نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-831

انشات بعيدا فقط.

انشات بعيدا فقط.

831: انشات بعيدا فقط.

 

 

 

 

 

عند رؤية ليونارد، تشددت عضلات ظهر كلاين على الفور. توترت أعصابه مثل القوس المسحوب بالكامل الذي يمكن أن ينفجر في أي لحظة.

 

 

نظر ليونارد بلا مبالاة إلى الحارس بالشعر الأشيب اامتفرق. لم يسعه سوى رفع يده اليمنى لتغطية فمه والتثاؤب.

 

 

لقد تذكر بوضوح شديد أنه كان لليونارد ملاك من مسار النهاب، باليز زورواست، كمتطفل عليه. لقد كان *باستطاعته* أن يشعر بتفرد جسده، ومن ذلك الرؤية من خلال تمويهه.

 

 

 

 

 

‘إذا أبلغ ذلك الجد ليونارد بالمشكلة مع الحارس أمامه، فسيكون ذلك مزعجًا. آمل فقط أن يخشى شاعري العزيز أن ينكشف سره وأن يتظاهر بالجهل… سابقا في تينغن، على الرغم من أنه كثيرًا ما قال أن لكل شخص أسراره وأنه لا داعي للقلق بشأن ذلك، كان ذلك كله فيما يتعلق بالمسائل المتعلقة بالكنيسة. من يدري ما إذا كان سيشعر فجأةً بالحاجة إلى دعم العدالة ويقرر أن يكون مخلصًا ويخاطر لفضحي. فبعد كل شيء، هذا الأمر مشابه جدًا لما فعله إنس زانغويل…’ في تلك اللحظة، كاد جبين كلاين أن يتعرق.

 

 

تم سحب حاجب الخوذة للأسفل، مما جعل الداخل يبدو داكنًا. في تلك اللحظة، شعر كلاين أن نظرة كانت تخترقه وتلقي بنفسها عليه.

 

ومع ذلك، كان كلاين بحاجة إلى التعمق أكثر في الداخل حيث تم ختم الأغراض الخطرة.

ليكون صريحًا، لم يتوقع أبدًا مقابلة ليونارد أثناء توجهه إلى بوابة تشانيس لأنه كان قفاز أحمر وليس صقر ليل عادي. لم تكن هناك حاجة له ​​أن يكون في الخدمة، لذلك لم تكن هناك حاجة لأن يكون هنا في تلك اللحظة.

 

 

كان يتم مسح جسده بسرعة وكممحاة تمحو رسم قلم رصاص. قبل أن يتمكن من لمس دفتر عائلة أنتيغونوس، اختفى تمامًا.

 

في هذه اللحظة، كان هناك صوت ضربة قوي من اتجاه الباب كما لو أن شخصًا ما قد دخل.

ومع ذلك، فكر كلاين على الفور في نقطة حاسمة.

بالنسبة إلى المتجاوزين الأخرين، كان المستوى الأول خلف بوابة تشانيس في الواقع أكثر جاذبية من القطع الأثرية المختومة. كانت هناك جميع أنواع مكونات التجاوز وتراكيب الجرعات والمعرفة السرية هنا. كان هناك حتى الزنادقة الذين تم القبض عليهم، وكذلك المتجاوزين غير المنتسبين. سواء كانوا يحاولون أن يكونوا أثرياأ، أو للتقدم، أو لإنقاذ رفاقهم، فإن المتسلل لن يحتاج إلا إلى البحث حول هذا المستوى.

 

 

 

لقد تذكر بوضوح شديد أنه كان لليونارد ملاك من مسار النهاب، باليز زورواست، كمتطفل عليه. لقد كان *باستطاعته* أن يشعر بتفرد جسده، ومن ذلك الرؤية من خلال تمويهه.

الشخص الذي استطاع اكتشاف تفرده كان باليز زورواست وليس ليونارد ميتشل. كان موقف السابق أكثر أهمية!

“هورناكيس… فليغري… هورناكيس… فليغري…” تم حفر أصوات وهمية في آذان كلاين بينما أكد هدفه!

 

ليكون صريحًا، لم يتوقع أبدًا مقابلة ليونارد أثناء توجهه إلى بوابة تشانيس لأنه كان قفاز أحمر وليس صقر ليل عادي. لم تكن هناك حاجة له ​​أن يكون في الخدمة، لذلك لم تكن هناك حاجة لأن يكون هنا في تلك اللحظة.

 

كان يفعل ذلك في حالة كان أي صقور ليل في حاجة ماسة لشيء ما ولكن لم يمكنهم الانتظار إلا حتى الفجر لأنهم لم يتمكنوا من استرداده في الليل.

‘الجد يعرف أنني أعلم بوجوده. بمجرد أن *يكشف* تنكري ويدفعني إلى الزاوية، يجب أن *يكون* مستعد ليتم كشفه من قلي. عندما يحين الوقت، سنقوم بالتأكيد بتبادل الضربات مع بعضنا البعض، ولن يستفيد أحد. وبالنسبة لملاك من مسار النهاب لا يؤمن بالإلهة، لا يوجد أي داعي لذلك… لو كنت *هو*، لكنت سأتظاهر بأنه لم يحدث شيء. لن أذكره حتى لليونارد ميتشل، تاركًا سلامتي ليقررها مضيفي…’ وبينما كان ينهي سلسلة أفكاره بسرعة، قام كلاين بتهيئة نفسه ومشى نحو ليونارد ميتشل ذو القفاز الأحمر.

في هذه اللحظة، كان هناك صوت ضربة قوي من اتجاه الباب كما لو أن شخصًا ما قد دخل.

 

 

 

~~~~~~~

نظر ليونارد بلا مبالاة إلى الحارس بالشعر الأشيب اامتفرق. لم يسعه سوى رفع يده اليمنى لتغطية فمه والتثاؤب.

831: انشات بعيدا فقط.

 

فجأة، حتى دون تفعيل رؤيته الروحية، رأى خيوطًا سوداء تغطي المنطقة الواقعة خلف بوابة تشانيس. كانوا يتمايلون بلطف، إما مجمعين أو ممتدين كما لو كانت سيدة تنشر شعرها، أو كان هناك وحش يحرك مجساته.

 

بعبارة أخرى، بمجرد أن يستمر كلاين للدقائق الخمس الأولى، فلن يزعجه صقور الليل خلال الساعتين التاليتين. بالطبع، لم يكن لديه الكثير من الوقت لإجراء عمليته. افتتحت كنيسة الليل الدائم في الساعة الثامنة، وكان الخدم سيستيقظون قبل ساعة أو ساعة ونصف قبل موعد العمل. بعد السادسة والنصف، سيدرك الخدم الآخرون أن أحدهم كان مفقود!

‘ليس لديه ما يفعله لأنه لا ينام ليلاً، لذا فقد ذهب إلى غرفة المناوبة ليلعب الورق مع الشخص المناوب؟ يا له من لانائم مثالي…’ فهم كلاين تقريبًا سبب ظهور شاعر القفازات الحمراء.

تم سحب حاجب الخوذة للأسفل، مما جعل الداخل يبدو داكنًا. في تلك اللحظة، شعر كلاين أن نظرة كانت تخترقه وتلقي بنفسها عليه.

 

ومع ذلك، كان كلاين بحاجة إلى التعمق أكثر في الداخل حيث تم ختم الأغراض الخطرة.

 

أدار كلاين جسده إلى الجانب واتخذ خطوتين إلى الجانب. لقد طرق باب الحارس، وتحت أنظار صقر الليل أثناء الخدمة، فتح بوابة تشانيس.

لقد تذكر ردود فعل الحراس عندما التقوا صقور الليل في تينغن. أومأ برأسه بصمت لليونارد ورسم قمرًا بسبابته اليمنى وإصبعه الأوسط، ونقر على صدره أربع مرات بطريقة في اتجاه عقارب الساعة.

 

 

من خلال رؤية الروح الليلية، اكتشف كلاين وجود جدران غريبة مصنوعة من الفولاذ والطوب والطين والفضة. تم تقسيمهم إلى مناطق مختلفة، مع فتح أماكن معينة وإغلاق غرف أخرى  بإحكام. كان بكل منها تحفة أثرية مختومة.

 

 

استخدم ليونارد نفس الإجراء ردا على ذلك بينما مر بجوار الحارس دون أن يلاحظ أي شيء.

 

 

 

 

عندما نظر لأعلى، لاحظ شيئًا من زاوية عينه. كان مغمور تحت الماء الساخن في حوض الاستحمام قطع معدنية فضية.

قام كلاين بالزفير بصمت بينما حافظ على وتيرته المعتادة ومشيته حتى وصل إلى وجهته.

عند رؤية ليونارد، تشددت عضلات ظهر كلاين على الفور. توترت أعصابه مثل القوس المسحوب بالكامل الذي يمكن أن ينفجر في أي لحظة.

 

طا.. طاااا… طااااا???

 

بعد اجتياز عدد قليل من المناطق المختومة، تفعل إحساسه الروحي. لقد شعر أن شيئًا ما على اليمين كان يستدعيه. علاوة على ذلك، كان يصدر أصوات دقات قلب متوسعة ومنقبضة!

كان البوابة المزدوجة الحديدية السوداء ثقيلة وباردة. كانت هناك سبع شعارات مقدسة محفورة عليها وكأن لا يمكن لأي شيء أن يحركها.

 

 

خلال هذه العملية، ظهر المشهد من الباب بشكل طبيعي في ذهنه.

 

 

أدار كلاين جسده إلى الجانب واتخذ خطوتين إلى الجانب. لقد طرق باب الحارس، وتحت أنظار صقر الليل أثناء الخدمة، فتح بوابة تشانيس.

حدثت الأمور بسلاسة كبيرة، لكن كلاين لم يجرؤ على أن يكون مهملاً أو متسرع. لقد دخل الغرفة بعناية بينما اقترب ببطء، خائفًا من أن الآلية التي تختم دفتر عائلة أنتيغونوس ستلحق الضرر به.

 

 

 

 

اندفع الظلام العميق في الداخل على الفور. على الرغم من وجود شموع فضية ذات أنماط محفورة تحترق بداخلها بصمت، إلا أنها لم تكن قادرة على تفريق هذا الشعور. وزاد اللهب الشبحي الأزرق الصمت القاتل.

 

 

تم سحب حاجب الخوذة للأسفل، مما جعل الداخل يبدو داكنًا. في تلك اللحظة، شعر كلاين أن نظرة كانت تخترقه وتلقي بنفسها عليه.

 

~~~~~~~

في هذه الأثناء، شعر كلاين أن شيئًا غير مرئي في الظلام كان يخترق جلده ويدخل في أعماق جسده. مر عبر حدود الواقع والأوهام، وإرتبط مع الروح سينور.

استمروا في الاحتراق، مما جعل حوض الاستحمام الفولاذي يصدر أصوات فقاعات، مما ترك البخار يخرج، ويتكثف على السقف ويتساقط مثل المطر.

 

‘تحفة أثرية تحتاج إلى نقعها في الماء الساخن من أجل الختم… ويحتاج الحراس إلى إضافة الأنثراسايت والفحم بشكل دوري لمنع إطفاء الحريق… همم، إذا كان هناك تحفة أثرية مختومة يمكن أن تنبعث منها درجات حرارة عالية باستمرار، فيمكن وضعهطا معًا، مما يجعل عملية الختم سهلة…’ نظر كلاين إلى حوض الاستحمام الفولاذي. على أمل ألا يفسد أي حادث خططه، لقد اقترب منه واستخدم أداة لإضافة بعض الأنثراسايت إلى حفرة النار.

 

سار كلاين إلى الأمام بتعبير جامد. بعد دخوله الأرض المختومة، استدار وأغلق بوابة تشانيس.

فجأة، حتى دون تفعيل رؤيته الروحية، رأى خيوطًا سوداء تغطي المنطقة الواقعة خلف بوابة تشانيس. كانوا يتمايلون بلطف، إما مجمعين أو ممتدين كما لو كانت سيدة تنشر شعرها، أو كان هناك وحش يحرك مجساته.

 

 

كان البوابة المزدوجة الحديدية السوداء ثقيلة وباردة. كانت هناك سبع شعارات مقدسة محفورة عليها وكأن لا يمكن لأي شيء أن يحركها.

 

 

سار كلاين إلى الأمام بتعبير جامد. بعد دخوله الأرض المختومة، استدار وأغلق بوابة تشانيس.

بعبارة أخرى، بمجرد أن يستمر كلاين للدقائق الخمس الأولى، فلن يزعجه صقور الليل خلال الساعتين التاليتين. بالطبع، لم يكن لديه الكثير من الوقت لإجراء عمليته. افتتحت كنيسة الليل الدائم في الساعة الثامنة، وكان الخدم سيستيقظون قبل ساعة أو ساعة ونصف قبل موعد العمل. بعد السادسة والنصف، سيدرك الخدم الآخرون أن أحدهم كان مفقود!

 

 

 

 

في تلك اللحظة، تم قطع جميع الأصوات في الخارج تمامًا. كان الصمت في الداخل مثل مملكة الموتى. لقد جعله يتخيل ويشعر بالخوف. تم تذكير كلاين بنفسه وهو يشاهد الظلام من السرير أحيانا وعيناه مفتوحتان. لم يجرؤ على النوم رغم أنه لم يسمع أي قصص أشباح.

كانت المنطقة في حالة نصف مفتوحة. كان في الداخل جسم يشبه حوض الاستحمام مصنوع من الفولاذ. تم حفر المنطقة الموجودة تحته وكانت محشوة بأنثراسايت وفحم وأشياء أخرى قابلة للاشتعال.

 

مع وجود الفانوس في يده، استدار يسارًا بينما أضاء المشهد أمام عيني كلاين. رأى لهبًا مشتعلًا وفحم أنثراسايت وفحم أحمر متوهج وأسود

 

أومض ضوء الفانوس وهو يضيء الدرج الذي نزل. لقد ركز كلاين مرةً أخرى وسار بثبات أعمق تحت الأرض.

‘لا عجب أن الإلهة تحمل لقب إمبراطورة الرعب…’ ألقى كلاين بنظرته إلى الجانب ورفع الفانوس في الزاوية، وأضاءه بألفة كبيرة.

 

 

كان يتم مسح جسده بسرعة وكممحاة تمحو رسم قلم رصاص. قبل أن يتمكن من لمس دفتر عائلة أنتيغونوس، اختفى تمامًا.

 

 

انسكب الضوء الأصفر الخافت على الفور قبل أن يتلوث باللون الأزرق الشبحي.

 

 

 

 

أدار كلاين جسده إلى الجانب واتخذ خطوتين إلى الجانب. لقد طرق باب الحارس، وتحت أنظار صقر الليل أثناء الخدمة، فتح بوابة تشانيس.

لم يكن كلاين، الذي كان يرتدي رداء رجل الدين الأسود، في عجلة من أمره للتوجه إلى الطابق السفلي الثاني للبحث عن دفتر ملاحظات عائلة أنتيغونوس. بدلاً من ذلك، بقي خلف البوابة وانتظر بصبر.

بعبارة أخرى، بمجرد أن يستمر كلاين للدقائق الخمس الأولى، فلن يزعجه صقور الليل خلال الساعتين التاليتين. بالطبع، لم يكن لديه الكثير من الوقت لإجراء عمليته. افتتحت كنيسة الليل الدائم في الساعة الثامنة، وكان الخدم سيستيقظون قبل ساعة أو ساعة ونصف قبل موعد العمل. بعد السادسة والنصف، سيدرك الخدم الآخرون أن أحدهم كان مفقود!

 

مع وجود الفانوس في يده، استدار يسارًا بينما أضاء المشهد أمام عيني كلاين. رأى لهبًا مشتعلًا وفحم أنثراسايت وفحم أحمر متوهج وأسود

 

 

كان يفعل ذلك في حالة كان أي صقور ليل في حاجة ماسة لشيء ما ولكن لم يمكنهم الانتظار إلا حتى الفجر لأنهم لم يتمكنوا من استرداده في الليل.

 

 

خلال هذه العملية، ظهر المشهد من الباب بشكل طبيعي في ذهنه.

 

 

بناءً على تجربته، كان الحراس أكثر إزعاجًا في الدقائق الخمس الأولى من دخولهم بوابة تشانيس. طالما نجا من تلك الفترة، وطالما لم تكن هناك أي حوادث إضافية، فإن عملية استرجاع المواد العادية ستحدث بعد تاثمانية. كانت تلك ساعات العمل المعتادة لصقور الليل والموظفين المدنيين.

 

 

في تلك اللحظة، تم قطع جميع الأصوات في الخارج تمامًا. كان الصمت في الداخل مثل مملكة الموتى. لقد جعله يتخيل ويشعر بالخوف. تم تذكير كلاين بنفسه وهو يشاهد الظلام من السرير أحيانا وعيناه مفتوحتان. لم يجرؤ على النوم رغم أنه لم يسمع أي قصص أشباح.

 

 

بعبارة أخرى، بمجرد أن يستمر كلاين للدقائق الخمس الأولى، فلن يزعجه صقور الليل خلال الساعتين التاليتين. بالطبع، لم يكن لديه الكثير من الوقت لإجراء عمليته. افتتحت كنيسة الليل الدائم في الساعة الثامنة، وكان الخدم سيستيقظون قبل ساعة أو ساعة ونصف قبل موعد العمل. بعد السادسة والنصف، سيدرك الخدم الآخرون أن أحدهم كان مفقود!

 

 

 

 

 

مر الوقت بينما لم تستطع دقات قلب كلاين إلا أن تتسارع. لقد وجد الدقائق الخمس مؤلمة.

 

 

 

 

 

أخيرًا، انتهى العد التنازلي حيبينماث ألقى بنظرته نحو الدرج الحجري في الظلام. كان الممر الذي يقود إلى الطابق الثاني.

استمروا في الاحتراق، مما جعل حوض الاستحمام الفولاذي يصدر أصوات فقاعات، مما ترك البخار يخرج، ويتكثف على السقف ويتساقط مثل المطر.

 

اتسعت حدقتا عين كلاين وهو يندفع إلى الرف العظمي دون أي تفكير، جاعلا يد الدمية المتحركة من بطنه تلتقط دفتر عائلة أنتيغونوس. في الوقت نفسه، إمتدت يده اليمنى إلى ملابسه وفتحت علبة السيجار الحديدي وارتدت الجوع الزاحف. كان يحاول الانتقال إلى الخارج قبل أن يتفاعل الختم الأساسي!

 

استمروا في الاحتراق، مما جعل حوض الاستحمام الفولاذي يصدر أصوات فقاعات، مما ترك البخار يخرج، ويتكثف على السقف ويتساقط مثل المطر.

في تلك اللحظة، لم يكن هناك أحد هنا يمكنه تقييده!

نظر ليونارد بلا مبالاة إلى الحارس بالشعر الأشيب اامتفرق. لم يسعه سوى رفع يده اليمنى لتغطية فمه والتثاؤب.

 

 

 

 

في هذه المرحلة، اعتقد كلاين أنه تغلب على 70٪ من الصعوبات. وتألفت نسبة الـ 30٪ المتبقية من كيفية مغادرته بعد الحصول على دفتر الملاحظات.

 

 

 

 

مارا بعدد قليل من الغرف الحجرية المغلقة بإحكام، لقد شعر بوضوح بوجود أشخاص بالداخل. لكنهم لم يثيروا ضجة أو زئير، ولم يطلبوا الرحمة أو يطلبوا المساعدة. كانوا مستلقين بصمت هناك أو جالسين هناك. كانت هالاتهم قد أصبحت باردة بالفعل.

بالطبع، كانت هناك دائمًا فرصة معينة لوقوع جميع أنواع الحوادث. لم يرغب كلاين في أن يكون مهملاً بينما رفع فانوسة وسار إلى السلم الحجري.

 

 

ومع ذلك، فكر كلاين على الفور في نقطة حاسمة.

 

 

بالنسبة إلى المتجاوزين الأخرين، كان المستوى الأول خلف بوابة تشانيس في الواقع أكثر جاذبية من القطع الأثرية المختومة. كانت هناك جميع أنواع مكونات التجاوز وتراكيب الجرعات والمعرفة السرية هنا. كان هناك حتى الزنادقة الذين تم القبض عليهم، وكذلك المتجاوزين غير المنتسبين. سواء كانوا يحاولون أن يكونوا أثرياأ، أو للتقدم، أو لإنقاذ رفاقهم، فإن المتسلل لن يحتاج إلا إلى البحث حول هذا المستوى.

 

 

 

 

بالنسبة إلى المتجاوزين الأخرين، كان المستوى الأول خلف بوابة تشانيس في الواقع أكثر جاذبية من القطع الأثرية المختومة. كانت هناك جميع أنواع مكونات التجاوز وتراكيب الجرعات والمعرفة السرية هنا. كان هناك حتى الزنادقة الذين تم القبض عليهم، وكذلك المتجاوزين غير المنتسبين. سواء كانوا يحاولون أن يكونوا أثرياأ، أو للتقدم، أو لإنقاذ رفاقهم، فإن المتسلل لن يحتاج إلا إلى البحث حول هذا المستوى.

ومع ذلك، كان كلاين بحاجة إلى التعمق أكثر في الداخل حيث تم ختم الأغراض الخطرة.

 

 

عندما نظر لأعلى، لاحظ شيئًا من زاوية عينه. كان مغمور تحت الماء الساخن في حوض الاستحمام قطع معدنية فضية.

 

 

مارا بعدد قليل من الغرف الحجرية المغلقة بإحكام، لقد شعر بوضوح بوجود أشخاص بالداخل. لكنهم لم يثيروا ضجة أو زئير، ولم يطلبوا الرحمة أو يطلبوا المساعدة. كانوا مستلقين بصمت هناك أو جالسين هناك. كانت هالاتهم قد أصبحت باردة بالفعل.

 

 

 

 

 

أومض ضوء الفانوس وهو يضيء الدرج الذي نزل. لقد ركز كلاين مرةً أخرى وسار بثبات أعمق تحت الأرض.

 

 

 

 

أحد مبادئ المتحكم في الدمى: استخدم دمية متحركة قدر الإمكان في المواقف التي يمكن فيها استخدام دمية متحركة. إذا حدث أي شيء، فستتحمل الدمية العبء الأكبر!

لم يركض خوفًا من أن يتسبب في رد فعل سلبي من الختم الأساسي.

 

 

كانت يد الروح سينور.

 

 

بينما أصبح الجو أكثر قتامة، ضعفت ألسنة اللهب الزرقاء الشبحية من الشموع الأنيقة على حاملات الشموع في الجانبين؛ لقد بدوا وكأنهم على وشك الإنطفاء في أي لحظة. وفي تلك اللحظة، قد يؤدي الظلام الخالص إلى تغييرات مروعة لا يمكن تصورها. قمع كلاين خوفه الغريزي بينما نزل أخيرًا على الدرج ووصل إلى الطابق السفلي الثاني.

في تلك اللحظة، تم قطع جميع الأصوات في الخارج تمامًا. كان الصمت في الداخل مثل مملكة الموتى. لقد جعله يتخيل ويشعر بالخوف. تم تذكير كلاين بنفسه وهو يشاهد الظلام من السرير أحيانا وعيناه مفتوحتان. لم يجرؤ على النوم رغم أنه لم يسمع أي قصص أشباح.

 

كانت المنطقة في حالة نصف مفتوحة. كان في الداخل جسم يشبه حوض الاستحمام مصنوع من الفولاذ. تم حفر المنطقة الموجودة تحته وكانت محشوة بأنثراسايت وفحم وأشياء أخرى قابلة للاشتعال.

 

كانت المنطقة في حالة نصف مفتوحة. كان في الداخل جسم يشبه حوض الاستحمام مصنوع من الفولاذ. تم حفر المنطقة الموجودة تحته وكانت محشوة بأنثراسايت وفحم وأشياء أخرى قابلة للاشتعال.

من خلال رؤية الروح الليلية، اكتشف كلاين وجود جدران غريبة مصنوعة من الفولاذ والطوب والطين والفضة. تم تقسيمهم إلى مناطق مختلفة، مع فتح أماكن معينة وإغلاق غرف أخرى  بإحكام. كان بكل منها تحفة أثرية مختومة.

 

 

 

 

 

مع وجود الفانوس في يده، استدار يسارًا بينما أضاء المشهد أمام عيني كلاين. رأى لهبًا مشتعلًا وفحم أنثراسايت وفحم أحمر متوهج وأسود

 

 

 

 

مع وجود الفانوس في يده، استدار يسارًا بينما أضاء المشهد أمام عيني كلاين. رأى لهبًا مشتعلًا وفحم أنثراسايت وفحم أحمر متوهج وأسود

كانت المنطقة في حالة نصف مفتوحة. كان في الداخل جسم يشبه حوض الاستحمام مصنوع من الفولاذ. تم حفر المنطقة الموجودة تحته وكانت محشوة بأنثراسايت وفحم وأشياء أخرى قابلة للاشتعال.

نظر ليونارد بلا مبالاة إلى الحارس بالشعر الأشيب اامتفرق. لم يسعه سوى رفع يده اليمنى لتغطية فمه والتثاؤب.

 

الشخص الذي استطاع اكتشاف تفرده كان باليز زورواست وليس ليونارد ميتشل. كان موقف السابق أكثر أهمية!

 

 

استمروا في الاحتراق، مما جعل حوض الاستحمام الفولاذي يصدر أصوات فقاعات، مما ترك البخار يخرج، ويتكثف على السقف ويتساقط مثل المطر.

 

 

عند رؤية ليونارد، تشددت عضلات ظهر كلاين على الفور. توترت أعصابه مثل القوس المسحوب بالكامل الذي يمكن أن ينفجر في أي لحظة.

 

 

‘تحفة أثرية تحتاج إلى نقعها في الماء الساخن من أجل الختم… ويحتاج الحراس إلى إضافة الأنثراسايت والفحم بشكل دوري لمنع إطفاء الحريق… همم، إذا كان هناك تحفة أثرية مختومة يمكن أن تنبعث منها درجات حرارة عالية باستمرار، فيمكن وضعهطا معًا، مما يجعل عملية الختم سهلة…’ نظر كلاين إلى حوض الاستحمام الفولاذي. على أمل ألا يفسد أي حادث خططه، لقد اقترب منه واستخدم أداة لإضافة بعض الأنثراسايت إلى حفرة النار.

قام كلاين بالزفير بصمت بينما حافظ على وتيرته المعتادة ومشيته حتى وصل إلى وجهته.

 

 

 

كانت يد الروح سينور.

عندما نظر لأعلى، لاحظ شيئًا من زاوية عينه. كان مغمور تحت الماء الساخن في حوض الاستحمام قطع معدنية فضية.

 

 

اندفع الظلام العميق في الداخل على الفور. على الرغم من وجود شموع فضية ذات أنماط محفورة تحترق بداخلها بصمت، إلا أنها لم تكن قادرة على تفريق هذا الشعور. وزاد اللهب الشبحي الأزرق الصمت القاتل.

 

 

معًا، بدا وكأنهم شكلوا درعًا ثقيلًا لكامل الجسم. وكان جزء منه يحتوي على بقع دماء حمراء داكنة غير قابلة للإزالة وبقع حمراء متناثرة.

‘تحفة أثرية تحتاج إلى نقعها في الماء الساخن من أجل الختم… ويحتاج الحراس إلى إضافة الأنثراسايت والفحم بشكل دوري لمنع إطفاء الحريق… همم، إذا كان هناك تحفة أثرية مختومة يمكن أن تنبعث منها درجات حرارة عالية باستمرار، فيمكن وضعهطا معًا، مما يجعل عملية الختم سهلة…’ نظر كلاين إلى حوض الاستحمام الفولاذي. على أمل ألا يفسد أي حادث خططه، لقد اقترب منه واستخدم أداة لإضافة بعض الأنثراسايت إلى حفرة النار.

 

استمروا في الاحتراق، مما جعل حوض الاستحمام الفولاذي يصدر أصوات فقاعات، مما ترك البخار يخرج، ويتكثف على السقف ويتساقط مثل المطر.

 

حدثت الأمور بسلاسة كبيرة، لكن كلاين لم يجرؤ على أن يكون مهملاً أو متسرع. لقد دخل الغرفة بعناية بينما اقترب ببطء، خائفًا من أن الآلية التي تختم دفتر عائلة أنتيغونوس ستلحق الضرر به.

‘1-42… دم إله قديم… إذا يتم الأن تخزينها بشكل دائم في أبرشية باكلوند…’ كان كلاين قد رأى هذه التحفة الأثرية المختومة من قبل حيث ظهرت المعلومات المقابلة في ذهنه.

 

 

لقد تذكر ردود فعل الحراس عندما التقوا صقور الليل في تينغن. أومأ برأسه بصمت لليونارد ورسم قمرًا بسبابته اليمنى وإصبعه الأوسط، ونقر على صدره أربع مرات بطريقة في اتجاه عقارب الساعة.

 

 

بينما كان على وشك سحب بصره، رأى الخوذة الفضية القويه.

 

 

مر الوقت بينما لم تستطع دقات قلب كلاين إلا أن تتسارع. لقد وجد الدقائق الخمس مؤلمة.

 

بناءً على تجربته، كان الحراس أكثر إزعاجًا في الدقائق الخمس الأولى من دخولهم بوابة تشانيس. طالما نجا من تلك الفترة، وطالما لم تكن هناك أي حوادث إضافية، فإن عملية استرجاع المواد العادية ستحدث بعد تاثمانية. كانت تلك ساعات العمل المعتادة لصقور الليل والموظفين المدنيين.

تم سحب حاجب الخوذة للأسفل، مما جعل الداخل يبدو داكنًا. في تلك اللحظة، شعر كلاين أن نظرة كانت تخترقه وتلقي بنفسها عليه.

 

 

بالطبع، كانت هناك دائمًا فرصة معينة لوقوع جميع أنواع الحوادث. لم يرغب كلاين في أن يكون مهملاً بينما رفع فانوسة وسار إلى السلم الحجري.

 

 

ارتجف وهو يسارع إلى الوراء خطوتين، تسارعت ضربات قلبه بشكل متقطع.

كانت يد الروح سينور.

 

‘لا عجب أن الإلهة تحمل لقب إمبراطورة الرعب…’ ألقى كلاين بنظرته إلى الجانب ورفع الفانوس في الزاوية، وأضاءه بألفة كبيرة.

 

 

لم يجرؤ كلاين على دراستها أكثر من ذلك، وألقى بنظرته إلى الأمام وهو يمشي بثبات إلى الأمام ويغادر المنطقة.

 

 

 

 

 

بعد اجتياز عدد قليل من المناطق المختومة، تفعل إحساسه الروحي. لقد شعر أن شيئًا ما على اليمين كان يستدعيه. علاوة على ذلك، كان يصدر أصوات دقات قلب متوسعة ومنقبضة!

كانت يد الروح سينور.

 

 

 

من خلال رؤية الروح الليلية، اكتشف كلاين وجود جدران غريبة مصنوعة من الفولاذ والطوب والطين والفضة. تم تقسيمهم إلى مناطق مختلفة، مع فتح أماكن معينة وإغلاق غرف أخرى  بإحكام. كان بكل منها تحفة أثرية مختومة.

‘تماما، كان دفتر ملاحظات عائلة أنتيغونوس في انتظاري طوال هذا الوقت…’ أكد كلاين بصمت نظريته السابقة، تابعا الاستدعاء الوهمي، غير اتجاهه واقترب منه.

مع وجود الفانوس في يده، استدار يسارًا بينما أضاء المشهد أمام عيني كلاين. رأى لهبًا مشتعلًا وفحم أنثراسايت وفحم أحمر متوهج وأسود

 

 

 

 

في دقيقتين أو ثلاث دقائق فقط رأى غرفة بباب حجري مفتوح. كانت مظلمة بالداخل بدون أي مصدر للضوء.

 

 

 

 

كان يقف هناك شخص يرتدي رداء كلاسيكي ذو غطاء رأس. كان للشخص وجه جميل يحمل تعبير عديم الحياة. إفتقرت العيون السوداء العميقة إلى الروحانية!

مع إضاءة الفانوس، ظهر في عيني كلاين رف كتب فارغ مكون من عظام بيضاء. كان عليها دفتر ملاحظات قديم ذو غلاف أسود.

 

 

انسكب الضوء الأصفر الخافت على الفور قبل أن يتلوث باللون الأزرق الشبحي.

 

اندفع الظلام العميق في الداخل على الفور. على الرغم من وجود شموع فضية ذات أنماط محفورة تحترق بداخلها بصمت، إلا أنها لم تكن قادرة على تفريق هذا الشعور. وزاد اللهب الشبحي الأزرق الصمت القاتل.

لقد كان دفتر عائلة أنتيغونوس!

 

 

 

 

 

“هورناكيس… فليغري… هورناكيس… فليغري…” تم حفر أصوات وهمية في آذان كلاين بينما أكد هدفه!

 

 

 

 

من خلال رؤية الروح الليلية، اكتشف كلاين وجود جدران غريبة مصنوعة من الفولاذ والطوب والطين والفضة. تم تقسيمهم إلى مناطق مختلفة، مع فتح أماكن معينة وإغلاق غرف أخرى  بإحكام. كان بكل منها تحفة أثرية مختومة.

حدثت الأمور بسلاسة كبيرة، لكن كلاين لم يجرؤ على أن يكون مهملاً أو متسرع. لقد دخل الغرفة بعناية بينما اقترب ببطء، خائفًا من أن الآلية التي تختم دفتر عائلة أنتيغونوس ستلحق الضرر به.

 

 

 

 

 

ولذا، عندما اقترب، إمتدت يد ذات كم أحمر داكن فجأة من بطنه!

 

 

 

 

قام كلاين بالزفير بصمت بينما حافظ على وتيرته المعتادة ومشيته حتى وصل إلى وجهته.

كانت يد الروح سينور.

 

 

بعبارة أخرى، بمجرد أن يستمر كلاين للدقائق الخمس الأولى، فلن يزعجه صقور الليل خلال الساعتين التاليتين. بالطبع، لم يكن لديه الكثير من الوقت لإجراء عمليته. افتتحت كنيسة الليل الدائم في الساعة الثامنة، وكان الخدم سيستيقظون قبل ساعة أو ساعة ونصف قبل موعد العمل. بعد السادسة والنصف، سيدرك الخدم الآخرون أن أحدهم كان مفقود!

 

في هذه اللحظة، كان هناك صوت ضربة قوي من اتجاه الباب كما لو أن شخصًا ما قد دخل.

أحد مبادئ المتحكم في الدمى: استخدم دمية متحركة قدر الإمكان في المواقف التي يمكن فيها استخدام دمية متحركة. إذا حدث أي شيء، فستتحمل الدمية العبء الأكبر!

 

 

 

 

في دقيقتين أو ثلاث دقائق فقط رأى غرفة بباب حجري مفتوح. كانت مظلمة بالداخل بدون أي مصدر للضوء.

في هذه اللحظة، كان هناك صوت ضربة قوي من اتجاه الباب كما لو أن شخصًا ما قد دخل.

 

 

خلال هذه العملية، ظهر المشهد من الباب بشكل طبيعي في ذهنه.

 

 

اتسعت حدقتا عين كلاين وهو يندفع إلى الرف العظمي دون أي تفكير، جاعلا يد الدمية المتحركة من بطنه تلتقط دفتر عائلة أنتيغونوس. في الوقت نفسه، إمتدت يده اليمنى إلى ملابسه وفتحت علبة السيجار الحديدي وارتدت الجوع الزاحف. كان يحاول الانتقال إلى الخارج قبل أن يتفاعل الختم الأساسي!

 

 

 

 

 

خلال هذه العملية، ظهر المشهد من الباب بشكل طبيعي في ذهنه.

 

 

استمروا في الاحتراق، مما جعل حوض الاستحمام الفولاذي يصدر أصوات فقاعات، مما ترك البخار يخرج، ويتكثف على السقف ويتساقط مثل المطر.

 

 

كان يقف هناك شخص يرتدي رداء كلاسيكي ذو غطاء رأس. كان للشخص وجه جميل يحمل تعبير عديم الحياة. إفتقرت العيون السوداء العميقة إلى الروحانية!

 

 

 

 

 

‘عضوة الكنيسة الرفيعة التي قضت مسحت السيد A من الوجود تماما وأنهت ضباب باكلوند الدخاني العظيم؟ لماذا تختبئ تحت الأرض؟ هذا غير منطقي!’ بينما ظهر شعور بالرعب في قلب كلاين، أخفض رأسه بشكل غريزي لينظر إلى جسده.

 

 

 

 

 

كان يتم مسح جسده بسرعة وكممحاة تمحو رسم قلم رصاص. قبل أن يتمكن من لمس دفتر عائلة أنتيغونوس، اختفى تمامًا.

 

 

 

~~~~~~~

مع إضاءة الفانوس، ظهر في عيني كلاين رف كتب فارغ مكون من عظام بيضاء. كان عليها دفتر ملاحظات قديم ذو غلاف أسود.

 

 

طا.. طاااا… طااااا???

 

 

 

كم أريد أن أتوقف هنا… لكن.. لكن.. خائف أنني لن أستيقظ أبدا من نومي الليلة???

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط