نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-842

خلف الباب.

خلف الباب.

842: خلف الباب.

 

 

 

 

في هذه اللحظة، سرق نظرة على باناتيا واكتشف أن عينيها كانتا متوهجتين وهي ترتدي ابتسامة. لقد بدا وكأنه كان لديها الرغبة في المحاولة.

في تلك اللحظة، كان أول ما ظهر في ذهن كلاين هو: ‘كما هو متوقع، لدى زاراتول حيلة!’

 

 

 

 

 

في أعقاب ذلك، كان ممتن لأنه حصل مسبقًا على رمز فتح الباب الصحيح من دفتر عائلة أنتيغونوس. مع هذه الثقة المكتشفة حديثًا، لم يصاب بالذعر وأصبح في حيرة من أمره.

 

 

امتدت مجسات لا حصر لها في عمق الردهة، وجلس هناك كرسي حجري قديم ضخم. كان سطحه مطعماً بالذهب والأحجار الكريمة الباهتة.

 

 

أعاد زاراتول الريشة وزجاجة الحبر إلى الماضي، ورفع رأسه. وقال وهو يمسح “جيرمان سبارو” وباناتيا بحسرة: “كل الظروف مهيأة. يمكنكم الآن فتح الباب”.

 

 

 

 

في الوقت نفسه، ظهرت السيدة في رداء أبيض نقي أمام “جيرمان سبارو” ومرت عبر الباب.

عند قول ذلك، وضع نظرته على “جيرمان سبارو” وضحك.

بينما خطت باناتيا خطوة إلى الجانب، أمسك “جيرمان سبارو” الدمية وجلد الماعز والجرة في يده اليسرى ومد يده اليمنى. ثم استخدم إصبعه كقلم ورسم خطًا رأسيًا مكونًا من عدة رموز إخفاء على الحائط الشفاف.

 

 

 

 

“لا تنس أن تأخذ جرتي معك.”

متروك في المكان الذي كان يجلس فيه، كان هناك جرة من الصفيح. كان لسطحها أنماط قديمة لا تبدو مميزة.

 

عند رؤية هذا المشهد، نفض “جيرمان سبارو” جلد الماعز وفتحه.

 

لاحظت باناتيا هذا التصرف وهي تركز عينيها عليه كما لو كانت تسأل عما كان يفعله.

تمامًا بينما قال ذلك، انهار جسده بالكامل فجأة في نقاط لا حصر لها من الضوء وتناثر في المناطق المحيطة، مندمجا في الفراغ. بدا الأمر كما لو أنه قد تعفن لفترة طويلة وتحول إلى غبار.

الأن وقد تم ذلك… الفصول القادمه التي كنت أنتظرها أيضا ليست بالبعيدة، ثم التي بعدها… والتي بعدها??? الكثير قادم ويقترب

 

كان الرمز الخاص مع تركيبة جرعة المشعوذ الأغرب حيث انعكسوا في عيني باناتيا والسيد A.

 

كان المشهد الأخير الذي كان محفور في رؤية الدمية المتحركة هو أنه في أسفل الكرسي القديم. جلست بطاقة تاروت بصمت هناك.

متروك في المكان الذي كان يجلس فيه، كان هناك جرة من الصفيح. كان لسطحها أنماط قديمة لا تبدو مميزة.

 

 

 

 

 

جعل كلاين “جيرمان سبارو” يأخذ خطوتين للأمام، ينحني، ويلتقط جرة الصفيح. لقد وجدها ثقيلة، ليست أي شيء كغرض مزيف.

 

 

 

 

في تلك اللحظة، تجمدت عيناها فجأة.

استخدم يده الممسكة بجلد الماعز لفتح الغطاء ورأى أنها كانت مليئة بمسحوق أبيض رمادي وجزيئات. لم يكن لديها توهج لامع.

 

 

 

 

ابتسمت باناتيا بشكل رائع وهي تقول بعيون باهتة: “دعني أرى رمز فتح الباب أولاً”.

‘أهو حقا مجرد رماد عادي؟ إذا من ساعد في حرق جثة زاراتول؟ أحرق نفسه؟’ بعد أن أغلق “جيرمان سبارو” الغطاء، استخدم يده التي تمسك بجلد الماعز لإخراج قطعة من اللحم من الجيب وابتلعها.

 

 

 

 

 

لاحظت باناتيا هذا التصرف وهي تركز عينيها عليه كما لو كانت تسأل عما كان يفعله.

 

 

 

 

كان بسطحهت أيضًا روزيل. كان الإمبراطور يرتدي إكسسوار رأس رائع وملابس ملونة. كان يحمل عصا تتدلى منها كومة كما لو كان في رحلة طويلة.

وضع كلاين السمكة في فم الدمية وهو يضبط تنفسه عمداً وقال: “أنا متوتر قليلاً.”

 

 

 

 

انهار جسدها وتحول إلى مرآة تلو الأخرى. ومع ذلك، لم تكن قادرة على وضع مسافة تزيد عن عشرة أمتار بينها وبين الباب.

“لست متأكدًا مما إذا كان رمز فتح الباب هذا سيعمل.”

 

 

 

 

 

كانت باناتيا قد أكدت بالفعل أنه كان يأكل لحم سمك عادي. على الرغم من أن ذلك بدا مثيرًا للاشمئزاز إلى حد ما، إلا أن النصف إله المجنونة كانت تفتقر إلى الصبر للقيام بمزيد من التمييز. لقد حركت نظرتها بعيدًا ونظرت إلى الجرة وابتسمت.

 

 

 

 

 

“إذا كان عديم الفائدة، فيمكننا مشاركته.”

انبعث من الجدار ضوء بسرعة وأصبح شفافًا تدريجيًا. لقد بالإمكان ملاحظة أن الخارج كان مرصوف بألواح حجرية. كانت هناك جدران بها ثقوب وغيوم تطفو في الجو.

 

 

 

أخيرا وصلنا لها???

“سأحصل على مغرفة واحدة في اليوم، وستستمر لفترة طويلة جدًا.”

جعل كلاين “جيرمان سبارو” يأخذ خطوتين للأمام، ينحني، ويلتقط جرة الصفيح. لقد وجدها ثقيلة، ليست أي شيء كغرض مزيف.

 

 

 

 

‘الحالة العقلية لهذا الشيطانة غير طبيعية حقًا…’تنهد كلاين بصمت. مارا بجوار تمثال ملاك الممحاة المشتبه في أنه أم السماء، جاء “جيرمان سبارو” أمام الجدار.

انهار جسدها وتحول إلى مرآة تلو الأخرى. ومع ذلك، لم تكن قادرة على وضع مسافة تزيد عن عشرة أمتار بينها وبين الباب.

 

 

 

امتدت مجسات لا حصر لها في عمق الردهة، وجلس هناك كرسي حجري قديم ضخم. كان سطحه مطعماً بالذهب والأحجار الكريمة الباهتة.

ثم أدار جسده إلى الجانب وأشار إلى الجزء الداخلي وقال لباناتيا، “ضعي تلك الصخرة بالداخل”.

لاحظت باناتيا هذا التصرف وهي تركز عينيها عليه كما لو كانت تسأل عما كان يفعله.

 

 

 

بعد أن مرت باناتيا من الباب أولاً، ادارت نصف وجهها وواجهت “جيرمان سبارو”، كاشفةً عن ابتسامة مجنونة ومثيرة للقلق. ارتفعت ألسنة اللهب السوداء من راحة يدها وهي تشعل الدمية.

ابتسمت باناتيا بشكل رائع وهي تقول بعيون باهتة: “دعني أرى رمز فتح الباب أولاً”.

 

 

فصول اليوم، أرجوا أنها إعجبتكم??????

 

‘ليس هناك حاجة لأن تكوني حذرة جدًا مني. إذا أردت حقًا أن أؤذيك، يمكنني أن أتخلى على الفور عن الدمية المتحركة الخاصة بي، ولن يكون لديك الوقت للهروب من هذه الكاتدرائية. سوف يتم قطع الاتصال بالتأكيد. عندما يحين الوقت، سأذهب، وألتقط حجر السبج، وأفتح الباب لأغادر… ومع ذلك، فإن الرمز الذي قدمه زاراتول يمثل مشكلة حقًا. من الأفضل أن أجد شخصًا يتحمل العبء الأكبر منه…’ تحرك ذهن كلاين بينما جعل “جيرمان سبارو” يرفع كفه ويربت على بطنه وهو يفتح فمه.

 

 

 

 

في تلك اللحظة، كان الأمر كما لو كانت تقول، “يأس! انغمس في أعمق حفرة من اليأس بينما يأتي الأمل!”

اندفعت كتلة من الدم غير الواضح، وتراكمت للأمام وتحولت إلى السيد A ذو الجمال الأنثوي.

استدارت باناتيا على الفور، مستعدة للمغادرة من المدينة الضبابية والكاتدرائية القديمة، خوفًا من وقوع حادث.

 

 

 

 

عند رؤية هذا المشهد، نفض “جيرمان سبارو” جلد الماعز وفتحه.

تمامًا بينما قال ذلك، انهار جسده بالكامل فجأة في نقاط لا حصر لها من الضوء وتناثر في المناطق المحيطة، مندمجا في الفراغ. بدا الأمر كما لو أنه قد تعفن لفترة طويلة وتحول إلى غبار.

 

تمامًا بينما قال ذلك، انهار جسده بالكامل فجأة في نقاط لا حصر لها من الضوء وتناثر في المناطق المحيطة، مندمجا في الفراغ. بدا الأمر كما لو أنه قد تعفن لفترة طويلة وتحول إلى غبار.

 

جعل كلاين “جيرمان سبارو” يأخذ خطوتين للأمام، ينحني، ويلتقط جرة الصفيح. لقد وجدها ثقيلة، ليست أي شيء كغرض مزيف.

كان الرمز الخاص مع تركيبة جرعة المشعوذ الأغرب حيث انعكسوا في عيني باناتيا والسيد A.

ومن ناحية أخرى، لم يكن دفتر ملاحظات عائلة أنتيغونوس بالضرورة “طيب القلب”. المشهد الذي رآه كلاين من التنبؤات التي قام بها فوق الضباب الرمادي، والمعلومات التي حصل عليها من زاراتول، وحقيقة أن زاراتول قد فقد السيطرة وأصبح مجنون، يمكن أن تحدد بشكل أساسي أن كنز عائلة أنتيغونوس بالقمة الرئيسية لسلسلة جبال هورناكيس قد يكون فخ جذاب. إذا، ما إذا كانت هناك أي مخاطر كامنة في الصورة المعقدة التي قدمها دفتر الملاحظات، فهذا شيء يحتاج إلى دراسة.

 

 

 

واحدة من أكثر الفصول التي كنت أنتظر الوصول لها??

تحركت عينا باناتيا قبل أن تبتسم بسحر وتقول، “افتح الباب. غادر أولاً.”

غطى الضوء النقي المنطقة أثناء عبوره عبر الأنماط وتجمعه أخيرًا معًا.

 

 

 

 

كانت قد أكدت أن “جيرمان سبارو” كان لا يزال يساعدها في السيطرة على خيوط جسد الروح خاصتها، لذلك كان هناك متسع من الوقت لها للانتظار.

 

 

 

 

 

وبينما كانت تتحدث، ألقت الدمية القبيحة الملطخة بالدماء وربطت شعر إليه.

 

 

كانت هذه الجثث مثل تلك المعلقة في الكاتدرائية. لقد طافوا جميعًا بينما جاءوا وذهبوا كما لو كانوا يتصرفون في مسرحية موسيقية كبيرة، عاكسين بدقة مسرحية موسيقية للحياة اليومية والتفاصيل التي يجب أن تمتلكها المدينة!

 

 

‘إنها أيضًا خائفة من وقوع حادث…’ بينما جعل كلاين “جيرمان سبارو” يمسك الدمية، شاهد شيطانة اليأس تخطو خطوات قليلة للأمام وتدخل حجر السبج في الحفرة.

 

 

كان المشهد الأخير الذي كان محفور في رؤية الدمية المتحركة هو أنه في أسفل الكرسي القديم. جلست بطاقة تاروت بصمت هناك.

 

 

اندمج الاثنان معًا بشكل مثالي، دون ترك أي نتوءات.

 

 

 

 

 

انبعث من الجدار ضوء بسرعة وأصبح شفافًا تدريجيًا. لقد بالإمكان ملاحظة أن الخارج كان مرصوف بألواح حجرية. كانت هناك جدران بها ثقوب وغيوم تطفو في الجو.

سرعان ما تم رسم العين العمودية المعقدة.

 

في أعقاب ذلك، كان ممتن لأنه حصل مسبقًا على رمز فتح الباب الصحيح من دفتر عائلة أنتيغونوس. مع هذه الثقة المكتشفة حديثًا، لم يصاب بالذعر وأصبح في حيرة من أمره.

 

 

بينما خطت باناتيا خطوة إلى الجانب، أمسك “جيرمان سبارو” الدمية وجلد الماعز والجرة في يده اليسرى ومد يده اليمنى. ثم استخدم إصبعه كقلم ورسم خطًا رأسيًا مكونًا من عدة رموز إخفاء على الحائط الشفاف.

سرعان ما تم رسم العين العمودية المعقدة.

 

 

 

 

خلال هذه العملية، كان كلاين في مأزق. لم يكن متأكد مما إذا كان يجب عليه رسم رمز زاراتول أم رمز عائلة أنتيغونوس.

في الوقت نفسه، ظهرت السيدة في رداء أبيض نقي أمام “جيرمان سبارو” ومرت عبر الباب.

 

 

 

لذلك، كان حكمه الأخير هو أن هدف زاراتول كان إقناع شخص ما بفتح الباب للسماح *له* بالحصول على شيء ما أو الهروب من شيء ما. أما إذا كان هناك خطر بعد فتح الباب، فهذا لم يكن من اعتباراته. إذا كان نثر الرماد حقيقيًا ومهمًا إلى حد ما، فمن المحتمل أن يكون المكان آمنًا نسبيًا بعد الخروج. باختصار، كان الخطر في كل منعطف.

على الرغم من اعتقاده أن زاراتول كان يمثل مشكلة ولديه مخطط، إلا أنه شعر أنه قلل من شأن هذه الشخصية القوية بعد أن هدأ. إذا كان هدف زاراتول الوحيد هو إيذائه وإلحاق الأذى بالآخرين معه، فلا داعي لأن يذكر فتح الباب. كل ما كان عليه فعله هو الانتظار بصبر لتحقيق أهدافه.

 

 

في هذه اللحظة، تحطمت شخصية باناتيا فجأة، وتحولت إلى شظايا مرآة.

 

 

علاوةً على ذلك، مع قطع هالة الضباب الرمادي تمامًا وفصلها عن كلاين من قبل المدينة الضبابية، لم يستطع معرفة سبب استهداف زاراتول له.

كان بسطحهت أيضًا روزيل. كان الإمبراطور يرتدي إكسسوار رأس رائع وملابس ملونة. كان يحمل عصا تتدلى منها كومة كما لو كان في رحلة طويلة.

 

 

 

بينما خطت باناتيا خطوة إلى الجانب، أمسك “جيرمان سبارو” الدمية وجلد الماعز والجرة في يده اليسرى ومد يده اليمنى. ثم استخدم إصبعه كقلم ورسم خطًا رأسيًا مكونًا من عدة رموز إخفاء على الحائط الشفاف.

لذلك، كان حكمه الأخير هو أن هدف زاراتول كان إقناع شخص ما بفتح الباب للسماح *له* بالحصول على شيء ما أو الهروب من شيء ما. أما إذا كان هناك خطر بعد فتح الباب، فهذا لم يكن من اعتباراته. إذا كان نثر الرماد حقيقيًا ومهمًا إلى حد ما، فمن المحتمل أن يكون المكان آمنًا نسبيًا بعد الخروج. باختصار، كان الخطر في كل منعطف.

 

 

 

 

 

هذا يعني أيضًا أن رمز فتح باب زاراتول كان حقيقي، واحتمالية عدم وجود أي خطر كانت 50٪.

 

 

 

 

 

ومن ناحية أخرى، لم يكن دفتر ملاحظات عائلة أنتيغونوس بالضرورة “طيب القلب”. المشهد الذي رآه كلاين من التنبؤات التي قام بها فوق الضباب الرمادي، والمعلومات التي حصل عليها من زاراتول، وحقيقة أن زاراتول قد فقد السيطرة وأصبح مجنون، يمكن أن تحدد بشكل أساسي أن كنز عائلة أنتيغونوس بالقمة الرئيسية لسلسلة جبال هورناكيس قد يكون فخ جذاب. إذا، ما إذا كانت هناك أي مخاطر كامنة في الصورة المعقدة التي قدمها دفتر الملاحظات، فهذا شيء يحتاج إلى دراسة.

 

 

 

 

كانت باناتيا قد أكدت بالفعل أنه كان يأكل لحم سمك عادي. على الرغم من أن ذلك بدا مثيرًا للاشمئزاز إلى حد ما، إلا أن النصف إله المجنونة كانت تفتقر إلى الصبر للقيام بمزيد من التمييز. لقد حركت نظرتها بعيدًا ونظرت إلى الجرة وابتسمت.

‘من ناحية، هنام نمر، ومن ناحية أخرى هناك ذئب. إنه الاختيار النهائي لأهون الشرين… كما أن رمز عائلة أنتيغونوس هو لدخول الكنز المدفون. هذا لا يعني أنه يمكن استخدامه للمغادرة…’ بينما فكر كلاين، لم يتوقف عن الرسم بينما اقترب بسرعة من الجزء الذي كان مختلف.

ثم أدار جسده إلى الجانب وأشار إلى الجزء الداخلي وقال لباناتيا، “ضعي تلك الصخرة بالداخل”.

 

 

 

 

في هذه اللحظة، سرق نظرة على باناتيا واكتشف أن عينيها كانتا متوهجتين وهي ترتدي ابتسامة. لقد بدا وكأنه كان لديها الرغبة في المحاولة.

الأن وقد تم ذلك… الفصول القادمه التي كنت أنتظرها أيضا ليست بالبعيدة، ثم التي بعدها… والتي بعدها??? الكثير قادم ويقترب

 

 

 

خلال هذه العملية، كان كلاين في مأزق. لم يكن متأكد مما إذا كان يجب عليه رسم رمز زاراتول أم رمز عائلة أنتيغونوس.

‘إنها… إذا كانت عادية، كمحرض كبير، يجب أن تكون قادرة على التحكم في تعابيرها… إلى جانب ذلك، لقد رأت للتو رمز فتح الباب أيضًا…’ تحرك قلب كلاين وهو يترك الدمية المتحركة ترسم الرمز الذي قدمه زاراتول.

 

 

 

 

“لست متأكدًا مما إذا كان رمز فتح الباب هذا سيعمل.”

سرعان ما تم رسم العين العمودية المعقدة.

 

 

 

 

 

غطى الضوء النقي المنطقة أثناء عبوره عبر الأنماط وتجمعه أخيرًا معًا.

 

 

ابتسمت باناتيا بشكل رائع وهي تقول بعيون باهتة: “دعني أرى رمز فتح الباب أولاً”.

 

 

وسط انفجار مذهل للضوء، ظهر على الحائط باب مزدوج وهمي مليء بالسرية. بسبب الدفع من “جيرمان سبارو”، فتح ببطء.

 

 

 

 

في تلك اللحظة، كان الأمر كما لو كانت تقول، “يأس! انغمس في أعمق حفرة من اليأس بينما يأتي الأمل!”

خلف الباب كان هناك بلاط حجري قديم وجدران مثقوبة رأوها من قبل. كان كل شيء صامتًا للغاية ولم يكن هناك أي تشوهات.

الفصول المتبقية: 47

 

 

 

 

في هذه اللحظة، تحطمت شخصية باناتيا فجأة، وتحولت إلى شظايا مرآة.

 

 

 

 

 

في الوقت نفسه، ظهرت السيدة في رداء أبيض نقي أمام “جيرمان سبارو” ومرت عبر الباب.

بعد أن مرت باناتيا من الباب أولاً، ادارت نصف وجهها وواجهت “جيرمان سبارو”، كاشفةً عن ابتسامة مجنونة ومثيرة للقلق. ارتفعت ألسنة اللهب السوداء من راحة يدها وهي تشعل الدمية.

 

أخيرا وصلنا لها???

 

 

وفي يدها، كان هناك دمية قبيحة أخرى ملطخة بالدماء، رقبتها ملفوفة بشعر.

وفي يدها، كان هناك دمية قبيحة أخرى ملطخة بالدماء، رقبتها ملفوفة بشعر.

 

أما التي في يد “جيرمان سبارو” فقد تحللت إلى قطعة زجاج.

 

 

أما التي في يد “جيرمان سبارو” فقد تحللت إلى قطعة زجاج.

لذلك، كان حكمه الأخير هو أن هدف زاراتول كان إقناع شخص ما بفتح الباب للسماح *له* بالحصول على شيء ما أو الهروب من شيء ما. أما إذا كان هناك خطر بعد فتح الباب، فهذا لم يكن من اعتباراته. إذا كان نثر الرماد حقيقيًا ومهمًا إلى حد ما، فمن المحتمل أن يكون المكان آمنًا نسبيًا بعد الخروج. باختصار، كان الخطر في كل منعطف.

 

 

 

 

من حيث الأوهام السحرية، كانت شيطانة اليأس متفوقة عدة مرات على كلاين.

 

 

 

 

هذا يعني أيضًا أن رمز فتح باب زاراتول كان حقيقي، واحتمالية عدم وجود أي خطر كانت 50٪.

بعد أن مرت باناتيا من الباب أولاً، ادارت نصف وجهها وواجهت “جيرمان سبارو”، كاشفةً عن ابتسامة مجنونة ومثيرة للقلق. ارتفعت ألسنة اللهب السوداء من راحة يدها وهي تشعل الدمية.

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة، كان الأمر كما لو كانت تقول، “يأس! انغمس في أعمق حفرة من اليأس بينما يأتي الأمل!”

 

 

 

 

 

عندها فقط أدرك كلاين أنه لم يكن بالإمكان تحويل اللعنة أو تجاوزها بواسطة بديل الدمية الورقية!

 

 

‘إنها… إذا كانت عادية، كمحرض كبير، يجب أن تكون قادرة على التحكم في تعابيرها… إلى جانب ذلك، لقد رأت للتو رمز فتح الباب أيضًا…’ تحرك قلب كلاين وهو يترك الدمية المتحركة ترسم الرمز الذي قدمه زاراتول.

 

على جانب الباب، تم تغليف جسد “جيرمان سبارو” بالنيران السوداء وبدء يذوب مثل الشمع. أما بالنسبة للسيد A الذي كان يخطط للسفر عبر الباب، فقد بدأ يتقيأ فطر طازج تلو الآخر. لقد بدأ جسده ينبت الفطر كما لو أن رذاذا قد مر للتو.

استدارت باناتيا على الفور، مستعدة للمغادرة من المدينة الضبابية والكاتدرائية القديمة، خوفًا من وقوع حادث.

 

 

تمامًا بينما قال ذلك، انهار جسده بالكامل فجأة في نقاط لا حصر لها من الضوء وتناثر في المناطق المحيطة، مندمجا في الفراغ. بدا الأمر كما لو أنه قد تعفن لفترة طويلة وتحول إلى غبار.

 

 

في تلك اللحظة، تجمدت عيناها فجأة.

اندفعت كتلة من الدم غير الواضح، وتراكمت للأمام وتحولت إلى السيد A ذو الجمال الأنثوي.

 

غطى الضوء النقي المنطقة أثناء عبوره عبر الأنماط وتجمعه أخيرًا معًا.

 

في هذه اللحظة، تحطمت شخصية باناتيا فجأة، وتحولت إلى شظايا مرآة.

انهار جسدها وتحول إلى مرآة تلو الأخرى. ومع ذلك، لم تكن قادرة على وضع مسافة تزيد عن عشرة أمتار بينها وبين الباب.

 

 

“لست متأكدًا مما إذا كان رمز فتح الباب هذا سيعمل.”

 

 

في ثانية أو ثانيتين فقط، أطلقت باناتيا صرخة حادة بينما كانت خيوط غير مرئية وشعر أسود كثيف يلتف حولها، ويربطها بالداخل. كان شكلها الخارجي مغطى باللهب الأسود بينما تجمدت في طبقات من الجليد.

 

 

متروك في المكان الذي كان يجلس فيه، كان هناك جرة من الصفيح. كان لسطحها أنماط قديمة لا تبدو مميزة.

 

كان الرمز الخاص مع تركيبة جرعة المشعوذ الأغرب حيث انعكسوا في عيني باناتيا والسيد A.

فجأة، تفكك كل هذا. أشعت عيون شيطانة اليأس باناتيا اليأس والندم الواضح والعميق.

 

 

 

 

 

سرعان ما تيبس تعبيرها حيث بدا وكأن رقبتها قد رفعت بيد غير مرئية. ارتفع جسدها بالكامل في الهواء وتعلق هناك، وعيناها تتدحرجان للخلف شيئًا فشيئًا، لكن مظهرها ظل نقي.

~~~~~~~~~~

 

 

 

خلف الباب كان هناك بلاط حجري قديم وجدران مثقوبة رأوها من قبل. كان كل شيء صامتًا للغاية ولم يكن هناك أي تشوهات.

على جانب الباب، تم تغليف جسد “جيرمان سبارو” بالنيران السوداء وبدء يذوب مثل الشمع. أما بالنسبة للسيد A الذي كان يخطط للسفر عبر الباب، فقد بدأ يتقيأ فطر طازج تلو الآخر. لقد بدأ جسده ينبت الفطر كما لو أن رذاذا قد مر للتو.

‘إنها… إذا كانت عادية، كمحرض كبير، يجب أن تكون قادرة على التحكم في تعابيرها… إلى جانب ذلك، لقد رأت للتو رمز فتح الباب أيضًا…’ تحرك قلب كلاين وهو يترك الدمية المتحركة ترسم الرمز الذي قدمه زاراتول.

 

 

 

 

قبل أن يفقد “جيرمان سبارو” بصره، إقترب المشهد خلف الباب ليظهر بهوًا فارغًا.

 

 

 

 

 

لا، لم يكن فارغ. متعلق في منتصف الهواء كانت جثث. كانوا من جميع الأعمار والأجناس. كان البعض يرتدي ملابس رائعة، والبعض الآخر كان رائعًا أو قديمًا أو غير رسمي.

 

 

 

 

 

كانت هذه الجثث مثل تلك المعلقة في الكاتدرائية. لقد طافوا جميعًا بينما جاءوا وذهبوا كما لو كانوا يتصرفون في مسرحية موسيقية كبيرة، عاكسين بدقة مسرحية موسيقية للحياة اليومية والتفاصيل التي يجب أن تمتلكها المدينة!

 

 

في تلك اللحظة، كان الأمر كما لو كانت تقول، “يأس! انغمس في أعمق حفرة من اليأس بينما يأتي الأمل!”

 

على جانب الباب، تم تغليف جسد “جيرمان سبارو” بالنيران السوداء وبدء يذوب مثل الشمع. أما بالنسبة للسيد A الذي كان يخطط للسفر عبر الباب، فقد بدأ يتقيأ فطر طازج تلو الآخر. لقد بدأ جسده ينبت الفطر كما لو أن رذاذا قد مر للتو.

رأى كلاين أنه، خلف هذه الجثث المعلقة، كان هناك مجسات شفافة ولزجة. كانت مغطاة بأنماط معقدة مع السرية المخفية بداخلها. كان الأمر كما لو أنها قد تدفع أي شخص إلى الجنون.

‘ليس هناك حاجة لأن تكوني حذرة جدًا مني. إذا أردت حقًا أن أؤذيك، يمكنني أن أتخلى على الفور عن الدمية المتحركة الخاصة بي، ولن يكون لديك الوقت للهروب من هذه الكاتدرائية. سوف يتم قطع الاتصال بالتأكيد. عندما يحين الوقت، سأذهب، وألتقط حجر السبج، وأفتح الباب لأغادر… ومع ذلك، فإن الرمز الذي قدمه زاراتول يمثل مشكلة حقًا. من الأفضل أن أجد شخصًا يتحمل العبء الأكبر منه…’ تحرك ذهن كلاين بينما جعل “جيرمان سبارو” يرفع كفه ويربت على بطنه وهو يفتح فمه.

 

في تلك اللحظة، تجمدت عيناها فجأة.

 

عند رؤية هذا المشهد، نفض “جيرمان سبارو” جلد الماعز وفتحه.

امتدت مجسات لا حصر لها في عمق الردهة، وجلس هناك كرسي حجري قديم ضخم. كان سطحه مطعماً بالذهب والأحجار الكريمة الباهتة.

جعل كلاين “جيرمان سبارو” يأخذ خطوتين للأمام، ينحني، ويلتقط جرة الصفيح. لقد وجدها ثقيلة، ليست أي شيء كغرض مزيف.

 

عند رؤية هذا المشهد، نفض “جيرمان سبارو” جلد الماعز وفتحه.

 

لاحظت باناتيا هذا التصرف وهي تركز عينيها عليه كما لو كانت تسأل عما كان يفعله.

‘هذا…’ توتر كلاين بينما لم يتردد في إغلاق عينيه وقطع علاقته بالدمية المتحركة!

أما التي في يد “جيرمان سبارو” فقد تحللت إلى قطعة زجاج.

 

من حيث الأوهام السحرية، كانت شيطانة اليأس متفوقة عدة مرات على كلاين.

 

 

في ذهنه ظهر المشهد الذي رآه من عرافة سابقة.

أعاد زاراتول الريشة وزجاجة الحبر إلى الماضي، ورفع رأسه. وقال وهو يمسح “جيرمان سبارو” وباناتيا بحسرة: “كل الظروف مهيأة. يمكنكم الآن فتح الباب”.

 

 

 

 

كان جالس على الكرسي الضخم عددًا لا يحصى من الديدان الشفافة التي تجمعت معًا. كانوا يتلوون ببطء أثناء نموهم بحرية، ويمدون مجسات غير مرئية تقريبًا.

 

 

 

 

 

كان المشهد الأخير الذي كان محفور في رؤية الدمية المتحركة هو أنه في أسفل الكرسي القديم. جلست بطاقة تاروت بصمت هناك.

 

 

في أعقاب ذلك، كان ممتن لأنه حصل مسبقًا على رمز فتح الباب الصحيح من دفتر عائلة أنتيغونوس. مع هذه الثقة المكتشفة حديثًا، لم يصاب بالذعر وأصبح في حيرة من أمره.

 

 

كان بسطحهت أيضًا روزيل. كان الإمبراطور يرتدي إكسسوار رأس رائع وملابس ملونة. كان يحمل عصا تتدلى منها كومة كما لو كان في رحلة طويلة.

 

 

 

 

 

كان لديه نظرة بصيرة، وبجانبه كان هناك جرو. في الزاوية كانت هناك كلمات لامعة: “التسلسل 0: الأحمق!”

عند قول ذلك، وضع نظرته على “جيرمان سبارو” وضحك.

 

أما التي في يد “جيرمان سبارو” فقد تحللت إلى قطعة زجاج.

~~~~~~~~~~

ابتسمت باناتيا بشكل رائع وهي تقول بعيون باهتة: “دعني أرى رمز فتح الباب أولاً”.

 

تحركت عينا باناتيا قبل أن تبتسم بسحر وتقول، “افتح الباب. غادر أولاً.”

الفصول المتبقية: 47

سرعان ما تيبس تعبيرها حيث بدا وكأن رقبتها قد رفعت بيد غير مرئية. ارتفع جسدها بالكامل في الهواء وتعلق هناك، وعيناها تتدحرجان للخلف شيئًا فشيئًا، لكن مظهرها ظل نقي.

 

 

فصول اليوم، أرجوا أنها إعجبتكم??????

ثم أدار جسده إلى الجانب وأشار إلى الجزء الداخلي وقال لباناتيا، “ضعي تلك الصخرة بالداخل”.

 

 

أخيرا وصلنا لها???

 

 

في ذهنه ظهر المشهد الذي رآه من عرافة سابقة.

واحدة من أكثر الفصول التي كنت أنتظر الوصول لها??

جعل كلاين “جيرمان سبارو” يأخذ خطوتين للأمام، ينحني، ويلتقط جرة الصفيح. لقد وجدها ثقيلة، ليست أي شيء كغرض مزيف.

 

 

الأن وقد تم ذلك… الفصول القادمه التي كنت أنتظرها أيضا ليست بالبعيدة، ثم التي بعدها… والتي بعدها??? الكثير قادم ويقترب

 

 

سرعان ما تم رسم العين العمودية المعقدة.

المهم أراكم غدا إن شاء الله

 

 

 

إستمتعوا~~~~~~~

“لا تنس أن تأخذ جرتي معك.”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط