نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-835

الأشخاص القادمين والذاهبين.

الأشخاص القادمين والذاهبين.

835: الأشخاص القادمين والذاهبين.

وفقًا للسيدة يأس باناتيا، كانت تلك الكاتدرائية هي المكان الوحيد الذي لم تجرؤ على استكشافه. كان الأمر كما لو أن دخول الكاتدرائية قد كان السبيل الوحيد للهروب من “مطاردتها”.

 

 

 

 

بعد الاندفاع إلى المبنى وإغلاق الباب، أدرك كلاين أن الستائر خلف النوافذ كانت دائمًا في حالة إغلاق. فقط بعض ضوء القمر القرمزي الباهت تسرب إلى الداخل، مما أدى إلى إضاءة الغرفة قليلاً.

 

 

بدون وقت للتنهد بتأثر أو تحليل الموقف، وقف كلاين ببطء وألقى بنظرته نحو الستائر ذات الألوان الداكنة المشدودة بإحكام بينما كان يحاول معرفة وضعه الحالي.

 

لقد أخفض يده اليسرى وجعل الجوع الزاحف تصبح شفافة.

لم يكلف نفسه عناء إجراء أي ملاحظات إضافية حيث وجد كرسيًا خشبيًا وجلس. لقد حاول الدخول في التأمل لتهدئة ميوله نحو التحول.

لقد أجبر نفسه على تخليص نفسه من الغضب والكراهية التي تصاعدت فيه فجأة وهو يراقب بهدوء تحول الأحداث.

 

 

 

‘لسوء الحظ، لم أدع سينور يرتدي زهرة الدم تلك؛ وإلا، كان يجب أن يظل قادرًا على تحمل النضال. ومع ذلك، لم يكن هناك خيار. بينما كنت يتملكني، فإن ارتداء خاتم يتوافق مع أسقف الورود أثناء دخولي بوابة تشانيس سيكون بمثابة تفجير لنفسي…’

نظرًا لأنه شهد شكل مخلوق أسطوري غير مكتمل لمتجاوز على مستوى القديس، كيف سيمكنه البقاء على قيد الحياة بهذه السهولة؟ لم تكن هذه المساحة الغامضة فوق الضباب الرمادي المصاحبة مع تأثيرات التعافي!

‘نعم، يجب أن أحاول معرفة ما إذا كان بإمكاني الاتصال بالضباب الرمادي بالصلاة بينما يكون القمر القرمزي واضح…’

 

لم يستطع كلاين تخيل المشهد بالخارج. كل ما كان يعرفه هو أنه حتى الشيطانة ذان مستوى النصف إله كان عليه أن تختبئ من الخطر.

 

 

نظرًا لأن كلاين كان قادر على تحمل الضربات العقلية جيدًا نسبيًا، فقد كان قادرًا على تقويم أفكاره مبكرًا ومنع نفسه من فقدان السيطرة ؛ وبالتالي، سمح لنفسه بالهروب بنجاح. ومع ذلك، هذا لا يعني أنه قد تم حل المشكلة.

 

 

 

 

‘لا أستطيع الدخول إلى عالم الروح، لدرجة عدم الشعور به حتى… كقوة تجاوز، للسفر ثلث استخداماته فقط. بالكاد يمكن استخدامها كإخفاء…’ تمتم كلاين بصمت وهو يختتم تجاربه ودروسه. ومع ذلك، فقد تحير حول نقطة واحدة. ‘إن التلاشي التدريجي للسفر وأن أصبح شفاف يرجع إلى السمات الفريدة لعالم الروح، فلماذا قد تكون فعالة؟’

جالسا هناك معتمدا على التفكير وسيطرته على عواطفه لمقاومة موجات الأفكار المجنونة. خلال هذه العملية، سمع عظام وجنتيه تصدر أصوات طقطقة. لقد رأى شعره الأسود يطول ويصبح أسمك بطريقة لا يمكن السيطرة عليها بينما انتفخ صدره من خلال ملابسه بينما كان جلده ينتج حبيبات على شكل خيوط اللحم.

 

 

 

 

 

بعد ما يقرب الثلاثين ثانية، أظلق كلاين أخيرًا زفير واسترخى بشكل ملحوظ.

 

 

 

 

 

لقد تعافى تمامًا من التأثيرات التي جلبها شكل المخلوق الأسطوري لباناتيا غير المكتمل. حتى أنه اكتسب بعض المعرفة الجديدة- المستوى الذي كانت فيه كان يحمل “اليأس” في جوهره، مما جعلها جيدة في خلق ونشر الأوبئة.

 

 

 

 

 

الجنون والتحول الناتجة عن رؤية مخلوق أسطوري لا ينتج عنها أعراض فقدان السيطرة على مسار المرء فحسب، بل يأتي أيضًا مع سمات تسلسل الطرف الآخر… في ذلك الوقت، كنت على وشك أن أحمص من قبل الشمس المشتعلة الأبدية، وهذه المرة، كدت أن أصبح شيطانة…’ نظر كلاين إلى نفسه، وأعاد جلده وصدره وشعره إلى طبيعته.

 

 

نظرًا لأن كلاين كان قادر على تحمل الضربات العقلية جيدًا نسبيًا، فقد كان قادرًا على تقويم أفكاره مبكرًا ومنع نفسه من فقدان السيطرة ؛ وبالتالي، سمح لنفسه بالهروب بنجاح. ومع ذلك، هذا لا يعني أنه قد تم حل المشكلة.

 

ومع ذلك، لم يدخل أي من الشخصيات المباني التي إصطفت على جانبي الشوارع. لقد بدا وكأنهم كانوا يستمرون في القدوم والذهاب عبر الشارع، منتجين أصواتًا يصعب على المرء تصديقها على أنها محادثات، حيث بدت أشبه بصوت هدير الوحوش المتوحشة.

إذا لم يكن عديم الوجه، ماعدا ترك خيوط اللحم تغرق في جسده، سيتعين عليه الاعتماد على القوى الخارجية لحل المشكلة.

~~~~~~~

 

~~~~~~~

 

 

بدون وقت للتنهد بتأثر أو تحليل الموقف، وقف كلاين ببطء وألقى بنظرته نحو الستائر ذات الألوان الداكنة المشدودة بإحكام بينما كان يحاول معرفة وضعه الحالي.

 

 

دون أن يكون قادرًا على التحرك بعيدًا، كل ما كات يإمكان كلاين أن يفعله هو الجلوس على كرسي خشبي على بعد مسافة من النوافذ. لقد كان المكان شبه مظلم بالكامل هنا بظلال عميقة ومظلمة.

 

 

تغير تعبيره فجأة لأنه سمع همهمة صاخبة خارج الشارع!

لقد بدأ يفحص نفسه وقوى التجاوز الغامضة. فجأةً أضاءت عيناه عندما وجد حلاً.

 

 

 

 

في تلك اللحظة، شعر أن المدينة غير المأهولة، بصرف النظر عنه والسيدة يأس باناتيا، أصبحت فجأة تضم العديد من السكان. كانوا يتسكعون في الشوارع والأزقة، يحيون بعضهم البعض وهم يناقشون ما إذا كان عليهم شراء الخبز فقط أو الإسراف وشراء رطل من اللحم البقري.

 

 

‘لسوء الحظ، لم أدع سينور يرتدي زهرة الدم تلك؛ وإلا، كان يجب أن يظل قادرًا على تحمل النضال. ومع ذلك، لم يكن هناك خيار. بينما كنت يتملكني، فإن ارتداء خاتم يتوافق مع أسقف الورود أثناء دخولي بوابة تشانيس سيكون بمثابة تفجير لنفسي…’

 

 

بدت المدينة الضبابية فجأة وكأنها تنبض بالحياة!

 

 

‘نعم، يجب أن أحاول معرفة ما إذا كان بإمكاني الاتصال بالضباب الرمادي بالصلاة بينما يكون القمر القرمزي واضح…’

 

 

ومع ذلك، لم يدخل أي من الشخصيات المباني التي إصطفت على جانبي الشوارع. لقد بدا وكأنهم كانوا يستمرون في القدوم والذهاب عبر الشارع، منتجين أصواتًا يصعب على المرء تصديقها على أنها محادثات، حيث بدت أشبه بصوت هدير الوحوش المتوحشة.

 

 

 

 

 

لم يستطع كلاين تخيل المشهد بالخارج. كل ما كان يعرفه هو أنه حتى الشيطانة ذان مستوى النصف إله كان عليه أن تختبئ من الخطر.

 

 

 

 

 

لقد أرجع نظرته وفكر بعمق لبضع ثوانٍ، لقد تمتم بصمت، ‘لا يمكنني الخروج…’

 

 

 

 

 

‘لكن لا يمكنني البقاء هنا أيضًا…’

 

 

 

 

أثناء صمته، أدار كلاين جسده ببطء وواجه الكاتدرائية ذات البرج الأسود.

من يدري متى سيغطي الضباب هذا القمر القرمزي مرة أخرى، مما يسمح لباناتيا باستعادة حريتها في الحركة. عندما يحين الوقت، مع قربنا الشديد، لا توجد فرصة للهروب!

 

 

‘لذلك، عندما نتحول إلى حالة خفية وسرية، يصبح ارتباطنا بعالم الروح جزءًا منه؟’

 

 

‘لكن كيف أتحرك دون التوجه للخارج؟’

بعد صمت قصير، دوى صوت الهمهمة الصاخبة مرة أخرى. واصلت الشخصيات غير الواضحة السير هنا وهناك.

 

لم يستطع كلاين تخيل المشهد بالخارج. كل ما كان يعرفه هو أنه حتى الشيطانة ذان مستوى النصف إله كان عليه أن تختبئ من الخطر.

 

 

أثناء صمته، أدار كلاين جسده ببطء وواجه الكاتدرائية ذات البرج الأسود.

 

 

 

 

 

وفقًا للسيدة يأس باناتيا، كانت تلك الكاتدرائية هي المكان الوحيد الذي لم تجرؤ على استكشافه. كان الأمر كما لو أن دخول الكاتدرائية قد كان السبيل الوحيد للهروب من “مطاردتها”.

 

 

‘لا أستطيع الدخول إلى عالم الروح، لدرجة عدم الشعور به حتى… كقوة تجاوز، للسفر ثلث استخداماته فقط. بالكاد يمكن استخدامها كإخفاء…’ تمتم كلاين بصمت وهو يختتم تجاربه ودروسه. ومع ذلك، فقد تحير حول نقطة واحدة. ‘إن التلاشي التدريجي للسفر وأن أصبح شفاف يرجع إلى السمات الفريدة لعالم الروح، فلماذا قد تكون فعالة؟’

 

في نفس الوقت تقريبًا، رأى أن ظلًا عميقًا غطاه والمناطق المحيطة به كان قد تقلص فجأة، وحفر باتجاه أنفه وفمه وأذنيه!

بالطبع، لم تكن شيطانة مثل باناتيا تقول الحقيقة بالضرورة، لكن كلاين اعتقدت أنها لن تكذب فيما يتعلق بمثل هذه الأمور. بكفبعد كل شيء، بالنسبة لها، كان فريستها، طبقها اللذيذ.

بعد صمت قصير، دوى صوت الهمهمة الصاخبة مرة أخرى. واصلت الشخصيات غير الواضحة السير هنا وهناك.

 

 

 

 

إلى جانب ذلك، كانت باناتيا في ذلك الوقت تستخدم حديثها وسحرها لإغرائه شيئًا فشيئًا، حيث صممت له فخًا للقبض على فريستها. مع ثقة نصف إله، كان من غير المحتمل أن تكشف عن المعلومات على أنها خدعة. بالإضافة إلى ذلك، في مثل هذه الأوقات، كان قول الحقيقة هو الخيار الأكثر أمانًا والأكثر مطمئنة. لم يكن هناك داعي للقلق بشأن هروب الفريسة في وقت مبكر بسبب اكتشاف كذبة.

 

 

وفقًا للسيدة يأس باناتيا، كانت تلك الكاتدرائية هي المكان الوحيد الذي لم تجرؤ على استكشافه. كان الأمر كما لو أن دخول الكاتدرائية قد كان السبيل الوحيد للهروب من “مطاردتها”.

 

 

‘ما لم تكن حالتها شبه المجنونة تجعلها تكذب بشكل معتاد ؛ وإلا، لا ينبغي أن تكون مشكلة تلك…’ كلاين، الذي كان بدون خيارات، اتخذ قراره بسرعة.

 

 

دون أن يكون قادرًا على التحرك بعيدًا، كل ما كات يإمكان كلاين أن يفعله هو الجلوس على كرسي خشبي على بعد مسافة من النوافذ. لقد كان المكان شبه مظلم بالكامل هنا بظلال عميقة ومظلمة.

 

 

لقد أخفض يده اليسرى وجعل الجوع الزاحف تصبح شفافة.

 

 

 

 

نظرًا لأن كلاين كان قادر على تحمل الضربات العقلية جيدًا نسبيًا، فقد كان قادرًا على تقويم أفكاره مبكرًا ومنع نفسه من فقدان السيطرة ؛ وبالتالي، سمح لنفسه بالهروب بنجاح. ومع ذلك، هذا لا يعني أنه قد تم حل المشكلة.

على الرغم من أنه كان يعلم أن السفر كان عديم الفائدة، إلا أنه كان لا يزال يحمل الأمل لأن هذه كانت النقطة التي كان القمر القرمزي في أوضح حالاته. لم يكن هناك عائق، وكان مستديرًا مثل طبق من الفضة. خلال هذه الأوقات، يمكن للسيد باب أن ينقل *صيحاته* إلى آذان نسله من أين كان ضائع. تم تعزيز السفر، وحدثت حالات شاذة، لذلك لم يكن شيئًا مستحيلًا.

 

 

 

 

 

تلاشت شخصية كلاين بسرعة، ولكن بعد ثوانٍ، ظهر مخطط جسده مرةً أخرى حيث كان يقف.

 

 

 

 

لقد تعافى تمامًا من التأثيرات التي جلبها شكل المخلوق الأسطوري لباناتيا غير المكتمل. حتى أنه اكتسب بعض المعرفة الجديدة- المستوى الذي كانت فيه كان يحمل “اليأس” في جوهره، مما جعلها جيدة في خلق ونشر الأوبئة.

‘لا أستطيع الدخول إلى عالم الروح، لدرجة عدم الشعور به حتى… كقوة تجاوز، للسفر ثلث استخداماته فقط. بالكاد يمكن استخدامها كإخفاء…’ تمتم كلاين بصمت وهو يختتم تجاربه ودروسه. ومع ذلك، فقد تحير حول نقطة واحدة. ‘إن التلاشي التدريجي للسفر وأن أصبح شفاف يرجع إلى السمات الفريدة لعالم الروح، فلماذا قد تكون فعالة؟’

بعد ما يقرب الثلاثين ثانية، أظلق كلاين أخيرًا زفير واسترخى بشكل ملحوظ.

 

 

 

 

فكر كلاين لمدة عشر ثوان قبل أن يأتي بفكرة تقريبية.

لقد أخفض يده اليسرى وجعل الجوع الزاحف تصبح شفافة.

 

لم يكلف نفسه عناء إجراء أي ملاحظات إضافية حيث وجد كرسيًا خشبيًا وجلس. لقد حاول الدخول في التأمل لتهدئة ميوله نحو التحول.

 

‘لكن لا يمكنني البقاء هنا أيضًا…’

‘يجب أن يكون كل شخص متصل بعالم الروح لأن الإسقاط النجمي للمرء يقع هناك. يمكنه الحصول على جميع أنواع المعلومات المجردة، وهذا هو سبب إمكانية الحصول على الوحي من العرافة.’

لم يستطع كلاين تخيل المشهد بالخارج. كل ما كان يعرفه هو أنه حتى الشيطانة ذان مستوى النصف إله كان عليه أن تختبئ من الخطر.

 

 

 

 

‘لذلك، عندما نتحول إلى حالة خفية وسرية، يصبح ارتباطنا بعالم الروح جزءًا منه؟’

لم يستطع كلاين تخيل المشهد بالخارج. كل ما كان يعرفه هو أنه حتى الشيطانة ذان مستوى النصف إله كان عليه أن تختبئ من الخطر.

 

 

 

 

‘هذا يمكن أن يفسر لماذا لا يزال بإمكاني استخدام السمات الفريدة لعالم الروح، لكنني غير قادر على الدخول إليه. هذا لأنه للأول جزء منه مخفي! هممم، لم يكن لدي الوقت للتفكير في الأمر من قبل وقد حاولت قفزة اللهب. لقد قوبلت بالنجاح، وهذا يتطلب أيضًا السمات الفريدة لعالم الروح.’

 

 

 

 

‘إنها في الواقع القاتلة التي تسببت في ضباب باكلوند الدخاني العظيم. مات عشرات الآلاف من الناس بسببها. حتى أن المزيد من الناس عانوا من آلام فقدان أحبائهم.

بعد تأكيد هذه النقطة، رفع كلاين يده اليمنى وفرقع أصابعه محاولًا إشعال شمعة نصف ذائبة في المبنى المجاور.

 

 

 

 

 

لقد أراد استخدام قفزة اللهب للمرور عبر المباني المجاورة والاقتراب ببطء من الكاتدرائية ذات البرج. بمجرد إخفاء الضباب للقمر القرمزي، سيعيد تقييم الموقف ليقرر ما إذا كان سيخاطر ويختبئ في الداخل.

 

 

 

 

تابع المنازل حتى وصل إلى آخرها. وفقًا لانطباعاته الأولية عن المدينة، كان بالفعل قريبًا جدًا من الكاتدرائية ذات البرج. لم يكن بحاجة إلى أكثر من قفزتي لهب للوصول إليها.

اشتعلت النيران في شعلة قرمزية في المبنى المجاور حيث توسعت ببطء وأضاءت المناطق المحيطة.

 

 

بدت المدينة الضبابية فجأة وكأنها تنبض بالحياة!

 

 

في تلك اللحظة، أصبحت الشوارع بالخارج صامتة بشكل غير عادي.

 

 

‘الآن، الغرض الغامض الوحيد الذي يمكنني استخدامه هو الجوع الزاحف. هناك زومبي وبارون الفساد ومبعوث الرغبة ومسافر بالداخل…’

 

 

اختف كل الهدير الذي يشبه الوحش!

 

 

 

 

 

لقد بدا وكأن الشخصيات التي كانت تتسكع في الشوارع قد إستدارت لمواجهة المبنى، مستخدمين نظراتهم في محاولة لاختراق النوافذ!

 

 

 

 

 

إنفجر كلاين على الفور في عرق بارد. لم يجرؤ على “القفز” حيث فرقع أصابعه بشكل غريزي وهو يطفئ اللهب.

أثناء صمته، أدار كلاين جسده ببطء وواجه الكاتدرائية ذات البرج الأسود.

 

بعد الاندفاع إلى المبنى وإغلاق الباب، أدرك كلاين أن الستائر خلف النوافذ كانت دائمًا في حالة إغلاق. فقط بعض ضوء القمر القرمزي الباهت تسرب إلى الداخل، مما أدى إلى إضاءة الغرفة قليلاً.

 

على الرغم من أنه كان يعلم أن السفر كان عديم الفائدة، إلا أنه كان لا يزال يحمل الأمل لأن هذه كانت النقطة التي كان القمر القرمزي في أوضح حالاته. لم يكن هناك عائق، وكان مستديرًا مثل طبق من الفضة. خلال هذه الأوقات، يمكن للسيد باب أن ينقل *صيحاته* إلى آذان نسله من أين كان ضائع. تم تعزيز السفر، وحدثت حالات شاذة، لذلك لم يكن شيئًا مستحيلًا.

بعد صمت قصير، دوى صوت الهمهمة الصاخبة مرة أخرى. واصلت الشخصيات غير الواضحة السير هنا وهناك.

لقد أرجع نظرته وفكر بعمق لبضع ثوانٍ، لقد تمتم بصمت، ‘لا يمكنني الخروج…’

 

 

 

 

عندها فقط تنهد كلاين بإرتياح. لقد رفع يده ليمسح العرق البارد عن جبهته.

 

 

 

 

وفقًا للسيدة يأس باناتيا، كانت تلك الكاتدرائية هي المكان الوحيد الذي لم تجرؤ على استكشافه. كان الأمر كما لو أن دخول الكاتدرائية قد كان السبيل الوحيد للهروب من “مطاردتها”.

اكتشف أنه ارتكب عدة أخطاء دون علمه بعد دخوله المدينة الضبابية. في مثل هذه البيئة الخطرة والغريبة، لم يتكهن إذا كان عليه أن يضيء الشمعة في المبنى المجاور!

تغير تعبيره فجأة لأنه سمع همهمة صاخبة خارج الشارع!

 

 

 

 

‘كان يجب أن يحذرني حدسي الروحي، لكنه لم يفعل… مما يبدو، بعد أن تم حجب الضباب الرمادي، لم يعد حدسي الروحي وإحساسي بالخطر معززان. الآن، أنا أقوى قليلاً من متحكم قي الدمى من نفس المستوى. لكنني بعيد عن أن أكون قوي بشكل مجنون… ولهذا السبب تم تحريضي من قبل قوى تحريض باناتيا على النظر إلى جرحها. لم أتلق أي تحذير من الخطر واعتقدت لا شعوريًا أنه لن تكون هناك مشكلة مع دمية بيننا…’ لم يكن لدى كلاين الوقت الكافي لإجراء مراجعة لاحقة لمعركته السابقة. لقد أعاد انتباهه إلى الاقتراب من الكاتدرائية دون الخروج.

لقد أرجع نظرته وفكر بعمق لبضع ثوانٍ، لقد تمتم بصمت، ‘لا يمكنني الخروج…’

 

 

 

 

لقد بدأ يفحص نفسه وقوى التجاوز الغامضة. فجأةً أضاءت عيناه عندما وجد حلاً.

 

 

 

 

هذا الحل نابع من فتح باب المسافر الذي اعتقد أنه غير مفيد!

 

 

 

 

مر كلاين بصمت عبر الجدار الحجري ودخل المبنى التالي.

لقد طغى على قوة التجاوز هذه الإنتقال تمامًا في ظل الظروف العادية، ولكن في هذه المدينة الضبابية الغامضة والغريبة، أصبح استخدامه للسمات الفريدة لعالم الروح أكثر فائدة!

 

 

 

 

 

لم يكن كلاين في عجلة من أمره لاتخاذ إجراء بينما أخرج العملة الذهبية التي كان سينور يقيم فيها. وباستخدام العرافة لسؤال روحانيته، حصل على إجابة مفادها أنه يجب أن “يخترق” الجدار.

 

 

 

 

لقد بدأ يفحص نفسه وقوى التجاوز الغامضة. فجأةً أضاءت عيناه عندما وجد حلاً.

وبدون أي طريقة للحصول على الوحي من عالم الروح، لم يكت بإمكانه سوى اختيار الثقة بنفسه. ثم مشى إلى الحائط الذي كان يتقاسمه مع المبنى المجاور وضغط يديه عليه.

 

 

وبدون أي طريقة للحصول على الوحي من عالم الروح، لم يكت بإمكانه سوى اختيار الثقة بنفسه. ثم مشى إلى الحائط الذي كان يتقاسمه مع المبنى المجاور وضغط يديه عليه.

 

 

مر كلاين بصمت عبر الجدار الحجري ودخل المبنى التالي.

 

 

 

 

 

تابع المنازل حتى وصل إلى آخرها. وفقًا لانطباعاته الأولية عن المدينة، كان بالفعل قريبًا جدًا من الكاتدرائية ذات البرج. لم يكن بحاجة إلى أكثر من قفزتي لهب للوصول إليها.

هذا الحل نابع من فتح باب المسافر الذي اعتقد أنه غير مفيد!

 

 

 

 

في تلك اللحظة، لم يضعف ضوء القمر القرمزي الذي اخترق الستائر ذات الألوان الداكنة. لقد كان يرى بشكل غامض الشخصيات تأتي وتذهب كما لو كانت تعيش حياة طبيعية.

 

 

 

 

 

دون أن يكون قادرًا على التحرك بعيدًا، كل ما كات يإمكان كلاين أن يفعله هو الجلوس على كرسي خشبي على بعد مسافة من النوافذ. لقد كان المكان شبه مظلم بالكامل هنا بظلال عميقة ومظلمة.

لقد أخفض يده اليسرى وجعل الجوع الزاحف تصبح شفافة.

 

 

 

 

في هذه المرحلة فقط كان لديه الوقت لتذكر تفاصيل مقابلته مع الشيطانة باناتيا.

 

 

 

 

 

‘إنها في الواقع القاتلة التي تسببت في ضباب باكلوند الدخاني العظيم. مات عشرات الآلاف من الناس بسببها. حتى أن المزيد من الناس عانوا من آلام فقدان أحبائهم.

‘بما من أنه يمكن لباناتيا إطلاق الطاعون على نطاق واسع، فلماذا لم تهاجمني في الخفاء بهذه الطريقة الخفية؟ بدلاً من ذلك، انتظرت حتى فقدت السيطرة تقريبًا من رؤية شكلها غير المكتمل للمخلوق الأسطوري وكشفت موقعي قبل نشر المرض؟’

 

اشتعلت النيران في شعلة قرمزية في المبنى المجاور حيث توسعت ببطء وأضاءت المناطق المحيطة.

 

 

‘العجوز كوهلر الذي عمل بجد ليعيش، السيدة ليز التي عملت بجد لتربية ابنتيها…’ أغمض كلاين عينيه وهو يرفع رأسه ويتنفس بعمق.

 

 

 

 

 

لقد أجبر نفسه على تخليص نفسه من الغضب والكراهية التي تصاعدت فيه فجأة وهو يراقب بهدوء تحول الأحداث.

 

 

فكر كلاين لمدة عشر ثوان قبل أن يأتي بفكرة تقريبية.

 

 

‘لسوء الحظ، لم أدع سينور يرتدي زهرة الدم تلك؛ وإلا، كان يجب أن يظل قادرًا على تحمل النضال. ومع ذلك، لم يكن هناك خيار. بينما كنت يتملكني، فإن ارتداء خاتم يتوافق مع أسقف الورود أثناء دخولي بوابة تشانيس سيكون بمثابة تفجير لنفسي…’

مر كلاين بصمت عبر الجدار الحجري ودخل المبنى التالي.

 

‘هذا يمكن أن يفسر لماذا لا يزال بإمكاني استخدام السمات الفريدة لعالم الروح، لكنني غير قادر على الدخول إليه. هذا لأنه للأول جزء منه مخفي! هممم، لم يكن لدي الوقت للتفكير في الأمر من قبل وقد حاولت قفزة اللهب. لقد قوبلت بالنجاح، وهذا يتطلب أيضًا السمات الفريدة لعالم الروح.’

 

 

‘الآن، الغرض الغامض الوحيد الذي يمكنني استخدامه هو الجوع الزاحف. هناك زومبي وبارون الفساد ومبعوث الرغبة ومسافر بالداخل…’

 

 

 

 

لقد بدأ يفحص نفسه وقوى التجاوز الغامضة. فجأةً أضاءت عيناه عندما وجد حلاً.

‘نعم، يجب أن أحاول معرفة ما إذا كان بإمكاني الاتصال بالضباب الرمادي بالصلاة بينما يكون القمر القرمزي واضح…’

 

 

 

 

عندها فقط تنهد كلاين بإرتياح. لقد رفع يده ليمسح العرق البارد عن جبهته.

‘لا يعمل…’

 

 

جالسا هناك معتمدا على التفكير وسيطرته على عواطفه لمقاومة موجات الأفكار المجنونة. خلال هذه العملية، سمع عظام وجنتيه تصدر أصوات طقطقة. لقد رأى شعره الأسود يطول ويصبح أسمك بطريقة لا يمكن السيطرة عليها بينما انتفخ صدره من خلال ملابسه بينما كان جلده ينتج حبيبات على شكل خيوط اللحم.

 

 

‘أستطيع الآن أن أؤكد أنه حتى مع وجود دمية بيننا، ما زلت أتأثر بسحر الشيطانة وتحريضها…’

 

 

 

 

 

‘بما من أنه يمكن لباناتيا إطلاق الطاعون على نطاق واسع، فلماذا لم تهاجمني في الخفاء بهذه الطريقة الخفية؟ بدلاً من ذلك، انتظرت حتى فقدت السيطرة تقريبًا من رؤية شكلها غير المكتمل للمخلوق الأسطوري وكشفت موقعي قبل نشر المرض؟’

 

 

تلاشت شخصية كلاين بسرعة، ولكن بعد ثوانٍ، ظهر مخطط جسده مرةً أخرى حيث كان يقف.

 

اشتعلت النيران في شعلة قرمزية في المبنى المجاور حيث توسعت ببطء وأضاءت المناطق المحيطة.

‘همم، يمكنها بالتأكيد فعل ذلك. ضباب باكلوند الدخاني العظيم هو أفضل دليل… هناك تفسيران. أولاً، لأن الملاك أرسلني شخصيًا هنا. هذا جعلها تضع علي قدر كبير من الاهتمام، خوفًا من أن يتم الكشف عن انتشار الطاعون مقدمًا من خلال روحانيتي. ثانيًا، إنها خائفة من شيء ما، لذا فهي لا تجرؤ على تغطية المنطقة بالطاعون… إذا كان هذا الأخير، فهناك مخاطر أخرى هنا…’

أثناء صمته، أدار كلاين جسده ببطء وواجه الكاتدرائية ذات البرج الأسود.

 

بعد تأكيد هذه النقطة، رفع كلاين يده اليمنى وفرقع أصابعه محاولًا إشعال شمعة نصف ذائبة في المبنى المجاور.

 

تغير تعبيره فجأة لأنه سمع همهمة صاخبة خارج الشارع!

بينما كان كلاين يفكر في الأمر، شعر أن إحساسه الروحي يتفعل بينما مرت عبره قشعريرة.

 

 

 

 

بعد ما يقرب الثلاثين ثانية، أظلق كلاين أخيرًا زفير واسترخى بشكل ملحوظ.

في نفس الوقت تقريبًا، رأى أن ظلًا عميقًا غطاه والمناطق المحيطة به كان قد تقلص فجأة، وحفر باتجاه أنفه وفمه وأذنيه!

كلاين لم يستطع الإرتياح على الإطلاق منذ دخوله??

 

 

~~~~~~~

 

 

 

كلاين لم يستطع الإرتياح على الإطلاق منذ دخوله??

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط