نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-844

أي رمز؟

أي رمز؟

844: أي رمز؟

 

 

 

 

‘حاليًا، تم شغل جميع المناصب السبع. لديها علامات على خصائص تجاوز متشابهة مندمجة معًا…’

لم يكن القفاز الرقيق ذو الجلد البشري مختلفًا عن الماضي، لكن كلاين لم يجرؤ على أن يكون مهملاً للغاية. لقد استخدم العرافة لإجراء فحص تقريبي.

‘ماعدا الأصابع الخمسة، يمكن أن يرعى كل من كف اليد وظهر الكف روحًا أخرى…’

 

‘الأحمق… الأحمق…’

 

كان كلاين على وشك أن يخطو خطوة عندما وقع في تفكير وتوقف.

‘ماعدا الأصابع الخمسة، يمكن أن يرعى كل من كف اليد وظهر الكف روحًا أخرى…’

 

 

 

 

أصبحت الكاتدرائية بأكملها أثيرية وهي تهتز.

‘حاليًا، تم شغل جميع المناصب السبع. لديها علامات على خصائص تجاوز متشابهة مندمجة معًا…’

 

 

 

 

 

‘يبدو أيضًا أن لها قوى سحر اللحم والدم…’

في أعقاب ذلك مباشرةً، قام بفرقعت أصابعه بشكل متكرر وومض بعيدًا، هاربًا إلى أبعد نقطة في البلدة الضبابية.

 

 

 

 

‘تسارعت سرعة تبديل الأرواح بشكل كبير…’

 

 

 

 

 

‘عليها أن تأكل إنساناً في اليوم وإلا ستأكل صاحبها. هيه، الجوع الزاحف، كبريائك ينمو مرة أخرى. عليك أن تفكري في أفعالم فوق الضباب الرمادي لاحقًا.’

كان كلاين على وشك أن يخطو خطوة عندما وقع في تفكير وتوقف.

 

 

 

 

‘أنا غير قادر مؤقتًا على الحصول على أي معلومات عن البقية. بعد أن أغادر هذا المكان، سأتوجه فوق الضباب الرمادي لأقوم بتكهن أكثر دقة.’

 

 

 

 

‘حاليًا، تم شغل جميع المناصب السبع. لديها علامات على خصائص تجاوز متشابهة مندمجة معًا…’

‘نعم، ما زلت غير متأكد من وجود أي آثار جانبية أخرى. كل ما أعرفه هو أنها لن تسبب لي أي ضرر في الوقت الحالي.’

 

 

بينما عاد إلى الكاتدرائية المدببة، وتحت أنظار الجثث المعلقة، سار إلى الحائط خلف التمثال والتقط صخرة السبج التي سقطت مرةً أخرى.

 

 

‘أيضًا، لم يتأثر السيد X الذي تم رعيه. لا يزال سفر المسافر وفتح الباب يعملان.’

 

 

 

 

 

تنهد كلاين بإرتياح وهو يرتدي الجوع الزاحف المحدثة. ثم هرع إلى الكاتدرائية على أمل المغادرة في أسرع وقت ممكن.

 

 

‘أنا غير قادر مؤقتًا على الحصول على أي معلومات عن البقية. بعد أن أغادر هذا المكان، سأتوجه فوق الضباب الرمادي لأقوم بتكهن أكثر دقة.’

 

 

أثناء تامطاردة المرحة مع “الفطر” العملاق، لم ينس أن يلقي الوهم على نفسه ليجعل نفسه يرتدي معطفاً وقبعة.

 

 

وهذا قاده إلى فكرة جديدة.

 

 

أما بالنسبة لخاصية التجاوز التي تركه سينور، فقد اشتبه كلاين في أنها كانت على الأرجح في أيدي شيطان اليأس باناتيا. وكان النصف إله هذه معلقة داخل القصر القديم، تحت مراقبة حشد اليرقات.

بمسحة أخيرة، أشعت أشعة الضوء النقية وهي تتبع أنماط العين العمودية قبل أن تنطلق في ضوء مشع!

 

 

 

 

‘تنهد، يمكن أن يؤكل اللحم ببطء ليتم تخزينه في المستقبل، ولكن خصائص التجاوز ستظهر بالتأكيد وتتشكل بعد هذا الوقت الطويل. حتى لو لم تهتم شيطان اليأس كثيرًا بها وألقتها في مكان ما، في هذا المكان غير المتصل بعالم الروح والذي يقيد العرافة بشدة، أنا غير قادر على تحديد موقعها بسرعة. وفي هذا النوع من البيئة، من يدري ما هي أنواع الشذوذات التي ستحدث تاليا. من يدري ما إذا كانت صخرة السبج تلك ستنتقل تلقائيًا وتختفي. وهكذا، فأنا بحاجة إلى أن أحسب كل ثانية وأن أهرب بأسرع ما يمكن…’ عاد كلاين إلى الكاتدرائية بخط فكري واضح.

 

 

 

 

 

على الرغم من أنه كان قد وعد الآنسة شارون ببيع خاصية تجاوز سينور لماريك، إلا أن المكون نفسه كان تالفًا من البداية، مما جعل من الصعب استخدامه في تحضير جرعة. ثانيًا، كانت سلامته أكثر أهمية.

 

 

 

 

 

‘ليس الأمر كما لو أنه لا يمكن حل المشكلة. يمكنني أن أبحث عن روح آخر أو أعثر على مساعدة ويل أوسبتين لتحطيم خاصية التجاوز في يد ماريك والسماح بتنقيتها. حسنًا، سيتعين على ذلك الانتظار حتى ولادة رضيع معين…’ غمغم كلاين في صمت وهو يمر عبر الجثث المتمايلة ويصل إلى جانب التمثال الحجري.

 

 

بعد لحظة، أصبح جسد كلاين شفاف وإختفى من المكان. تشبعت الألوان أمامه بينما ظهرت ظلال لا حصر لها ولا توصف.

 

خلف الباب كان جرف لا قاع له بصخور خشنة. كان وسط الغيوم في السماء مع النجوم والقمر القرمزي الذي لم يخفيه ضوء الشمس. لقد كان كجزء من قمة جبل!

على طول الطريق، وجد علبة السيجار الحديدية التي كان يستخدمها لوضع الدمية. لم يلتهمها “الفطر”. لم تتضرر صافرة أزيك النحاسية وعملة لوين الذهبية بالداخل أيضًا.

 

 

‘ما الذي علي أن أفعله… كيف أغادر؟’

 

 

واضعا هذه الأغراض بعيدًا، سيطر كلاين على خيوط جسد الروح خاصته لمنع نفسه من الطفو إلى قمة الكاتدرائية وهو ينحني لالتقاط حجر السبج.

 

 

 

 

واضعا هذه الأغراض بعيدًا، سيطر كلاين على خيوط جسد الروح خاصته لمنع نفسه من الطفو إلى قمة الكاتدرائية وهو ينحني لالتقاط حجر السبج.

بعد التأكد من عدم تلف الغرض المهم، شعر بهدوء أكبر. ثم فتش جرة صفيح زاراتول.

‘ربما ذلك ليس الجدار الوحيد الذي يسمح لي بالمغادرة، لكن ذلك غير محتمل. كل هذه السنوات، كانت هناك مجموعات من الناس يأتون إلى المدينة الضبابية. إذا كان هناك أي أدلة خارج الكاتدرائية، فيجب أن يكونوا قد عثروا عليها منذ فترة طويلة.’

 

إستمتعوا~~~~

 

 

عندما فتح الغطاء وألقى نظرة فاحصة، تقلص بؤبؤ عين كلاين بينما تجمدت نظراته على الفور.

 

 

وأسف سيكون الغد عطلة، لكن سأقوم بإطلاق الفصول الناقصة من اليوم، أي سأطلق 4 فصول

 

 

ذهب كل الرماد في الداخل!

~~~~~~~~

 

 

 

 

لم يتبق أي شيء بالداخل!

 

 

 

 

‘لذلك، من المحتمل أن يكون رمز فتح الباب الصحيح مرتبط بمسار المتنبئ؟’

‘حقق زاراتول هدفه؟ أيجب أن أقول كما هو متوقع…’ ألقى كلاين الجرة الرقيقة بعيدًا بينما شعر بالريبة. لقد وقف بشكل مستقيم وأدخل الحجر البركاني في الحائط في الخلف.

 

 

‘ما الذي علي أن أفعله… كيف أغادر؟’

 

 

أطلق الجدار الضوء مرة أخرى بينما أصبح شفافًا، مما سمح للناس برؤية الألواح الحجرية القديمة في الخارج والجدران المحفورة والسحب العائمة.

 

 

 

 

‘زاراتول، الذي يشارك أيضًا في هذا الأمر، هو بالمثل ملاك لمسار المتنبئ. كما أن دفتر ملاحظات عائلة أنتيغونوس الذي قدم الرمز مرتبط بشكل مباشر بهذا المسار…’

عند التفكير في مجموعة اليرقات المرعبة، لم يكن كلاين في عجلة من أمره لرسم الرمز المقدم من دفتر عائلة أنتيغونوس. لقد رفع يده اليمنى أولاً وفرقع أصابعه.

 

 

‘إنه رمز الدخول بينما رمز زاراتول كان للخروج؟’

 

 

لقد أشعل شجرة خارج الكاتدرائية، استعدادًا للهروب مع قفزة اللهب في اللحظة التي لم يكون فيها أي شيء غير صحيح.

بمسحة أخيرة، أشعت أشعة الضوء النقية وهي تتبع أنماط العين العمودية قبل أن تنطلق في ضوء مشع!

 

 

 

 

بعد إجراء الاستعدادات، استخدم كلاين إصبعه ورسم بسرعة العين العمودية المكونة من العديد من رموز الإخفاء. بالمقارنة مع سابقتها، تم تبديل أماكن الهلال والخط المنقط.

 

 

 

 

 

بمسحة أخيرة، أشعت أشعة الضوء النقية وهي تتبع أنماط العين العمودية قبل أن تنطلق في ضوء مشع!

 

 

 

 

أصبحت الكاتدرائية بأكملها أثيرية وهي تهتز.

 

 

لكن هذه المرة، لم يحدث شيء للباب الشفاف.

 

‘لم ينجح الأمر…’ أصبح تعبير كلاين ساخر بينما كان يشتبه في أنه سيكون محاصر هناك، منخرطا في معارك قاتلة مع المتجاوزين الذين دخلوا فيما بعد، يفعل ذلك حتى يموت جوعاً أو يؤكل.

شعر كلاين كما لو أنه وصل على الفور إلى القمة حيث كانت الجثث معلقة. كان أمامه زوج من الأبواب المزدوجة الوهمية. خلف الباب كان هناك قصر قديم مألوف. كان المكان الذي كانت تتمايل فيه باناتيا والجثث الأخرى برفق.

 

 

 

 

 

تجمعت مجسات شفافة ذات أنماط غريبة وغامضة على الباب وصدمت الباب لكنها لم تتمكن من فتحه. كل ما أمكن أن تفعله هو استخدام بعض قوتها “لإمساك” خيوط جسد روح كلاين!

 

 

 

 

 

لم يتردد كلاين في فرقعة أصابعه. أثناء سحب خيوط جسد الروح، لقد قفز إلى اللهب خارج الكاتدرائية.

 

 

‘هذا يؤدي أيضًا إلى القصر مع الملاك الهائج…’

 

‘عليها أن تأكل إنساناً في اليوم وإلا ستأكل صاحبها. هيه، الجوع الزاحف، كبريائك ينمو مرة أخرى. عليك أن تفكري في أفعالم فوق الضباب الرمادي لاحقًا.’

في أعقاب ذلك مباشرةً، قام بفرقعت أصابعه بشكل متكرر وومض بعيدًا، هاربًا إلى أبعد نقطة في البلدة الضبابية.

 

 

 

 

 

بعد أن تلاشى الشعور الأثيري للكاتدرائية السوداء، توقف كلاين وعبس.

ذلك كل شيئ أراكم غدا إن شاء الله

 

 

 

 

‘هذا يؤدي أيضًا إلى القصر مع الملاك الهائج…’

 

 

لم يتبق أي شيء بالداخل!

 

 

‘الرمز الذي قدمه دفتر عائلة أنتيغونوس هو بمثابة فخ مثل زاراتول!’

 

 

 

 

 

‘ومع ذلك، يبدو أن هذا الرمز قادر فقط على تفعيل الباب للهروب، لكنه غير قادر على فتحه. وإلا، فربما لم أكن لأتمكن من الهروب…’

 

 

 

 

 

‘إنه رمز الدخول بينما رمز زاراتول كان للخروج؟’

 

 

 

 

 

‘ما الذي علي أن أفعله… كيف أغادر؟’

 

 

 

 

واضعا هذه الأغراض بعيدًا، سيطر كلاين على خيوط جسد الروح خاصته لمنع نفسه من الطفو إلى قمة الكاتدرائية وهو ينحني لالتقاط حجر السبج.

قام كلاين لا شعوريًا بمسح للبلدة الصامتة المروعة التي إكتنفها الضباب، وأجبر نفسه على الهدوئ. لقد بدأ يفكر في كيفية الهروب.

 

 

 

 

 

‘ربما ذلك ليس الجدار الوحيد الذي يسمح لي بالمغادرة، لكن ذلك غير محتمل. كل هذه السنوات، كانت هناك مجموعات من الناس يأتون إلى المدينة الضبابية. إذا كان هناك أي أدلة خارج الكاتدرائية، فيجب أن يكونوا قد عثروا عليها منذ فترة طويلة.’

 

 

تجمعت مجسات شفافة ذات أنماط غريبة وغامضة على الباب وصدمت الباب لكنها لم تتمكن من فتحه. كل ما أمكن أن تفعله هو استخدام بعض قوتها “لإمساك” خيوط جسد روح كلاين!

 

 

‘أجرب رمز آخر؟’

وأسف سيكون الغد عطلة، لكن سأقوم بإطلاق الفصول الناقصة من اليوم، أي سأطلق 4 فصول

 

 

 

 

‘ماذا علي أن أجرب…’

وأسف سيكون الغد عطلة، لكن سأقوم بإطلاق الفصول الناقصة من اليوم، أي سأطلق 4 فصول

 

 

 

 

غرق كلاين في تفكير عميق وهو يحلل التعقيدات ليرى ما إذا كان يمكن أن يتم إلهامه.

 

 

 

 

 

‘يرتبط هذا المكان بأمة الليل الدائم وعائلة أنتيغونوس. أما بالنسبة للوحش على العرش الضخم في القصر القديم، فهو بالتأكيد ملاك هائج من مسار المتنبئ، أيًا كانت *هويته*…’

وبينما كان يتأمل في الكلمة، فكر كلاين فجأة في نفسه. لقد فكر في الرمز الغامض خلف كرسيه المرتفع الذي مثل نفسه فوق الضباب الرمادي!

 

 

 

ذلك كل شيئ أراكم غدا إن شاء الله

‘زاراتول، الذي يشارك أيضًا في هذا الأمر، هو بالمثل ملاك لمسار المتنبئ. كما أن دفتر ملاحظات عائلة أنتيغونوس الذي قدم الرمز مرتبط بشكل مباشر بهذا المسار…’

‘زاراتول، الذي يشارك أيضًا في هذا الأمر، هو بالمثل ملاك لمسار المتنبئ. كما أن دفتر ملاحظات عائلة أنتيغونوس الذي قدم الرمز مرتبط بشكل مباشر بهذا المسار…’

 

‘ماذا علي أن أجرب…’

 

 

‘لذلك، من المحتمل أن يكون رمز فتح الباب الصحيح مرتبط بمسار المتنبئ؟’

 

 

‘لم ينجح الأمر…’ أصبح تعبير كلاين ساخر بينما كان يشتبه في أنه سيكون محاصر هناك، منخرطا في معارك قاتلة مع المتجاوزين الذين دخلوا فيما بعد، يفعل ذلك حتى يموت جوعاً أو يؤكل.

 

 

‘يسمى التسلسل 0 لمسار متنبئ الأحمق على الأرجح… يمكن تأكيد ذلك ؛ وإلا، لم يكن سيتم إستدراج مالك بطاقة الكفر ذلك إلى القمة الرئيسية لسلسلة جبال هورناكيس ويصبح معلق…’

‘لذلك، من الواضح أن هذا مرتبط بسلطة الليل الدائم أو حتى إلهة الليل الدائم، أه- مجالات المتعلقة بالإلهة.’

 

 

 

قام كلاين لا شعوريًا بمسح للبلدة الصامتة المروعة التي إكتنفها الضباب، وأجبر نفسه على الهدوئ. لقد بدأ يفكر في كيفية الهروب.

‘الأحمق… الأحمق…’

 

 

 

 

~~~~~~~~

وبينما كان يتأمل في الكلمة، فكر كلاين فجأة في نفسه. لقد فكر في الرمز الغامض خلف كرسيه المرتفع الذي مثل نفسه فوق الضباب الرمادي!

 

 

‘يرتبط هذا المكان بأمة الليل الدائم وعائلة أنتيغونوس. أما بالنسبة للوحش على العرش الضخم في القصر القديم، فهو بالتأكيد ملاك هائج من مسار المتنبئ، أيًا كانت *هويته*…’

 

 

‘ربما يمكنني أن أجربه؟’ فكر كلاين لبضع ثوانٍ قبل أن يقرر القيام بمحاولة جريئة. فبعد كل شيء، كان مؤقتا بدون أفكار.

 

 

إذا نجح هذا، فهذا يعني أنه هرب من المدينة الضبابية وعاد إلى العالم الحقيقي. يمكنه بعد ذلك مغادرة المكان الذي كان فيه لتجنب أي خطر. إذا فشل، فسوف يلاحظ الموقف بسرعة ويكون حذرًا من أي هجمات مفاجئة.

 

 

بينما عاد إلى الكاتدرائية المدببة، وتحت أنظار الجثث المعلقة، سار إلى الحائط خلف التمثال والتقط صخرة السبج التي سقطت مرةً أخرى.

~~~~~~~~

 

 

 

 

بعد إدخال حجر السبج، أصبح الباب بسرعة شفاف. بينما فرقع كلاين أصابعه لإضاءة شجرة أخرى، أخذ نفسا عميقا. لقد قام برسم رمز الأحمق الذي تكون من عين بدون بؤبؤ وخطوط ملتوية جزئيًا.

 

 

 

 

بعد لحظة، أصبح جسد كلاين شفاف وإختفى من المكان. تشبعت الألوان أمامه بينما ظهرت ظلال لا حصر لها ولا توصف.

سرعان ما أكمل الرمز بينما وجد نفسه يشعر بالقلق.

 

 

 

 

 

لكن هذه المرة، لم يحدث شيء للباب الشفاف.

 

 

‘يرتبط هذا المكان بأمة الليل الدائم وعائلة أنتيغونوس. أما بالنسبة للوحش على العرش الضخم في القصر القديم، فهو بالتأكيد ملاك هائج من مسار المتنبئ، أيًا كانت *هويته*…’

 

وبينما كان يتأمل في الكلمة، فكر كلاين فجأة في نفسه. لقد فكر في الرمز الغامض خلف كرسيه المرتفع الذي مثل نفسه فوق الضباب الرمادي!

‘لم ينجح الأمر…’ أصبح تعبير كلاين ساخر بينما كان يشتبه في أنه سيكون محاصر هناك، منخرطا في معارك قاتلة مع المتجاوزين الذين دخلوا فيما بعد، يفعل ذلك حتى يموت جوعاً أو يؤكل.

‘أجرب رمز آخر؟’

 

 

 

بدون خيارات، زفر كلاين ورفع يده اليمنى مرةً أخرى، ورسم الصورة المبسطة للشعار المظلم المقدس.

هازا رأسه لتبديد مشاعر اليأس. بدأ يركض من خلال الأفكار بحثًا عن أدلة أخرى.

 

 

 

 

‘ربما ذلك ليس الجدار الوحيد الذي يسمح لي بالمغادرة، لكن ذلك غير محتمل. كل هذه السنوات، كانت هناك مجموعات من الناس يأتون إلى المدينة الضبابية. إذا كان هناك أي أدلة خارج الكاتدرائية، فيجب أن يكونوا قد عثروا عليها منذ فترة طويلة.’

‘يرتبط هذا المكان بأمة الليل الدائم ويرتبط بعائلة أنتيغونوس، وقد تم تدميرهم من قبل كنيسة الليل الدائم.’

‘أنا غير قادر مؤقتًا على الحصول على أي معلومات عن البقية. بعد أن أغادر هذا المكان، سأتوجه فوق الضباب الرمادي لأقوم بتكهن أكثر دقة.’

 

 

 

 

‘الشخص الذي أرسلني إلى هنا هي ملاك الممحاة التي يشتبه في *أنها* أم السماء. لقد *كانت* نشطة في قبو كنيسة القديس صموئيل لكنيسة الليل الدائم…’

‘ماعدا الأصابع الخمسة، يمكن أن يرعى كل من كف اليد وظهر الكف روحًا أخرى…’

 

‘ربما يمكنني تجربة الرمز المطابق للشعار المظلم المقدس أو الرمز الذي يمثل الإلهة في الغوامض؟’

 

 

‘يقال إن سبب اختفاء الناس إذا لم يناموا ليلا في أنقاض معركة الآلهة هو نتيجة الهالة المتبقية والقوة الإلهية من مجال الليل الدائم.’

‘تنهد، يمكن أن يؤكل اللحم ببطء ليتم تخزينه في المستقبل، ولكن خصائص التجاوز ستظهر بالتأكيد وتتشكل بعد هذا الوقت الطويل. حتى لو لم تهتم شيطان اليأس كثيرًا بها وألقتها في مكان ما، في هذا المكان غير المتصل بعالم الروح والذي يقيد العرافة بشدة، أنا غير قادر على تحديد موقعها بسرعة. وفي هذا النوع من البيئة، من يدري ما هي أنواع الشذوذات التي ستحدث تاليا. من يدري ما إذا كانت صخرة السبج تلك ستنتقل تلقائيًا وتختفي. وهكذا، فأنا بحاجة إلى أن أحسب كل ثانية وأن أهرب بأسرع ما يمكن…’ عاد كلاين إلى الكاتدرائية بخط فكري واضح.

 

 

 

تجمعت مجسات شفافة ذات أنماط غريبة وغامضة على الباب وصدمت الباب لكنها لم تتمكن من فتحه. كل ما أمكن أن تفعله هو استخدام بعض قوتها “لإمساك” خيوط جسد روح كلاين!

‘لذلك، من الواضح أن هذا مرتبط بسلطة الليل الدائم أو حتى إلهة الليل الدائم، أه- مجالات المتعلقة بالإلهة.’

‘يبدو أيضًا أن لها قوى سحر اللحم والدم…’

 

‘ربما ذلك ليس الجدار الوحيد الذي يسمح لي بالمغادرة، لكن ذلك غير محتمل. كل هذه السنوات، كانت هناك مجموعات من الناس يأتون إلى المدينة الضبابية. إذا كان هناك أي أدلة خارج الكاتدرائية، فيجب أن يكونوا قد عثروا عليها منذ فترة طويلة.’

 

على الرغم من أنه كان لا يزال بإمكانه رؤية القصر القديم والجدار المثقوب، إلا أنهما كانا بعيدين جدًا ولم يمكن تمييزهما إلا بشدة!

كلما فكر كلاين في الأمر، زاد افتقاده للثقة. كان في الأصل يحلل المشكلة من زاوية موضوعية، لكنه غير الطريقة التي خاطب بها إلهة الليل الدائم دون علمه.

في أعقاب ذلك مباشرةً، قام بفرقعت أصابعه بشكل متكرر وومض بعيدًا، هاربًا إلى أبعد نقطة في البلدة الضبابية.

 

 

 

تنهد كلاين بإرتياح وهو يرتدي الجوع الزاحف المحدثة. ثم هرع إلى الكاتدرائية على أمل المغادرة في أسرع وقت ممكن.

وهذا قاده إلى فكرة جديدة.

كان هناك نسيم بارد في الخارج يصدر صوت عواء.

 

‘ماذا علي أن أجرب…’

 

 

‘ربما يمكنني تجربة الرمز المطابق للشعار المظلم المقدس أو الرمز الذي يمثل الإلهة في الغوامض؟’

‘يقال إن سبب اختفاء الناس إذا لم يناموا ليلا في أنقاض معركة الآلهة هو نتيجة الهالة المتبقية والقوة الإلهية من مجال الليل الدائم.’

 

 

 

~~~~~~~~

بدون خيارات، زفر كلاين ورفع يده اليمنى مرةً أخرى، ورسم الصورة المبسطة للشعار المظلم المقدس.

 

 

‘أنا غير قادر مؤقتًا على الحصول على أي معلومات عن البقية. بعد أن أغادر هذا المكان، سأتوجه فوق الضباب الرمادي لأقوم بتكهن أكثر دقة.’

 

 

فجأة، اهتز المشهد المائي خلف الباب الشفاف مع حدوث تغيير.

بدون خيارات، زفر كلاين ورفع يده اليمنى مرةً أخرى، ورسم الصورة المبسطة للشعار المظلم المقدس.

 

 

 

هازا رأسه لتبديد مشاعر اليأس. بدأ يركض من خلال الأفكار بحثًا عن أدلة أخرى.

على الرغم من أنه كان لا يزال بإمكانه رؤية القصر القديم والجدار المثقوب، إلا أنهما كانا بعيدين جدًا ولم يمكن تمييزهما إلا بشدة!

 

 

على الرغم من أنه كان لا يزال بإمكانه رؤية القصر القديم والجدار المثقوب، إلا أنهما كانا بعيدين جدًا ولم يمكن تمييزهما إلا بشدة!

 

 

خلف الباب كان جرف لا قاع له بصخور خشنة. كان وسط الغيوم في السماء مع النجوم والقمر القرمزي الذي لم يخفيه ضوء الشمس. لقد كان كجزء من قمة جبل!

 

 

 

 

 

‘… لقد عمل حقًا…’ حدق كلاين في هذا المشهد بتعبير مذهول وهو لا شعوريًا يمد يده ويدفع الباب مفتوحًا.

على طول الطريق، وجد علبة السيجار الحديدية التي كان يستخدمها لوضع الدمية. لم يلتهمها “الفطر”. لم تتضرر صافرة أزيك النحاسية وعملة لوين الذهبية بالداخل أيضًا.

 

 

 

‘الأحمق… الأحمق…’

كان هناك نسيم بارد في الخارج يصدر صوت عواء.

 

 

 

 

 

كان كلاين على وشك أن يخطو خطوة عندما وقع في تفكير وتوقف.

خلف الباب كان جرف لا قاع له بصخور خشنة. كان وسط الغيوم في السماء مع النجوم والقمر القرمزي الذي لم يخفيه ضوء الشمس. لقد كان كجزء من قمة جبل!

 

 

 

‘ما الذي علي أن أفعله… كيف أغادر؟’

ثم قام بقلب عملة ذهبية والقيام عرافة. تلقى وحي أنه لم يوجد خطر في الخارج.

 

 

 

 

 

بعد ذلك، رسم قمرًا قرمزيًا على صدره بطريقة مزيفة.

 

 

أظلمت رؤيته بينما رأى ليلة لا نهاية لها ونجوم متألقة. بعد ذلك، وجد نفسه على قمة جبل. ماعدا الثلج غير الذائب والصخور الخشنة وضوء شمس الصباح، لم يكن هناك شيء.

 

 

بعد القيام بذلك، خرج كلاين بقدمه اليمنى ومرر عبر الباب الوهمي.

 

 

‘تنهد، يمكن أن يؤكل اللحم ببطء ليتم تخزينه في المستقبل، ولكن خصائص التجاوز ستظهر بالتأكيد وتتشكل بعد هذا الوقت الطويل. حتى لو لم تهتم شيطان اليأس كثيرًا بها وألقتها في مكان ما، في هذا المكان غير المتصل بعالم الروح والذي يقيد العرافة بشدة، أنا غير قادر على تحديد موقعها بسرعة. وفي هذا النوع من البيئة، من يدري ما هي أنواع الشذوذات التي ستحدث تاليا. من يدري ما إذا كانت صخرة السبج تلك ستنتقل تلقائيًا وتختفي. وهكذا، فأنا بحاجة إلى أن أحسب كل ثانية وأن أهرب بأسرع ما يمكن…’ عاد كلاين إلى الكاتدرائية بخط فكري واضح.

 

 

أظلمت رؤيته بينما رأى ليلة لا نهاية لها ونجوم متألقة. بعد ذلك، وجد نفسه على قمة جبل. ماعدا الثلج غير الذائب والصخور الخشنة وضوء شمس الصباح، لم يكن هناك شيء.

‘عليها أن تأكل إنساناً في اليوم وإلا ستأكل صاحبها. هيه، الجوع الزاحف، كبريائك ينمو مرة أخرى. عليك أن تفكري في أفعالم فوق الضباب الرمادي لاحقًا.’

 

عندما فتح الغطاء وألقى نظرة فاحصة، تقلص بؤبؤ عين كلاين بينما تجمدت نظراته على الفور.

 

 

‘أنا بالخارج… أنا بأمان؟’ لم يراقب كلاين ما إحاط به بينما استخدم بشكل مباشر الجوع الزاحف ليصبح شفاف أثناء محاولته استخدام السفر.

 

 

 

 

 

إذا نجح هذا، فهذا يعني أنه هرب من المدينة الضبابية وعاد إلى العالم الحقيقي. يمكنه بعد ذلك مغادرة المكان الذي كان فيه لتجنب أي خطر. إذا فشل، فسوف يلاحظ الموقف بسرعة ويكون حذرًا من أي هجمات مفاجئة.

 

 

 

 

 

بعد لحظة، أصبح جسد كلاين شفاف وإختفى من المكان. تشبعت الألوان أمامه بينما ظهرت ظلال لا حصر لها ولا توصف.

 

 

 

 

 

لقد نجح في دخول عالم الروح!

 

 

 

~~~~~~~~

‘الأحمق… الأحمق…’

 

 

أسف حقا جميعا على الفصول المتأخرة وكونها إثنين فقط??

 

 

 

كنت سأطلق 9 فصول اليوم لكي أواصل مع سلسلة الصدمات التي كانت تحدث هذه الأيام? لكن حدث شيئ للأسف وخسرت الرغبه في الترجمة????

 

 

‘يبدو أيضًا أن لها قوى سحر اللحم والدم…’

وأسف سيكون الغد عطلة، لكن سأقوم بإطلاق الفصول الناقصة من اليوم، أي سأطلق 4 فصول

‘ما الذي علي أن أفعله… كيف أغادر؟’

 

 

ذلك كل شيئ أراكم غدا إن شاء الله

 

 

 

إستمتعوا~~~~

 

‘الرمز الذي قدمه دفتر عائلة أنتيغونوس هو بمثابة فخ مثل زاراتول!’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط