نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-806

دخول الجزيرة في الليل.

دخول الجزيرة في الليل.

806: دخول الجزيرة في الليل.

 

 

‘هل تعتقد أنني لا أشاركك نفس الأفكار؟ أنا الشخص الذي يخشى أن تكون الشخص الجشع بشكل أكثر من اللازم، ويتقدم بتهور أكثر لمجرد الحصول على المزيد… ابتسم كلاين وقال، “أنا شخص مهذب.”

 

هذه المرة، عندما غادر عالم الروح، كان في الجو مع موجات متموجة تحته.

‘لقد إنتقل حقا… يالا الإسراف…’ توترت ألجر قبل الاسترخاء؛ ومع ذلك، لم يترك حذره على الإطلاق.

 

 

 

 

 

عند لقائه جيرمان سبارو مرة أخرى، اكتشف أنه لم يكن هناك الكثير من التغيير له. ومع ذلك، فإن كل أفعاله كانت تتمتع بجو لا يوصف للقوة، كما أن العمق الذي كان ينضح به جعله يشعر بالقلق.

 

 

806: دخول الجزيرة في الليل.

 

بدون عائق من الأوراق الكثيرة، غطى ضوء القمر القرمزي الذي اخترق الضباب الكثيف هذه الأشكال، وصبغها بطبقة حمراء باهتة.

‘كما هو متوقع من المغامر المجنون الذي يمكنه التحريض على معركة ذات أطراف من أنصاف اله بينما يهرب سالماً…’ اختفت القليل من عجرفة تحوله إلى إلى التسلسل 5 من ألجر.

 

 

 

 

في تلك اللحظة، كان رد فعل ألجر الأول هو أن جيرمان سبارو كان يهاجمه. لقد أراد غريزيًا الالتفات إلى الجانب لتفادي هجومه، فقط لتذكر تخمينه السابق. في خضم أفكاره المتسارعة، حجب رد فعله اللاواعي وسمح للمغامر المجنون بوضع راحة يده على كتفه اليسرى.

لقد مشى ببطء وفانوس في يده. عندما رأى جيرمان سبارو، حقق عمداً، “قد لا تختفي الآثار التي تركتها وراءك خلال القرون القليلة القادمة أو حتى آلاف السنين”.

لم يعبر عن صدمته أو دهشته، ولم يجرؤ على مواصلة التحقيق. بدلاً من ذلك، سأل، “هل تخطط للتوجه إلى تلك الجزيرة البدائية الآن؟”

 

‘يا رجل، لقد أشعل معركة أنصاف الآلهة كان من الممكن أن تدمر بايام، مسببا هجوم ملك البحر مباشرة… ومع ذلك، على الرغم من هذه الظروف، فقد نجا وغادر مع أدميرال الدم. إنه أمر لا يمكن تصوره ولا يصدق!’ بدأت ألجر في الشك فيما إذا كان جيرمان سبارو يحمل تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1- غرض على مستوى نصف إله!

 

 

كان يحاول تأكيد ما إذا كان لانهيار الجبل علاقة بجيرمان سبارو.

لم يعبر عن صدمته أو دهشته، ولم يجرؤ على مواصلة التحقيق. بدلاً من ذلك، سأل، “هل تخطط للتوجه إلى تلك الجزيرة البدائية الآن؟”

 

في أعقاب ذلك، لاحظ أن يد جيرمان سبارو اليسرى قد أصبحت شفافة كما لو كانت تحمل ظلال عالم الروح. ثم، أصبح السود أغمق أمام عينيه، وأصبح القمر القرمزي أكثر إشراقًا. لقد بدا وكأن جميع أنواع الألوان كانت تتراكم فوق بعضها البعض.

 

بدون عائق من الأوراق الكثيرة، غطى ضوء القمر القرمزي الذي اخترق الضباب الكثيف هذه الأشكال، وصبغها بطبقة حمراء باهتة.

ألقى كلاين نظرة سريعة على التضاريس المعدلة بينما أطلق مسكته على قبعته العليا وابتسم بطريقة محترمة.

سمح كلاين ليديه بالتدلي بشكل طبيعي أثناء سيره بجانب ألجر كما لو كان في نزهة.

 

 

 

كما لو كان يخمن مشاعره، رفع ألجر الفانوس وأضاء الشجيرات أمامه حيث كان هناك أثر ممشى طبيعي يتكون من آثار أقدام الوحش. قال، “إذا أتيت في النهار، فسيكون مشهدًا حيويًا تمامًا. سترى طيورًا موجودة فقط في الأساطير تطير في الغابة.”

“أكثر من ساهم في إحداث هذا الضرر هو ملك البحر.”

 

 

كان يحاول تأكيد ما إذا كان لانهيار الجبل علاقة بجيرمان سبارو.

 

 

‘يا رجل، لقد أشعل معركة أنصاف الآلهة كان من الممكن أن تدمر بايام، مسببا هجوم ملك البحر مباشرة… ومع ذلك، على الرغم من هذه الظروف، فقد نجا وغادر مع أدميرال الدم. إنه أمر لا يمكن تصوره ولا يصدق!’ بدأت ألجر في الشك فيما إذا كان جيرمان سبارو يحمل تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1- غرض على مستوى نصف إله!

 

 

 

 

 

لم يعبر عن صدمته أو دهشته، ولم يجرؤ على مواصلة التحقيق. بدلاً من ذلك، سأل، “هل تخطط للتوجه إلى تلك الجزيرة البدائية الآن؟”

 

 

 

 

 

“بالطبع”.

 

 

“دعنا ننطلق”.

أجاب كلاين بهدوء

 

 

 

كان ذلك في وقت متأخر من الليل، وهي الفترة التي كان فيها دواين دانتيس نائمًا. لن يزعجه أحد، لكن كان عليه أن يظهر نفسه بمجرد حلول النهار.

تراجعت شخصيات لا حصر لها عديمة الشكل “إلى الوراء” بينما مزق ألجر عالم الروح بمساعدة جيرمان سبارو.

 

 

 

 

بالطبع، لمنع أي ظروف غير متوقعة، استدعى كلاين أروديس لمراقبة وهم المرآة وتقديم استجابة.

‘جثث… مخلوق تجاوز يقود هذه الجثث لبناء قصر له؟’ ألقى كلاين بصره أمامهم ورأى كهفًا مظلمًا أدى إلى عمق الأرض. كانت المناطق المحيطة مغطاة بالأعشاب بينما كان الريش الأبيض الملطخ بالزيت الأصفر منتشر بينها.

 

 

 

 

‘إنه بفضل إنهاء كنيسة الليل الدائم لعلاج الحلم خاصتها للسيد القطب؛ وإلا، كنت سأضطر بالتأكيد إلى تأخير العملية…’ لم يستطع كلاين إلا أن يتنهد داخليا

806: دخول الجزيرة في الليل.

 

 

 

‘يا رجل، لقد أشعل معركة أنصاف الآلهة كان من الممكن أن تدمر بايام، مسببا هجوم ملك البحر مباشرة… ومع ذلك، على الرغم من هذه الظروف، فقد نجا وغادر مع أدميرال الدم. إنه أمر لا يمكن تصوره ولا يصدق!’ بدأت ألجر في الشك فيما إذا كان جيرمان سبارو يحمل تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1- غرض على مستوى نصف إله!

لاحظ ألجر نفسه واكتشف أنه لم يكن قادرًا على الحصول على أي غرض غامض في مثل هذه الفترة الزمنية القصيرة. ثم أخرج خاتم حديدي أسود برز مثل الشوكة ووضعه في إبهامه الأيسر.

“أسيكون هذا غير مهذب؟”

 

 

 

 

ومع تحمله الصداع الشديد أومأ برأسه قليلا.

 

 

بالطبع، لمنع أي ظروف غير متوقعة، استدعى كلاين أروديس لمراقبة وهم المرآة وتقديم استجابة.

 

“إذا اتبعنا هذا المسار ودخلنا الغابة المظلمة حتى النهاية، فسنصل إلى تلك الأنقاض القديمة غير معروفة العمر.”

“أتمنى شراكة ممتعة.”

تجعدت زوايا فم كلاين بينما أصبح تعبيره أكثر ظلمة في الظلام.

 

 

 

 

ثم رأى جيرمان سبارو يمشي بتعبير مهيب ويمد يده ويمسك بكتفه.

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة، كان رد فعل ألجر الأول هو أن جيرمان سبارو كان يهاجمه. لقد أراد غريزيًا الالتفات إلى الجانب لتفادي هجومه، فقط لتذكر تخمينه السابق. في خضم أفكاره المتسارعة، حجب رد فعله اللاواعي وسمح للمغامر المجنون بوضع راحة يده على كتفه اليسرى.

 

 

 

 

 

في أعقاب ذلك، لاحظ أن يد جيرمان سبارو اليسرى قد أصبحت شفافة كما لو كانت تحمل ظلال عالم الروح. ثم، أصبح السود أغمق أمام عينيه، وأصبح القمر القرمزي أكثر إشراقًا. لقد بدا وكأن جميع أنواع الألوان كانت تتراكم فوق بعضها البعض.

 

 

 

 

‘… إن سلسلة أفكار والسلوك المنطقي لهذا الزميل مختلفة تمامًا عن سلوك الشخص العادي… كما هو متوقع من مغامر مجنون…’ فوجئ ألجر أولاً قبل أن يرفع الفانوس ويتقدم خطوة إلى الأمام في الظلال الحمراء القاتمة.

تراجعت شخصيات لا حصر لها عديمة الشكل “إلى الوراء” بينما مزق ألجر عالم الروح بمساعدة جيرمان سبارو.

تجعدت زوايا فم كلاين بينما أصبح تعبيره أكثر ظلمة في الظلام.

 

 

 

“ليس هناك أى مشكلة.”

‘الجوع الزاحف… الإنتقال… هكذا هو الحال…’ تمامًا بينما كان لديه مثل هذه الأفكار السطحية في ذهنه، رأى جسده ينهار مع انحسار الألوان المشبعة من حوله. لقد عاد كل شيء إلى طبيعته.

 

 

 

 

كما لو كان يخمن مشاعره، رفع ألجر الفانوس وأضاء الشجيرات أمامه حيث كان هناك أثر ممشى طبيعي يتكون من آثار أقدام الوحش. قال، “إذا أتيت في النهار، فسيكون مشهدًا حيويًا تمامًا. سترى طيورًا موجودة فقط في الأساطير تطير في الغابة.”

‘شاطئ… أحجار… أشجار… هذه جزيرة مهجورة…’ قام ألجر بمسح المنطقة وكان على وشك التحدث عندما تشبعت الألوان من حوله حيث حدثت ظاهرة الطبقات مرةً أخرى.

 

 

تمامًا عندما قال ذلك، اهتزت الأرض كما لو كان مخلوق تحتها يتدحرج على سريره!

 

كان إما لهم وجوه شاحبة أو بشرة ذابلة أو أجساد متقيحة. لم يبرو أحد منهم على قيد الحياة.

هذه المرة، عندما غادر عالم الروح، كان في الجو مع موجات متموجة تحته.

 

 

لقد مشى ببطء وفانوس في يده. عندما رأى جيرمان سبارو، حقق عمداً، “قد لا تختفي الآثار التي تركتها وراءك خلال القرون القليلة القادمة أو حتى آلاف السنين”.

 

 

على الرغم من أن ألجر لم يعمل أبدًا مع جيرمان سبارو في قتال حقيقي من قبل، إلا أنه كان صاحب خبرة، لقد خلق على الفور ريحًا لولبية وسمح لهم بالطفو. لقد كان عرضًا ضمنيًا للعمل الجماعي.

دخل الاثنان بسرعة إلى الغابة المظلمة التي لم يسطع فيها ضوء القمر تقريبًا. لقد رأوا أن الأشجار كانت كثيفة وطويلة بأوراق غنية. حتى أصغر الأشجار كانت أثخن من امتداد ذراعي الإنسان.

 

 

 

 

ومن ثم، تم تفعيل الإنتقال بنجاح مرةً أخرى حيث تضببت شخصيات ألجر وجيرمان سبارو بسرعة.

 

 

 

 

عندما عادت المناطق المحيطة مرة أخرى، وصل الاثنان إلى محيط جزيرة عملاقة. كان هناك ضباب كثيف في الجو لم يتمكن ضوء القمر القرمزي من اختراقه بالكامل. لم يفشل هذا في تبديد الظلام في الغابة والجبل فحسب، بل أضاف أيضًا سحرًا غريبًا إليها.

كان ذلك في وقت متأخر من الليل، وهي الفترة التي كان فيها دواين دانتيس نائمًا. لن يزعجه أحد، لكن كان عليه أن يظهر نفسه بمجرد حلول النهار.

 

لم يعبر عن صدمته أو دهشته، ولم يجرؤ على مواصلة التحقيق. بدلاً من ذلك، سأل، “هل تخطط للتوجه إلى تلك الجزيرة البدائية الآن؟”

 

لاحظ ألجر نفسه واكتشف أنه لم يكن قادرًا على الحصول على أي غرض غامض في مثل هذه الفترة الزمنية القصيرة. ثم أخرج خاتم حديدي أسود برز مثل الشوكة ووضعه في إبهامه الأيسر.

قال ألجر وهو ينظر حوله: “نحن هنا”.

هذه المرة، عندما غادر عالم الروح، كان في الجو مع موجات متموجة تحته.

 

‘يا رجل، لقد أشعل معركة أنصاف الآلهة كان من الممكن أن تدمر بايام، مسببا هجوم ملك البحر مباشرة… ومع ذلك، على الرغم من هذه الظروف، فقد نجا وغادر مع أدميرال الدم. إنه أمر لا يمكن تصوره ولا يصدق!’ بدأت ألجر في الشك فيما إذا كان جيرمان سبارو يحمل تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1- غرض على مستوى نصف إله!

 

 

ارتدى كلاين تعبيرًا غير مبالٍ، لكنه في الحقيقة كان يراقب محيطه بحذر. لقد وجد المكان هادئًا للغاية. لم يكن هناك أي طيور تغرد، أو ذئاب تعوي، أو نقيق. أشع الصمت المميت.

 

 

أثناء سيرهما، رأى الثنائي توزيع الأشجار أمامها يتضاءل بفضل ضوء الفانوس.

 

 

كما لو كان يخمن مشاعره، رفع ألجر الفانوس وأضاء الشجيرات أمامه حيث كان هناك أثر ممشى طبيعي يتكون من آثار أقدام الوحش. قال، “إذا أتيت في النهار، فسيكون مشهدًا حيويًا تمامًا. سترى طيورًا موجودة فقط في الأساطير تطير في الغابة.”

كان يحاول تأكيد ما إذا كان لانهيار الجبل علاقة بجيرمان سبارو.

 

“بالطبع”.

 

 

“ولكن في الليل، ستتغير “القوة” التي تحكم هذا المكان. سوف تختبئ العديد من مخلوقات التجاوز بانتظار طلوع النهار”.

“ليس هناك أى مشكلة.”

 

 

 

 

‘لقد جاء السيد الرجل المعلق إلى هنا أكثر من مرة. على الأقل، لديه تجربة نهار وليل هنا…’ أومأ كلاين برأسه بصمت دون أن يتحدث أكثر.

 

 

كما لو كان يخمن مشاعره، رفع ألجر الفانوس وأضاء الشجيرات أمامه حيث كان هناك أثر ممشى طبيعي يتكون من آثار أقدام الوحش. قال، “إذا أتيت في النهار، فسيكون مشهدًا حيويًا تمامًا. سترى طيورًا موجودة فقط في الأساطير تطير في الغابة.”

 

 

فكر ألجر لمدة ثانيتين وأشار إلى الأمام.

 

 

 

 

 

“إذا اتبعنا هذا المسار ودخلنا الغابة المظلمة حتى النهاية، فسنصل إلى تلك الأنقاض القديمة غير معروفة العمر.”

“ولكن في الليل، ستتغير “القوة” التي تحكم هذا المكان. سوف تختبئ العديد من مخلوقات التجاوز بانتظار طلوع النهار”.

 

سمح كلاين ليديه بالتدلي بشكل طبيعي أثناء سيره بجانب ألجر كما لو كان في نزهة.

 

‘يا رجل، لقد أشعل معركة أنصاف الآلهة كان من الممكن أن تدمر بايام، مسببا هجوم ملك البحر مباشرة… ومع ذلك، على الرغم من هذه الظروف، فقد نجا وغادر مع أدميرال الدم. إنه أمر لا يمكن تصوره ولا يصدق!’ بدأت ألجر في الشك فيما إذا كان جيرمان سبارو يحمل تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1- غرض على مستوى نصف إله!

“في الطريق، يمكننا اصطياد مخلوقات التجاوز التي نواجهها ويمكننا التعامل معها. إذا تم قتلها بشكل مستقل، فإن المكونات المقابلة ستكون ملكًا للقاتل. تلك التي قتلناها معًا ستترك في حوزتك. عندما نترك هذا مكان، يمكننا أن نتناوب في الاختيار. سنحدد المالك بناءً على مساهمتنا، لتحديد من لديه الأولوية للاختيار، بالإضافة إلى عدد الخيارات ذات الأولوية “.

 

 

 

 

 

بدلاً من التسرع في اتخاذ إجراء، أوضح أولاً المسار وخطة تقسيم الغنائم. كان لمنع أي صراع قد ينجم عن الاستكشاف.

 

 

 

 

 

‘للسماح لي بالحفاظ على الغنائم التي نتلقاها من قتل مشترك… السيد الرجل المعلق صادق جدًا…’ رفع كلاين يده اليمنى وضغط على قبعته وضحك.

 

 

لقد كان من بين هذه الشخصيات البشر والبابون والماعز والنمور. كانوا إما يمسكون بالحجارة أو يستخدمون مخالبهم وأسنانهم لتلميع الأشجار والصخور المكدسة باستمرار كما لو كانوا يبنون قصرًا.

 

 

“ليس هناك أى مشكلة.”

 

 

 

 

 

تنهد ألجر بإرتياح وتابعت، “هدفنا الرئيسي هو استكشاف تلك الآثار القديمة. الغنائم التي نحصل عليها على طول الطريق هي تكميلية. بمجرد الانتهاء من الاستكشاف، من الأفضل أن نغادر على الفور دون التوجه إلى المناطق الأخرى أو اتخاذ مسارات أخرى.”

أثناء سيرهما، رأى الثنائي توزيع الأشجار أمامها يتضاءل بفضل ضوء الفانوس.

 

 

 

 

“بالنسبة لأي شيء في المستقبل، الأمر متروك لك لتقرر متى وأين ترغب في الاستكشاف.”

 

 

 

 

‘للسماح لي بالحفاظ على الغنائم التي نتلقاها من قتل مشترك… السيد الرجل المعلق صادق جدًا…’ رفع كلاين يده اليمنى وضغط على قبعته وضحك.

أكد ألجر هذا الأمر لأنه كان خائفًا من جشع جيرمان سبارو. فبعد كل شيء، لم يكن المتجاوز آلات عديمة التعب. كان لا بد أن تكون هناك نقطة حيث سيرهقون. بعد جولة من الاستكشافات، كان لا بد أن يكونوا قريبين من حدودهم. إذا أجبروا أنفسهم على اصطياد مخلوقات التجاوز في مناطق أخرى، فلربما تتغير هويات الصيادين والفريسة. حتى لو كان المغامر المجنون قويًا جدًا ولا يخاف من مثل هذا الخطر، فإن كونك في حالة روحانية مستنزفة سيؤدي إلى ظهور علامات فقدان السيطرة.

 

 

 

 

 

‘هل تعتقد أنني لا أشاركك نفس الأفكار؟ أنا الشخص الذي يخشى أن تكون الشخص الجشع بشكل أكثر من اللازم، ويتقدم بتهور أكثر لمجرد الحصول على المزيد… ابتسم كلاين وقال، “أنا شخص مهذب.”

 

 

 

 

“أتمنى شراكة ممتعة.”

‘مهذب؟’ كان ألجر في حيرة من أمره من اختيار جيرمان سبارو للكلمات.

 

 

 

 

‘إنها مثل شجرة دراغوا متحولة. شجرة بحراشف أفعى؟’ أرجعى كلاين نظرته ولاحظ أن الأعشاب عند قدميه لم تبدو إشكالية.

تجعدت زوايا فم كلاين بينما أصبح تعبيره أكثر ظلمة في الظلام.

 

 

‘جثث… مخلوق تجاوز يقود هذه الجثث لبناء قصر له؟’ ألقى كلاين بصره أمامهم ورأى كهفًا مظلمًا أدى إلى عمق الأرض. كانت المناطق المحيطة مغطاة بالأعشاب بينما كان الريش الأبيض الملطخ بالزيت الأصفر منتشر بينها.

 

“عند زيارة مكان شخص ما لأول مرة، فإن البقاء أكثر من اللازم سيكون أمرًا غير مهذب”.

“عند زيارة مكان شخص ما لأول مرة، فإن البقاء أكثر من اللازم سيكون أمرًا غير مهذب”.

 

 

 

 

سمح كلاين ليديه بالتدلي بشكل طبيعي أثناء سيره بجانب ألجر كما لو كان في نزهة.

‘… إن سلسلة أفكار والسلوك المنطقي لهذا الزميل مختلفة تمامًا عن سلوك الشخص العادي… كما هو متوقع من مغامر مجنون…’ فوجئ ألجر أولاً قبل أن يرفع الفانوس ويتقدم خطوة إلى الأمام في الظلال الحمراء القاتمة.

 

 

 

 

 

“دعنا ننطلق”.

لقد كان من بين هذه الشخصيات البشر والبابون والماعز والنمور. كانوا إما يمسكون بالحجارة أو يستخدمون مخالبهم وأسنانهم لتلميع الأشجار والصخور المكدسة باستمرار كما لو كانوا يبنون قصرًا.

 

 

 

 

سمح كلاين ليديه بالتدلي بشكل طبيعي أثناء سيره بجانب ألجر كما لو كان في نزهة.

 

 

 

 

 

دخل الاثنان بسرعة إلى الغابة المظلمة التي لم يسطع فيها ضوء القمر تقريبًا. لقد رأوا أن الأشجار كانت كثيفة وطويلة بأوراق غنية. حتى أصغر الأشجار كانت أثخن من امتداد ذراعي الإنسان.

 

 

“ولكن في الليل، ستتغير “القوة” التي تحكم هذا المكان. سوف تختبئ العديد من مخلوقات التجاوز بانتظار طلوع النهار”.

 

لاحظ ألجر نفسه واكتشف أنه لم يكن قادرًا على الحصول على أي غرض غامض في مثل هذه الفترة الزمنية القصيرة. ثم أخرج خاتم حديدي أسود برز مثل الشوكة ووضعه في إبهامه الأيسر.

وكانت السمة المشتركة بينهم جميعًا أن اللحاء بدا متقشرًا. كانوا مكتظين معًا كما لو أنهم سيأتون للحياة أو يلتوون في أي لحظة.

تمامًا عندما قال ذلك، اهتزت الأرض كما لو كان مخلوق تحتها يتدحرج على سريره!

 

 

 

 

‘إنها مثل شجرة دراغوا متحولة. شجرة بحراشف أفعى؟’ أرجعى كلاين نظرته ولاحظ أن الأعشاب عند قدميه لم تبدو إشكالية.

 

 

 

 

 

لم يتحدث أي منهم بينما حافظوا على حالة من الصمت غير الطبيعي. لم يرغبوا في قول أي شيء للقضاء على الإحراج فقط لأنه كان هادئًا للغاية.

 

 

 

 

 

أثناء سيرهما، رأى الثنائي توزيع الأشجار أمامها يتضاءل بفضل ضوء الفانوس.

 

 

تجعدت زوايا فم كلاين بينما أصبح تعبيره أكثر ظلمة في الظلام.

 

“بالنسبة لأي شيء في المستقبل، الأمر متروك لك لتقرر متى وأين ترغب في الاستكشاف.”

ثووومب! ثووومب! ثووومب!

 

 

 

 

‘كنت أنتظر أن تقول ذلك!’ حافظ كلاين على شخصيته كجيرمان سبارو، وتنهد بإرتياح وهو يضحك.

تردد صدى صوت طرق خافت في المنطقة. مع اقتراب ألجر وجيرمان، أصبح أكثر وأكثر وضوحًا.

‘كما هو متوقع من المغامر المجنون الذي يمكنه التحريض على معركة ذات أطراف من أنصاف اله بينما يهرب سالماً…’ اختفت القليل من عجرفة تحوله إلى إلى التسلسل 5 من ألجر.

 

وكانت السمة المشتركة بينهم جميعًا أن اللحاء بدا متقشرًا. كانوا مكتظين معًا كما لو أنهم سيأتون للحياة أو يلتوون في أي لحظة.

 

 

عندما دخل الثنائي المنطقة ناقصة النباتات، كشف ضوء الفانوس أخيرًا عن شخصيات منحنية أو ساجدة.

806: دخول الجزيرة في الليل.

 

دخل الاثنان بسرعة إلى الغابة المظلمة التي لم يسطع فيها ضوء القمر تقريبًا. لقد رأوا أن الأشجار كانت كثيفة وطويلة بأوراق غنية. حتى أصغر الأشجار كانت أثخن من امتداد ذراعي الإنسان.

 

 

لقد كان من بين هذه الشخصيات البشر والبابون والماعز والنمور. كانوا إما يمسكون بالحجارة أو يستخدمون مخالبهم وأسنانهم لتلميع الأشجار والصخور المكدسة باستمرار كما لو كانوا يبنون قصرًا.

“بالطبع”.

 

‘لقد جاء السيد الرجل المعلق إلى هنا أكثر من مرة. على الأقل، لديه تجربة نهار وليل هنا…’ أومأ كلاين برأسه بصمت دون أن يتحدث أكثر.

 

ارتدى كلاين تعبيرًا غير مبالٍ، لكنه في الحقيقة كان يراقب محيطه بحذر. لقد وجد المكان هادئًا للغاية. لم يكن هناك أي طيور تغرد، أو ذئاب تعوي، أو نقيق. أشع الصمت المميت.

بدون عائق من الأوراق الكثيرة، غطى ضوء القمر القرمزي الذي اخترق الضباب الكثيف هذه الأشكال، وصبغها بطبقة حمراء باهتة.

سمح كلاين ليديه بالتدلي بشكل طبيعي أثناء سيره بجانب ألجر كما لو كان في نزهة.

 

 

 

 

‘يوجد بشر؟’ ركزت عيون كلاين وهو ينشر أصابعه اليسرى على الفور. تباطأ ألجر، محضرا أوتاره الصوتية ليتم تنشيطها في أي لحظة.

 

 

تمامًا عندما قال ذلك، اهتزت الأرض كما لو كان مخلوق تحتها يتدحرج على سريره!

 

 

فجأة، بدا وكأن الشخصيات قد شعرت بشيء ما بينما أوقفوا أفعالهم في انسجام تام قبل أن يستديروا بشكل موحد لينظروا إلى الغرباء.

في أعقاب ذلك، لاحظ أن يد جيرمان سبارو اليسرى قد أصبحت شفافة كما لو كانت تحمل ظلال عالم الروح. ثم، أصبح السود أغمق أمام عينيه، وأصبح القمر القرمزي أكثر إشراقًا. لقد بدا وكأن جميع أنواع الألوان كانت تتراكم فوق بعضها البعض.

 

 

 

 

كان إما لهم وجوه شاحبة أو بشرة ذابلة أو أجساد متقيحة. لم يبرو أحد منهم على قيد الحياة.

 

 

 

 

‘جثث… مخلوق تجاوز يقود هذه الجثث لبناء قصر له؟’ ألقى كلاين بصره أمامهم ورأى كهفًا مظلمًا أدى إلى عمق الأرض. كانت المناطق المحيطة مغطاة بالأعشاب بينما كان الريش الأبيض الملطخ بالزيت الأصفر منتشر بينها.

‘جثث… مخلوق تجاوز يقود هذه الجثث لبناء قصر له؟’ ألقى كلاين بصره أمامهم ورأى كهفًا مظلمًا أدى إلى عمق الأرض. كانت المناطق المحيطة مغطاة بالأعشاب بينما كان الريش الأبيض الملطخ بالزيت الأصفر منتشر بينها.

ارتدى كلاين تعبيرًا غير مبالٍ، لكنه في الحقيقة كان يراقب محيطه بحذر. لقد وجد المكان هادئًا للغاية. لم يكن هناك أي طيور تغرد، أو ذئاب تعوي، أو نقيق. أشع الصمت المميت.

 

دخل الاثنان بسرعة إلى الغابة المظلمة التي لم يسطع فيها ضوء القمر تقريبًا. لقد رأوا أن الأشجار كانت كثيفة وطويلة بأوراق غنية. حتى أصغر الأشجار كانت أثخن من امتداد ذراعي الإنسان.

 

 

‘الريش… الجثث…’ ذكّر كلاين على الفور بمنتج مشروع الموت الاصطناعي للأسقفية المقدسة، بالإضافة إلى الهالة المعدية التي جعلته ينمو بالريش.

 

 

 

 

 

‘ملك هذه المنطقة لن يكون ضعيف…’ لقد أصدر حكماً بهدوء.

 

 

‘لقد جاء السيد الرجل المعلق إلى هنا أكثر من مرة. على الأقل، لديه تجربة نهار وليل هنا…’ أومأ كلاين برأسه بصمت دون أن يتحدث أكثر.

 

كان يحاول تأكيد ما إذا كان لانهيار الجبل علاقة بجيرمان سبارو.

في تلك اللحظة، تردد ألجر، الذي راقب بعناية لفترة من الوقت، لثانيتين قبل أن يقترح، “لم أر مثل هذا الموقف من قبل. لست متأكدًا من مستوى مخلوق التجاوز. لماذا نلف حوله ونختر هدفًا نثق به أكثر؟ “

لقد مشى ببطء وفانوس في يده. عندما رأى جيرمان سبارو، حقق عمداً، “قد لا تختفي الآثار التي تركتها وراءك خلال القرون القليلة القادمة أو حتى آلاف السنين”.

 

“ولكن في الليل، ستتغير “القوة” التي تحكم هذا المكان. سوف تختبئ العديد من مخلوقات التجاوز بانتظار طلوع النهار”.

 

 

أخبرته غرائزه أن شيئًا خطيرًا للغاية كان يختبئ في الكهف المظلم تحت الأرض.

 

 

 

 

 

‘كنت أنتظر أن تقول ذلك!’ حافظ كلاين على شخصيته كجيرمان سبارو، وتنهد بإرتياح وهو يضحك.

“عند زيارة مكان شخص ما لأول مرة، فإن البقاء أكثر من اللازم سيكون أمرًا غير مهذب”.

 

 

 

 

“أسيكون هذا غير مهذب؟”

أثناء سيرهما، رأى الثنائي توزيع الأشجار أمامها يتضاءل بفضل ضوء الفانوس.

 

‘الجوع الزاحف… الإنتقال… هكذا هو الحال…’ تمامًا بينما كان لديه مثل هذه الأفكار السطحية في ذهنه، رأى جسده ينهار مع انحسار الألوان المشبعة من حوله. لقد عاد كل شيء إلى طبيعته.

 

“أكثر من ساهم في إحداث هذا الضرر هو ملك البحر.”

تمامًا عندما قال ذلك، اهتزت الأرض كما لو كان مخلوق تحتها يتدحرج على سريره!

لقد مشى ببطء وفانوس في يده. عندما رأى جيرمان سبارو، حقق عمداً، “قد لا تختفي الآثار التي تركتها وراءك خلال القرون القليلة القادمة أو حتى آلاف السنين”.

“أكثر من ساهم في إحداث هذا الضرر هو ملك البحر.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط