نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-795

صبر.

صبر.

795: صبر.

ثوومب!

 

 

 

 

كسانغوين يحب البقاء في المنزل، يمكن حساب عدد المعارك التي شارك فيها إملين في يد واحدة. علاوة على ذلك، لم يحاول أبدًا القتال في حالة كونه متفوق عليه عدديا.

عندما ضغطت كف إملين أخيرًا على الحائط، رأى بابًا ضبابيًا باللون الأزرق الشبحي، غير المادي، يظهر أمام عينيه. كان مدمجًا في الجدار، لكنه أظهر أيضًا علامات البناء في الأسفل.

 

ثوومب!

 

 

سواء كان هجومه على مؤمن القمر البدائي السابق، أو مقاومة الأسقف أوترفسكي من كنيسة الحصاد، فقد كان لديه ميزة عددية رغم كونه الأسوأ في المعارك الفردية.

 

 

 

 

 

مفكرا في فشل عائلته المكونة من ثلاثة أفراد في محاولة هزيمة الأسقف النصف عملاق، أصبح تعبير إملين غاضبًا كما لو كان يتذكر التعذيب الذي عانى منه في كنيسة الحصاد.

‘لقد سمحت لي ضربة البرق التي يمكن أن تتسبب في الشلل، إلى جانب سرعة حركتي العالية، بقتل هدفي على الفور… هيه، لقد كانت من مبدئ أنه ضعيف أمام البرق، مما سمح لي بإشلاله بسهولة… أيضًا، لقد تدخلت مع حدسه الروحي في وقت مبكر وتجنبت مهاجمته وجها لوجه بالمرور عبر الجدار. كانت تلك هي مفاتيح نجاحي…’ بعد بضع ثوانٍ من المفاجأة، تذكر إملين التفاصيل وإستنتج الكثير من الخبرة المفيدة.

 

 

 

 

نظرًا لأنه لم يكن هناك الكثير من السكان الذين قد عاشوا هنا، ومع امتلاك غاليس كيفين حواس حادة كمصاص دماء اصطناعي، لم يجرؤ على البقاء خارج الباب لفترة طويلة. لقد عبر سريعًا المنطقة وسار حتى نهاية الممر واختبأ في الظل.

 

 

استدار إملين إلى جانبه دون أن يسبب جلبة. لقد أخرج رحلات ليمانو الذي تأكد أنه كان في بقعة عمياء، وقلب إلى صفحة تركت أصابعه مخدرة قليلاً.

 

 

‘ما الذي علي أن أفعله تاليا…’ لقد انحنى إملين ضد الأشياء العشوائية التي حجبت ضوء الضوء القرمزي بينما كانت أفكاره تلف بسرعة في محاولة لإيجاد حل بكمية خبرته المثيرة للشفقة.

 

 

 

 

 

تدريجيًا، ظهرت الكلمات التي علّمها الرجل المعلق للشمس:

 

 

 

 

 

“الصبر منطلق مهم عند التعامل مع العديد من المواقف…”

 

 

 

 

لقد كسر رقبة غاليس كيفن بهدوء جذب رأسه وألقى بالجسد بعيدًا، مما أدى إلى القضاء على إمكانية السماح لخصمه بمن أن يشفي نفسه بقوى التجديد القوية.

“فقط من خلال القدرة على كبح جماح رغباتك وإنفعالك، ستتمكن من تجنب الخطر إلى أقصى حد…”

 

 

 

 

 

“في بعض الأحيان، يكون الإحتمال مهمًا جدًا…”

بعد دقيقتين، نظرت إملين فجأة إلى الباب.

 

 

 

‘لا عجب أن السيد الرجل المعلق كان أول من فكر في إستئجاره…’ كبح أملين جماح أفكاره ونظر إلى الدم الذي تدفق من غاليس كيفين. لم يسع حلقه إلا أن يتحرك.

‘الإحتمال…’ أومئ أوملين برأسه بشكل غير ملحوظ وعرف ما يجب أن يفعله.

 

 

 

 

لقد انقبض بؤبؤاه فجأة.

لقد خطط للإنتظار وهو مختبئ حتى رحيل أرغوس!

 

 

 

 

 

نظرًا لأن هذا لم يكن مسكن مصاص الدماء الاصطناعي، كان من المؤكد أنه سيغادر. عندما يحين الوقت، سيكون بإمكان إملين التعامل مع واحد ضد واحد.

 

 

كاتشا!

 

 

‘الصبر، الإحتمال والانتظار…’ كرر إملين هذه الكلمات داخليًا لمقاومة الضرر الذي كانت البيئة المحيطة تسببه له.

كاتشا!

 

 

 

 

امتلأ الهواء المتدفق في الطابق الأول من العمارات برائحة البول الكريهة، والرطوبة المتعفنة، ورائحة البراز غير المتدفق بالماء، ورائحة بعض السكان، بالإضافة إلى جميع أنواع الروائح الكريهة والمثيرة للاشمئزاز. اختلطوا معًا، لقد كانوا مثل السم الذي أكله حواس إملين.

 

 

 

 

 

لأول مرة في حياته، تمنى إملين أن يتمكن من قطع أنفه. كان يشعر وكأنه عالق في الهاوية أو في الجحيم يعاني من التعذيب.

في هذه اللحظة، سقط مرأى أرغوس على السرير وعلى رأس رفيقه، وكذلك كومة الصحف القديمة والصندوق الخشبي الصغير.

 

ومع ذلك، لم يجرؤ على شربه. كان هذا بسبب أن خاصية تجاوز المتوفى لم تظهر بعد. سيظل الدم يحتوي على أجزاء منها، وشربه سيؤدي بسهولة إلى زيادة خصائص تجاوزه، مما سيزيد من خطر فقدانه للسيطرة. لم يكن هذا مساعدًا لعملياته اللاحقة.

 

 

‘الصبر… الإحتمال… الانتظار…’ لقد ردد المبادئ بشكل ميكانيكي، وجد كل ثانية تمر طويلا بشكل مؤلم.

أخيرًا، رأى باب غاليس كيفين يفتح. خرجت شخصية رقيقة بنية داكنة. كانت عظام وجنتيه بارزة، وله أنف مرتفع وحاد ومعوج. لم يكن سوى مؤمن القمر البدائي، أرغوس.

 

 

 

 

أخيرًا، رأى باب غاليس كيفين يفتح. خرجت شخصية رقيقة بنية داكنة. كانت عظام وجنتيه بارزة، وله أنف مرتفع وحاد ومعوج. لم يكن سوى مؤمن القمر البدائي، أرغوس.

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة، ظهرت على وجهه بقع منتفخة متقيحة بدت مقززة.

“في بعض الأحيان، يكون الإحتمال مهمًا جدًا…”

 

 

 

 

‘تماما، كما قال ذلك المدير الشاب، إيان، هؤلاء الزملاء يرتدون ملابس نظيفة ومرتبة، على عكس سكان القسم الشرقي…’ أصبح إملين مفعمًا بالحيوية بينما رأى أرغوس يغادر الشقة.

 

 

 

 

‘تماما، كما قال ذلك المدير الشاب، إيان، هؤلاء الزملاء يرتدون ملابس نظيفة ومرتبة، على عكس سكان القسم الشرقي…’ أصبح إملين مفعمًا بالحيوية بينما رأى أرغوس يغادر الشقة.

بعد الانتظار بصبر لما يقرب الخمس دقائق، وقف وقرر التحرك.

لم يكن قد أخذ ذلك القدر من الدم الطازج منذ فترة.

 

فجأة، أضاء البرق الفضي الغرفة كما لو كان النهار.

 

 

نظرًا لأن هدفه، غاليس كيفين، كان مصاص دماء اصطناعي، كان إملين مدرك إلى حد ما نقاط قوة خصمه وسماته. ولذا، فقد قام بالتحضيرات بطريقة مستهدفة.

طرق أرغوس الباب من الخارج دون أن يصدر أي صوت. أدى ذلك إلى صمت غير طبيعي.

 

سُمع صوت أزيز عندما ضرب البرق غاليس كيفين على رأسه، مما أدى إلى تفحيم مؤمن القمر البدائي على الفور. اهتز جسده حيث فقدت عيناه التركيز.

 

 

‘حاسة الشم لدى غاليس كيفين ليست أضعف من حاسة شمي عندما بلغت سن الرشد. هيه، هذا في الواقع لا يمكن تأكيده. باقيا في مثل هذه البيئة، لربما يكون قد فقد أنفه وعقله بالفعل… إلى جانب ذلك، لا يمكن أن تكون روحانيته ضعيفة، ولديه غريزة فطرية موجهة نحو الخطر… لا يمكن أن تكون رؤيته وسمعه سيئة أيضًا…’ بينما كان إملين ينظر إلى خصمه بازدراء، تناول جرعة ورش سائلًا لتغطية رائحة جسده مرة أخرى.

‘انه سهل لتلك الدرجة؟ لقد حدث مثل النسيم؟’ على الرغم من أن إملين كان فخور، إلا أنه لم يعتقد أنه سيستطيع القضاء على مصاص دماء اصطناعي بهذه السهولة. ومع ذلك، أخبرته الحقيقة أن الأمر كان سهلاً مثل النسيم.

 

في الوقت نفسه، سحب إملين بحذر رحلات ليمانو إلى ملابسه، مستخدمًا معطفه غير المرئي لإخفائه.

 

 

في أعقاب ذلك مباشرة، من خلال تناول الجرعة ورشها مثل المرة السابقة، أخفى جسده وملابسه، واختفى كما لو أن ممحاة قد مسحته.

 

 

 

 

 

في زاوية مظلمة غير مأهالة، ظهر دفتر ملاحظات بحجم كف اليد كان لونه أخضر برونزي فجأة من فراغ، كما لو أنه مر عبر شاشة شفافة.

 

 

ظهر دفتر الملاحظات من فراغ مرة أخرى قبل قلبه إلى صفحة فتح الباب.

 

بعد ذلك، تم إرجاع رحلات ليمانو، واختف شبرًا بشبر حيث تم إخفاؤه تمامًا بواسطة الشاشة غير المرئية.

بدأت يقلب نفسه بصمت تقريبًا قبل أن يتثبت على صفحة بيضاء مليئة برموز التنجيم.

‘لماذا عاد مصاص الدماء الاصطناعي هذا؟ لقد عاد في منتصف الطريق؟’ أصبح إملين وايت على الفور متوتراً قليلاً، غير متأكد من كيفية تعامله مع المشكلة.

 

 

 

 

مع اختفاء هذه الرموز، أشرق المحيط قليلاً.

 

 

 

 

 

كانت هذه قدرة تعطيل للمنجم!

‘لا عجب أن السيد الرجل المعلق كان أول من فكر في إستئجاره…’ كبح أملين جماح أفكاره ونظر إلى الدم الذي تدفق من غاليس كيفين. لم يسع حلقه إلا أن يتحرك.

 

 

 

كسانغوين يحب البقاء في المنزل، يمكن حساب عدد المعارك التي شارك فيها إملين في يد واحدة. علاوة على ذلك، لم يحاول أبدًا القتال في حالة كونه متفوق عليه عدديا.

بعد ذلك، تم إرجاع رحلات ليمانو، واختف شبرًا بشبر حيث تم إخفاؤه تمامًا بواسطة الشاشة غير المرئية.

 

 

 

 

 

مستعد، تذكر إملين خططه. لقد خفف خطواته ووصل بصمت خارج شقة غاليس كيفين دون الاقتراب من الباب.

ومع ذلك، لم يجرؤ على شربه. كان هذا بسبب أن خاصية تجاوز المتوفى لم تظهر بعد. سيظل الدم يحتوي على أجزاء منها، وشربه سيؤدي بسهولة إلى زيادة خصائص تجاوزه، مما سيزيد من خطر فقدانه للسيطرة. لم يكن هذا مساعدًا لعملياته اللاحقة.

 

 

 

 

ظهر دفتر الملاحظات من فراغ مرة أخرى قبل قلبه إلى صفحة فتح الباب.

 

 

 

 

 

صدى صوت وهمي على الفور في عقل إملين بينما “دفعه” إلى مد يده نحو الحائط.

 

 

 

 

 

في الوقت نفسه، سحب إملين بحذر رحلات ليمانو إلى ملابسه، مستخدمًا معطفه غير المرئي لإخفائه.

 

 

سُمع صوت أزيز عندما ضرب البرق غاليس كيفين على رأسه، مما أدى إلى تفحيم مؤمن القمر البدائي على الفور. اهتز جسده حيث فقدت عيناه التركيز.

 

 

عندما ضغطت كف إملين أخيرًا على الحائط، رأى بابًا ضبابيًا باللون الأزرق الشبحي، غير المادي، يظهر أمام عينيه. كان مدمجًا في الجدار، لكنه أظهر أيضًا علامات البناء في الأسفل.

انهارت جثة غاليس كيفين مقطوعة الرأس على الأرض مع رش الدم في كل مكان.

 

بعد الانتظار بصبر لما يقرب الخمس دقائق، وقف وقرر التحرك.

 

 

وهو يركز في أذنه لسماع ما يجري داخل المنزل، لقد إستنشق الهواء قبل أن يخطو خطوة إلى الأمام. ثم مر عبر الباب الأزرق الشبحي كما لو كان يمر بحاجز من الماء.

كان هذا داخل شقة غاليس كيفين!

 

صدى صوت وهمي على الفور في عقل إملين بينما “دفعه” إلى مد يده نحو الحائط.

 

كانت هذه قدرة تعطيل للمنجم!

تغير المشهد أمامه على الفور. كان مليئ بالجدران المغطاة بالبقع وثلاثة أسرة خشبية على الجانب، وخزانة بالية، وجميع أنواع الأشياء المتنوعة.

 

 

كسانغوين يحب البقاء في المنزل، يمكن حساب عدد المعارك التي شارك فيها إملين في يد واحدة. علاوة على ذلك، لم يحاول أبدًا القتال في حالة كونه متفوق عليه عدديا.

 

ظهر دفتر الملاحظات من فراغ مرة أخرى قبل قلبه إلى صفحة فتح الباب.

كان هذا داخل شقة غاليس كيفين!

 

 

 

 

 

أما بالنسبة للباب ذي اللون الأزرق الشبحي خلف إملين، فقد اختفى منذ فترة طويلة كما لو أنه لم يكن موجودًا من قبل.

 

 

 

 

 

أثناء مسح المنطقة بحذر، رأى إملين هدفه، غاليس كيفين.

 

 

 

 

 

كان مؤمن القمر البدائي هذا مختلط دم حسن المظهر. كان شعره طويل ووصل إلى كتفيه، وعيناه حمراء قليلاً، كأنه لم يكتسب عيني سانغوين تماما.

 

 

795: صبر.

 

 

في تلك اللحظة كان جالسًا بجانب السرير، محدقًا في الباب؛ افكاره لغز.

انهارت جثة غاليس كيفين مقطوعة الرأس على الأرض مع رش الدم في كل مكان.

 

 

 

سواء كان هجومه على مؤمن القمر البدائي السابق، أو مقاومة الأسقف أوترفسكي من كنيسة الحصاد، فقد كان لديه ميزة عددية رغم كونه الأسوأ في المعارك الفردية.

استدار إملين إلى جانبه دون أن يسبب جلبة. لقد أخرج رحلات ليمانو الذي تأكد أنه كان في بقعة عمياء، وقلب إلى صفحة تركت أصابعه مخدرة قليلاً.

كسانغوين يحب البقاء في المنزل، يمكن حساب عدد المعارك التي شارك فيها إملين في يد واحدة. علاوة على ذلك، لم يحاول أبدًا القتال في حالة كونه متفوق عليه عدديا.

 

 

 

 

كانت صفحة من جلد ماعز بني مصفر. امتلأ السطح بجميع أنواع الرموز والأنماط القديمة والمشوهة. لقد قاموا معًا ببناء شكل يشبه شجرة رقيقة بفروع ممدودة.

 

 

أثناء مسح المنطقة بحذر، رأى إملين هدفه، غاليس كيفين.

 

 

بعد تعديل الزاوية، مرر إملين إصبعه عبر الصفحة.

سرعان ما تم استبدال تعبير إملين الهادئ بالمفاجأة. لقد نظر إلى الرأس في يده بعدم تصديق. لقد أدرك أن غاليس كيفين لم يدرك ما كان يحدث حتى بعد الموت. ملتصق في عينيه كان الألم والحيرة.

 

 

 

 

فجأة، أضاء البرق الفضي الغرفة كما لو كان النهار.

 

 

 

 

‘الإحتمال…’ أومئ أوملين برأسه بشكل غير ملحوظ وعرف ما يجب أن يفعله.

سُمع صوت أزيز عندما ضرب البرق غاليس كيفين على رأسه، مما أدى إلى تفحيم مؤمن القمر البدائي على الفور. اهتز جسده حيث فقدت عيناه التركيز.

 

 

 

 

‘الصبر، الإحتمال والانتظار…’ كرر إملين هذه الكلمات داخليًا لمقاومة الضرر الذي كانت البيئة المحيطة تسببه له.

استمرت الصواعق الفضية للبرق في الالتفاف بينما ظهر شكل إملين خلف ظهر الهدف المجمد. لقد مد يده إلى راحة يده اليمنى وشد رقبة خصمه.

 

 

 

 

 

كاتشا!

 

 

 

 

 

لقد كسر رقبة غاليس كيفن بهدوء جذب رأسه وألقى بالجسد بعيدًا، مما أدى إلى القضاء على إمكانية السماح لخصمه بمن أن يشفي نفسه بقوى التجديد القوية.

لم يكن قد أخذ ذلك القدر من الدم الطازج منذ فترة.

 

لقد سمع خطى!

 

 

بااا!

 

 

 

 

صدى صوت وهمي على الفور في عقل إملين بينما “دفعه” إلى مد يده نحو الحائط.

انهارت جثة غاليس كيفين مقطوعة الرأس على الأرض مع رش الدم في كل مكان.

‘ما الذي علي أن أفعله تاليا…’ لقد انحنى إملين ضد الأشياء العشوائية التي حجبت ضوء الضوء القرمزي بينما كانت أفكاره تلف بسرعة في محاولة لإيجاد حل بكمية خبرته المثيرة للشفقة.

 

 

 

 

مصاص دماء اصطناعي فقد حياته هكذا فقط.

سرعان ما تم استبدال تعبير إملين الهادئ بالمفاجأة. لقد نظر إلى الرأس في يده بعدم تصديق. لقد أدرك أن غاليس كيفين لم يدرك ما كان يحدث حتى بعد الموت. ملتصق في عينيه كان الألم والحيرة.

 

فجأة، انفتحت نافذة غاليس كيفين بصرير بينما كانت عينان تحدقان في الداخل.

 

 

سرعان ما تم استبدال تعبير إملين الهادئ بالمفاجأة. لقد نظر إلى الرأس في يده بعدم تصديق. لقد أدرك أن غاليس كيفين لم يدرك ما كان يحدث حتى بعد الموت. ملتصق في عينيه كان الألم والحيرة.

 

 

كاتشا!

 

‘ما الذي علي أن أفعله… اسرع للخارج وانهيه؟ لا، سيراني الآخرون إذا فعلت ذلك. بعد ذلك سوف يمسك بي متجاوزون الرسميون…’ أخرج إملين بشكل غريزي جرعة، لقد كان يخطط لإخفاء نفسه مرة أخرى.

‘انه سهل لتلك الدرجة؟ لقد حدث مثل النسيم؟’ على الرغم من أن إملين كان فخور، إلا أنه لم يعتقد أنه سيستطيع القضاء على مصاص دماء اصطناعي بهذه السهولة. ومع ذلك، أخبرته الحقيقة أن الأمر كان سهلاً مثل النسيم.

مفكرا في فشل عائلته المكونة من ثلاثة أفراد في محاولة هزيمة الأسقف النصف عملاق، أصبح تعبير إملين غاضبًا كما لو كان يتذكر التعذيب الذي عانى منه في كنيسة الحصاد.

 

 

 

 

‘لقد سمحت لي ضربة البرق التي يمكن أن تتسبب في الشلل، إلى جانب سرعة حركتي العالية، بقتل هدفي على الفور… هيه، لقد كانت من مبدئ أنه ضعيف أمام البرق، مما سمح لي بإشلاله بسهولة… أيضًا، لقد تدخلت مع حدسه الروحي في وقت مبكر وتجنبت مهاجمته وجها لوجه بالمرور عبر الجدار. كانت تلك هي مفاتيح نجاحي…’ بعد بضع ثوانٍ من المفاجأة، تذكر إملين التفاصيل وإستنتج الكثير من الخبرة المفيدة.

 

 

 

 

 

جعله هذا يدرك حقًا فاعلية مطابقة قوى التجاوز، بالإضافة إلى قيمة رحلات ليمانو.

 

 

 

 

“الصبر منطلق مهم عند التعامل مع العديد من المواقف…”

‘لا عجب أن السيد الرجل المعلق كان أول من فكر في إستئجاره…’ كبح أملين جماح أفكاره ونظر إلى الدم الذي تدفق من غاليس كيفين. لم يسع حلقه إلا أن يتحرك.

 

 

 

 

 

لم يكن قد أخذ ذلك القدر من الدم الطازج منذ فترة.

 

 

عندما ضغطت كف إملين أخيرًا على الحائط، رأى بابًا ضبابيًا باللون الأزرق الشبحي، غير المادي، يظهر أمام عينيه. كان مدمجًا في الجدار، لكنه أظهر أيضًا علامات البناء في الأسفل.

 

‘انه سهل لتلك الدرجة؟ لقد حدث مثل النسيم؟’ على الرغم من أن إملين كان فخور، إلا أنه لم يعتقد أنه سيستطيع القضاء على مصاص دماء اصطناعي بهذه السهولة. ومع ذلك، أخبرته الحقيقة أن الأمر كان سهلاً مثل النسيم.

ومع ذلك، لم يجرؤ على شربه. كان هذا بسبب أن خاصية تجاوز المتوفى لم تظهر بعد. سيظل الدم يحتوي على أجزاء منها، وشربه سيؤدي بسهولة إلى زيادة خصائص تجاوزه، مما سيزيد من خطر فقدانه للسيطرة. لم يكن هذا مساعدًا لعملياته اللاحقة.

‘ما الذي علي أن أفعله… اسرع للخارج وانهيه؟ لا، سيراني الآخرون إذا فعلت ذلك. بعد ذلك سوف يمسك بي متجاوزون الرسميون…’ أخرج إملين بشكل غريزي جرعة، لقد كان يخطط لإخفاء نفسه مرة أخرى.

 

 

 

 

أرجع إملين نظرته وقام بمسح المناطق المحيطة. لقد وجد كومة من الصحف القديمة وصندوق خشبي صغير. لقد خطط لاستخدامها لتخزين رأس غاليس كيفين.

 

 

 

 

كانت صفحة من جلد ماعز بني مصفر. امتلأ السطح بجميع أنواع الرموز والأنماط القديمة والمشوهة. لقد قاموا معًا ببناء شكل يشبه شجرة رقيقة بفروع ممدودة.

وقبل ذلك جلس وانتظر ظهور خاصية التجاوز.

‘لماذا عاد مصاص الدماء الاصطناعي هذا؟ لقد عاد في منتصف الطريق؟’ أصبح إملين وايت على الفور متوتراً قليلاً، غير متأكد من كيفية تعامله مع المشكلة.

 

 

 

‘الصبر… الإحتمال… الانتظار…’ لقد ردد المبادئ بشكل ميكانيكي، وجد كل ثانية تمر طويلا بشكل مؤلم.

بعد دقيقتين، نظرت إملين فجأة إلى الباب.

سرعان ما تم استبدال تعبير إملين الهادئ بالمفاجأة. لقد نظر إلى الرأس في يده بعدم تصديق. لقد أدرك أن غاليس كيفين لم يدرك ما كان يحدث حتى بعد الموت. ملتصق في عينيه كان الألم والحيرة.

 

 

 

 

لقد سمع خطى!

 

 

‘ما الذي علي أن أفعله… اسرع للخارج وانهيه؟ لا، سيراني الآخرون إذا فعلت ذلك. بعد ذلك سوف يمسك بي متجاوزون الرسميون…’ أخرج إملين بشكل غريزي جرعة، لقد كان يخطط لإخفاء نفسه مرة أخرى.

 

‘ما الذي علي أن أفعله… اسرع للخارج وانهيه؟ لا، سيراني الآخرون إذا فعلت ذلك. بعد ذلك سوف يمسك بي متجاوزون الرسميون…’ أخرج إملين بشكل غريزي جرعة، لقد كان يخطط لإخفاء نفسه مرة أخرى.

بعد ذلك مباشرةً، أمسك رائحة أرغوس!

 

 

نظرًا لأن هدفه، غاليس كيفين، كان مصاص دماء اصطناعي، كان إملين مدرك إلى حد ما نقاط قوة خصمه وسماته. ولذا، فقد قام بالتحضيرات بطريقة مستهدفة.

 

 

‘لماذا عاد مصاص الدماء الاصطناعي هذا؟ لقد عاد في منتصف الطريق؟’ أصبح إملين وايت على الفور متوتراً قليلاً، غير متأكد من كيفية تعامله مع المشكلة.

 

 

 

 

 

ثوومب!

ثوومب!

 

 

 

 

طرق أرغوس الباب من الخارج دون أن يصدر أي صوت. أدى ذلك إلى صمت غير طبيعي.

في هذه اللحظة، سقط مرأى أرغوس على السرير وعلى رأس رفيقه، وكذلك كومة الصحف القديمة والصندوق الخشبي الصغير.

 

 

 

فجأة، انفتحت نافذة غاليس كيفين بصرير بينما كانت عينان تحدقان في الداخل.

لقد تفاجأ إملين. مدركا على الفور أن أرغوس قد أمسك رائحة الدم وعلم أن شيئًا ما قد حدث في الداخل.

 

 

 

 

 

‘ما الذي علي أن أفعله… اسرع للخارج وانهيه؟ لا، سيراني الآخرون إذا فعلت ذلك. بعد ذلك سوف يمسك بي متجاوزون الرسميون…’ أخرج إملين بشكل غريزي جرعة، لقد كان يخطط لإخفاء نفسه مرة أخرى.

 

 

 

 

أما بالنسبة للباب ذي اللون الأزرق الشبحي خلف إملين، فقد اختفى منذ فترة طويلة كما لو أنه لم يكن موجودًا من قبل.

فجأة خطرت له فكرة.

كانت هذه قدرة تعطيل للمنجم!

 

 

 

 

زافرا بصمت، وضع إملين غاليس كيفن على السرير وهو يشرب جرعة إخفاء ويرش الكمية المقابلة من السائل. ببطء وبلطف شديد، انتقل إلى ركن من الغرفة واختبأ هناك.

 

 

 

 

 

وبهذه الطريقة سيبدو أن الاغتيال قد اكتمل وأن القاتل قد فر من مكان الحادث منذ فترة طويلة.

تغير المشهد أمامه على الفور. كان مليئ بالجدران المغطاة بالبقع وثلاثة أسرة خشبية على الجانب، وخزانة بالية، وجميع أنواع الأشياء المتنوعة.

 

 

 

بعد فحص دقيق، قفز أرغوس، بوجه المتقيح، إلى الغرفة وسار ببطء إلى الجثة التي كانت لا تزال تطرد خاصية التجاوز بشكل غير واضح.

مع مرور الوقت، وماعدا عبور السكان من حين لآخر، ساد الصمت في الداخل والخارج.

 

 

بدأت يقلب نفسه بصمت تقريبًا قبل أن يتثبت على صفحة بيضاء مليئة برموز التنجيم.

 

 

فجأة، انفتحت نافذة غاليس كيفين بصرير بينما كانت عينان تحدقان في الداخل.

 

 

 

 

لقد سمع خطى!

بعد فحص دقيق، قفز أرغوس، بوجه المتقيح، إلى الغرفة وسار ببطء إلى الجثة التي كانت لا تزال تطرد خاصية التجاوز بشكل غير واضح.

كاتشا!

 

 

 

 

في الزاوية، أخرج إملين وايت سرًا رحلات ليمانو بينما لم يكن أرغوس ينظر في اتجاهه. لقد قلب إلى صفحة أخرى من ضربة البرق.

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة، سقط مرأى أرغوس على السرير وعلى رأس رفيقه، وكذلك كومة الصحف القديمة والصندوق الخشبي الصغير.

 

 

سرعان ما تم استبدال تعبير إملين الهادئ بالمفاجأة. لقد نظر إلى الرأس في يده بعدم تصديق. لقد أدرك أن غاليس كيفين لم يدرك ما كان يحدث حتى بعد الموت. ملتصق في عينيه كان الألم والحيرة.

 

 

لقد انقبض بؤبؤاه فجأة.

 

أخيرًا، رأى باب غاليس كيفين يفتح. خرجت شخصية رقيقة بنية داكنة. كانت عظام وجنتيه بارزة، وله أنف مرتفع وحاد ومعوج. لم يكن سوى مؤمن القمر البدائي، أرغوس.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط