رد ألجر
817: ضيوف.
كرجل محترم مهذب، من الواضح أن كلاين لن يحدق في زوجة آرون. لقر نظر إلى الجراح الشهير وقال: “مساء الخير آرون. كيف لي أن أخاطب رفيقتك الجميلة؟”
لم يتغير سلوك آرون البارد، لكنه لم يمنعه من تسليم زجاجة نبيذ أحمر معبأة بشكل معقد ويقول بابتسامة مهذبة، “زوجتي، ويلما غلاديس، معلمة مدرسة متوسطة”.
“يبدو أنك على وشك أن تصبح أباً مرة أخرى. متى سيكون الميلاد؟” تلقى كلاين الهدية وسأل.
قالت ويلما بتعبير هادئ
كان الموضوع الذي كان يخطط لتغطيته عند التحدث إلى الدكتور آرون يدور حول بعض تقنيات الجراحة الجديدة في الصحف، لكنه لم يتوقع منه أبدًا إحضار زوجته الحامل.
كانت هذه مفاجأة سارة له. كان هذا لأن السيدة ويلما غلاديس كانت تتوقع ثعبان عطارد الذي لم يولد بعد، ويل أوسبتين.
ألقى آرون نظرة لاشعورية على بطن زوجته وقال بابتسامة، “أوائل جويلية. إذا كنت لا تمانع، أود أن أدعوك إلى حفل ولادته”.
“الصلابة هي نتيجة عدم التعود على المشهد الاجتماعي لباكلوند.”
تمامًا عنرما قال ذلك، أمسكت السيدة ويلما اللطيفة والجميلة ذات الشعر الأسود بطنها فجأة وصرخت من الألم.
عندما حان الوقت تقريبًا، لم ينتظر بجوار الباب، وبدلاً من ذلك سار إلى الطابق الثاني. وقف خلف السور الذي يواجه الباب الرئيسي، وأشار إلى الموسيقيين لإيقاف الموسيقى.
وبينما كانت تتحدث، نظرت إلى الأسفل.
“ما الذي حدث؟” سأل آرون بقلق.
قرب نهاية الرقصة الافتتاحية، قالت بضحكة مكتومة: “لولا الشائعات، كنت سأشك أنك لا تفضل النساء لأنك كتصلب قليلاً.”
‘يبدو أن لهذا له أعمق… لا تقولي لي أن دواين دانتيس قد أمسك إهتمامك…’ تحرك قلب كلاين بينما تظاهر بالجهل ومد يده.
“لقد ركلني، لكنه هدأ”.
قالت ويلما بتعبير هادئ
ثم نظرت إلى دواين دانتيس وابتسمت.
في تلك اللحظة، انتهت النغمة بينما تراجعت خطوة إلى الوراء وغمزت بابتسامة.
“لقد ركلني، لكنه هدأ”.
“بسبب حملي، لقد بقيت في المنزل طوال الوقت ولم أذهب إلى مثل هذه الحفلات الراقصة منذ فترة. شعرت بأنني مكبوتة في المنزل، لقد جعلت آرون يأخذني مهي. على الرغم من أنني لا أستطيع الرقص، سأكون قادرة على الدردشة مع السيدات الأخريات، وسوف أجد بعض الوقت للعب بعض الورق”.
“إنك ترقص بشكل جيد حقًا. لو لم تذكر وهانا ذلك من قبل، لما صدقت أنك لم تكن قادرًا على الرقص من قبل.” انحنت أوريا أقرب عن عمد. وبينما تحركوا في خطوة، كان تنفسها مسموع.
عندما سمعت ماري ذلك، ضحكت وقالت، “أنا بالفعل أعاملك كشريك.”
بعد مصافحة، جعل رئيس الخدم والتر يقود السيدة.
“حضورك يشرفني”. أجاب كلاين بصدق “سأحضر حفل ولادته في أوائل جويلية”.
“لقد ركلني، لكنه هدأ”.
لم يتأثر بالحادث الصغير، لأنه لا يزال يتذكر دعوة الدكتور آرون.
نظرًا لأنه غالبًا ما كان يزور دواين دانتيس وكان في مقر إقامته عدة مرات، لم يكن بحاجة إلى إعداد أي هدايا للحفلة الراقصة. سيبدو ذلك مهذبًا جدًا وبعيدًا جدًا.
‘لربما لا تتحمل الانفصال عن المجاري هنا…’ سخر كلاين. بعد محادثة قصيرة، سمح لعضو البرلمان والأسرة بالدخول إلى القاعة.
بعد تبادل بضع كلمات من المجاملات، سلم كلاين الهدية إلى خادمه الذخصي، ريتشاردسون، وحمله على اصطحاب ضيفيه.. لا ضيوفه الثلاثة إلى القاعة.
بعد أن سمح للأسقف إليكترا وزوجته بدخول القاعة، ابتسم كلاين لماري وقال، “سيدتي، ربما سنكون زملاء عمل الأسبوع المقبل”.
‘لولا قدرتي الغريزية كعديم وجه لتذكر مظهر الشخص وخصائصه، فلم أكون لأكون قادر على تحديد من هو من، ناهيك عن العثور على الموضوع الصحيح الذي يجب طرحه… لا عجب أن مساعدة رئيس خدم مطلوبة غالبًا في مثل هذا مرات…’ بينما كان كلاين يثير الحماس، رأى عضو البرلمان ماخت وعائلته يصلون.
دون الحاجة إلى الانتظار طويلاً، استقبل ضيفه الثاني. كان الأسقف إليكترا، الذي كان لا يزال يرتدي رداء رجل الدين الأسود، وشريكته.
كانت شريكته سيدة في أوائل العشرينات من عمرها ولا تزال تحمل القليل من الدهون في خديها. نظرت إلى كل شيء بشعور من الدهشة، وكانت مليئة بالطاقة. ومع ذلك، كان لديها لمحة إضافية للنضج بسبب إنجابها بالفعل لطفل.
كان كلاين يحمل كوبًا من الشمبانيا، وقام بمسح المناطق المحيطة. قال بصوتٍ عالٍ مع نظر جميع الضيوف إليه، “أنا سعيد جدًا لأنكم جميعًا تستطيعون أن تزين هذه الحفلة الراقصة بحضوركم. أولاً، أود أن أشكر الإلهة، وكذلك أنتم…
“مساء الخير، سعادتك. لقد كان نومي ممتازًا مؤخرًا”،
‘يبدو أن لهذا له أعمق… لا تقولي لي أن دواين دانتيس قد أمسك إهتمامك…’ تحرك قلب كلاين بينما تظاهر بالجهل ومد يده.
قال كلاين، متظاهرًا بالجهل بالجهود السرية لكنيسة الليل الدائم.
ألقى آرون نظرة لاشعورية على بطن زوجته وقال بابتسامة، “أوائل جويلية. إذا كنت لا تمانع، أود أن أدعوك إلى حفل ولادته”.
نقر إليكترا على صدره على الفور أربع مرات في اتجاه عقارب الساعة.
“هذه نعمة من الآلهة.”
ثم نظرت إلى دواين دانتيس وابتسمت.
ثم قدم شريكته.
كانت هذه السيدة أرملة لها علاقات جيدة مع العديد من الأشخاص في مجتمع باكلوند الراقي. لقد استمتعت بمكانة كبيرة في هذه الدائرة، لكن بالطبع، لم تكن محبوبة من قبل السيدات. سيستحقرها أي شخص لديه القليل من المكانة.
“إنها زوجتي، شونا جونسون”.
نظرًا لأنه غالبًا ما كان يزور دواين دانتيس وكان في مقر إقامته عدة مرات، لم يكن بحاجة إلى إعداد أي هدايا للحفلة الراقصة. سيبدو ذلك مهذبًا جدًا وبعيدًا جدًا.
عندما سمعت ماري ذلك، ضحكت وقالت، “أنا بالفعل أعاملك كشريك.”
عادةً ما سيقوم المضيف المتزوج بالتأكيد بدعوة شريكته للرقصة الافتتاحية، بينما يرقص الرجال أو النساء غير المتزوجين مع قريب من الجنس الآخر، أو يدعون شخصًا وضعوا أعينهم عليه، في شكل بديل لموعد أعمى. لكن لم يكن لدواين دانتيس أي عائلة أو أي هدف مناسب، لذلك بدا هذا الوضع محرجًا إلى حد ما.
“تشرفت بلقائك. أنتِ أصغر بكثير مما كنت أتخيل”، حيا كلاين شونا بإيماءة نصف مهذبة ونصف مازحة.
في تلك اللحظة، انتهت النغمة بينما تراجعت خطوة إلى الوراء وغمزت بابتسامة.
كان الأرستقراطيون يمتلكون جميعًا أراضي ومزارع وقلاع في القرى، وقد أمضوا عدة أشهر من السنة هناك ؛ لذلك، كانت الأغاني الشعبية إحدى الأغاني السائدة في المناسبات الاجتماعية للمجتمع الراقي.
في غضون ذلك، قام بالحسابات بصمت.
في باكلوند، نمت بالفعل شعبية المدارس الداخلية التي تستهدف الإناث من المجتمع الراقي. قد لا يكون التعليم الذي قدموه أفضل من المعلمين المنزليين، لكنه خلق دائرة اجتماعية.
كان الموضوع الذي كان يخطط لتغطيته عند التحدث إلى الدكتور آرون يدور حول بعض تقنيات الجراحة الجديدة في الصحف، لكنه لم يتوقع منه أبدًا إحضار زوجته الحامل.
‘يقال أن الأسقف تزوج قبل عامين. هذا يعني أن زوجته كانت تبلغ من العمر الثمانية عشر أو التاسعة عشر عامًا فقط… فارق السن هذا ضخم جدًا… في غضون سنوات قليلة، قد أضطر إلى تقديمه إلى صيدلي سمين معين…’
ومع ذلك، كان لديه رئيس خدم متمرس. كان رئيس خدمه قد استأجر شخصية اجتماعية من المجتمع الراقي، وعلى الرغم من أن الرقص في الرقصة الافتتاحية سيؤدي إلى بعض الشائعات، إلا أنه لن يجعل الآخرين يعتقدون أنهم كانوا يتواعدون.
كانت شريكته سيدة في أوائل العشرينات من عمرها ولا تزال تحمل القليل من الدهون في خديها. نظرت إلى كل شيء بشعور من الدهشة، وكانت مليئة بالطاقة. ومع ذلك، كان لديها لمحة إضافية للنضج بسبب إنجابها بالفعل لطفل.
‘… هذا يبدو موحيا… تضمن هويتها والدور الذي تلعبه في البيئات الاجتماعية أنها لا تستطيع التصرف بتحفظ مثل معظم السيدات والأنسات…’ أمسك كلاين بيدها، دخلوا حلبة الرقص، وبدؤا في الرقص على أنغام الأغنية الريفية.
عند سماع نكتة دواين دانتيس، وتذكر المحادثة عندما زاره بينما كان الأول مريضًا، شعر إليكترا على الفور بعدم الارتياح. لقد سعل بلطف وأجاب: “إنها شخص تحب الصخب. إذا كانت حرة، فهي لا ترغب في تفويت أي حفلة راقصة”.
“أنت شغوف حقًا.”
نظرًا لأنها كانت غريبة، كان كلاين غير مرتاح قليلاً من المسافة القريبة، لكنه لم يستطع دفعها بعيدًا تحت أنظار الجميع، لذلك كل ما أمكنه فعله هو الابتسام.
لم يتكلم كلاين أكثر لأنه رأى السيدة ماري تنزل من عربتها وكانت تمشي.
بعد أن سمح للأسقف إليكترا وزوجته بدخول القاعة، ابتسم كلاين لماري وقال، “سيدتي، ربما سنكون زملاء عمل الأسبوع المقبل”.
“أتمنى شراكة ممتعة.”
نظرًا لأنها كانت غريبة، كان كلاين غير مرتاح قليلاً من المسافة القريبة، لكنه لم يستطع دفعها بعيدًا تحت أنظار الجميع، لذلك كل ما أمكنه فعله هو الابتسام.
أكمل المحامي وفريق المحاسبة الذي عينه تحقيقاتهما وقام بتصفية تدقيق شركة كويم وقال أنها كانت مناسبة جدًا للاستثمار فيها. علاوة على ذلك، فقد توصل بالفعل إلى اتفاق مبدئي مع الرجل الذي كان يبيع الأسهم. وكان من المقرر أن يتم التأكيد النهائي لبيع 3٪ من الأسهم مقابل 12.800 جنيه الأسبوع المقبل.
عندما سمعت ماري ذلك، ضحكت وقالت، “أنا بالفعل أعاملك كشريك.”
عادةً ما سيقوم المضيف المتزوج بالتأكيد بدعوة شريكته للرقصة الافتتاحية، بينما يرقص الرجال أو النساء غير المتزوجين مع قريب من الجنس الآخر، أو يدعون شخصًا وضعوا أعينهم عليه، في شكل بديل لموعد أعمى. لكن لم يكن لدواين دانتيس أي عائلة أو أي هدف مناسب، لذلك بدا هذا الوضع محرجًا إلى حد ما.
لم يتكلم كلاين أكثر لأنه رأى السيدة ماري تنزل من عربتها وكانت تمشي.
‘يبدو أن لهذا له أعمق… لا تقولي لي أن دواين دانتيس قد أمسك إهتمامك…’ تحرك قلب كلاين بينما تظاهر بالجهل ومد يده.
“أتمنى شراكة ممتعة.”
بعد مصافحة، جعل رئيس الخدم والتر يقود السيدة.
في هذه اللحظة، وصل المزيد والمزيد من الضيوف. استذكر كلاين الموضوعات المقابلة واستقبلهم بحرارة وروح الدعابة، وتلقى الكثير من الهدايا نتيجةً لذلك.
‘لولا قدرتي الغريزية كعديم وجه لتذكر مظهر الشخص وخصائصه، فلم أكون لأكون قادر على تحديد من هو من، ناهيك عن العثور على الموضوع الصحيح الذي يجب طرحه… لا عجب أن مساعدة رئيس خدم مطلوبة غالبًا في مثل هذا مرات…’ بينما كان كلاين يثير الحماس، رأى عضو البرلمان ماخت وعائلته يصلون.
ابتسم مرة أخرى وخطى خطوة إلى الأمام.
دون الحاجة إلى الانتظار طويلاً، استقبل ضيفه الثاني. كان الأسقف إليكترا، الذي كان لا يزال يرتدي رداء رجل الدين الأسود، وشريكته.
“مساء الخير. السماء المرصعة بالنجوم اليوم جميلة بشكل خاص.”
“أتمنى شراكة ممتعة.”
ابتسم عضو البرلمان ماخت وهو يسلّمه زجاجة من الراند الأسود من بعض مزارع الكروم المجهولة له، وقال: “لقد كنت في باكلوند منذ ما يقرب العشرين عامًا، لكن عدد السماوات المرصعة بالنجوم التي رأيتها مجتمعة لا يمكن حتى مقارنتها بالرقم الذي رأيته هذا العام “.
وبينما كانت تتحدث، نظرت إلى الأسفل.
“آمل أن يكون هناك المزيد مع الوقت”. ثم قال كلاين للسيدة ريانا، “سمعت أنكما قد قررتما إرسال الآنسة هازل لمدرسة داخلية؟”
دون الحاجة إلى الانتظار طويلاً، استقبل ضيفه الثاني. كان الأسقف إليكترا، الذي كان لا يزال يرتدي رداء رجل الدين الأسود، وشريكته.
نظرت ريانا إلى ابنتها التي كانت ترتدي تعبيرا باردا رغم الحفاظ على ابتسامة مهذبة.
“أنت رجل نبيل لا يمكن رفضه”.
“أصبح التعليم في المدارس الداخلية أكثر شيوعًا. إنه نفس الشيء بالنسبة للإناث. والأهم من ذلك، لربما ستتعرف هازل على المزيد من الأصدقاء. لسوء الحظ، لا تبدو سعيدة جدًا بهذا الترتيب، لأنها لا تستطيع تحمل تركنا “.
في باكلوند، نمت بالفعل شعبية المدارس الداخلية التي تستهدف الإناث من المجتمع الراقي. قد لا يكون التعليم الذي قدموه أفضل من المعلمين المنزليين، لكنه خلق دائرة اجتماعية.
“أنا أيضًا أحب تلك الأنواع من الرقصات. فهي مليئة بالقوة والعاطفة. إنها رقصات لنفسك وليس للآخرين.” وجدت أوريا موضوعًا أثناء قيامها بتحريك جسدها، حيث بدت حميمية للغاية مع دواين دانتيس.
كانت الرسوم المدرسية لمدرسة داخلية كهذه حوالي 500 جنيه في السنة.
817: ضيوف.
‘لربما لا تتحمل الانفصال عن المجاري هنا…’ سخر كلاين. بعد محادثة قصيرة، سمح لعضو البرلمان والأسرة بالدخول إلى القاعة.
“أنا فقط لم أكن أعرف كيف أرقص مثل هذه الرقصات.”
عندما حان الوقت تقريبًا، لم ينتظر بجوار الباب، وبدلاً من ذلك سار إلى الطابق الثاني. وقف خلف السور الذي يواجه الباب الرئيسي، وأشار إلى الموسيقيين لإيقاف الموسيقى.
كان كلاين يحمل كوبًا من الشمبانيا، وقام بمسح المناطق المحيطة. قال بصوتٍ عالٍ مع نظر جميع الضيوف إليه، “أنا سعيد جدًا لأنكم جميعًا تستطيعون أن تزين هذه الحفلة الراقصة بحضوركم. أولاً، أود أن أشكر الإلهة، وكذلك أنتم…
‘يبدو أن لهذا له أعمق… لا تقولي لي أن دواين دانتيس قد أمسك إهتمامك…’ تحرك قلب كلاين بينما تظاهر بالجهل ومد يده.
“لقد أعددت للجميع موسيقى وطعام محلي من ديسي، وآمل أن تنال إعجابكم…”
عادةً ما سيقوم المضيف المتزوج بالتأكيد بدعوة شريكته للرقصة الافتتاحية، بينما يرقص الرجال أو النساء غير المتزوجين مع قريب من الجنس الآخر، أو يدعون شخصًا وضعوا أعينهم عليه، في شكل بديل لموعد أعمى. لكن لم يكن لدواين دانتيس أي عائلة أو أي هدف مناسب، لذلك بدا هذا الوضع محرجًا إلى حد ما.
بعد خطاب بسيط، نزل كلاين الدرج إلى الطابق الأول، استعدادًا لدعوة سيدة للرقص في الرقصة الافتتاحية.
ألقى آرون نظرة لاشعورية على بطن زوجته وقال بابتسامة، “أوائل جويلية. إذا كنت لا تمانع، أود أن أدعوك إلى حفل ولادته”.
عادةً ما سيقوم المضيف المتزوج بالتأكيد بدعوة شريكته للرقصة الافتتاحية، بينما يرقص الرجال أو النساء غير المتزوجين مع قريب من الجنس الآخر، أو يدعون شخصًا وضعوا أعينهم عليه، في شكل بديل لموعد أعمى. لكن لم يكن لدواين دانتيس أي عائلة أو أي هدف مناسب، لذلك بدا هذا الوضع محرجًا إلى حد ما.
لم يتغير سلوك آرون البارد، لكنه لم يمنعه من تسليم زجاجة نبيذ أحمر معبأة بشكل معقد ويقول بابتسامة مهذبة، “زوجتي، ويلما غلاديس، معلمة مدرسة متوسطة”.
ومع ذلك، كان لديه رئيس خدم متمرس. كان رئيس خدمه قد استأجر شخصية اجتماعية من المجتمع الراقي، وعلى الرغم من أن الرقص في الرقصة الافتتاحية سيؤدي إلى بعض الشائعات، إلا أنه لن يجعل الآخرين يعتقدون أنهم كانوا يتواعدون.
لم يتأثر بالحادث الصغير، لأنه لا يزال يتذكر دعوة الدكتور آرون.
كانت هذه السيدة أرملة لها علاقات جيدة مع العديد من الأشخاص في مجتمع باكلوند الراقي. لقد استمتعت بمكانة كبيرة في هذه الدائرة، لكن بالطبع، لم تكن محبوبة من قبل السيدات. سيستحقرها أي شخص لديه القليل من المكانة.
لذلك، نظر كلاين إلى السيدة المسماة أوريا دون أي ذنب وهو يسير نحوها.
كانت هذه السيدة أرملة لها علاقات جيدة مع العديد من الأشخاص في مجتمع باكلوند الراقي. لقد استمتعت بمكانة كبيرة في هذه الدائرة، لكن بالطبع، لم تكن محبوبة من قبل السيدات. سيستحقرها أي شخص لديه القليل من المكانة.
على أيٍ، كان سحر أوريا الأنثوي وجوها ممتازين. كان الأمر كذلك بشكل خاص مع شكلها الذي كان له منحنيات جذابة. لولا أن مظهرها كان أعلى من المتوسط فقط، لكان كلاين سيشتبه في أنها كانت شيطانية.
“أتمنى شراكة ممتعة.”
“أنا فقط لم أكن أعرف كيف أرقص مثل هذه الرقصات.”
“سيدتي، هل لي أن أرقص معك؟” اتبع كلاين تعاليم مدرسة آداب السلوك الخاصة به، واهانا، ووقف بشكل مثالي.
ثم قدم شريكته.
ابتسمت أوريا بشعرها الأشقر الممشوط ككعكة ومدّت يدها.
عندما حان الوقت تقريبًا، لم ينتظر بجوار الباب، وبدلاً من ذلك سار إلى الطابق الثاني. وقف خلف السور الذي يواجه الباب الرئيسي، وأشار إلى الموسيقيين لإيقاف الموسيقى.
“أنت رجل نبيل لا يمكن رفضه”.
كانت شريكته سيدة في أوائل العشرينات من عمرها ولا تزال تحمل القليل من الدهون في خديها. نظرت إلى كل شيء بشعور من الدهشة، وكانت مليئة بالطاقة. ومع ذلك، كان لديها لمحة إضافية للنضج بسبب إنجابها بالفعل لطفل.
بعد مصافحة، جعل رئيس الخدم والتر يقود السيدة.
‘… هذا يبدو موحيا… تضمن هويتها والدور الذي تلعبه في البيئات الاجتماعية أنها لا تستطيع التصرف بتحفظ مثل معظم السيدات والأنسات…’ أمسك كلاين بيدها، دخلوا حلبة الرقص، وبدؤا في الرقص على أنغام الأغنية الريفية.
كان الأرستقراطيون يمتلكون جميعًا أراضي ومزارع وقلاع في القرى، وقد أمضوا عدة أشهر من السنة هناك ؛ لذلك، كانت الأغاني الشعبية إحدى الأغاني السائدة في المناسبات الاجتماعية للمجتمع الراقي.
ومع ذلك، كان لديه رئيس خدم متمرس. كان رئيس خدمه قد استأجر شخصية اجتماعية من المجتمع الراقي، وعلى الرغم من أن الرقص في الرقصة الافتتاحية سيؤدي إلى بعض الشائعات، إلا أنه لن يجعل الآخرين يعتقدون أنهم كانوا يتواعدون.
“أصبح التعليم في المدارس الداخلية أكثر شيوعًا. إنه نفس الشيء بالنسبة للإناث. والأهم من ذلك، لربما ستتعرف هازل على المزيد من الأصدقاء. لسوء الحظ، لا تبدو سعيدة جدًا بهذا الترتيب، لأنها لا تستطيع تحمل تركنا “.
نقر إليكترا على صدره على الفور أربع مرات في اتجاه عقارب الساعة.
“إنك ترقص بشكل جيد حقًا. لو لم تذكر وهانا ذلك من قبل، لما صدقت أنك لم تكن قادرًا على الرقص من قبل.” انحنت أوريا أقرب عن عمد. وبينما تحركوا في خطوة، كان تنفسها مسموع.
نظرًا لأنها كانت غريبة، كان كلاين غير مرتاح قليلاً من المسافة القريبة، لكنه لم يستطع دفعها بعيدًا تحت أنظار الجميع، لذلك كل ما أمكنه فعله هو الابتسام.
“أنا فقط لم أكن أعرف كيف أرقص مثل هذه الرقصات.”
“في الواقع، أنا جيد في نوع الرقصات من خليج ديسي والقارة الجنوبية حيث توجد حرية أكبر.”
لم يتكلم كلاين أكثر لأنه رأى السيدة ماري تنزل من عربتها وكانت تمشي.
“أنا أيضًا أحب تلك الأنواع من الرقصات. فهي مليئة بالقوة والعاطفة. إنها رقصات لنفسك وليس للآخرين.” وجدت أوريا موضوعًا أثناء قيامها بتحريك جسدها، حيث بدت حميمية للغاية مع دواين دانتيس.
قرب نهاية الرقصة الافتتاحية، قالت بضحكة مكتومة: “لولا الشائعات، كنت سأشك أنك لا تفضل النساء لأنك كتصلب قليلاً.”
“حضورك يشرفني”. أجاب كلاين بصدق “سأحضر حفل ولادته في أوائل جويلية”.
“ومع ذلك، لم يعد لدي أي شك”.
لم يتغير سلوك آرون البارد، لكنه لم يمنعه من تسليم زجاجة نبيذ أحمر معبأة بشكل معقد ويقول بابتسامة مهذبة، “زوجتي، ويلما غلاديس، معلمة مدرسة متوسطة”.
ثم قدم شريكته.
وبينما كانت تتحدث، نظرت إلى الأسفل.
كان كلاين محرج إلى حد ما. كانت جيدة حقًا في استخدام جسدها وكلماتها لخلق جو موح؛ ومع ذلك، كان دواين دانتيس رجلًا متمرسًا ولم يستطع الاعتراف بالهزيمة.
“تشرفت بلقائك. أنتِ أصغر بكثير مما كنت أتخيل”، حيا كلاين شونا بإيماءة نصف مهذبة ونصف مازحة.
ابتسم بتعبير طبيعي.
“الصلابة هي نتيجة عدم التعود على المشهد الاجتماعي لباكلوند.”
‘لولا قدرتي الغريزية كعديم وجه لتذكر مظهر الشخص وخصائصه، فلم أكون لأكون قادر على تحديد من هو من، ناهيك عن العثور على الموضوع الصحيح الذي يجب طرحه… لا عجب أن مساعدة رئيس خدم مطلوبة غالبًا في مثل هذا مرات…’ بينما كان كلاين يثير الحماس، رأى عضو البرلمان ماخت وعائلته يصلون.
“بسبب حملي، لقد بقيت في المنزل طوال الوقت ولم أذهب إلى مثل هذه الحفلات الراقصة منذ فترة. شعرت بأنني مكبوتة في المنزل، لقد جعلت آرون يأخذني مهي. على الرغم من أنني لا أستطيع الرقص، سأكون قادرة على الدردشة مع السيدات الأخريات، وسوف أجد بعض الوقت للعب بعض الورق”.
قالت أوريا ضاحكة مكتومة: “يمكنني أن أعلمك”.
كانت هذه السيدة أرملة لها علاقات جيدة مع العديد من الأشخاص في مجتمع باكلوند الراقي. لقد استمتعت بمكانة كبيرة في هذه الدائرة، لكن بالطبع، لم تكن محبوبة من قبل السيدات. سيستحقرها أي شخص لديه القليل من المكانة.
في تلك اللحظة، انتهت النغمة بينما تراجعت خطوة إلى الوراء وغمزت بابتسامة.
كان كلاين محرج إلى حد ما. كانت جيدة حقًا في استخدام جسدها وكلماتها لخلق جو موح؛ ومع ذلك، كان دواين دانتيس رجلًا متمرسًا ولم يستطع الاعتراف بالهزيمة.
“أنت شغوف حقًا.”
كانت الكلمات ذات معنى مزدوج جعل كلاين يحمر خجلاً تقريبا. حتى أنه بدأ في الشك فيما إذا كانت مرتبطة بشيطانة.
في هذه اللحظة، وصل المزيد والمزيد من الضيوف. استذكر كلاين الموضوعات المقابلة واستقبلهم بحرارة وروح الدعابة، وتلقى الكثير من الهدايا نتيجةً لذلك.
بعد تبادل بضع كلمات من المجاملات، سلم كلاين الهدية إلى خادمه الذخصي، ريتشاردسون، وحمله على اصطحاب ضيفيه.. لا ضيوفه الثلاثة إلى القاعة.
استمر في ارتداء تعبير مهيب وهو يحني ظهره، وأعاد أوريا إلى مكانها. من خلال زاوية عينه، لمح ويلما غلاديس، التي كانت حاملاً بأفعى الزئبق، وهي تسير نحو الطاولة الطويلة إلى الجانب. كان هدفها على ما يبدو الدفعة الأولى من الآيس كريم.
“في الواقع، أنا جيد في نوع الرقصات من خليج ديسي والقارة الجنوبية حيث توجد حرية أكبر.”
ومع ذلك، كان لديه رئيس خدم متمرس. كان رئيس خدمه قد استأجر شخصية اجتماعية من المجتمع الراقي، وعلى الرغم من أن الرقص في الرقصة الافتتاحية سيؤدي إلى بعض الشائعات، إلا أنه لن يجعل الآخرين يعتقدون أنهم كانوا يتواعدون.
~~~~~~~~
عندما سمعت ماري ذلك، ضحكت وقالت، “أنا بالفعل أعاملك كشريك.”
لدي كلاين حقا صدمة من الشيطانات?? أي إمرأة جميلة ولو قليلا تظهر حوله يمكن تكون شيطانة???
لدي كلاين حقا صدمة من الشيطانات?? أي إمرأة جميلة ولو قليلا تظهر حوله يمكن تكون شيطانة???
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
