما أكد أن أيدي جودوتبوس وعصابته قد كانت ملطخة بدماء الأبرياء.

 

 

“لتفاديّ، ارتكب الأخطاء عمداً واستمر في تبديل أصحاب العمل، لكن كيف سيكون بإمكانه أن يخمن أن رفيقه السابق لم يعد إنسان عادي!”

على الفور، سيطر كلاين على سينور لإقامة طقس للصلاة إلى الأحمق.

 

 

 

“بعد بضع سنوات، تم إرسالي إلى باكلوند، وقد صادفت ريتشاردسون. لقد نسي بالفعل وفاة والدته والإساءة التي تلقاها من قبل. لقد نسي إيمانه بالإله، وتآكلت إرادته بسبب ما تسمى حياة سلمية!”

‘لكل فرد الحق في الاختيار طالما أنه لا يؤذي الآخرين. ومع ذلك، أنا وريتشاردسون نوعان مختلفان من الناس…’ في الغرفة، أغمض كلاين عينيه وجعل سينور يسأل بصوت عميق، “ما هي المنظمة المؤثرة جدا بين العبيد؟”

“لتفاديّ، ارتكب الأخطاء عمداً واستمر في تبديل أصحاب العمل، لكن كيف سيكون بإمكانه أن يخمن أن رفيقه السابق لم يعد إنسان عادي!”

 

في هذه الأثناء، تحت المجاري المجاورة، كان المتسلل يمسك بالمقابض المعدنية وهو يتجه ببطء نحو المنطقة غير المضاءة.

 

 

تردد جودوتبوس للحظة وقال، “جمعية الحياة الأبدية. أولئك الذين يؤمنون بالموت سيحصلون على الحياة الأبدية في العالم السفلي بمجرد مغادرتهم العالم الحقيقي المليء بالألم والحزن.”

خلال هذه العملية، كان دائما يقلبها أولاً ويضع المقالات الأكثر إثارة للاهتمام في الأعلى.

 

قام “جودوتبوس” بمسح المنطقة ووجد متفجرات عالية القوة ومجموعة من البنادق مكدسة في زاوية المنزل. اجتمع عدد قليل من كبار الشخصيات من عصابة الهيكل العظمي الأسود معا، لمناقشة شيء ما.

 

 

‘جمعية الحياة الأبدية… أنا أعرفها. إنها فرع من الأسقفية المقدسة…’ بصفته صقر ليل سابق، كان كلاين يعرف الكثير عن مثل هذه الأمور.

 

 

دخل ريتشاردسون في صمت بينما أنهى عمله بمهارة.

 

 

لقد واصل السيطرة على سينور لاستجواب جودوتبوس، وحصل على الكثير من المعلومات فيما يتعلق بجمعية الحياة الأبدية، وجمعية إعادة تأسيس أمة بالام الشرقية، وعصابة الجمجمة السوداء بينما أكد أن أيدي جودوتبوس وعصابته قد كانت ملطخة بدماء الأبرياء.

 

 

 

 

“…”

بعد الانتهاء من توجيه الروح وإزالة أي آثار، انتظر ثلاثين دقيقة قبل السماح للروح بالدخول إلى جسد جودوتبوس، والتحكم فيه ليخرج من المجاري ويعود مرة أخرى إلى ظلال الشوارع.

عند البوابة، استخدم والتر الضوء من مصابيح الشوارع واكتشف أنه لم يوجد أحد في الخارج من خلال الفتحات. كان الشارع صامت.

 

تظاهر كلاين كما لو أنه لم يلاحظ أي شيء بينما واصل النوم في غرفة نومه الرئيسية. ومع ذلك، فقد أقام بالفعل طقوس لاستدعاء نفسه والرد عليه. مع صافرة أزيك النحاسية، وعلبة السيجار الحديدية، والجوع الزاحف، ترك مكان إقامته بصمت على شكل روح.

 

تردد جودوتبوس للحظة وقال، “جمعية الحياة الأبدية. أولئك الذين يؤمنون بالموت سيحصلون على الحياة الأبدية في العالم السفلي بمجرد مغادرتهم العالم الحقيقي المليء بالألم والحزن.”

وفي هذه المرحلة، لم يعد الخدم في 160 شارع بوكلوند، الذين كانوا يستخدمون بنادق صيد مزدوجة الماسورة، يقظين أثناء القيام بدورياتهم. لقد بدا وكأنهم ظنوا أن أي خطر كامن قد مضى.

 

 

ثم ألقى القليل من أعواد الثقاب المحترقة في الزاوية حيث كانت المتفجرات سريعة الاشتعال.

 

 

تظاهر كلاين كما لو أنه لم يلاحظ أي شيء بينما واصل النوم في غرفة نومه الرئيسية. ومع ذلك، فقد أقام بالفعل طقوس لاستدعاء نفسه والرد عليه. مع صافرة أزيك النحاسية، وعلبة السيجار الحديدية، والجوع الزاحف، ترك مكان إقامته بصمت على شكل روح.

 

 

“أعتقد أنني أفتقر إلى القدرة على أن أكون خادم شخصي. في حفلة الليلة الماضية، أدركت مدى نقصي عندما كنت أتفاعل مع خدم الضيوف الآخرين الشخصيين.”

 

“لأجل لهذا القناع، نحتاج إلى إرسال شخص ما للتسلل إلى منزل الإيرل وولف كخادم أو التسلل خلال إحدى الحفلات الراقصة والمآدب التي يستضيفها. وريتشاردسون خيار ممتاز. ليس لديه تاريخ مع أي من المنظمات الأخرى، وهو خادم متمرس”.

تبع خلف جودوتبوس وحافظ باستمرار على مسافة ثمانين متراً. مستخدما الدمية المتحركة خاصته لامتلاك هذا “الرهينة”، لقد جعله يلف حول شارع آخر وركوب عربة إيجار على جانب الطريق.

 

 

خلال هذه العملية، كان دائما يقلبها أولاً ويضع المقالات الأكثر إثارة للاهتمام في الأعلى.

 

 

بعد حوالي الساعة، عاد جودوتبوس إلى مقر عصابة الهيكل العظمي الأسود، وهو منزل صغير يقع بالقرب من الأرصفة.

 

 

 

 

 

كان هناك الكثير من الأسلحة النارية مخبأة هنا، مع العديد من النشطاء الذين تم إرسالهم من جمعية إعادة تأسيس أمة شرقي بالام. لقد شكلوا الرتب العليا من عصابة الهيكل العظمي الأسود.

 

 

 

 

 

تابعا الطريقة التي تم الاتفاق عليها طرق “جودوتبوس” الباب، وقال لعضو جاء نحوه “استسلم ريتشاردسون”.

“جيد جدا.” أطلق العضو نظرة سريعة على جودوتبوس، وأفسح المجال له، وأعطاه المرور.

 

 

 

 

“جيد جدا.” أطلق العضو نظرة سريعة على جودوتبوس، وأفسح المجال له، وأعطاه المرور.

 

 

 

 

“أعتقد أنني أفتقر إلى القدرة على أن أكون خادم شخصي. في حفلة الليلة الماضية، أدركت مدى نقصي عندما كنت أتفاعل مع خدم الضيوف الآخرين الشخصيين.”

قام “جودوتبوس” بمسح المنطقة ووجد متفجرات عالية القوة ومجموعة من البنادق مكدسة في زاوية المنزل. اجتمع عدد قليل من كبار الشخصيات من عصابة الهيكل العظمي الأسود معا، لمناقشة شيء ما.

 

 

‘هذا…’ هز ريتشاردسون رأسه، مشتبها في أنه قد كان يحلم.

 

عبر عاصفة من الومضات، رأى كلاين روح المتسلل. بدا خذر، ضبابي وشفاف.

“جودوتبوس، هل تريد دخان؟” قام العضو من قبل بتسليمه سيجارة.

 

 

 

 

 

كانت هذه سيجارة مصممة لتفضيلات القارة الجنوبية. كانت مصنوعة من أوراق التبغ المجففة الممزوجة بكميات ضئيلة من الأعشاب.

دخل ريتشاردسون في صمت بينما أنهى عمله بمهارة.

 

“لأجل لهذا القناع، نحتاج إلى إرسال شخص ما للتسلل إلى منزل الإيرل وولف كخادم أو التسلل خلال إحدى الحفلات الراقصة والمآدب التي يستضيفها. وريتشاردسون خيار ممتاز. ليس لديه تاريخ مع أي من المنظمات الأخرى، وهو خادم متمرس”.

 

 

استلم جودوتبوس السيجارة وأخذ صندوق من أعواد الثقاب من الطاولة، وأخرج بعض العصي، وأشعلها.

 

 

 

 

 

ثم ألقى القليل من أعواد الثقاب المحترقة في الزاوية حيث كانت المتفجرات سريعة الاشتعال.

“الجميع يبدأ بخبرة صفرية. القليل منهم ينشؤون بخبرة. فكر في الأمر مرةً أخرى، وأعطني إجابتك النهائية غدا.”

 

 

 

 

“…”

 

 

بعد الانتهاء من توجيه الروح وإزالة أي آثار، انتظر ثلاثين دقيقة قبل السماح للروح بالدخول إلى جسد جودوتبوس، والتحكم فيه ليخرج من المجاري ويعود مرة أخرى إلى ظلال الشوارع.

 

 

نظر جميع الحاضرين إلى جودوتبوس بنظرة مذهولة، في حيرة من أمرهم لما حدث.

 

 

 

 

بعد ثوانٍ، ظهر سينور بمعطفه الأحمر الداكن بجانبه، مع بعض علامات الاحتراق.

بوووم!

 

 

 

 

“أعتقد أنني أفتقر إلى القدرة على أن أكون خادم شخصي. في حفلة الليلة الماضية، أدركت مدى نقصي عندما كنت أتفاعل مع خدم الضيوف الآخرين الشخصيين.”

على مقعد عام على بعد عشرات الأمتار، جلس كلاين هناك بينما اشتعلت النيران خلفه، وعاصفة من الهواء الساخن تتدفق من المنزل.

نظر جميع الحاضرين إلى جودوتبوس بنظرة مذهولة، في حيرة من أمرهم لما حدث.

 

 

 

 

بعد ثوانٍ، ظهر سينور بمعطفه الأحمر الداكن بجانبه، مع بعض علامات الاحتراق.

 

 

 

 

بعد ذلك، تراجع خطوة وحنى رأسه.

أمسك الروح بيده على صدره وانحنى قبل أن يعود داخل العملة الذهبية داخل علبة السيجار الحديدية.

تبع خلف جودوتبوس وحافظ باستمرار على مسافة ثمانين متراً. مستخدما الدمية المتحركة خاصته لامتلاك هذا “الرهينة”، لقد جعله يلف حول شارع آخر وركوب عربة إيجار على جانب الطريق.

 

 

 

 

‘لسوء الحظ، لن أتمكن من التقاط خصائص التجاوز؛ وإلا، لن يبدو الأمر وكأنه حادث… سيكون بالتأكيد مريب إذا لم يكن لدى المستويات العليا من عصابة الهيكل العظمي الأسود أي متجاوزين…’ تنهد كلاين بصمت وهو يمسح أي آثار قبل إنهاء الاستدعاء والعودة فوق اللون الرمادي ضباب.

 

 

 

 

في صباح اليوم التالي، نهض واغتسل وكأن شيئ لم يحدث. ثم انتظر خادمه الشخصي ليقوم بتغيير ملابسه.

 

 

 

تظاهر كلاين كما لو أنه لم يلاحظ أي شيء بينما واصل النوم في غرفة نومه الرئيسية. ومع ذلك، فقد أقام بالفعل طقوس لاستدعاء نفسه والرد عليه. مع صافرة أزيك النحاسية، وعلبة السيجار الحديدية، والجوع الزاحف، ترك مكان إقامته بصمت على شكل روح.

دخل ريتشاردسون في صمت بينما أنهى عمله بمهارة.

 

 

 

 

 

بعد ذلك، تراجع خطوة وحنى رأسه.

داخل الغرفة، تحكم كلاين عن بعد في دميته المتحركة من على بعد عشرات الأمتار. عندما تعرف على المساحيق، اكتشف أن نظرياته كانت صحيحة. كانوا جميعا مساحيق عشبية في مجال الموت. ويمكن استخدام جزء منهم لتوجيه الروح!

 

“بعد بضع سنوات، تم إرسالي إلى باكلوند، وقد صادفت ريتشاردسون. لقد نسي بالفعل وفاة والدته والإساءة التي تلقاها من قبل. لقد نسي إيمانه بالإله، وتآكلت إرادته بسبب ما تسمى حياة سلمية!”

 

 

“سيدي، بعد خدمتك لهذا الأسبوع، أود الاستقالة”.

 

 

 

 

 

كان يتلقى عادةً راتباً أسبوعياً من مدبرة المنزل تانيجا.

 

 

 

 

 

“لماذا ا؟” نظر كلاين إلى نفسه في المرآة وهو يعدل سترته.

 

 

 

 

 

في هذه الأثناء، فكر على مهل، ‘ليس سيئ على الإطلاق. أنت تعرف كيف تستقيل بمحض إرادتك ولا تجلب المشاكل لصاحب العمل…’

 

 

“في وقت لاحق، توفيت والدة ريتشاردسون بسبب المرض، وتم إحضاره إلى باكلوند، بينما بقيت في غربي بالام قبل أن أجد فرصة للهروب.”

 

 

كان ريتشاردسون قد فكر بالفعل في عذر.

 

 

 

 

أمسك الروح بيده على صدره وانحنى قبل أن يعود داخل العملة الذهبية داخل علبة السيجار الحديدية.

“أعتقد أنني أفتقر إلى القدرة على أن أكون خادم شخصي. في حفلة الليلة الماضية، أدركت مدى نقصي عندما كنت أتفاعل مع خدم الضيوف الآخرين الشخصيين.”

 

 

أجاب جودوتبوس في حالة مشوشة: “نحن نحارب من أجل الإله.”

 

 

ابتسم كلاين.

كان ريتشاردسون قد فكر بالفعل في عذر.

 

للحظة، شك والتر في أنه سمع خطأ وأن جرس الباب لم يدق!

 

 

“الجميع يبدأ بخبرة صفرية. القليل منهم ينشؤون بخبرة. فكر في الأمر مرةً أخرى، وأعطني إجابتك النهائية غدا.”

 

 

قام “جودوتبوس” بمسح المنطقة ووجد متفجرات عالية القوة ومجموعة من البنادق مكدسة في زاوية المنزل. اجتمع عدد قليل من كبار الشخصيات من عصابة الهيكل العظمي الأسود معا، لمناقشة شيء ما.

 

 

“نعم سيدي.” لم يتحدث ريتشاردسون أكثر من ذلك بينما أخذ زمام المبادرة لمغادرة الغرفة. لقد ذهب إلى الطابق الأول لمساعدة صاحب العمل في التقاط صحف الصباح.

 

 

 

 

 

خلال هذه العملية، كان دائما يقلبها أولاً ويضع المقالات الأكثر إثارة للاهتمام في الأعلى.

 

 

انحنى سينور، بحث في جيوب المتسلل ووجد 7 سولي و 11 بنس، بالإضافة إلى أكياس قماش صغيرة تحتوي على أنواع مختلفة من المساحيق.

 

 

أثناء التقليب، تجمدت نظرته بينما ركز على مقال:

 

 

 

 

 

“وقع انفجار في شارع 79 شارع ديرهام في منطقة جسر باكلوند. يشتبه في أنه مرتبط بعصابة الهيكل العظمي الأيود…’

“بعد بضع سنوات، تم إرسالي إلى باكلوند، وقد صادفت ريتشاردسون. لقد نسي بالفعل وفاة والدته والإساءة التي تلقاها من قبل. لقد نسي إيمانه بالإله، وتآكلت إرادته بسبب ما تسمى حياة سلمية!”

 

 

 

 

“وفقا للشرطة، مات جميع الرتب العليا من عصابة الهيكل العظمي الأسود في هذا الحادث، بما في ذلك ليما، موريرا وغودوتبوس…”

 

 

كان من المحتمل جد أن يكون متجاوز من مسار جامع الجثث منحدر من بالام. حتى لو لم يصل إلى التسلسل 7 الوسيط الروحي، كان من الطبيعي جد بالنسبة له تحضير مساحيق الأعشاب والزيوت الأساسية والمستخلصات. فبعد كل شيء، لم يتم استخدام هذه المواد لتوجيه الأرواح فقط.

 

 

‘هذا…’ هز ريتشاردسون رأسه، مشتبها في أنه قد كان يحلم.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط