نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-848

ممسوك بين إطلاق النار.

ممسوك بين إطلاق النار.

848: : ممسوك بين إطلاق النار.

استنشق الجرذ الأبيض الرمادي ببطء وقال، “كيف لي أن أعرف؟ لكنه بالتأكيد شيء خطير للغاية.”

 

 

 

بعد نهاية حفلة عيد الميلاد، خلعت أودري إكسسواراتها وغيرت إلى ثوب نومها قبل دخول حمامها.

باكلوند، قسم الإمبراطورة، داخل قصر عائلة هال الفاخر.

 

 

 

في السابعة والنصف مساءً، رافقت هازل والديها، عضو البرلمان ماخت والسيدة ريانا، إلى قسم الإمبراطورة ودخلت منزل عائلة هال.

كانت أودري قد جربت للتو ثلاث مجموعات مختارة من فساتين السهرة لليوم، وكانت تجلس على كرسي مبطن، وتتساءل كيف يمكن أن تتناسب مع إكسسواراتها وأي منها كانت تميل له أكثر. كما تفكرت في رأي والدتها.

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة، رأت فجأة لونًا أبيض مائلًا للرمادي لا نهاية له وشخصًا ضبابيًا يراقب كل شيء من ااأعلى تظهر أمام عينيها.

 

 

“…حسنًا. لنفعل ذلك بين الساعة 11:30 و 12:30 الليلة…”

 

 

بعد ذلك مباشرةً، رأت شخصية أخرى. كانت شخصية تصلي يكتنفها الضباب الرمادي. صدت أذنيها بالكلمات المقابلة.

 

 

 

 

 

بدلاً من أن تنزعج، كانت أودري سعيدة. تم قمعت على الفور عدم ارتياحها وقلقها من عدم وجود تجمع تاروت اايوم.

 

 

 

 

نظرت هازل إلى الفأر بينما استرخت حواجبها المحبوكة.

‘كما هو متوقع، لم يكن هناك شيء! أوه، لدى السيد العالم حقا مشكلة نفسية. لابد أنه تعرض لضغط هائل مؤخرًا. لا عجب أنه حجز موعدًا مسبقًا…’ تنهدت أودري بينما بدأت تفكر متى ستكون حرة.

انبعثت موجة لطيفة غير مرئية بينما شعر كلاين على الفور بنسيم صباح بارد منعش ينفجر عليه خلال يوم صيفي حار. وفجأة تلاشت الإحباطات والمشاعر المحمومة بداخله.

 

 

 

 

وبينما هي تفكر، قامت بمسح الخادمات المشغولات في غرفتها والمسترد الذهبي، سوزي، الاي كانت جالسة بجانب الباب.

“مرحبا~ أيها السيد العالم، هل أنت هناك؟”

 

 

 

 

إلتفت شفاه أودري قليلاً بطريقة لا تقاوم وهي تحني رأسها وتصلي سراً في رد:

 

 

~~~~~~~

 

فوق الضباب الرمادي، ظهرت أودري بجانب الطاولة البرونزية الطويلة.

“… من فضلك أخبر السيد العالم بأنني حاليًا متفرغة. يمكنه تحديد الوقت والمكان. أه، طالما أنه ليس وقت باليل ولا يتجاوز الأحياء الغربية من باكلوند…”

 

 

 

 

 

فيما يتعلق بهذا، بدا وكأن المسترد الذهبي التي كانت تراقب عمل الخادمات قد شعرت بشخص ينظر إليها. لقد أدارت رأسها بشكل مريب ونظرت في اتجاه أودري. ومع ذلك، فشلت في اكتشاف أي مشاكل.

 

 

 

 

 

 

 

أرسل الجرذ اهتزازات في الهواء ليتحدث بكلمات بشرية!

 

 

فوق الضباب الرمادي، داخل القصر الذي بدا وكأنه مسكن عملاق.

 

 

 

 

لم تتفاجأ هازل من ذلك وهي تسأل في حيرة “ما الخطأ؟”

‘إنها حرة في أي وقت… الفترات التي يكون فيها من المناسب الخروج… لن تغادر الأماكن التي تعرفها…’ قام كلاين بفرك صدغيه وهو يفسر رد الآنسة عدالة.

 

 

 

 

 

كان رد فعله الأول هو أنه من الأفضل القيام بذلك اليوم أو غدًا، وجعلها تحدد الموقع. بعد ذلك، يمكنه استخدام الجوع الزاحف للإنتقال إلى هناك، لكنه سرعان ما فكر في مشكلة.

 

 

‘إنها حرة في أي وقت… الفترات التي يكون فيها من المناسب الخروج… لن تغادر الأماكن التي تعرفها…’ قام كلاين بفرك صدغيه وهو يفسر رد الآنسة عدالة.

 

‘اعتقدت أن السيد العالم سيطلب من السيد الأحمق أن يستحضر جدارًا سنستخدمه للتواصل… على الرغم من أن هذا نفسه في الأساس، فإن صندوق الاعتراف سيكون ضيقًا ومظلمًا. إنه حقًا لا يعرف كيف يفكر في مشاعر سيدة! نعم، سأجده من الغريب أن يعرف السيد العالم ذلك…’ بينما أظهرت أودري ابتسامة، مشت إلى باب كرسي الاعتراف. ثنت ظهرها ودخلت قبل أن تجلس مع ثني ساقيها.

كان دواين دانتيس جزءًا من تحقيقات صقور الليل. كان من الممكن جدا أنه كان يخضع للمراقبة. لذلك، السفر المتهور يمكن أن يكشفه بسهولة.

‘إلى جانب ذلك، هناك العديد من التفاصيل التي لا أستطيع رؤيتها أو الإحساس بها بوضوح وأنا داخل قصر السيد الأحمق. سوف يعيق أي علاج نفسي بشكل جدي…’ هدأت أودري إحساسها بالذعر بينما طرحت شكوكها من موقع قابلية للتطبيق وطلبت من السيد الأحمق أن ينقلها إلى السيد العالم.

 

 

 

 

‘انتظر بضعة أيام، أو…’ فكر كلاين بجدية في الأمر وهو يستحضر العالم جيرمان سبارو ويصلي مرةً أخرى:

 

 

 

 

 

“… من فضلك أبلغ الآنسة عدالة لنفعل ذلك اليوم. فوق الضباب الرمادي.”

كيف كان من المفترض أن تجعل سوزي تعمل في مكانها!؟

 

كان رد فعله الأول هو أنه من الأفضل القيام بذلك اليوم أو غدًا، وجعلها تحدد الموقع. بعد ذلك، يمكنه استخدام الجوع الزاحف للإنتقال إلى هناك، لكنه سرعان ما فكر في مشكلة.

 

 

 

 

‘هذا…’ استمعت هازل بصبر إلى والدتها تكرر نفسها مرةً أخرى قبل أن تجد عذرًا للعودة إلى غرفة نومها.

 

 

آه؟ اتسعت عيون أودري. وجدت أن الإجابة التي قدمها السيد العالم قد فاقت توقعاتها.

 

 

 

 

 

كيف كان من المفترض أن تجعل سوزي تعمل في مكانها!؟

 

 

 

 

 

‘إلى جانب ذلك، هناك العديد من التفاصيل التي لا أستطيع رؤيتها أو الإحساس بها بوضوح وأنا داخل قصر السيد الأحمق. سوف يعيق أي علاج نفسي بشكل جدي…’ هدأت أودري إحساسها بالذعر بينما طرحت شكوكها من موقع قابلية للتطبيق وطلبت من السيد الأحمق أن ينقلها إلى السيد العالم.

 

 

 

 

عندما رأت السيد العالم يتعافى بشكل واضح، تنهدت بإرتياح سرا وسألت بهدوء، “هل عانيت من أي كوابيس مؤخرًا؟”

بعد فترة وجيزة، تلقت الرد مرةً أخرى.

لم تصدق أنه سيكون لديها أي وقا لتكون بمفردها قبل نهاية حفلة عيد ميلادها.

 

 

 

 

“… سأطلب من السيد الأحمق إزالة هذه القيود. سنستخدم وسائل أخرى لإخفاء مظاهرنا الحقيقية…”

“…حسنًا. لنفعل ذلك بين الساعة 11:30 و 12:30 الليلة…”

 

“ما الذي يبحثون عنه؟” سألت هازل مع عبوس خفيف.

 

 

‘يمكن القيام بذلك؟ هذه هي المعاملة الخاصة التي يحصل عليها المرء من كونه مبارك للسيد الأحمق؟ همم، اتصالنا المستمر يشبه المحادثة تقريبًا. لقد أزعجت حقا السيد الأحمق. ويبدو *أنه* يكاد يسمح لنا بالانغماس فيه…’ تسارعت أفكار أودري بينما توقفت عن إيجاد الأعذار.

 

 

 

 

“…حسنًا. لنفعل ذلك بين الساعة 11:30 و 12:30 الليلة…”

 

 

 

 

 

لم تصدق أنه سيكون لديها أي وقا لتكون بمفردها قبل نهاية حفلة عيد ميلادها.

بعد إغلاق الباب الخشبي، شعرت أودري، التي كانت تعالج مريضاً بالمعنى الحقيقي للكلمة للمرة الأولى، بالحماس قليلاً.

 

 

 

بينما ابتسمت للأشخاص الذين تعرفهم ولا تعرفهم، انتظرت هازل أخيرًا حتى بدأت الحفلة الراقصة. لقد رأت نجمة عرض الليلة. أمسك الآنسة أودري هال ذراعي الإيرل وزوجة الإيرل أثناء خروجها من الغرفة في الطابق الثاني قبل الوصول إلى الدرابزين الذي واجه حلبة الرقص.

 

 

 

 

 

في نفس الوقت، في مبنى في 39 شارع بوكلوند.

 

 

 

 

في حوالي عشر ثوانٍ، رأت ضوءًا قرمزيًا يتصاعد نحو وجهها مثل موجة المد، ويغرقها.

كانت هازل تنظر إلى فستان السهرة المختار بملل وهي تستمع إلى نصائح والدتها المتكررة.

 

 

حقا???? شخصية العدالة المبهجة تؤثر في القراء حتى~

 

وبينما هي تفكر، قامت بمسح الخادمات المشغولات في غرفتها والمسترد الذهبي، سوزي، الاي كانت جالسة بجانب الباب.

كان عليها أن ترافق والديها لحضور حفلة عيد ميلاد الآنسة أودري هال.

‘لا تبدي غير راغبة جدا! لم يكن من السهل علي تجميع هذا القدر من القوة، والآن ستضيع مرةً أخرى! هل هذا الشارع ملعون؟ في البداية كانت تلك الشيطان بحالة غريبة. بعد ذلك ظهر البطل اللص الإمبراطور الأسود. الآن، هناك موقف محير وغير معروف جعل صقور الليل يهتمون بشدة بهذا الشارع!’ هسهس الجرذ الأبيض الرمادي في إحباط.

 

 

 

تمامًا بينما كانت أفكار هازل تتجول ويتحول عقلها تدريجيًا إلى فراغ، رأت فأرًا أبيض رمادي اللون يظهر بجانب الباب. كان يلوح بشكل محموم بمخالبه.

 

 

أرسل الجرذ اهتزازات في الهواء ليتحدث بكلمات بشرية!

 

 

‘هذا…’ استمعت هازل بصبر إلى والدتها تكرر نفسها مرةً أخرى قبل أن تجد عذرًا للعودة إلى غرفة نومها.

 

 

إلتفت شفاه أودري قليلاً بطريقة لا تقاوم وهي تحني رأسها وتصلي سراً في رد:

 

عندما نظرت إلى البخار الأبيض المنبعث من الحمام بجانبها، لم تكن أودري في عجلة من أمرها لتغمر نفسها بالداخل. لقر جلست في الزاوية أولاً وصلت للسيد الأحمق لتشير إلى أنها كانت مستعدة.

بعد أن دفعت بابها وأغلقته، ظهر الفأر الأبيض الرمادي من مكان ما ووصل عند قدميها. جلس هناك بطريقة كوميدية إلى حد ما.

 

 

 

 

 

“لقد اكتشفت شيئًا خاطئًا في المناطق المحيطة!”

فوق الضباب الرمادي، ظهرت أودري بجانب الطاولة البرونزية الطويلة.

 

في حوالي عشر ثوانٍ، رأت ضوءًا قرمزيًا يتصاعد نحو وجهها مثل موجة المد، ويغرقها.

 

 

أرسل الجرذ اهتزازات في الهواء ليتحدث بكلمات بشرية!

بعد فترة وجيزة، تلقت الرد مرةً أخرى.

 

بعد أن دفعت بابها وأغلقته، ظهر الفأر الأبيض الرمادي من مكان ما ووصل عند قدميها. جلس هناك بطريقة كوميدية إلى حد ما.

 

في تلك الليلة، لم تتصرف بذلك القدر من الغطرسة مرة أخرى. ومع ذلك، كانت تتوق إلى المغادرة في كل دقيقة من الليل. أرادت العودة إلى المنزل لتنشغل بأمورها لاكتساب المزيد من القدرات السحرية والقوية.

لم تتفاجأ هازل من ذلك وهي تسأل في حيرة “ما الخطأ؟”

بعد أن دفعت بابها وأغلقته، ظهر الفأر الأبيض الرمادي من مكان ما ووصل عند قدميها. جلس هناك بطريقة كوميدية إلى حد ما.

 

 

 

إستمتعوا~~~~~~

رفع الجرذ الأبيض الرمادي مقدمة قدمه اليمنى وأشار إلى النافذة.

“… من فضلك أبلغ الآنسة عدالة لنفعل ذلك اليوم. فوق الضباب الرمادي.”

 

 

 

“هناك متجاوزين من كنيسة الليل الدائم يحققون في هذا الشارع. إنه على نطاق واسع إلى حد ما.”

“…حسنًا. لنفعل ذلك بين الساعة 11:30 و 12:30 الليلة…”

 

 

 

 

“ما الذي يبحثون عنه؟” سألت هازل مع عبوس خفيف.

 

 

 

 

 

استنشق الجرذ الأبيض الرمادي ببطء وقال، “كيف لي أن أعرف؟ لكنه بالتأكيد شيء خطير للغاية.”

 

 

 

 

بالنسبة لها، كان هؤلاء الأرستقراطيين المحترمين، في جوهرهم، مثل عامة الناس. لذلك، لم تظهر أنها متحفظة بشكل ملحوظ. كانت أفعالها ونبرتها ليبرالية إلى حد ما.

“بهذه الطريقة، قد يكتشفون شيئًا خاطئًا فيك.”

حقا???? شخصية العدالة المبهجة تؤثر في القراء حتى~

 

~~~~~~~

 

أخيرًا، وصلت الحفلة الراقصة إلى نهايتها حيث ودعت عائلة هازل العائلة وساروا إلى الباب.

سألت هازل، وهي تشعر بالقلق والارتباك إلى حد ما، “كيف قاموا بالاكتشاف؟ ألم تكن الدلائل في المجاري قد تلاشت؟ ألم يتم التعامل مع المشاكل المقابلة؟”

 

 

 

 

كان الجرذ الأبيض المائل للرمادي غير متأكد مؤقتًا مما سيقوله. بعد ثوانٍ قليلة، رد بشكل غامض، “لدى المتجاوزين الرسميين الكثير من طرق التحقيق الغريبة والفعالة… باختصار، سأضطر للتعامل مع حلمك. هذا هو المكان الذي يسهل فيه الكشف عن الأشياء.”

كان الجرذ الأبيض المائل للرمادي غير متأكد مؤقتًا مما سيقوله. بعد ثوانٍ قليلة، رد بشكل غامض، “لدى المتجاوزين الرسميين الكثير من طرق التحقيق الغريبة والفعالة… باختصار، سأضطر للتعامل مع حلمك. هذا هو المكان الذي يسهل فيه الكشف عن الأشياء.”

 

 

“ما الذي يبحثون عنه؟” سألت هازل مع عبوس خفيف.

 

 

نظرت هازل إلى الفأر بينما استرخت حواجبها المحبوكة.

 

 

 

 

 

“حسنا اذا…”

 

 

بعد إغلاق الباب الخشبي، شعرت أودري، التي كانت تعالج مريضاً بالمعنى الحقيقي للكلمة للمرة الأولى، بالحماس قليلاً.

 

“… من فضلك أبلغ الآنسة عدالة لنفعل ذلك اليوم. فوق الضباب الرمادي.”

‘لا تبدي غير راغبة جدا! لم يكن من السهل علي تجميع هذا القدر من القوة، والآن ستضيع مرةً أخرى! هل هذا الشارع ملعون؟ في البداية كانت تلك الشيطان بحالة غريبة. بعد ذلك ظهر البطل اللص الإمبراطور الأسود. الآن، هناك موقف محير وغير معروف جعل صقور الليل يهتمون بشدة بهذا الشارع!’ هسهس الجرذ الأبيض الرمادي في إحباط.

 

 

 

 

كان عليها أن ترافق والديها لحضور حفلة عيد ميلاد الآنسة أودري هال.

 

 

“… من فضلك أخبر السيد العالم بأنني حاليًا متفرغة. يمكنه تحديد الوقت والمكان. أه، طالما أنه ليس وقت باليل ولا يتجاوز الأحياء الغربية من باكلوند…”

 

 

في السابعة والنصف مساءً، رافقت هازل والديها، عضو البرلمان ماخت والسيدة ريانا، إلى قسم الإمبراطورة ودخلت منزل عائلة هال.

 

 

 

 

 

نظرًا لأنها كانت حفلة عيد ميلاد راقصة اليوم، لم تتمكن من مقابلة الآنسة أودري هال. كل ما فعلته هو البقاء بجانب والديها بهدوء بينما تبادلوا المجاملات مع الإيرل هال، والسيدة كايتلين، واللورد هيبرت هال.

لم تصدق أنه سيكون لديها أي وقا لتكون بمفردها قبل نهاية حفلة عيد ميلادها.

 

“هناك متجاوزين من كنيسة الليل الدائم يحققون في هذا الشارع. إنه على نطاق واسع إلى حد ما.”

 

ومع ذلك، لم تكن نظرتها قادرة على الابتعاد. على الثريا المعلقة في الأعلى، أنتجت شموع زيت الحوت ضوءًا يأتي بألوان حالمة. بينما تألق على أودري البالغة من العمر ثمانية عشر عامًا، لقد جعلت عينيها تشبه الزمرد، ووجهها النقي الذي لا يوصف، وشعرها الذهبي اللامع يبدو متوهجًا. لقد جعل ثوبها والاكسسوارات تفقد بريقها.

بالنسبة لها، كان هؤلاء الأرستقراطيين المحترمين، في جوهرهم، مثل عامة الناس. لذلك، لم تظهر أنها متحفظة بشكل ملحوظ. كانت أفعالها ونبرتها ليبرالية إلى حد ما.

 

 

بعد أن دفعت بابها وأغلقته، ظهر الفأر الأبيض الرمادي من مكان ما ووصل عند قدميها. جلس هناك بطريقة كوميدية إلى حد ما.

 

 

لولا نصائح والدتها المتكررة، لكانت هازل ستظن أن حلبة الرقص الجميلة، واللوحات الجدارية ذات القيمة الفنية العالية، والتماثيل الأنيقة والمتميزة تستحق الاحترام أكثر.

 

 

“حسنا اذا…”

 

 

بينما ابتسمت للأشخاص الذين تعرفهم ولا تعرفهم، انتظرت هازل أخيرًا حتى بدأت الحفلة الراقصة. لقد رأت نجمة عرض الليلة. أمسك الآنسة أودري هال ذراعي الإيرل وزوجة الإيرل أثناء خروجها من الغرفة في الطابق الثاني قبل الوصول إلى الدرابزين الذي واجه حلبة الرقص.

 

 

 

 

“… سأطلب من السيد الأحمق إزالة هذه القيود. سنستخدم وسائل أخرى لإخفاء مظاهرنا الحقيقية…”

قامت هازل بمسحها وتجاهلت مظهرها بشكل معتاد بينما لاحظت تطابق ثوبها مع الإكسسوارات.

 

 

 

 

 

ومع ذلك، لم تكن نظرتها قادرة على الابتعاد. على الثريا المعلقة في الأعلى، أنتجت شموع زيت الحوت ضوءًا يأتي بألوان حالمة. بينما تألق على أودري البالغة من العمر ثمانية عشر عامًا، لقد جعلت عينيها تشبه الزمرد، ووجهها النقي الذي لا يوصف، وشعرها الذهبي اللامع يبدو متوهجًا. لقد جعل ثوبها والاكسسوارات تفقد بريقها.

 

 

 

 

فيما يتعلق بهذا، بدا وكأن المسترد الذهبي التي كانت تراقب عمل الخادمات قد شعرت بشخص ينظر إليها. لقد أدارت رأسها بشكل مريب ونظرت في اتجاه أودري. ومع ذلك، فشلت في اكتشاف أي مشاكل.

علقت هازل للحظة في حالة ذهول. لقد فشلت في سماع ما قاله الإيرل هال حتى ملأ اللحن الأرضية عندما خرجت من ذهولها عندما بدأت أودري هال رقصة الافتتاح مع الإيرل.

 

 

 

 

 

لقد شعرت هي الفخورة دائمًا فجأة بأنها أقل شأناً. حتى أنها قد شعرت أنه حتى لو لم تكن هذه السيدة المذهلة تمتلك أي قوى تجاوز، فلا توجد فرصة أن أودري قد كانت أدنى منها.

 

 

 

 

 

جمعت هازل شفتيها ونظرت حولها. أدركت أنه قد تم سرقت نظرة الجميع. كان الاختلاف الوحيد هو أنه كان لديهم جميعًا مشاعر مختلفة حول الموقف.

‘يمكن القيام بذلك؟ هذه هي المعاملة الخاصة التي يحصل عليها المرء من كونه مبارك للسيد الأحمق؟ همم، اتصالنا المستمر يشبه المحادثة تقريبًا. لقد أزعجت حقا السيد الأحمق. ويبدو *أنه* يكاد يسمح لنا بالانغماس فيه…’ تسارعت أفكار أودري بينما توقفت عن إيجاد الأعذار.

 

 

 

 

فووو… تنهدت هازل بإرتياح.

 

 

 

 

لولا نصائح والدتها المتكررة، لكانت هازل ستظن أن حلبة الرقص الجميلة، واللوحات الجدارية ذات القيمة الفنية العالية، والتماثيل الأنيقة والمتميزة تستحق الاحترام أكثر.

في تلك الليلة، لم تتصرف بذلك القدر من الغطرسة مرة أخرى. ومع ذلك، كانت تتوق إلى المغادرة في كل دقيقة من الليل. أرادت العودة إلى المنزل لتنشغل بأمورها لاكتساب المزيد من القدرات السحرية والقوية.

 

 

 

 

‘يمكن القيام بذلك؟ هذه هي المعاملة الخاصة التي يحصل عليها المرء من كونه مبارك للسيد الأحمق؟ همم، اتصالنا المستمر يشبه المحادثة تقريبًا. لقد أزعجت حقا السيد الأحمق. ويبدو *أنه* يكاد يسمح لنا بالانغماس فيه…’ تسارعت أفكار أودري بينما توقفت عن إيجاد الأعذار.

أخيرًا، وصلت الحفلة الراقصة إلى نهايتها حيث ودعت عائلة هازل العائلة وساروا إلى الباب.

 

 

 

 

 

في طريق الخروج، لم تستطع هازل إلا أن تنظر إلى الوراء. رأت الآنسة أودري تقف على جانبي حلبة الرقص بابتسامة خافتة وجميلة وهي تعرب عن امتنانها لكل ضيف كان على وشك المغادرة.

بينما ابتسمت للأشخاص الذين تعرفهم ولا تعرفهم، انتظرت هازل أخيرًا حتى بدأت الحفلة الراقصة. لقد رأت نجمة عرض الليلة. أمسك الآنسة أودري هال ذراعي الإيرل وزوجة الإيرل أثناء خروجها من الغرفة في الطابق الثاني قبل الوصول إلى الدرابزين الذي واجه حلبة الرقص.

 

كيف كان من المفترض أن تجعل سوزي تعمل في مكانها!؟

 

 

بدت وكأنها ظلت تحت دائرة الضوء.

 

 

 

 

“ما الذي يبحثون عنه؟” سألت هازل مع عبوس خفيف.

 

 

 

بعد نهاية حفلة عيد الميلاد، خلعت أودري إكسسواراتها وغيرت إلى ثوب نومها قبل دخول حمامها.

كانت هازل تنظر إلى فستان السهرة المختار بملل وهي تستمع إلى نصائح والدتها المتكررة.

 

‘لا تبدي غير راغبة جدا! لم يكن من السهل علي تجميع هذا القدر من القوة، والآن ستضيع مرةً أخرى! هل هذا الشارع ملعون؟ في البداية كانت تلك الشيطان بحالة غريبة. بعد ذلك ظهر البطل اللص الإمبراطور الأسود. الآن، هناك موقف محير وغير معروف جعل صقور الليل يهتمون بشدة بهذا الشارع!’ هسهس الجرذ الأبيض الرمادي في إحباط.

 

 

عندما نظرت إلى البخار الأبيض المنبعث من الحمام بجانبها، لم تكن أودري في عجلة من أمرها لتغمر نفسها بالداخل. لقر جلست في الزاوية أولاً وصلت للسيد الأحمق لتشير إلى أنها كانت مستعدة.

 

 

كان الجرذ الأبيض المائل للرمادي غير متأكد مؤقتًا مما سيقوله. بعد ثوانٍ قليلة، رد بشكل غامض، “لدى المتجاوزين الرسميين الكثير من طرق التحقيق الغريبة والفعالة… باختصار، سأضطر للتعامل مع حلمك. هذا هو المكان الذي يسهل فيه الكشف عن الأشياء.”

 

 

في حوالي عشر ثوانٍ، رأت ضوءًا قرمزيًا يتصاعد نحو وجهها مثل موجة المد، ويغرقها.

 

 

 

 

 

فوق الضباب الرمادي، ظهرت أودري بجانب الطاولة البرونزية الطويلة.

استنشق الجرذ الأبيض الرمادي ببطء وقال، “كيف لي أن أعرف؟ لكنه بالتأكيد شيء خطير للغاية.”

 

 

 

‘يمكن القيام بذلك؟ هذه هي المعاملة الخاصة التي يحصل عليها المرء من كونه مبارك للسيد الأحمق؟ همم، اتصالنا المستمر يشبه المحادثة تقريبًا. لقد أزعجت حقا السيد الأحمق. ويبدو *أنه* يكاد يسمح لنا بالانغماس فيه…’ تسارعت أفكار أودري بينما توقفت عن إيجاد الأعذار.

هذه المرة، لم تر السيد الأحمق الذي كان يكتنفه ضباب رمادي. لقد اكتشفت صندوق اعتراف قديمة- كان صندوق بني يزيد ارتفاعه عن الإنسان مرة ونصف. كانت هناك أبواب على كلا الجانبين، وفصل بينهما لوح خشبي.

‘هذا…’ استمعت هازل بصبر إلى والدتها تكرر نفسها مرةً أخرى قبل أن تجد عذرًا للعودة إلى غرفة نومها.

 

جمعت هازل شفتيها ونظرت حولها. أدركت أنه قد تم سرقت نظرة الجميع. كان الاختلاف الوحيد هو أنه كان لديهم جميعًا مشاعر مختلفة حول الموقف.

 

 

‘اعتقدت أن السيد العالم سيطلب من السيد الأحمق أن يستحضر جدارًا سنستخدمه للتواصل… على الرغم من أن هذا نفسه في الأساس، فإن صندوق الاعتراف سيكون ضيقًا ومظلمًا. إنه حقًا لا يعرف كيف يفكر في مشاعر سيدة! نعم، سأجده من الغريب أن يعرف السيد العالم ذلك…’ بينما أظهرت أودري ابتسامة، مشت إلى باب كرسي الاعتراف. ثنت ظهرها ودخلت قبل أن تجلس مع ثني ساقيها.

 

 

جالسا جامعا قدميه أمامها، تأثر كلاين بنبرة الآنسة عدالة المبهجة. لقد خفت عواطفه بينما قال، “يمكنك أن تبدئي”.

 

“ما الذي يبحثون عنه؟” سألت هازل مع عبوس خفيف.

بعد إغلاق الباب الخشبي، شعرت أودري، التي كانت تعالج مريضاً بالمعنى الحقيقي للكلمة للمرة الأولى، بالحماس قليلاً.

أخيرًا، وصلت الحفلة الراقصة إلى نهايتها حيث ودعت عائلة هازل العائلة وساروا إلى الباب.

 

 

 

 

غارقة في الظلام، البيئة والمزاج جعلتها تتهرب من القواعد العديدة التي كان عليها الالتزام بها. لقد لفت شفتيها ومدّت أصابعها ونقرا برفق على الحاجز الخشبي.

 

 

 

 

“… من فضلك أبلغ الآنسة عدالة لنفعل ذلك اليوم. فوق الضباب الرمادي.”

“مرحبا~ أيها السيد العالم، هل أنت هناك؟”

 

 

 

 

جالسا جامعا قدميه أمامها، تأثر كلاين بنبرة الآنسة عدالة المبهجة. لقد خفت عواطفه بينما قال، “يمكنك أن تبدئي”.

 

 

 

 

 

هذه المرة، لم يستخدم الضباب الرمادي لإخفاء نفسه، لكنه حول نفسه إلى جيرمان سبارو.

 

 

فيما يتعلق بهذا، بدا وكأن المسترد الذهبي التي كانت تراقب عمل الخادمات قد شعرت بشخص ينظر إليها. لقد أدارت رأسها بشكل مريب ونظرت في اتجاه أودري. ومع ذلك، فشلت في اكتشاف أي مشاكل.

 

“ما الذي يبحثون عنه؟” سألت هازل مع عبوس خفيف.

‘تماما، الحالة العقلية للسيد العالم ليست جيدة جدًا. إنه متوتر للغاية وقلق…’ لقد استشعرته أودري أولاً ثم إستخدمت تهدئة الطبيب النفساني.

 

 

‘اعتقدت أن السيد العالم سيطلب من السيد الأحمق أن يستحضر جدارًا سنستخدمه للتواصل… على الرغم من أن هذا نفسه في الأساس، فإن صندوق الاعتراف سيكون ضيقًا ومظلمًا. إنه حقًا لا يعرف كيف يفكر في مشاعر سيدة! نعم، سأجده من الغريب أن يعرف السيد العالم ذلك…’ بينما أظهرت أودري ابتسامة، مشت إلى باب كرسي الاعتراف. ثنت ظهرها ودخلت قبل أن تجلس مع ثني ساقيها.

 

 

انبعثت موجة لطيفة غير مرئية بينما شعر كلاين على الفور بنسيم صباح بارد منعش ينفجر عليه خلال يوم صيفي حار. وفجأة تلاشت الإحباطات والمشاعر المحمومة بداخله.

 

 

 

 

أرسل الجرذ اهتزازات في الهواء ليتحدث بكلمات بشرية!

عندما رأت السيد العالم يتعافى بشكل واضح، تنهدت بإرتياح سرا وسألت بهدوء، “هل عانيت من أي كوابيس مؤخرًا؟”

 

 

 

~~~~~~~

 

 

بعد نهاية حفلة عيد الميلاد، خلعت أودري إكسسواراتها وغيرت إلى ثوب نومها قبل دخول حمامها.

الفصول الأربع الناقصة من الأمس، أرجوا أنها أعجبتكم

 

 

 

حقا???? شخصية العدالة المبهجة تؤثر في القراء حتى~

 

 

 

أراكم غدا إن شاء الله

إلتفت شفاه أودري قليلاً بطريقة لا تقاوم وهي تحني رأسها وتصلي سراً في رد:

 

 

إستمتعوا~~~~~~

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط