نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-780

الإستخراج.

الإستخراج.

780: الإستخراج.

إستمتعوا~~~~~~~

 

 

 

 

جاء والتر إلى الطابق الثالث وقام بالطرق على باب غرفة النوم الرئيسية.

780: الإستخراج.

 

سعل دواين دانتيس بخفة، وقال بابتسامة: “غالبًا ما اخترت المغامرات لجمع الثروة في الماضي، لذلك لم أكن على استعداد للزواج، خائفا من أن أجرها إلى الأسفل. هيه، أنا أحب العديد من أنواع النساء ولست من الذي من الصعب إرضاءه.”

 

 

“من هناك؟” ظهر صوت دواين دانتيس الضعيف والأجش قليلا.

‘إنه هو… أتمنى أن أحصل على السفر وتسجيل. معهم، سأقوم بربح عظيم من خلال هذه العملية. وإلا، سأفكر في جعل الآنسة الساحر تدفع أكثر. الصعوبة بين صيد تسلسل 5 ومواجهة نصف إله أمران مختلفان تمامًا.’ بينما فكر كلاين، مد يده اليسرى وفتح أصابعه، مستهدفًا الجثة التي لم تتشتت روحانيتها تمامًا.

 

 

 

سرعان ما دخل إليكترا غرفة النوم ورأى دواين دانتيس مستلقيًا على السرير، ويبدو مروعا.

أدار والتر مقبض الباب، وفتح صدعًا صغيرًا في الباب.

 

 

المهم أرجوا أن تكون الفصول قد أعجبتكم

 

 

“سيدي، الأسقف إليكترا موجود هنا لزيارتك.”

 

 

 

 

“هل ترغب في مقابلته في غرفة المعيشة أو غرفة النشاط، أم يجب دعوته مباشرةً إلى غرفة نومك؟”

 

 

 

 

أيضا شيئ صغير لا أعلم إذا كنتم قد لاحظتموه?? ولكن عندما كان أروديس “دواين” يصف الفتيات التي أحبهن، كان في الحقيقة يكشف التفضيلات الخاصة بالحاضرين????? أروديس حقا???

عادة، لا يُسمح للزوار بدخول غرفة نوم السيد. كان هذا غير مهذب إلى حد ما، لكن زيارة المرضى كانت استثناء.

 

 

 

 

بعد صمت قصير، أجاب دواين دانتيس: “ادعوه إلى غرفة النوم”.

تنهد إليكترا، الذي كان أصغر بعامين من بلوغ الأربعين، وابتسم.

 

 

 

 

“حسنا يا سيدي.” بينما أشار والتر إلى ريتشاردسون ليحث خادمة على إعداد بعض الشاي، سار إلى الأسفل ودعا الأسقف إليكترا من كنيسة الليل الدائم.

وسط رياح باردة وغريبة، جسد السيد X المتفرق بشكل كبير وبقع التجاوز المتألقة من الضوء التي أشبهت درب التبانة تم حفرها في الجوع الزاحف، مثبتةً على إصبع فارغ.

 

 

 

 

سرعان ما دخل إليكترا غرفة النوم ورأى دواين دانتيس مستلقيًا على السرير، ويبدو مروعا.

وسط رياح باردة وغريبة، جسد السيد X المتفرق بشكل كبير وبقع التجاوز المتألقة من الضوء التي أشبهت درب التبانة تم حفرها في الجوع الزاحف، مثبتةً على إصبع فارغ.

 

إراكم غدا إن شاء الله

 

 

قال دواين دانتيس الشاحب بابتسامة: “ريتشاردسون، إحضر للأسقف مقعد”.

 

 

“تخيلت في الأصل أنني سأبقى أعزب طوال حياتي لأخدم الآلهة، لكن…”

 

 

لقد كان ريتشاردسون قد فعل ذلك بالفعل. قام على الفور بتحريك كرسي مرتفع الظهر إلى مكان بالقرب من السرير.

 

 

 

 

‘إذا كان التسلسل 9 أو 8، فلن يتمكنوا من تجاوز باكلوند… مع مستواي الحالي، أتساءل عما إذا كان بإمكاني التوجه مباشرةً إلى الجزيرة البدائية التي قدمها السيد الرجل المعلق. حسنًا، إذا لم يفلح ذلك، يمكنني تقسيم ذلك إلى بضع رحلات…’ فكر كلاين وهو يبتسم.

ومع ذلك، خطى إليكترا خطوات قليلة إلى الأمام لمراقبة رجل الأعمال الجديد في المدينة وسأل بقلق، “دواين، كيف حالك؟ هل استشرت طبيبًا؟”

 

 

 

 

 

لم يتم تشغيل إدراكه الروحي، لذلك لم يقم بأي محاولات. لقد كان يزور مؤمنًا تقيًا بدافع الإهتمام فقط.

 

 

 

 

 

سعل دواين دانتيس بخفة وابتسم.

فوق المرآة، أزهر ضوء فضي مع ظهور الكلمات:

 

تجمد وجه الأسقف إليكترا فجأة بينما رفع كفه وشده في قبضة وهو يمسكه أمام فمه ويسعل مرتين.

 

 

“أنا في الواقع على وشك التعافي. أعتقد أنني سأتمكن من التوجه إلى الكنيسة غدًا أو بعد غد للاستماع إلى وعظك.”

 

 

أدار والتر مقبض الباب، وفتح صدعًا صغيرًا في الباب.

 

“تخيلت في الأصل أنني سأبقى أعزب طوال حياتي لأخدم الآلهة، لكن…”

“هذا جيد. كنت أتساءل عما إذا كنت بحاجة للصلاة للإلهة لتباركك.” ضحك إليكترا وتراجع خطوة إلى الوراء قبل الجلوس على الكرسي الذي أحضره ريتشاردسون له.

أومأ دواين دانتيس ببطء وهو يلف زاوية شفتيه.

 

 

 

 

في هذه اللحظة، نظر دواين دانتيس إلى الأسقف وضحك.

“هل ترغب في مقابلته في غرفة المعيشة أو غرفة النشاط، أم يجب دعوته مباشرةً إلى غرفة نومك؟”

 

 

 

 

“في الواقع، لطالما كان لدي سؤال. هل يسمح لرجال الدين في كنيسة الإلهة بالزواج؟”

 

 

بالطبع، كانت هذه خطته للطوارئ لأسوأ سيناريو ممكن. لقد ظن أن أروديس لم يكن ليؤدي إلى تطور الوضع إلى هذا الحد.

 

 

تنهد إليكترا، الذي كان أصغر بعامين من بلوغ الأربعين، وابتسم.

 

 

 

 

بالطبع، كانت هذه خطته للطوارئ لأسوأ سيناريو ممكن. لقد ظن أن أروديس لم يكن ليؤدي إلى تطور الوضع إلى هذا الحد.

“لقد أزعجنا هذا السؤال بالفعل لأطول وقت.”

إراكم غدا إن شاء الله

 

 

 

 

“في العصور القديمة، انخرط رؤساء الأساقفة في نقاشات مكثفة حول هذا الموضوع في عدة اجتماعات ثيوصوفية.”

 

 

 

 

 

“اعتقد أحد الجانبين أن خدام الإلهة كانوا بحاجة إلى الحفاظ على نقائهم، سواء أكانوا رجالًا أم نساء، وإلا فسيكون ذلك تدنيسًا. أما الجانب الآخر فقد وجد كلمات من الآلهة في وحي الليل الدائم وكتب أخرى، معتقدين أن الإلهة *شجعت* الزواج و*شجعت* المساواة بين الجنسين ولكي يكون لهم اتصال عادي. ومن ثم، يجب أن يكون رجال الدين مثالاً على ذلك، وليس مثالاً سلبيا؛ وبذلك، سيكون ذلك أعظم احترام للإلهة.”

 

 

 

 

“مرحبا بعودتك، سيدي عظيم. انحنى دواين دانتيس في الفراش وحيا. “هل كان تمثيل خادمك المخلص والمتواضع، أروديس، جيد؟”

“في الآونة الأخيرة، تم وضع هذا السؤال على الرف بشكل أساسي. الكنيسة لا تحظر أو تشجع الأمر. الطلب الوحيد هو ألا يسمح رجال الدين المتزوجين لعائلاتهم بالعيش في الكاتدرائيات.”

 

 

 

 

نظر كلاين إلى جثة السيد X وحدد بعناية الرأس الذي تم تقطيعه معًا من الشظايا. قام بمطابقته مع ذكرياته عن صورة الهدف التي قدمتها له الآنسة الساحر.

أومأ دواين دانتيس ببطء وهو يلف زاوية شفتيه.

 

 

 

 

 

“صاحب السعادة، هل لديك زوجة؟”

 

 

 

 

 

على الرغم من أن الأسقف إليكترا كان نحيفًا وغير جميل المظهر، إلا أنه كان لطيفًا لعينيه. تنهد وقال، بالكاد مخفيا ابتسامته، “منذ عامين، مشيت في الممر تحت مراقبة الآلهة. تصادف أن لدي طفل هذا العام.”

 

 

 

 

 

“تخيلت في الأصل أنني سأبقى أعزب طوال حياتي لأخدم الآلهة، لكن…”

عند سماع المرآة تلعثم السؤال، تنهد كلاين وقال، “لا يزال الأمر على ما يرام. لقد أبليت بلاءً حسنًا.”

 

تنهد إليكترا، الذي كان أصغر بعامين من بلوغ الأربعين، وابتسم.

 

لقد بدا وكأنه تخيل أنه قد كان لدواين دانتيس مثل هذه الأفكار، وسأل مباشرةً، متخيلًا أن الإجابة كانت مؤكدة بينما تابع، “ما نوع السيدة التي تحبها؟ ربما يمكنني المساعدة في تعريفك بشخص ما.”

وبينما كان يتحدث، أعطى ضحكةساخرة من النفس وهز رأسه.

 

 

 

 

“تخيلت في الأصل أنني سأبقى أعزب طوال حياتي لأخدم الآلهة، لكن…”

سأل إليكترا، دون انتظار دواين دانتيس للتحقيق بشكل أعمق، “يبدو أنك أعزب أيضًا. هل تفكر في مشكلة الزواج؟”

 

 

“سو.. سوف أحيط علما!” اختفى دواين دانتيس المزيف بسرعة بينما ظهرت مرآة صغيرة على الوسادة.

 

 

لقد بدا وكأنه تخيل أنه قد كان لدواين دانتيس مثل هذه الأفكار، وسأل مباشرةً، متخيلًا أن الإجابة كانت مؤكدة بينما تابع، “ما نوع السيدة التي تحبها؟ ربما يمكنني المساعدة في تعريفك بشخص ما.”

لقد بدا وكأن دواين دانتيس لم يشعر بذلك وهو يواصل، “أنا أيضًا أحب تلك اللواتي هنا أصغر مني، تلك اللواتي لديهن نقاء وحيوية، مما يجعل أي شخص يراهم يشعر وكأنه الفجر بسبب الإشراق الذي لم يدركوه… “

 

علاوة على ذلك، إذا تم تسجيل الكثير من القوى واليقظة المصاحبة للمغادرة على الفور بمجرد أن يشعر أن شيء ما كان خاطئ، فقد اشتبه كلاين في أنه حتى مع عاصفة البرق والإعصار، لم يكن لديه أي طريقة لتقييد مسافر في قتال مباشر.

 

 

سعل دواين دانتيس بخفة، وقال بابتسامة: “غالبًا ما اخترت المغامرات لجمع الثروة في الماضي، لذلك لم أكن على استعداد للزواج، خائفا من أن أجرها إلى الأسفل. هيه، أنا أحب العديد من أنواع النساء ولست من الذي من الصعب إرضاءه.”

على الرغم من أن الأسقف إليكترا كان نحيفًا وغير جميل المظهر، إلا أنه كان لطيفًا لعينيه. تنهد وقال، بالكاد مخفيا ابتسامته، “منذ عامين، مشيت في الممر تحت مراقبة الآلهة. تصادف أن لدي طفل هذا العام.”

 

 

 

 

“أنا أحب من هم أكبر مني، من يستطيع أن يمنحني الدفء ويجعلني أشعر بالراحة…”

 

 

 

 

 

قبل أن ينتهي، خادمه الشخصي، ريتشاردسون، إرتدى تعابير مذهول. أدار رأسه على عجل وأنزله. لقد شعر بوجهه يحترق لسبب محير.

وبينما كان يتحدث، أعطى ضحكةساخرة من النفس وهز رأسه.

 

“شكرًا لك على تأكيدك. سأستمر في اتباع خطواتك. أتطلع إلى أن أكون في خدمتك في المرة القادمة~”

 

 

لقد بدا وكأن دواين دانتيس لم يشعر بذلك وهو يواصل، “أنا أيضًا أحب تلك اللواتي هنا أصغر مني، تلك اللواتي لديهن نقاء وحيوية، مما يجعل أي شخص يراهم يشعر وكأنه الفجر بسبب الإشراق الذي لم يدركوه… “

 

 

 

 

أدار والتر مقبض الباب، وفتح صدعًا صغيرًا في الباب.

تجمد وجه الأسقف إليكترا فجأة بينما رفع كفه وشده في قبضة وهو يمسكه أمام فمه ويسعل مرتين.

 

 

ومع ذلك، لم يتوقف دواين دانتيس. لقد هز رأسه وقال بحسرة: “أنا أيضًا أحب تلك اللواتي كانا في حالة حب أو تزوجوا مرة واحدة لذا لا يجرؤ الناس على الاقتراب بسبب وضعهن، النساء اللواتي لا يمكن رؤيتهن إلا من بعيد. كل فعل من أفعالهم مخمور ولا يقاوم. غالبًا ما أحلم… “

 

 

ومع ذلك، لم يتوقف دواين دانتيس. لقد هز رأسه وقال بحسرة: “أنا أيضًا أحب تلك اللواتي كانا في حالة حب أو تزوجوا مرة واحدة لذا لا يجرؤ الناس على الاقتراب بسبب وضعهن، النساء اللواتي لا يمكن رؤيتهن إلا من بعيد. كل فعل من أفعالهم مخمور ولا يقاوم. غالبًا ما أحلم… “

لم يتم تشغيل إدراكه الروحي، لذلك لم يقم بأي محاولات. لقد كان يزور مؤمنًا تقيًا بدافع الإهتمام فقط.

 

 

 

 

ارتجف رئيس الخدم والتر، الذي كان يقف في الجوار. لقد شعر كما لو أنه عاش حلمًا لم يرغب في الاستيقاظ منه على الرغم من معارضته الشديدة له. لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كان حلمًا جيدًا أم سيئًا.

ومع ذلك، لم يتوقف دواين دانتيس. لقد هز رأسه وقال بحسرة: “أنا أيضًا أحب تلك اللواتي كانا في حالة حب أو تزوجوا مرة واحدة لذا لا يجرؤ الناس على الاقتراب بسبب وضعهن، النساء اللواتي لا يمكن رؤيتهن إلا من بعيد. كل فعل من أفعالهم مخمور ولا يقاوم. غالبًا ما أحلم… “

 

 

 

 

كان دواين دانتيس على وشك مواصلة الوصف أكثر، لكنه توقف عن إصدار أي صوت بعد فتح فمه.

عادة، لا يُسمح للزوار بدخول غرفة نوم السيد. كان هذا غير مهذب إلى حد ما، لكن زيارة المرضى كانت استثناء.

 

 

 

 

ثم ضحك بصوتٍ خافت.

تنهد إليكترا، الذي كان أصغر بعامين من بلوغ الأربعين، وابتسم.

 

 

 

 

“كل ذلك طبيعي جدًا. عندما يكون البشر في حدودهم ويكونون تحت تأثير حواسهم، غالبًا ما يكون لديهم بعض الأفكار غير الطبيعية. طالما يتم قمعهم أثناء التصرف وفقًا لإرادة المرء، فلن يكونوا وكأنهم تعذيب سيظل المرء زوجًا وأبًا صالحًا ورجلًا صالحًا”.

 

 

وسط رياح باردة وغريبة، جسد السيد X المتفرق بشكل كبير وبقع التجاوز المتألقة من الضوء التي أشبهت درب التبانة تم حفرها في الجوع الزاحف، مثبتةً على إصبع فارغ.

 

 

“هذا معقول للغاية. عندما أشعر بالغضب، غالبًا ما تكون لدي أفكار غير عقلانية، لكن قلة من الناس سيحولونها إلى حقيقة”. غير الأسقف إليكترا الموضوع ببراعة. أما رئيس الخدم والتر والخادم الشخصي ريتشاردسون، فقد كشفا عن نظرات تفكير.

 

 

“هذا جيد. كنت أتساءل عما إذا كنت بحاجة للصلاة للإلهة لتباركك.” ضحك إليكترا وتراجع خطوة إلى الوراء قبل الجلوس على الكرسي الذي أحضره ريتشاردسون له.

 

 

لم يبق الأسقف طويلا. بعد شرب بضع رشفات من الشاي الماركيز الأسود الذي قدمته الخادمة، نهض وودع، تاركًا منزل دواين دانتيس.

 

 

 

 

 

سرعان ما ساد الهدوء الغرفة عندما فتحت نافذة الشرفة بصمت. قفز كلاين، الذي عاد إلى دواين دانتيس، بخفة إلى الداخل.

سعل دواين دانتيس بخفة وابتسم.

 

‘لحسن الحظ، عدت في الوقت المناسب. إذا سمحت لأروديس بمواصلة الحديث، فقد كان من المحتمل أن يتخلى الأسقف إليكترا عن مؤمن تقي مثلي… ربما سأكتشف والتر وريتشاردسون معلقين من غرفهم صباح الغد حتى، وستشاع الشوارع أن دواين دانتيس منحرف…’ نظر كلاين إلى دواين المزيف على السرير وتنهد بصمت. لقد صاغ ذلك الرد النهائي شخصيًا، وجعل آرودريس يقرأه.

 

 

‘لحسن الحظ، عدت في الوقت المناسب. إذا سمحت لأروديس بمواصلة الحديث، فقد كان من المحتمل أن يتخلى الأسقف إليكترا عن مؤمن تقي مثلي… ربما سأكتشف والتر وريتشاردسون معلقين من غرفهم صباح الغد حتى، وستشاع الشوارع أن دواين دانتيس منحرف…’ نظر كلاين إلى دواين المزيف على السرير وتنهد بصمت. لقد صاغ ذلك الرد النهائي شخصيًا، وجعل آرودريس يقرأه.

 

 

 

 

“في الآونة الأخيرة، تم وضع هذا السؤال على الرف بشكل أساسي. الكنيسة لا تحظر أو تشجع الأمر. الطلب الوحيد هو ألا يسمح رجال الدين المتزوجين لعائلاتهم بالعيش في الكاتدرائيات.”

بالطبع، كانت هذه خطته للطوارئ لأسوأ سيناريو ممكن. لقد ظن أن أروديس لم يكن ليؤدي إلى تطور الوضع إلى هذا الحد.

‘تماما، يجب على المتحكم في الدمى أن يحاول الاختباء وراء الظل…’ بينما فكر كلاين بحدة، ألقى عينيه على جثة السيد إكس.

 

 

 

اقترب كلاين منها ووضع المرآة بعيدًا قبل دخول الحمام الملحق بغرفة النوم الرئيسية. سار بأربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة وتوجه فوق الضباب الرمادي.

“مرحبا بعودتك، سيدي عظيم. انحنى دواين دانتيس في الفراش وحيا. “هل كان تمثيل خادمك المخلص والمتواضع، أروديس، جيد؟”

نظر كلاين إلى جثة السيد X وحدد بعناية الرأس الذي تم تقطيعه معًا من الشظايا. قام بمطابقته مع ذكرياته عن صورة الهدف التي قدمتها له الآنسة الساحر.

 

“كل ذلك طبيعي جدًا. عندما يكون البشر في حدودهم ويكونون تحت تأثير حواسهم، غالبًا ما يكون لديهم بعض الأفكار غير الطبيعية. طالما يتم قمعهم أثناء التصرف وفقًا لإرادة المرء، فلن يكونوا وكأنهم تعذيب سيظل المرء زوجًا وأبًا صالحًا ورجلًا صالحًا”.

 

قبل أن ينتهي، خادمه الشخصي، ريتشاردسون، إرتدى تعابير مذهول. أدار رأسه على عجل وأنزله. لقد شعر بوجهه يحترق لسبب محير.

عند سماع المرآة تلعثم السؤال، تنهد كلاين وقال، “لا يزال الأمر على ما يرام. لقد أبليت بلاءً حسنًا.”

نظر كلاين إلى جثة السيد X وحدد بعناية الرأس الذي تم تقطيعه معًا من الشظايا. قام بمطابقته مع ذكرياته عن صورة الهدف التي قدمتها له الآنسة الساحر.

 

 

 

 

“ومع ذلك، حاول ألا تثير غضب الآخرين عند الدردشة.”

 

 

 

 

 

“سو.. سوف أحيط علما!” اختفى دواين دانتيس المزيف بسرعة بينما ظهرت مرآة صغيرة على الوسادة.

لقد بدا وكأنه تخيل أنه قد كان لدواين دانتيس مثل هذه الأفكار، وسأل مباشرةً، متخيلًا أن الإجابة كانت مؤكدة بينما تابع، “ما نوع السيدة التي تحبها؟ ربما يمكنني المساعدة في تعريفك بشخص ما.”

 

 

 

 

فوق المرآة، أزهر ضوء فضي مع ظهور الكلمات:

عادة، لا يُسمح للزوار بدخول غرفة نوم السيد. كان هذا غير مهذب إلى حد ما، لكن زيارة المرضى كانت استثناء.

 

 

 

سعل دواين دانتيس بخفة، وقال بابتسامة: “غالبًا ما اخترت المغامرات لجمع الثروة في الماضي، لذلك لم أكن على استعداد للزواج، خائفا من أن أجرها إلى الأسفل. هيه، أنا أحب العديد من أنواع النساء ولست من الذي من الصعب إرضاءه.”

“شكرًا لك على تأكيدك. سأستمر في اتباع خطواتك. أتطلع إلى أن أكون في خدمتك في المرة القادمة~”

 

 

 

 

“هذا معقول للغاية. عندما أشعر بالغضب، غالبًا ما تكون لدي أفكار غير عقلانية، لكن قلة من الناس سيحولونها إلى حقيقة”. غير الأسقف إليكترا الموضوع ببراعة. أما رئيس الخدم والتر والخادم الشخصي ريتشاردسون، فقد كشفا عن نظرات تفكير.

بعد رسم تعبير وداع، عادت المرآة إلى وضعها الطبيعي.

في هذه المرحلة، أدرك أن قوة المسافر في القتال المباشر كانت قوية جدًا. كان هذا بسبب صعوبة استخدام السفر لمسافات قصيرة كان تقريبًا بقدر قفزت اللهب. هذا قد عنى أيضًا أنه سيكون بإمكان المسافر الاستمرار في التحرك حول الهدف، وفتح المسافات وتضييقها كما يحلو له. هذا من شأنه أن يفاجئ الناس بينما يمنعهم أيضًا من توجيه ضربة ناجحة.

 

 

 

فصول اليوم، أرجوا أن تكون قد أعجبتكم.

اقترب كلاين منها ووضع المرآة بعيدًا قبل دخول الحمام الملحق بغرفة النوم الرئيسية. سار بأربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة وتوجه فوق الضباب الرمادي.

تجمد وجه الأسقف إليكترا فجأة بينما رفع كفه وشده في قبضة وهو يمسكه أمام فمه ويسعل مرتين.

 

 

 

 

أراد إكمال الرعي قبل أن يتشتت جسد السيد X الروحي.

 

 

 

 

 

“شكرًا لك على تأكيدك. سأستمر في اتباع خطواتك. أتطلع إلى أن أكون في خدمتك في المرة القادمة~”

 

عند سماع المرآة تلعثم السؤال، تنهد كلاين وقال، “لا يزال الأمر على ما يرام. لقد أبليت بلاءً حسنًا.”

 

 

في عالم الكتاب، داخل كهف على قمة جبل مليء بالثلوج.

“في الواقع، لطالما كان لدي سؤال. هل يسمح لرجال الدين في كنيسة الإلهة بالزواج؟”

 

 

 

 

نظر كلاين إلى جثة السيد X وحدد بعناية الرأس الذي تم تقطيعه معًا من الشظايا. قام بمطابقته مع ذكرياته عن صورة الهدف التي قدمتها له الآنسة الساحر.

 

 

 

 

 

‘إنه هو… أتمنى أن أحصل على السفر وتسجيل. معهم، سأقوم بربح عظيم من خلال هذه العملية. وإلا، سأفكر في جعل الآنسة الساحر تدفع أكثر. الصعوبة بين صيد تسلسل 5 ومواجهة نصف إله أمران مختلفان تمامًا.’ بينما فكر كلاين، مد يده اليسرى وفتح أصابعه، مستهدفًا الجثة التي لم تتشتت روحانيتها تمامًا.

 

 

 

 

ارتجف رئيس الخدم والتر، الذي كان يقف في الجوار. لقد شعر كما لو أنه عاش حلمًا لم يرغب في الاستيقاظ منه على الرغم من معارضته الشديدة له. لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كان حلمًا جيدًا أم سيئًا.

سرعان ما تحولت الجوع الزاحف إلى شكلها الأصلي، حيث بدا وكأنها مصنوعة من جلد بشري رقيق، وعينان مفتوحتان في منتصف راحة يده. كان بؤبؤاها أحمرين زاهيين، كما لو كانوا مصبوغين بالدم.

 

 

 

 

وسط رياح باردة وغريبة، جسد السيد X المتفرق بشكل كبير وبقع التجاوز المتألقة من الضوء التي أشبهت درب التبانة تم حفرها في الجوع الزاحف، مثبتةً على إصبع فارغ.

 

 

“سو.. سوف أحيط علما!” اختفى دواين دانتيس المزيف بسرعة بينما ظهرت مرآة صغيرة على الوسادة.

 

“اعتقد أحد الجانبين أن خدام الإلهة كانوا بحاجة إلى الحفاظ على نقائهم، سواء أكانوا رجالًا أم نساء، وإلا فسيكون ذلك تدنيسًا. أما الجانب الآخر فقد وجد كلمات من الآلهة في وحي الليل الدائم وكتب أخرى، معتقدين أن الإلهة *شجعت* الزواج و*شجعت* المساواة بين الجنسين ولكي يكون لهم اتصال عادي. ومن ثم، يجب أن يكون رجال الدين مثالاً على ذلك، وليس مثالاً سلبيا؛ وبذلك، سيكون ذلك أعظم احترام للإلهة.”

أصبحت الجوع الزاحف شفافة في البداية كما لو كانت ظلًا لعالم الروح قبل العودة إلى طبيعته.

 

 

 

 

 

أغمض كلاين عينيه وإستشعرها بينما خفت حواجبه تدريجياً. لقد ظهرت ابتسامة على وجهه.

 

 

 

 

“في الآونة الأخيرة، تم وضع هذا السؤال على الرف بشكل أساسي. الكنيسة لا تحظر أو تشجع الأمر. الطلب الوحيد هو ألا يسمح رجال الدين المتزوجين لعائلاتهم بالعيش في الكاتدرائيات.”

كان حظه جيدًا هذه المرة لأنه جذب إحدى قوى التجاوز التي أرادها الأكثر: باب المسافر!

 

 

لم يبق الأسقف طويلا. بعد شرب بضع رشفات من الشاي الماركيز الأسود الذي قدمته الخادمة، نهض وودع، تاركًا منزل دواين دانتيس.

 

 

يمكن أن يطلق عليها أيضًا باب الإنتقال أو الإنتقال أو السفر. كان تأثيرها هو السماح للشخص باجتياز عالم الروح بينما يستشعر العالم الخارجي. يمكن أن يتحمل متجاوزي التسلسلات المختلفة السفر لفترات زمنية مختلفة بسبب الاختلافات في قوة روح الجسم. هذا جعل آثار اجتياز عالم الروح والمسافة تختلف.

 

 

بالطبع، كانت هذه خطته للطوارئ لأسوأ سيناريو ممكن. لقد ظن أن أروديس لم يكن ليؤدي إلى تطور الوضع إلى هذا الحد.

 

 

‘إذا كان التسلسل 9 أو 8، فلن يتمكنوا من تجاوز باكلوند… مع مستواي الحالي، أتساءل عما إذا كان بإمكاني التوجه مباشرةً إلى الجزيرة البدائية التي قدمها السيد الرجل المعلق. حسنًا، إذا لم يفلح ذلك، يمكنني تقسيم ذلك إلى بضع رحلات…’ فكر كلاين وهو يبتسم.

 

 

 

“هل ترغب في مقابلته في غرفة المعيشة أو غرفة النشاط، أم يجب دعوته مباشرةً إلى غرفة نومك؟”

في هذه المرحلة، أدرك أن قوة المسافر في القتال المباشر كانت قوية جدًا. كان هذا بسبب صعوبة استخدام السفر لمسافات قصيرة كان تقريبًا بقدر قفزت اللهب. هذا قد عنى أيضًا أنه سيكون بإمكان المسافر الاستمرار في التحرك حول الهدف، وفتح المسافات وتضييقها كما يحلو له. هذا من شأنه أن يفاجئ الناس بينما يمنعهم أيضًا من توجيه ضربة ناجحة.

“أنا أحب من هم أكبر مني، من يستطيع أن يمنحني الدفء ويجعلني أشعر بالراحة…”

 

سعل دواين دانتيس بخفة، وقال بابتسامة: “غالبًا ما اخترت المغامرات لجمع الثروة في الماضي، لذلك لم أكن على استعداد للزواج، خائفا من أن أجرها إلى الأسفل. هيه، أنا أحب العديد من أنواع النساء ولست من الذي من الصعب إرضاءه.”

 

 

علاوة على ذلك، إذا تم تسجيل الكثير من القوى واليقظة المصاحبة للمغادرة على الفور بمجرد أن يشعر أن شيء ما كان خاطئ، فقد اشتبه كلاين في أنه حتى مع عاصفة البرق والإعصار، لم يكن لديه أي طريقة لتقييد مسافر في قتال مباشر.

 

 

“من هناك؟” ظهر صوت دواين دانتيس الضعيف والأجش قليلا.

 

“هل ترغب في مقابلته في غرفة المعيشة أو غرفة النشاط، أم يجب دعوته مباشرةً إلى غرفة نومك؟”

‘تماما، يجب على المتحكم في الدمى أن يحاول الاختباء وراء الظل…’ بينما فكر كلاين بحدة، ألقى عينيه على جثة السيد إكس.

 

 

 

 

“سو.. سوف أحيط علما!” اختفى دواين دانتيس المزيف بسرعة بينما ظهرت مرآة صغيرة على الوسادة.

كما حصلت الجوع الزاحف على قوة تجاوز أخرى. كانت فتح الباب لتسلسل المبتدئ. كانت تعادل نسخة ضعيفة جدًا من السفر وكانت ذا قيمة قليلة.

عند سماع المرآة تلعثم السؤال، تنهد كلاين وقال، “لا يزال الأمر على ما يرام. لقد أبليت بلاءً حسنًا.”

 

سرعان ما دخل إليكترا غرفة النوم ورأى دواين دانتيس مستلقيًا على السرير، ويبدو مروعا.

 

وبينما كان يتحدث، أعطى ضحكةساخرة من النفس وهز رأسه.

بينما حرك عينه، لاحظت عين كلاين الخاتم الياقوتي على يد السيد X.

على الرغم من أن الأسقف إليكترا كان نحيفًا وغير جميل المظهر، إلا أنه كان لطيفًا لعينيه. تنهد وقال، بالكاد مخفيا ابتسامته، “منذ عامين، مشيت في الممر تحت مراقبة الآلهة. تصادف أن لدي طفل هذا العام.”

 

بعد صمت قصير، أجاب دواين دانتيس: “ادعوه إلى غرفة النوم”.

~~~~~~~~~~

لم يبق الأسقف طويلا. بعد شرب بضع رشفات من الشاي الماركيز الأسود الذي قدمته الخادمة، نهض وودع، تاركًا منزل دواين دانتيس.

 

كان دواين دانتيس على وشك مواصلة الوصف أكثر، لكنه توقف عن إصدار أي صوت بعد فتح فمه.

الفصول المتبقية: 67

 

“في الآونة الأخيرة، تم وضع هذا السؤال على الرف بشكل أساسي. الكنيسة لا تحظر أو تشجع الأمر. الطلب الوحيد هو ألا يسمح رجال الدين المتزوجين لعائلاتهم بالعيش في الكاتدرائيات.”

فصول اليوم، أرجوا أن تكون قد أعجبتكم.

 

 

 

أيضا شيئ صغير لا أعلم إذا كنتم قد لاحظتموه?? ولكن عندما كان أروديس “دواين” يصف الفتيات التي أحبهن، كان في الحقيقة يكشف التفضيلات الخاصة بالحاضرين????? أروديس حقا???

“أنا في الواقع على وشك التعافي. أعتقد أنني سأتمكن من التوجه إلى الكنيسة غدًا أو بعد غد للاستماع إلى وعظك.”

 

ومع ذلك، خطى إليكترا خطوات قليلة إلى الأمام لمراقبة رجل الأعمال الجديد في المدينة وسأل بقلق، “دواين، كيف حالك؟ هل استشرت طبيبًا؟”

المهم أرجوا أن تكون الفصول قد أعجبتكم

 

 

 

إراكم غدا إن شاء الله

إستمتعوا~~~~~~~

 

 

إستمتعوا~~~~~~~

ومع ذلك، خطى إليكترا خطوات قليلة إلى الأمام لمراقبة رجل الأعمال الجديد في المدينة وسأل بقلق، “دواين، كيف حالك؟ هل استشرت طبيبًا؟”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط