إثنين كل شخص.
789: إثنين كل شخص.
كان مسرورًا بشكل غير طبيعي. لقد شعر أن سلفه والسيد الأحمق كانا يباركانه. كان هذا بسبب وجود خمسة أهداف فقط، وقد نجح في اصطياد هدف. الآن، مع وجود دليلين إضافيين، كل ما احتاج إليه هو النجاح في إعلان نفسه منتصرًا مهما كان ما فعله الآخرين.
9:30 صباحًا، منطقة جسر باكلوند، شارع البوابة الحديدية، حانة القلب الشجاع.
وقف إملين وايت متجذرًا في مكانه بعد أن نزل من العربة. لقي حدق إلى الأمام في حالة ذهول، كاد أن ينسى تجنب أشعة الشمس.
عندما رأت عيناها اللتان كانتا جميلة مثل الزمرد الوقت على ساعة الحائط، كبحت أفكارها بسرعة واستدارت للعودة إلى غرفة نومها.
أخفض كلاين نظرته ببطء إلى المذكرات بين يديه.
في تلك اللحظة، تم إغلاق الباب الرئيسي للحانة دون وجود علامات تدل على فتحه.
بصفته سانغوين نادراً ما غادر منزله وذهب إلى أماكن مثل الحانات ليلاً فقط، لم تتوقع إملين أبدًا إغلاق الحانة في الصباح. كان قد غادر كنيسة الحصاد في عجلة من أمره عبر نظام المترو بعد رؤية القسيمة الورقية، على أمل الحصول على أي معلومات مباشرةً.
“بالطبع، السبب الرئيسي هو أنني أفتقر إلى المال”.
لتوفير الوقت، تحمل حتى البيئة الضيقة ورائحة المترو النتنة.
قال إيملين بابتسامة، في مزاج جيد
في تلك اللحظة، كان إملين منزعجًا إلى حد ما، لكنه كان يعلم أنه ارتكب الخطأ. كل ما أمكنه فعله هو سحب وجهه والتسكع حول شارع البوابة الحديدية حتى لا يضيع رحلته.
عندما كان على وشك الاقتراب من عربة مستأجرة كانت تقف على طول الشارع، رأى شخصية مألوفة من زاوية عينه.
اندفعت عيون إيان الحمراء قليلاً بينما قال، “أولاً، العديد من صائدي الجوائز هم أصدقائي. لديهم العديد من المخبرين في القسم الشرقي.
كان الشخص يرتدي قبعة عالية مستديرة بنية اللون ومعطفًا قديمًا وهو يحمل حقيبة قديمة. لم يكن سوى إيان، تاجر الأسلحة وتاجر المعلومات.
789: إثنين كل شخص.
‘هيهي، لدي حدس جيد جدًا. كنت أعلم أنه سيظهر مبكرًا!’ كان إملين سعيدًا بينما وضع يديه في جيوبه ومشى على مهل، وسد طريق إيان وهو يضحك.
‘في كل مرة أرى فيها سوزي هكذا، أشعر ببعض الخجل… أودري، يجب ألا تتهاوني في تعليمك!’ شجعت أودري نفسها في صمت بينما اقتربت، مخططة لجعل سوزي تتجه للخارج لحراسة الباب.
أدرك إيملين أنه قد كان هناك أدلة حقيقية على مؤمني القمر البدائيين، وسأل بسعادة، “أين هو؟”
“صباح الخير.”
قام بتسليم إحدى الأوراق إلى إملين، وكان عليها اسم أرغوس.
تمت إضافة الجملة الأخيرة بنبرة مزاح.
نظر إيان إلى الأعلى ونظر إلى الرجل الوسيم أمامه، وأجاب بحيرة، “صباح الخير، السيد وايت. وجب أن تأتي في المساء.”
“يبدو أنه الوقت طناسب الآن”.
أثناء الجلوس، لم تستطع فورس إلا إلقاء نظرة على السيد العالم، متسائلةً عما يجب أن تستخدمه كإفتتاحية.
قال إيملين بابتسامة، في مزاج جيد
بوضوح
أخفض كلاين نظرته ببطء إلى المذكرات بين يديه.
“إيان، لماذا ترتدي دائمًا نفس الملابس والزي في كل مرة أراك فيها؟”
كانت سوزي ترفع أحد مخالبها الأمامية من وقت لآخر لقلب الصفحة وهي تقرأ بجدية كبيرة.
أجاب إيان دون التفكير في السؤال، “هذا يمكن أن يجعلني أبدو أكثر نضجًا بينما يسمح لي بالبقاء بعيدًا عن الأنظار.”
“بالطبع، السبب الرئيسي هو أنني أفتقر إلى المال”.
تمت إضافة الجملة الأخيرة بنبرة مزاح.
~~~~~~
حيا الأعضاء الآخرون واحدًا تلو الآخر حتى أومأ الوجود على كرسي الشرف ردًا على ذلك.
“إنني أتطلع إلى ملابسك في الصيف”.
قال إملين باستهزاء
“سوف أخلع معطفي ،” بينما تحدث إيان، أخرج قطعتين من الورق من حقيبته المهترئة. كانت إشعارات المكافأة التي قدمها إيملين له سابقًا. “شخص ما في القسم الشرقي رأى هذا الشخص.”
‘كيف يمكن ألا يكون هناك أي مخاطر عند ممارسة الأعمال التجارية… سأتحدث مع السيد العالم حول متى سيستخدمه حتى لا تكون هناك أي تناقضات..’. أرجعت فورس نظرتها وسمعت السيدة الناسك تتحدث.
‘هل الأمر كذلك… يحتاج المرء إلى ملاحظة الاختلاف في البيئة عند إخفاء نفسه…’ تمتم إيملين في صمت لنفسه، وكأنه قد تعلم خدعة جديدة.
مقاطعة شرقي تشيستر، مدينة ستوين.
قام بتسليم إحدى الأوراق إلى إملين، وكان عليها اسم أرغوس.
ظهرت الأشكال الحمراء الداكنة على جانبي الطاولة البرونزية الطويلة، وتجسدت في أشكال ضبابية مختلفة.
أدرك إيملين أنه قد كان هناك أدلة حقيقية على مؤمني القمر البدائيين، وسأل بسعادة، “أين هو؟”
“يبدو أنه الوقت طناسب الآن”.
لم يرد إيان وهو ينظر إليه بابتسامة صامتة.
نظر إيان إلى الأعلى ونظر إلى الرجل الوسيم أمامه، وأجاب بحيرة، “صباح الخير، السيد وايت. وجب أن تأتي في المساء.”
كخبير، أخرج إملين محفظته على الفور وأعطى إيان 150 جنيه.
‘في كل مرة أرى فيها سوزي هكذا، أشعر ببعض الخجل… أودري، يجب ألا تتهاوني في تعليمك!’ شجعت أودري نفسها في صمت بينما اقتربت، مخططة لجعل سوزي تتجه للخارج لحراسة الباب.
“هذه هي مكافأتك”.
‘سأرسل شخصًا ما إلى البروفيسور المساعد ميشيل لاحقًا وأخبره أنني سأقوم بزيارة إلى مؤسسة البحث عن الآثار والحفاظ عليها… آمل أن يكونوا قد حصلوا على بعض الأغراض التي تلوثت بتأثيرات تجاوز…’ بينما كان عقل أودري يتجول لم تستطع إلا أن تبتسم. كانت فخورة بقرارها بالتبرع بالأموال لإنشاء المؤسسة.
في تلك اللحظة، كان إملين منزعجًا إلى حد ما، لكنه كان يعلم أنه ارتكب الخطأ. كل ما أمكنه فعله هو سحب وجهه والتسكع حول شارع البوابة الحديدية حتى لا يضيع رحلته.
ابتسم إيان وقال، “لا يزال هناك نصف آخر.”
‘منذ الاتصال بملكة الغوامض، استقر تلقي صفحات اليوميات بطريقة مرعبة إلى حد ما…’ أومأ كلاين برأسه قليلاً وضحك.
‘نصف آخر؟’ أراد إملين تقريبًا السماح لهذا التاجر الذي وقف أمامه بمعرفة قوة شانغوين. كان هذا لأن دليل فعال قد يكلف 20 جنيه، بينما كان الموقع الدقيق يكلف 150 جنيهًا.
لقد أعطت مثل هذه التعليمات عدة مرات. لمنع سوزي من اكتشاف رغبتها في البقاء بمفردها في الغرفة من الساعة 3 إلى 3:30 مساءً في أيام الإثنين، لقد منعت البشر والكلاب من الاقتراب، قامت أيضًا بأمور مماثلة في أوقات أخرى، متظاهرةً بوجود تجمع، وكانت تريد قضاء وقت بمفردها مع الحفاظ على نمط غير منتظم.
لكنه سرعان ما قرأ ما بين السطور وسأل في مفاجأة سارة: “تم العثور على واحد آخر؟”
“مساء الخير، السيد الأحمق~” حيت أودري بصوت مبتهج وهي تنحني.
“نعم.” سلمه إيان قطعة الورق المتبقية في يده. “بينما كان صديقي يراقب أرغوس ويؤكد مكان إقامته، اكتشف أنه التقى مع هذا الشخص المسمى غاليس كيفين. لذلك حصلت على إقامة الهدفين في نفس الوقت”.
“…جيد جدا.” أفرغ إملين محفظته وأعطى إيان 150 جنيه أخرى.
كان مسرورًا بشكل غير طبيعي. لقد شعر أن سلفه والسيد الأحمق كانا يباركانه. كان هذا بسبب وجود خمسة أهداف فقط، وقد نجح في اصطياد هدف. الآن، مع وجود دليلين إضافيين، كل ما احتاج إليه هو النجاح في إعلان نفسه منتصرًا مهما كان ما فعله الآخرين.
أمامه كان كتاب مفتوح. كانت هناك سطور نصية كثيفة مكتوبة عليه.
لم يرد إيان وهو ينظر إليه بابتسامة صامتة.
قام إيان بعدّ العملات وفحصها بجدية قبل أن يقول بصوت مكبوت، “أرغوس في الطابق الثالث من المبنى السكني في 6 شارع الحجر الكلسي في القسم الشرقي، مقابل دورة المياه العامة.”
“… لم أقل شيئًا”. رمضت أودري وهي تتمتم بهدوء لنفسها.
“يبقى غاليس كيفين بشكل مشابه في القسم الشرقي. ويبقى في الغرفة بجانب الدرج في الطابق الأول في 19 شارع حوت بولغا.”
بصفته سانغوين نادراً ما غادر منزله وذهب إلى أماكن مثل الحانات ليلاً فقط، لم تتوقع إملين أبدًا إغلاق الحانة في الصباح. كان قد غادر كنيسة الحصاد في عجلة من أمره عبر نظام المترو بعد رؤية القسيمة الورقية، على أمل الحصول على أي معلومات مباشرةً.
“سأؤكد معلوماتك. أعتقد أنك لن ترغب في التخلي عن عملك مقابل 300 جنيه فقط.” أومئ أوملين بخفة وهو يعطي تحذير. بعد ذلك، ضحك وقال: “تم العثور عليهم بهذه السهولة؟”
‘سأرسل شخصًا ما إلى البروفيسور المساعد ميشيل لاحقًا وأخبره أنني سأقوم بزيارة إلى مؤسسة البحث عن الآثار والحفاظ عليها… آمل أن يكونوا قد حصلوا على بعض الأغراض التي تلوثت بتأثيرات تجاوز…’ بينما كان عقل أودري يتجول لم تستطع إلا أن تبتسم. كانت فخورة بقرارها بالتبرع بالأموال لإنشاء المؤسسة.
اندفعت عيون إيان الحمراء قليلاً بينما قال، “أولاً، العديد من صائدي الجوائز هم أصدقائي. لديهم العديد من المخبرين في القسم الشرقي.
‘هيهي، لدي حدس جيد جدًا. كنت أعلم أنه سيظهر مبكرًا!’ كان إملين سعيدًا بينما وضع يديه في جيوبه ومشى على مهل، وسد طريق إيان وهو يضحك.
“نعم.” سلمه إيان قطعة الورق المتبقية في يده. “بينما كان صديقي يراقب أرغوس ويؤكد مكان إقامته، اكتشف أنه التقى مع هذا الشخص المسمى غاليس كيفين. لذلك حصلت على إقامة الهدفين في نفس الوقت”.
“ثانيًا، لم يكن لهذين السيدين تنكر رائع. على الرغم من تواجدهما في القسم الشرقي، إلا أنهما كانا يرتديان ملابس مختلفة تمامًا عن الأشخاص من حولهما. إذا كانا على استعداد لارتداء المزيد من الملابس الخشنة وقضاء أكثر من اثنتي عشرة ساعة في العمل، أعتقد أنه كان سيكون من الصعب العثور عليهما في منطقة القسم الشرقي الفوضوية “.
‘هل الأمر كذلك… يحتاج المرء إلى ملاحظة الاختلاف في البيئة عند إخفاء نفسه…’ تمتم إيملين في صمت لنفسه، وكأنه قد تعلم خدعة جديدة.
قام إيان بعدّ العملات وفحصها بجدية قبل أن يقول بصوت مكبوت، “أرغوس في الطابق الثالث من المبنى السكني في 6 شارع الحجر الكلسي في القسم الشرقي، مقابل دورة المياه العامة.”
أخفض كلاين نظرته ببطء إلى المذكرات بين يديه.
نظرت سوزي ونظرت إلى أودري قبل أن تقف منتصبة قائلةً، “لقد فهمت!”
لم يكن يخطط للتوجه إلى القسم الشرقي على الفور. كان هذا لأنه حتى لو تحرك في اليوم، فسيكون من الصعب جدًا الهروب دون التسبب في اضطراب. لقد كان فعلا خطيرًا إلى حد ما في باكلوند، لأنه قد عنى أن المكلفين بالعقاب أو صقور الليل قد يطرقون الباب بعد تسلله عائدا إلى المنزل مباشرة.
“مساء الخير، السيد الأحمق~” حيت أودري بصوت مبتهج وهي تنحني.
كانت المشكلة التي يمكن أن تحدث بسهولة في هذه الصفقة هي أن المستأجر قد لا يعيده، ولكن مع مشاهدة السيد الأحمق لهذه التبادلات في نادي التاروت، اعتقد ظنت أن الجشع لن يعمي أحد.
“نعم.” سلمه إيان قطعة الورق المتبقية في يده. “بينما كان صديقي يراقب أرغوس ويؤكد مكان إقامته، اكتشف أنه التقى مع هذا الشخص المسمى غاليس كيفين. لذلك حصلت على إقامة الهدفين في نفس الوقت”.
خطط إملين للتحقق من الموقف واتخاذ إجراءات بين الثامنة والتاسعة في المساء بعد تجمع التاروت.
بالطبع، بصفتها المزود، ستسجل فورس قوى المبتدئ المفيدة مثل فتح الباب، مما يوفر للمستأجر المساعدة ذات الصلة.
‘كان مؤمن القمر البدائي من قبل قوي للغاية. هذان الشخصان على الأرجح ليسا أضعف. على الرغم من أنه لدي ثقة، إلا أنني أشعر بعدم الأمان بالاعتماد على نفسي فقط…’ بينما كان إملين يفكر في المشكلة، لوح بيده وودع إيان. لقد ركب في عربة مستأجرة، عائداً إلى الجانب الجنوبي من الجسر.
“تم بناء جميع الأضرحة. ما تم لا يمكن تغييره”.
…
مقاطعة شرقي تشيستر، مدينة ستوين.
قام بتسليم إحدى الأوراق إلى إملين، وكان عليها اسم أرغوس.
لقد أعطت مثل هذه التعليمات عدة مرات. لمنع سوزي من اكتشاف رغبتها في البقاء بمفردها في الغرفة من الساعة 3 إلى 3:30 مساءً في أيام الإثنين، لقد منعت البشر والكلاب من الاقتراب، قامت أيضًا بأمور مماثلة في أوقات أخرى، متظاهرةً بوجود تجمع، وكانت تريد قضاء وقت بمفردها مع الحفاظ على نمط غير منتظم.
وقفت أودري خلف الدرابزين تراقب الخدم وهم يضعون الأشياء التي تم إحضارها من قلعة العائلة في أماكن مناسبة. كان المشهد صاخبًا ولكنه منظم.
“صباح الخير.”
“السيد الأحمق المحترم، لدي صفحتان من مذكرات روزيل هذه المرة.”
‘سأرسل شخصًا ما إلى البروفيسور المساعد ميشيل لاحقًا وأخبره أنني سأقوم بزيارة إلى مؤسسة البحث عن الآثار والحفاظ عليها… آمل أن يكونوا قد حصلوا على بعض الأغراض التي تلوثت بتأثيرات تجاوز…’ بينما كان عقل أودري يتجول لم تستطع إلا أن تبتسم. كانت فخورة بقرارها بالتبرع بالأموال لإنشاء المؤسسة.
قام بتسليم إحدى الأوراق إلى إملين، وكان عليها اسم أرغوس.
عندما رأت عيناها اللتان كانتا جميلة مثل الزمرد الوقت على ساعة الحائط، كبحت أفكارها بسرعة واستدارت للعودة إلى غرفة نومها.
حيا الأعضاء الآخرون واحدًا تلو الآخر حتى أومأ الوجود على كرسي الشرف ردًا على ذلك.
“إنني أتطلع إلى ملابسك في الصيف”.
كانت سوزي مستلقية في زاوية من غرفة النوم. تم جمع كفوفها الأمامية، مما منحها إحساسًا بالأناقة.
“مساء الخير، السيد الأحمق~” حيت أودري بصوت مبتهج وهي تنحني.
أمامه كان كتاب مفتوح. كانت هناك سطور نصية كثيفة مكتوبة عليه.
نظرت سوزي ونظرت إلى أودري قبل أن تقف منتصبة قائلةً، “لقد فهمت!”
كانت سوزي ترفع أحد مخالبها الأمامية من وقت لآخر لقلب الصفحة وهي تقرأ بجدية كبيرة.
نظر إيان إلى الأعلى ونظر إلى الرجل الوسيم أمامه، وأجاب بحيرة، “صباح الخير، السيد وايت. وجب أن تأتي في المساء.”
‘كيف يمكن ألا يكون هناك أي مخاطر عند ممارسة الأعمال التجارية… سأتحدث مع السيد العالم حول متى سيستخدمه حتى لا تكون هناك أي تناقضات..’. أرجعت فورس نظرتها وسمعت السيدة الناسك تتحدث.
‘في كل مرة أرى فيها سوزي هكذا، أشعر ببعض الخجل… أودري، يجب ألا تتهاوني في تعليمك!’ شجعت أودري نفسها في صمت بينما اقتربت، مخططة لجعل سوزي تتجه للخارج لحراسة الباب.
~~~~~~
نظرت سوزي ونظرت إلى أودري قبل أن تقف منتصبة قائلةً، “لقد فهمت!”
بعد قول ذلك، ركضت من غرفة النوم بسرعة دون إغلاق الباب.
“جيد جدا.”
“… لم أقل شيئًا”. رمضت أودري وهي تتمتم بهدوء لنفسها.
لقد أعطت مثل هذه التعليمات عدة مرات. لمنع سوزي من اكتشاف رغبتها في البقاء بمفردها في الغرفة من الساعة 3 إلى 3:30 مساءً في أيام الإثنين، لقد منعت البشر والكلاب من الاقتراب، قامت أيضًا بأمور مماثلة في أوقات أخرى، متظاهرةً بوجود تجمع، وكانت تريد قضاء وقت بمفردها مع الحفاظ على نمط غير منتظم.
“… لم أقل شيئًا”. رمضت أودري وهي تتمتم بهدوء لنفسها.
‘يجب أن أقول إن وجود سوزي قد زاد من حافزي للتعلم بشكل فعال، بالإضافة إلى مدى صرامة تعاملي مع الأمور… لا يمكنني أن أكون أدنى من كلب! لكن، أن تكون أفضل من الكلب لا يبدو وكأنه شيء يستحق الثناء…’ نفخت كانت أودري خديها بتعليق ساخر من النفس وهي تجلس بجانب سريرها، في انتظار بداية تجمع التاروت.
…
“نعم.” سلمه إيان قطعة الورق المتبقية في يده. “بينما كان صديقي يراقب أرغوس ويؤكد مكان إقامته، اكتشف أنه التقى مع هذا الشخص المسمى غاليس كيفين. لذلك حصلت على إقامة الهدفين في نفس الوقت”.
3 مساءً فوق الضباب الرمادي.
لم يكن يخطط للتوجه إلى القسم الشرقي على الفور. كان هذا لأنه حتى لو تحرك في اليوم، فسيكون من الصعب جدًا الهروب دون التسبب في اضطراب. لقد كان فعلا خطيرًا إلى حد ما في باكلوند، لأنه قد عنى أن المكلفين بالعقاب أو صقور الليل قد يطرقون الباب بعد تسلله عائدا إلى المنزل مباشرة.
3 مساءً فوق الضباب الرمادي.
ظهرت الأشكال الحمراء الداكنة على جانبي الطاولة البرونزية الطويلة، وتجسدت في أشكال ضبابية مختلفة.
“مساء الخير، السيد الأحمق~” حيت أودري بصوت مبتهج وهي تنحني.
“هذه هي مكافأتك”.
كانت المشكلة التي يمكن أن تحدث بسهولة في هذه الصفقة هي أن المستأجر قد لا يعيده، ولكن مع مشاهدة السيد الأحمق لهذه التبادلات في نادي التاروت، اعتقد ظنت أن الجشع لن يعمي أحد.
حيا الأعضاء الآخرون واحدًا تلو الآخر حتى أومأ الوجود على كرسي الشرف ردًا على ذلك.
لم يكن يخطط للتوجه إلى القسم الشرقي على الفور. كان هذا لأنه حتى لو تحرك في اليوم، فسيكون من الصعب جدًا الهروب دون التسبب في اضطراب. لقد كان فعلا خطيرًا إلى حد ما في باكلوند، لأنه قد عنى أن المكلفين بالعقاب أو صقور الليل قد يطرقون الباب بعد تسلله عائدا إلى المنزل مباشرة.
أثناء الجلوس، لم تستطع فورس إلا إلقاء نظرة على السيد العالم، متسائلةً عما يجب أن تستخدمه كإفتتاحية.
“…جيد جدا.” أفرغ إملين محفظته وأعطى إيان 150 جنيه أخرى.
ماعدا عن تمرير رد معلمها إلى السيدة الناسك، فقد خططت للقيام ببعض الأمور. أولًا، أرادت أن تخبر السيد العالم أنه نظرًا لصعوبة المهمة، فإنها ستدفع له أكثر، لكنها تطلبت منه الانتظار. كان هذا لأن بيع المنازل استغرق وقتا. ثانيًا، بعد العصف الذهني، فكرت في طريقة جيدة يمكنها بها كسب المال ورفع قوتها. لقد استلهمتها من تصرف العالم: تأجير رحلات ليمانو!
وقفت أودري خلف الدرابزين تراقب الخدم وهم يضعون الأشياء التي تم إحضارها من قلعة العائلة في أماكن مناسبة. كان المشهد صاخبًا ولكنه منظم.
عندما يحتاج أحد الأعضاء إلى غرض لرفع قوته القتالية مؤقتًا للتعامل مع مواقف معينة، يمكنه استئجار رحلات ليمانو منها. يمكن دفع الإيجار في شكلاين- نقود لم تكن كبيرة أو لتسجيل قوى تجاوز بدلاً من ذلك. وهذا يعني أيضًا أنه كان على المستأجر أن يضمن إعادة كتاب التعاويذ بعدد أكبر من الصفحات المملوءة.
وكانت وفاة المستأجر حدث منخفض الاحتمال لفقدان رحلات ليمانو. ولكن مع علم الجميع أنه يمكنهم الصلاة للسيد الأحمق في أوقات الخطر، كان احتمال الموت أقل!
كانت سوزي مستلقية في زاوية من غرفة النوم. تم جمع كفوفها الأمامية، مما منحها إحساسًا بالأناقة.
مقاطعة شرقي تشيستر، مدينة ستوين.
بالطبع، بصفتها المزود، ستسجل فورس قوى المبتدئ المفيدة مثل فتح الباب، مما يوفر للمستأجر المساعدة ذات الصلة.
“ثانيًا، لم يكن لهذين السيدين تنكر رائع. على الرغم من تواجدهما في القسم الشرقي، إلا أنهما كانا يرتديان ملابس مختلفة تمامًا عن الأشخاص من حولهما. إذا كانا على استعداد لارتداء المزيد من الملابس الخشنة وقضاء أكثر من اثنتي عشرة ساعة في العمل، أعتقد أنه كان سيكون من الصعب العثور عليهما في منطقة القسم الشرقي الفوضوية “.
كانت المشكلة التي يمكن أن تحدث بسهولة في هذه الصفقة هي أن المستأجر قد لا يعيده، ولكن مع مشاهدة السيد الأحمق لهذه التبادلات في نادي التاروت، اعتقد ظنت أن الجشع لن يعمي أحد.
“يبقى غاليس كيفين بشكل مشابه في القسم الشرقي. ويبقى في الغرفة بجانب الدرج في الطابق الأول في 19 شارع حوت بولغا.”
وكانت وفاة المستأجر حدث منخفض الاحتمال لفقدان رحلات ليمانو. ولكن مع علم الجميع أنه يمكنهم الصلاة للسيد الأحمق في أوقات الخطر، كان احتمال الموت أقل!
‘كان مؤمن القمر البدائي من قبل قوي للغاية. هذان الشخصان على الأرجح ليسا أضعف. على الرغم من أنه لدي ثقة، إلا أنني أشعر بعدم الأمان بالاعتماد على نفسي فقط…’ بينما كان إملين يفكر في المشكلة، لوح بيده وودع إيان. لقد ركب في عربة مستأجرة، عائداً إلى الجانب الجنوبي من الجسر.
‘كيف يمكن ألا يكون هناك أي مخاطر عند ممارسة الأعمال التجارية… سأتحدث مع السيد العالم حول متى سيستخدمه حتى لا تكون هناك أي تناقضات..’. أرجعت فورس نظرتها وسمعت السيدة الناسك تتحدث.
بصفته سانغوين نادراً ما غادر منزله وذهب إلى أماكن مثل الحانات ليلاً فقط، لم تتوقع إملين أبدًا إغلاق الحانة في الصباح. كان قد غادر كنيسة الحصاد في عجلة من أمره عبر نظام المترو بعد رؤية القسيمة الورقية، على أمل الحصول على أي معلومات مباشرةً.
“السيد الأحمق المحترم، لدي صفحتان من مذكرات روزيل هذه المرة.”
‘في كل مرة أرى فيها سوزي هكذا، أشعر ببعض الخجل… أودري، يجب ألا تتهاوني في تعليمك!’ شجعت أودري نفسها في صمت بينما اقتربت، مخططة لجعل سوزي تتجه للخارج لحراسة الباب.
تمت إضافة الجملة الأخيرة بنبرة مزاح.
‘منذ الاتصال بملكة الغوامض، استقر تلقي صفحات اليوميات بطريقة مرعبة إلى حد ما…’ أومأ كلاين برأسه قليلاً وضحك.
“جيد جدا.”
أمامه كان كتاب مفتوح. كانت هناك سطور نصية كثيفة مكتوبة عليه.
بعد صمت قصير، استحضرت كاتليا قطعتين من الورق البني المصفر. لقد قفزوا إلى راحة السيد الأحمق كما لو أنهم حفروا نفقا في عالم الروح.
3 مساءً فوق الضباب الرمادي.
بعد صمت قصير، استحضرت كاتليا قطعتين من الورق البني المصفر. لقد قفزوا إلى راحة السيد الأحمق كما لو أنهم حفروا نفقا في عالم الروح.
أخفض كلاين نظرته ببطء إلى المذكرات بين يديه.
“29 ديسمبر. إنه عام جديد تقريبًا مرة أخرى.”
‘يجب أن أقول إن وجود سوزي قد زاد من حافزي للتعلم بشكل فعال، بالإضافة إلى مدى صرامة تعاملي مع الأمور… لا يمكنني أن أكون أدنى من كلب! لكن، أن تكون أفضل من الكلب لا يبدو وكأنه شيء يستحق الثناء…’ نفخت كانت أودري خديها بتعليق ساخر من النفس وهي تجلس بجانب سريرها، في انتظار بداية تجمع التاروت.
“تم بناء جميع الأضرحة. ما تم لا يمكن تغييره”.
~~~~~~
مذكرات روزيل للفصل التالي????
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
