نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-779

طلقة واحدة.

طلقة واحدة.

779: طلقة واحدة.

 

 

 

 

‘قوة نصف إله! لدى نظام الشفق قديس قريب! لا توجد طريقة للانتقال الفوري بعيدًا!’ توتر قلب كلاين وهو يقلب بهدوء رحلات ليمانو إلى الصفحة الصفراء المتفحمة.

لقد كان من الواضح أنه كان للأنواع الثلاثة من الورق في رحلات ليمانو قوام مختلف. الورقة البيضاء التي يمكنها تسجيل التسلسلات 7 و 8 و 9 فقط كانت رفيعة وسلسة ومسطحة. كان جلد الماعز البني المصفر الذي يمكن أن يسجل قوى التسلسل 5 و 6 مرنًا جدًا مثل الجلد المدبوغ. كانت الصفحات الصفراء الثلاث المتفحمة التي يمكن أن تسجل قوى الألوهية سميكة وذات ملمس خشن. لقد سمحوا معًا للشخص بالتمييز بسرعة بينها من اللمس ببساطة.

 

 

160 شارع بوكلوند. عند رؤية الزائر في الخارج، سأل رئيس الخدم والتر في دهشة، “سعادتك، لماذا أتيت هنا فجأة؟ هل هناك شيء؟”

 

 

سرعان ما عثرت أصابع كلاين على ثلاث صفحات سميكة وذات ململس خشن بينما ضغط برفق على الصفحة الوسطى.

 

 

 

 

 

على الرغم من أن جيبه لم يكن كبيرًا بما يكفي، مما منعه من فتح رحلات ليمانو بالكامل، فقد تم تعديل العباءة ذات الغطاء شخصيًا بواسطة فورس نفسها. كان للجيب مساحة كبيرة، مما يسمح بقلب كتاب التعاويذ بحجم راحة اليد في الزاوية الصحيحة.

 

 

 

 

داخل كاتدرائية الرياح المقدسة، طار رئيس أساقفة باكلوند الجديد، الأزرق العميق راندولف فالانتينوس، على الفور من غرفته وهو يطفو في الهواء.

بينما استخدم كلاين راحة يده لمنع إغلاق رحلات ليمانو، استخدم إصبعه للتمرير عبر سطح الصفحة المقابلة. كان بالسطح نتوءات وانخفاضات طفيفة، مما جعل الأنماط والرموز الغريبة المليئة بالغموض والأحاسيس القديمة تظهر مباشرةً في ذهنه.

 

 

 

 

حاول المقاومة، لكن مع امتلاك الروح سينور له، لقد أجبر ذلك جهوده على أن تذهب سدا للحظة وجيزة.

لقد قام بحقن روحانيته فيها.

 

 

 

 

 

سجلت هذه الصفحة الصفراء المتفحمة قوة نصف إله لمسار العاصفة: إعصار!

 

 

 

 

على الرغم من أنه في الحالة الحالية للسيد X كان بإمكان عليه رصاصة هواء وحدها أن تقضي عليه، قرر كلاين توخي الحذر. كان يخشى أن يتم تشغيل بعض غرض غامض ما على جسده فجأة، تمامًا مثل عقد أدميرال الدم سينور.

أراد كلاين استخدامهل لإحداث الفوضى، وذلك للتدخل في أفعال قديس نظام الشفق الذي كان يتربص في الظلام. من خلال القيام بذلك، يمكنه اغتنام الفرصة لاغتيال السيد X والهرب بمساعدة الريح.

 

 

 

 

 

ماعدا هذا الهدف، يمكن للفوضى أن تخفي مساراته بشكل فعال. من خلال السماح لأعضاء التجمع بالتشتت، ومع كون هوية كل شخص لغز، فإن القيام بهذا جعل الجميع موضع شك. سيجد نظام الشفق صعوبة في تحديد شيو.

 

 

تم رفع كلاين بالمثل بينما تم إلقاءه هو والسيد X الممتلك إلى شارع آخر.

 

 

بينما كانت أفكاره تلتف، ركز كلاين نظرته على بقعة، وسحب ببطء رحلات ليمانو.

“اللعنة!”

 

لم يستخدمه في المبنى، لأنه كان من الممكن أن يعترضه قديس نظام الشفق. علاوةً على ذلك، كان السيد X مسافرًا أيضًا. كانت لديه فرصة للهروب بنجاح عبر باب المسافر. لذلك، لم يجرؤ كلاين على المخاطرة بذلك قبل وفاته تمامًا.

 

 

في هذه الأثناء، اتخذ السيد X خطوتين إلى جانب كلاين، ووقف بالقرب منه كما لو كان صديقًا لم يره منذ سنوات.

 

 

لم يستخدمه في المبنى، لأنه كان من الممكن أن يعترضه قديس نظام الشفق. علاوةً على ذلك، كان السيد X مسافرًا أيضًا. كانت لديه فرصة للهروب بنجاح عبر باب المسافر. لذلك، لم يجرؤ كلاين على المخاطرة بذلك قبل وفاته تمامًا.

 

 

بعد ذلك، كانت هناك ضجة كبيرة حيث خرج إعصار مرعب عن السيطرة أمام الجميع. كان هذا هو المكان الذي استهدفه كلاين بروحانيته.

 

 

في رؤيته، قام الشخص بتصويب المسدس ببرود، مشيرًا الفوهة السوداء نحوه.

 

 

تطايرت الطاولات، طاولات القهوة والأريكة والكراسي ذات الظهر المرتفع في الغرفة بينما ضرب الإعصار العنيف الجدران وحمل السقف بعيدًا أثناء توجهه إلى الزقاق. كان بعض المشاركين في التجمع في طريق الإعصار وتم إلقاؤهم بعيدًا، بينما سقط آخرون إلى الأمام بسبب ضغط الرياح أثناء ركضهم في اتجاه آخر.

 

 

 

 

 

إذا لم يتحكم كلاين عن قصد في توقيت واتجاه الإعصار، فلن يتم تدمير منزل السيد X القديم فحسب، بل حتى سلسلة الوحدات السكنية المحيطة به ستتعرض للضرر. أما بالنسبة للمشاركين في التجمع، فكان سيتم حملهم مت قبل الإعصار، حيث أن نجاتهم ستعتمد على الحظ فقط.

 

 

 

 

 

سرعان ما اشتدت أصوات الطنين حيث كان الإعصار الذي وصل إلى السماء مثل عملاق مرعب. وداس عبر الزقاق باتجاه الشارع، ولم يترك وراءه شيئًا.

من الواضح أن فعل كلاين القوي في جذب مسدسه قد أثر على سيطرته على خيوط جسد الروح. لو لا أن السيد X كان على وشك أن يتم التحكم فيه بالكامل، فإن هذا وحده كان كافيًا لاستعادة وضوحه المعتاد.

 

 

 

 

تم رفع كلاين بالمثل بينما تم إلقاءه هو والسيد X الممتلك إلى شارع آخر.

ماعدا هذا الهدف، يمكن للفوضى أن تخفي مساراته بشكل فعال. من خلال السماح لأعضاء التجمع بالتشتت، ومع كون هوية كل شخص لغز، فإن القيام بهذا جعل الجميع موضع شك. سيجد نظام الشفق صعوبة في تحديد شيو.

 

 

 

 

خلال هذه العملية، أين كان كلاهما يقف بالقرب من بعضهما البعض، جنبًا إلى جنب مع كيف يمكن أن يطفو الشبح، كان بإمكانها جميعا أن تتحكم جسم الهدف إلى حد معين حتى مع الإعصار. لذلك، بقيت المسافة بين كلاين والسيد X في النهاية ضمن خمسة أمتار. لم يتم إنهاء سيطرته على خيوط جسد الروح.

سجلت هذه الصفحة الصفراء المتفحمة قوة نصف إله لمسار العاصفة: إعصار!

 

 

 

ماعدا هذا الهدف، يمكن للفوضى أن تخفي مساراته بشكل فعال. من خلال السماح لأعضاء التجمع بالتشتت، ومع كون هوية كل شخص لغز، فإن القيام بهذا جعل الجميع موضع شك. سيجد نظام الشفق صعوبة في تحديد شيو.

في الهواء، مع عواء الرياح في أذنه، أمسك كلاين فجأة على صدره بيده اليمنى، مزق سطح العباءة، مد يده تحت ذراعه، وأخرج ناقوس الموت.

 

 

 

 

 

على الرغم من أنه في الحالة الحالية للسيد X كان بإمكان عليه رصاصة هواء وحدها أن تقضي عليه، قرر كلاين توخي الحذر. كان يخشى أن يتم تشغيل بعض غرض غامض ما على جسده فجأة، تمامًا مثل عقد أدميرال الدم سينور.

 

 

 

 

 

عند الصيد، كان من الضروري بذل قصارى جهده!

أخرج كلاين على الفور زجاجة معدنية أخرى، وسكب الدم المخزن بداخلها، وقام بتلطيخه بشكل موحد عبر رحلات ليمانو.

 

يب… أروديس….???????

 

“ما الذي حدث هناك؟” تمتمت شيو وهي تتبادل النظرات مع فورس بشكل فارغ.

من الواضح أن فعل كلاين القوي في جذب مسدسه قد أثر على سيطرته على خيوط جسد الروح. لو لا أن السيد X كان على وشك أن يتم التحكم فيه بالكامل، فإن هذا وحده كان كافيًا لاستعادة وضوحه المعتاد.

 

 

 

 

 

ولكن، حتى مع ذلك، لم تعد أفكار السيد X معاقة مع تسارع عقله.

 

 

لم يستخدمه في المبنى، لأنه كان من الممكن أن يعترضه قديس نظام الشفق. علاوةً على ذلك، كان السيد X مسافرًا أيضًا. كانت لديه فرصة للهروب بنجاح عبر باب المسافر. لذلك، لم يجرؤ كلاين على المخاطرة بذلك قبل وفاته تمامًا.

 

 

حاول المقاومة، لكن مع امتلاك الروح سينور له، لقد أجبر ذلك جهوده على أن تذهب سدا للحظة وجيزة.

 

 

رحلات غروزيل!

 

في هذه الأثناء، نما كلاين بصمت 10 سنتيمترات أخرى بينما تحول إلى مظهر عادي نسبيًا.

بعد ذلك، عكست عيون السيد X عدوًا ينقض إلى الأسفل. كان وجه رقيق ذو خطوط وجه واضحة.

فجأة، طار ضوء ساطع من الكتاب بينما هبط ملاك وهمي له اثني عشر جناح على كلاين.

 

 

 

في هذه الأثناء، نما كلاين بصمت 10 سنتيمترات أخرى بينما تحول إلى مظهر عادي نسبيًا.

في رؤيته، قام الشخص بتصويب المسدس ببرود، مشيرًا الفوهة السوداء نحوه.

 

 

 

 

بينما كانت أفكاره تلتف، ركز كلاين نظرته على بقعة، وسحب ببطء رحلات ليمانو.

بانغ!

~~~~~~~

 

 

 

 

لم يتردد كلاين في الضغط على الزناد بينما غرقت الرصاصة بفعل الرياح العاصفة.

 

 

 

 

 

تحرك رأس السيد X للخلف كما لو أن يدًا غير مرئية قد ضغطت عليه.

 

 

 

 

 

تحطم رأسه وقناعه النحاسي إلى أشلاء، تناثرت سوائل حمراء وبيضاء في كل مكان.

 

 

 

 

 

لقد كانت طلقة مميتة!

سجلت هذه الصفحة الصفراء المتفحمة قوة نصف إله لمسار العاصفة: إعصار!

 

أراد كلاين استخدامهل لإحداث الفوضى، وذلك للتدخل في أفعال قديس نظام الشفق الذي كان يتربص في الظلام. من خلال القيام بذلك، يمكنه اغتنام الفرصة لاغتيال السيد X والهرب بمساعدة الريح.

 

 

لقد قرع ناقوس الموت ناقوسه له!

 

 

 

 

من الواضح أن فعل كلاين القوي في جذب مسدسه قد أثر على سيطرته على خيوط جسد الروح. لو لا أن السيد X كان على وشك أن يتم التحكم فيه بالكامل، فإن هذا وحده كان كافيًا لاستعادة وضوحه المعتاد.

بلوووب!

 

 

 

 

 

بعد الطلقة، سقط كلاين على ظهره على الأرض.

من الواضح أن فعل كلاين القوي في جذب مسدسه قد أثر على سيطرته على خيوط جسد الروح. لو لا أن السيد X كان على وشك أن يتم التحكم فيه بالكامل، فإن هذا وحده كان كافيًا لاستعادة وضوحه المعتاد.

 

 

 

بعد ذلك، عكست عيون السيد X عدوًا ينقض إلى الأسفل. كان وجه رقيق ذو خطوط وجه واضحة.

بصوت ثقيل، سقط السيد X بجانبه بينما تدفق الدم والشظايا التي تناثرت في الجو بشكل غريب، وتجمعت من رقبته وشكلت رأسًا مليئًا بالشقوق والأخاديد.

 

 

 

 

كان الشكل الملتوي وإحساس الرعب قد تركهما ترتجفان على الرغم من المسافة. لم يجرؤوا حتى على النظر إليه مباشرة.

كانت هذه قدرة الروح.

تحطم السواد المتخثر على الفور. وبدون أي تردد، حشى كلاين يده اليمنى التي إستخدمت ناقوس الموت في جيبه، وقرص الحجر الأخضر الداكن المليء بعلامات الحروق.

 

 

 

فوق المبنى الذي تم تسويته، كانت كاردينال كنيسة العواصف، رئيس أساقفة باكلوند، موظف الأزرق العميق راندال فالانتينوس، الذي فشل في القبض على أي شخص، ينظر إلى الأسفل في صمت لفترة طويلة من الزمن.

في تلك اللحظة، كان الإعصار قد بدأ في الانتشار، ولم يكن هناك شك في أن الضجة الهائلة قد لفتت انتباه أنصاف الآلهة البعيدين.

 

 

 

 

 

داخل كاتدرائية الرياح المقدسة، طار رئيس أساقفة باكلوند الجديد، الأزرق العميق راندولف فالانتينوس، على الفور من غرفته وهو يطفو في الهواء.

 

 

“ما الذي حدث هناك؟” تمتمت شيو وهي تتبادل النظرات مع فورس بشكل فارغ.

 

 

لاحظ كلاين، الذي سقط على الأرض، ضعف ضغط الرياح. مع ناقوس الموت في يد ورحلات ليمانو في اليد الأخرى، قلب الأخير إلى أول صفحة من جلد الماعز البني المصفر.

 

 

 

 

بعد ذلك، عكست عيون السيد X عدوًا ينقض إلى الأسفل. كان وجه رقيق ذو خطوط وجه واضحة.

بعد الحصول على كتاب التعاويذ هذا، أدرك أنه قد كان هناك بضع صفحات مسجلة فيه، إحداها كانت باب المسافر.

 

 

 

 

لقد كان من الواضح أنه كان للأنواع الثلاثة من الورق في رحلات ليمانو قوام مختلف. الورقة البيضاء التي يمكنها تسجيل التسلسلات 7 و 8 و 9 فقط كانت رفيعة وسلسة ومسطحة. كان جلد الماعز البني المصفر الذي يمكن أن يسجل قوى التسلسل 5 و 6 مرنًا جدًا مثل الجلد المدبوغ. كانت الصفحات الصفراء الثلاث المتفحمة التي يمكن أن تسجل قوى الألوهية سميكة وذات ملمس خشن. لقد سمحوا معًا للشخص بالتمييز بسرعة بينها من اللمس ببساطة.

تخيل كلاين في الأصل أنها مصادفة، ولكن بعد التفكير المتأني وجد ذلك أمرًا لا مفر منه. كان هذا لأن رحلات ليمانو قد إنتمى إلى عائلة إبراهيم القديمة. لقد استخدموا مسار المبتدئ والعديد من الأغراض الغامضة المقابلة، لذلك كان لديهم الموارد اللازمة لتسجيل قوى المسافر بسهولة. فبعد كل شيء، كان هذا شيئًا مفيدًا جدًا جدًا.

 

 

ولكن، حتى مع ذلك، لم تعد أفكار السيد X معاقة مع تسارع عقله.

 

 

في تلك اللحظة، طالما سيتم تشكيل باب المسافر، سيكون بإمكان كلاين أن يغادر دون أن يصاب بأذى مع جثة السيد X التي كان الروح سينور يتملكها.

 

 

أراد كلاين استخدامهل لإحداث الفوضى، وذلك للتدخل في أفعال قديس نظام الشفق الذي كان يتربص في الظلام. من خلال القيام بذلك، يمكنه اغتنام الفرصة لاغتيال السيد X والهرب بمساعدة الريح.

 

 

لم يستخدمه في المبنى، لأنه كان من الممكن أن يعترضه قديس نظام الشفق. علاوةً على ذلك، كان السيد X مسافرًا أيضًا. كانت لديه فرصة للهروب بنجاح عبر باب المسافر. لذلك، لم يجرؤ كلاين على المخاطرة بذلك قبل وفاته تمامًا.

 

 

تحرك رأس السيد X للخلف كما لو أن يدًا غير مرئية قد ضغطت عليه.

 

 

في تلك اللحظة، أصبحت رؤية كلاين سوداء بينما أدرك أن الشوارع المحيطة كانت مليئة بسائل شديد السواد وغريب. لقد اندفعوا وسرعان ما تخثروا ليشكلوا قفصًا قويًا.

 

 

 

 

 

في مثل هذا الظلام، بدأت الظلال تنبض بالحياة بينما هبطت عليه نظرات باردة.

 

 

 

في أعقاب ذلك، وضع كلاين جانباً رحلات غروزيل، وقلب رحلات ليمانو مفتوحا ووجه صفحة صفراء متفحمة أخرى.

‘قوة نصف إله! لدى نظام الشفق قديس قريب! لا توجد طريقة للانتقال الفوري بعيدًا!’ توتر قلب كلاين وهو يقلب بهدوء رحلات ليمانو إلى الصفحة الصفراء المتفحمة.

 

 

أصبح الشخصان على الفور غير مرئيين بينما اختفيا من المكان. سرعان ما غادروا إلى عالم الروح بألوان مشبعة متداخلة، مما أدى إلى هروب بارع.

 

 

هسهسة!

 

 

 

 

 

تسلل “ثعبان” فضي من الهواء الرقيق، دافعا نفسه في الظلام وهو يضيء كل شيء.

 

 

تحطم السواد المتخثر على الفور. وبدون أي تردد، حشى كلاين يده اليمنى التي إستخدمت ناقوس الموت في جيبه، وقرص الحجر الأخضر الداكن المليء بعلامات الحروق.

 

 

عاصفة رعدية!

 

 

 

 

 

تحطم السواد المتخثر على الفور. وبدون أي تردد، حشى كلاين يده اليمنى التي إستخدمت ناقوس الموت في جيبه، وقرص الحجر الأخضر الداكن المليء بعلامات الحروق.

 

 

 

 

تحرك رأس السيد X للخلف كما لو أن يدًا غير مرئية قد ضغطت عليه.

“باب!”

في تلك اللحظة، أصبحت رؤية كلاين سوداء بينما أدرك أن الشوارع المحيطة كانت مليئة بسائل شديد السواد وغريب. لقد اندفعوا وسرعان ما تخثروا ليشكلوا قفصًا قويًا.

 

 

 

 

لقد هتف في هيرميس القديمة بنبرة هادئة بشكل غير طبيعي.

 

 

تم رفع كلاين بالمثل بينما تم إلقاءه هو والسيد X الممتلك إلى شارع آخر.

 

 

انفجر تألق أزرق فاتح بينما أصبح شكل كلاين بسرعة ضبابي. حتى جثة السيد X التي اقتربت للإمساك بكتفه تعرضت لتغييرات مماثلة.

بعد ذلك، كانت هناك ضجة كبيرة حيث خرج إعصار مرعب عن السيطرة أمام الجميع. كان هذا هو المكان الذي استهدفه كلاين بروحانيته.

 

 

 

 

أصبح الشخصان على الفور غير مرئيين بينما اختفيا من المكان. سرعان ما غادروا إلى عالم الروح بألوان مشبعة متداخلة، مما أدى إلى هروب بارع.

في الهواء، مع عواء الرياح في أذنه، أمسك كلاين فجأة على صدره بيده اليمنى، مزق سطح العباءة، مد يده تحت ذراعه، وأخرج ناقوس الموت.

 

 

 

في الزقاق الغامض مع مبنى التجمع المسطح الذي كان به ألواح خشبية وأنقاض وملابس وجميع أنواع الأشياء العشوائية متناثرة في كل مكان، شخر أحدهم.

 

 

 

 

بلوووب!

“اللعنة!”

 

 

انفجر تألق أزرق فاتح بينما أصبح شكل كلاين بسرعة ضبابي. حتى جثة السيد X التي اقتربت للإمساك بكتفه تعرضت لتغييرات مماثلة.

 

عند رؤية هذا المغامر المجنون النحيف والبارد في المرآة، صمت لبضع ثوانٍ، والتقط قبعة رسمية ولبسها.

في هذه اللحظة، كان أعضاء التجمع الآخرون قد فروا بالفعل من الشارع. من بعيد في السماء، سمع دوي صوتي.

 

 

داخل كاتدرائية الرياح المقدسة، طار رئيس أساقفة باكلوند الجديد، الأزرق العميق راندولف فالانتينوس، على الفور من غرفته وهو يطفو في الهواء.

 

 

شيو و فورس، الذين كانوا يبحثون عن الأشباح في القسم الشرقي، صدموا من السماء التي أضيئت فجأة. لقد نظروا بسرعة إلى المسافة ورأوا الموجة الفضية التي بدت وكأنها تتفتح مثل الغابة.

 

 

 

 

شيو و فورس، الذين كانوا يبحثون عن الأشباح في القسم الشرقي، صدموا من السماء التي أضيئت فجأة. لقد نظروا بسرعة إلى المسافة ورأوا الموجة الفضية التي بدت وكأنها تتفتح مثل الغابة.

 

 

 

 

 

كان الشكل الملتوي وإحساس الرعب قد تركهما ترتجفان على الرغم من المسافة. لم يجرؤوا حتى على النظر إليه مباشرة.

 

 

 

 

“ما الذي حدث هناك؟” تمتمت شيو وهي تتبادل النظرات مع فورس بشكل فارغ.

 

 

 

 

لقد قرع ناقوس الموت ناقوسه له!

كان لدى فورس تخمين، لكنها وجدت صعوبة في تصديق ذلك. كان هذا لأنه تجاوز بكثير توقعاتها من قوة العالم جيرمان سبارو!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في زقاق مظلم، ظهر كلاين من فراغ مع جثة السيد X بينما هبطوا على الأرض.

 

 

 

 

 

لم يكن مرتبكًا على الإطلاق. احتفظ بناقوس الموت في جيبه ثم أخرج كتابًا آخر.

بعد ذلك، تعرف على طريقه بمساعدة النجوم، والتقط غصنًا ساقطًا لمساعدته وهو يتجول بسرعة في الشوارع المظلمة والمتدهورة، عائداً إلى الفندق الرخيص.

 

 

 

 

رحلات غروزيل!

 

 

 

 

 

بااا! صفع كلاين الكتاب الذي كتبه تنين الخيال أنكويلت على وجه السيد X، مما أدى إلى تلطيخ الغلاف بالدماء.

 

 

 

 

160 شارع بوكلوند. عند رؤية الزائر في الخارج، سأل رئيس الخدم والتر في دهشة، “سعادتك، لماذا أتيت هنا فجأة؟ هل هناك شيء؟”

بعد لحظات، اختفت جثة السيد X، تاركةً وراءه الروح سينور في معطفه الأحمر الداكن وقبعة مثلثة قديمة.

 

 

كان الشكل الملتوي وإحساس الرعب قد تركهما ترتجفان على الرغم من المسافة. لم يجرؤوا حتى على النظر إليه مباشرة.

 

لم يكن مرتبكًا على الإطلاق. احتفظ بناقوس الموت في جيبه ثم أخرج كتابًا آخر.

في أعقاب ذلك، وضع كلاين جانباً رحلات غروزيل، وقلب رحلات ليمانو مفتوحا ووجه صفحة صفراء متفحمة أخرى.

 

 

 

 

بعد الحصول على كتاب التعاويذ هذا، أدرك أنه قد كان هناك بضع صفحات مسجلة فيه، إحداها كانت باب المسافر.

فجأة، طار ضوء ساطع من الكتاب بينما هبط ملاك وهمي له اثني عشر جناح على كلاين.

 

 

تخيل كلاين في الأصل أنها مصادفة، ولكن بعد التفكير المتأني وجد ذلك أمرًا لا مفر منه. كان هذا لأن رحلات ليمانو قد إنتمى إلى عائلة إبراهيم القديمة. لقد استخدموا مسار المبتدئ والعديد من الأغراض الغامضة المقابلة، لذلك كان لديهم الموارد اللازمة لتسجيل قوى المسافر بسهولة. فبعد كل شيء، كان هذا شيئًا مفيدًا جدًا جدًا.

 

 

حدث كل هذا في لحظة قبل أن يعود الظلام إلى الزقاق. استمر ضوء القمر الخافت فقط في إلقاء الضوء على المنطقة بصمت.

 

 

 

 

ماعدا هذا الهدف، يمكن للفوضى أن تخفي مساراته بشكل فعال. من خلال السماح لأعضاء التجمع بالتشتت، ومع كون هوية كل شخص لغز، فإن القيام بهذا جعل الجميع موضع شك. سيجد نظام الشفق صعوبة في تحديد شيو.

أخرج كلاين على الفور زجاجة معدنية أخرى، وسكب الدم المخزن بداخلها، وقام بتلطيخه بشكل موحد عبر رحلات ليمانو.

 

 

 

 

 

بعد القيام بكل هذا، وضع كل شيء بعيدًا، وخلع العباءة ورماها بجانبه.

 

 

 

 

بعد ذلك، عكست عيون السيد X عدوًا ينقض إلى الأسفل. كان وجه رقيق ذو خطوط وجه واضحة.

ارتفع لهب قرمزي على الفور، مما أدى إلى حرق الرداء لغبار.

 

 

 

 

 

في هذه الأثناء، نما كلاين بصمت 10 سنتيمترات أخرى بينما تحول إلى مظهر عادي نسبيًا.

 

 

 

 

 

بعد ذلك، تعرف على طريقه بمساعدة النجوم، والتقط غصنًا ساقطًا لمساعدته وهو يتجول بسرعة في الشوارع المظلمة والمتدهورة، عائداً إلى الفندق الرخيص.

 

 

خلال هذه العملية، أين كان كلاهما يقف بالقرب من بعضهما البعض، جنبًا إلى جنب مع كيف يمكن أن يطفو الشبح، كان بإمكانها جميعا أن تتحكم جسم الهدف إلى حد معين حتى مع الإعصار. لذلك، بقيت المسافة بين كلاين والسيد X في النهاية ضمن خمسة أمتار. لم يتم إنهاء سيطرته على خيوط جسد الروح.

 

هسهسة!

في هذه المرحلة، لم يكن لديه أي فكرة عن نقطة الضعف الإضافية التي قد حصل عليها.

 

 

 

 

 

داخل الغرفة الفردية في الفندق، ارتدى كلاين ملابسه الخاصة، وعاد إلى جيرمان سبارو.

بااا! صفع كلاين الكتاب الذي كتبه تنين الخيال أنكويلت على وجه السيد X، مما أدى إلى تلطيخ الغلاف بالدماء.

 

 

 

 

عند رؤية هذا المغامر المجنون النحيف والبارد في المرآة، صمت لبضع ثوانٍ، والتقط قبعة رسمية ولبسها.

في الهواء، مع عواء الرياح في أذنه، أمسك كلاين فجأة على صدره بيده اليمنى، مزق سطح العباءة، مد يده تحت ذراعه، وأخرج ناقوس الموت.

 

“باب!”

 

 

 

 

تحرك رأس السيد X للخلف كما لو أن يدًا غير مرئية قد ضغطت عليه.

 

 

فوق المبنى الذي تم تسويته، كانت كاردينال كنيسة العواصف، رئيس أساقفة باكلوند، موظف الأزرق العميق راندال فالانتينوس، الذي فشل في القبض على أي شخص، ينظر إلى الأسفل في صمت لفترة طويلة من الزمن.

لم يكن مرتبكًا على الإطلاق. احتفظ بناقوس الموت في جيبه ثم أخرج كتابًا آخر.

 

 

 

إذا لم يتحكم كلاين عن قصد في توقيت واتجاه الإعصار، فلن يتم تدمير منزل السيد X القديم فحسب، بل حتى سلسلة الوحدات السكنية المحيطة به ستتعرض للضرر. أما بالنسبة للمشاركين في التجمع، فكان سيتم حملهم مت قبل الإعصار، حيث أن نجاتهم ستعتمد على الحظ فقط.

تخيل كلاين في الأصل أنها مصادفة، ولكن بعد التفكير المتأني وجد ذلك أمرًا لا مفر منه. كان هذا لأن رحلات ليمانو قد إنتمى إلى عائلة إبراهيم القديمة. لقد استخدموا مسار المبتدئ والعديد من الأغراض الغامضة المقابلة، لذلك كان لديهم الموارد اللازمة لتسجيل قوى المسافر بسهولة. فبعد كل شيء، كان هذا شيئًا مفيدًا جدًا جدًا.

 

بصوت ثقيل، سقط السيد X بجانبه بينما تدفق الدم والشظايا التي تناثرت في الجو بشكل غريب، وتجمعت من رقبته وشكلت رأسًا مليئًا بالشقوق والأخاديد.

 

 

160 شارع بوكلوند. عند رؤية الزائر في الخارج، سأل رئيس الخدم والتر في دهشة، “سعادتك، لماذا أتيت هنا فجأة؟ هل هناك شيء؟”

بانغ!

 

 

 

بعد ذلك، عكست عيون السيد X عدوًا ينقض إلى الأسفل. كان وجه رقيق ذو خطوط وجه واضحة.

ضحك الأسقف إليكترا وقال: “سمعت أن دواين مريض، لذلك أنا هنا لزيارته. ربما سيتعافى بسرعة بفضل بركات الإلهة.”

بعد ذلك، كانت هناك ضجة كبيرة حيث خرج إعصار مرعب عن السيطرة أمام الجميع. كان هذا هو المكان الذي استهدفه كلاين بروحانيته.

 

 

~~~~~~~

تحطم رأسه وقناعه النحاسي إلى أشلاء، تناثرت سوائل حمراء وبيضاء في كل مكان.

 

في أعقاب ذلك، وضع كلاين جانباً رحلات غروزيل، وقلب رحلات ليمانو مفتوحا ووجه صفحة صفراء متفحمة أخرى.

يب… أروديس….???????

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط