نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-856

وصول الحراس الشخصيين.

وصول الحراس الشخصيين.

856: وصول الحراس الشخصيين.

 

 

 

 

 

في شقة في قسم شاروود.

 

 

بعد تحديد طريقة تفكيره، ألقى كلاين صافرة أزيك النحاسية وهارمونيكا المغامر عبر باب التضحية والعطاء قبل العودة إلى العالم الحقيقي. قام بجمع أغراض الطقس ومسح أي آثار للطقوس.

 

“ألم تكوني تفتقريت إلى المال سابقًا. لماذا لا نقوم به معًا؟”

بمجرد دخول شيو، أمسكت رائحة الطعام المقلي. لم تستطع إلا تحريك أنفها والنظر نحو المطبخ.

 

 

أخفض الهيكل العظمي رأسه لإلقاء نظرة على دواين دانتيس قبل ثني ظهره، وثني ذراعه اليمنى وفتح راحة يده.

 

ومن بين هذه الأمور العشوائية، كانت المهمة الأكثر أهمية هي تأكيد الموقف مع الجوع الزاحف.

“فورس؟”

بعد سلسلة من العرافات، اكتشف أن الجوع الزاحف كانن عنيدة إلى حد ما هذه المرة. لم تتغير أي من الآثار الجانبية السلبية.

 

“هذا ليس شيئًا خطيرًا. كما تعلمين، لن يجرؤ المتجاوزين الأقوياء في باكلوند على المخاطرة، لأنه من السهل الكشف عن أنفسهم، مما يجعلهم مستهدفين من قبل صقور الليل و المكلفين بالعقاب.”

 

 

“أسيكون هناك أي شخص آخر؟” دفعت فورس رأسها من المطبخ وسألت بابتسامة.

 

 

 

 

“إذا خرج السيد دواين دانتيس، فسيبلغنا الخادم الشخصي في وقت مبكر. سأختبئ تحت العربة لحمايته بينما ستتبعين في عربة أخرى…”

وضعت شيو الأوراق في يدها، نصف متفاجئة ونصف متذمرة، “هل ما زلتِ تتذكريت كم من الوقت قد مضى منذ أن دخلتِ المطبخ؟ إيه، طهي الخبز المحمص في الصباح لا يهم.”

 

 

تنهد كلاين بإرتياح بصمت وهو يرجع نظرته ويستمر في كتابة رسالة لفرانك.

 

 

عادت فورس إلى المطبخ، تاركةً وراءها صوتها فقط.

 

 

“…لربما أتوجه إلى القارة الجنوبية في المستقبل القريب. إذا حصلت على أي معلومات جديدة عن الموت، فسأكتب إليك في أقرب وقت ممكن…”

 

‘أجد طريقة أخرى لتهديدها؟ لا، كيف يمكنني دعوت ذلك بالتهديد؟ في ظل فرضية أن تكون إستباقي، سأشارك في اتصالات ودية معها…’ نقر كلاين على زاوية الطاولة الطويلة المرقطة وتمتم بصمت، ‘وسأكتب إلى السيد أزيك لاحقًا على أي حال. يمكنني أيضًا أن أذكر بشكل عابر أن ختم الجوع الزاحف لم يعد فعالاً.’

“اخترت الطعام بالخارج لأنه أفضل. والآن، لا يوجد دجاج مقلي جيد في الشوارع المحيطة.ْ

 

 

مع ذلك، تنهدت بالداخل.

 

 

“فجأة شعرت برغبة ملحة في تناوله. عندما يتعلق الأمر بمطبخ إنتيس، فإنني أحبه أكثر!”

160 شارع بوكلوند. أقام كلاين طقسًا في حمام غرفة النوم الرئيسية وتوجه فوق الضباب الرمادي.

 

“إذا خرج السيد دواين دانتيس، فسيبلغنا الخادم الشخصي في وقت مبكر. سأختبئ تحت العربة لحمايته بينما ستتبعين في عربة أخرى…”

 

 

سارت شيو إلى المطبخ وانحنت على إطار الباب وهي تراقب فورس وهي تحضر العشاء. لقد فكرت وقالت: “حصلت على عمل. 100 جنيه في اليوم. يتراوح من ثلاثة إلى خمسة أيام، لكني بحاجة إلى مساعد آخر.”

 

 

“ربما الطرف الآخر مجنون؟ لا يمكنك استبعاد ذلك.” أثناء الرد، فكرت فورس بشكل طبيعي في العالم جيرمان سبارو. كان هذا الرجل مجنونًا تجرأ على تنفيذ الاضطرابات الكبرى في باكلوند!

 

في منتصف الطريق، دخل والتر وهمس في أذن دواين دانتيس، “وصل الحراس الشخصيون. إنها الآنسة شيو من قبل وصديقتها. سأرتب لهم لتوفير الحماية لك سرًا”.

“ألم تكوني تفتقريت إلى المال سابقًا. لماذا لا نقوم به معًا؟”

 

 

 

 

 

‘في الواقع، لقد تحسن وضعي المالي… ومع ذلك، فإن المهمة التي تدفع 50 جنيهًا في اليوم ليست سيئة. سأدخر قدر ما أستطيع. سيكون هناك الكثير من الأماكن التي تتطلب مني إنفاق المال في المستقبل…’ بينما راقبت فورس وعاءها المليء بالزيت، سألت، “ما نوع هذه الوظيفة؟”

 

 

 

لم يبق رسول الهيكل العظمي، وانهار على الفور، وتساقط مثل شلال قبل أن يتلاشى بسرعة.

لقد حسبت بالفعل المبلغ الذي يمكن أن تحصل عليه.

 

 

 

 

 

قامت شيو بتمشيط شعرها الأشقر الأشعث قليلاً وقالت، “القيام بحماية رجل أعمال يدعى دواين دانتيس سراً.”

 

 

 

 

ومن بين هذه الأمور العشوائية، كانت المهمة الأكثر أهمية هي تأكيد الموقف مع الجوع الزاحف.

“ماذا واجه؟ هل سيكون خطيرا جدا؟” سألت فورس بحذر.

 

 

“إذا خرج السيد دواين دانتيس، فسيبلغنا الخادم الشخصي في وقت مبكر. سأختبئ تحت العربة لحمايته بينما ستتبعين في عربة أخرى…”

 

“هذا هو منزل أحلامي. عندما يكون لدي ما يكفي من المال، سأشتري منزلًا مثل هذا في منطقة ذات مناظر خلابة. لا، سأختار باكلوند. هناك المزيد من الأطباق الشهية هنا، وهي أكثر ملاءمة”، قالت فورس بضدق.

تذكرت شيو وقالت “يبدو أنه كان هناك نوع من الصراع التجاري، وقد هدده منافسه.”

 

 

 

 

“شيو، لقد أصبحتِ أكثر وأكثر احترافًا!” مدحتها فورس بجدية قبل الضحك. “لقد رأيت صورة السيد دواين دانتيس الآن. إذا لم تخبريني أن الخطر نشأ بسبب صراع تجاري، لكنت سأشتبه في أن المشكلة نشأت بسبب الحب…”

“هذا ليس شيئًا خطيرًا. كما تعلمين، لن يجرؤ المتجاوزين الأقوياء في باكلوند على المخاطرة، لأنه من السهل الكشف عن أنفسهم، مما يجعلهم مستهدفين من قبل صقور الليل و المكلفين بالعقاب.”

 

 

 

 

تنهد كلاين بإرتياح بصمت وهو يرجع نظرته ويستمر في كتابة رسالة لفرانك.

“ربما الطرف الآخر مجنون؟ لا يمكنك استبعاد ذلك.” أثناء الرد، فكرت فورس بشكل طبيعي في العالم جيرمان سبارو. كان هذا الرجل مجنونًا تجرأ على تنفيذ الاضطرابات الكبرى في باكلوند!

 

 

 

 

 

توقفت قليلاً ورفعت قطع الدجاج المقلي.

 

 

 

 

 

“نظرًا لأنكِ قبلتِ المهمة بالفعل وليس لدي أي شيء قادم مؤخرًا، فلنقم بذلك معًا.”

 

 

 

 

 

“ذلك جيد أيضًا. سنقوم بحمايته في الخفاء، لذلك لن يكتشف أحد أنني حارس شخصي. وإلا فلن يكون لدي أي فرصة للمشاركة في تلك الصالونات الأدبية. هيه، في الواقع، يمكنني أن أقول لهم أنني أعيش الحياة وأجمع المواد. ستكون روايتي التالية عن حارسة شخصية وصاحب عملها!”

 

 

لقد حسبت بالفعل المبلغ الذي يمكن أن تحصل عليه.

 

بعد مغادرة الحمام، ذهب كلاين إلى مكتب الدراسة الخاص به، وأخرج قلم حبر وورقة بينما كان يفكر في الأشياء ليقولها.

كانت شيو معتادة بالفعل على ولع فورس بالسماح لأفكارها بالتجول. لقد لوت أنفها وقالت، “لنذهب بعد العشاء.”

بعد التعامل مع هذه الأمور، ترك كلاين الصافرة النحاسية والهارمونيكا عليه. لقد نزل إلى الطابق السفلي لتناول العشاء.

 

 

 

 

 

 

“اخترت الطعام بالخارج لأنه أفضل. والآن، لا يوجد دجاج مقلي جيد في الشوارع المحيطة.ْ

 

تحدثت رؤوس ريينت تينيكر الأربعة الواحدة تلو الأخرى.

160 شارع بوكلوند. أقام كلاين طقسًا في حمام غرفة النوم الرئيسية وتوجه فوق الضباب الرمادي.

“يمكن…” “تحديد موقعه…” “لقد…” “علمته…”

 

 

 

 

لقد خطط للتعامل مع بعض الأمور العشوائية قبل أن يأتي الحراس الشخصيون الذين عينهم رئيس الخدم والتر- لن يكون من المناسب له أن يقوم بها في الأيام القادمة.

 

 

 

 

 

ومن بين هذه الأمور العشوائية، كانت المهمة الأكثر أهمية هي تأكيد الموقف مع الجوع الزاحف.

 

 

 

 

 

جالسًا خلف المقعد الخاص بالأحمق، جعل كلاين القفاز ذو الجلد البشري يطير من كومة الخردة.

 

 

 

 

 

بعد سلسلة من العرافات، اكتشف أن الجوع الزاحف كانن عنيدة إلى حد ما هذه المرة. لم تتغير أي من الآثار الجانبية السلبية.

‘الأنسة شيو وصديقتها؟ لا تقل لي أنها الأنسة الساحر…’ كان كلاين في عجز عن الكلمات بينما لم يكن بإمكانه إلا الإيماء رأسه بلطف، معترفاً بنبأ المعلومات الجديد.

 

 

 

 

‘إنها نتيجة لفساد السيد A، لذا فهي لن تتخلى إطلاقاً عن مدحها للخالق الحقيقي؟’ ارتعدت زوايا فم كلاين وهو يفكر بجدية في حل لهذه المسألة.

 

 

‘ما الذي يحدث؟’ نظرت إلى صديقتها ووجدت شيو في حيرة مماثلة.

 

‘كوارون؟’ حاول كلاين التذكر وتذكر أن الرجل قد كان الذي باع له أسهم شركة كويم.

‘أجد طريقة أخرى لتهديدها؟ لا، كيف يمكنني دعوت ذلك بالتهديد؟ في ظل فرضية أن تكون إستباقي، سأشارك في اتصالات ودية معها…’ نقر كلاين على زاوية الطاولة الطويلة المرقطة وتمتم بصمت، ‘وسأكتب إلى السيد أزيك لاحقًا على أي حال. يمكنني أيضًا أن أذكر بشكل عابر أن ختم الجوع الزاحف لم يعد فعالاً.’

“اخترت الطعام بالخارج لأنه أفضل. والآن، لا يوجد دجاج مقلي جيد في الشوارع المحيطة.ْ

 

 

 

 

‘يمكنني أيضًا إحضار بعض الفطر معي. لا، ذلك لن ينجح. على الرغم من أنه سيوقف الجوع الزاحف من مدح الخالق الحقيقي، إلا أنه سيجعلها غير قابلة للاستخدام. همم… سأحصل على عدد قليل من الفطر الأصلي المتحول من فرانك لمعرفة ما إذا كانت هناك تأثيرات أخرى…’

أخفض الهيكل العظمي رأسه لإلقاء نظرة على دواين دانتيس قبل ثني ظهره، وثني ذراعه اليمنى وفتح راحة يده.

 

 

 

“ربما الطرف الآخر مجنون؟ لا يمكنك استبعاد ذلك.” أثناء الرد، فكرت فورس بشكل طبيعي في العالم جيرمان سبارو. كان هذا الرجل مجنونًا تجرأ على تنفيذ الاضطرابات الكبرى في باكلوند!

بعد تحديد طريقة تفكيره، ألقى كلاين صافرة أزيك النحاسية وهارمونيكا المغامر عبر باب التضحية والعطاء قبل العودة إلى العالم الحقيقي. قام بجمع أغراض الطقس ومسح أي آثار للطقوس.

“اخترت الطعام بالخارج لأنه أفضل. والآن، لا يوجد دجاج مقلي جيد في الشوارع المحيطة.ْ

 

في منتصف الطريق، دخل والتر وهمس في أذن دواين دانتيس، “وصل الحراس الشخصيون. إنها الآنسة شيو من قبل وصديقتها. سأرتب لهم لتوفير الحماية لك سرًا”.

 

 

بعد مغادرة الحمام، ذهب كلاين إلى مكتب الدراسة الخاص به، وأخرج قلم حبر وورقة بينما كان يفكر في الأشياء ليقولها.

 

 

 

 

 

“عزيزي السيد أزيك… لقد مر وقت طويل منذ أن كتبت لك. أتساءل كيف كنت مؤخرًا…”

 

 

 

 

 

“… نظرًا لظروف معينة غير متوقعة، لم يعد ختمك على الجوع الزاحف فعالاً. هل يمكنك أن تعطيني الطريقة المناسبة؟ أرغب في وضع الختم عليها مرةً أخرى…”

 

 

“فورس؟”

 

 

“…هل سمعت عن مخلوقات تُعرف باسم نهابي عالم الروح؟ ما هو مستواهم، وما أنواع الخصائص التي يمتلكونها؟ وأين ينشطون عادةً؟”

 

 

رد الضابط الذي قاد الفريق بطريقة مهذبة: “لقد انتحر”.

 

 

“…لربما أتوجه إلى القارة الجنوبية في المستقبل القريب. إذا حصلت على أي معلومات جديدة عن الموت، فسأكتب إليك في أقرب وقت ممكن…”

جالسًا خلف المقعد الخاص بالأحمق، جعل كلاين القفاز ذو الجلد البشري يطير من كومة الخردة.

 

 

 

 

واضعا قلم الحبر وقراءتها مرتين، طوى كلاين الرسالة ونفخ صافرة أزيك النحاسية.

“سوف يدفع لك العملة الذهبية”.

 

 

 

“فورس؟”

بصمت، إنبعثت العظام البيضاء من الأرض، تتدفق مثل النافورة في الجو، وتشكل هيكلًا عظميًا ضخمًا يبلغ ارتفاعه أربعة أمتار تقريبًا.

 

 

 

 

أخفض الهيكل العظمي رأسه لإلقاء نظرة على دواين دانتيس قبل ثني ظهره، وثني ذراعه اليمنى وفتح راحة يده.

تذكرت شيو وقالت “يبدو أنه كان هناك نوع من الصراع التجاري، وقد هدده منافسه.”

 

تتبعت شيو نظرة صديقتها ونظرت إلى الخارج، تهمس، “لقد عشت في مثل هذا المسكن عندما كنت صغيرة…”

 

‘أصبح هذا الرسول أكثر تهذيباً…’ أومأ كلاين برأسه وهو يسلمه الرسالة.

“فورس؟”

 

 

 

روحانيته في الواقع لم تشعر أن أحدا قد “تسلل” إلى منزله. ومع ذلك، كان هذا طبيعي جدًا لأنه لم يحن وقت نوم معظم الناس لليلة. عندما كانت تلك الفترة الزمنية، أصبحت أي تشوهات واضحة إلى حد ما. لذلك، ما لم يستخدم كلاين روحانيته بشكل خاص لترك علامات لا يمكن اكتشافها في المواقع الرئيسية، أو إذا كان لدى الدخيل الكثير من النوايا السيئة تجاهه، فسيجد صعوبة في ملاحظتها.

لم يبق رسول الهيكل العظمي، وانهار على الفور، وتساقط مثل شلال قبل أن يتلاشى بسرعة.

قامت شيو بتمشيط شعرها الأشقر الأشعث قليلاً وقالت، “القيام بحماية رجل أعمال يدعى دواين دانتيس سراً.”

 

 

 

‘إنها نتيجة لفساد السيد A، لذا فهي لن تتخلى إطلاقاً عن مدحها للخالق الحقيقي؟’ ارتعدت زوايا فم كلاين وهو يفكر بجدية في حل لهذه المسألة.

تنهد كلاين بإرتياح بصمت وهو يرجع نظرته ويستمر في كتابة رسالة لفرانك.

 

 

 

 

جالسًا خلف المقعد الخاص بالأحمق، جعل كلاين القفاز ذو الجلد البشري يطير من كومة الخردة.

“… كان الفطر المجفف الذي قدمته جيدًا. ألا يزال لديك المزيد؟”

 

 

 

 

 

“… هل تجد الفكرة التي ذكرتها سابقًا قابلة للتطبيق؟ إذا واجهت أي صعوبات أثناء عملية البحث، يمكنك الكتابة إلي…”

 

 

‘ما الذي يحدث؟’ نظرت إلى صديقتها ووجدت شيو في حيرة مماثلة.

 

 

بعد طي الرسالة، نفخ كلاين هارمونيكا المغامر.

“نظرًا لأنكِ قبلتِ المهمة بالفعل وليس لدي أي شيء قادم مؤخرًا، فلنقم بذلك معًا.”

 

“نعم، ما الذي حدث له؟” سأل كلاين بهدوء.

 

 

رأى الآنسة رسول رينيت تينيكر تظهر بجانبه. كانت لا تزال تفتقر إلى رأس وهي ترتدي فستانًا أسود معقدًا بينما كانت تحمل أربعة رؤوس جميلة شقراء ذات عيون حمراء.

 

 

‘لسوء الحظ، لدي لعنة اكتمال القمر. لا يمكنني إلا الاستمرار في تحسين نفسي. وإلا، كنت سأحتفظ بمنزل بدلاً من بيعه نقدًا…’

 

 

“هل يمكنك تحديد مكان فرانك لي؟” سأل كلاين بثقة إلى حد ما. فبعد كل شيء، كانت الأنسة رسول على عكس الرسل العاديين. كانت مخلوق عالم روح على مستوى نصف إله.

“سوف يدفع لك العملة الذهبية”.

 

“…لربما أتوجه إلى القارة الجنوبية في المستقبل القريب. إذا حصلت على أي معلومات جديدة عن الموت، فسأكتب إليك في أقرب وقت ممكن…”

 

“عزيزي السيد أزيك… لقد مر وقت طويل منذ أن كتبت لك. أتساءل كيف كنت مؤخرًا…”

في ظل الظروف العادية، يمكن للرسول فقط تحديد مكان المتعاقد أو الشخص الذي أجرى طقس الاستدعاء. أما بالنسبة للأخير، كان هناك قيود. بمجرد أن تكون الطقوس بعيدة جدًا، لن يتمكن الرسول من العثور عليهم.

 

 

 

 

 

استدارت رؤوس ريينت تينيكر الأربعة في انسجام ونظرت إلى كلاين.

بعد التعامل مع هذه الأمور، ترك كلاين الصافرة النحاسية والهارمونيكا عليه. لقد نزل إلى الطابق السفلي لتناول العشاء.

 

‘أصبح هذا الرسول أكثر تهذيباً…’ أومأ كلاين برأسه وهو يسلمه الرسالة.

 

“…لربما أتوجه إلى القارة الجنوبية في المستقبل القريب. إذا حصلت على أي معلومات جديدة عن الموت، فسأكتب إليك في أقرب وقت ممكن…”

“نعم إنه…” “الرجل…” “الذي…” ” يريد…” “زرع…” “كل…” “شيء…” “صحيح؟”

 

 

 

“فجأة شعرت برغبة ملحة في تناوله. عندما يتعلق الأمر بمطبخ إنتيس، فإنني أحبه أكثر!”

“…”

 

 

 

 

‘ما الذي فعله فرانك ليترك مثل هذا  الإنطباع العميق على الآنسة رسول… عندما أجبت سابقا، قالت أنها تأمل ألا يكون ميتًا…’ أومأ كلاين برأسه بجدية.

 

 

 

 

‘الأنسة شيو وصديقتها؟ لا تقل لي أنها الأنسة الساحر…’ كان كلاين في عجز عن الكلمات بينما لم يكن بإمكانه إلا الإيماء رأسه بلطف، معترفاً بنبأ المعلومات الجديد.

“نعم.”

 

 

 

 

 

تحدثت رؤوس ريينت تينيكر الأربعة الواحدة تلو الأخرى.

 

 

 

 

 

“يمكن…” “تحديد موقعه…” “لقد…” “علمته…”

 

 

في ظل الظروف العادية، يمكن للرسول فقط تحديد مكان المتعاقد أو الشخص الذي أجرى طقس الاستدعاء. أما بالنسبة للأخير، كان هناك قيود. بمجرد أن تكون الطقوس بعيدة جدًا، لن يتمكن الرسول من العثور عليهم.

 

 

‘آه؟’ فتح كلاين فمه وكاد أن ينسى دوافعه.

 

 

 

 

“فجأة شعرت برغبة ملحة في تناوله. عندما يتعلق الأمر بمطبخ إنتيس، فإنني أحبه أكثر!”

‘فرانك المسكين، لا، فرانك العظيم والقوي. لقد جعل الآنسة رسول تعلمه خصيصًا… أتمنى أن تحميه الإلهة…’ قام كلاين بالزفير بصمت وسلم الرسالة إلى رينيت تينكير.

في منتصف الطريق، دخل والتر وهمس في أذن دواين دانتيس، “وصل الحراس الشخصيون. إنها الآنسة شيو من قبل وصديقتها. سأرتب لهم لتوفير الحماية لك سرًا”.

 

“… كان الفطر المجفف الذي قدمته جيدًا. ألا يزال لديك المزيد؟”

 

 

“سلميها إلى فرانك رجاءً.”

 

 

 

 

 

“سوف يدفع لك العملة الذهبية”.

“… كان الفطر المجفف الذي قدمته جيدًا. ألا يزال لديك المزيد؟”

 

فتح أحد الرؤوس في يد ريينت تينيكر فمه وعض على الرسالة. ثم دخلت مباشرةً إلى عالم الروح، غير قادر على الإحساس بها مرة أخرى.

 

“فجأة شعرت برغبة ملحة في تناوله. عندما يتعلق الأمر بمطبخ إنتيس، فإنني أحبه أكثر!”

فتح أحد الرؤوس في يد ريينت تينيكر فمه وعض على الرسالة. ثم دخلت مباشرةً إلى عالم الروح، غير قادر على الإحساس بها مرة أخرى.

 

 

بصمت، إنبعثت العظام البيضاء من الأرض، تتدفق مثل النافورة في الجو، وتشكل هيكلًا عظميًا ضخمًا يبلغ ارتفاعه أربعة أمتار تقريبًا.

 

 

بعد التعامل مع هذه الأمور، ترك كلاين الصافرة النحاسية والهارمونيكا عليه. لقد نزل إلى الطابق السفلي لتناول العشاء.

توقفت قليلاً ورفعت قطع الدجاج المقلي.

 

 

 

 

في منتصف الطريق، دخل والتر وهمس في أذن دواين دانتيس، “وصل الحراس الشخصيون. إنها الآنسة شيو من قبل وصديقتها. سأرتب لهم لتوفير الحماية لك سرًا”.

 

 

“عندما يكون هناك ضيوف، سوف نتوجه إلى الغرفة المجاورة ونراقب عن كثب أي تطورات. سنفتح الباب في أي لحظة لإنقاذه…

 

 

‘الأنسة شيو وصديقتها؟ لا تقل لي أنها الأنسة الساحر…’ كان كلاين في عجز عن الكلمات بينما لم يكن بإمكانه إلا الإيماء رأسه بلطف، معترفاً بنبأ المعلومات الجديد.

“فجأة شعرت برغبة ملحة في تناوله. عندما يتعلق الأمر بمطبخ إنتيس، فإنني أحبه أكثر!”

 

استدارت رؤوس ريينت تينيكر الأربعة في انسجام ونظرت إلى كلاين.

 

“عندما يكون السيد دواين دانتيس في المنزل وبدون ضيوف، سنختبئ في الغرفة ونراقب المناطق المحيطة لمنع أي شخص من التسلل…”

روحانيته في الواقع لم تشعر أن أحدا قد “تسلل” إلى منزله. ومع ذلك، كان هذا طبيعي جدًا لأنه لم يحن وقت نوم معظم الناس لليلة. عندما كانت تلك الفترة الزمنية، أصبحت أي تشوهات واضحة إلى حد ما. لذلك، ما لم يستخدم كلاين روحانيته بشكل خاص لترك علامات لا يمكن اكتشافها في المواقع الرئيسية، أو إذا كان لدى الدخيل الكثير من النوايا السيئة تجاهه، فسيجد صعوبة في ملاحظتها.

 

 

بعد سلسلة من العرافات، اكتشف أن الجوع الزاحف كانن عنيدة إلى حد ما هذه المرة. لم تتغير أي من الآثار الجانبية السلبية.

 

 

“ألم تكوني تفتقريت إلى المال سابقًا. لماذا لا نقوم به معًا؟”

 

 

 

روحانيته في الواقع لم تشعر أن أحدا قد “تسلل” إلى منزله. ومع ذلك، كان هذا طبيعي جدًا لأنه لم يحن وقت نوم معظم الناس لليلة. عندما كانت تلك الفترة الزمنية، أصبحت أي تشوهات واضحة إلى حد ما. لذلك، ما لم يستخدم كلاين روحانيته بشكل خاص لترك علامات لا يمكن اكتشافها في المواقع الرئيسية، أو إذا كان لدى الدخيل الكثير من النوايا السيئة تجاهه، فسيجد صعوبة في ملاحظتها.

في غرفة نوم بالطابق الثالث، أخذا كل من شيو وفورس نافذة. عبر الزجاج، نظروا إلى الحديقة.

“ماذا واجه؟ هل سيكون خطيرا جدا؟” سألت فورس بحذر.

 

كانت شيو معتادة بالفعل على ولع فورس بالسماح لأفكارها بالتجول. لقد لوت أنفها وقالت، “لنذهب بعد العشاء.”

 

“هل يمكنك تحديد مكان فرانك لي؟” سأل كلاين بثقة إلى حد ما. فبعد كل شيء، كانت الأنسة رسول على عكس الرسل العاديين. كانت مخلوق عالم روح على مستوى نصف إله.

“هذا هو منزل أحلامي. عندما يكون لدي ما يكفي من المال، سأشتري منزلًا مثل هذا في منطقة ذات مناظر خلابة. لا، سأختار باكلوند. هناك المزيد من الأطباق الشهية هنا، وهي أكثر ملاءمة”، قالت فورس بضدق.

 

 

 

 

 

مع ذلك، تنهدت بالداخل.

 

 

 

 

 

‘لسوء الحظ، لدي لعنة اكتمال القمر. لا يمكنني إلا الاستمرار في تحسين نفسي. وإلا، كنت سأحتفظ بمنزل بدلاً من بيعه نقدًا…’

 

 

 

 

 

تتبعت شيو نظرة صديقتها ونظرت إلى الخارج، تهمس، “لقد عشت في مثل هذا المسكن عندما كنت صغيرة…”

 

 

 

 

 

إسترقت فورس لمحة عن شيو. نظرًا لأنها لم تكن لديها فكرة عما تقوله، فقد غيرت الموضوعات.

 

 

‘أجد طريقة أخرى لتهديدها؟ لا، كيف يمكنني دعوت ذلك بالتهديد؟ في ظل فرضية أن تكون إستباقي، سأشارك في اتصالات ودية معها…’ نقر كلاين على زاوية الطاولة الطويلة المرقطة وتمتم بصمت، ‘وسأكتب إلى السيد أزيك لاحقًا على أي حال. يمكنني أيضًا أن أذكر بشكل عابر أن ختم الجوع الزاحف لم يعد فعالاً.’

 

 

“كيف نوفر له الحماية؟”

 

 

 

 

 

أرجعت شيو نظرتها.

 

 

 

 

 

“عندما يكون السيد دواين دانتيس في المنزل وبدون ضيوف، سنختبئ في الغرفة ونراقب المناطق المحيطة لمنع أي شخص من التسلل…”

واضعا قلم الحبر وقراءتها مرتين، طوى كلاين الرسالة ونفخ صافرة أزيك النحاسية.

 

بعد طي الرسالة، نفخ كلاين هارمونيكا المغامر.

 

روحانيته في الواقع لم تشعر أن أحدا قد “تسلل” إلى منزله. ومع ذلك، كان هذا طبيعي جدًا لأنه لم يحن وقت نوم معظم الناس لليلة. عندما كانت تلك الفترة الزمنية، أصبحت أي تشوهات واضحة إلى حد ما. لذلك، ما لم يستخدم كلاين روحانيته بشكل خاص لترك علامات لا يمكن اكتشافها في المواقع الرئيسية، أو إذا كان لدى الدخيل الكثير من النوايا السيئة تجاهه، فسيجد صعوبة في ملاحظتها.

“عندما يكون هناك ضيوف، سوف نتوجه إلى الغرفة المجاورة ونراقب عن كثب أي تطورات. سنفتح الباب في أي لحظة لإنقاذه…

 

 

 

 

 

“إذا خرج السيد دواين دانتيس، فسيبلغنا الخادم الشخصي في وقت مبكر. سأختبئ تحت العربة لحمايته بينما ستتبعين في عربة أخرى…”

‘كوارون؟’ حاول كلاين التذكر وتذكر أن الرجل قد كان الذي باع له أسهم شركة كويم.

 

 

 

 

“شيو، لقد أصبحتِ أكثر وأكثر احترافًا!” مدحتها فورس بجدية قبل الضحك. “لقد رأيت صورة السيد دواين دانتيس الآن. إذا لم تخبريني أن الخطر نشأ بسبب صراع تجاري، لكنت سأشتبه في أن المشكلة نشأت بسبب الحب…”

 

 

 

 

“نعم.”

قبل أن تنتهي فورس من جملتها، رأت فجأةً عربة تتوقف خارج المجمع. بعد ذلك، نزل من العربة عدد قليل من رجال الشرطة يرتدون زيا أبيض وأسود.

 

 

“السيد دواين دانتيس، هل تعرف السيد كوارون؟”

 

 

‘ما الذي يحدث؟’ نظرت إلى صديقتها ووجدت شيو في حيرة مماثلة.

سارت شيو إلى المطبخ وانحنت على إطار الباب وهي تراقب فورس وهي تحضر العشاء. لقد فكرت وقالت: “حصلت على عمل. 100 جنيه في اليوم. يتراوح من ثلاثة إلى خمسة أيام، لكني بحاجة إلى مساعد آخر.”

 

“يمكن…” “تحديد موقعه…” “لقد…” “علمته…”

 

 

 

 

 

 

جالسًا خلف المقعد الخاص بالأحمق، جعل كلاين القفاز ذو الجلد البشري يطير من كومة الخردة.

داخل غرفة المعيشة في الطابق الثاني، التقى كلاين بالضباط الأربعة.

 

 

 

 

 

“السيد دواين دانتيس، هل تعرف السيد كوارون؟”

 

تتبعت شيو نظرة صديقتها ونظرت إلى الخارج، تهمس، “لقد عشت في مثل هذا المسكن عندما كنت صغيرة…”

 

 

‘كوارون؟’ حاول كلاين التذكر وتذكر أن الرجل قد كان الذي باع له أسهم شركة كويم.

داخل غرفة المعيشة في الطابق الثاني، التقى كلاين بالضباط الأربعة.

 

“عزيزي السيد أزيك… لقد مر وقت طويل منذ أن كتبت لك. أتساءل كيف كنت مؤخرًا…”

 

 

“نعم، ما الذي حدث له؟” سأل كلاين بهدوء.

وضعت شيو الأوراق في يدها، نصف متفاجئة ونصف متذمرة، “هل ما زلتِ تتذكريت كم من الوقت قد مضى منذ أن دخلتِ المطبخ؟ إيه، طهي الخبز المحمص في الصباح لا يهم.”

 

“ذلك جيد أيضًا. سنقوم بحمايته في الخفاء، لذلك لن يكتشف أحد أنني حارس شخصي. وإلا فلن يكون لدي أي فرصة للمشاركة في تلك الصالونات الأدبية. هيه، في الواقع، يمكنني أن أقول لهم أنني أعيش الحياة وأجمع المواد. ستكون روايتي التالية عن حارسة شخصية وصاحب عملها!”

 

 

رد الضابط الذي قاد الفريق بطريقة مهذبة: “لقد انتحر”.

 

 

“نعم.”

 

 

“إضافة إلى أنه ترك وصية تتهمك بإجباره على بيع أسهمه وتعذيبه بكل أنواع الوسائل المخادعة مما جعله يعاني من اكتئاب شديد.”

 

 

 

 

 

“وقد قدمت أسرته دليلاً على محتويات وصيته”.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط