شذوذ والتر.
772: شذوذ والتر.
لقد توترت بينما حاولت بسرعة أن تتذكر كيف يمكن أن يتم تسريب هذه المعلومات.
“هذا هو العلم الذي استخدمه إيرل لاستينغز، الأمير هارودز أوغسطس خلال حرب الوردة البيضاء. لسوء الحظ، لقي حتفه في تلك الحرب. ومع ذلك، كانت وفاته نقطة التحول في الحرب بأكملها والسبب في انتصار لوين في النهاية. انظري، لا يزال بالعلم دمه… “
‘يريد حجرًا من سواري والحق في استخدام رحلات ليمانو لبعض الوقت؟ كيف يعرف أنه لدي هذين الغرضين؟ لا أتذكر ذكر ذلك خلال تجمعات التاروت…’ بعد سماع رد جيرمان سبارو، أصيبت فورس بالحيرة والصدمة. لقد شعرت وكأنه قد رأى من خلال كل أسرارها.
في هذه اللحظة فقط كان لديها الوقت والطاقة للنظر فيما إذا كان بإمكانها قبول طلبات جيرمان سبارو.
لقد توترت بينما حاولت بسرعة أن تتذكر كيف يمكن أن يتم تسريب هذه المعلومات.
“مرحبًا، أنا تاجر من ديسي، واين دانتيس. كيف يمكنني مخاطبتك؟”
لقد رغبت في الأصل في تحذير جيرمان سبارو من أن استخدام الحجر قد يؤدي إلى الآثار الجانبية لتلقي هذيان القمر الكامل، لكنها أدركت بعد ذلك أنه كان شيئ واجهه متجاوزوا مسار المبتدئ فقط على ما يبدو.
عند المرور بجوار أحد المعىوضات، لاحظ كلاين أن والتر قد توقف فجأة. ثم نظر إلى جانبه بينما أصبح تعبيره معقدًا.
‘ماعدا معلمي، شيو، والسيد الأحمق، لا أحد يعرف أن لدي هذين الغرضين، وخاصةً رحلات ليمانو. لم أستخدمه حتى… السيد الأحنق… همم، يبدو السيد العالم غريبًا جدًا خلال تجمعات التاروت؛ لم يسلم أبدًا صفحات يوميات الإمبراطور روزيل، ولا يبدو وكأنه يبذل أي جهد في هذا الأمر، ولا يُظهر أي قلق… لديه والسيد الأحمق علاقة أعمق. حصل على المعلومات ذات الصلة *منه*؟ مؤمن أم مبارك؟’ فكرت فورس في الأمر بعناية عندما أدركت شيئًا ما، مما خفف من رعبها من قبل.
السبب وراء ملاحظته لهذه التفاصيل هو أنه فكر بجدية في مظه شخص عادي غامر في القارة الجنوبية لفترات طويلة من الزمن عندما كان يبني هوية دواين دانتيس.
“لم أتوقع أبدًا أن يعرف شخص آخر مثل هذه الأخبار المهملة من التاريخ. اعتقدت في البداية أن فهم الناس لحرب الوردة البيضاء كان مقصورًا فقط على انتصار لوين على إنتيس.”
في هذه اللحظة فقط كان لديها الوقت والطاقة للنظر فيما إذا كان بإمكانها قبول طلبات جيرمان سبارو.
بالنسبة لفورس، كان هذا السعر رخيصًا جدًا، أقل بكثير مما كانت تتوقع. علاوةً على ذلك، كان معقول!
“مرحبًا، أنا تاجر من ديسي، واين دانتيس. كيف يمكنني مخاطبتك؟”
بصفتها متجاوز نادرًا ما خرجت وبقيت في المنزل لتكتب وتستريح، فإن إقراض رحلات ليمانو لبعض الوقت لم يؤثر على سلامتها أو حاجتها إلى استخدامه. وبالمثل، فإن إعطاء أحد الحجرين المتبقيين في السوار الذي سمح لها بالسفر عبر عالم الروح لم يجعلها تفقد كل أوراقها الرابحة.
عند المرور بجوار أحد المعىوضات، لاحظ كلاين أن والتر قد توقف فجأة. ثم نظر إلى جانبه بينما أصبح تعبيره معقدًا.
‘المشكلة الوحيدة هي أن السيد العالم يبدو وكأنه مستعد للتجربة مرة واحدة فقط. إذا فشل، فسيظل سيأخذ المبلغ… نعم، مع حقيقة أنه يحتاج إلى تحمل المخاطر، هذا أمر طبيعي… تخيلت في الأصل أنني سأحتاج إلى مساعدته في القيام بأشياء كثيرة والحصول على مكافأة من معلمي باستخدام رأس الخائن لسداد الدين…’ فكرت فورس بهدوء لبضع ثوانٍ قبل أن تصلي إلى السيد الأحمق:
“لم أتوقع أبدًا أن يعرف شخص آخر مثل هذه الأخبار المهملة من التاريخ. اعتقدت في البداية أن فهم الناس لحرب الوردة البيضاء كان مقصورًا فقط على انتصار لوين على إنتيس.”
“… أرجوا إبلاغ السيد العالم أنني موافقع على شروطه، وسأبذل قصارى جهدي لتقديم المساعدة له في العملية”.
أما الرجل ذو ملامح الوجه الكبيرة بعض الشيء والجلد الخشن، فقد أشار إلى علم داخل علبة العرض.
لقد رغبت في الأصل في تحذير جيرمان سبارو من أن استخدام الحجر قد يؤدي إلى الآثار الجانبية لتلقي هذيان القمر الكامل، لكنها أدركت بعد ذلك أنه كان شيئ واجهه متجاوزوا مسار المبتدئ فقط على ما يبدو.
“سيدي، بعد الإفطار، جدولك هو التوجه إلى المتحف الملكي لمشاهدة معرض مجموعة العائلة المالكة.” عندما ساعد ريتشاردسون صاحب العمل في ارتداء معطفه، أخبره بجدول اليوم.
…
‘تماما، إنه يعرف رئيس الخدم والتر…’ ابتسم كلاين بينما حافظ على رباطة جأشه.
‘لا يهم إذا نجح أو فشل، سأحصل على ذلك الحجر. سأكون قادرًا على مغادرة باكلوند سرًا ومقابلة السيد الرجل المعلق لاستكشاف تلك الجزيرة البدائية… عندما يحين الوقت، سأستخدم كتاب التعاويذ لتسجيل استخدام الحجر. بهذه الطريقة، لا داعي للقلق بشأن رحلة العودة. هذا ما لم يكن حظي سيئًا ويفشل التسجيل…’ تنهد كلاين سراً بإرتياح، فتح الباب، وطلب من ريتشاردسون مساعدته على ارتداء الملابس.
“سيدي، بعد الإفطار، جدولك هو التوجه إلى المتحف الملكي لمشاهدة معرض مجموعة العائلة المالكة.” عندما ساعد ريتشاردسون صاحب العمل في ارتداء معطفه، أخبره بجدول اليوم.
وسابقا في تينغن، كان كلاين قد تفاعل مع شاب يدعى أديميسوال، كان من مسار الوحش، مما أدى به إلى النزيف من عينيه. وإذا كان ويل أوسيبتين مدركا ذلك ويقارنه، فإن الإجابة كانت واضحة.
اجتاحت بصره بشكل عرضي نحو رئيس خدم الرجل المحترم أمامه بينما عبس فجأةً قبل أن يريح حاجبيه. ولكن كان هناك بقايا نظرة حائرة.
‘إذا كان ليونارد سيدرك حقًا هوية شارلوك موريارتي المخفية، فأنا أتساءل ما هو نوع التعبير الذي سيكون لديه…’ أعطى كلاين ضحكة ساخرة من النفس بينما خرج من غرفة النوم الرئيسية. لقد ذهب إلى الطابق الثاني للاستمتاع بوجبة الإفطار التي أعدها له طباخه خصيصًا.
نظرًا لأن دواين دانتيس أتقن الرقص الاجتماعي بسرعة كبيرة، فقد ذهب عدد دروس آداب السلوك في الصباح من خمس مرات في الأسبوع إلى ثلاث مرات في الأسبوع، مما أتاح له توفير وقت لأشياء أخرى. وكانت مثل هذه المعارض بالتأكيد موضوعًا ساخنًا للنقاش في دوائر المجتمع الراقي. بعدم الذهاب شخصيًا، سيبدو ناقصًا.
‘أذلك بسبب شراء إملين وايت لنار أن ليونارد قد دفع للتحقيق مع الأشخاص المرتبطين به، أم بسبب الظهور العابر للمحقق في قضيتي كابيم ولانيفوس الذي جعل القفازات الحمراء المسؤولين عن التحقيقات يلاحظون شيئا؟ أو أيمكن أن يكون كلاهما؟’ فكر كلاين في الدلائل التي تركها وراءه وكان لديه تخمين تقريبي.
أما بالنسبة للتوجه إلى كاتدرائية القديس صموئيل لوعظ الأسقف، فقد أخفض كلاين عن وعي تردده. لم يكن هذا لأنه كان بحاجة إلى التبرع بعشرات الجنيهات في كل مرة، لكنه كان يخشى أن التوجه إلى هناك بشكل متكرر على الرغم من مرور الفترة الأولية قد يثير الشكوك. كانت السمات الأساسية لخططه طبيعية ومعقولة.
ماعدا الأحد، خطط للتوجه بشكل عشوائي إلى الكنيسة في يومين من الأيام الستة المتبقية. لقد أراد الاعتماد على فترة زمنية أطول لجمع المعلومات من أجل اكتشاف النمط. لم يمكن أن يكون غير صبور أو في عجلة من أمره!
مر كلاين عبر مدخل التذاكر مع رئيس الخدم والتر وخادمه الشخصي ريتشاردسون ودخلوا المتحف.
أقامت عائلة لوين المالكة المعرض. لقد عرضوا جميع أنواع المجموعات التي لها معنى تاريخي منذ تأسيس المملكة وذلك للسماح للجمهور بالاستمتاع والفهم. لقد كانت وسيلة لرفع احترام مواطني المملكة وتقديرهم للعائلة المالكة.
“أنا بالفعل أتطلع لذلك.” نظر كلاين إلى الانعكاس المهيب لنفسه بينما قال لخادمه الشخصي بابتسامة.
أدرك أن الرجل كان يبدو عجوزًا نوعًا ما. كانت بشرته داكنة نتيجةً للتعرض المتكرر للشمس. كان ظهر يده مثل الخشب الجاف، وكانت أصابعه خشنة للغاية.
عند التفكير في كاتدرائية القديس صموئيل وكنيسة الليل الدائم، ربطها بشكل طبيعي بالتحقيق السري الذي أجراه ليونارد ميتشل حول شارلوك موريارتي. لم يفهم ما كان يشك فيه.
“أنا مجرد شخص يحب التاريخ.”
‘أذلك بسبب شراء إملين وايت لنار أن ليونارد قد دفع للتحقيق مع الأشخاص المرتبطين به، أم بسبب الظهور العابر للمحقق في قضيتي كابيم ولانيفوس الذي جعل القفازات الحمراء المسؤولين عن التحقيقات يلاحظون شيئا؟ أو أيمكن أن يكون كلاهما؟’ فكر كلاين في الدلائل التي تركها وراءه وكان لديه تخمين تقريبي.
كيف يمكن لملاك القدر ذو التسلسل 1 الذي كان جيدًا في القدرات المتعلقة بالمصير وتفاعل سابقًا مع شارلوك موريارتي في وقت مبكر ألا يكتشف أصول المحقق؟
تردد الرجل وقال: “وليام سايكس، خادم أرض في قصر”.
لم يكن خائفًا من أن يصبح شارلوك موريارتي مطلوب من قبل كنيسة الليل الدائم ومنحه مكافأة. فبعد كل شيء، ماعدا الاتصال بعدد قليل من الأشخاص الذين كان كألوف بهم، لم يظهر المحقق مرة أخرى. لقد كان قلقًا من أن يكتشف شخص ما أن شارلوك موريارتي، في ظهوره المبكر، كان يشبه كلاين موريتي إلى حد كبير، وعلى هذا النحو، سوف يلاحقون صقر للليل السابق المتوفي.
نظرًا لأنه لم يكن متفرج، لم يكن كلاين قادر على تفسير المعنى الفعلي لتلك المشاعر المعقدة. كل ما استطاع فعله هو تتبع نظرة والتر نحو المعروض.
‘إذا لم أنظر إلى ملابسه، كنت سأصدق إذا أخبرني أحدهم أنه مزارع أو بستاني أو سائق عربة…’ أرجع كلاين نظرته بينما شعر ببعض الحيرة.
‘في الواقع، إنها ليست مشكلة حتى لو اكتشفوا ذلك. لم أعد المهرج أو لاعب الخفة من قبل. هناك أكثر من حفنة من أنصاف الآلهة يبحثون عني. حتى مع وجود شمامسة الكنيسة رفيعي المستوى، لن يكون هناك أي تغييرات نوعية… إلى جانب ذلك، فإن بينسون وميليسا حقًا شخصان عاديان. بالتأكيد لن تشركهم الكنيسة وتزعج حياتهم… أتساءل عما إذا كانوا سيعيدون أخذ تعويض الفجيعة. ربما لا، لأنه لا توجد طريقة يمكنهم بها شرح الأمر للناس العاديين…’ لم يكن كلاين قلقًا مع كل الديون التي كانت عليها.
“لم أتوقع أبدًا أن يعرف شخص آخر مثل هذه الأخبار المهملة من التاريخ. اعتقدت في البداية أن فهم الناس لحرب الوردة البيضاء كان مقصورًا فقط على انتصار لوين على إنتيس.”
كان هذا أيضًا سبب هدوءه الشديد عندما سمع ويل أوسبتين يذكر هوية كلاين موريتي الليلة الماضية.
كيف يمكن لملاك القدر ذو التسلسل 1 الذي كان جيدًا في القدرات المتعلقة بالمصير وتفاعل سابقًا مع شارلوك موريارتي في وقت مبكر ألا يكتشف أصول المحقق؟
عند التفكير في كاتدرائية القديس صموئيل وكنيسة الليل الدائم، ربطها بشكل طبيعي بالتحقيق السري الذي أجراه ليونارد ميتشل حول شارلوك موريارتي. لم يفهم ما كان يشك فيه.
مر كلاين عبر مدخل التذاكر مع رئيس الخدم والتر وخادمه الشخصي ريتشاردسون ودخلوا المتحف.
حتى مع حماية الضباب الرمادي الذي تداخل مع العديد من التفاصيل، كان ويل أوسبتين قادرًا بالتأكيد على معرفة أن شارلوك مورياتي جاء في الأصل من تينغن.
وسابقا في تينغن، كان كلاين قد تفاعل مع شاب يدعى أديميسوال، كان من مسار الوحش، مما أدى به إلى النزيف من عينيه. وإذا كان ويل أوسيبتين مدركا ذلك ويقارنه، فإن الإجابة كانت واضحة.
‘أذلك بسبب شراء إملين وايت لنار أن ليونارد قد دفع للتحقيق مع الأشخاص المرتبطين به، أم بسبب الظهور العابر للمحقق في قضيتي كابيم ولانيفوس الذي جعل القفازات الحمراء المسؤولين عن التحقيقات يلاحظون شيئا؟ أو أيمكن أن يكون كلاهما؟’ فكر كلاين في الدلائل التي تركها وراءه وكان لديه تخمين تقريبي.
‘إذا كان ليونارد سيدرك حقًا هوية شارلوك موريارتي المخفية، فأنا أتساءل ما هو نوع التعبير الذي سيكون لديه…’ أعطى كلاين ضحكة ساخرة من النفس بينما خرج من غرفة النوم الرئيسية. لقد ذهب إلى الطابق الثاني للاستمتاع بوجبة الإفطار التي أعدها له طباخه خصيصًا.
في هذه اللحظة فقط كان لديها الوقت والطاقة للنظر فيما إذا كان بإمكانها قبول طلبات جيرمان سبارو.
…
كخريج من قسم التاريخ، كان كلاين لا يزال مهتمًا بالمعرض. لقد ظهرت هنا العديد من الأمور التي كان مألوف بها. لقد سمحوا له بالانغماس في التاريخ الطويل والرائع من زاوية أخرى.
…
القسم الغربي، 2 شارع الملك، المتحف الملكي.
كان يقف أمام المعرض رجل وامرأة. كان الرجل في الثلاثينيات من عمره ويرتدي بذلة سوداء وقبعة حريرية وعصا مرصعة بالذهب، لقد بدا وكأنه رجل نبيل وذو ثروة. كانت المرأة ترتدي ثوبًا أصفر بقلادة ذهبية. كان لباسها العام يميل نحو الألوان الزاهية.
مر كلاين عبر مدخل التذاكر مع رئيس الخدم والتر وخادمه الشخصي ريتشاردسون ودخلوا المتحف.
وبينما كان يتفقد المعروضات، ظل الثلاثي يقابل زوارًا آخرين، وكانت قاعة المعرض هادئة ومنظمة، لذا كان على الناس التحدث همسات.
تردد الرجل وقال: “وليام سايكس، خادم أرض في قصر”.
‘إنه مألوف بمجال التاريخ…’ انجرفت نظرة كلاين إلى والتر من زاوية عينه، فكر لمدة ثانيتين، وابتسم. لقد اقترب من الزوجين وتدخل بطريقة ودية:
أقامت عائلة لوين المالكة المعرض. لقد عرضوا جميع أنواع المجموعات التي لها معنى تاريخي منذ تأسيس المملكة وذلك للسماح للجمهور بالاستمتاع والفهم. لقد كانت وسيلة لرفع احترام مواطني المملكة وتقديرهم للعائلة المالكة.
كخريج من قسم التاريخ، كان كلاين لا يزال مهتمًا بالمعرض. لقد ظهرت هنا العديد من الأمور التي كان مألوف بها. لقد سمحوا له بالانغماس في التاريخ الطويل والرائع من زاوية أخرى.
ما ترك كلاين في حيرة من أمره هو فهم والتر العميق لمعظم المعروضات. لقد قدمهم إلى دواين دانتيس بتفاصيل بالغة.
‘كما هو متوقع من رئيس خدم قلدم من أسرة أرستقراطية…’ أومأ كلاين برأسه بصمت.
وبينما كان يتفقد المعروضات، ظل الثلاثي يقابل زوارًا آخرين، وكانت قاعة المعرض هادئة ومنظمة، لذا كان على الناس التحدث همسات.
عند المرور بجوار أحد المعىوضات، لاحظ كلاين أن والتر قد توقف فجأة. ثم نظر إلى جانبه بينما أصبح تعبيره معقدًا.
نظرًا لأنه لم يكن متفرج، لم يكن كلاين قادر على تفسير المعنى الفعلي لتلك المشاعر المعقدة. كل ما استطاع فعله هو تتبع نظرة والتر نحو المعروض.
نظرًا لأنه لم يكن متفرج، لم يكن كلاين قادر على تفسير المعنى الفعلي لتلك المشاعر المعقدة. كل ما استطاع فعله هو تتبع نظرة والتر نحو المعروض.
وبينما كان يتفقد المعروضات، ظل الثلاثي يقابل زوارًا آخرين، وكانت قاعة المعرض هادئة ومنظمة، لذا كان على الناس التحدث همسات.
كان يقف أمام المعرض رجل وامرأة. كان الرجل في الثلاثينيات من عمره ويرتدي بذلة سوداء وقبعة حريرية وعصا مرصعة بالذهب، لقد بدا وكأنه رجل نبيل وذو ثروة. كانت المرأة ترتدي ثوبًا أصفر بقلادة ذهبية. كان لباسها العام يميل نحو الألوان الزاهية.
‘السيد رئيس الخدم ينظر إلى ذلك الرجل…’ أصدر كلاين الحكم على الفور بينما مسح بصره إلى ما وراء الهدف دون أن يكتشفه أحد.
‘إذا لم أنظر إلى ملابسه، كنت سأصدق إذا أخبرني أحدهم أنه مزارع أو بستاني أو سائق عربة…’ أرجع كلاين نظرته بينما شعر ببعض الحيرة.
‘المشكلة الوحيدة هي أن السيد العالم يبدو وكأنه مستعد للتجربة مرة واحدة فقط. إذا فشل، فسيظل سيأخذ المبلغ… نعم، مع حقيقة أنه يحتاج إلى تحمل المخاطر، هذا أمر طبيعي… تخيلت في الأصل أنني سأحتاج إلى مساعدته في القيام بأشياء كثيرة والحصول على مكافأة من معلمي باستخدام رأس الخائن لسداد الدين…’ فكرت فورس بهدوء لبضع ثوانٍ قبل أن تصلي إلى السيد الأحمق:
أدرك أن الرجل كان يبدو عجوزًا نوعًا ما. كانت بشرته داكنة نتيجةً للتعرض المتكرر للشمس. كان ظهر يده مثل الخشب الجاف، وكانت أصابعه خشنة للغاية.
“مرحبًا، أنا تاجر من ديسي، واين دانتيس. كيف يمكنني مخاطبتك؟”
‘إذا لم أنظر إلى ملابسه، كنت سأصدق إذا أخبرني أحدهم أنه مزارع أو بستاني أو سائق عربة…’ أرجع كلاين نظرته بينما شعر ببعض الحيرة.
مر كلاين عبر مدخل التذاكر مع رئيس الخدم والتر وخادمه الشخصي ريتشاردسون ودخلوا المتحف.
تردد الرجل وقال: “وليام سايكس، خادم أرض في قصر”.
السبب وراء ملاحظته لهذه التفاصيل هو أنه فكر بجدية في مظه شخص عادي غامر في القارة الجنوبية لفترات طويلة من الزمن عندما كان يبني هوية دواين دانتيس.
لقد ظن أنه ماعدا نظراته، وحمله، وملامح وجهه الطبيعية التي حفرتها تجاربه الغنية، كان دواين دانتيس بحاجة أيضًا إلى تفاصيل، مثل الجلد الذي عانى فترات طويلة من الاسمرار، والندوب غير الواضحة، والكفوف الخشنة ولكن القوية. وإلا فلن يكون الباقي كافي لرفع السمات المتأصلة في مثل هذه الشخصية
لقد ظن أنه ماعدا نظراته، وحمله، وملامح وجهه الطبيعية التي حفرتها تجاربه الغنية، كان دواين دانتيس بحاجة أيضًا إلى تفاصيل، مثل الجلد الذي عانى فترات طويلة من الاسمرار، والندوب غير الواضحة، والكفوف الخشنة ولكن القوية. وإلا فلن يكون الباقي كافي لرفع السمات المتأصلة في مثل هذه الشخصية
مر كلاين عبر مدخل التذاكر مع رئيس الخدم والتر وخادمه الشخصي ريتشاردسون ودخلوا المتحف.
أقامت عائلة لوين المالكة المعرض. لقد عرضوا جميع أنواع المجموعات التي لها معنى تاريخي منذ تأسيس المملكة وذلك للسماح للجمهور بالاستمتاع والفهم. لقد كانت وسيلة لرفع احترام مواطني المملكة وتقديرهم للعائلة المالكة.
‘يجب أن أقول أنه منذ اللحظة التي أصبحت فيها عديم وجه، أصبحت أكثر خبرةً وحكمة في جانب إنشاء شخصية جديدة… إذا عدت إلى الأرض، حتى بدون قوى تجاوز، سأمتلك مهارات تمثيلية قوية…’ بينما أدلى كلاين بتعليقات ساخرة من النفس داخليًا، رأى والتر يتعافى لمظهره الصارم وكأن شيئًا لم يحدث.
“مرحبًا، أنا تاجر من ديسي، واين دانتيس. كيف يمكنني مخاطبتك؟”
أما الرجل ذو ملامح الوجه الكبيرة بعض الشيء والجلد الخشن، فقد أشار إلى علم داخل علبة العرض.
“هذا هو العلم الذي استخدمه إيرل لاستينغز، الأمير هارودز أوغسطس خلال حرب الوردة البيضاء. لسوء الحظ، لقي حتفه في تلك الحرب. ومع ذلك، كانت وفاته نقطة التحول في الحرب بأكملها والسبب في انتصار لوين في النهاية. انظري، لا يزال بالعلم دمه… “
لم يكن خائفًا من أن يصبح شارلوك موريارتي مطلوب من قبل كنيسة الليل الدائم ومنحه مكافأة. فبعد كل شيء، ماعدا الاتصال بعدد قليل من الأشخاص الذين كان كألوف بهم، لم يظهر المحقق مرة أخرى. لقد كان قلقًا من أن يكتشف شخص ما أن شارلوك موريارتي، في ظهوره المبكر، كان يشبه كلاين موريتي إلى حد كبير، وعلى هذا النحو، سوف يلاحقون صقر للليل السابق المتوفي.
اجتاحت بصره بشكل عرضي نحو رئيس خدم الرجل المحترم أمامه بينما عبس فجأةً قبل أن يريح حاجبيه. ولكن كان هناك بقايا نظرة حائرة.
لم يكن خائفًا من أن يصبح شارلوك موريارتي مطلوب من قبل كنيسة الليل الدائم ومنحه مكافأة. فبعد كل شيء، ماعدا الاتصال بعدد قليل من الأشخاص الذين كان كألوف بهم، لم يظهر المحقق مرة أخرى. لقد كان قلقًا من أن يكتشف شخص ما أن شارلوك موريارتي، في ظهوره المبكر، كان يشبه كلاين موريتي إلى حد كبير، وعلى هذا النحو، سوف يلاحقون صقر للليل السابق المتوفي.
‘إنه مألوف بمجال التاريخ…’ انجرفت نظرة كلاين إلى والتر من زاوية عينه، فكر لمدة ثانيتين، وابتسم. لقد اقترب من الزوجين وتدخل بطريقة ودية:
لقد توترت بينما حاولت بسرعة أن تتذكر كيف يمكن أن يتم تسريب هذه المعلومات.
“لم أتوقع أبدًا أن يعرف شخص آخر مثل هذه الأخبار المهملة من التاريخ. اعتقدت في البداية أن فهم الناس لحرب الوردة البيضاء كان مقصورًا فقط على انتصار لوين على إنتيس.”
‘في الواقع، إنها ليست مشكلة حتى لو اكتشفوا ذلك. لم أعد المهرج أو لاعب الخفة من قبل. هناك أكثر من حفنة من أنصاف الآلهة يبحثون عني. حتى مع وجود شمامسة الكنيسة رفيعي المستوى، لن يكون هناك أي تغييرات نوعية… إلى جانب ذلك، فإن بينسون وميليسا حقًا شخصان عاديان. بالتأكيد لن تشركهم الكنيسة وتزعج حياتهم… أتساءل عما إذا كانوا سيعيدون أخذ تعويض الفجيعة. ربما لا، لأنه لا توجد طريقة يمكنهم بها شرح الأمر للناس العاديين…’ لم يكن كلاين قلقًا مع كل الديون التي كانت عليها.
“سيدي، سعة معرفتك تتركني مندهشًا.”
بالنسبة لفورس، كان هذا السعر رخيصًا جدًا، أقل بكثير مما كانت تتوقع. علاوةً على ذلك، كان معقول!
لأن يتم الثناء عليه أمام شريكته، تحول تعبير الرجل من حذر إلى تعبير مسترخٍ. لقد ظهرت ابتسامة مرحة على وجهه.
“هذا هو العلم الذي استخدمه إيرل لاستينغز، الأمير هارودز أوغسطس خلال حرب الوردة البيضاء. لسوء الحظ، لقي حتفه في تلك الحرب. ومع ذلك، كانت وفاته نقطة التحول في الحرب بأكملها والسبب في انتصار لوين في النهاية. انظري، لا يزال بالعلم دمه… “
أقامت عائلة لوين المالكة المعرض. لقد عرضوا جميع أنواع المجموعات التي لها معنى تاريخي منذ تأسيس المملكة وذلك للسماح للجمهور بالاستمتاع والفهم. لقد كانت وسيلة لرفع احترام مواطني المملكة وتقديرهم للعائلة المالكة.
أدرك أن الرجل كان يبدو عجوزًا نوعًا ما. كانت بشرته داكنة نتيجةً للتعرض المتكرر للشمس. كان ظهر يده مثل الخشب الجاف، وكانت أصابعه خشنة للغاية.
“أنا مجرد شخص يحب التاريخ.”
كيف يمكن لملاك القدر ذو التسلسل 1 الذي كان جيدًا في القدرات المتعلقة بالمصير وتفاعل سابقًا مع شارلوك موريارتي في وقت مبكر ألا يكتشف أصول المحقق؟
اجتاحت بصره بشكل عرضي نحو رئيس خدم الرجل المحترم أمامه بينما عبس فجأةً قبل أن يريح حاجبيه. ولكن كان هناك بقايا نظرة حائرة.
…
لم يكن خائفًا من أن يصبح شارلوك موريارتي مطلوب من قبل كنيسة الليل الدائم ومنحه مكافأة. فبعد كل شيء، ماعدا الاتصال بعدد قليل من الأشخاص الذين كان كألوف بهم، لم يظهر المحقق مرة أخرى. لقد كان قلقًا من أن يكتشف شخص ما أن شارلوك موريارتي، في ظهوره المبكر، كان يشبه كلاين موريتي إلى حد كبير، وعلى هذا النحو، سوف يلاحقون صقر للليل السابق المتوفي.
‘تماما، إنه يعرف رئيس الخدم والتر…’ ابتسم كلاين بينما حافظ على رباطة جأشه.
حتى مع حماية الضباب الرمادي الذي تداخل مع العديد من التفاصيل، كان ويل أوسبتين قادرًا بالتأكيد على معرفة أن شارلوك مورياتي جاء في الأصل من تينغن.
بالنسبة لفورس، كان هذا السعر رخيصًا جدًا، أقل بكثير مما كانت تتوقع. علاوةً على ذلك، كان معقول!
“مرحبًا، أنا تاجر من ديسي، واين دانتيس. كيف يمكنني مخاطبتك؟”
تردد الرجل وقال: “وليام سايكس، خادم أرض في قصر”.
‘في الواقع، إنها ليست مشكلة حتى لو اكتشفوا ذلك. لم أعد المهرج أو لاعب الخفة من قبل. هناك أكثر من حفنة من أنصاف الآلهة يبحثون عني. حتى مع وجود شمامسة الكنيسة رفيعي المستوى، لن يكون هناك أي تغييرات نوعية… إلى جانب ذلك، فإن بينسون وميليسا حقًا شخصان عاديان. بالتأكيد لن تشركهم الكنيسة وتزعج حياتهم… أتساءل عما إذا كانوا سيعيدون أخذ تعويض الفجيعة. ربما لا، لأنه لا توجد طريقة يمكنهم بها شرح الأمر للناس العاديين…’ لم يكن كلاين قلقًا مع كل الديون التي كانت عليها.
لم يكن خائفًا من أن يصبح شارلوك موريارتي مطلوب من قبل كنيسة الليل الدائم ومنحه مكافأة. فبعد كل شيء، ماعدا الاتصال بعدد قليل من الأشخاص الذين كان كألوف بهم، لم يظهر المحقق مرة أخرى. لقد كان قلقًا من أن يكتشف شخص ما أن شارلوك موريارتي، في ظهوره المبكر، كان يشبه كلاين موريتي إلى حد كبير، وعلى هذا النحو، سوف يلاحقون صقر للليل السابق المتوفي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
