نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-826

فِكرة أن يتم نسيانك.

فِكرة أن يتم نسيانك.

826: فِكرة أن يتم نسيانك.

 

 

أما بالنسبة لناقوس الموت، فقد تركه في غرفته. كان هذا لمنع نفسه من الرغبة في المشاركة في معركة. كانت لديه أهداف واضحة للغاية، لذلك بمجرد اكتشاف أي مشاكل، لتجنب الخطر، سيغادر على الفور ولن يبقى في الخلف. على العكس، فإن وجود سلاح قوي سينتهي به الأمر بجعله يتصرف بجرأة، مما سيجعله يرغب في التحقيق بشكل أعمق وحل المشكلة بنفسه.

 

‘هذه باكلوند. من الأفضل ألا أخلق ضجة كبيرة جدًا… أما ما هو مخفي في المجاري، فليس لدي أي طريقة لأكون مستبصرًا حيال ذلك. لا يمكنني إلا أن أقوم بعرافة ما إذا كان الوضع سيكون خطير جدا…’ نظر كلاين إلى ساعة الحائط في غرفته، وأكد أنه كان هناك ساعة ونصف أخرى قبل أن تتخذ هازل أي إجراء كما تفعل عادة.

مساء الاثنين. 160 شارع بوكلوند.

 

 

 

 

 

أقام كلاين طقسًا واستدعى نفسه. لقد خطط للتحقيق في السر المخبأ في المجاري.

 

 

 

 

 

أثناء الرد فوق الضباب الرمادي، كان في معضلة بشأن البطاقة التي يجب استخدامها- الإمبراطور الأسود أو بطاقة الطاغية. كان الأمر أشبه باختيار الملابس قبل الخروج.

‘في بعض الأحيان، تكون أكثر الطرق بدائية هي الأكثر فعالية!’ تمامًا عندما كان كلاين على وشك مغادرة 160 شارع بوكلوند من منطقة أخرى، شعر فجأة بهزة بينما سماع دوي عميق من بعيد.

 

 

 

 

بالنظر إلى كيف كانت باكلوند مكانًا كانت فيه كنيسة العاصفة فصيلًا قويًا للغاية، وخوفًا من أن ينتهي به الأمر بجذب إخوان سريعي الإنفعال ذوي تسلسلا عليا للغاية، اختار كلاين في النهاية استخدام بطاقة الإمبراطور الأسود. لقد كان يرتدي تاجًا ودرعًا أسود وخلفه رداء.

بعد القيام بذلك، حمل بطاقة الإمبراطور الأسود ودخل غرفة نومه بباب الاستدعاء.

 

 

 

 

ماعرا بطاقة الكفر هذه، فقد أحضر أيضًا الجوع الزاحفة، وصافرة أزيك النحاسية، وعملة سينور الذهبية، و الإصبع المكسور، العنصر الغامض لمسار النهاب الذي أعطته كاتليا له منذ ثلاث ساعات، بالإضافة إلى بعض المتفجرات العادية.

 

 

في وقت ما، كان هناك فأر رمادي مغطى بمياه الصرف جالس هناك.

 

ثم ظهر سينور مرة أخرى، وأخرج أعواد المتفجرات الخمس العادية من داخل جسده، ووضعها في أماكن مختلفة.

بالطبع، لم يحضر كلاين صندوق المتفجرات بالكامل. بالنسبة لجسد روح، كان ثقيل جدًا. لقد أخرج خمسة عصي فقط وترك سينور يضعها في جسده.

في هذه اللحظة، شعر كلاين فجأة بالملقاط الأبيض الرمادي في يده يرتجف قليلا، كما لو كان قد انجذب من قبل شيء غير معروف على مسافة قريبة.

 

 

 

بعد المراقبة لفترة، قررت هي الغير متأكدة إلغاء عمليتها الليلية والنوم بسلام.

أما بالنسبة لناقوس الموت، فقد تركه في غرفته. كان هذا لمنع نفسه من الرغبة في المشاركة في معركة. كانت لديه أهداف واضحة للغاية، لذلك بمجرد اكتشاف أي مشاكل، لتجنب الخطر، سيغادر على الفور ولن يبقى في الخلف. على العكس، فإن وجود سلاح قوي سينتهي به الأمر بجعله يتصرف بجرأة، مما سيجعله يرغب في التحقيق بشكل أعمق وحل المشكلة بنفسه.

 

 

لم يكن في عجلة من أمره للعودة إلى العالم الحقيقي، فقد جلس على كرسي العالم، يقوم باستخلاص المعلومات عن العملية برمتها.

 

أمسك سينور بالإصبع المكسور ومضى إلى الأمام. مرتديًا زي الإمبراطور الأسود، أصبح كلاين غير مرئي وسار وراءه، مما سمح للدمية المتحركة بفتح فجوة لا تقل عن الخمسين مترًا عنه.

‘هذه باكلوند. من الأفضل ألا أخلق ضجة كبيرة جدًا… أما ما هو مخفي في المجاري، فليس لدي أي طريقة لأكون مستبصرًا حيال ذلك. لا يمكنني إلا أن أقوم بعرافة ما إذا كان الوضع سيكون خطير جدا…’ نظر كلاين إلى ساعة الحائط في غرفته، وأكد أنه كان هناك ساعة ونصف أخرى قبل أن تتخذ هازل أي إجراء كما تفعل عادة.

 

 

 

 

بالنظر إلى كيفية تأثر هازل في أحلامها، اشتبه كلاين في أن حدود قوى الشخص لم تتوقف عند فتحة الصرف. إذا اكتشف أن البطل اللص الإمبراطور الأسود كان مرتبط بدواين دانتيس، فسوف يفقد أفكاره وذكرياته المقابلة حتى أثناء النوم في غرفة نومه.

اختفى شخصه فجأة وهو يمر عبر زجاج الشرفة ويطير في الشوارع قبل أن يدخل المجاري.

كان هذا لأن أفكاره ستُسرق بمجرد أن يدخل المسافة التي يمكنه فيها استخدام التحكم في اللهب لإشعال المتفجرات. حتى لو تذكر لاحقًا، فلا توجد طريقة لتعويض ذلك.

 

 

 

 

في البيئة القذرة والرطبة، أخرج كلاين عملة لوينية ذهبية وجعل الروح سينور يظهر أمامه بمعطفه الأحمر الداكن وقبعته المثلثة القديمة.

في وقت ما، كان هناك فأر رمادي مغطى بمياه الصرف جالس هناك.

 

‘تم إشعالها؟ تم إشعال المتفجرات؟ من فعل ذلك؟’ توقف كلاين في مفاجأة.

 

 

بعد ذلك، سلم الملقاط الذي أشبه إصبعين من العظام إلى الدمية المتحركة.

 

 

كانت فكرته بسيطة للغاية. كان الهدف هو إحداث انفجار بمقياس مناسب من أجل تدمير عمل هازل الشاق وآثاره. سوف يجذب صقور الليل ويحل كل شيء.

 

 

مجرد الإمساك به لفترة قصيرة كاد أن يجعله يسرق غطاء فتحة المجاري.

 

 

 

 

مساء الاثنين. 160 شارع بوكلوند.

أمسك سينور بالإصبع المكسور ومضى إلى الأمام. مرتديًا زي الإمبراطور الأسود، أصبح كلاين غير مرئي وسار وراءه، مما سمح للدمية المتحركة بفتح فجوة لا تقل عن الخمسين مترًا عنه.

 

 

 

 

 

مع هذه المسافة بينهما، لم يعد متأثر بهوس السرقة، وباعتباره شخص ميت، كان سينور يفتقر أيضًا إلى أفكار السرقة.

في البيئة القذرة والرطبة، أخرج كلاين عملة لوينية ذهبية وجعل الروح سينور يظهر أمامه بمعطفه الأحمر الداكن وقبعته المثلثة القديمة.

 

 

 

 

لم يكن لديه أي أفكار حتى!

وبينما كان يضع العملة الذهبية في جسده، رفع كلاين يده اليمنى مستعدا لفرقعة أصابعه وإشعال أعواد المتفجرات الخمسة!

 

 

 

بالنظر إلى كيفية تأثر هازل في أحلامها، اشتبه كلاين في أن حدود قوى الشخص لم تتوقف عند فتحة الصرف. إذا اكتشف أن البطل اللص الإمبراطور الأسود كان مرتبط بدواين دانتيس، فسوف يفقد أفكاره وذكرياته المقابلة حتى أثناء النوم في غرفة نومه.

استدار الروح سينور عند الإنقسام المقابل ومر عبر الباب المخفي، وأمسك بالملقاط ذو اللون الأبيض الرمادي وظهر داخل كهف نصف طبيعي ونصف صناعي.

 

 

 

 

في أعقاب ذلك، بقي كلاين، الذي لم يدخل الإنقسام، على مقربة من جدار المجاري دون أن يلمسه، وظهره يواجه المنطقة المستهدفة. كان يتحكم في دميته المتحركة بينما سار أعمق في الممر الأيمن.

على عكس ما سبق، فإن الأدوات المغلفة بالجلد الزيتي مثل المجارف كانت قد غيرت مواقعها. تعمق المقطع المخفي على اليمين قليلاً.

 

 

 

 

‘لقد نسيت إشعال المتفجرات مرة أخرى… إذا لم أجبر نفسي على تذكر ذلك، فلم أكن لأفكر حتى في مثل هذه المشكلة… حقًا مثير للإعجاب. الشخص الذي وجه هازل إلى المجاري للحفر هو على الأرجح نصف إله… لماذا لم يتطفل مباشرةً على هازل؟ هل يمكن أنه مختوم بسبب أسباب معينة في مكان ما في المجاري ولا يمكنه سوى إطلاق بعض قوته لقيادة هازل لمساعدته عبر الحلم؟ الشخص الذي تسبب في استجابة الإصبع المكسور بشكل غير طبيعي عبر قانون تقارب خصائص التجاوز هو هو أيضًا؟ هو غير قادر على التحكم في العلامات في هذا؟’ فكر كلاين وهو ينقر زاوية الطاولة الطويلة المرقطة.

من الواضح أن هذا كان التركيز الرئيسي لهازل.

‘هذا يلتزم بالمنطق، لأنه يجب أن يعرف جيدًا أن وجودا قويًا لا يمكن تتبع أصله لا يمكن إيقافه إذا أصر على “دق ناقوس الخطر”. أفضل حل هو إسقاط ذيله من أجل البقاء، تمامًا مثل السحلية…’

 

 

 

بعد القيام بكل هذا، تلاشت شخصية سينور تدريجياً، وظهرت على سطح العملة الذهبية بيد كلاين.

في أعقاب ذلك، بقي كلاين، الذي لم يدخل الإنقسام، على مقربة من جدار المجاري دون أن يلمسه، وظهره يواجه المنطقة المستهدفة. كان يتحكم في دميته المتحركة بينما سار أعمق في الممر الأيمن.

 

 

إنزعجت هازل، التي لم تنم على الإطلاق، من الهزات والصوت العميق. لقد مشت إلى الشرفة ووجهت الستائر لتنظر نحو فتحة المجاري. ومع ذلك، لم تلاحظ أي شذوذ.

 

 

سرعان ما وصل سينور إلى النهاية.

بالنظر إلى كيف كانت باكلوند مكانًا كانت فيه كنيسة العاصفة فصيلًا قويًا للغاية، وخوفًا من أن ينتهي به الأمر بجذب إخوان سريعي الإنفعال ذوي تسلسلا عليا للغاية، اختار كلاين في النهاية استخدام بطاقة الإمبراطور الأسود. لقد كان يرتدي تاجًا ودرعًا أسود وخلفه رداء.

 

 

 

 

في هذه اللحظة، شعر كلاين فجأة بالملقاط الأبيض الرمادي في يده يرتجف قليلا، كما لو كان قد انجذب من قبل شيء غير معروف على مسافة قريبة.

كان الغرض المجهول عميقًا وكامن مثل المحيط الهادئ. لقد جعل من الصعب تحديد حالته الدقيقة.

 

 

 

أمسك سينور بالإصبع المكسور ومضى إلى الأمام. مرتديًا زي الإمبراطور الأسود، أصبح كلاين غير مرئي وسار وراءه، مما سمح للدمية المتحركة بفتح فجوة لا تقل عن الخمسين مترًا عنه.

كان الغرض المجهول عميقًا وكامن مثل المحيط الهادئ. لقد جعل من الصعب تحديد حالته الدقيقة.

 

 

 

 

 

‘خاصية حية، قريب من تلك الخاصة بروح بشكل كبير…’ كان كلاين قادرًا فقط على تحديد ذلك بينما سمح لسينور على الفور باستخدام قفز المرآة للعودة إلى الكهف نصف الطبيعي ونصف الإصطناعي، على مجرفة لم تصدأ. لم يحاول التوجه إلى عمق أكبر تحت الأرض عبر الممر.

 

 

 

 

 

ثم ظهر سينور مرة أخرى، وأخرج أعواد المتفجرات الخمس العادية من داخل جسده، ووضعها في أماكن مختلفة.

بعد ذلك، سلم الملقاط الذي أشبه إصبعين من العظام إلى الدمية المتحركة.

 

سرعان ما وصل سينور إلى النهاية.

 

كان كل روح خبير هدم!

 

 

كان هذا لأن أفكاره ستُسرق بمجرد أن يدخل المسافة التي يمكنه فيها استخدام التحكم في اللهب لإشعال المتفجرات. حتى لو تذكر لاحقًا، فلا توجد طريقة لتعويض ذلك.

 

في باكلوند، كانت معرفة كيفية “دق ناقوس الخطر” ببراعة أكثر فاعلية وأمانًا من الهجوم المتهور بنفسه. كان هذا على وجه الخصوص عندما لم يكن كلاين قادرًا على تحديد أن الأمر يتعلق بنصف إله!

بعد القيام بكل هذا، تلاشت شخصية سينور تدريجياً، وظهرت على سطح العملة الذهبية بيد كلاين.

‘خاصية حية، قريب من تلك الخاصة بروح بشكل كبير…’ كان كلاين قادرًا فقط على تحديد ذلك بينما سمح لسينور على الفور باستخدام قفز المرآة للعودة إلى الكهف نصف الطبيعي ونصف الإصطناعي، على مجرفة لم تصدأ. لم يحاول التوجه إلى عمق أكبر تحت الأرض عبر الممر.

 

‘تم إشعالها؟ تم إشعال المتفجرات؟ من فعل ذلك؟’ توقف كلاين في مفاجأة.

 

 

وبينما كان يضع العملة الذهبية في جسده، رفع كلاين يده اليمنى مستعدا لفرقعة أصابعه وإشعال أعواد المتفجرات الخمسة!

 

 

 

 

 

كانت فكرته بسيطة للغاية. كان الهدف هو إحداث انفجار بمقياس مناسب من أجل تدمير عمل هازل الشاق وآثاره. سوف يجذب صقور الليل ويحل كل شيء.

‘تم إشعالها؟ تم إشعال المتفجرات؟ من فعل ذلك؟’ توقف كلاين في مفاجأة.

 

‘خاصية حية، قريب من تلك الخاصة بروح بشكل كبير…’ كان كلاين قادرًا فقط على تحديد ذلك بينما سمح لسينور على الفور باستخدام قفز المرآة للعودة إلى الكهف نصف الطبيعي ونصف الإصطناعي، على مجرفة لم تصدأ. لم يحاول التوجه إلى عمق أكبر تحت الأرض عبر الممر.

 

 

بهذه الطريقة، بغض النظر عما كان مخبأ في أعماق المقطع، لن يجلب له الخطر!

 

 

في هذه اللحظة، سمعت فجأةً صريرًا وهي تستدير لتنظر إلى زاوية شرفتها.

 

 

في باكلوند، كانت معرفة كيفية “دق ناقوس الخطر” ببراعة أكثر فاعلية وأمانًا من الهجوم المتهور بنفسه. كان هذا على وجه الخصوص عندما لم يكن كلاين قادرًا على تحديد أن الأمر يتعلق بنصف إله!

 

 

 

 

 

‘أنا مواطن صالح!’ بينما أدلى كلاين بتعليق ساخر من النفس، استعد لفرقعة أصابعه لإشعال المتفجرات.

أمسك سينور بالإصبع المكسور ومضى إلى الأمام. مرتديًا زي الإمبراطور الأسود، أصبح كلاين غير مرئي وسار وراءه، مما سمح للدمية المتحركة بفتح فجوة لا تقل عن الخمسين مترًا عنه.

 

 

 

 

فجأة اهتز رأسه قليلًا وهو يخفض ذراعه وكأن شيئًا لم يحدث.

مساء الاثنين. 160 شارع بوكلوند.

 

 

 

 

أنهى كلاين الحذر على الفور الاستدعاء وعاد فوق الضباب الرمادي. ثم عاد إلى العالم الحقيقي ودخل جسده المادي.

 

 

 

 

‘أنا مواطن صالح!’ بينما أدلى كلاين بتعليق ساخر من النفس، استعد لفرقعة أصابعه لإشعال المتفجرات.

تمامًا عندما كان على وشك أن ينشغل في إعادة الجوع الزاحف، وعملة سينور الذهبية، والأشياء الأخرى من الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي، عبس قليلاً.

 

 

‘ومع ذلك، إذا كان بإمكانه المغادرة، فلماذا وجه هازل لحفر الممر السري؟ القيام بذلك سوف يلحق به ضررًا جسيمًا؟’ فكر كلاين في بعض الاحتمالات، لكنه لم يتمكن من التحقق من أي منها. علاوة على ذلك، كان على يقين من أن الانفجار تحت الأرض قد جذب الانتباه بالفعل. ومن ثم، ترك على الفور الجوع الزاحف والأغراض الأخرى وراءه، أنهى الاستدعاء، وعاد فوق الضباب الرمادي.

 

 

لقد كان يتذكر بجدية العملية الكاملة لاستكشافه في وقت متأخر من الليل عندما شعر بالجزع عندما أدرك أنه فقد على ما يبدو جزءًا صغيرًا من “ذكرياته”.

‘هناك احتمال آخر. تم القيام بذلك بواسطة النصف إله من مسار النهاب… لقد سرق أفكاري مرارًا وتكرارًا من قبل، ومنعني من استخدام التحكم في اللهب. لقد كان من أجل شراء الوقت للمغادرة. الآن بعد أن انتهى الأمر أخيرًا، فجر المتفجرات لتدمير كل الأدلة؟’

 

 

 

 

لم يتذكر ما إذا كان قد فجر الخمس أعواد من المتفجرات العادية!

‘ومع ذلك، إذا كان بإمكانه المغادرة، فلماذا وجه هازل لحفر الممر السري؟ القيام بذلك سوف يلحق به ضررًا جسيمًا؟’ فكر كلاين في بعض الاحتمالات، لكنه لم يتمكن من التحقق من أي منها. علاوة على ذلك، كان على يقين من أن الانفجار تحت الأرض قد جذب الانتباه بالفعل. ومن ثم، ترك على الفور الجوع الزاحف والأغراض الأخرى وراءه، أنهى الاستدعاء، وعاد فوق الضباب الرمادي.

 

‘لقد نسيت إشعال المتفجرات مرة أخرى… إذا لم أجبر نفسي على تذكر ذلك، فلم أكن لأفكر حتى في مثل هذه المشكلة… حقًا مثير للإعجاب. الشخص الذي وجه هازل إلى المجاري للحفر هو على الأرجح نصف إله… لماذا لم يتطفل مباشرةً على هازل؟ هل يمكن أنه مختوم بسبب أسباب معينة في مكان ما في المجاري ولا يمكنه سوى إطلاق بعض قوته لقيادة هازل لمساعدته عبر الحلم؟ الشخص الذي تسبب في استجابة الإصبع المكسور بشكل غير طبيعي عبر قانون تقارب خصائص التجاوز هو هو أيضًا؟ هو غير قادر على التحكم في العلامات في هذا؟’ فكر كلاين وهو ينقر زاوية الطاولة الطويلة المرقطة.

 

 

عندما أدار رأسه ليشعر بمحيطه وأكد أن الشارع بأكمله كان صامت للغاية، بدأ كلاين يظن أنه لم يفرقع أصابعه.

 

 

 

 

 

‘هذه قوة تجاوز من سارق أحلام؟ يبدو أنه أقوى بكثير من موبيت… لولا الضباب الرمادي وعادتي في إجراء مراجعة لاحقة، فلربما لم أكن لأكتشف أن أفكاري في إشعاا المتفجرات قد سُرقت… ربما يكون الطرف الآخر قد فرقع أصابعه، ولكن من دون عمل قوى التحكم في اللهب في تزامن، لم يحدث شيء…’ أصبح تعبير كلاين جاد بينما كان يفكر، وهو مستعد للقيام بمحاولة أخرى.

مع بطاقة الإمبراطور الأسود، غادر كلاين 160 شارع بوكلوند من جانب آخر، لافا شارعين عمدا قبل الوصول إلى فتحة المجاري.

 

 

 

 

وبالمثل، لمنع نفسه من التعرض للتعقب، لا زال قد إستدعى نفسه وتجاوب مع نفسه.

لقد كان يتذكر بجدية العملية الكاملة لاستكشافه في وقت متأخر من الليل عندما شعر بالجزع عندما أدرك أنه فقد على ما يبدو جزءًا صغيرًا من “ذكرياته”.

 

 

 

 

مع بطاقة الإمبراطور الأسود، غادر كلاين 160 شارع بوكلوند من جانب آخر، لافا شارعين عمدا قبل الوصول إلى فتحة المجاري.

 

 

 

 

كانت فكرته بسيطة للغاية. كان الهدف هو إحداث انفجار بمقياس مناسب من أجل تدمير عمل هازل الشاق وآثاره. سوف يجذب صقور الليل ويحل كل شيء.

هذه المرة، لم يقترب من الإنقسام. ولأنه لم يكن بعيدًا عن فتحة الصرف، استخدم التحكم في اللهب المحسن لاستشعار المتفجرات ورفع يده اليمنى.

 

 

لقد كان يتذكر بجدية العملية الكاملة لاستكشافه في وقت متأخر من الليل عندما شعر بالجزع عندما أدرك أنه فقد على ما يبدو جزءًا صغيرًا من “ذكرياته”.

 

لم يكن لديه أي أفكار حتى!

قام برفعها وخفضها حيث أنهى كلاين بسرعة الاستدعاء وعاد فوق الضباب الرمادي لمنع نفسه من التعرض لهجوم من قبل وجود غير معروف.

بعد القيام بذلك، حمل بطاقة الإمبراطور الأسود ودخل غرفة نومه بباب الاستدعاء.

 

ثم ظهر سينور مرة أخرى، وأخرج أعواد المتفجرات الخمس العادية من داخل جسده، ووضعها في أماكن مختلفة.

 

وبالمثل، لمنع نفسه من التعرض للتعقب، لا زال قد إستدعى نفسه وتجاوب مع نفسه.

لم يكن في عجلة من أمره للعودة إلى العالم الحقيقي، فقد جلس على كرسي العالم، يقوم باستخلاص المعلومات عن العملية برمتها.

لم ينم بالتأكيد فعل ذلك من قبل، لأنه لا يمكن أن يتأخر لتلك الفترة الطويلة. وفي السابق، لم يكن هناك أي أحد في المجاري. حتى لو كان هناك شخص ما، فإن فكرة إشعال المتفجرات كانت ستسرق.

 

 

 

عندما أدار رأسه ليشعر بمحيطه وأكد أن الشارع بأكمله كان صامت للغاية، بدأ كلاين يظن أنه لم يفرقع أصابعه.

‘لقد نسيت إشعال المتفجرات مرة أخرى… إذا لم أجبر نفسي على تذكر ذلك، فلم أكن لأفكر حتى في مثل هذه المشكلة… حقًا مثير للإعجاب. الشخص الذي وجه هازل إلى المجاري للحفر هو على الأرجح نصف إله… لماذا لم يتطفل مباشرةً على هازل؟ هل يمكن أنه مختوم بسبب أسباب معينة في مكان ما في المجاري ولا يمكنه سوى إطلاق بعض قوته لقيادة هازل لمساعدته عبر الحلم؟ الشخص الذي تسبب في استجابة الإصبع المكسور بشكل غير طبيعي عبر قانون تقارب خصائص التجاوز هو هو أيضًا؟ هو غير قادر على التحكم في العلامات في هذا؟’ فكر كلاين وهو ينقر زاوية الطاولة الطويلة المرقطة.

 

 

 

 

بعد المراقبة لفترة، قررت هي الغير متأكدة إلغاء عمليتها الليلية والنوم بسلام.

بعد أن كان لديه تخمين تقريبي، اكتشف أنه لم توجد طريقة على ما يبدو لتنفيذ خططه الأصلية حقًا.

 

 

أنهى كلاين الحذر على الفور الاستدعاء وعاد فوق الضباب الرمادي. ثم عاد إلى العالم الحقيقي ودخل جسده المادي.

 

 

كان هذا لأن أفكاره ستُسرق بمجرد أن يدخل المسافة التي يمكنه فيها استخدام التحكم في اللهب لإشعال المتفجرات. حتى لو تذكر لاحقًا، فلا توجد طريقة لتعويض ذلك.

 

 

 

 

 

بالنظر إلى كيفية تأثر هازل في أحلامها، اشتبه كلاين في أن حدود قوى الشخص لم تتوقف عند فتحة الصرف. إذا اكتشف أن البطل اللص الإمبراطور الأسود كان مرتبط بدواين دانتيس، فسوف يفقد أفكاره وذكرياته المقابلة حتى أثناء النوم في غرفة نومه.

 

 

في هذه اللحظة، سمعت فجأةً صريرًا وهي تستدير لتنظر إلى زاوية شرفتها.

 

 

‘ومع ذلك، ليس لديه أي طريقة لتحديدي عن طريق مروري فوق الضباب الرمادي… هيه، هل يعتقد أنه من السهل منعني من “دق ناقوس الخطر”؟’ فكر كلاين وهو يستدعي بحذر تمثالًا ورقيًا ويستخدم قدرًا ضئيلًا من قوى الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي. مع الطقس الذي لم يتم إنهاؤه بعد، استحضر ملاكًا وخلق بقوة تأثير تدخل.

 

 

 

 

بعد القيام بذلك، حمل بطاقة الإمبراطور الأسود ودخل غرفة نومه بباب الاستدعاء.

 

 

 

 

 

كانت خطة كلاين الجديدة تتمثل في التوجه إلى شارع آخر، والعثور على منزل عشوائي، واستعارة قلم وورقة ما لكتابة: “في نهاية المفترق السادس الأيسر في مجاري شارع بوكلوند، هناك ممر سري يشتبه في أنه يخفي نصف إله مسار النهاب” أو شيء من هذا القبيل. ثم، مع صورة شارع بوكلوند، كان سيلصق قطعة الورق على مدخل كاتدرائية القديس صموئيل كإشعار عام!

 

 

 

 

 

بالطبع، كان سيقرع الباب بأدب للسماح للأساقفة بالداخل باستشعاره لمنع الناس العاديين من رؤيتها أولاً.

 

 

 

 

 

‘في بعض الأحيان، تكون أكثر الطرق بدائية هي الأكثر فعالية!’ تمامًا عندما كان كلاين على وشك مغادرة 160 شارع بوكلوند من منطقة أخرى، شعر فجأة بهزة بينما سماع دوي عميق من بعيد.

إنزعجت هازل، التي لم تنم على الإطلاق، من الهزات والصوت العميق. لقد مشت إلى الشرفة ووجهت الستائر لتنظر نحو فتحة المجاري. ومع ذلك، لم تلاحظ أي شذوذ.

 

‘هذه باكلوند. من الأفضل ألا أخلق ضجة كبيرة جدًا… أما ما هو مخفي في المجاري، فليس لدي أي طريقة لأكون مستبصرًا حيال ذلك. لا يمكنني إلا أن أقوم بعرافة ما إذا كان الوضع سيكون خطير جدا…’ نظر كلاين إلى ساعة الحائط في غرفته، وأكد أنه كان هناك ساعة ونصف أخرى قبل أن تتخذ هازل أي إجراء كما تفعل عادة.

 

 

‘تم إشعالها؟ تم إشعال المتفجرات؟ من فعل ذلك؟’ توقف كلاين في مفاجأة.

 

 

826: فِكرة أن يتم نسيانك.

 

 

لم ينم بالتأكيد فعل ذلك من قبل، لأنه لا يمكن أن يتأخر لتلك الفترة الطويلة. وفي السابق، لم يكن هناك أي أحد في المجاري. حتى لو كان هناك شخص ما، فإن فكرة إشعال المتفجرات كانت ستسرق.

 

 

قام برفعها وخفضها حيث أنهى كلاين بسرعة الاستدعاء وعاد فوق الضباب الرمادي لمنع نفسه من التعرض لهجوم من قبل وجود غير معروف.

 

 

‘ما لم يحدث أن يأتي نصف إله. ولكن كيف يمكن أن تكون الأمور بهذا القدر من الصدفة…’

ثم ظهر سينور مرة أخرى، وأخرج أعواد المتفجرات الخمس العادية من داخل جسده، ووضعها في أماكن مختلفة.

 

 

 

 

‘هناك احتمال آخر. تم القيام بذلك بواسطة النصف إله من مسار النهاب… لقد سرق أفكاري مرارًا وتكرارًا من قبل، ومنعني من استخدام التحكم في اللهب. لقد كان من أجل شراء الوقت للمغادرة. الآن بعد أن انتهى الأمر أخيرًا، فجر المتفجرات لتدمير كل الأدلة؟’

 

 

في وقت ما، كان هناك فأر رمادي مغطى بمياه الصرف جالس هناك.

 

أنهى كلاين الحذر على الفور الاستدعاء وعاد فوق الضباب الرمادي. ثم عاد إلى العالم الحقيقي ودخل جسده المادي.

‘هذا يلتزم بالمنطق، لأنه يجب أن يعرف جيدًا أن وجودا قويًا لا يمكن تتبع أصله لا يمكن إيقافه إذا أصر على “دق ناقوس الخطر”. أفضل حل هو إسقاط ذيله من أجل البقاء، تمامًا مثل السحلية…’

 

 

 

 

 

‘ومع ذلك، إذا كان بإمكانه المغادرة، فلماذا وجه هازل لحفر الممر السري؟ القيام بذلك سوف يلحق به ضررًا جسيمًا؟’ فكر كلاين في بعض الاحتمالات، لكنه لم يتمكن من التحقق من أي منها. علاوة على ذلك، كان على يقين من أن الانفجار تحت الأرض قد جذب الانتباه بالفعل. ومن ثم، ترك على الفور الجوع الزاحف والأغراض الأخرى وراءه، أنهى الاستدعاء، وعاد فوق الضباب الرمادي.

 

 

ماعرا بطاقة الكفر هذه، فقد أحضر أيضًا الجوع الزاحفة، وصافرة أزيك النحاسية، وعملة سينور الذهبية، و الإصبع المكسور، العنصر الغامض لمسار النهاب الذي أعطته كاتليا له منذ ثلاث ساعات، بالإضافة إلى بعض المتفجرات العادية.

 

 

بعد عودته إلى العالم الحقيقي، أوقف الطقس، وأزال المذبح ونظف كل الآثار قبل الذهاب إلى السرير.

لم ينم بالتأكيد فعل ذلك من قبل، لأنه لا يمكن أن يتأخر لتلك الفترة الطويلة. وفي السابق، لم يكن هناك أي أحد في المجاري. حتى لو كان هناك شخص ما، فإن فكرة إشعال المتفجرات كانت ستسرق.

 

كانت فكرته بسيطة للغاية. كان الهدف هو إحداث انفجار بمقياس مناسب من أجل تدمير عمل هازل الشاق وآثاره. سوف يجذب صقور الليل ويحل كل شيء.

 

 

 

 

‘هناك احتمال آخر. تم القيام بذلك بواسطة النصف إله من مسار النهاب… لقد سرق أفكاري مرارًا وتكرارًا من قبل، ومنعني من استخدام التحكم في اللهب. لقد كان من أجل شراء الوقت للمغادرة. الآن بعد أن انتهى الأمر أخيرًا، فجر المتفجرات لتدمير كل الأدلة؟’

 

 

39 شارع بوكلوند، منزل عضو البرلمان ماخت.

 

 

 

 

 

إنزعجت هازل، التي لم تنم على الإطلاق، من الهزات والصوت العميق. لقد مشت إلى الشرفة ووجهت الستائر لتنظر نحو فتحة المجاري. ومع ذلك، لم تلاحظ أي شذوذ.

‘أنا مواطن صالح!’ بينما أدلى كلاين بتعليق ساخر من النفس، استعد لفرقعة أصابعه لإشعال المتفجرات.

 

‘هذه قوة تجاوز من سارق أحلام؟ يبدو أنه أقوى بكثير من موبيت… لولا الضباب الرمادي وعادتي في إجراء مراجعة لاحقة، فلربما لم أكن لأكتشف أن أفكاري في إشعاا المتفجرات قد سُرقت… ربما يكون الطرف الآخر قد فرقع أصابعه، ولكن من دون عمل قوى التحكم في اللهب في تزامن، لم يحدث شيء…’ أصبح تعبير كلاين جاد بينما كان يفكر، وهو مستعد للقيام بمحاولة أخرى.

 

 

بعد المراقبة لفترة، قررت هي الغير متأكدة إلغاء عمليتها الليلية والنوم بسلام.

مجرد الإمساك به لفترة قصيرة كاد أن يجعله يسرق غطاء فتحة المجاري.

 

‘هذه باكلوند. من الأفضل ألا أخلق ضجة كبيرة جدًا… أما ما هو مخفي في المجاري، فليس لدي أي طريقة لأكون مستبصرًا حيال ذلك. لا يمكنني إلا أن أقوم بعرافة ما إذا كان الوضع سيكون خطير جدا…’ نظر كلاين إلى ساعة الحائط في غرفته، وأكد أنه كان هناك ساعة ونصف أخرى قبل أن تتخذ هازل أي إجراء كما تفعل عادة.

 

عندما أدار رأسه ليشعر بمحيطه وأكد أن الشارع بأكمله كان صامت للغاية، بدأ كلاين يظن أنه لم يفرقع أصابعه.

في هذه اللحظة، سمعت فجأةً صريرًا وهي تستدير لتنظر إلى زاوية شرفتها.

 

 

 

 

 

في وقت ما، كان هناك فأر رمادي مغطى بمياه الصرف جالس هناك.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط