نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-834

حظ جيد.

حظ جيد.

834: حظ جيد.

“بدن فرقعة إصبعك جيدة جدا. أعتقد أن طعم هذين الأصبعين يجب أن يكون جيدًا.” نظرت باناتيا إلى جيرمان سبارو وهو يسعل من بعيد، وتحدثت بنبرة مجنون هائج.

 

 

 

فجأة، اندلعت خيوط الشعر الكثيفة والخيوط الوهمية التي اتصلت بسينور في ألسنة لهب سوداء داكنة وصامتة. لقد استخدموا الروحانية كوقود، وحولوا الشبح إلى شعلة!

“أمسكتك…”

834: حظ جيد.

 

 

 

اشتعلت النيران في الطحين عندما تم إطلاق الطاحونة طائرة. انهارت طاحونة الهواء في الخارج على الأرض بينما انهارت شخصية باناتيا شيئًا فشيئًا في الانفجار الشديد واللهب القرمزي كما لو كانت مرآة.

انبثقت خيوط غير مرئية بينما قال باناتيا ذلك. سرعان ما لفوا حول جيرمان سبارو كما لو كانت تربطه في شرنقة.

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة، تحول الشكل الذي يرتدي رداء رجل الدين الأسود فجأة إلى دمية رقيقة، وتحول إلى دمية ورقي مغطاة بالصدأ المعدني.

 

 

 

 

 

ظهرت شخصية كلاين خارج الطاحونة البيضاء ذات اللون الرمادي بينما كان يجري بشكل محموم نحو أعماق المدينة.

 

 

 

 

 

لقد كان شخصًا رأى جسد الشمس المشتعلة الأبدية الحقيقي وعاش. كان لديه مستوى معين من المقاومة تجاه تأثير الجسد الروحي والميل لفقدان السيطرة الناجم عن شكل مخلوق أسطوري؛ علاوة على ذلك، لم تكن باناتيا مخلوقًا أسطوريًا كاملًا. لذلك، حتى بدون مساعدة الضباب الرمادي، تمكن كلاين من التعافي من صداعه المرمى. بينما قام بقمع تحول جسده، شعر أنه مصاب بمراض. أثناء الانهيار، استخدم سعاله العنيف كغطاء له لاستخدام بديل الدمية الورقية!

بينما فرقع كلاين أصابعه لإشعال ورقة شجرة بجانبه، سيطر على سينور لاستخدام قفزة المرآة للظهور في نافذة في منزل من طابقين بجوار باناتيا. ثم حاول جعل عيون المرأة المرعبة تعكس شخصية سينور لإكمال تملك الروح.

 

 

 

بينما شعر كلاين أن مرضه قد تحسن بشكل كبير، نظر إلى السماء على عجل. رأى أن ضوء القمر القرمزي كان يخترق الضباب بالفعل، وبدا واضحًا وهو يضيء المدينة.

لم تكن الدمى الورقية غرض غامض، ولم يكن لها أي روحانية. ومن ثم، لم يكن كلاين خائفًا من أن تؤدي إلى رد فعل من الختم الأساسي خلف بوابة تشانيس. ومن ثم، فقد أحضر معه عددًا لا بأس به منها

 

 

 

 

 

بينما ركض كلاين إلى الأمام، فرك إبهامه الأيمن وإصبعه الأوسط وأشعل الدقيق المتراكم داخل الطاحونة!

اندلعت خيوط الشعر الأسود، وكذلك الخيوط الشفافة غير المرئية، لتشكل شبكة عنكبوتية سخيفة تحيط بسينور، الذي كان جسمه مغطى بشعر كثيف وقصير.

 

رأى وجه باناتيا ملوّن بنظرة رعب. دون تردد، استدارت واندفعت نحو مبنى قريب وأغلقت الباب.

 

 

بوووم!

علاوة على ذلك، على الرغم من فتح فجوة بمئات الأمتار، إلا أنه لم يفلت من علامات الإصابة.

 

همف! لم ينغير تعبير باناتيا على الإطلاق. كل ما فعلته هو إنتاج ‘هممف’.

 

لقد أخذ شكل الروح خاصته!

اشتعلت النيران في الطحين عندما تم إطلاق الطاحونة طائرة. انهارت طاحونة الهواء في الخارج على الأرض بينما انهارت شخصية باناتيا شيئًا فشيئًا في الانفجار الشديد واللهب القرمزي كما لو كانت مرآة.

 

 

بااا!

 

 

في نفس اللحظة تقريبًا، ظهرت شخصيتها ذات الرداء الأبيض خلف كلاين. إرتفعا شعرها الفضفاض الذي تم سحبه للخلف على الفور وتمدد بشكل كبير في اتجاه كلاين.

ثووود! تمامًا عندما كان على وشك الاستمرار في استخدام قفزة اللهب، انحرفت ركبتي كلاين بينما انهار على الأرض دون أن ينجح في فرقعة أصابعه.

 

 

 

 

بااا!

 

 

بينما فرقع كلاين أصابعه لإشعال ورقة شجرة بجانبه، سيطر على سينور لاستخدام قفزة المرآة للظهور في نافذة في منزل من طابقين بجوار باناتيا. ثم حاول جعل عيون المرأة المرعبة تعكس شخصية سينور لإكمال تملك الروح.

 

 

بينما فرقع كلاين أصابعه لإشعال ورقة شجرة بجانبه، سيطر على سينور لاستخدام قفزة المرآة للظهور في نافذة في منزل من طابقين بجوار باناتيا. ثم حاول جعل عيون المرأة المرعبة تعكس شخصية سينور لإكمال تملك الروح.

 

 

 

 

“أمسكتك…”

قفز اللهب القرمزي فجأة ولف جسد كلاين، مما جعله يختفي من حيث كان بينما ظهر في لهب على بعد عشرات الأمتار. أما بالنسبة لعيون باناتيا الشبيهة بالأحجار الكريمة، فقد بدت وكأنها تخفي مرايا تعكس شخصيات ترتدي قبعة مثلثة قديمة ومعطف أحمر داكن. تداخلوا مع بعضهم البعض وسقطوا في الفوضى.

834: حظ جيد.

 

 

 

 

لم يتردد كلاين في ترك سينور يغادر النافذة، ويتحول إلى حالة المستذئب للإنقضاض في الشيطانة.

 

 

 

 

834: حظ جيد.

نعم، لقد قرر كلاين بالفعل أن باناتيا كانت شيطانة، وكانت شيطانة على مستوى النصف إله!

 

 

 

 

 

اندلعت خيوط الشعر الأسود، وكذلك الخيوط الشفافة غير المرئية، لتشكل شبكة عنكبوتية سخيفة تحيط بسينور، الذي كان جسمه مغطى بشعر كثيف وقصير.

بينما فرقع كلاين أصابعه لإشعال ورقة شجرة بجانبه، سيطر على سينور لاستخدام قفزة المرآة للظهور في نافذة في منزل من طابقين بجوار باناتيا. ثم حاول جعل عيون المرأة المرعبة تعكس شخصية سينور لإكمال تملك الروح.

 

ظهرت شخصية كلاين خارج الطاحونة البيضاء ذات اللون الرمادي بينما كان يجري بشكل محموم نحو أعماق المدينة.

 

 

ومع ذلك، بمجرد اتصالهم، تلاشت شخصية أدميرال الدم على الفور، مما تسبب في مرور الشعر الأسود والخيوط الشيطانية الوهمية. من دون التمكن من لمسه، كان من الواضح أنها كانت غير قادرة على تقييده.

 

 

 

 

 

لقد أخذ شكل الروح خاصته!

 

 

بوووم!

 

 

همف! لم ينغير تعبير باناتيا على الإطلاق. كل ما فعلته هو إنتاج ‘هممف’.

 

 

 

 

 

فجأة، اندلعت خيوط الشعر الكثيفة والخيوط الوهمية التي اتصلت بسينور في ألسنة لهب سوداء داكنة وصامتة. لقد استخدموا الروحانية كوقود، وحولوا الشبح إلى شعلة!

 

 

لقد كان شخصًا رأى جسد الشمس المشتعلة الأبدية الحقيقي وعاش. كان لديه مستوى معين من المقاومة تجاه تأثير الجسد الروحي والميل لفقدان السيطرة الناجم عن شكل مخلوق أسطوري؛ علاوة على ذلك، لم تكن باناتيا مخلوقًا أسطوريًا كاملًا. لذلك، حتى بدون مساعدة الضباب الرمادي، تمكن كلاين من التعافي من صداعه المرمى. بينما قام بقمع تحول جسده، شعر أنه مصاب بمراض. أثناء الانهيار، استخدم سعاله العنيف كغطاء له لاستخدام بديل الدمية الورقية!

 

اندلعت خيوط الشعر الأسود، وكذلك الخيوط الشفافة غير المرئية، لتشكل شبكة عنكبوتية سخيفة تحيط بسينور، الذي كان جسمه مغطى بشعر كثيف وقصير.

بااا! بااا! بااا! عاد سينور إلى المستذئب من الحرق بينما سقطت أطرافه على الأرض من إصابات اللهب.

 

 

 

 

 

مع ذلك، هلك روح ذو التسلسل 5 تمامًا.

 

 

 

 

نظرًا لأنه أصيب بتأثير رؤية شكل مخلوق أسطوري غير مكتمل، فقد كان بطيئًا جدًا في استخدام بديل الدمية الورقية. لقد فشل في رفعه مرضه، وتعرض لبعض الأضرار. كان كلاين يتخيل في الأصل أنه سيحتاج فقط إلى الاستمرار حتى يهرب من نطاق تأثير باناتيا، ولكن لدهشته، كانت حالته تزداد سوءًا بشكل أسرع مما توقع!

وفي هذه اللحظة، فرقع كلاين أصابعه مرارًا وتكرارًا، وقفز في أعمدة مختلفة من النار واستخدم تضحية دميته المتحركة للهرب إلى أعماق البلدة.

في هذه اللحظة، تحول الشكل الذي يرتدي رداء رجل الدين الأسود فجأة إلى دمية رقيقة، وتحول إلى دمية ورقي مغطاة بالصدأ المعدني.

 

 

 

 

ببضع ومضات، قام بفتح فجوة مئات الأمتار من باناتيا.

 

 

‘هذا… إنها السيدة يأس التي تعاونت مع السيد A… إنها واحدة من القتلة الحقيقيين وراء ضباب باكلوند الدخاني العظيم…’ شعر كلاين بعقله يتلاشى بينما وجد نفسه مريضًا جدًا بينما كان يترنح من الألم واليأس. على الرغم من أنه لم يكن شيئا مميتًا، إلا أن السعال الذي لا يقاوم منعه من استخدام معظم قوى التجاوز خاصته.

 

 

فجأة شعر كلاين بحرارة في جبهته. بدأت رئتيه في الانتفاخ وهو يلهث بصوتٍ عالٍ وينبعث منه هواء ساخن.

 

 

 

 

 

نظرًا لأنه أصيب بتأثير رؤية شكل مخلوق أسطوري غير مكتمل، فقد كان بطيئًا جدًا في استخدام بديل الدمية الورقية. لقد فشل في رفعه مرضه، وتعرض لبعض الأضرار. كان كلاين يتخيل في الأصل أنه سيحتاج فقط إلى الاستمرار حتى يهرب من نطاق تأثير باناتيا، ولكن لدهشته، كانت حالته تزداد سوءًا بشكل أسرع مما توقع!

 

 

 

 

 

علاوة على ذلك، على الرغم من فتح فجوة بمئات الأمتار، إلا أنه لم يفلت من علامات الإصابة.

 

 

على الرغم من معرفتها بالغوامض، وأنها كانت تنتظر بالتأكيد حتى تتسرب خصائص التجاوز قبل تناول وجبتها، فقد حوصر المتوفون هنا دون أي طعام، مما جعلهم أهدافًا لبعضهم البعض. كان من المحتم أن يفقدوا عقولهم ببطء بينما يقتربون من الجنون. فكيف يمكنها أن تبقى بخير وهي تأكل مثل هذا اللحم؟

 

 

ثووود! تمامًا عندما كان على وشك الاستمرار في استخدام قفزة اللهب، انحرفت ركبتي كلاين بينما انهار على الأرض دون أن ينجح في فرقعة أصابعه.

بوووم!

 

 

 

 

على الفور، سمع ضحك باناتيا اللطيف في أذنيه.

على الرغم من معرفتها بالغوامض، وأنها كانت تنتظر بالتأكيد حتى تتسرب خصائص التجاوز قبل تناول وجبتها، فقد حوصر المتوفون هنا دون أي طعام، مما جعلهم أهدافًا لبعضهم البعض. كان من المحتم أن يفقدوا عقولهم ببطء بينما يقتربون من الجنون. فكيف يمكنها أن تبقى بخير وهي تأكل مثل هذا اللحم؟

 

 

 

 

“حتى لو كنت ستهرب إلى الجانب الآخر من المدينة، فلا توجد فرصة لهروبك من مرضي.”

 

 

 

 

 

“يجب أن تعرف أنه سابقا في باكلوند، كانت منطقة القسم الشرقي بأكملها مغمورة في ضباب الطاعون الذي خلقته. وماعدا أبعد مسافة من قسم الإمبراطورة و القسم الشرقي، فقد تأثرت جميع المناطق الأخرى بشكل كبير أيضًا.”

تحرك قلبه وهو يتذكر ما قالته باناتيا من قبل. كافح على الفور وتوغل في مبنى آخر بجانبه دون أن ينسى إغلاق الباب.

 

لم يتردد كلاين في ترك سينور يغادر النافذة، ويتحول إلى حالة المستذئب للإنقضاض في الشيطانة.

 

شاهد كلاين هذا المشهد برؤية غير واضحة. في ترنحه، شعر أن أصابعه كانت تعاني أيضًا من مثل هذا الألم المؤلم.

‘هذا… إنها السيدة يأس التي تعاونت مع السيد A… إنها واحدة من القتلة الحقيقيين وراء ضباب باكلوند الدخاني العظيم…’ شعر كلاين بعقله يتلاشى بينما وجد نفسه مريضًا جدًا بينما كان يترنح من الألم واليأس. على الرغم من أنه لم يكن شيئا مميتًا، إلا أن السعال الذي لا يقاوم منعه من استخدام معظم قوى التجاوز خاصته.

لم تكن الدمى الورقية غرض غامض، ولم يكن لها أي روحانية. ومن ثم، لم يكن كلاين خائفًا من أن تؤدي إلى رد فعل من الختم الأساسي خلف بوابة تشانيس. ومن ثم، فقد أحضر معه عددًا لا بأس به منها

 

 

 

“بمجرد أن يصبح القمر القرمزي واضحا، ستكون هناك تغييرات هنا. سيصبح المكان خطيرا للغاية.”

مشت باناتيا بينما كانت عيناها الجميلتان ملطختين بنعطش لا يوصف للدم. كانت مثل المتشرد الذي رأى أخيرًا شريحة لحم بعد الجوع لعدة أيام.

فجأة، اندلعت خيوط الشعر الكثيفة والخيوط الوهمية التي اتصلت بسينور في ألسنة لهب سوداء داكنة وصامتة. لقد استخدموا الروحانية كوقود، وحولوا الشبح إلى شعلة!

 

 

 

بمجرد أن أنهت جملتها، رفعت يدها وغرست إصبع سبابة سينور في فمها. لقد عضت على كل قطعة، مصدرتا أصواتًا ساحقة.

كان في يديها ما تبقى من جسد سينور وطرفين مكسورين.

ثووود! تمامًا عندما كان على وشك الاستمرار في استخدام قفزة اللهب، انحرفت ركبتي كلاين بينما انهار على الأرض دون أن ينجح في فرقعة أصابعه.

 

 

 

 

على ما يبدو كان ذلك مخزونها من الطعام.

 

 

 

 

 

“بدن فرقعة إصبعك جيدة جدا. أعتقد أن طعم هذين الأصبعين يجب أن يكون جيدًا.” نظرت باناتيا إلى جيرمان سبارو وهو يسعل من بعيد، وتحدثت بنبرة مجنون هائج.

 

 

 

 

بينما شعر كلاين أن مرضه قد تحسن بشكل كبير، نظر إلى السماء على عجل. رأى أن ضوء القمر القرمزي كان يخترق الضباب بالفعل، وبدا واضحًا وهو يضيء المدينة.

بمجرد أن أنهت جملتها، رفعت يدها وغرست إصبع سبابة سينور في فمها. لقد عضت على كل قطعة، مصدرتا أصواتًا ساحقة.

رأى وجه باناتيا ملوّن بنظرة رعب. دون تردد، استدارت واندفعت نحو مبنى قريب وأغلقت الباب.

 

 

 

 

شاهد كلاين هذا المشهد برؤية غير واضحة. في ترنحه، شعر أن أصابعه كانت تعاني أيضًا من مثل هذا الألم المؤلم.

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة، كان يعلم أن السيدة اليأس باناتيا كانت بالفعل مجنونة جزئيًا لأنها أكلت الكثير من اللحم من المتجاوزين الأخرين.

مع ذلك، هلك روح ذو التسلسل 5 تمامًا.

 

 

 

لم تكن الدمى الورقية غرض غامض، ولم يكن لها أي روحانية. ومن ثم، لم يكن كلاين خائفًا من أن تؤدي إلى رد فعل من الختم الأساسي خلف بوابة تشانيس. ومن ثم، فقد أحضر معه عددًا لا بأس به منها

على الرغم من معرفتها بالغوامض، وأنها كانت تنتظر بالتأكيد حتى تتسرب خصائص التجاوز قبل تناول وجبتها، فقد حوصر المتوفون هنا دون أي طعام، مما جعلهم أهدافًا لبعضهم البعض. كان من المحتم أن يفقدوا عقولهم ببطء بينما يقتربون من الجنون. فكيف يمكنها أن تبقى بخير وهي تأكل مثل هذا اللحم؟

انبثقت خيوط غير مرئية بينما قال باناتيا ذلك. سرعان ما لفوا حول جيرمان سبارو كما لو كانت تربطه في شرنقة.

 

بااا!

 

علاوة على ذلك، على الرغم من فتح فجوة بمئات الأمتار، إلا أنه لم يفلت من علامات الإصابة.

تمامًا بينما كان كلاين يترنح في اليأس ويتساءل عن الطريقة التي يمكن أن يستخدمها لإنقاذ نفسه، رأى ضوء القمر القرمزي يصبح مشرقا فجأة.

 

 

بينما شعر كلاين أن مرضه قد تحسن بشكل كبير، نظر إلى السماء على عجل. رأى أن ضوء القمر القرمزي كان يخترق الضباب بالفعل، وبدا واضحًا وهو يضيء المدينة.

 

 

رأى وجه باناتيا ملوّن بنظرة رعب. دون تردد، استدارت واندفعت نحو مبنى قريب وأغلقت الباب.

في هذه اللحظة، تحول الشكل الذي يرتدي رداء رجل الدين الأسود فجأة إلى دمية رقيقة، وتحول إلى دمية ورقي مغطاة بالصدأ المعدني.

 

 

 

وفي هذه اللحظة، فرقع كلاين أصابعه مرارًا وتكرارًا، وقفز في أعمدة مختلفة من النار واستخدم تضحية دميته المتحركة للهرب إلى أعماق البلدة.

بينما شعر كلاين أن مرضه قد تحسن بشكل كبير، نظر إلى السماء على عجل. رأى أن ضوء القمر القرمزي كان يخترق الضباب بالفعل، وبدا واضحًا وهو يضيء المدينة.

 

 

 

 

 

تحرك قلبه وهو يتذكر ما قالته باناتيا من قبل. كافح على الفور وتوغل في مبنى آخر بجانبه دون أن ينسى إغلاق الباب.

“يجب أن تعرف أنه سابقا في باكلوند، كانت منطقة القسم الشرقي بأكملها مغمورة في ضباب الطاعون الذي خلقته. وماعدا أبعد مسافة من قسم الإمبراطورة و القسم الشرقي، فقد تأثرت جميع المناطق الأخرى بشكل كبير أيضًا.”

 

 

 

 

“بمجرد أن يصبح القمر القرمزي واضحا، ستكون هناك تغييرات هنا. سيصبح المكان خطيرا للغاية.”

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط