نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-819

هدية.

هدية.

819: هدية.

 

 

 

 

 

وسط لحن هادئ، بدأ كلاين وهازل بالرقص وظهورهما مستقيمة. كان أحدهما طويلًا ونحيفًا، وبغض النظر عن الاختلاف الواضح في العمر، كانت حركاتهم وسلوكهم ومظهرهم متوافقة للغاية. كان مشهدًا جميلًا، واحد يمكن استخدامه تقريبا كمثال رئيسي للرقص.

 

 

 

 

 

أخذ كلاين زمام المبادرة لكسر حاجز الصمت. وبينما كانوا يدورون، قال عرضيا: “غالبًا ما كانت لدي كوابيس منذ بعض الوقت، لكن لحسن الحظ حصلت على بركات الإلهة. صليت عدة مرات في الكاتدرائية وشربت بضعة أكواب من الماء المقدس، وبعد ذلك، توقفت عن القفز مستيقظ”.

 

 

 

 

 

نظرت هازل بصمت، وبعد ثانيتين، سألت: “أي نوع من الكابوس؟”

 

 

 

 

 

‘لتظن أنكِ قد تكونين مهتمة بمثل هذا الموضوع… كان ويل أوسبتين على حق بعد كل شيء…’ أجاب كلاين بابتسامة، “لقد كانت تلاحقني جميع أنواع الوحوش داخل كاتدرائية مهجورة متداعية.”

 

 

 

لم يكن يشعر بالخوف أو الكراهية. لقد شعر فقط بوعي طفيف بالذنب. حتى هذا الوقت، كانت كنيسة الليل الدائم جيدة له. على الرغم من أن المال كان السبب، فقد قدموا له الكثير من المساعدة لدرجة توفير بعض الحماية له. ومع ذلك، كان يخطط للتعامل مع الحراس، فضلاً عن التفكير في كيفية سرقة شيء من الختم الأساسي خلف بوابة تشانيس.

“لكنك تعلمين على الأرجح أنه يكاد يكون من المستحيل تذكر التفاصيل في الحلم. أجد صعوبة في وصف تلك الوحوش.”

 

 

وهذا يعني أيضًا أنها كانت تظن أنه لم يكن من المستحيل عدم تذكر الأحلام بالضرورة.

 

كان هناك سببان يعززان نظريته. أولاً، كان ذلك بسبب كلمات ويل أوسبتين. ثانيًا، كان التسلسل 5 من مسار النهاب هو سارق الأحلام. كان من المستحيل أن يكون لديه قوة التجاوز لسرقة النية وراء فعل ما فقط!

لم تقل هازل كلمة واحدة، لكن عيناها البنيتين اللامعتين كانتا ملونتان بالمعارضة.

 

 

 

 

وهذا يعني أيضًا أنها كانت تظن أنه لم يكن من المستحيل عدم تذكر الأحلام بالضرورة.

 

 

 

 

وسط لحن هادئ، بدأ كلاين وهازل بالرقص وظهورهما مستقيمة. كان أحدهما طويلًا ونحيفًا، وبغض النظر عن الاختلاف الواضح في العمر، كانت حركاتهم وسلوكهم ومظهرهم متوافقة للغاية. كان مشهدًا جميلًا، واحد يمكن استخدامه تقريبا كمثال رئيسي للرقص.

خطى كلاين خطوة قطريًا وهي بين ذراعيه بينما قال بابتسامة، “في الواقع، كان لدي حلم واضح جدًا في الماضي.!

 

 

 

 

 

“في ذلك الوقت، كنت لا أزال في القارة الجنوبية. حلمت بضريح مقلوب. تم بناؤه من أعمدة حجرية سوداء اللون ممتدة تحت الأرض. وكان هناك زومبي مغطاة بالريش الأبيض ظهرت منهم في محاولة لسحبي.”

 

 

 

 

“ما هي المشكلة المزعجة التي تحتاجيت إلى المساعدة فيها بهذا الوقت؟” لمست شيو شعرها القصير الأشقر بحذر.

“لقر مررت بمثل هذه الأحلام لعدة أيام، إنه أمر محرج قلبلا، لكنني كنت خائفًا جدًا في ذلك الوقت، لذلك ذهبت بشكل محموم إلى مدينة قريبة ووجدت ناديًا للعرافة. لقد جعلتهم يفسرون حلمي، وتلقيت الاستنتاج بأنه خلال إحدى إشترائي للسلع المحلية، كنت قد أساءت إلى إيمان قبيلة تؤمن بالموت.”

 

 

 

 

 

“الغريب أنني عندما ذهبت إلى القبيلة لأعتذر وأعطيتهم الهدايا وشاركت في احتفالاتهم، لم أحلم بذلك الحلم مرة أخرى”.

 

 

 

 

كانت فورس قد فكرت بالفعل في العذر بينما قالت بابتسامة، “سيكون لدي أمور لأزعجك بها في المستقبل. فقط تعاملي معها على أنها دفعة مقدمة.”

لقد اختلق القصة من تجربته كمتنبئ. كان هدفه هو إثارة اهتمام هازل لمعرفة ما إذا كانت ستكشف عن شيء ما دون قصد. في الوقت نفسه، كان هذا اقتراحًا ذا معنى أعمق، اقتراحًا لا يثير الشك. كان المعنى الأعمق هو أنه يمكن لهازل أن تجد عضوًا في نادي العرافة أو كاهنًا في الكاتدرائية لتفسير حلمها إذا كانت منزعجة منه. كان من الأفضل عدم اتخاذ قرارات متهورة مع الإيمان الأعمى بمحتويات الحلم.

 

 

 

 

 

عندما ذكر ويل أوسبتين أنه قد كان هناك شيئ خاطئ في هازل واقترح الدردشة حول الأحلام معها، اشتبه كلاين في أن معضلتها كانت نابعة من حلم استمر في الحدوث. وإلا، كان من الصعب شرح كيف، على الرغم من كونها في التسلسل 8 على الأقل، كانت تفتقر بشدة إلى المعرفة تجاه العالم الغامض بغطرستها العمياء. علاوة على ذلك، كانت سيدة من المجتمع الراقي تلقت تعليمها في المنزل. وبالتالي، فقد جعل من الصعب عليها إجراء اتصالات مع المتجاوزين غير المنتسبين أو أولئك الذين ليس لديهم نوايا واضحة. فبعد كل شيء، كان والدها عضوًا في البرلمان يتمتع بالحماية بالتأكيد. من المحتمل أنه لم يكن لديها نقص في المتجاوزين من حولها.

 

 

عادت شيو إلى المنزل مع فطائر فينابوتر وشاي خليج ديسي المثلج الحلو. عندما وضعته على طاولة الطعام، قالت لورس، “لا تأكلي الكثير من مثل هذا الطعام. إنه غير صحي.”

 

كان يشير إلى شركة كويم و البارون سيندراس.

لذلك، ظن كلاين أن هازل قد تكون على الأرجح قد اتصلت بشيء ما أو قد إهتمام متجاوز قوي ما بسبب شخصيتها. من خلال الأحلام، تم إرشادها ببطء لتصبح متجاوز، دون إعطائها المعرفة اللازمة. في الوقت نفسه، أغراها الكيان للحفر في المجاري للبحث عن شيء ما.

دون انتظار رد شيو، أخرجت صندوقًا معدنيًا تحت نظرة شيو الشاكة، صندوقًا كان يستخدم لتخزين السيجار.

 

 

 

 

كان هناك سببان يعززان نظريته. أولاً، كان ذلك بسبب كلمات ويل أوسبتين. ثانيًا، كان التسلسل 5 من مسار النهاب هو سارق الأحلام. كان من المستحيل أن يكون لديه قوة التجاوز لسرقة النية وراء فعل ما فقط!

 

 

“لكنك تعلمين على الأرجح أنه يكاد يكون من المستحيل تذكر التفاصيل في الحلم. أجد صعوبة في وصف تلك الوحوش.”

 

“أنت متجاوز معد للقتال، صائدت جوائز استثنائية. لا داعي للقلق بشأن الحفاظ على شخصيتك.”

استمعت هازل بهدوء إلى وصف دواين دانتيس بينما إنفتح فمها دون وعي قبل أن يغلق مرةً أخرى. بعد ما يقرب العشر ثوانٍ، سألت، “لماذا لم تتجه إلى كاتدرائية الآلهة؟”

 

 

 

 

 

‘كما هو متوقع، تتفاعل مع مواضيع حول الأحلام. ومع ذلك، فهي حذرة للغاية ولا تفصح عن أي شيء…’ ابتسم كلاين بسخرية وقال، “لم يكن هناك أي كاتدرائيات للإلهة. كانت منطقة تؤمن بإله البخار والآلات.”

 

 

 

 

 

لم تتابع هازل الموضوع بينما ركزت انتباهها مرةً أخرى على الرقص، كما لو كانت منغمسة تمامًا في الموسيقى.

‘كنت أنتظر أن تقولي ذلك!’ ابتسمت فورس على الفور وقالت، “إذا عامليها كهدية عيد ميلاد مبكرة. لا ترفضيها!”

 

 

 

 

هدأ كلاين أيضًا وهو يدور في اللحن الجميل مع الفتاة.

 

 

 

 

‘كما هو متوقع، تتفاعل مع مواضيع حول الأحلام. ومع ذلك، فهي حذرة للغاية ولا تفصح عن أي شيء…’ ابتسم كلاين بسخرية وقال، “لم يكن هناك أي كاتدرائيات للإلهة. كانت منطقة تؤمن بإله البخار والآلات.”

بعد الرقص، أعاد هازل إلى حيث كانت تقف، ثم توجه إلى الطاولة الطويلة بسبب عطشه، على أمل الحصول على كوب من الشاي المثلج الحلو.

 

مدركتا أنها أثارت ذكريات صديقتها، فتصرفت كما لو أنها لم تقل كلمة واحدة بينما كانت تركز على تناول العشاء المتأخر.

 

 

في هذه اللحظة، رأى الأسقف إليكترا يستمتع ببعض النبيذ الأحمر هناك.

 

 

 

 

ترددت شيو لثانية وهي تهز رأسها: “نحن أصدقاء جيدون. ليست هناك حاجة للحديث عن الدفع”.

على عكس كنيسة العواصف وكنيسة إله القتال، مُنع رجال الدين لإلهة الليل الدائم من الإفراط في الشرب. كانوا بحاجة لرفض المشروبات المقطرة، وكان بإمكانهم شرب الشمبانيا والبيرة ونبيذ العنب الأحمر والأبيض فقط وباعتدال.

 

 

 

 

 

“كيف الحال؟ يجب أن تكون هذه هي المرة الأولى التي تحمل فيها مثل هذه الحفلة الراقصة الكبيرة، أليس كذلك؟” ابتسم إليكترا وهو يرفع فنجانه.

 

 

تجمدت نظرة شيو وهي تنظر إلى البريق الذي تسلل مظ داخل البرق الشبيه بالكريستال بينما سألت بشكل غريزي، “المستجوب؟”

 

“أنت متجاوز معد للقتال، صائدت جوائز استثنائية. لا داعي للقلق بشأن الحفاظ على شخصيتك.”

ابتسم كلاين وأجاب، “مزعج للغاية، وهو أيضًا، همم… المشكلة الأكبر هي أن وجود الكثير من الرقصات المتتالية أمر مرهق. ظللت أتعرق وأردت شرب المزيد من الماء.”

 

 

 

 

أجابت فورس بإيجاز بينما فتحت الصندوق، وكشفت عن هرم سداسي شفاف كان لونه أزرق فاتح.

ضحك الأسقف إليكترا وقال، “عندما تكون هنا في باكلوند، لا تتهاون في أي تمرين بدني. في بعض الأحيان، يكون المشهد الاجتماعي متعبًا أكثر مما تتخيل.”

“ربما، قد تكونين قد فوتي فرصتك الأخيرة لزيادة طولك كنتيجة لذلك. حسنًا، سمعت أنه لمسار المحارب طريقة فعالة لرفع طول الشخص. ذلك واضح فقط من النظر إلى أولئك البرابرة من فيزاك. “

 

“أنت متجاوز معد للقتال، صائدت جوائز استثنائية. لا داعي للقلق بشأن الحفاظ على شخصيتك.”

 

‘تنهد، إذا استغرقت هذه الخطة وقتًا طويلاً حتى تكتمل، سأحتاج حقًا إلى علاج نفسي دوري. وإلا، فسوف أعاني من بعض المشاكل العقلية…’ راقب كلاين عواطفه وهو يهز رأسه بشكل غير مدرك.

مع ذلك قال بابتسامة ساخرة “السيدة أوريا قد أيدتك، معتقدةٌ أن شخصيتك تتناسب مع مظهرك”.

 

 

 

 

 

‘… أود أن أشكرها على تأييدها…’ لم يتمكن كلاين للحظات من العثور على الكلمات للرد عليه بينما أجاب بطريقة مازحة، “لا يمكن التعرف على شخصية شخص من رقصة واحدة.”

 

 

في هذه اللحظة، رأى الأسقف إليكترا يستمتع ببعض النبيذ الأحمر هناك.

 

 

دون الانتظار من إليكترا ليكشف عن ابتسامة يفهمها جميع الرجال، انتقل للقول، “صاحب السعادة، لقد أشركت نفسي مؤخرًا في بعض الأعمال، وأخشى أنني قد أسيء إلى أحد السادة في السلطة. أنا قلق قليلا.”

 

 

 

 

 

كان يشير إلى شركة كويم و البارون سيندراس.

“نعم، كان أحد المشاركين في تجمع تجاوز يبيعها بثمن بخس. كنت خائفة من تفويت الفرصة وإشتريتها على عجل”، قالت فورس الحقيقة الكاملة. “كما تعلمين، لقد كافأني معلمي مؤخرًا بسبب شيماء . أنا لا أفتقر إلى المال.”

 

 

 

 

تناول إليكترا رشفة من النبيذ الأحمر وقالت: “لا تقلق. تتبع باكلوند حكم القانون. إلى جانب ذلك، سوف تباركك الإلهة.”

ترددت شيو لثانية وهي تهز رأسها: “نحن أصدقاء جيدون. ليست هناك حاجة للحديث عن الدفع”.

 

 

 

 

“هذا مريح. المجد للسيدة!” رسم كلاين القمر القرمزي بجدية على صدره.

 

 

 

 

 

بعد أن توجه إليكترا إلى حلبة الرقص، أظلكت نظراته وهو يتنهد بصمت.

بعد الرقص، أعاد هازل إلى حيث كانت تقف، ثم توجه إلى الطاولة الطويلة بسبب عطشه، على أمل الحصول على كوب من الشاي المثلج الحلو.

 

 

 

“قرأت عن ذلك في مجلة. بصفتي صيادة للمكافآت، فإن الحفاظ على شخصية المرء أمر ضروري”. ترددت شيو للحظة قبل أن تسحب فطيرة إلى فمها.

لم يكن يشعر بالخوف أو الكراهية. لقد شعر فقط بوعي طفيف بالذنب. حتى هذا الوقت، كانت كنيسة الليل الدائم جيدة له. على الرغم من أن المال كان السبب، فقد قدموا له الكثير من المساعدة لدرجة توفير بعض الحماية له. ومع ذلك، كان يخطط للتعامل مع الحراس، فضلاً عن التفكير في كيفية سرقة شيء من الختم الأساسي خلف بوابة تشانيس.

 

 

 

 

 

‘تنهد، إذا استغرقت هذه الخطة وقتًا طويلاً حتى تكتمل، سأحتاج حقًا إلى علاج نفسي دوري. وإلا، فسوف أعاني من بعض المشاكل العقلية…’ راقب كلاين عواطفه وهو يهز رأسه بشكل غير مدرك.

لم تتابع هازل الموضوع بينما ركزت انتباهها مرةً أخرى على الرقص، كما لو كانت منغمسة تمامًا في الموسيقى.

 

“لكنك تعلمين على الأرجح أنه يكاد يكون من المستحيل تذكر التفاصيل في الحلم. أجد صعوبة في وصف تلك الوحوش.”

 

 

لم تتابع هازل الموضوع بينما ركزت انتباهها مرةً أخرى على الرقص، كما لو كانت منغمسة تمامًا في الموسيقى.

 

 

 

في شقة في قسم شاروود.

 

 

 

 

لم تتابع هازل الموضوع بينما ركزت انتباهها مرةً أخرى على الرقص، كما لو كانت منغمسة تمامًا في الموسيقى.

عادت شيو إلى المنزل مع فطائر فينابوتر وشاي خليج ديسي المثلج الحلو. عندما وضعته على طاولة الطعام، قالت لورس، “لا تأكلي الكثير من مثل هذا الطعام. إنه غير صحي.”

 

 

 

 

 

“لماذا تقولين هذا؟” التقطت فورس فطيرة محشوة بالفواكه ولحم الخنزير قبل تناول قضمة.

“في ذلك الوقت، كنت لا أزال في القارة الجنوبية. حلمت بضريح مقلوب. تم بناؤه من أعمدة حجرية سوداء اللون ممتدة تحت الأرض. وكان هناك زومبي مغطاة بالريش الأبيض ظهرت منهم في محاولة لسحبي.”

 

 

 

‘تنهد، إذا استغرقت هذه الخطة وقتًا طويلاً حتى تكتمل، سأحتاج حقًا إلى علاج نفسي دوري. وإلا، فسوف أعاني من بعض المشاكل العقلية…’ راقب كلاين عواطفه وهو يهز رأسه بشكل غير مدرك.

“قرأت عن ذلك في مجلة. بصفتي صيادة للمكافآت، فإن الحفاظ على شخصية المرء أمر ضروري”. ترددت شيو للحظة قبل أن تسحب فطيرة إلى فمها.

 

 

 

 

 

سخرت فورس.

 

 

 

 

نظرت هازل بصمت، وبعد ثانيتين، سألت: “أي نوع من الكابوس؟”

“أنت متجاوز معد للقتال، صائدت جوائز استثنائية. لا داعي للقلق بشأن الحفاظ على شخصيتك.”

“ربما، قد تكونين قد فوتي فرصتك الأخيرة لزيادة طولك كنتيجة لذلك. حسنًا، سمعت أنه لمسار المحارب طريقة فعالة لرفع طول الشخص. ذلك واضح فقط من النظر إلى أولئك البرابرة من فيزاك. “

 

وسط لحن هادئ، بدأ كلاين وهازل بالرقص وظهورهما مستقيمة. كان أحدهما طويلًا ونحيفًا، وبغض النظر عن الاختلاف الواضح في العمر، كانت حركاتهم وسلوكهم ومظهرهم متوافقة للغاية. كان مشهدًا جميلًا، واحد يمكن استخدامه تقريبا كمثال رئيسي للرقص.

 

لذلك، ظن كلاين أن هازل قد تكون على الأرجح قد اتصلت بشيء ما أو قد إهتمام متجاوز قوي ما بسبب شخصيتها. من خلال الأحلام، تم إرشادها ببطء لتصبح متجاوز، دون إعطائها المعرفة اللازمة. في الوقت نفسه، أغراها الكيان للحفر في المجاري للبحث عن شيء ما.

“ربما، قد تكونين قد فوتي فرصتك الأخيرة لزيادة طولك كنتيجة لذلك. حسنًا، سمعت أنه لمسار المحارب طريقة فعالة لرفع طول الشخص. ذلك واضح فقط من النظر إلى أولئك البرابرة من فيزاك. “

 

 

 

 

إذا لم يكن بسبب ثقتها في شخصية صديقتها وخطتها النهائية، لكانت قد اشتبهت في أنها أصبحت عشيقة متجاوز أو رجل أعمال قوي.

فوجئت شيو بينما تنهدت فجأة.

 

 

 

 

“لكنني ولدت نصف وسيط. ليس لدي طريقة لأن أصبح محارب.”

 

 

على عكس كنيسة العواصف وكنيسة إله القتال، مُنع رجال الدين لإلهة الليل الدائم من الإفراط في الشرب. كانوا بحاجة لرفض المشروبات المقطرة، وكان بإمكانهم شرب الشمبانيا والبيرة ونبيذ العنب الأحمر والأبيض فقط وباعتدال.

 

 

من الواضح أنها قر نظرت في الأمر بجدية في الماضي.

“…” رمشت فورس بينما فكرت فجأة في سلوكها الأخير.

 

“في ذلك الوقت، كنت لا أزال في القارة الجنوبية. حلمت بضريح مقلوب. تم بناؤه من أعمدة حجرية سوداء اللون ممتدة تحت الأرض. وكان هناك زومبي مغطاة بالريش الأبيض ظهرت منهم في محاولة لسحبي.”

 

 

مدركتا أنها أثارت ذكريات صديقتها، فتصرفت كما لو أنها لم تقل كلمة واحدة بينما كانت تركز على تناول العشاء المتأخر.

 

 

 

 

 

بعد أن انتهوا من تناول الطعام والغييل، جرت فورس شيو إلى غرفة نومها ونظفت حلقها.

أخذ كلاين زمام المبادرة لكسر حاجز الصمت. وبينما كانوا يدورون، قال عرضيا: “غالبًا ما كانت لدي كوابيس منذ بعض الوقت، لكن لحسن الحظ حصلت على بركات الإلهة. صليت عدة مرات في الكاتدرائية وشربت بضعة أكواب من الماء المقدس، وبعد ذلك، توقفت عن القفز مستيقظ”.

 

 

 

 

“لقد ساعدتني بشكل كبير، لذلك أخطط لتقديم هدية لك.”

لقد اختلق القصة من تجربته كمتنبئ. كان هدفه هو إثارة اهتمام هازل لمعرفة ما إذا كانت ستكشف عن شيء ما دون قصد. في الوقت نفسه، كان هذا اقتراحًا ذا معنى أعمق، اقتراحًا لا يثير الشك. كان المعنى الأعمق هو أنه يمكن لهازل أن تجد عضوًا في نادي العرافة أو كاهنًا في الكاتدرائية لتفسير حلمها إذا كانت منزعجة منه. كان من الأفضل عدم اتخاذ قرارات متهورة مع الإيمان الأعمى بمحتويات الحلم.

 

 

 

ضحكت بجفاف وقالت: “هذا للماضي- الماضي”.

“ما هي المشكلة المزعجة التي تحتاجيت إلى المساعدة فيها بهذا الوقت؟” لمست شيو شعرها القصير الأشقر بحذر.

“لماذا تقولين هذا؟” التقطت فورس فطيرة محشوة بالفواكه ولحم الخنزير قبل تناول قضمة.

 

 

 

 

“…” رمشت فورس بينما فكرت فجأة في سلوكها الأخير.

 

 

مدركتا أنها أثارت ذكريات صديقتها، فتصرفت كما لو أنها لم تقل كلمة واحدة بينما كانت تركز على تناول العشاء المتأخر.

 

دون الانتظار من إليكترا ليكشف عن ابتسامة يفهمها جميع الرجال، انتقل للقول، “صاحب السعادة، لقد أشركت نفسي مؤخرًا في بعض الأعمال، وأخشى أنني قد أسيء إلى أحد السادة في السلطة. أنا قلق قليلا.”

ضحكت بجفاف وقالت: “هذا للماضي- الماضي”.

بعد أن انتهوا من تناول الطعام والغييل، جرت فورس شيو إلى غرفة نومها ونظفت حلقها.

 

“…” رمشت فورس بينما فكرت فجأة في سلوكها الأخير.

 

كانت فورس قد فكرت بالفعل في العذر بينما قالت بابتسامة، “سيكون لدي أمور لأزعجك بها في المستقبل. فقط تعاملي معها على أنها دفعة مقدمة.”

دون انتظار رد شيو، أخرجت صندوقًا معدنيًا تحت نظرة شيو الشاكة، صندوقًا كان يستخدم لتخزين السيجار.

 

 

‘تنهد، إذا استغرقت هذه الخطة وقتًا طويلاً حتى تكتمل، سأحتاج حقًا إلى علاج نفسي دوري. وإلا، فسوف أعاني من بعض المشاكل العقلية…’ راقب كلاين عواطفه وهو يهز رأسه بشكل غير مدرك.

 

“ما هي المشكلة المزعجة التي تحتاجيت إلى المساعدة فيها بهذا الوقت؟” لمست شيو شعرها القصير الأشقر بحذر.

قالت شيو وهي تهز رأسها: “أنا لا أدخن”.

 

 

 

 

 

أجابت فورس بإيجاز بينما فتحت الصندوق، وكشفت عن هرم سداسي شفاف كان لونه أزرق فاتح.

 

 

 

 

 

تجمدت نظرة شيو وهي تنظر إلى البريق الذي تسلل مظ داخل البرق الشبيه بالكريستال بينما سألت بشكل غريزي، “المستجوب؟”

سخرت فورس.

 

 

 

 

“نعم، كان أحد المشاركين في تجمع تجاوز يبيعها بثمن بخس. كنت خائفة من تفويت الفرصة وإشتريتها على عجل”، قالت فورس الحقيقة الكاملة. “كما تعلمين، لقد كافأني معلمي مؤخرًا بسبب شيماء . أنا لا أفتقر إلى المال.”

 

 

 

 

“لكن عيد ميلادي بعد أكثر من نصف عام…” بينما تمتمت شيو، مدت يدها أخبرا وأخذت خاصية تجاوز المستجوب.

عرفت شيو أن صديقتها كانت بالخارج مؤخرًا، مدعية أنها كانت تفعل شيئًا لمعلمها. ومع ذلك، وجدت أنه من غير المعقول أنها تستطيع بسهولة شراء خاصية تجاوز المستجوب كهدية لها. كان هذا مختلفًا تمامًا عن أسلوب حياتها الأصلي!

 

 

في شقة في قسم شاروود.

 

 

‘اما زالت تقوم بالمقامرة بعد أن حصلت على مبالغ كبيرة من المال بعد أن أصبحت منجم؟ أم أنها ألقت أنظارها أخيرًا على قبو بنك واستخدمت قوى فتح الباب لسرقة الأموال الموجودة بالداخل؟’ ظهرت العديد من التخمينات في ذهن شيو، لكنها لم تتمكن من العثور على الدليل المقابل.

 

 

 

 

فوجئت شيو بينما تنهدت فجأة.

بعد حوالي الثانيتين إلى ثلاث ثوانٍ، اتخذت قرارًا. كان عليها أن تتظاهر بشكل عشوائي بالخروج ليومين في الأسبوع، وكانت ستراقب سرًا ما تفعله فورس.

 

 

 

 

 

إذا لم يكن بسبب ثقتها في شخصية صديقتها وخطتها النهائية، لكانت قد اشتبهت في أنها أصبحت عشيقة متجاوز أو رجل أعمال قوي.

 

 

في هذه اللحظة، رأى الأسقف إليكترا يستمتع ببعض النبيذ الأحمر هناك.

 

 

“إن- إنها قيمة للغاية.” لوحت شيو بيدها في محاولة لرفض الهدية.

‘كما هو متوقع، تتفاعل مع مواضيع حول الأحلام. ومع ذلك، فهي حذرة للغاية ولا تفصح عن أي شيء…’ ابتسم كلاين بسخرية وقال، “لم يكن هناك أي كاتدرائيات للإلهة. كانت منطقة تؤمن بإله البخار والآلات.”

 

 

 

 

كانت فورس قد فكرت بالفعل في العذر بينما قالت بابتسامة، “سيكون لدي أمور لأزعجك بها في المستقبل. فقط تعاملي معها على أنها دفعة مقدمة.”

من الواضح أنها قر نظرت في الأمر بجدية في الماضي.

 

 

 

 

ترددت شيو لثانية وهي تهز رأسها: “نحن أصدقاء جيدون. ليست هناك حاجة للحديث عن الدفع”.

 

 

لم يكن يشعر بالخوف أو الكراهية. لقد شعر فقط بوعي طفيف بالذنب. حتى هذا الوقت، كانت كنيسة الليل الدائم جيدة له. على الرغم من أن المال كان السبب، فقد قدموا له الكثير من المساعدة لدرجة توفير بعض الحماية له. ومع ذلك، كان يخطط للتعامل مع الحراس، فضلاً عن التفكير في كيفية سرقة شيء من الختم الأساسي خلف بوابة تشانيس.

 

 

‘كنت أنتظر أن تقولي ذلك!’ ابتسمت فورس على الفور وقالت، “إذا عامليها كهدية عيد ميلاد مبكرة. لا ترفضيها!”

 

 

 

 

 

“لكن عيد ميلادي بعد أكثر من نصف عام…” بينما تمتمت شيو، مدت يدها أخبرا وأخذت خاصية تجاوز المستجوب.

 

 

“ما هي المشكلة المزعجة التي تحتاجيت إلى المساعدة فيها بهذا الوقت؟” لمست شيو شعرها القصير الأشقر بحذر.

 

 

 

 

بعد أن انتهوا من تناول الطعام والغييل، جرت فورس شيو إلى غرفة نومها ونظفت حلقها.

 

أخذ كلاين زمام المبادرة لكسر حاجز الصمت. وبينما كانوا يدورون، قال عرضيا: “غالبًا ما كانت لدي كوابيس منذ بعض الوقت، لكن لحسن الحظ حصلت على بركات الإلهة. صليت عدة مرات في الكاتدرائية وشربت بضعة أكواب من الماء المقدس، وبعد ذلك، توقفت عن القفز مستيقظ”.

الأحد بعد الظهر. قمعت شيو حماسها وترقبها وهي تتجه حسب المعتاد. لقد خططت للتوجه إلى مكان معين لترك علامة مقابلة لتحديد موعد لقاء مع الرجل المقنع من MI9 في زقاق منعزل.

“نعم، كان أحد المشاركين في تجمع تجاوز يبيعها بثمن بخس. كنت خائفة من تفويت الفرصة وإشتريتها على عجل”، قالت فورس الحقيقة الكاملة. “كما تعلمين، لقد كافأني معلمي مؤخرًا بسبب شيماء . أنا لا أفتقر إلى المال.”

 

‘… أود أن أشكرها على تأييدها…’ لم يتمكن كلاين للحظات من العثور على الكلمات للرد عليه بينما أجاب بطريقة مازحة، “لا يمكن التعرف على شخصية شخص من رقصة واحدة.”

 

 

بعد الحصول على خاصية التجاوز الخاصة بالمستجوب واستيعاب جرعة شريف، كل ما احتاجته هو التركيبة الصحيحة للتقدم إلى التسلسل 7. ستكون خطوة حاسمة لتحقيقها في الحقيقة واستعادة شرف عائلتها. لذلك، كانت حريصة على تلقي المزيد من المهام من الجيش لتجميع مقدار المساهمات التي إحتاجتها.

ترددت شيو لثانية وهي تهز رأسها: “نحن أصدقاء جيدون. ليست هناك حاجة للحديث عن الدفع”.

 

 

 

تجمدت نظرة شيو وهي تنظر إلى البريق الذي تسلل مظ داخل البرق الشبيه بالكريستال بينما سألت بشكل غريزي، “المستجوب؟”

بعد القيام بكل هذا، خططت للف حول القسم الشرقي أولاً لمعرفة ما إذا كان هناك أي أخبار مهمة. بعد ذلك، خططت للعودة إلى المنزل لتتبع فورس، حتى تتمكن من معرفة ما كانت صديقتها الطيبة تنوي فعله، أو إذا كانت في خطر.

 

 

هدأ كلاين أيضًا وهو يدور في اللحن الجميل مع الفتاة.

 

مدركتا أنها أثارت ذكريات صديقتها، فتصرفت كما لو أنها لم تقل كلمة واحدة بينما كانت تركز على تناول العشاء المتأخر.

ومع ذلك، في اللحظة التي دخلت فيها القسم الشرقي، شعرت بحدس أن شخصًا ما كان يحدق بها.

 

بعد أن انتهوا من تناول الطعام والغييل، جرت فورس شيو إلى غرفة نومها ونظفت حلقها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط