نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-861

حلم فورس.

حلم فورس.

861: حلم فورس.

أومأ ماخت بجدية وتنهد مرة أخرى.

 

 

 

“أستطيع أن أقول أنك هادئ للغاية.”

عند سماع صراخ الرجل في منتصف العمر ورؤية تعبيره المشوه، تجمدت عيون هازل التي كانت مليئة بالغضب والكراهية تدريجيًا قبل أن تذوب في نظرة مشوشة وضائعة.

 

على السطح، بدا الأمر كما لو أنه كان يشير إلى لقاءاته أثناء قيامه بأعمال تجارية في غربي بالام في القارة الجنوبية. في الواقع، كان قد تذكر ميغوس التي كانت حاملًا بنسل إله شرير، النيازك المرعبة التي سقطت من السماء، سينثيا التي أرادت أن تحمل طفلًا للأدميرال أميريوس، وملاك مدرسة روز للفكر ووحش الأسقفية المقدسة الذي كان قد دمر جبل خارج بايام.

 

لقد كان رمزًا يتكون من “القدر” و “التستر”!

لم تكن هي فقط. ماخت وريانا، وكذلك دواين دانتيس، صمتوا. لم يتحدث أحد للحظة. حتى فورس، التي أخفت نفسها، فقدت أيضًا الشعور بالإثارة الذي كانت تشعر به في الأصل، ولم يعد لديها ذلك الإحساس القوي بالعدالة.

توجهت فوري فورًا نحو الباب وضغطت على الحائط بيدها الممدودة، ووصلت إلى الممر.

 

 

 

 

بعد أكثر من عشر ثوان، توقف ماخت عن النظر إلى مهاجمه وأدار رأسه ليقول لحراسيه الشخصيين: “ليبقى أحدكم هنا. راقبوا المشهد والمشتبه فيه. انتظروا الشرطة”.

 

 

 

 

ثم رأت ريتشاردسون يقفز في رقصة مجنونة بها مسحة من الغموض.

بعد أن قال ذلك، توقف وقال لخادمه الشخصي، “احصل على بعض المراسلين لتغطية هذا الأمر.”

‘إذا وجدت غرضا محفورًا بهذا الرمز، فسأكون قادرة على كشف بعض الكنوز…’ وصلت فورس على الفور إلى إدراك بينما قفزت مستيقظة. لقد اكتشفت أنها كانت منكمشة على السجادة في الغرفة. كان لديها بطانية رقيقة من الحرير تغطيها. لم تجرؤ هي وشيو على النوم على الكرسي المتراجع، خائفين من أن يلاحظ دواين دانتيس، الذي غالبًا ما كان يجلس عليه، شيئًا مختلفًا.

 

 

 

 

بعد معالجة الموضوع بشكل أولي، قام عضو مجلس العموم هذا بمسح المنطقة واكتشف أن العديد من المارة كانوا يحاولون التجمع للتحقق مما كان يحدث. ثم نظر إلى دواين دانتيس واعتذر بابتسامة، “أعتذر عن تعريضك لمثل هذا الخطر. لم أتوقع أن يتطور الأمر بهذه الطريقة. لقد أخذنا في الاعتبار الوضع الفعلي لأصحاب المصانع وموردي الفحم المماثلين، وقد قدمنا لهم بعض المساعدة والتدابير المؤقتة. من كان ليعلم…”

‘أنا بوضوح لست بحاجة إلى أي حماية، لكنني أنفقت بضع مئات من الجنيهات لتوظيف شخصين لتقييد أفعالي. كم أنا عاجز بصفتي رجل أعمال…’ تنهد كلاين أخيرًا داخليًا وهو يرفع كوب الشاي الأسود الذي أعده ريتشاردسون للتو.

 

 

 

 

‘إن الخروج بمشروع قانون شيء، لكن التنفيذ الفعلي أمر مختلف تمامًا. عندما يصبح تلوث الغلاف الجوي مضغوط بشكل غير طبيعي وتمارس الأطراف المختلفة ضغطًا هائلاً، فليس من المستغرب أن يتم استخدام محلول قطع الأطراف…’ تنهد كلاين وقال بضحكة ساخرة من النفس، “ليس هناك حاجة لوضع مشاعري في الاعتبار. لقد كنت في مواقف أكثر خطورة في الماضي”.

 

 

 

 

كان كلاين يتوق حقًا إلى العودة إلى المنزل للتوجه فوق الضباب الرمادي واستخدام الفطر المستلم حديثًا للتواصل مع الجوع الزاحف، والقيام بذلك لاستعادة استخدام التحفه الأثرية المختومة. مع اقتراب العاصفة بالفعل، لقد ظن أنه كان هناك حاجة لإعادته بسرعة إلى قوته القتالية المثالية. وفي هذا الجانب، كانت الجوع الزاحف ضرورية.

على السطح، بدا الأمر كما لو أنه كان يشير إلى لقاءاته أثناء قيامه بأعمال تجارية في غربي بالام في القارة الجنوبية. في الواقع، كان قد تذكر ميغوس التي كانت حاملًا بنسل إله شرير، النيازك المرعبة التي سقطت من السماء، سينثيا التي أرادت أن تحمل طفلًا للأدميرال أميريوس، وملاك مدرسة روز للفكر ووحش الأسقفية المقدسة الذي كان قد دمر جبل خارج بايام.

 

 

أومأ ماخت بجدية وتنهد مرة أخرى.

 

 

بالمقارنة مع هؤلاء، ما حدث هنا كان مثل رذاذ. لم يكن بحاجة حتى إلى التفكير في سلامته الخاصة حيث كانت شيو و الأنسة الساحر و هازل هناك. لم يتخذ أي إجراء إلى جانب المراوغة بشكل طبيعي كما سيفعل أي مغامر متمرس.

 

 

 

 

 

كان تركيزه على ما إذا كان هذا سيؤدي إلى عاصفة.

 

 

 

 

 

تنهد ماخت وأومأ برأسه.

 

 

 

 

 

“أستطيع أن أقول أنك هادئ للغاية.”

كانت على وشك المشي إلى الدرج عندما شعرت أن هناك ضجة خفيفة قادمة من غرفة خادم دواين دانتيس الشخصي.

 

“موسم باكلوند الاجتماعي قد بدأ للتو، وحدث هذا… إعتزوا بالسلام الذي نتمتع به الآن.”

 

‘رقصة أرواح؟ ألا يؤمن الخادم الشهصي بإلهة الليل الدائم؟ يعبد الموت سرا؟’ عبست فورس بينما راقبت ريتشاردسون ينهي رقصة الأرواح خاصته، ويدعو بهدوء لحماية الموت لمساعدته على تجنب جميع أنواع الخطر.

“شككت ذات مرة في تجاربك، لكنني الآن مقتنع.”

 

 

ثم رأت ريتشاردسون يقفز في رقصة مجنونة بها مسحة من الغموض.

 

 

“حسنًا، دواين. دعنا نعود إلى المنزل بشكل منفصل. اترك الباقي للشرطة. إذا كانت هناك حاجة لأخذ بيان، فسيقومون بذلك في مقر إقامتك.”

 

 

 

 

 

أومأ كلاين برأسه وقال لماخت وعائلته: “إبقوا آمنين”.

 

 

 

 

 

أومأ ماخت بجدية وتنهد مرة أخرى.

 

 

 

 

 

“موسم باكلوند الاجتماعي قد بدأ للتو، وحدث هذا… إعتزوا بالسلام الذي نتمتع به الآن.”

 

 

 

 

 

يتميز موسم باكلوند الاجتماعي بعودة أعضاء مجلس اللوردات في البرلمان. يبدو أنه بدأ منذ نهاية الأسبوع الماضي… وفي هذا الأسبوع، حدثت قضيتان على التوالي. الأذى الذي لحق بالبارون سيندراس، والاعتداء على عضو البرلمان ماخت…’ بينما كان يقكر، لم يبقى كلاين. لقد احضر ريتشاردسون، الذي بدا مرتعشًا قليلاً وسار باتجاه عربته.

توجهت فوري فورًا نحو الباب وضغطت على الحائط بيدها الممدودة، ووصلت إلى الممر.

 

بالمقارنة مع هؤلاء، ما حدث هنا كان مثل رذاذ. لم يكن بحاجة حتى إلى التفكير في سلامته الخاصة حيث كانت شيو و الأنسة الساحر و هازل هناك. لم يتخذ أي إجراء إلى جانب المراوغة بشكل طبيعي كما سيفعل أي مغامر متمرس.

 

 

عندما دخل فيها، راقب المشهد يطير للخلف وهو يتنهد ويغلق عينيه نصفيا.

 

 

“أستطيع أن أقول أنك هادئ للغاية.”

 

 

لم يكن قادرًا في الوقت الحالي على تحديد ما إذا كان الاعتداء لم يشمل قوى تجاوز، لأن كل ما حدث يمكن أن يقوم به أشخاص عاديون. أما الرجل في منتصف العمر فقد كان لديه أسباب كافية للقيام بذلك. لم يكن هذا بحاجة إلى تلفيق متعمد، حيث اعتقد كلاين أنه في باكلوند، في الوقت الحالي، كان هناك أكثر من صاحب مصنع أو صاحب عمل سابق فقدوا مصدر رزقهم بسبب تطورات مماثلة.

عندما دخل فيها، راقب المشهد يطير للخلف وهو يتنهد ويغلق عينيه نصفيا.

 

 

 

 

الشيء الوحيد الذي كان موضع تساؤل هو أن ماخت كان الهدف.

توجهت فوري فورًا نحو الباب وضغطت على الحائط بيدها الممدودة، ووصلت إلى الممر.

 

 

 

فكرت هازل لبضع ثوانٍ وخففت من تعابير وجهها.

على الرغم من أن مجلس العموم كان من المؤيدين والمدافعين عن التدابير البيئية، وغالبًا ما كان يلقي الخطب ذات الصلة ويتم إجراء مقابلات معه في الصحف، إلا أنه لم يكن الهدف الأكثر وضوحًا أثناء تمرير مشروع القانون. في المقابل، كانت هناك فرصة أكبر لاختيار أعضاء المجلس الوطني لتلوث الجوي كأهداف للانتقام.

 

 

ومع ذلك، لم تأخذ أيًا منها بعيدًا، حيث تم ختمها بواسطة حقل قوة غير مرئي.

 

 

انحنى كلاين على جدار العربة وهو يفتح عينيه ببطء. ليرى أنها كانت بالفعل مظلمة وغائمة مع هطول الأمطار بالفعل.

ثم رأت ريتشاردسون يقفز في رقصة مجنونة بها مسحة من الغموض.

 

 

 

 

مرةً أخرى، أدرك كيف كانت الدوامة المخفية تحت سطح باكلوند التي بدت هادئة كانت تتزايد.

 

 

‘أنا بوضوح لست بحاجة إلى أي حماية، لكنني أنفقت بضع مئات من الجنيهات لتوظيف شخصين لتقييد أفعالي. كم أنا عاجز بصفتي رجل أعمال…’ تنهد كلاين أخيرًا داخليًا وهو يرفع كوب الشاي الأسود الذي أعده ريتشاردسون للتو.

 

على الرغم من أن مجلس العموم كان من المؤيدين والمدافعين عن التدابير البيئية، وغالبًا ما كان يلقي الخطب ذات الصلة ويتم إجراء مقابلات معه في الصحف، إلا أنه لم يكن الهدف الأكثر وضوحًا أثناء تمرير مشروع القانون. في المقابل، كانت هناك فرصة أكبر لاختيار أعضاء المجلس الوطني لتلوث الجوي كأهداف للانتقام.

رفع كلاين كفه اليسرى ونقر جيبه.

فوجئ الفأر بينكا قال في تفكير، “ربما كان ذلك الحارس الشخصي لدواين دانتيس.”

 

 

 

 

فيه كان ما ظن أنه رد فرانك لي وبعض أنواع الفطر غير المعروفة.

 

 

861: حلم فورس.

 

 

كان كلاين يتوق حقًا إلى العودة إلى المنزل للتوجه فوق الضباب الرمادي واستخدام الفطر المستلم حديثًا للتواصل مع الجوع الزاحف، والقيام بذلك لاستعادة استخدام التحفه الأثرية المختومة. مع اقتراب العاصفة بالفعل، لقد ظن أنه كان هناك حاجة لإعادته بسرعة إلى قوته القتالية المثالية. وفي هذا الجانب، كانت الجوع الزاحف ضرورية.

 

 

عند سماع صراخ الرجل في منتصف العمر ورؤية تعبيره المشوه، تجمدت عيون هازل التي كانت مليئة بالغضب والكراهية تدريجيًا قبل أن تذوب في نظرة مشوشة وضائعة.

 

 

لسوء الحظ، كان يتبعه اثنان من حراس التجاوز الشخصيين، لذلك كان من الأفضل ألا يتوجه إلى فوق الضباب الرمادي في الوقت الحالي.

 

 

 

 

 

‘أنا بوضوح لست بحاجة إلى أي حماية، لكنني أنفقت بضع مئات من الجنيهات لتوظيف شخصين لتقييد أفعالي. كم أنا عاجز بصفتي رجل أعمال…’ تنهد كلاين أخيرًا داخليًا وهو يرفع كوب الشاي الأسود الذي أعده ريتشاردسون للتو.

 

 

 

 

 

أخذ رشفة مع إرتعاش عضلات وجهه قبل الاسترخاء.

“لقد تورط مؤخرًا في قضية انتحار، ويقال أنها تتعلق بالبارون سيندراس. إن تعيين حارس شخصي لحمايته في السر أمر طبيعي.”

 

 

 

نظرت فورس حوله في محاولة للعثور على وسيلة لإزالة الختم. أخيرًا، رأت رمزًا معقدًا مرسومًا في أعلى القبة.

نظر كلاين إلى الأسفل واكتشف أنه قد كان هناك ضعف عدد شرائح الليمون في الشاي الأسود أكثر من المعتاد.

 

 

 

 

 

نظر إلى ريتشاردسون بطريقة غير ملحوظة، ورأى أن خادمه الشخصي كان في حالة ذهول، كما لو كان لا يزال ضائعًا في رعب الاعتداء.

 

 

 

 

 

‘جبان كالعادة…’ علق كلاين داخليا وهو يضع الكأس الخزفي على الطاولة.

 

 

 

 

“شككت ذات مرة في تجاربك، لكنني الآن مقتنع.”

 

 

أومأت هازل برأسها برفق وقبلت التفسير قبل أن تمتم لنفسها دون وعي، “أتساءل ما هي أنواع القوى الخارقة التي يمتلكها هؤلاء الحراس الشخصيون…”

 

 

في وقت متأخر من الليل. 39 شارع بوكلوند، منزل عضو البرلمان ماخت.

فوجئ الفأر بينكا قال في تفكير، “ربما كان ذلك الحارس الشخصي لدواين دانتيس.”

 

 

 

كان كلاين يتوق حقًا إلى العودة إلى المنزل للتوجه فوق الضباب الرمادي واستخدام الفطر المستلم حديثًا للتواصل مع الجوع الزاحف، والقيام بذلك لاستعادة استخدام التحفه الأثرية المختومة. مع اقتراب العاصفة بالفعل، لقد ظن أنه كان هناك حاجة لإعادته بسرعة إلى قوته القتالية المثالية. وفي هذا الجانب، كانت الجوع الزاحف ضرورية.

جلست هازل أمام منضدة الزينة، ناظرة إلى الفأر الرمادي الجالس على علبة مسحوق. بعد صمت طويل، قالت: “هل كان والدي مخطئ؟ من الواضح أن الأمر الذي دفع من أجله أمر جيد…”

 

 

 

 

 

“لا يوجد شيء مفيد للجميع. سيكون هناك دائمًا من يستفيد منه ومن يعاني منه. في مثل هذه الأوقات، تتطلب القوانين أو الخطط ذات الصلة التفكير والتعويض والمساعدة. حتى وإن كان والدك قد فعلها، فإن المشكلة ليس له. وعلى العكس، هذا يعني أيضًا أنه بارد وقاسي”، قال الجرذ بشكل روتيني.

 

 

مرةً أخرى، أدرك كيف كانت الدوامة المخفية تحت سطح باكلوند التي بدت هادئة كانت تتزايد.

 

 

فكرت هازل لبضع ثوانٍ وخففت من تعابير وجهها.

 

 

 

 

 

“أثناء العشاء، شعرت أن هناك شيئًا ذا قيمة مخبئ داخل الخزانة في المخزن، ولكن عندما أتيحت لي لاحقًا فرصة لفتحها، لم يكن هناك شيء.”

“كيف تعرف أن دواين دانتيس متورط في قضية مزعجة؟”

 

لقد كان رمزًا يتكون من “القدر” و “التستر”!

 

 

فوجئ الفأر بينكا قال في تفكير، “ربما كان ذلك الحارس الشخصي لدواين دانتيس.”

 

 

 

 

 

“لقد تورط مؤخرًا في قضية انتحار، ويقال أنها تتعلق بالبارون سيندراس. إن تعيين حارس شخصي لحمايته في السر أمر طبيعي.”

 

 

ومع ذلك، لم تأخذ أيًا منها بعيدًا، حيث تم ختمها بواسطة حقل قوة غير مرئي.

 

“حالتي الحالية مناسبة جدًا لي للتنصت على محادثات الآخرين”.

“همم… قد يمتلك الحارس الشخصي الموجود داخل الخزانة أيضًا قوى خارقة للطبيعة، يحمل أشياء غامضة معه. لهذا السبب كنتِ قادرة على الشعور بذلك.”

كان كلاين يتوق حقًا إلى العودة إلى المنزل للتوجه فوق الضباب الرمادي واستخدام الفطر المستلم حديثًا للتواصل مع الجوع الزاحف، والقيام بذلك لاستعادة استخدام التحفه الأثرية المختومة. مع اقتراب العاصفة بالفعل، لقد ظن أنه كان هناك حاجة لإعادته بسرعة إلى قوته القتالية المثالية. وفي هذا الجانب، كانت الجوع الزاحف ضرورية.

 

 

 

 

أومأت هازل برأسها برفق وقبلت التفسير قبل أن تمتم لنفسها دون وعي، “أتساءل ما هي أنواع القوى الخارقة التي يمتلكها هؤلاء الحراس الشخصيون…”

‘إذا وجدت غرضا محفورًا بهذا الرمز، فسأكون قادرة على كشف بعض الكنوز…’ وصلت فورس على الفور إلى إدراك بينما قفزت مستيقظة. لقد اكتشفت أنها كانت منكمشة على السجادة في الغرفة. كان لديها بطانية رقيقة من الحرير تغطيها. لم تجرؤ هي وشيو على النوم على الكرسي المتراجع، خائفين من أن يلاحظ دواين دانتيس، الذي غالبًا ما كان يجلس عليه، شيئًا مختلفًا.

 

“شككت ذات مرة في تجاربك، لكنني الآن مقتنع.”

 

 

بعد قول ذلك، مسحت الفأر الرمادي بنظرة حائرة.

يتميز موسم باكلوند الاجتماعي بعودة أعضاء مجلس اللوردات في البرلمان. يبدو أنه بدأ منذ نهاية الأسبوع الماضي… وفي هذا الأسبوع، حدثت قضيتان على التوالي. الأذى الذي لحق بالبارون سيندراس، والاعتداء على عضو البرلمان ماخت…’ بينما كان يقكر، لم يبقى كلاين. لقد احضر ريتشاردسون، الذي بدا مرتعشًا قليلاً وسار باتجاه عربته.

 

“أثناء العشاء، شعرت أن هناك شيئًا ذا قيمة مخبئ داخل الخزانة في المخزن، ولكن عندما أتيحت لي لاحقًا فرصة لفتحها، لم يكن هناك شيء.”

 

 

“كيف تعرف أن دواين دانتيس متورط في قضية مزعجة؟”

 

 

فيه كان ما ظن أنه رد فرانك لي وبعض أنواع الفطر غير المعروفة.

 

“لا يوجد شيء مفيد للجميع. سيكون هناك دائمًا من يستفيد منه ومن يعاني منه. في مثل هذه الأوقات، تتطلب القوانين أو الخطط ذات الصلة التفكير والتعويض والمساعدة. حتى وإن كان والدك قد فعلها، فإن المشكلة ليس له. وعلى العكس، هذا يعني أيضًا أنه بارد وقاسي”، قال الجرذ بشكل روتيني.

أطلق الجرذ صرير.

 

 

 

 

“حالتي الحالية مناسبة جدًا لي للتنصت على محادثات الآخرين”.

“حسنا.” من الواضح أن شيو كانت أكثر يقظة من فورس.

 

 

 

فكرت شيو بجدية لمدة ثانيتين قبل أن ترسم قمرًا قرمزيًا على صدرها، وهي تتمتم بتدين، “لتبارك الإلهة السيد دواين دانتيس”.

وبينما كان يتحدث، نظر في اتجاه 160 شارع بوكلوند، وومض بريق في عينيه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بناءً على مناوبات النوم، كانت فورس نائمة بينما شعرت بنفسها تطفو إلى قلعة قديمة مهيبة. كان فيه كل أنواع مكونات التجاوز والأغراض الغامضة. حتى أنه كان هناك بطاقتا تاروت ضبابيتان.

أومأ كلاين برأسه وقال لماخت وعائلته: “إبقوا آمنين”.

 

 

 

‘إن الخروج بمشروع قانون شيء، لكن التنفيذ الفعلي أمر مختلف تمامًا. عندما يصبح تلوث الغلاف الجوي مضغوط بشكل غير طبيعي وتمارس الأطراف المختلفة ضغطًا هائلاً، فليس من المستغرب أن يتم استخدام محلول قطع الأطراف…’ تنهد كلاين وقال بضحكة ساخرة من النفس، “ليس هناك حاجة لوضع مشاعري في الاعتبار. لقد كنت في مواقف أكثر خطورة في الماضي”.

ومع ذلك، لم تأخذ أيًا منها بعيدًا، حيث تم ختمها بواسطة حقل قوة غير مرئي.

 

 

إستفاقت فورس من نعاسها وهي تغطي فمها وتتثاءب.

 

‘إن الخروج بمشروع قانون شيء، لكن التنفيذ الفعلي أمر مختلف تمامًا. عندما يصبح تلوث الغلاف الجوي مضغوط بشكل غير طبيعي وتمارس الأطراف المختلفة ضغطًا هائلاً، فليس من المستغرب أن يتم استخدام محلول قطع الأطراف…’ تنهد كلاين وقال بضحكة ساخرة من النفس، “ليس هناك حاجة لوضع مشاعري في الاعتبار. لقد كنت في مواقف أكثر خطورة في الماضي”.

نظرت فورس حوله في محاولة للعثور على وسيلة لإزالة الختم. أخيرًا، رأت رمزًا معقدًا مرسومًا في أعلى القبة.

 

 

 

 

 

لقد كان رمزًا يتكون من “القدر” و “التستر”!

بعد قول ذلك، مسحت الفأر الرمادي بنظرة حائرة.

 

 

 

 

‘إذا وجدت غرضا محفورًا بهذا الرمز، فسأكون قادرة على كشف بعض الكنوز…’ وصلت فورس على الفور إلى إدراك بينما قفزت مستيقظة. لقد اكتشفت أنها كانت منكمشة على السجادة في الغرفة. كان لديها بطانية رقيقة من الحرير تغطيها. لم تجرؤ هي وشيو على النوم على الكرسي المتراجع، خائفين من أن يلاحظ دواين دانتيس، الذي غالبًا ما كان يجلس عليه، شيئًا مختلفًا.

كان كلاين يتوق حقًا إلى العودة إلى المنزل للتوجه فوق الضباب الرمادي واستخدام الفطر المستلم حديثًا للتواصل مع الجوع الزاحف، والقيام بذلك لاستعادة استخدام التحفه الأثرية المختومة. مع اقتراب العاصفة بالفعل، لقد ظن أنه كان هناك حاجة لإعادته بسرعة إلى قوته القتالية المثالية. وفي هذا الجانب، كانت الجوع الزاحف ضرورية.

 

 

 

توجهت فوري فورًا نحو الباب وضغطت على الحائط بيدها الممدودة، ووصلت إلى الممر.

فاركةً حواف حاجبيها، جلست فورس ورأت شيو وهي تضع ظهرها على جدار غرفة النوم الرئيسية. كانت تستمع بجدية لأي تحريك.

 

 

 

 

 

بينما كانت فورس تسير إلى شيو، قالت بعبوس: “أشعر أن هناك سرًا مخفيًا هنا. كان لدي حلم غريب، حلمت بكنز مبالغ فيه ورمز معقد.”

 

 

‘أنا بوضوح لست بحاجة إلى أي حماية، لكنني أنفقت بضع مئات من الجنيهات لتوظيف شخصين لتقييد أفعالي. كم أنا عاجز بصفتي رجل أعمال…’ تنهد كلاين أخيرًا داخليًا وهو يرفع كوب الشاي الأسود الذي أعده ريتشاردسون للتو.

 

 

بصفتها منجم، لقد ظنت غريزيًا أنه قد كان هناك مشكلة في حلمها!

 

 

 

 

نظر إلى ريتشاردسون بطريقة غير ملحوظة، ورأى أن خادمه الشخصي كان في حالة ذهول، كما لو كان لا يزال ضائعًا في رعب الاعتداء.

لاحظت شيو النظرة الجادة على وجه فورس، لقد قمعت كلماتها المرتابة وقالت بعد بعض التفكير، “ربما هناك حقًا نوع من السر. سمعت ذات مرة مثلًا عن العالم الغامض. يقول: ‘عندما يتم اكتشاف عنصر تجاوز في مكان ما، يجب أن يكون هناك واحد آخر’.”

فاركةً حواف حاجبيها، جلست فورس ورأت شيو وهي تضع ظهرها على جدار غرفة النوم الرئيسية. كانت تستمع بجدية لأي تحريك.

 

 

 

 

“متجاهلين رئيس الخدم الذي لا يمكننا معرفة ما إذا كان يمتلك قوى تجاوز أم لا، إن الآنسة هازل شخص لديه غرض تجاوز. من حولها، أو ينبغي أن أقول، في هذا الشارع، من المحتمل أن يكون هناك واحد أخر.” أومأت فورس بلطف قبل أن تضحك. “ومع ذلك، لا علاقة لنا بذلك. سوف نتلقى أجرنا مساء غد وننهي مهمة الحراسة الشخصية هذه. سنغادر هذا المكان. الأكثر إثارة للشفقة هو دواين دانتيس. إنه بريء وعادى، لكن ينتهي به الأمر وسط الأمور المزعجة وأغراض التجاوز”.

أطلق الجرذ صرير.

 

 

 

لاحظت شيو النظرة الجادة على وجه فورس، لقد قمعت كلماتها المرتابة وقالت بعد بعض التفكير، “ربما هناك حقًا نوع من السر. سمعت ذات مرة مثلًا عن العالم الغامض. يقول: ‘عندما يتم اكتشاف عنصر تجاوز في مكان ما، يجب أن يكون هناك واحد آخر’.”

بعد قول هذا، نظرت فورس وشيو وقالت مازحة، “سريعًا، تمني له سريعا أن تحرسه الإلهة.”

بعد أن قال ذلك، توقف وقال لخادمه الشخصي، “احصل على بعض المراسلين لتغطية هذا الأمر.”

 

أومأ كلاين برأسه وقال لماخت وعائلته: “إبقوا آمنين”.

 

بالمقارنة مع هؤلاء، ما حدث هنا كان مثل رذاذ. لم يكن بحاجة حتى إلى التفكير في سلامته الخاصة حيث كانت شيو و الأنسة الساحر و هازل هناك. لم يتخذ أي إجراء إلى جانب المراوغة بشكل طبيعي كما سيفعل أي مغامر متمرس.

“أنا مؤمنة بإله البخار والآلات. لن أكون قادرة على القيام بذلك.”

 

 

 

 

 

فكرت شيو بجدية لمدة ثانيتين قبل أن ترسم قمرًا قرمزيًا على صدرها، وهي تتمتم بتدين، “لتبارك الإلهة السيد دواين دانتيس”.

 

 

ومع ذلك، لم تأخذ أيًا منها بعيدًا، حيث تم ختمها بواسطة حقل قوة غير مرئي.

 

 

إستفاقت فورس من نعاسها وهي تغطي فمها وتتثاءب.

 

 

أطلق الجرذ صرير.

 

عندما دخل فيها، راقب المشهد يطير للخلف وهو يتنهد ويغلق عينيه نصفيا.

“سأخرج لأقوم بدورية في المبنى. سيحين دورك للنوم بعد خمسة عشر دقيقة أخرى.”

 

 

 

 

تنهد ماخت وأومأ برأسه.

“حسنا.” من الواضح أن شيو كانت أكثر يقظة من فورس.

 

 

 

 

لاحظت شيو النظرة الجادة على وجه فورس، لقد قمعت كلماتها المرتابة وقالت بعد بعض التفكير، “ربما هناك حقًا نوع من السر. سمعت ذات مرة مثلًا عن العالم الغامض. يقول: ‘عندما يتم اكتشاف عنصر تجاوز في مكان ما، يجب أن يكون هناك واحد آخر’.”

توجهت فوري فورًا نحو الباب وضغطت على الحائط بيدها الممدودة، ووصلت إلى الممر.

 

 

بعد أن قال ذلك، توقف وقال لخادمه الشخصي، “احصل على بعض المراسلين لتغطية هذا الأمر.”

 

 

كانت على وشك المشي إلى الدرج عندما شعرت أن هناك ضجة خفيفة قادمة من غرفة خادم دواين دانتيس الشخصي.

فيه كان ما ظن أنه رد فرانك لي وبعض أنواع الفطر غير المعروفة.

 

فوجئ الفأر بينكا قال في تفكير، “ربما كان ذلك الحارس الشخصي لدواين دانتيس.”

 

 

اندفعت عينا فورس قليلاً وهي تتجه نحو الأمام بحذر. لقد فتحت “بابًا صغيرًا” في الحائط واختلس النظر.

ثم رأت ريتشاردسون يقفز في رقصة مجنونة بها مسحة من الغموض.

 

 

 

 

ثم رأت ريتشاردسون يقفز في رقصة مجنونة بها مسحة من الغموض.

 

 

 

 

 

‘رقصة أرواح؟ ألا يؤمن الخادم الشهصي بإلهة الليل الدائم؟ يعبد الموت سرا؟’ عبست فورس بينما راقبت ريتشاردسون ينهي رقصة الأرواح خاصته، ويدعو بهدوء لحماية الموت لمساعدته على تجنب جميع أنواع الخطر.

 

 

 

 

تنهد ماخت وأومأ برأسه.

بعد أن انتهى كل شيء، هزت فورس رأسها. وقالت لنفسها بصمت، ‘يا لا السيد دانتيس من رجل مثير للشفقة.’

 

‘إذا وجدت غرضا محفورًا بهذا الرمز، فسأكون قادرة على كشف بعض الكنوز…’ وصلت فورس على الفور إلى إدراك بينما قفزت مستيقظة. لقد اكتشفت أنها كانت منكمشة على السجادة في الغرفة. كان لديها بطانية رقيقة من الحرير تغطيها. لم تجرؤ هي وشيو على النوم على الكرسي المتراجع، خائفين من أن يلاحظ دواين دانتيس، الذي غالبًا ما كان يجلس عليه، شيئًا مختلفًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط