1+1>2
778: 1+1>2
في تلك اللحظة، كانت غرفة النشاط مليئة بالناس. على الرغم من وجود متجاوزين في كل مكان والعديد من مساعديه، وجد السيد X نفسه في عزلة شديدة وقد كان عاجز.
اتسعت عيون السيد X بينما أصبحت أفكاره راكدة. تم إيقاف محاولاته الغريزية للصراخ بحلقه وفمه، مما أسكته تمامًا.
راقب بلا حول ولا قوة وهو يسير نحو الموت ببطء.
أثناء مروره عبر غرفة المعيشة، تفعل الإحساس الروحي لكلاين. لقد شعر وكأنه كان هناك نظرة غير مرئية تمسحه من مكان مجهول.
ظهرت خيوط سوداء وهمية على الفور أمام عينيه وهي تنبثق من أجساد أشخاص مختلفين، وإلى الفراغ باتجاه مسافة لا حدود لها.
تظاهر بالجهل وهو يدخل غرفة النشاط أمامه. قام بمسح المنطقة ووجد مكانًا لم يكن بعيدًا جدًا أو قريبًا من مقعد المضيف.
وفي اللحظة التي مر بها بباب غرفة النشاط، تلاشى كل الاهتمام به.
‘لو لم يكن هناك ثلاثة أختام لتعزل الروح، فمن المحتمل أن يكون قد لوحظ… لا يبدو أن السيد X جريء ومجنون كما يظهر…’ جلس كلاين وحرك غطاءه، مخفيًا وجهه في عمق الظلال.
بعد حوالي تاعشر دقائق، عندما كان معظم الأعضاء قر وصلوا، ظهر السيد X مرتديا قناعا من النحاس بالقرب من الباب دون أن يسبب جلبة. مشى وتوجه نحو مقعده.
ولكن وسط أفكاره البطيئة، فشلت الرموز والتسميات الوهمية في الظهور مرة واحدة. وبدلاً من ذلك، ظهروا بتقطع واحدة تلو الأخرى وبسرعة غير كافية.
كان يرتدي رداءًا أسودًا كلاسيكيًا بقبعة ساحر مدببة. أثناء سيره، كانت لديه هالة محجوزة، لكنها كانت كافية لجعل كل الحاضرين يحنون رؤوسهم دون أن يدركوا ذلك.
كانت كلماته موجزة، تمامًا مثل الطريقة التي أنهى بها التجمع السابق. هذا ما وصفته شيو لفورس.
استدار السيد X وأخذ مقعده ببطء، وقام بمسح الغرفة وقال بصوت عميق، “لنبدأ”.
كان السبب في عدم دخول كلاين مباشرةً في حالة السيطرة الأولية هو أنه كان بحاجة إلى إطلاق الروح.
‘إنه داخل الأربعة أمتار…’ لم يكن كلاين في عجلة من أمره للتحرك. لقد أرجع نظرته وشاهد بصبر بعض أعضاء التجمع يتبادلون المعلومات حول الأشخاص الذين لديهم حظ غير طبيعي مقابل المال. من حين لآخر، كان السيد X يرد.
كانت الصعوبة في المغادرة بأمان بعد أداء مثل هذه الحيلة.
انقضى الوقت مع تحول تركيز التجمع من فعل السيد X في توزيع المكافآت إلى المعاملات بين الأعضاء. لم يتردد كلاين بينما نقر بإبهامه الأيسر على الجزء الأول من إصبع الصبابه خاصته مرتين، لتفعيل رؤية خيوط جسد الروح.
ظهرت خيوط سوداء وهمية على الفور أمام عينيه وهي تنبثق من أجساد أشخاص مختلفين، وإلى الفراغ باتجاه مسافة لا حدود لها.
مغتنما هذه الفرصة، قام اثروح سينور، الذي كان يمتلك السيد X، تحت سيطرة المتحكم في الدمى كلاين، ببساطة بتحريك رأس السيد X، وتغيير وضع جلوسه.
بعد إجراء تمييز بسيط للخيوط، بدأ كلاين في التحكم سرًا في خيوط جسد الروح للسيد X.
كانت هناك صعوبتان لهذه المهمة وفقًا لخطته. الأول هو أن وجود المنجم كواحدة من الوظائف السابقة في مساره، قد يكون السيد X أو القديس المخفي الأخر لنظام الشفق قادراً على الشعور بالخطر عندما يبدأ في التحكم في خيوط جسد الروح، ويستشعار بعض الشذوذ.
كانت هناك صعوبتان لهذه المهمة وفقًا لخطته. الأول هو أن وجود المنجم كواحدة من الوظائف السابقة في مساره، قد يكون السيد X أو القديس المخفي الأخر لنظام الشفق قادراً على الشعور بالخطر عندما يبدأ في التحكم في خيوط جسد الروح، ويستشعار بعض الشذوذ.
كما تباطأت محاولته لرفع يديه بينما مد يده لتناول فنجان من الخزف بجانبه.
لم يكن كلاين متأكد من الحدس الروحي للسيد X لأنه عندما كانت الآنسة شارون موجودة في حالة الروح، فشلت في ملاحظة سيطرة المتحكم في الدمى روزاغوا على خيوط جسد الروح خاصتها. ومع ذلك، بالنسبة لقديس كان نصف إله، متجاوز تسلسلات عليا حصل على الألوهية، لن تفاجئ أي سمة خاصة لهذا الوجود كلاين. لم يكن من المستغرب إذا تم تشغيل الحدس الروحي لهذا الوجود بسبب التغييرات في خيوط جسد روح شخص آخر.
بالنسبة للمتحكمين بالدمى الآخرين، لربما كانوا سيكونون عاجزين بشأن هذا. لكن كلاين كان مختلف. كان لديه هوية أخرى كالأحمق. كان لديه قوى الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي لمساعدته، مما يسمح له بالاعتماد على الملائكة الورقي لإحداث تداخل والقضاء على أي مشاكل خفية.
ولكن بمجرد تخليه عن سينور، فإن أدميرال الدم هذا الذي مات منذ فترة طويلة سيظهر على الفور وسيكتشفه الجميع. من شأن ذلك أن يجلب مشاكل شديدة.
استمر التجمع دون أي شذوذ. مرت أكثر من عشر ثوانٍ بينما كان كلاين على وشك الحصول على السيطرة الأولية للسيد X. لم يتبق سوى ثلاث ثوانٍ، لكن أوراكل نظام الشفق لم يلاحظ على الإطلاق. لقد واصل مراقبة إتمام صفقة أخرى بنظرة عميقة في عينيه، وأفكاره غامضة.
في اللحظة الحرجة، توقف كلاين!
تعطلت أفكار السيد X عن بعثه لروحانيته، ولم يتمكن مؤقتًا من العثور على سلسلة أفكاره.
بالكاد حافظ على تقدمه وهو يمد يده، إلى جيب الرداء المغطى ويلامس علبة السيجار الحديدية التي كانت مغلقة بجدار من الروحانية.
تملك الروح!
ولكن وسط أفكاره البطيئة، فشلت الرموز والتسميات الوهمية في الظهور مرة واحدة. وبدلاً من ذلك، ظهروا بتقطع واحدة تلو الأخرى وبسرعة غير كافية.
حرك كلاين أصابعه، وحثها برفق على إزالة جدار الروحانية، مما سمح له بالتشتت في ريح دوامة داخل جيبه.
بعد إجراء تمييز بسيط للخيوط، بدأ كلاين في التحكم سرًا في خيوط جسد الروح للسيد X.
سحب راحة يده وانتظر لبضع ثوانٍ أخرى حتى نظر السيد X إلى الجانب قبل أن يواصل السيطرة على خيوط جسد الروح.
أما أعضاء التجمع الذين كانوا يتفاعلون ويتبادلون، فقد أخفضوا أصواتهم بسبب تغير وضعية الجلوس.
إذا كانوا واحدا لواحد، دون وجود أي شخص حولهم، فبإمكان كلاين بشكل طبيعي استخدام حالة الهدف متزايدة التباطئ لتعطيل أي مقاومة سيطرحونها والتدخل فيها بشكل فعال، ولكن إذا كان للهدف أي مساعدين، فسيكون من الصعب جدًا على تحكم المتحكم في الدمى أن يخدع الآخرين. سيتطلب مساعدة من البيئة أو شركاء لإخفاء الأمر دون كشفه.
ثانيتين. ثانية. صفر!
ظهرت خيوط سوداء وهمية على الفور أمام عينيه وهي تنبثق من أجساد أشخاص مختلفين، وإلى الفراغ باتجاه مسافة لا حدود لها.
أصبحت أفكار السيد X راكدة كما لو أن شخصًا ما قد صب الأسمنت المجهز عليه.
‘عدو.. خطر..’ ظهرت أفكار بطيئة في رأسه وهو يتخذ قراره بسرعة. لقد خطط لطلب المساعدة من أتباعه والوجود الذي كان يراقب في الخفاء، وأقام مقاومة فعالة.
في هذه اللحظة، غُمر جسده ببرودة، مما منع أطرافه وفمه من الاستجابة لإرادته.
حرك كلاين أصابعه، وحثها برفق على إزالة جدار الروحانية، مما سمح له بالتشتت في ريح دوامة داخل جيبه.
أدميرال الدم سينور!
كان السبب في عدم دخول كلاين مباشرةً في حالة السيطرة الأولية هو أنه كان بحاجة إلى إطلاق الروح.
كما تباطأت محاولته لرفع يديه بينما مد يده لتناول فنجان من الخزف بجانبه.
تملك الروح!
بالكاد حافظ على تقدمه وهو يمد يده، إلى جيب الرداء المغطى ويلامس علبة السيجار الحديدية التي كانت مغلقة بجدار من الروحانية.
كان هناك العديد من العيوب في سيطرة المتحكم في الدمى على خيوط جسد الروح. كانت المشكلة الأكبر هي إدراك الهدف فورًا وجود مشكلة بمجرد الوصول إلى السيطرة الأولية. عندها سيكون لديهم القدرة على تنفيذ أي إجراءات طارئة.
ولكن بمجرد تخليه عن سينور، فإن أدميرال الدم هذا الذي مات منذ فترة طويلة سيظهر على الفور وسيكتشفه الجميع. من شأن ذلك أن يجلب مشاكل شديدة.
إذا كانوا واحدا لواحد، دون وجود أي شخص حولهم، فبإمكان كلاين بشكل طبيعي استخدام حالة الهدف متزايدة التباطئ لتعطيل أي مقاومة سيطرحونها والتدخل فيها بشكل فعال، ولكن إذا كان للهدف أي مساعدين، فسيكون من الصعب جدًا على تحكم المتحكم في الدمى أن يخدع الآخرين. سيتطلب مساعدة من البيئة أو شركاء لإخفاء الأمر دون كشفه.
‘إنه داخل الأربعة أمتار…’ لم يكن كلاين في عجلة من أمره للتحرك. لقد أرجع نظرته وشاهد بصبر بعض أعضاء التجمع يتبادلون المعلومات حول الأشخاص الذين لديهم حظ غير طبيعي مقابل المال. من حين لآخر، كان السيد X يرد.
وفي هذه النقطة، كان الروح الذي كان قادر على امتلاك هدف والسيطرة عليه بقوة هو أفضل دعم للمتحكم في الدمى!
حرك كلاين أصابعه، وحثها برفق على إزالة جدار الروحانية، مما سمح له بالتشتت في ريح دوامة داخل جيبه.
أصبحت أفكار السيد X راكدة كما لو أن شخصًا ما قد صب الأسمنت المجهز عليه.
بالكاد حافظ على تقدمه وهو يمد يده، إلى جيب الرداء المغطى ويلامس علبة السيجار الحديدية التي كانت مغلقة بجدار من الروحانية.
كان السبب في عدم دخول كلاين مباشرةً في حالة السيطرة الأولية هو أنه كان بحاجة إلى إطلاق الروح.
سحب راحة يده وانتظر لبضع ثوانٍ أخرى حتى نظر السيد X إلى الجانب قبل أن يواصل السيطرة على خيوط جسد الروح.
بعد الفحص الأولي عند الباب، كانت اليقظة في غرفة النشاط، موقع التجمع، أقل بالتأكيد!
مع استخدام الروح لجميع أنواع الإجراءات الصغيرة المخفية للتدخل في محاولات السيد X لاستخدام قوى التجاوز المختلفة والأغراض الغامضة المثيرة للإعجاب، انزلق ببطء نحو هاوية أن يصبح دمية متحركة.
بحلول الوقت الذي تعافى فيه، كانت سيطرة المتحكم في الدمى قد تعمقت. هذا جعل أفكاره فوضوية ومعاقة. حتى تفكيره وتقريره أصبح صعبًا للغاية.
اتسعت عيون السيد X بينما أصبحت أفكاره راكدة. تم إيقاف محاولاته الغريزية للصراخ بحلقه وفمه، مما أسكته تمامًا.
ولكن وسط أفكاره البطيئة، فشلت الرموز والتسميات الوهمية في الظهور مرة واحدة. وبدلاً من ذلك، ظهروا بتقطع واحدة تلو الأخرى وبسرعة غير كافية.
لم يكن كلاين متأكد من الحدس الروحي للسيد X لأنه عندما كانت الآنسة شارون موجودة في حالة الروح، فشلت في ملاحظة سيطرة المتحكم في الدمى روزاغوا على خيوط جسد الروح خاصتها. ومع ذلك، بالنسبة لقديس كان نصف إله، متجاوز تسلسلات عليا حصل على الألوهية، لن تفاجئ أي سمة خاصة لهذا الوجود كلاين. لم يكن من المستغرب إذا تم تشغيل الحدس الروحي لهذا الوجود بسبب التغييرات في خيوط جسد روح شخص آخر.
كما تباطأت محاولته لرفع يديه بينما مد يده لتناول فنجان من الخزف بجانبه.
هذا انتهك إرادته تمامًا. لقد كان بسبب الهالة الباردة التي احتلت كل ركن من أركان جسده!
لم يكن يعرف حتى من كان يهاجمه أو أين جلس المهاجم!
‘روح… دمية متحركة… لا… إذا استمر هذا… سأموت بصمت…’ سيطر السيد X على روحانيته فورًا وهو يكوّن رموزًا وعلامات معقدة في ذهنه.
كان السبب في عدم دخول كلاين مباشرةً في حالة السيطرة الأولية هو أنه كان بحاجة إلى إطلاق الروح.
كان على وشك فتح باب المسافر، والذي كان أيضًا باب النقل الآني، للهروب من نطاق سيطرة المتحكم في الدمى. مقارنةً بذلك، كان تملك الروح أقل خطورةً نسبيًا!
ولكن وسط أفكاره البطيئة، فشلت الرموز والتسميات الوهمية في الظهور مرة واحدة. وبدلاً من ذلك، ظهروا بتقطع واحدة تلو الأخرى وبسرعة غير كافية.
هذا في الواقع، قد تطلب الصبر الكافي.
ولكن بمجرد تخليه عن سينور، فإن أدميرال الدم هذا الذي مات منذ فترة طويلة سيظهر على الفور وسيكتشفه الجميع. من شأن ذلك أن يجلب مشاكل شديدة.
مغتنما هذه الفرصة، قام اثروح سينور، الذي كان يمتلك السيد X، تحت سيطرة المتحكم في الدمى كلاين، ببساطة بتحريك رأس السيد X، وتغيير وضع جلوسه.
لقد كان صوت نقر خافت جدًا، وكانت القوة المستخدمة مقبولة جدًا، ولكن تحت سيطرة كلاين، أمسك سينور نفسه تمامًا. لقد جعل معظم القوة تدخل إلى عقل السيد X دون الانتشار للخارج لإخفاء أي اضطراب.
مثل هذا الإجراء قطع على الفور تشكيل باب المسافر!
عندها فقط أدرك مدى الرعب وإستحالية التعامل مع الجمع بين دمية متحركة وروح.
‘أوه لا… رد فعلي… بطيئ للغاية… سيتم… التدخل فيه… من قبل… الروح… استخدم الغرض… الغامض…’ أصبحت عيون السيد X حمراء كالدم، ولكن لم يلاحظ أي من أتباعه من حوله ذلك. حتى الشخص الذي كان يشاهد في السر لم يلاحظ أي شذوذ.
إذا كانوا واحدا لواحد، دون وجود أي شخص حولهم، فبإمكان كلاين بشكل طبيعي استخدام حالة الهدف متزايدة التباطئ لتعطيل أي مقاومة سيطرحونها والتدخل فيها بشكل فعال، ولكن إذا كان للهدف أي مساعدين، فسيكون من الصعب جدًا على تحكم المتحكم في الدمى أن يخدع الآخرين. سيتطلب مساعدة من البيئة أو شركاء لإخفاء الأمر دون كشفه.
بعد حوالي تاعشر دقائق، عندما كان معظم الأعضاء قر وصلوا، ظهر السيد X مرتديا قناعا من النحاس بالقرب من الباب دون أن يسبب جلبة. مشى وتوجه نحو مقعده.
أما أعضاء التجمع الذين كانوا يتفاعلون ويتبادلون، فقد أخفضوا أصواتهم بسبب تغير وضعية الجلوس.
استمر التجمع دون أي شذوذ. مرت أكثر من عشر ثوانٍ بينما كان كلاين على وشك الحصول على السيطرة الأولية للسيد X. لم يتبق سوى ثلاث ثوانٍ، لكن أوراكل نظام الشفق لم يلاحظ على الإطلاق. لقد واصل مراقبة إتمام صفقة أخرى بنظرة عميقة في عينيه، وأفكاره غامضة.
في تلك اللحظة، كانت غرفة النشاط مليئة بالناس. على الرغم من وجود متجاوزين في كل مكان والعديد من مساعديه، وجد السيد X نفسه في عزلة شديدة وقد كان عاجز.
وفي اللحظة التي مر بها بباب غرفة النشاط، تلاشى كل الاهتمام به.
لم يكن يعرف حتى من كان يهاجمه أو أين جلس المهاجم!
بينما كانت الأفكار تلف في ذهنه، استعاد السيد X السيطرة على روحانيته بينما وجهها نحو الخاتم الذهبي مع ياقوتة فيه في إصبعه الأيسر.
778: 1+1>2
في هذه اللحظة، غُمر جسده ببرودة، مما منع أطرافه وفمه من الاستجابة لإرادته.
ومع ذلك، فإن الانتقال من فكرة إلى قرار، ثم الانتقال من قرار إلى فعل استغرق وقتًا طويلاً. كان الأمر كما لو أنه كان يقوم بأفكاره بالعرض البطيئ.
‘إنه داخل الأربعة أمتار…’ لم يكن كلاين في عجلة من أمره للتحرك. لقد أرجع نظرته وشاهد بصبر بعض أعضاء التجمع يتبادلون المعلومات حول الأشخاص الذين لديهم حظ غير طبيعي مقابل المال. من حين لآخر، كان السيد X يرد.
هذا أعطى سينور متسعًا من الوقت لرفع راحة يد السيد X اليسرى، ثني إصبعه، والنقر على جانب “جبهته” الذي كشف عنه القناع النحاسي كما لو كان في تفكير.
لم يكن كلاين متأكد من الحدس الروحي للسيد X لأنه عندما كانت الآنسة شارون موجودة في حالة الروح، فشلت في ملاحظة سيطرة المتحكم في الدمى روزاغوا على خيوط جسد الروح خاصتها. ومع ذلك، بالنسبة لقديس كان نصف إله، متجاوز تسلسلات عليا حصل على الألوهية، لن تفاجئ أي سمة خاصة لهذا الوجود كلاين. لم يكن من المستغرب إذا تم تشغيل الحدس الروحي لهذا الوجود بسبب التغييرات في خيوط جسد روح شخص آخر.
لقد كان صوت نقر خافت جدًا، وكانت القوة المستخدمة مقبولة جدًا، ولكن تحت سيطرة كلاين، أمسك سينور نفسه تمامًا. لقد جعل معظم القوة تدخل إلى عقل السيد X دون الانتشار للخارج لإخفاء أي اضطراب.
لقد كان صوت نقر خافت جدًا، وكانت القوة المستخدمة مقبولة جدًا، ولكن تحت سيطرة كلاين، أمسك سينور نفسه تمامًا. لقد جعل معظم القوة تدخل إلى عقل السيد X دون الانتشار للخارج لإخفاء أي اضطراب.
أدميرال الدم سينور!
تاك! تاك!
تعطلت أفكار السيد X عن بعثه لروحانيته، ولم يتمكن مؤقتًا من العثور على سلسلة أفكاره.
مثل هذا الإجراء قطع على الفور تشكيل باب المسافر!
تعطلت أفكار السيد X عن بعثه لروحانيته، ولم يتمكن مؤقتًا من العثور على سلسلة أفكاره.
بحلول الوقت الذي تعافى فيه، كانت سيطرة المتحكم في الدمى قد تعمقت. هذا جعل أفكاره فوضوية ومعاقة. حتى تفكيره وتقريره أصبح صعبًا للغاية.
مع استخدام الروح لجميع أنواع الإجراءات الصغيرة المخفية للتدخل في محاولات السيد X لاستخدام قوى التجاوز المختلفة والأغراض الغامضة المثيرة للإعجاب، انزلق ببطء نحو هاوية أن يصبح دمية متحركة.
‘روح… دمية متحركة… لا… إذا استمر هذا… سأموت بصمت…’ سيطر السيد X على روحانيته فورًا وهو يكوّن رموزًا وعلامات معقدة في ذهنه.
راقب بلا حول ولا قوة وهو يسير نحو الموت ببطء.
مع تعمق سيطرة كلاين، أصبحت أفعال السيد X أكثر تصلبا وبطء. ومع ذلك، مع امتلاك روح له، لم يمكن لأحد أن يلاحظ أي مشاكل.
778: 1+1>2
عندها فقط أدرك مدى الرعب وإستحالية التعامل مع الجمع بين دمية متحركة وروح.
بعد الفحص الأولي عند الباب، كانت اليقظة في غرفة النشاط، موقع التجمع، أقل بالتأكيد!
استمر الصيد بصمت تحت أنوف الجميع.
وبالمثل، إذا لم يتخلَّ كلاين عن دمية الروح التي كان يستخدمها وجعله يغتال السيد X بينما لم يكن قادرًا على المقاومة، كان عليه أن يفكر في قديس نظام الشفق الذي كان يتربص في الظل.
مع تعمق سيطرة كلاين، أصبحت أفعال السيد X أكثر تصلبا وبطء. ومع ذلك، مع امتلاك روح له، لم يمكن لأحد أن يلاحظ أي مشاكل.
على وجه الدقة، لم تعد تصرفات السيد X نتيجةً لبطئه، ولكن من الروح سينور. لم يكن حتى قادرًا على إظهار نظرة اليأس في عينيه.
أصبحت أفكار السيد X راكدة كما لو أن شخصًا ما قد صب الأسمنت المجهز عليه.
في خضم المعاملات التي إما نجحت أو فشلت، في خضم الجدالات والمفاوضات، مرت خمس دقائق بسرعة. كان كلاين بعيدا بخطوة أخيرة لقتل السيد X وتحويله إلى دمية.
‘لو لم يكن هناك ثلاثة أختام لتعزل الروح، فمن المحتمل أن يكون قد لوحظ… لا يبدو أن السيد X جريء ومجنون كما يظهر…’ جلس كلاين وحرك غطاءه، مخفيًا وجهه في عمق الظلال.
ومع ذلك، لم يستطع فعل ذلك.
تظاهر بالجهل وهو يدخل غرفة النشاط أمامه. قام بمسح المنطقة ووجد مكانًا لم يكن بعيدًا جدًا أو قريبًا من مقعد المضيف.
كان هذا لأنه لم يهضم بعد الكثير من جرعة المتحكم في الدمى. لم يكن بإمكانه إلا التحكم في دمية متحركة واحدة فقط في الوقت الحالي، لذلك إذا أراد تحويل السيد X، فعليه التخلي عن الروح سينور.
ومع ذلك، فإن الانتقال من فكرة إلى قرار، ثم الانتقال من قرار إلى فعل استغرق وقتًا طويلاً. كان الأمر كما لو أنه كان يقوم بأفكاره بالعرض البطيئ.
أخيرًا، عندما انتهى الاجتماع، قال السيد X بصوت عميق وطبيعي كامل، “النهاية”.
ولكن بمجرد تخليه عن سينور، فإن أدميرال الدم هذا الذي مات منذ فترة طويلة سيظهر على الفور وسيكتشفه الجميع. من شأن ذلك أن يجلب مشاكل شديدة.
وبالمثل، إذا لم يتخلَّ كلاين عن دمية الروح التي كان يستخدمها وجعله يغتال السيد X بينما لم يكن قادرًا على المقاومة، كان عليه أن يفكر في قديس نظام الشفق الذي كان يتربص في الظل.
‘روح… دمية متحركة… لا… إذا استمر هذا… سأموت بصمت…’ سيطر السيد X على روحانيته فورًا وهو يكوّن رموزًا وعلامات معقدة في ذهنه.
كان هذا هو الجزء الثاني الأكثر صعوبة في خطته.
‘أوه لا… رد فعلي… بطيئ للغاية… سيتم… التدخل فيه… من قبل… الروح… استخدم الغرض… الغامض…’ أصبحت عيون السيد X حمراء كالدم، ولكن لم يلاحظ أي من أتباعه من حوله ذلك. حتى الشخص الذي كان يشاهد في السر لم يلاحظ أي شذوذ.
بينما وقف أعضاء التجمع واحدًا تلو الآخر، اختلط كلاين بينهم، لقد بدا غير واضح. في الوقت نفسه، مد يده في جيبه، وقلب فاتحا رحلات ليمانو بناءً على حاسة اللمس خاصته.
أدميرال الدم سينور!
لم يكن من الصعب السيطرة على السيد X بصمت وإزالة قدرته على المقاومة مع مزيج من المتحكم في الدمى و الروح. لم تكن طريقة قتله صعبة كذلك. يمكن بسهولة إنهاء السيد X في حالته الحالية بواسطة كلاين برصاصة هوائية.
استمر التجمع دون أي شذوذ. مرت أكثر من عشر ثوانٍ بينما كان كلاين على وشك الحصول على السيطرة الأولية للسيد X. لم يتبق سوى ثلاث ثوانٍ، لكن أوراكل نظام الشفق لم يلاحظ على الإطلاق. لقد واصل مراقبة إتمام صفقة أخرى بنظرة عميقة في عينيه، وأفكاره غامضة.
اتسعت عيون السيد X بينما أصبحت أفكاره راكدة. تم إيقاف محاولاته الغريزية للصراخ بحلقه وفمه، مما أسكته تمامًا.
كانت الصعوبة في المغادرة بأمان بعد أداء مثل هذه الحيلة.
لقد كان صوت نقر خافت جدًا، وكانت القوة المستخدمة مقبولة جدًا، ولكن تحت سيطرة كلاين، أمسك سينور نفسه تمامًا. لقد جعل معظم القوة تدخل إلى عقل السيد X دون الانتشار للخارج لإخفاء أي اضطراب.
هذا في الواقع، قد تطلب الصبر الكافي.
مر الوقت ببطء وبدا كلاين هادئًا على الرغم من توتر أعصابه. تظاهر بأنه غير مهتم بالأشياء التي ظهرت بينما ظل صامتًا طوال الوقت.
وفي هذه النقطة، كان الروح الذي كان قادر على امتلاك هدف والسيطرة عليه بقوة هو أفضل دعم للمتحكم في الدمى!
أخيرًا، عندما انتهى الاجتماع، قال السيد X بصوت عميق وطبيعي كامل، “النهاية”.
إذا كانوا واحدا لواحد، دون وجود أي شخص حولهم، فبإمكان كلاين بشكل طبيعي استخدام حالة الهدف متزايدة التباطئ لتعطيل أي مقاومة سيطرحونها والتدخل فيها بشكل فعال، ولكن إذا كان للهدف أي مساعدين، فسيكون من الصعب جدًا على تحكم المتحكم في الدمى أن يخدع الآخرين. سيتطلب مساعدة من البيئة أو شركاء لإخفاء الأمر دون كشفه.
كانت كلماته موجزة، تمامًا مثل الطريقة التي أنهى بها التجمع السابق. هذا ما وصفته شيو لفورس.
بينما وقف أعضاء التجمع واحدًا تلو الآخر، اختلط كلاين بينهم، لقد بدا غير واضح. في الوقت نفسه، مد يده في جيبه، وقلب فاتحا رحلات ليمانو بناءً على حاسة اللمس خاصته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
