نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-771

إختلاس القدر.

إختلاس القدر.

771: إختلاس القدر.

 

 

771: إختلاس القدر.

 

 

‘أي غرض قد يكون أفعى قدر مهتم به؟’ جلس كلاين ببطء واتكأ على وسادة.

 

 

“إذا نجحت، ستكون كل الغنائم لي. يمكنك أن تأخذي رأس الهدف فقط.”

 

 

لقد فكر لبعض الوقت وقرر النظر في الأمر في وقت لاحق. فبعد كل شيء، كان لا يزال على بعد شهر على الأقل من ولادة ويل أوسيبتين. يمكنه أيضًا ترك السؤال للناسك كاتليا وملكة الغوامض برناديت، التي كانت تدعمها، لإثارة أدمغتهم عليه.

 

 

 

 

 

بالطبع، لم يستبعد كلاين إمكانية اختيار ويل أوسبتين المفاجئ للولادة المبكرة.

 

 

 

 

 

لقد حول انتباهه ببطء إلى صنع تميمة دودة الوقت. وفقًا لتفسير ويل أوسبتين، كان لديه معظم الشروط المطلوبة، لكن لقد كان ينقصه الرمز المقابل.

لولا المساعدة التي قدمها له هذه الفضاء الغامض من خلال عرقلة الأشياء وتطهيرها، فلم يكن لديه أي طريقة للتعامل مع دودة الوقت!

 

‘لقد نجحت! لقد عملت حقًا!’ كان كلاين مسرور بينما التقط التميمة على عجل. لقد وجدها باردة عند لمسها كما لو أنه كان يلمس الثلج.

 

“إذا نجحت، ستكون كل الغنائم لي. يمكنك أن تأخذي رأس الهدف فقط.”

‘الصلاة إلى الأحمق واستخدام قوى الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي… أتساءل عما إذا كان الرمز المقابل لمسار النهاب سيعمل… حتى لو نجح، لا أعرف ما هو. ما لم أقم بسحب نهاب فوق الضباب الرمادي وتركت الكرسي مرتفع الظهر ينتج النمط المقابل…’ بينما فكر كلاين في التفاصيل، كانت لديه فكرة فجأة.

 

 

 

 

 

في هذه الحالة، ربما يمكنه تجربة الرمز الموجود خلف كرسي الأحمق!

 

 

بصفته خبيرًا في الغوامض وغالبًا ما صنع التمائم. لم يكن لديه نقص في المواد الشائعة. أخرج على الفور بعض الشموع وأشعلها على الطاولة. بعد ذلك، أقام مذبحًا بسيطًا مقابل وهج الغسق. ثم استخدم قطعة من الفضة لرسم الرمز المشترك الذي مثل الأحمق.

 

 

لقد كانت العين عديمة البؤبؤ، رمز يمثل الإخفاء، والخطوط الملتوية التي تمثل التغيير!

 

 

“…يمكنني قبول المهمة، ولكن مهما كانت النتيجة، أريد حجرًا من ذلك السوار الخاص بك، بالإضافة إلى القدرة على استخدام كتاب التعاويذ ذلك لبعض الوقت.”

 

بالطبع، لم يستبعد كلاين إمكانية اختيار ويل أوسبتين المفاجئ للولادة المبكرة.

‘أتساءل عما إذا كان سينجح… لن تتمكن العرافة من استبعادها عن طريق الإقصاء، لكن يمكنني عرافة ما إذا كانت المحاولة ستنجح. علاوةً على ذلك، حتى لو فشلت، لا ينبغي أن تكون هناك مشكلة كبيرة للغاية. فبعد كل شيء، أنا أصلي لنفسي. حتى لو تم إهدار المادة في التجربة، فإنها ستدخل فوق الضباب الرمادي ولن تضيع…’ مع وضع هذا في الاعتبار، شعر كلاين بالحماس. لم يسعه إلا النهوض من السرير لتجربة التجربة في تلك الليلة بالذات!

 

 

لقد حول انتباهه ببطء إلى صنع تميمة دودة الوقت. وفقًا لتفسير ويل أوسبتين، كان لديه معظم الشروط المطلوبة، لكن لقد كان ينقصه الرمز المقابل.

 

 

كانت مادة مثل دودة الوقت التي خلفها نصف إله نهاب على مستوى آمون لا تزال تمتلك جوهرها ومستواها حتى لو ماتت. عند استخدامها من أجل تميمة، قد لا تصل إلى مستوى ملاك لأسباب مختلفة، لكنها لن تكون بعيدة جدًا. ستكون بحوالي ذروة قوة قديس. إذا نجح كلاين، فسيكون ذلك بمثابة الحصول على ورقة رابحة إضافية. في الأوقات الحرجة، قد تمنحه حياة إضافية. فكيف لا يكون متحمسًا ومتوقعًا!؟

بعد الانتهاء من نحت الرمز، وجد كلاين زجاجة معدنية واستخدم روحانيته مع وعاء، ثم سكب الزئبق وملأ النموذج المنحوت.

 

 

 

 

‘لا يمكنني تحريك بعض قوى الفضاء الغامض إلا فوق الضباب الرمادي. من المحتمل أن ينخفض ​​مستوى تميمة دودة الوقت أكثر قليلاً. ولكن على أي حال، ستكون بالتأكيد مثل القانون التاسع التي قدمها لي الأدميرال أميريوس… إذا استخدمت هالة الثرثار لصنع تميمة رفيعة المستوى في مجال الشيطان، فمن المحتمل أن تكون على مستوى القانون التاسع. لسوء الحظ، لن أجرؤ على الصلاة للجانب المظلم من الكون…’ ارتدى كلاين بيجاما وهو يقف حافي القدمين. سار بأربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة على سجادة سميكة وهو يهتف التعويذة قبل أن يدخل فوق الضباب الرمادي.

 

 

 

 

‘لقد نجحت! لقد عملت حقًا!’ كان كلاين مسرور بينما التقط التميمة على عجل. لقد وجدها باردة عند لمسها كما لو أنه كان يلمس الثلج.

جالسًا على مقعد الأحمق في نهاية الطاولة البرونزية الطويلة، استحضر قلم حبر أحمر داكن وجلد ماعز بني مصفر. ثكتب عبارة العرافة المقابلة:

 

 

 

 

 

“التميمة التي أنا على وشك البدء في صنعها ستكون ناجحة.”

 

 

 

 

لقد كانت العين عديمة البؤبؤ، رمز يمثل الإخفاء، والخطوط الملتوية التي تمثل التغيير!

فك كلاين بندول الروح من معصمه، أمسكه بيده اليسرى ودخل في حالة التأمل.

كونه في مزاج جيد، لم يشعر كلاين بالنعاس. لقد قام بسحب الستائر قليلاً وسمح لضوء القمر القرمزي بالتألق، وأضاء غرفته بالهدوء والصمت.

 

 

 

بينما تدفقت الطاقة المتصاعدة في دائرة الضوء، لم يتردد كلاين في العودة إلى العالم الحقيقي. لقد رأى ان المذبح قد أصبح مظلم وقاتم، كما لو كان هناك أسرار لا حصر لها مخبأة فيه. وكانت الصفيحة الفضية قد طفت بالفعل واندمجت مع جثة دودة الوقت.

بعد أن كرر عبارة العرافة سبع مرات، فتح عينيه ورأى التوباز تلف عكس اتجاه عقارب الساعة بسرعة بطيئة إلى حد ما وبسعة عادية.

“إذا نجحت، ستكون كل الغنائم لي. يمكنك أن تأخذي رأس الهدف فقط.”

 

بعد الاستمتاع بأمسية من الهدوء، عاد كلاين إلى الفراش ونام حتى الفجر.

 

 

‘هذا يعني أنها ستنجح… لكن هذا يطرح السؤال، هل سيتحقق بنجاح من أن الرمز الذي أستخدمه فعال، أم سيتحقق بنجاح من أنه لن يفعل؟’ بصفته متنبئ متمرسًا، حاول كلاين تفسير الوحي، لكنه فشل في الحصول على أي تأكيد.

 

 

كان للتميمة التي كانت على شكل بطاقة بلورية سوداء تأثير واحد فقط، لكنه كان قوي للغاية. كانت لإختلاس حظ الآخرين. ولكي نكون دقيقين أكثر، كانت تطعيم- سيتم تطعيم المستخدم بفترة من مصير الهدف!

 

 

فيما يتعلق بذلك، لم يكن بإمكانه إلا أن يقرر التجربة. لم يكن هناك طريقة للقضاء على الأخطاء إذا لم يفعل ذلك.

 

 

 

 

 

في أعقاب ذلك، كتب كلاين بيان عرافة جديد:

 

 

‘لماذا تتجه دائما إلى المجاري؟ ليس من المحتمل أنتكون تتجه إلى مناطق أخرى لتتصرف كبطل خارق للعالم الغامض. فبعد كل شيء، كل رحلة لا تستغرق أكثر من ساعة. ما لم يكن لديها ذكاء موثوق للغاية، من الصعب تحقيق أي شيء. إلى جانب ذلك، سيسهل ذلك أن يتم القبض عليها من قبل المتجاوزين الرسميين… جنبًا إلى جنب مع المشهد الذي قدمه لي آروديس، من المحتمل أنها تبحث عن شيئ ما… همم، من السهل جدًا أن تواجه الخطر إذا استمرت في التوجه إلى المجاري…’ وقف كلاين خلف فجوة الستارة وهو يراقب ما كان يحدث في ظل الليل الهادئ.

 

 

“اغتيال السيد X يوم الجمعة سيكون خطيرا”.

 

 

 

 

 

هذه المرة، استمرت قلادة التوباز في الدوران في اتجاه عقارب الساعة بتردد أسرع وبسعة أكبر.

لقد فكر لبعض الوقت وقرر النظر في الأمر في وقت لاحق. فبعد كل شيء، كان لا يزال على بعد شهر على الأقل من ولادة ويل أوسيبتين. يمكنه أيضًا ترك السؤال للناسك كاتليا وملكة الغوامض برناديت، التي كانت تدعمها، لإثارة أدمغتهم عليه.

 

فك كلاين بندول الروح من معصمه، أمسكه بيده اليسرى ودخل في حالة التأمل.

 

 

“هناك خطر كبير، لكنه لا يصل إلى مستوى مشاركة نصف إله، ناهيك عن مشاركة ملك ملائكة… إذا كان ينطوي على وجود من هذا المستوى، فسوف *يشعر* بالتأكيد بعرافة ويقاومها… مما يبدو، سيتم قريبًا قيادة ملاك القدر أوروبوروس من باكلوند… وهذا يعني أن الخطر نفسه ناتج عن السيد X وأتباعه. إنه ضمن حدود ما يمكنني التعامل معه… طالما أنني لا أخطئ، فإن فرص النجاح كبيرة جدًا…’ أصدر كلاين حكمًا، ووضع القلم والورقة، وعاد إلى العالم الحقيقي.

 

 

 

 

 

بصفته خبيرًا في الغوامض وغالبًا ما صنع التمائم. لم يكن لديه نقص في المواد الشائعة. أخرج على الفور بعض الشموع وأشعلها على الطاولة. بعد ذلك، أقام مذبحًا بسيطًا مقابل وهج الغسق. ثم استخدم قطعة من الفضة لرسم الرمز المشترك الذي مثل الأحمق.

 

 

 

 

 

نظرًا لأن كلاين لم يكن يعرف رقم المسار الذي مثله الأحمق أو التعاويذ السحرية الموجودة، فلم يكن بإمكانه إلا ضمان بقاء الجانبين متساويين. وفقًا لكتب التعويذات التي قرأها، ذلك سيفي أيضًا بقواعد الغوامض، ولكن قد يتم تقليل المقابل. سترتفع فرص الفشل لأن الوجود الذي كان يصلي من أجله يمكن أن يعتبره غير محترم وغير تقوى بما فيه الكفاية. بالطبع، لم تكن هذه مشكلة لكلاين لأنه لن يرفض نفسه.

 

 

 

 

 

بعد الانتهاء من نحت الرمز، وجد كلاين زجاجة معدنية واستخدم روحانيته مع وعاء، ثم سكب الزئبق وملأ النموذج المنحوت.

خطا كلاين خطوتين للأمام، وقلب الصفيحة الفضية، بينما ملأ الرموز المنحوت على ظهرها بالزئبق.

 

 

 

كان للتميمة التي كانت على شكل بطاقة بلورية سوداء تأثير واحد فقط، لكنه كان قوي للغاية. كانت لإختلاس حظ الآخرين. ولكي نكون دقيقين أكثر، كانت تطعيم- سيتم تطعيم المستخدم بفترة من مصير الهدف!

هذه المرة، قرر إكمال الجانب الأمامي فقط في الوقت الحالي. ثم سيستدعي نفسه ويستجيب لنفسه. ثم يقوم بإحضار الدودة ذات الحلقات الشفافة الاثنتي عشر إلى الغرفة ثم يضعها على قطعة فضية.

 

 

 

 

بعد أن كرر عبارة العرافة سبع مرات، فتح عينيه ورأى التوباز تلف عكس اتجاه عقارب الساعة بسرعة بطيئة إلى حد ما وبسعة عادية.

بعد القيام بكل هذا، قام كلاين بتعديل المذبح، تراجع خطوتين. ثم قال في هيرميس القديمة، “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذا الحقبة…”.

 

 

فجأة، تشوه الظلام حول المذبح بينما بدا وكأن الفضاء بأكمله أصبح غير طبيعي.

 

 

بعد هذه العملية، أكمل الخطوات اللازمة قبل اتخاذ أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة ودخل الفضاء فوق الضباب الرمادي. بعد تقوية نفسه ببطاقة الإمبراطور الأسود، استخدم روحانياته لإثارة قدر ضئيل من القوى فوق الضباب الرمادي للاستجابة لصلواته.

بصفته خبيرًا في الغوامض وغالبًا ما صنع التمائم. لم يكن لديه نقص في المواد الشائعة. أخرج على الفور بعض الشموع وأشعلها على الطاولة. بعد ذلك، أقام مذبحًا بسيطًا مقابل وهج الغسق. ثم استخدم قطعة من الفضة لرسم الرمز المشترك الذي مثل الأحمق.

 

 

 

 

بينما تدفقت الطاقة المتصاعدة في دائرة الضوء، لم يتردد كلاين في العودة إلى العالم الحقيقي. لقد رأى ان المذبح قد أصبح مظلم وقاتم، كما لو كان هناك أسرار لا حصر لها مخبأة فيه. وكانت الصفيحة الفضية قد طفت بالفعل واندمجت مع جثة دودة الوقت.

 

 

 

 

 

خطا كلاين خطوتين للأمام، وقلب الصفيحة الفضية، بينما ملأ الرموز المنحوت على ظهرها بالزئبق.

 

 

 

 

 

بينما أضاءت الخطوط، أشعلت بريقًا ضبابيًا.

 

 

 

 

 

أرجع كلاين بسرعة ذراعيه ورأى البريق يزداد ثراءً. ثم غلف الصفيحة الفضية وجثة دودة الوقت بالداخل.

‘لا يمكنني تحريك بعض قوى الفضاء الغامض إلا فوق الضباب الرمادي. من المحتمل أن ينخفض ​​مستوى تميمة دودة الوقت أكثر قليلاً. ولكن على أي حال، ستكون بالتأكيد مثل القانون التاسع التي قدمها لي الأدميرال أميريوس… إذا استخدمت هالة الثرثار لصنع تميمة رفيعة المستوى في مجال الشيطان، فمن المحتمل أن تكون على مستوى القانون التاسع. لسوء الحظ، لن أجرؤ على الصلاة للجانب المظلم من الكون…’ ارتدى كلاين بيجاما وهو يقف حافي القدمين. سار بأربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة على سجادة سميكة وهو يهتف التعويذة قبل أن يدخل فوق الضباب الرمادي.

 

مهما كانت التأثيرات الناتجة عن التميمة، فإن تشكيلها كان يعني النجاح!

 

بعد الانتهاء من نحت الرمز، وجد كلاين زجاجة معدنية واستخدم روحانيته مع وعاء، ثم سكب الزئبق وملأ النموذج المنحوت.

فجأة، تشوه الظلام حول المذبح بينما بدا وكأن الفضاء بأكمله أصبح غير طبيعي.

 

 

 

 

مهما كانت التأثيرات الناتجة عن التميمة، فإن تشكيلها كان يعني النجاح!

اختفى هذا التغيير بالسرعة التي أتى بها. التميمة المليئة بالأنماط الغريبة هبطت ببطء على المكتب. كان لونها شفافًا تمامًا وكان أسودًا غامقًا. كانت مثل بطاقة مصغرة مصنوعة من بلورة خاصة. كما أنها أشبهت عين وجود معين كان يراقب هذا العالم.

 

 

 

 

 

‘لقد نجحت! لقد عملت حقًا!’ كان كلاين مسرور بينما التقط التميمة على عجل. لقد وجدها باردة عند لمسها كما لو أنه كان يلمس الثلج.

 

 

لقد كانت العين عديمة البؤبؤ، رمز يمثل الإخفاء، والخطوط الملتوية التي تمثل التغيير!

 

 

مهما كانت التأثيرات الناتجة عن التميمة، فإن تشكيلها كان يعني النجاح!

 

 

 

 

 

حصل كلاين مرة أخرى على تميمة رفيعة المستوى على مستوى النصف إله!

 

 

نظرًا لأن كلاين لم يكن يعرف رقم المسار الذي مثله الأحمق أو التعاويذ السحرية الموجودة، فلم يكن بإمكانه إلا ضمان بقاء الجانبين متساويين. وفقًا لكتب التعويذات التي قرأها، ذلك سيفي أيضًا بقواعد الغوامض، ولكن قد يتم تقليل المقابل. سترتفع فرص الفشل لأن الوجود الذي كان يصلي من أجله يمكن أن يعتبره غير محترم وغير تقوى بما فيه الكفاية. بالطبع، لم تكن هذه مشكلة لكلاين لأنه لن يرفض نفسه.

 

 

لقد شغل نفسه مرةً أخرى، وجلب الغرض المكتمل فوق الضباب الرمادي. ثم استخدم عرافة الحلم لمعرفة كيفية استخدامها.

 

 

 

 

 

كان للتميمة التي كانت على شكل بطاقة بلورية سوداء تأثير واحد فقط، لكنه كان قوي للغاية. كانت لإختلاس حظ الآخرين. ولكي نكون دقيقين أكثر، كانت تطعيم- سيتم تطعيم المستخدم بفترة من مصير الهدف!

فووو، الآن هي ملكي… لا يمكنني أن أدعوها دودة الوقت بعد الآن. سأسميها إختلاس القدر…’ وقع كلاين مشغول مرة أخرى حيث أعاد تميمة إختلاس القدر إلى العالم الحقيقي.

 

 

 

 

‘سيكون أبسط موقف عندما يكون العدو على وشك قتلي، سأستخدم هذا التميمة، مختلسا مصيره في البقاء على قيد الحياة، بالإضافة إلى تطعيمه بمصير موت وشيك. بعد ذلك، سوف يتطور الوضع إلى نجاحه الواضح، فقط ليموت… إنه يتطابق مع السمات المعتادة لمسار النهاب، لكنه أكثر شراً ورعبًا… إنه ينتقل من سرقة الثروة إلى سرقة القدر… إذا كانت دودة الوقت على قيد الحياة، وتمكنت من استخدام قوة الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي بشكل كامل، قد تشير هذه التميمة إلى مجال الوقت حتى…’ بينما فكر كلاين، شعر بإحساس بالخوف.

في هذه الحالة، ربما يمكنه تجربة الرمز الموجود خلف كرسي الأحمق!

 

قبل أن يدخل ريتشاردسون، تحول إلى جيرمان سبارو وصلى إلى الأحمق:

 

 

لولا المساعدة التي قدمها له هذه الفضاء الغامض من خلال عرقلة الأشياء وتطهيرها، فلم يكن لديه أي طريقة للتعامل مع دودة الوقت!

في أعقاب ذلك، كتب كلاين بيان عرافة جديد:

 

فجأة، تشوه الظلام حول المذبح بينما بدا وكأن الفضاء بأكمله أصبح غير طبيعي.

 

 

فووو، الآن هي ملكي… لا يمكنني أن أدعوها دودة الوقت بعد الآن. سأسميها إختلاس القدر…’ وقع كلاين مشغول مرة أخرى حيث أعاد تميمة إختلاس القدر إلى العالم الحقيقي.

“هناك خطر كبير، لكنه لا يصل إلى مستوى مشاركة نصف إله، ناهيك عن مشاركة ملك ملائكة… إذا كان ينطوي على وجود من هذا المستوى، فسوف *يشعر* بالتأكيد بعرافة ويقاومها… مما يبدو، سيتم قريبًا قيادة ملاك القدر أوروبوروس من باكلوند… وهذا يعني أن الخطر نفسه ناتج عن السيد X وأتباعه. إنه ضمن حدود ما يمكنني التعامل معه… طالما أنني لا أخطئ، فإن فرص النجاح كبيرة جدًا…’ أصدر كلاين حكمًا، ووضع القلم والورقة، وعاد إلى العالم الحقيقي.

 

 

 

‘لقد نجحت! لقد عملت حقًا!’ كان كلاين مسرور بينما التقط التميمة على عجل. لقد وجدها باردة عند لمسها كما لو أنه كان يلمس الثلج.

بعد التعامل مع آثار الطقس، وضع بجرأة التميمة رفيعة المستوى في علبة السيجار الحديدية، وجمعها مع صافرة أزيك النحاسية وعملة سينور الذهبية. ثم ختم العلبة وعزلها بجدار من الروحانية.

 

 

بعد الانتهاء من نحت الرمز، وجد كلاين زجاجة معدنية واستخدم روحانيته مع وعاء، ثم سكب الزئبق وملأ النموذج المنحوت.

 

لقد شغل نفسه مرةً أخرى، وجلب الغرض المكتمل فوق الضباب الرمادي. ثم استخدم عرافة الحلم لمعرفة كيفية استخدامها.

كونه في مزاج جيد، لم يشعر كلاين بالنعاس. لقد قام بسحب الستائر قليلاً وسمح لضوء القمر القرمزي بالتألق، وأضاء غرفته بالهدوء والصمت.

 

 

 

 

 

بينما كان يستمتع بالمناظر الطبيعية، رأى فجأةً شخصيةً تتسلل من منزل عضو البرلمان ماخت وهي تقترب من وسط الظل.

 

 

‘سيكون أبسط موقف عندما يكون العدو على وشك قتلي، سأستخدم هذا التميمة، مختلسا مصيره في البقاء على قيد الحياة، بالإضافة إلى تطعيمه بمصير موت وشيك. بعد ذلك، سوف يتطور الوضع إلى نجاحه الواضح، فقط ليموت… إنه يتطابق مع السمات المعتادة لمسار النهاب، لكنه أكثر شراً ورعبًا… إنه ينتقل من سرقة الثروة إلى سرقة القدر… إذا كانت دودة الوقت على قيد الحياة، وتمكنت من استخدام قوة الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي بشكل كامل، قد تشير هذه التميمة إلى مجال الوقت حتى…’ بينما فكر كلاين، شعر بإحساس بالخوف.

 

 

لم تكن سوى ماخت هازل. لقد توجهت مرةً أخرى إلى المجاري، وأزالت غطاء الصرف، نزلت، ولم تنس إغلاق الغطاء.

فجأة، تشوه الظلام حول المذبح بينما بدا وكأن الفضاء بأكمله أصبح غير طبيعي.

 

 

 

 

‘لماذا تتجه دائما إلى المجاري؟ ليس من المحتمل أنتكون تتجه إلى مناطق أخرى لتتصرف كبطل خارق للعالم الغامض. فبعد كل شيء، كل رحلة لا تستغرق أكثر من ساعة. ما لم يكن لديها ذكاء موثوق للغاية، من الصعب تحقيق أي شيء. إلى جانب ذلك، سيسهل ذلك أن يتم القبض عليها من قبل المتجاوزين الرسميين… جنبًا إلى جنب مع المشهد الذي قدمه لي آروديس، من المحتمل أنها تبحث عن شيئ ما… همم، من السهل جدًا أن تواجه الخطر إذا استمرت في التوجه إلى المجاري…’ وقف كلاين خلف فجوة الستارة وهو يراقب ما كان يحدث في ظل الليل الهادئ.

 

 

مهما كانت التأثيرات الناتجة عن التميمة، فإن تشكيلها كان يعني النجاح!

 

 

لم يحاول تحذير هازل أو السماح للروح بامتلاكها للسماح لها بفهم مخاطر عالم التجاوز. أولاً، كان هذا لأنه كان لديه وجهة نظر ذاتية تمامًا أن إحساس هازل بالتفوق كان نتيجة افتقارها إلى المعرفة في الغوامض، لذلك لم يكن متأكدًا. ثانيًا، لم يكن متأكدًا من كيفية حصولها على قوى التجاوز وغرضها الغامض. تحذيرها من الامتنان لعملها اللطيف في وقت سابق من شأنه أن يجذب بسهولة الانتباه غير المرغوب إليه أو حتى المتاعب.

 

 

 

 

 

بعد الاستمتاع بأمسية من الهدوء، عاد كلاين إلى الفراش ونام حتى الفجر.

 

 

 

 

 

قبل أن يدخل ريتشاردسون، تحول إلى جيرمان سبارو وصلى إلى الأحمق:

مهما كانت التأثيرات الناتجة عن التميمة، فإن تشكيلها كان يعني النجاح!

 

 

 

“…يمكنني قبول المهمة، ولكن مهما كانت النتيجة، أريد حجرًا من ذلك السوار الخاص بك، بالإضافة إلى القدرة على استخدام كتاب التعاويذ ذلك لبعض الوقت.”

“…يمكنني قبول المهمة، ولكن مهما كانت النتيجة، أريد حجرًا من ذلك السوار الخاص بك، بالإضافة إلى القدرة على استخدام كتاب التعاويذ ذلك لبعض الوقت.”

في هذه الحالة، ربما يمكنه تجربة الرمز الموجود خلف كرسي الأحمق!

 

 

 

 

“إذا نجحت، ستكون كل الغنائم لي. يمكنك أن تأخذي رأس الهدف فقط.”

 

 

 

 

 

“إذا لزم الأمر، سوف تحتاجين إلى تقديم المساعدة”.

 

‘أتساءل عما إذا كان سينجح… لن تتمكن العرافة من استبعادها عن طريق الإقصاء، لكن يمكنني عرافة ما إذا كانت المحاولة ستنجح. علاوةً على ذلك، حتى لو فشلت، لا ينبغي أن تكون هناك مشكلة كبيرة للغاية. فبعد كل شيء، أنا أصلي لنفسي. حتى لو تم إهدار المادة في التجربة، فإنها ستدخل فوق الضباب الرمادي ولن تضيع…’ مع وضع هذا في الاعتبار، شعر كلاين بالحماس. لم يسعه إلا النهوض من السرير لتجربة التجربة في تلك الليلة بالذات!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط