بلدة.
832: بلدة.
قبل أن “يستقصر” دماغه، كان لدى كلاين وقت لفكرتين فقط:
‘يالا القوة. لا توجد طريقة للمقاومة…’
بصفته متنبئ، وجد كلاين على الفور المدينة مألوفة للغاية، كما لو كان قد رآها في مكان ما في الماضي!
‘أتساءل عما إذا كان يمكن إحيائي من مثل هذا الموت…’
أوووه تذكرت، شيئين دائما ما أريد ذكرهما لكن أنسى??
مع تردد صدى أفكاره، تحولت رؤية كلاين إلى اللون الأسود القاتم. لقد فقد كل حواسه بينما دخل سباتًا بلا حلم.
بمرور الوقت، زاد هضمه من سيطرته على الدمية المتحركة إلى 120 متر. كان هناك أيضًا انخفاض في الوقت اللازم لاكتساب السيطرة الأولية على خيوط جسد الروح وتغيير شخص ما بالكامل إلى دمية. في مواجهة عدو يتمتع بجسد روحه بنفس القوة، استغرق الأول 16 ثانية، والأخير استغرق أربع دقائق.
بعد فترة زمنية غير معروفة، اندلع الظلام الصامت فجأة. شعر بشكل غامض بشعور من الترنح بينما شعر بهبة رياح باردة.
أولا، إذا كان عندكم مشكلة في العليق في الموقع هنا، حيث تأتيكم إشارة أنه عليكم الإنتظار حتى يتم قبول التعليق من قبل مشرف أو شيئ كذلك، فيمكنكم التكلم معي في ديسكورد وسأحاول مساعدتكم إذا إستطعت
مع ذوبان أفكاره شيئًا فشيئًا، فتح كلاين عينيه ببطء ورأى ضبابًا في كل مكان فوقه. كان القمر القرمزي مختبئ فيه، ويظهر نفسه من حين لآخر.
مع ذوبان أفكاره شيئًا فشيئًا، فتح كلاين عينيه ببطء ورأى ضبابًا في كل مكان فوقه. كان القمر القرمزي مختبئ فيه، ويظهر نفسه من حين لآخر.
“الحاكم المجيد للسماء والأرض للبركات…”
‘هل عدت للحياة من جديد؟ أو دخلت العالم السفلي؟ حتى لو كان ذلك الأخير، فتلك ليست مشكلة كبيرة. قد أتمكن حتى من جعل رسول الهيكل العظمي يتصال بالسيد أزيك. ومع ذلك، يجب أن أصبح مخلوق لاميت أو مخلوق روحاني…’ كان عقل كلاين لا يزال ثقيلًا بعض الشيء، كما لو أن شخصًا ما قد قام بحقن الغراء في دماغه، مما منعه من التوسع في أفكاره.
كانت ترتدي رداء أبيض ناصع، وشد شعرها للخلف، وكشف عن رقبتها الطويلة البيضاء. لقد بدت جميلة للغاية.
ببطء، شعر بجسده وسمع قلبه ينبض.
سرعان ما أصبح عقله واضحًا بينما فكر في أن إمكانية عودته للحياة كانت أعلى. ربما كان قد ألقي به في البرية.
بجملة واحدة في كل خطوة، أكمل كلاين الطقس بسرعة.
بعد فترة زمنية غير معروفة، اندلع الظلام الصامت فجأة. شعر بشكل غامض بشعور من الترنح بينما شعر بهبة رياح باردة.
بالطبع، كان المشهد مشابه فقط ولم يكن كافي لجعله يتوصل إلى مثل هذا الاستنتاج.
بااا!
أحدثت مفاصل كلاين فرقعة بينما قفز على قدميه. دون التحقق من حالته الجسدية، لاحظ أولاً محيطه وأكد نوع البيئة التي كان فيها.
أول ما رآه كان ضبابًا يخترق المنطقة وظلام الليل وسكونه. وبلدة صغيرة.
‘اختفوا…’ ظهر هذا المصطلح فجأة في ذهن كلاين بينما سارع لجعل سينور يلقي بنظرته نحو الطاحونة البيضاء ذات اللون الرمادي.
ببطء، شعر بجسده وسمع قلبه ينبض.
كان المبنى الأكثر روعة في البلدة عبارة عن كاتدرائية قديمة للغاية. كان لونها أسود بالكامل. لم يكن هناك برج جرس، وعلى قمتها كانت الغربان السوداء المظلمة تلتف حولها.
حول الكاتدرائية كان هناك العديد من المباني. كانت مساكن عادية من طابقين وأكواخ خشبية بسيطة. كانت هناك متاجر للخبز عليها لافتات معلقة وطواحين بيضاء مائلة للرمادي تستخدم عجلات المياه لتوليد الطاقة. ومع ذلك، لم يكن هناك ولو واحد من المشاة. لقد بدا وكأنهم كانوا نائمين في هدوء الليل.
أراد أن يتوجه فوق الضباب الرمادي هربا من “سجن” بلدة الضباب!
كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها مثل هذا الموقف.
بصفته متنبئ، وجد كلاين على الفور المدينة مألوفة للغاية، كما لو كان قد رآها في مكان ما في الماضي!
بعد تفكير قصير، تذكر ما مثلته.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها مثل هذا الموقف.
كان هذا مصدر خطر الليل في أنقاض معركة الآلهة!
كانت حالة الدمية المتحركة بالفعل في حالة رهيبة. كانت الهالة الميتة والباردة شيئًا جوهريًا، مما جعل سيطرته على خيوط جسد الروح صعبة نوعًا ما.
الآن، كان هناك بنفسه. لقد كان على بعد أقل من مائة متر من البلدة الضبابية!
بعد أن أخذ نفسًا عميقًا وزفر ببطء، أجبر كلاين نفسه على الهدوء. لقد سيطر على الروح سينور وجعله يغامر بعمق في البلدة الضبابية.
بعد دخول المنطقة الشرقية لبحر سونيا، إذا لم ينم المرء ويدخل عالم الأحلام عند حلول الليل، فسيتم اكتشاف أن الشخص كان سيختفي بمجرد حلول النهار. كان كلاين قد استيقظ ذات مرة من الحلم مع القديس الظلام، ورأى من بعيد مكانًا يكتنفه هدوء الليل. كان هناك بلدة ضبابية غامضة وغريبة!
“””تم تغيير التعويذه التي قالها من قبل للرخول للضباب لأول مرة من قبل المترجم الإنجليزي”””
حتى أنه اشتبه في أن جميع الكائنات الحية التي اختفت ليلًا في الأنقاض كانت ستدخل المدينة.
الفصول المتبقية: 51
الآن، كان هناك بنفسه. لقد كان على بعد أقل من مائة متر من البلدة الضبابية!
أراد أن يتوجه فوق الضباب الرمادي هربا من “سجن” بلدة الضباب!
‘إنها مرتبطة بالليل… يختفي الهدف كما لو أنه قد تم محوه… قوة تلك العضوة الرفيعة في الكنيسة لا تقتل أعداءها مباشرة، وبدلاً من ذلك ترسلهم إلى هنا؟ هل الكائنات الحية التي تختفي ليلًا في الأنقاض تواجه أيضًا مثل هذه المواقف؟ لكن يقال أنه لا توجد طريقة لمعرفة مكان وجودهم عن طريق التكهن. التكهن الوحيد الذي يمكنهم استنتاجه هو أنهم لربما لا يزالون على قيد الحياة… بالطبع، من الممكن أيضًا أنني قد عدت للحياه؛ وهكذا، لقد ظهرت هنا…’ وسط أفكاره، أرجع كلاين نظرته واستخدم قدرته كمهرج لمراقبة حالته الجسدية.
بعد دخول المنطقة الشرقية لبحر سونيا، إذا لم ينم المرء ويدخل عالم الأحلام عند حلول الليل، فسيتم اكتشاف أن الشخص كان سيختفي بمجرد حلول النهار. كان كلاين قد استيقظ ذات مرة من الحلم مع القديس الظلام، ورأى من بعيد مكانًا يكتنفه هدوء الليل. كان هناك بلدة ضبابية غامضة وغريبة!
لقد عاد بالفعل إلى كلاين موريتي، لكنه كان لا يزال يرتدي رداء رجل الدين الأسود للحارس. لم يكن عليه أي علامات إصابة.
تم عزل هذا المكان عن الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي!
مليئ بالخبرة، هدأ كلاين بسرعة. مد يده اليمنى إلى جيبه وفتحت علبة السيجار الحديدية. أخرج القفاز المطوي من الجلد البشري ولبسه في يده اليسرى.
بعد التأكد من أنه كان لا يزال من الممكن استخدام الجوع الزاحف، رفع كلاين صافرة أزيك النحاسية ونفخ فيها.
ومع ذلك، لم يظهر رسول الهيكل العظمي في الرؤية الروحية التي قام بتنشيطها بسرعة.
ببطء، شعر بجسده وسمع قلبه ينبض.
لم يكن كلاين متفاجئًا جدًا بهذه النتيجة. بدلا من ذلك، وجدها طبيعية. فبعد كل شيء، لم يتم العثور على الأشخاص الذين اختفوا على الجبهة الشرقية لبحر سونيا. على مر السنين، لم يكن هناك نقص في المتجاوزين هنا الذين كان بإمكانهم استدعاء الرسل، مثل أعضاء الأسقفية المقدسة.
ذكر المكتشف أنه عندما اكتشف الأنقاض لأول مرة، كان لديه اعتقاد بأن الأشخاص المقيمين هناك قد اختفوا فجأة!
‘هذا المكان معزول بشكل مباشر عن عالم الروح؟ مما لا يبدو، لا يمكن استخدام السفر… كما هو متوقع من عضو رفيع المستوى، أرسلته الكنيسة للتعامل مع ضباب باكلوند الدخاني العظيم. إنها “ترسل” أهدافها هنا كشكل من أشكال النفي الأبدي أو السجن. من المستحيل استخدام وسائل عادية أو بسيطة للاتصال بالعالم الخارجي. للهروب من هذا المكان، حتى القديسين سيجدون صعوبة…’ لم يفقد كلاين نفسه بالقلق بينما كان لا يزال يشعر بالثقة.
لقد أعاد صافرة أزيك النحاسية إلى علبة السيجار الحديدية واستعد لاتخاذ أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة.
أرجوا أن الفصول أعجبتكم، إنها واحدة من الفصول التي كنت أترقبها منذ بدأت ترجمة هذه الرواية???? ما سيأتي من فسول هذه الأيام هو فقط رائعععع جداااا
أراد أن يتوجه فوق الضباب الرمادي هربا من “سجن” بلدة الضباب!
‘هذا…’ انقبض بؤبؤا كلاين بينما سقط في ذهول مؤقت.
“اللورد الخالد للجنة والأرض للبركات…”
“لورد السماء والأرض للبركات…”
أولا، إذا كان عندكم مشكلة في العليق في الموقع هنا، حيث تأتيكم إشارة أنه عليكم الإنتظار حتى يتم قبول التعليق من قبل مشرف أو شيئ كذلك، فيمكنكم التكلم معي في ديسكورد وسأحاول مساعدتكم إذا إستطعت
“الحاكم المجيد للسماء والأرض للبركات…”
ببطء، شعر بجسده وسمع قلبه ينبض.
سرعان ما أصبح عقله واضحًا بينما فكر في أن إمكانية عودته للحياة كانت أعلى. ربما كان قد ألقي به في البرية.
“الإلهي المستحِق للسماء والأرض للبركات…”
“””تم تغيير التعويذه التي قالها من قبل للرخول للضباب لأول مرة من قبل المترجم الإنجليزي”””
بجملة واحدة في كل خطوة، أكمل كلاين الطقس بسرعة.
المهم ذلك كل شيئ أراكم لاحقا إن شاء الله
ومع ذلك، لم يسمع الهذيان المألوف المجنون. كما أنه لم ير الضباب الأبيض الرمادي المنبعث إلى مالانهاية
داخل الطاحونة، كانت الطاحونة التي تعمل بالرياح تدور بصمت، ولكن بخلاف الأرضية التي كانت مبعثرة بالدقيق، لم يخرج دقيق مرة أخرى.
‘هذا…’ انقبض بؤبؤا كلاين بينما سقط في ذهول مؤقت.
أول ما رآه كان ضبابًا يخترق المنطقة وظلام الليل وسكونه. وبلدة صغيرة.
لقد أعاد صافرة أزيك النحاسية إلى علبة السيجار الحديدية واستعد لاتخاذ أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة.
تم عزل هذا المكان عن الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي!
توتر قلب كلاين بينما اختبأ على عجل داخل الطاحونة وجعل الدمية المتحركة تتوقف.
هذا جعل ورقتع الرابحة الأعظم غير صالحة للاستعمال!
اعتمد كلاين على المنطقة فوق الضباب الرمادي للهروب من الخطر مرات عديدة في الماضي. لكن هذه المرة، كان هذا الحل غير فعال.
‘يبدو هذا المشهد مألوفا. يبدو أنني سمعت عنه من قبل…’ عبس كلاين شيئًا فشيئًا. نظرًا لأنه اعتمد على الدمية المتحركة الخاصة به، استمر في مسح بيئته مع تذكر الموقف المماثل بعناية.
~~~~~~~~~
كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها مثل هذا الموقف.
~~~~~~~~~
بعد تفكير قصير، تذكر ما مثلته.
‘يا رجل، يبدو الأمر كما لو أنه فد تم حظى غشي…’ سخر كلاين ليريح مشاعره المتوترة.
بناءً على معرفته بالغوامض، كان يشك في أن المدينة الضبابية كانت على الأرجح مرتبطة بإله حقيقي لأن هذا كان التفسير الوحيد لسبب عدم تمكنه من التوجه فوق الضباب الرمادي.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها مثل هذا الموقف.
‘هذا المكان له علاقات وثيقة مع الليل. لقد “أُرسلت” إلى هنا بعد أن قابلت عضوًا رفيع المستوى… هل يمكن أن يكون “سجن” صنعته الإلهة *بنفسها*؟ لكن، *إنها* أم الإخفاء. ربما يمكنها أن تجعل الأشخاص أو الأغراض تدخل بشكل مباشر في حالة “مخفية”، مما يجعل الناس في العالم الحقيقي غير قادرين على العثور عليها مرةً أخرى…’ فكر كلاين بجدية وقرر بشكل حاسم استكشاف المدينة الضبابية. كان هذا بسبب أن طريقة مغادرة هذا المكان كانت على الأرجح هناك.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها مثل هذا الموقف.
ومع ذلك، لم يظهر رسول الهيكل العظمي في الرؤية الروحية التي قام بتنشيطها بسرعة.
في هذه المرحلة، لم يعد قلقًا بشأن عدم قدرته على إمساك نادي التاروت.
‘اختفوا…’ ظهر هذا المصطلح فجأة في ذهن كلاين بينما سارع لجعل سينور يلقي بنظرته نحو الطاحونة البيضاء ذات اللون الرمادي.
بالطبع، لم يكن هناك داعٍ للقلق بشأنه في الوقت الحالي. لقد ألغى تجمع التاروت القادم في وقت مبكر لأن عملية سرقة دفتر ملاحظات عائلة أنتيغونوس كانت محفوفة بالمخاطر والمتغيرات. كان كلاين يشتبه في أنه قد ينتهي به المطاف ميتًا ولن يكون قادرًا على الإحياء في الوقت المناسب. لذلك استخدم عذرًا معقولًا لحث الجميع على القيام باستعدادات إضافية لمدة أسبوع.
بصفته متنبئ، وجد كلاين على الفور المدينة مألوفة للغاية، كما لو كان قد رآها في مكان ما في الماضي!
“لورد السماء والأرض للبركات…”
بعد اتخاذ قراره، جعل كلاين على الفور الروح بداخله يطفو بجانبه.
ذكر المكتشف أنه عندما اكتشف الأنقاض لأول مرة، كان لديه اعتقاد بأن الأشخاص المقيمين هناك قد اختفوا فجأة!
كانت حالة الدمية المتحركة بالفعل في حالة رهيبة. كانت الهالة الميتة والباردة شيئًا جوهريًا، مما جعل سيطرته على خيوط جسد الروح صعبة نوعًا ما.
بعد اتخاذ قراره، جعل كلاين على الفور الروح بداخله يطفو بجانبه.
في تلك اللحظة، سمع خطى خفيفة.
‘لحسن الحظ، لا يزال بإمكاني استخدامه لبضعة أيام أخرى… أيضًا، تم محو السيد A من قبل عضو الكنيسة رفيع المستوى. لربما يكون حي في مكان قريب. يجب أن أكون حذرا بشأن هذا الشخص الذي يعادل مجنون…’ تحول كلاين إلى جيرمان سبارو بينما جعل سينور يمشي قدمًا ويدخل المدينة الضبابية.
كانت ترتدي رداء أبيض ناصع، وشد شعرها للخلف، وكشف عن رقبتها الطويلة البيضاء. لقد بدت جميلة للغاية.
وفقًا للمبدأ المتحكم في الدمى الذي توصل إليه، وقف خلفه بمسافة لا تقل عن 110 أمتار بينهما.
بمرور الوقت، زاد هضمه من سيطرته على الدمية المتحركة إلى 120 متر. كان هناك أيضًا انخفاض في الوقت اللازم لاكتساب السيطرة الأولية على خيوط جسد الروح وتغيير شخص ما بالكامل إلى دمية. في مواجهة عدو يتمتع بجسد روحه بنفس القوة، استغرق الأول 16 ثانية، والأخير استغرق أربع دقائق.
في عالم ضبابي صامت، لم يستغرق سينور، بمعطفه الأحمر الداكن وقبعته المثلثة القديمة، وقتًا طويلاً لدخول البلدة الغريبة والغامضة.
“الإلهي المستحِق للسماء والأرض للبركات…”
كانت العديد من أبواب المباني لا تزال مفتوحة كما لو كانت ترحب بالضيوف من بعيد. رأى كلاين برؤيته الدمية أنه كان هناك رغيف نصف ممضوغ من الخبز الأبيض على المائدة. كانت هناك كؤوس النبيذ للنبيذ الأحمر وأدوات المائدة الفضية الفوضوية…
كانت حالة الدمية المتحركة بالفعل في حالة رهيبة. كانت الهالة الميتة والباردة شيئًا جوهريًا، مما جعل سيطرته على خيوط جسد الروح صعبة نوعًا ما.
كانت العديد من أبواب المباني لا تزال مفتوحة كما لو كانت ترحب بالضيوف من بعيد. رأى كلاين برؤيته الدمية أنه كان هناك رغيف نصف ممضوغ من الخبز الأبيض على المائدة. كانت هناك كؤوس النبيذ للنبيذ الأحمر وأدوات المائدة الفضية الفوضوية…
الآن، كان هناك بنفسه. لقد كان على بعد أقل من مائة متر من البلدة الضبابية!
بدا الأمر كما لو أن شخصًا ما كان يستمتع بالعشاء، لكن لم يكن هناك أحد. بدا وكأن أصحاب هذه المنازل المختلفة قد اختفوا فجأة في الهواء.
‘هذا المكان معزول بشكل مباشر عن عالم الروح؟ مما لا يبدو، لا يمكن استخدام السفر… كما هو متوقع من عضو رفيع المستوى، أرسلته الكنيسة للتعامل مع ضباب باكلوند الدخاني العظيم. إنها “ترسل” أهدافها هنا كشكل من أشكال النفي الأبدي أو السجن. من المستحيل استخدام وسائل عادية أو بسيطة للاتصال بالعالم الخارجي. للهروب من هذا المكان، حتى القديسين سيجدون صعوبة…’ لم يفقد كلاين نفسه بالقلق بينما كان لا يزال يشعر بالثقة.
“لورد السماء والأرض للبركات…”
‘اختفوا…’ ظهر هذا المصطلح فجأة في ذهن كلاين بينما سارع لجعل سينور يلقي بنظرته نحو الطاحونة البيضاء ذات اللون الرمادي.
كان هذا مصدر خطر الليل في أنقاض معركة الآلهة!
داخل الطاحونة، كانت الطاحونة التي تعمل بالرياح تدور بصمت، ولكن بخلاف الأرضية التي كانت مبعثرة بالدقيق، لم يخرج دقيق مرة أخرى.
‘يالا القوة. لا توجد طريقة للمقاومة…’
‘يبدو هذا المشهد مألوفا. يبدو أنني سمعت عنه من قبل…’ عبس كلاين شيئًا فشيئًا. نظرًا لأنه اعتمد على الدمية المتحركة الخاصة به، استمر في مسح بيئته مع تذكر الموقف المماثل بعناية.
بينما كان يفكر في استخدام عرافة الحلم لسؤال روحانيته، وجد الإجابة المناسبة.
لقد عاد بالفعل إلى كلاين موريتي، لكنه كان لا يزال يرتدي رداء رجل الدين الأسود للحارس. لم يكن عليه أي علامات إصابة.
ظهر مشهد مشابه في الأنقاض القديمة التي ظهرت في القمة الرئيسية لسلسلة جبال هورناكيس!
بااا!
بناءً على الأدبيات، تم الحفاظ على كل ترتيب وديكور للمباني هناك جيدًا. حتى الجداريات لم يكن بها أي علامات تلف. تم ترتيب المائدة بأدوات مائدة، وكانت هناك بقع جافة من العفن على أطباق الطعام… في بعض الغرف، كانت هناك زجاجات نصف مليئة بالكحول تحولت تقريبًا إلى ماء عادي…
ذكر المكتشف أنه عندما اكتشف الأنقاض لأول مرة، كان لديه اعتقاد بأن الأشخاص المقيمين هناك قد اختفوا فجأة!
‘هل هناك علاقة بين هذه البلدة الضبابية والقمة الرئيسية لسلسلة جبال هورناكيس؟ مستحيل، بعد محاولة تجنبها، انتهى بي الأمر فيها؟’ ارتعشت ملامح وجه كلاين بشكل لا إرادي. للحظة، لم يستطع تصديق ما كان يدور في ذهنه.
كان هذا مصدر خطر الليل في أنقاض معركة الآلهة!
بالطبع، كان المشهد مشابه فقط ولم يكن كافي لجعله يتوصل إلى مثل هذا الاستنتاج.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها مثل هذا الموقف.
بعد أن أخذ نفسًا عميقًا وزفر ببطء، أجبر كلاين نفسه على الهدوء. لقد سيطر على الروح سينور وجعله يغامر بعمق في البلدة الضبابية.
في تلك اللحظة، سمع خطى خفيفة.
توتر قلب كلاين بينما اختبأ على عجل داخل الطاحونة وجعل الدمية المتحركة تتوقف.
بمرور الوقت، زاد هضمه من سيطرته على الدمية المتحركة إلى 120 متر. كان هناك أيضًا انخفاض في الوقت اللازم لاكتساب السيطرة الأولية على خيوط جسد الروح وتغيير شخص ما بالكامل إلى دمية. في مواجهة عدو يتمتع بجسد روحه بنفس القوة، استغرق الأول 16 ثانية، والأخير استغرق أربع دقائق.
في غضون ثوانٍ قليلة، رأى الروح سينور امرأة تخرج من زقاق قريب.
بمرور الوقت، زاد هضمه من سيطرته على الدمية المتحركة إلى 120 متر. كان هناك أيضًا انخفاض في الوقت اللازم لاكتساب السيطرة الأولية على خيوط جسد الروح وتغيير شخص ما بالكامل إلى دمية. في مواجهة عدو يتمتع بجسد روحه بنفس القوة، استغرق الأول 16 ثانية، والأخير استغرق أربع دقائق.
كانت ترتدي رداء أبيض ناصع، وشد شعرها للخلف، وكشف عن رقبتها الطويلة البيضاء. لقد بدت جميلة للغاية.
~~~~~~~~~
الفصول المتبقية: 51
في غضون ثوانٍ قليلة، رأى الروح سينور امرأة تخرج من زقاق قريب.
أرجوا أن الفصول أعجبتكم، إنها واحدة من الفصول التي كنت أترقبها منذ بدأت ترجمة هذه الرواية???? ما سيأتي من فسول هذه الأيام هو فقط رائعععع جداااا
أوووه تذكرت، شيئين دائما ما أريد ذكرهما لكن أنسى??
في تلك اللحظة، سمع خطى خفيفة.
أولا، إذا كان عندكم مشكلة في العليق في الموقع هنا، حيث تأتيكم إشارة أنه عليكم الإنتظار حتى يتم قبول التعليق من قبل مشرف أو شيئ كذلك، فيمكنكم التكلم معي في ديسكورد وسأحاول مساعدتكم إذا إستطعت
الشيئ الثاني هو لدي قناة يوتيوب حيث أقوم أحيانا بترجمة بعض الأغاني التي تعجبني وليس لها ترجمة بالعربية، سأضع رابطها بالأسفل إذا أردتم إلقاء نظرة عليها????
الشيئ الثاني هو لدي قناة يوتيوب حيث أقوم أحيانا بترجمة بعض الأغاني التي تعجبني وليس لها ترجمة بالعربية، سأضع رابطها بالأسفل إذا أردتم إلقاء نظرة عليها????
المهم ذلك كل شيئ أراكم لاحقا إن شاء الله
بصفته متنبئ، وجد كلاين على الفور المدينة مألوفة للغاية، كما لو كان قد رآها في مكان ما في الماضي!
مليئ بالخبرة، هدأ كلاين بسرعة. مد يده اليمنى إلى جيبه وفتحت علبة السيجار الحديدية. أخرج القفاز المطوي من الجلد البشري ولبسه في يده اليسرى.
إستمتعوا~~~~~
بعد فترة زمنية غير معروفة، اندلع الظلام الصامت فجأة. شعر بشكل غامض بشعور من الترنح بينما شعر بهبة رياح باردة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
