ترديد الإسم.
803: ترديد الإسم.
من بين كل السانغوين الحاضرين، حتى لو لم يكن إملين الأغرب، فقد كان بالتأكيد من بين العشرة الأوائل.
كعضو في عرق ولد بعمر طويل، كان من الشائع إحتلاك هواية أو أكثر لقتل الوقت لم يكن إملين هو الوحيدة الذي أحب الدمى، لكن لم تكن هذه هي المشكلة. ماعدا شراء دمى جديدة ومطابقتها بملابس جديدة، أو الحصول على دم من المستشفيات لشربه، لم يغادر منزله تقريبًا. كما أنه لم يستمتع بالتفاعل مع زملائه من أقاربه. ما لم يكن يرغب في دم جديد نسبيًا، يحتاج إلى الحصول على بعض المعرفة التاريخية، أو تبادل مكونات معينة، فإنه لم يشارك أبدًا في أي من التجمعات المقابلة.
توقف كوزمي مؤقتًا وأضاف: “هذا الباب هو باب استدعاء. يمكنه السماح للمخلوقات الموجودة في أعماق عالم الروح باستخدامه للوصول إلى العالم الحقيقي. ومع ذلك، لا يمكن استخدامه إلا لمرة في فترة زمنية محددة.”
‘واحد هو اكتمال القمر. يمكن أن تجعل منطقة معينة تبدو في حالة اكتمال القمر. سوف تجدد روحانية المرء وتزيد جانب الموت قوة… هذا مسجل من خاتم ليليث…’
كان نمط الحياة هذا مطابقًا تقريبًا لكبار السن، الذين لم يكن لديهم خيار سوى الاستلقاء في توابيت مصنوعة خصيصًا للحفاظ بالكاد على وجودهم. لم يكن يبدو مثل زميل بلغ مؤخرًا. نتيجة لذلك، أصبح إملين موضوع محادثة دردشة في العديد من تجمعات السانغوين.
…
في السنوات السابقة، لم يذكره الناس إلا بشكل عابر، وسخروا منه على انفراد، تمامًا مثل القيل والقال العادي حول المسوخ المختلفة في باكلوند. عندما سمعوا أن إيملين دخل إلى كنيسة الحصاد لأنه ضاع وانتهى به الأمر أن يتم أسره وحبسه تحت الأرض من قبل أسقف الأم الأرض، انزلقت سمعته إلى حالة لا رجعة فيها من كونه وطأة النكات، فضلاً عن كونه مصدر عار ثلسانغوين.
ومع ذلك، فإن هذا الرجل المشين قد إصطاد ثلاثة مؤمنين متتاليين بدماء القمر!
هؤلاء كانوا مصاصي دماء اصطناعيين!
‘هل يمكن أن يكون قد استعان برجال دين كنيسة الأم الأرض؟ أم أنه وظف بعض صائدي المكافأت الأقوياء بشكل خاص؟’ أومضت الأفكار في أذهان السانغوين وهم يتكهنون حول كيف فاز إملين بالنصر.
‘هل يمكن أن يكون قد استعان برجال دين كنيسة الأم الأرض؟ أم أنه وظف بعض صائدي المكافأت الأقوياء بشكل خاص؟’ أومضت الأفكار في أذهان السانغوين وهم يتكهنون حول كيف فاز إملين بالنصر.
‘الأول هو إحساس الحيوان. يمكنه التواصل مع الحيوانات والتحكم فيها مع مشاركة حواسهم أيضًا… إذا تم استخدامه جيدًا، فإن لهذا تأثيرات رائعة… هيه، لم أرَ إملين يستخدمه من قبل. يا للتبذير…’
في هذه اللحظة، سعل كوزمي برفق وقال، “لقد وجد إملين بالفعل إرث الخاصية المقابل وأصبح بارون.”
‘بارون…’ عندما نظر أعضاء السانغوين إلى إملين مرة أخرى، لم يكن هناك أي مظهر من الشك والحيرة. بدلا من ذلك، امتلأت عيونهم بالصدمة والدهشة والمفاجأة.
“آثاره السلبية هي مرض التعطش للدم. ستحتاج إلى شرب قنينة دم واحدة على الأقل من الدم البشري كل ساعة لتخفيف ذلك. وإلا فإن دمك سيغلي ويتبخر. في أقل من خمس عشرة دقيقة، يمكن أن يتسبب في وفاة بارون.”
‘بارون…’ عندما نظر أعضاء السانغوين إلى إملين مرة أخرى، لم يكن هناك أي مظهر من الشك والحيرة. بدلا من ذلك، امتلأت عيونهم بالصدمة والدهشة والمفاجأة.
‘أضاف اجنحة الظلام. يمكن أن تساعد المستخدم في الحصول على تحسين في السرعة والقدرة على الطيران القصير، بالإضافة إلى التحول إلى مستعمرة من الخفافيش الماصة للدماء لمهاجمة العدو…’
لأول مرة في حياته، تم التحديق في إملين من قبل أقاربه بهذه الطريقة. لقد شعر فجأة بشعور أثيري بينما امتلأ ذهنه بالفرح. لقد جعله هذا يرغب في أن يميل ذقنه بفخر ويقول، “يجب أن تدعوني جميعًا كلورد”.
‘هذا الرضا مطابق لشرائي لدمية كنت أدخر لها وأتوق إليها…’ تنهد إملين بصمت وهو يمسك لسانه. لقد ارتدى ابتسامة خافتة وهو يتفحص المنطقة ببطء. ثم، بينما كان يرتدي معطفه، نهض ومشى إلى جانب كوزمي أودورا.
بعد أن عاد ااسانغوين الآخرين إلى رشدهم بينما نظروا إلى البارونين بمظهر مختلط، قال كوزمي أخيرًا، “سيدخل بطل مسابقة الصيد القائمة النهائية للمرشحي كفيسكونت وسيحصل على مساعدة مجانية للطقس.”
“بالإضافة إلى ذلك، سيحصل أيضًا على خاتم صنعته السلف.”
‘واحد هو أغلال الهاوية. إنها تعويذة تنتمي إلى مجال الظلام. يمكن أن تجعل الظلام أو الظلال يتكثفان في سلسلة تتحكم في العدو أو تقيده…’
أثناء حديثه، أخرج كوزمي صندوق مجوهرات فضي منقوش بأنماط معقدة. لقد فتحه، وعرضه على كل السانغوين الحاضرين.
“شكرا جزيلا.” ابتسم املين بطريقة متحفظة.
كان خاتم شبه شفاف بدا وكأنهم مصنوع من الكهرمان الأحمر الفاتح. كان يحتوي على جوهرة حمراء مدمجة فيه. كانت بحجم الظفر وكان ينبعث منها وهج خافت.
كان هذا وصول متجاوز من كنيسة الليل الدائم. كان متجاوز يستخدم الحلم لتهدئة رجل الأعمال دواين دانتيس، وذلك لشفاء الندوب العقلية التي عانى منها في فترة ما بعد الظهر.
“إنه يسمى خاتم ليليث. إنه يتيح لمن يرتديه أن يكون أكثر جاذبية وأن يكون دائمًا في الحالة المثلى لكونه تحت القمر الكامل.” قدم كوزمي مقدمة تقريبية. “يمكن أيضًا أن يجعل المناطق المحيطة تحت تأثير اكتمال القمر؛ وبالتالي، سيتم تعزيز قوى التجاوز المقابلة بشكل كبير. وفي الوقت نفسه، يمكنه أيضًا عرض باب يؤدي إلى عمق عالم الروح.”
كان خاتم شبه شفاف بدا وكأنهم مصنوع من الكهرمان الأحمر الفاتح. كان يحتوي على جوهرة حمراء مدمجة فيه. كانت بحجم الظفر وكان ينبعث منها وهج خافت.
توقف كوزمي مؤقتًا وأضاف: “هذا الباب هو باب استدعاء. يمكنه السماح للمخلوقات الموجودة في أعماق عالم الروح باستخدامه للوصول إلى العالم الحقيقي. ومع ذلك، لا يمكن استخدامه إلا لمرة في فترة زمنية محددة.”
أثناء حديثه، أخرج كوزمي صندوق مجوهرات فضي منقوش بأنماط معقدة. لقد فتحه، وعرضه على كل السانغوين الحاضرين.
من بين كل السانغوين الحاضرين، حتى لو لم يكن إملين الأغرب، فقد كان بالتأكيد من بين العشرة الأوائل.
‘أضاف اجنحة الظلام. يمكن أن تساعد المستخدم في الحصول على تحسين في السرعة والقدرة على الطيران القصير، بالإضافة إلى التحول إلى مستعمرة من الخفافيش الماصة للدماء لمهاجمة العدو…’
“عندما تمر مخلوقات عالم الروح من الباب، فهذا سيعادل توقيع عقد مقابل مع من يرتديه. سوف يخدمون مرتديه لفترة زمنية محددة، ربما حوالي الخمس دقائق. إذا كانت فترة الخدمة بحاجة إلى الاستمرار لفترة أطول، يحتاج مرتديه إلى التواصل شخصيًا مع مخلوق عالم الروح لإعادة توقيع عقد مدته أطول.”
‘واحد هو اكتمال القمر. يمكن أن تجعل منطقة معينة تبدو في حالة اكتمال القمر. سوف تجدد روحانية المرء وتزيد جانب الموت قوة… هذا مسجل من خاتم ليليث…’
“في الظروف العادية، ستكون قوة مخلوق عالم الروح المستدعى معادلة أو أقوى قليلاً من المرتدي، ولكن هناك احتمال أن يكونوا أضعف أو أقوى بكثير. كان هناك فيسكونت ذات مرة اعتمد على هذا الخاتم لاستدعاء مخلوق العالم الروح بمستوى نصف الإله.”
هذا… أدرك كلاين فجأة الوضع الذي كان فيه.
‘لقد استنفد كل ضربات البرق. ذهب السفر أيضًا… هذا الرفيق لا يشعر بالضيق عند استخدام قوى الآخرين…’
بعد ذلك، سلم خاتم ليليث ذو لون الدم إلى إملين.
“كلما كانت قوة مخلوق روح العالم أقوى، كلما زادت قدرتهم على مقاومة الاتفاق في عقد باب الاستدعاء نفسه وإلحاق الضرر بمن يرتديه. إذا واجهت مثل هذا الموقف، يجب عليك بشكل حاسم تبديد الإسقاط وإنهاء الاستدعاء.”
‘واحد هو أغلال الهاوية. إنها تعويذة تنتمي إلى مجال الظلام. يمكن أن تجعل الظلام أو الظلال يتكثفان في سلسلة تتحكم في العدو أو تقيده…’
‘واحد هو مخلب التآكل. يمكن أن يتسبب في نمو أظافر المرء لقسم آخر برموز وأنماط غامضة. ستكون حادة بما يكفي لتقطيع الفولاذ. قد يأتي أيضًا بقدرات تآكل قوية، مما يجعله عدوًا للطرق الدفاعية مثل الحراشف والجلد…’
‘أنا لست ضد ذلك. أنا أتوق إلى شرب الدم بشكل متكرر، لكن المشكلة هي أنني غير قادر على الحصول على هذا القدر من الدم…’ أعاق إملين فرحته وانفعالاته وهو يفكر في كيفية حل الآثار السلبية.
“آثاره السلبية هي مرض التعطش للدم. ستحتاج إلى شرب قنينة دم واحدة على الأقل من الدم البشري كل ساعة لتخفيف ذلك. وإلا فإن دمك سيغلي ويتبخر. في أقل من خمس عشرة دقيقة، يمكن أن يتسبب في وفاة بارون.”
‘أنا لست ضد ذلك. أنا أتوق إلى شرب الدم بشكل متكرر، لكن المشكلة هي أنني غير قادر على الحصول على هذا القدر من الدم…’ أعاق إملين فرحته وانفعالاته وهو يفكر في كيفية حل الآثار السلبية.
هذا… أدرك كلاين فجأة الوضع الذي كان فيه.
‘الجوانب الأخرى ليست جديرة بالملاحظة، ولكن الشيء الذي يجب الانتباه إليه هو باب الاستدعاء الذي يؤدي إلى عمق عالم الروح… ربما سيأتي يوم يكون فيه الشخص الذي يمر عبر هذا الباب هو الإلهة القديمة، ليليث… بالطبع، يجب تلبية العديد من الشروط…’ بينما وضع كلاين فرضية جريئة، لقد قلب رحلات ليمانو مفتوحا وفحص قوى التجاوز التي استخدمها إملين وقام بتجديدها.
803: ترديد الإسم.
في هذه اللحظة، التفت كوزمي لإلقاء نظرة عليه.
كل هذا جعل كلاين يشعر كما لو أنه وصل إلى مملكة إلهة الليل الدائم الإلهية. في الحلم، شعر بالراحة والهدوء.
“الدم الاضافي سيقدم من العرق”.
قال إيملين
‘ثم تتحول المشكلة إلى صنع زجاجة لتحمل ذلك القدر الكبير من الدم…’ قام إملين بفحص السانغوين الآخرين الذين كانوا يرتدون نظرات الحسد والغيرة بينما سأل، “إذا لم أرتديه، فهل سأصاب بمرض التعطش للدم؟”
كعضو في عرق ولد بعمر طويل، كان من الشائع إحتلاك هواية أو أكثر لقتل الوقت لم يكن إملين هو الوحيدة الذي أحب الدمى، لكن لم تكن هذه هي المشكلة. ماعدا شراء دمى جديدة ومطابقتها بملابس جديدة، أو الحصول على دم من المستشفيات لشربه، لم يغادر منزله تقريبًا. كما أنه لم يستمتع بالتفاعل مع زملائه من أقاربه. ما لم يكن يرغب في دم جديد نسبيًا، يحتاج إلى الحصول على بعض المعرفة التاريخية، أو تبادل مكونات معينة، فإنه لم يشارك أبدًا في أي من التجمعات المقابلة.
“عندما تمر مخلوقات عالم الروح من الباب، فهذا سيعادل توقيع عقد مقابل مع من يرتديه. سوف يخدمون مرتديه لفترة زمنية محددة، ربما حوالي الخمس دقائق. إذا كانت فترة الخدمة بحاجة إلى الاستمرار لفترة أطول، يحتاج مرتديه إلى التواصل شخصيًا مع مخلوق عالم الروح لإعادة توقيع عقد مدته أطول.”
‘ما تفعله يزعج نومي فقط!’ تنهد كلاين بصمت بلا حول ولا قوة.
“لا.” هز كوزمي رأسه بقوة.
كان هذا وصول متجاوز من كنيسة الليل الدائم. كان متجاوز يستخدم الحلم لتهدئة رجل الأعمال دواين دانتيس، وذلك لشفاء الندوب العقلية التي عانى منها في فترة ما بعد الظهر.
حدق إملين في خاتم ليليث وسأل مرةً أخرى، “إذا إرتديتع لمدة 59 دقيقة وخلعته، هل سأصاب بمرض تعطش الدم؟”
حدق إملين في خاتم ليليث وسأل مرةً أخرى، “إذا إرتديتع لمدة 59 دقيقة وخلعته، هل سأصاب بمرض تعطش الدم؟”
“الدم الاضافي سيقدم من العرق”.
ارتجفت عضلات وجه كوزمي بينما قال، “عندما ترتدي الخاتم، سوف تصاب بمرض تعطش الدم. عليك أن تشرب قنينة واحدة من الدم البشري لتهدأ لمدة ساعة. أثناء هذه العملية، إذا أردت خلعه ووضعه مرة أخرى، سيتم تفعيل مرض تعطش الدم مرةً أخرى. بغض النظر عما إذا كانت قد مرت ساعة أم لا، يجب عليك شرب الدم مرة أخرى. هل تفهم ما أقوله؟ “
“بالطبع، هذه ليست مشكلة معقدة”.
قال إيملين
“بالإضافة إلى ذلك، سيحصل أيضًا على خاتم صنعته السلف.”
أرجع كوزمي بصره ونظر إلى السانغوين الآخرين.
‘لقد استنفد كل ضربات البرق. ذهب السفر أيضًا… هذا الرفيق لا يشعر بالضيق عند استخدام قوى الآخرين…’
“سأمنح هذا الخاتم لبطل مسابقة الصيد هذه، إملين وايت.”
“الدم الاضافي سيقدم من العرق”.
“مبروك املين.” استدار ومد يده اليمنى نحو إملين ليصافحه.
بعد ذلك، سلم خاتم ليليث ذو لون الدم إلى إملين.
‘الجوانب الأخرى ليست جديرة بالملاحظة، ولكن الشيء الذي يجب الانتباه إليه هو باب الاستدعاء الذي يؤدي إلى عمق عالم الروح… ربما سيأتي يوم يكون فيه الشخص الذي يمر عبر هذا الباب هو الإلهة القديمة، ليليث… بالطبع، يجب تلبية العديد من الشروط…’ بينما وضع كلاين فرضية جريئة، لقد قلب رحلات ليمانو مفتوحا وفحص قوى التجاوز التي استخدمها إملين وقام بتجديدها.
“لا.” هز كوزمي رأسه بقوة.
“شكرا جزيلا.” ابتسم املين بطريقة متحفظة.
‘الأول هو إحساس الحيوان. يمكنه التواصل مع الحيوانات والتحكم فيها مع مشاركة حواسهم أيضًا… إذا تم استخدامه جيدًا، فإن لهذا تأثيرات رائعة… هيه، لم أرَ إملين يستخدمه من قبل. يا للتبذير…’
حدق إملين في خاتم ليليث وسأل مرةً أخرى، “إذا إرتديتع لمدة 59 دقيقة وخلعته، هل سأصاب بمرض تعطش الدم؟”
توقف كوزمي عن النظر إليه بينما قال للسانغوين الآخرين، “هناك هدفان باقيا. إنهما فريستكم، وستظل هناك مكافأة لهم”.
…
كل هذا جعل كلاين يشعر كما لو أنه وصل إلى مملكة إلهة الليل الدائم الإلهية. في الحلم، شعر بالراحة والهدوء.
“آثاره السلبية هي مرض التعطش للدم. ستحتاج إلى شرب قنينة دم واحدة على الأقل من الدم البشري كل ساعة لتخفيف ذلك. وإلا فإن دمك سيغلي ويتبخر. في أقل من خمس عشرة دقيقة، يمكن أن يتسبب في وفاة بارون.”
في 10:00. فوق الضباب الرمادي.
“لا.” هز كوزمي رأسه بقوة.
تلقى كلاين رحلات ليمانو الذي ضحى بها إملين، وتعلم عن استخدام ما يسمى بخاتم ليليث.
‘الجوانب الأخرى ليست جديرة بالملاحظة، ولكن الشيء الذي يجب الانتباه إليه هو باب الاستدعاء الذي يؤدي إلى عمق عالم الروح… ربما سيأتي يوم يكون فيه الشخص الذي يمر عبر هذا الباب هو الإلهة القديمة، ليليث… بالطبع، يجب تلبية العديد من الشروط…’ بينما وضع كلاين فرضية جريئة، لقد قلب رحلات ليمانو مفتوحا وفحص قوى التجاوز التي استخدمها إملين وقام بتجديدها.
في هذه اللحظة، سعل كوزمي برفق وقال، “لقد وجد إملين بالفعل إرث الخاصية المقابل وأصبح بارون.”
في هذه اللحظة، التفت كوزمي لإلقاء نظرة عليه.
‘لقد استنفد كل ضربات البرق. ذهب السفر أيضًا… هذا الرفيق لا يشعر بالضيق عند استخدام قوى الآخرين…’
‘ليس هناك باب استدعاء… هذا صحيح. يجب أن يكون من الصعب جدا تسجيله. مع شخصية إملين، سيستسلم بعد بعض الإخفاقات…’ بينما قلب كلاين من خلال رحلات ليمانو، استخدم العرافة ومعرفته بالغوامض لتفسير قوى التجاوز الجديدة.
‘أضاف اجنحة الظلام. يمكن أن تساعد المستخدم في الحصول على تحسين في السرعة والقدرة على الطيران القصير، بالإضافة إلى التحول إلى مستعمرة من الخفافيش الماصة للدماء لمهاجمة العدو…’
…
‘واحد هو اكتمال القمر. يمكن أن تجعل منطقة معينة تبدو في حالة اكتمال القمر. سوف تجدد روحانية المرء وتزيد جانب الموت قوة… هذا مسجل من خاتم ليليث…’
‘واحد هو مخلب التآكل. يمكن أن يتسبب في نمو أظافر المرء لقسم آخر برموز وأنماط غامضة. ستكون حادة بما يكفي لتقطيع الفولاذ. قد يأتي أيضًا بقدرات تآكل قوية، مما يجعله عدوًا للطرق الدفاعية مثل الحراشف والجلد…’
‘الأول هو إحساس الحيوان. يمكنه التواصل مع الحيوانات والتحكم فيها مع مشاركة حواسهم أيضًا… إذا تم استخدامه جيدًا، فإن لهذا تأثيرات رائعة… هيه، لم أرَ إملين يستخدمه من قبل. يا للتبذير…’
‘لقد استنفد كل ضربات البرق. ذهب السفر أيضًا… هذا الرفيق لا يشعر بالضيق عند استخدام قوى الآخرين…’
‘واحد هو أغلال الهاوية. إنها تعويذة تنتمي إلى مجال الظلام. يمكن أن تجعل الظلام أو الظلال يتكثفان في سلسلة تتحكم في العدو أو تقيده…’
كعضو في عرق ولد بعمر طويل، كان من الشائع إحتلاك هواية أو أكثر لقتل الوقت لم يكن إملين هو الوحيدة الذي أحب الدمى، لكن لم تكن هذه هي المشكلة. ماعدا شراء دمى جديدة ومطابقتها بملابس جديدة، أو الحصول على دم من المستشفيات لشربه، لم يغادر منزله تقريبًا. كما أنه لم يستمتع بالتفاعل مع زملائه من أقاربه. ما لم يكن يرغب في دم جديد نسبيًا، يحتاج إلى الحصول على بعض المعرفة التاريخية، أو تبادل مكونات معينة، فإنه لم يشارك أبدًا في أي من التجمعات المقابلة.
‘ليس هناك باب استدعاء… هذا صحيح. يجب أن يكون من الصعب جدا تسجيله. مع شخصية إملين، سيستسلم بعد بعض الإخفاقات…’ بينما قلب كلاين من خلال رحلات ليمانو، استخدم العرافة ومعرفته بالغوامض لتفسير قوى التجاوز الجديدة.
حدق إملين في خاتم ليليث وسأل مرةً أخرى، “إذا إرتديتع لمدة 59 دقيقة وخلعته، هل سأصاب بمرض تعطش الدم؟”
بعد تسوية الشخصية المنقسمة في فترة ما بعد الظهر، لم يُعيد الغرض الغامض على الفور. بدلاً من ذلك، كان لديه فكرة أنه نظرًا لأنه ينتمي إلى مجال المتفرج، فمن الممكن أن يساعده في استكشاف بحر اللاوعي الجماعي داخل رحلات غروزيل. لذلك، خطط لتأجيله لمدة نصف يوم قبل إعادتها إلى إملين.
بعد أن أرجع نظرته، استدعى صولجان إله البحر، وأضاف بضع صفحات من ضربة البرق. كان هذا تماشيا مع خوفه من نقص القوة النارية.
‘هل يمكن أن يكون قد استعان برجال دين كنيسة الأم الأرض؟ أم أنه وظف بعض صائدي المكافأت الأقوياء بشكل خاص؟’ أومضت الأفكار في أذهان السانغوين وهم يتكهنون حول كيف فاز إملين بالنصر.
بعد ذلك، استخدم كلاين مشبك الشمس لتسجيل استدعاء الضوء المقدس وصنع الماء المقدس، مما سمح لقوى التجاوز الخاصة برجلات ليمانو بأن تصبح أكثر تنوعًا.
في السنوات السابقة، لم يذكره الناس إلا بشكل عابر، وسخروا منه على انفراد، تمامًا مثل القيل والقال العادي حول المسوخ المختلفة في باكلوند. عندما سمعوا أن إيملين دخل إلى كنيسة الحصاد لأنه ضاع وانتهى به الأمر أن يتم أسره وحبسه تحت الأرض من قبل أسقف الأم الأرض، انزلقت سمعته إلى حالة لا رجعة فيها من كونه وطأة النكات، فضلاً عن كونه مصدر عار ثلسانغوين.
بعد القيام بكل هذا، أغلق دفتر الملاحظات والتقط شمعة الرعب العقلي.
حدق إملين في خاتم ليليث وسأل مرةً أخرى، “إذا إرتديتع لمدة 59 دقيقة وخلعته، هل سأصاب بمرض تعطش الدم؟”
حدق إملين في خاتم ليليث وسأل مرةً أخرى، “إذا إرتديتع لمدة 59 دقيقة وخلعته، هل سأصاب بمرض تعطش الدم؟”
بعد تسوية الشخصية المنقسمة في فترة ما بعد الظهر، لم يُعيد الغرض الغامض على الفور. بدلاً من ذلك، كان لديه فكرة أنه نظرًا لأنه ينتمي إلى مجال المتفرج، فمن الممكن أن يساعده في استكشاف بحر اللاوعي الجماعي داخل رحلات غروزيل. لذلك، خطط لتأجيله لمدة نصف يوم قبل إعادتها إلى إملين.
لأول مرة في حياته، تم التحديق في إملين من قبل أقاربه بهذه الطريقة. لقد شعر فجأة بشعور أثيري بينما امتلأ ذهنه بالفرح. لقد جعله هذا يرغب في أن يميل ذقنه بفخر ويقول، “يجب أن تدعوني جميعًا كلورد”.
ولدهشته، وجد من بحثه أن شمعة الرعب العقلي لم يكن لها أي آثار لتهدئة العقل أو القضاء على المشاعر السلبية. كل ما يمكن أن تفعله هو السماح للمرء بالدخول إلى أعماق عقل الهدف، ومن هناك، يمكن للمرء أن يزرع إشارة أو يحل مشكلة.
فووو… تنهد كلاين. من خلال طقوس الإعطاء، أعاد شمعة الرعب العقلي ورحلات ليمانو إلى إملين و فورس على التوالي.
هذا… أدرك كلاين فجأة الوضع الذي كان فيه.
بالعودة إلى العالم الحقيقي، أخذ حمامًا مريحًا، وقرأ بعض الصحف والمجلات قبل أن يتوجه إلى الفراش.
“الدم الاضافي سيقدم من العرق”.
وسط حلمه الخيالي، استيقظ كلاين فجأة، مدركًا أن شخصًا ما قد دخل في حلمه.
ولدهشته، وجد من بحثه أن شمعة الرعب العقلي لم يكن لها أي آثار لتهدئة العقل أو القضاء على المشاعر السلبية. كل ما يمكن أن تفعله هو السماح للمرء بالدخول إلى أعماق عقل الهدف، ومن هناك، يمكن للمرء أن يزرع إشارة أو يحل مشكلة.
لقد رأى المشهد الذي أمامه يتغير حيث كانت السماء مظلمة وعميقة. كانت مزينة بالألماس البراق الذي جعله يشعر بالرهبة والهدوء.
على بعد مسافة، ظهر صوت غنائي. وصل الصوت الأثيري والشائع مباشرةً إلى قلبه.
ومع ذلك، فإن هذا الرجل المشين قد إصطاد ثلاثة مؤمنين متتاليين بدماء القمر!
‘أنا لست ضد ذلك. أنا أتوق إلى شرب الدم بشكل متكرر، لكن المشكلة هي أنني غير قادر على الحصول على هذا القدر من الدم…’ أعاق إملين فرحته وانفعالاته وهو يفكر في كيفية حل الآثار السلبية.
في هذه الأثناء، تحركت الغيوم بينما أظهر القمر القرمزي نصفه، ناشرًا توهجه المعتدل
كان هذا وصول متجاوز من كنيسة الليل الدائم. كان متجاوز يستخدم الحلم لتهدئة رجل الأعمال دواين دانتيس، وذلك لشفاء الندوب العقلية التي عانى منها في فترة ما بعد الظهر.
كل هذا جعل كلاين يشعر كما لو أنه وصل إلى مملكة إلهة الليل الدائم الإلهية. في الحلم، شعر بالراحة والهدوء.
‘ثم تتحول المشكلة إلى صنع زجاجة لتحمل ذلك القدر الكبير من الدم…’ قام إملين بفحص السانغوين الآخرين الذين كانوا يرتدون نظرات الحسد والغيرة بينما سأل، “إذا لم أرتديه، فهل سأصاب بمرض التعطش للدم؟”
هذا… أدرك كلاين فجأة الوضع الذي كان فيه.
كان نمط الحياة هذا مطابقًا تقريبًا لكبار السن، الذين لم يكن لديهم خيار سوى الاستلقاء في توابيت مصنوعة خصيصًا للحفاظ بالكاد على وجودهم. لم يكن يبدو مثل زميل بلغ مؤخرًا. نتيجة لذلك، أصبح إملين موضوع محادثة دردشة في العديد من تجمعات السانغوين.
ومع ذلك، فإن هذا الرجل المشين قد إصطاد ثلاثة مؤمنين متتاليين بدماء القمر!
“بالإضافة إلى ذلك، سيحصل أيضًا على خاتم صنعته السلف.”
كان هذا وصول متجاوز من كنيسة الليل الدائم. كان متجاوز يستخدم الحلم لتهدئة رجل الأعمال دواين دانتيس، وذلك لشفاء الندوب العقلية التي عانى منها في فترة ما بعد الظهر.
كان خاتم شبه شفاف بدا وكأنهم مصنوع من الكهرمان الأحمر الفاتح. كان يحتوي على جوهرة حمراء مدمجة فيه. كانت بحجم الظفر وكان ينبعث منها وهج خافت.
‘ما تفعله يزعج نومي فقط!’ تنهد كلاين بصمت بلا حول ولا قوة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
