نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-773

تطورات إضافية.

تطورات إضافية.

773: تطورات إضافية.

 

 

“لقد كانت أفضل فرصة.”

 

‘التقيت به للتو، وقد مات؟’

‘ويليام سايكس… خادم أرض…’ كرر كلاين داخليًا الاستجابة التي تلقاها قبل تحويل موضوع المحادثة نحو العَلم وحرب الوردة البيضاء.

 

 

أخيرًا، قرر التراجع في الوقت الحالي، لعدم استعداده للتأثير على أكثر الأمور أهمية التي كانت لديه في الوقت الحالي.

 

بعد أن سمعت المرأة كلمات والتر، ضحكت بشدة ونظرت نحو المدخل.

بعد محادثة قصيرة، ودع بأدب وسار نحو المعارض الأخرى مع والتر وريتشاردسون. واصل جولته الخاصة في المعروضات، كما لو أن لقاءه من قبل كان تافهًا تمامًا، محادثة كانت محض مصادفة.

 

 

 

 

 

عندما كانت الظهيرة تقريبًا، نظر كلاين، الذي عاد إلى عربته الراقية ذات الأربع عجلات، إلى الدراجات المارة بينما قال فجأة، “والتر، يبدو أنك تعرف السيد ويليام سايكس؟”

 

 

 

 

استخدمت دميته المتحركة، سينور، على الفور الاتصال الغامض بين المرايا المختلفة للقفز إلى مصباح الشارع بجانب فتحة الصرف قبل عبور الفتحة لتتبع والتر بصمت.

أومأ والتر برأسه وقال: “لقد عرفته ذات مرة عندما كنت أعمل في منزل الفيسكونت كونراد.”

 

 

 

 

 

“خدم أحد أفراد العائلة المالكة، إيرل لاستينغز السابق، الأمير إديساك.”

لقد جمع حواجبه، ترك السرير، وصل إلى النافذة. وسحب الستائر قليلا.

 

 

 

“كانت تلك السيدة عشيقته. عندما غادرت الفندق، كان ويليام سايكس لا يزال على قيد الحياة. ويمكن تأكيد ذلك من قبل الحاضرين في الفندق لأنهم أرسلوا له النبيذ الأحمر لاحقًا.” شارك المفتش الموقف ببساطة وقال، “بعد مغادرة المتحف الملكي، إلى أين ذهبت؟”

لم يخف أي شيء، ووصف خلفية ويليام سايكس بالتفصيل.

 

 

‘ويليام سايكس… خادم أرض…’ كرر كلاين داخليًا الاستجابة التي تلقاها قبل تحويل موضوع المحادثة نحو العَلم وحرب الوردة البيضاء.

 

 

‘لقد كان ذات مرة في خدمة الأمير إديساك؟ إنه يعيش حياة جيدة بعد وفاة الأمير بسبب ضباب باكلوند الدخاني العظيم. أتساءل ما هو القصر الذي يديره… ربما يعرف بعض الأسرار؟’ أومأ كلاين برأسه بلطف ولم يستكشف المزيد. كان يتساءل عما إذا كان يجب أن يجد فرصة للتحقيق مع ويليام سايكس.

سيطر على الروح سينور ليتتبع والتر، راغبًا في رؤية ما كان ينويه.

 

 

 

بعد الحصول على إذن دواين دانتيس، استجوب الضابطان بقية خدمه، لكنهم فشلوا في العثور على أي مشاكل.

‘إذا كان ويليام سايكس يعرف شيئًا ما حقًا، فلن يتركه فصيل العائلة المالكة. أو ربما يكون جزءًا من هذا الفصيل. باختصار، التحقيق معه سيكون مسألة خطيرة إلى حد ما. لا توجد طريقة لإسناد هذا الأمر إلى الأنسة الساحر أو إملين وايت أو الأنسة شيو… تمتلك الآنسة شارون القدرة على القيام بذلك، ولكن هذا قد يؤدي إلى تدمير حياتها الهادئة… لا يزال الحل الأفضل هو استخدام البطل اللص الإمبراطور الأسود. لكن المشكلة هي أنه قبل سرقة دفتر ملاحظات عائلة أنتيغونوس، يجب أن تكون تحقيقاتي في ضباب باكلوند الدخاني العظيم سطحية فقط. لا ينبغي أن أصدم أحد أو أن أجلب أي تغييرات عرضية…’ بدا كلاين وكأن يتعجب بالشوارع في الخارج، لكن العديد من الأفكار كانت تلف في ذهنه.

 

 

 

 

 

أخيرًا، قرر التراجع في الوقت الحالي، لعدم استعداده للتأثير على أكثر الأمور أهمية التي كانت لديه في الوقت الحالي.

 

 

 

 

 

بعد تناول الغداء وأخذ قيلولة، تلقى كلاين دروسًا في التقدير الأدبي حتى اقترب المساء.

 

 

 

 

 

بعد إرسال معلمه، كان على وشك التوجه إلى قاعة الطعام بالطابق الثاني عندما سمع فجأة جرس الباب يرن.

 

 

 

 

وسط الرنين، رأى كلاين ريتشاردسون يخطو على الفور بضع خطوات للأمام لفتح الباب.

‘لماذا كل شخص ماهر جدا في دخول المجاري؟ من المحتمل أن السيد رئيس الخدم لم يفعل هذا في الماضي؛ وإلا فإن روحانيتي كانت ستحذرني. فبعد كل شيء، إنه يغادر ‘أرضي’… وهذا يعني أنه قبل أن يصبح خادمًا لي، كان يقوم بمثل هذه الأعمال كثيرًا في مكان آخر…’ قام كلاين بلف شفتيه، عاد إلى جانب سريره، وأخرج علبة السيجار الحديدية من أسفل وسادته.

 

 

 

“ماذا عن شريكته؟” عبس كلاين بينما سأب. “كان لديه شريكة عندما التقيته”.

كان يقف في الخارج ضابطا شرطة يرتديان زيا أبيض وأسود. من الشارات على أكتافهم، كان أحدهم مفتشًا رفيع المستوى، بينما كان الآخر رقيبًا.

 

 

لقد جمع حواجبه، ترك السرير، وصل إلى النافذة. وسحب الستائر قليلا.

 

 

“يا ضباط، كيف يمكنني مساعدتكم؟” سأل ريتشاردسون نيابةً عن صاحب عمله.

 

 

ظل صوت الأنثى الضعيف صامتًا لبعض الوقت قبل أن يقول: “عندما كان على قيد الحياة، كان لديه العديد من الأتباع الذين ادعوا أنهم مخلصون. بعد وفاته، قليلون لا يزالون يتذكرونه أو يرغبون في المخاطرة بحياتهم من أجله. أنت الوحيد الذي فاجأني الأكثر”.

 

 

كان المفتش رفيع المستوى رجلاً نحيفًا وكان شعره الأسود ملخفي تحت قبعته. كان سوالفه ألوان قليلة بينما كان يمسح بصره في المنزل قبل أن يقول بدفئ بابتسامة، “أنا هنا من أجل السيد دواين دانتيس. هناك قضية تتعلق به هو ورئيس خدمه.”

 

 

 

 

“بمجرد عودته إلى ذلك القصر، لا نعرف متى سيخرج مرة أخرى.”

“ما هي؟” سار كلاين ببطء إلى الباب. “أنا دواين دانتيس.”

 

 

 

 

 

بعد تقديم نفسه، سأل بأدب: “أيها الضباط، كيف لي أن أخاطبكم؟”

 

 

 

 

 

“إذا كان الأمر أكثر تعقيدًا ويحتاج إلى المزيد من الوقت، فلماذا لا تأتون إلى صالة الاستقبال الخاصة بي. يمكننا مناقشته على الشاي.”

 

 

 

 

“لقد كانت أفضل فرصة.”

الضابط الآخر، الرقيب، كان سيدة أنيقة. كان من الواضح أنها كانت مهتمة بقبول العرض وهي تنظر إلى المفتش رفيع المستوى، في انتظار قرار رئيسها.

 

 

 

 

 

بسبب كنيسة إلهة الليل الدائم، كان لدى قوة شرطة لوين الكثير من الضابطات، ولكن بسبب الأديان الأخرى والاتجاهات السائدة في المجتمع، فقد عانين من بعض أشكال التمييز عندما يتعلق الأمر بالترقيات والمناصب. لقد قاموا في الغالب بأعمال كتابية، وكان هناك سقف غير مرئي لتطورهم الوظيفي.

 

 

رأى كلاين أن والتر قد تحول إلى ممر أكثر انعزالًا وظلمة بعد أن تقدم عشرة أمتار للأمام. على الحائط كانت جميع أنواع الطحالب والأوساخ.

 

 

ابتسم المفتش رفيع المستوى وقال: “لا داعي للشاي، لكن علينا أن نسأل خدمك”.

 

 

 

 

 

لقد توقف قبل أن يصل إلى النقطة الرئيسية.

 

 

 

 

 

“السيد دواين دانتيس، هل تعرف شخصًا اسمه ويليام سايكس؟”

 

 

 

 

 

“تعرفت عليه هذا الصباح في المتحف الملكي”. شعر كلاين بشكل غامض بحدوث نوع من التطور غير المتوقع بينما سأل، “هل حدث له شيء ما؟”

“السيد دواين دانتيس، هل تعرف شخصًا اسمه ويليام سايكس؟”

 

 

 

 

مسح المفتش الرفيع ابتسامته وقال: “لقد مات. مات في فندق بالقرب من المتحف الملكي”.

 

 

لقد جمع حواجبه، ترك السرير، وصل إلى النافذة. وسحب الستائر قليلا.

 

“لماذا لم تنتظري لفرصة أفضل؟”

“لقد مات؟” لم يخفِ كلاين حيرته وصدمته.

 

 

 

 

 

‘التقيت به للتو، وقد مات؟’

 

 

“تعرفت عليه هذا الصباح في المتحف الملكي”. شعر كلاين بشكل غامض بحدوث نوع من التطور غير المتوقع بينما سأل، “هل حدث له شيء ما؟”

 

“لقد مات؟” لم يخفِ كلاين حيرته وصدمته.

‘هل كان يتم استهدافه بالفعل؟’

 

 

 

 

 

أومأ المفتش برأسه وقال: “نعم، سبب الوفاة معقد إلى حد ما، ولا نستبعد إمكانية القتل”.

 

 

 

 

 

“ماذا عن شريكته؟” عبس كلاين بينما سأب. “كان لديه شريكة عندما التقيته”.

 

 

 

 

بعد أن سمعت المرأة كلمات والتر، ضحكت بشدة ونظرت نحو المدخل.

“كانت تلك السيدة عشيقته. عندما غادرت الفندق، كان ويليام سايكس لا يزال على قيد الحياة. ويمكن تأكيد ذلك من قبل الحاضرين في الفندق لأنهم أرسلوا له النبيذ الأحمر لاحقًا.” شارك المفتش الموقف ببساطة وقال، “بعد مغادرة المتحف الملكي، إلى أين ذهبت؟”

 

 

‘ويليام سايكس… خادم أرض…’ كرر كلاين داخليًا الاستجابة التي تلقاها قبل تحويل موضوع المحادثة نحو العَلم وحرب الوردة البيضاء.

 

“إنه أول نبيل عاملني بتلك الطريقة، وهو الشخص الذي أنا مخلص له حقًا”.

أجاب كلاين بصراحة: “عدت إلى هنا مباشرة. تناولت الغداء، وأخذت قيلولة، وحضرت الدروس. يمكن لخدمي وجيراني ومعلم التقدير الأدبي خاصتي إثبات ذلك”.

“إذا كان الأمر أكثر تعقيدًا ويحتاج إلى المزيد من الوقت، فلماذا لا تأتون إلى صالة الاستقبال الخاصة بي. يمكننا مناقشته على الشاي.”

 

 

 

 

ثم أدار رأسه إلى ريتشاردسون وقال، “أحضر والتر إلى هنا.”

“يا ضباط، كيف يمكنني مساعدتكم؟” سأل ريتشاردسون نيابةً عن صاحب عمله.

 

 

 

بعد سماع المحادثة بدميته المتحركة، فهم كلاين القصة بأكملها بشكل غامض.

سرعان ما سار والتر من الظابق الثاني بقفاز أبيض وأجاب على أسئلة مماثلة.

 

 

مسح المفتش الرفيع ابتسامته وقال: “لقد مات. مات في فندق بالقرب من المتحف الملكي”.

 

 

بعد الحصول على إذن دواين دانتيس، استجوب الضابطان بقية خدمه، لكنهم فشلوا في العثور على أي مشاكل.

 

 

 

 

 

لم يمكثوا طويلا، ودعوه بأدب وزاروا الجيران الآخرين.

 

 

 

 

 

لم تتأثر شهية كلاين بهذا الأمر حيث ذهب إلى الظابق الثاني للاستمتاع بعشاءه.

أخيرًا، قرر التراجع في الوقت الحالي، لعدم استعداده للتأثير على أكثر الأمور أهمية التي كانت لديه في الوقت الحالي.

 

 

 

 

مر الوقت سريعًا حيث أمضى بقية الوقت في قراءة الكتب والصحف. قبل النوم، أخذ كلاين المشهد خارج النافذة بينما كان ينتظر من خادمه الشخصي، ريتشاردسون، أن يأخذ الفاكهة من الغرفة.

 

 

 

 

 

فجأة، سأل دون أن يدير رأسه “ماذا فعل والتر بعد الظهر؟”

773: تطورات إضافية.

 

 

 

 

“كان مشغولاً بالتعامل مع مختلف الأمور. ولم يغادر قط”. أجاب ريتشاردسون بهدوء.

 

 

لم تتأثر شهية كلاين بهذا الأمر حيث ذهب إلى الظابق الثاني للاستمتاع بعشاءه.

 

 

أومأ كلاين برأسه برفق دون أن يسأل المزيد. لقد بدأ في الشك فيما إذا كان قد أفرط في التفكير في الأمور.

 

 

 

 

 

فووو… لقد زفر ببطء قبل الذهاب إلى الفراش.

 

 

 

 

 

في منتصف الليل، تفعلت روحانية كلاين بينما إستيقظ.

 

 

 

 

 

لقد جمع حواجبه، ترك السرير، وصل إلى النافذة. وسحب الستائر قليلا.

لقد جمع حواجبه، ترك السرير، وصل إلى النافذة. وسحب الستائر قليلا.

 

ظل صوت الأنثى الضعيف صامتًا لبعض الوقت قبل أن يقول: “عندما كان على قيد الحياة، كان لديه العديد من الأتباع الذين ادعوا أنهم مخلصون. بعد وفاته، قليلون لا يزالون يتذكرونه أو يرغبون في المخاطرة بحياتهم من أجله. أنت الوحيد الذي فاجأني الأكثر”.

 

 

تحت ضوء القمر الخافت، مر شخص بحذر عبر درب الحديقة ووصل إلى الجدران المحيطة قبل الإنقلاب فوقها.

“ولكن لماذا قد تصابين بجروح خطيرة للغاية؟” قال والتر بقلق.

 

 

 

أومأ المفتش برأسه وقال: “نعم، سبب الوفاة معقد إلى حد ما، ولا نستبعد إمكانية القتل”.

كان لديه جبهته عريضة بشعر أسود وعينان بنيتان. لم يكن سوى رئيس الخدم والتر.

 

 

لقد جمع حواجبه، ترك السرير، وصل إلى النافذة. وسحب الستائر قليلا.

 

سرعان ما رد صوت أنثوي ضعيف وأجش قليلاً على استفسار والتر.

“إنه رشيق وحركاته سلسة. إذا لم يتم تدريبه، فسيكون متجاوز تسلسلات منخفضة…” لاحظ كلاين المشهد بينما أصدر حكمًا أوليًا.

 

 

 

 

 

لقد رأى ظلال والتر تتبع الشوارع حتى وصل إلى غرفة الصرف التي غالبًا ما إستخدمتها هازل لدخول المجاري. لقد أزال غطاء الفتحة ونزل ولم ينس إغلاق الغطاء.

سرعان ما سار والتر من الظابق الثاني بقفاز أبيض وأجاب على أسئلة مماثلة.

 

 

 

“ما هي؟” سار كلاين ببطء إلى الباب. “أنا دواين دانتيس.”

‘لماذا كل شخص ماهر جدا في دخول المجاري؟ من المحتمل أن السيد رئيس الخدم لم يفعل هذا في الماضي؛ وإلا فإن روحانيتي كانت ستحذرني. فبعد كل شيء، إنه يغادر ‘أرضي’… وهذا يعني أنه قبل أن يصبح خادمًا لي، كان يقوم بمثل هذه الأعمال كثيرًا في مكان آخر…’ قام كلاين بلف شفتيه، عاد إلى جانب سريره، وأخرج علبة السيجار الحديدية من أسفل وسادته.

“يا ضباط، كيف يمكنني مساعدتكم؟” سأل ريتشاردسون نيابةً عن صاحب عمله.

 

 

 

في حالة نادرة، تنهد والتر وقال، “استمري في الاختباء هنا. سأقوم بإعداد الطعام لك حتى تتعافي.”

سيطر على الروح سينور ليتتبع والتر، راغبًا في رؤية ما كان ينويه.

‘لماذا كل شخص ماهر جدا في دخول المجاري؟ من المحتمل أن السيد رئيس الخدم لم يفعل هذا في الماضي؛ وإلا فإن روحانيتي كانت ستحذرني. فبعد كل شيء، إنه يغادر ‘أرضي’… وهذا يعني أنه قبل أن يصبح خادمًا لي، كان يقوم بمثل هذه الأعمال كثيرًا في مكان آخر…’ قام كلاين بلف شفتيه، عاد إلى جانب سريره، وأخرج علبة السيجار الحديدية من أسفل وسادته.

 

 

 

“ما هي؟” سار كلاين ببطء إلى الباب. “أنا دواين دانتيس.”

‘أتمنى ألا يتجاوز الـ100 متر؛ وإلا، فسوف أحتاج إلى الدخول إلى المجاري أيضًا…’ بينما تمتم كلاين في صمت، لقد عاد إلى الفجوة في الستائر.

في منتصف الليل، تفعلت روحانية كلاين بينما إستيقظ.

 

في حالة نادرة، تنهد والتر وقال، “استمري في الاختباء هنا. سأقوم بإعداد الطعام لك حتى تتعافي.”

 

 

استخدمت دميته المتحركة، سينور، على الفور الاتصال الغامض بين المرايا المختلفة للقفز إلى مصباح الشارع بجانب فتحة الصرف قبل عبور الفتحة لتتبع والتر بصمت.

ضحك صوت الأنثى الضعيف وقالت: “لقد بعت روحي لإله شرير. المعنى الوحيد لحياتي هو الانتقام.”

 

ثم أدار رأسه إلى ريتشاردسون وقال، “أحضر والتر إلى هنا.”

 

 

رأى كلاين أن والتر قد تحول إلى ممر أكثر انعزالًا وظلمة بعد أن تقدم عشرة أمتار للأمام. على الحائط كانت جميع أنواع الطحالب والأوساخ.

 

 

 

 

 

فجأة، توقف رئيس الخدم وقال لشخص ما، “لماذا كنتِ متهورة جدًا؟”

أدارت رأسها، وسمحت لكلاين برؤيتها. كان لها وجه مستدير وعينان نحيفتان ومزاج لطيف وراقٍ. في أعماقها، كانت جميلة لطيفة رائعة الجمال كان كلاين “مألوفًا” معها.

 

 

 

 

“لماذا لم تنتظري لفرصة أفضل؟”

 

 

أجاب والتر بصوت عميق

 

جعل كلاين سينور على الفور غير مرئي بينما تسلل إلى الممر المنعزل ورأى والتر يتحدث مع شخص ما أثناء وقوفه. أخفت شخصيته امرأة ذات ثياب سوداء تجلس على الأرض مقابل الحائط. كان وجهها شاحبًا إلى حد ما.

سرعان ما رد صوت أنثوي ضعيف وأجش قليلاً على استفسار والتر.

استخدمت دميته المتحركة، سينور، على الفور الاتصال الغامض بين المرايا المختلفة للقفز إلى مصباح الشارع بجانب فتحة الصرف قبل عبور الفتحة لتتبع والتر بصمت.

 

 

 

لم يخف أي شيء، ووصف خلفية ويليام سايكس بالتفصيل.

“لقد كانت أفضل فرصة.”

“إنه رشيق وحركاته سلسة. إذا لم يتم تدريبه، فسيكون متجاوز تسلسلات منخفضة…” لاحظ كلاين المشهد بينما أصدر حكمًا أوليًا.

 

 

 

 

“بمجرد عودته إلى ذلك القصر، لا نعرف متى سيخرج مرة أخرى.”

سيطر على الروح سينور ليتتبع والتر، راغبًا في رؤية ما كان ينويه.

 

 

 

رأى كلاين أن والتر قد تحول إلى ممر أكثر انعزالًا وظلمة بعد أن تقدم عشرة أمتار للأمام. على الحائط كانت جميع أنواع الطحالب والأوساخ.

“ولكن لماذا قد تصابين بجروح خطيرة للغاية؟” قال والتر بقلق.

 

 

تحت ضوء القمر الخافت، مر شخص بحذر عبر درب الحديقة ووصل إلى الجدران المحيطة قبل الإنقلاب فوقها.

 

 

شخر الصوت الأنثى وقال: “ويليام سايكس أقوى مما كنت أتخيلته أنا أو أنت. ربما بهذه الطريقة فقط يمكنه أن يشبع هويته السرية.”

أخيرًا، قرر التراجع في الوقت الحالي، لعدم استعداده للتأثير على أكثر الأمور أهمية التي كانت لديه في الوقت الحالي.

 

 

 

“لماذا لم تنتظري لفرصة أفضل؟”

“أيًا يكن، حصلت أخيرًا على أدلة منه. بعد الكثير من الوقت، أتيحت لي الفرصة أخيرًا للاقتراب من الحقيقة.”

‘التقيت به للتو، وقد مات؟’

 

 

 

 

“لم يكن عليك أن تكوني متهورة جدًا.” صمت والتر.

 

 

 

 

 

ضحك صوت الأنثى الضعيف وقالت: “لقد بعت روحي لإله شرير. المعنى الوحيد لحياتي هو الانتقام.”

كان يقف في الخارج ضابطا شرطة يرتديان زيا أبيض وأسود. من الشارات على أكتافهم، كان أحدهم مفتشًا رفيع المستوى، بينما كان الآخر رقيبًا.

 

“لقد مات؟” لم يخفِ كلاين حيرته وصدمته.

 

“ما هي؟” سار كلاين ببطء إلى الباب. “أنا دواين دانتيس.”

في حالة نادرة، تنهد والتر وقال، “استمري في الاختباء هنا. سأقوم بإعداد الطعام لك حتى تتعافي.”

“ما هي؟” سار كلاين ببطء إلى الباب. “أنا دواين دانتيس.”

 

 

 

 

“إذا لم تكن هناك أية حوادث، إستخدمي الطريقة القديمة للاتصال بي.”

 

 

 

 

 

ظل صوت الأنثى الضعيف صامتًا لبعض الوقت قبل أن يقول: “عندما كان على قيد الحياة، كان لديه العديد من الأتباع الذين ادعوا أنهم مخلصون. بعد وفاته، قليلون لا يزالون يتذكرونه أو يرغبون في المخاطرة بحياتهم من أجله. أنت الوحيد الذي فاجأني الأكثر”.

 

 

 

 

 

“إنه أول نبيل عاملني بتلك الطريقة، وهو الشخص الذي أنا مخلص له حقًا”.

“لقد مات؟” لم يخفِ كلاين حيرته وصدمته.

 

 

أجاب والتر بصوت عميق

لم يمكثوا طويلا، ودعوه بأدب وزاروا الجيران الآخرين.

 

 

بعد سماع المحادثة بدميته المتحركة، فهم كلاين القصة بأكملها بشكل غامض.

 

 

 

 

 

‘بعد وفاة الأمير إديساك، كان عدد قليل من أتباعه المخلصين يحققون في حقيقة انتحاره. كان والتر أحدهم. ومع ذلك، كان مسؤولاً بشكل أساسي عن جمع أي معلومات استخباراتية سطحية، فضلاً عن استخدام هويته لتقديم بعض المساعدة… على الأرجح هذا هو التطور الإضافي الذي ذكره أروديس…’

رأى كلاين أن والتر قد تحول إلى ممر أكثر انعزالًا وظلمة بعد أن تقدم عشرة أمتار للأمام. على الحائط كانت جميع أنواع الطحالب والأوساخ.

 

 

 

“إذا كان الأمر أكثر تعقيدًا ويحتاج إلى المزيد من الوقت، فلماذا لا تأتون إلى صالة الاستقبال الخاصة بي. يمكننا مناقشته على الشاي.”

جعل كلاين سينور على الفور غير مرئي بينما تسلل إلى الممر المنعزل ورأى والتر يتحدث مع شخص ما أثناء وقوفه. أخفت شخصيته امرأة ذات ثياب سوداء تجلس على الأرض مقابل الحائط. كان وجهها شاحبًا إلى حد ما.

 

 

‘إذا كان ويليام سايكس يعرف شيئًا ما حقًا، فلن يتركه فصيل العائلة المالكة. أو ربما يكون جزءًا من هذا الفصيل. باختصار، التحقيق معه سيكون مسألة خطيرة إلى حد ما. لا توجد طريقة لإسناد هذا الأمر إلى الأنسة الساحر أو إملين وايت أو الأنسة شيو… تمتلك الآنسة شارون القدرة على القيام بذلك، ولكن هذا قد يؤدي إلى تدمير حياتها الهادئة… لا يزال الحل الأفضل هو استخدام البطل اللص الإمبراطور الأسود. لكن المشكلة هي أنه قبل سرقة دفتر ملاحظات عائلة أنتيغونوس، يجب أن تكون تحقيقاتي في ضباب باكلوند الدخاني العظيم سطحية فقط. لا ينبغي أن أصدم أحد أو أن أجلب أي تغييرات عرضية…’ بدا كلاين وكأن يتعجب بالشوارع في الخارج، لكن العديد من الأفكار كانت تلف في ذهنه.

 

 

بعد أن سمعت المرأة كلمات والتر، ضحكت بشدة ونظرت نحو المدخل.

 

 

 

 

“إذا لم تكن هناك أية حوادث، إستخدمي الطريقة القديمة للاتصال بي.”

“حان الوقت لتغادر. لكي لا يتم القبض عليك من قبل الآخرين.”

 

 

 

 

 

أدارت رأسها، وسمحت لكلاين برؤيتها. كان لها وجه مستدير وعينان نحيفتان ومزاج لطيف وراقٍ. في أعماقها، كانت جميلة لطيفة رائعة الجمال كان كلاين “مألوفًا” معها.

ابتسم المفتش رفيع المستوى وقال: “لا داعي للشاي، لكن علينا أن نسأل خدمك”.

 

“إنه رشيق وحركاته سلسة. إذا لم يتم تدريبه، فسيكون متجاوز تسلسلات منخفضة…” لاحظ كلاين المشهد بينما أصدر حكمًا أوليًا.

 

بعد محادثة قصيرة، ودع بأدب وسار نحو المعارض الأخرى مع والتر وريتشاردسون. واصل جولته الخاصة في المعروضات، كما لو أن لقاءه من قبل كان تافهًا تمامًا، محادثة كانت محض مصادفة.

‘تريسي!’

 

 

 

 

‘لماذا كل شخص ماهر جدا في دخول المجاري؟ من المحتمل أن السيد رئيس الخدم لم يفعل هذا في الماضي؛ وإلا فإن روحانيتي كانت ستحذرني. فبعد كل شيء، إنه يغادر ‘أرضي’… وهذا يعني أنه قبل أن يصبح خادمًا لي، كان يقوم بمثل هذه الأعمال كثيرًا في مكان آخر…’ قام كلاين بلف شفتيه، عاد إلى جانب سريره، وأخرج علبة السيجار الحديدية من أسفل وسادته.

‘تريسي تشيك!’

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط