نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-865

إقتراح الإيرل هال.

إقتراح الإيرل هال.

865: إقتراح الإيرل هال.

أومأ القديس أنثوني برأسه وقال: “أمام الإلهة، يتم الحكم على كل المؤمنين بشخصيتهم، لايهم إذا كانوا من النبلاء أو العوام، ذكور وإناث.”

 

ردت أودري بجدية “أبي، سأفكر في الأمر”.

 

 

10000 جنيه…’ رمشت أودري بعينها بينما استخدمت تغييرًا طفيفًا جدًا في التعبير للتعبير عن دهشتها.

 

 

 

 

“وهذا شيء أفتقده أنا وأصدقائي”

دون الحاجة إليها للتعبير عن سؤالها، لاحظ الإيرل هال حيرتها. لقد ضحك وقال “هذا رجل ذو نظرة ثاقبة. أفكاره ألهمتني وصدت معي. علاوة على ذلك، لا يمكننا تجاهل البؤس الموجود بشكل موضوعي فقط لأنه لا يمكن حله في أي وقت قريب.”

كان لهذا الرجل جلد رخو إلى حد ما مع بطن واضحة. ومع ذلك، كان بالإمكان ملاحظة أنه كان وسيم إلى حد ما في شبابه. حتى الآن، عيناه الزرقاوان اللتان كانت عليهما ابتسامة وشاربه الجميل جعلته يبدو حسن المظهر.

 

 

 

كان لهذا الرجل جلد رخو إلى حد ما مع بطن واضحة. ومع ذلك، كان بالإمكان ملاحظة أنه كان وسيم إلى حد ما في شبابه. حتى الآن، عيناه الزرقاوان اللتان كانت عليهما ابتسامة وشاربه الجميل جعلته يبدو حسن المظهر.

فهمت أودري والدها بشكل غامض، لكنها شعرت أنها لم تفهمه تمامًا. أومأت برأسها قليلاً وأخرجت دفتر شيكاتها من حقيبتها الذي يتناسب مع فستانها وكتبت قيمة “1000 جنيه”.

قامت أودري بمسح المنطقة بسرعة ونظرت إلى مقعد الشرف على الطاولة البرونزية الطويلة وانحنت بابتسامة.

 

 

 

 

كانت هذه حفلة راقصة خيرية. علاوة على ذلك، أقيمت في قاعة جانبية للكاتدرائية، لذلك لم تكن هناك رقصات أو ترتيبات باهظة. لم يكن هناك أي خادم أو خادمات يتبعن بجانبهم. لقد كان مجرد حدث خيري تضمن درجة من التبرعات. لا شك أن السيدات أحضرن حقائبهن عليهن.

 

 

بعد سماع رواية دواين دانتيس لقصص الفقراء، قررت بالفعل الانضمام لجمع المزيد من التبرعات والاتصال بالحكومة وتنظيم الأحداث للمساهمة بجهودها في هذه القضية. كانت مترددة لأنها شعرت أن الرجل في منتصف العمر كان إشكالي بعض الشيء.

 

 

بعد ذلك ألقى الضيوف شيكاتهم في صندوق التبرعات وتوجهوا إلى طاولتين طويلتين لبعض المشروبات أو الأطعمة البسيطة. بعد ذلك، تجولوا في القاعة للتواصل الاجتماعي بدلاً من الجلوس.

فتحت سوزي فمها، غير قادرة على إعطاء تفسير قاطع. كل ما أمكنها فعله هو إطلاق ووف.

 

 

 

بابتسامة

كان هذا أقرب إلى حفل بوفيه.

“إمدحوا السيدة”.

 

 

 

 

رافق كلاين أيضًا إليكترا وجاء إلى جانب القديس أنثوني وتعرّف عليه.

 

 

 

 

 

ابتسم القديس أنثوني رداً على تحية دواين دانتيس. قال: “جيد جدًا. نحن فخورون بأن يكون لدينا مؤمن مثلك.”

“إنها فقط مؤسسة خيرية صغيرة.” جادل شقيق أودري، هيبرت هال، من أجل أخته.

 

 

 

 

“إنها الإلهة التي علمتنا أن الشخصية أهم من المكانة. لذلك، أنت رجل نبيل للغاية.”

بعد ذلك ألقى الضيوف شيكاتهم في صندوق التبرعات وتوجهوا إلى طاولتين طويلتين لبعض المشروبات أو الأطعمة البسيطة. بعد ذلك، تجولوا في القاعة للتواصل الاجتماعي بدلاً من الجلوس.

 

انطلقت أشعة حمراء داكنة في القصر الكبير، وتجسدت في أشكال ضبابية.

 

 

ليكون صريحًا، في مواجهة هذا القديس، كان قلب كلاين يقرع كالطبل لأن الألهة أو المتجاوزين المرتبطين بمجال المصير كانوا قادرين على رؤية هالة الضباب الرمادي عليه. على سبيل المثال، كل شخص من مسار الوحش أو إلهة الليل الدائم التي تمتعة بسلطة المصيبة. أما بالنسبة للقديس أنثوني، إذا كان متجاوز تسلسلات عليا من مسار اللانائم واستوعب قوى تجاوز إنطوت على سوء الحظ، فقد كان هناك احتمال أن يرى أنه قد كانت هناك مشكلة مع دواين دانتيس.

كان مسترد ذهبي جالس بصمت.

 

 

 

 

على هذا النحو، كان كلاين قد اتجه فوق الضباب الرمادي للعرافة قبل حضور الحفلة الخيرية. لقد حصل على جواب بأنه لم يوجد خطر.

كان مسترد ذهبي جالس بصمت.

 

 

 

 

‘نظرًا لأن الإلهة لم تقل شيئًا، حتى لو اكتشف رئيس *أساقفتها* بعض المشكلات، فمن المحتمل أن يتظاهر بالجهل…’ رد كلاين بابتسامة دافئة، “لقد كنت أذهب إلى الكاتدرائية كثيرًا للصلاة والاستماع إلى وعظ الأسقف إليكترا في الآونة الأخيرة. حتى روحي تبدو وكأنها قد طهرت. لذلك التزمت بتعاليم الآلهة لتمرير هذا الجمال والأمل للآخرين”.

نقر كلاين وإليكترا على صدورهما أربع مرات في اتجاه عقارب الساعة.

 

 

 

 

أومأ القديس أنثوني برأسه وقال: “أمام الإلهة، يتم الحكم على كل المؤمنين بشخصيتهم، لايهم إذا كانوا من النبلاء أو العوام، ذكور وإناث.”

جعل هذا كلاين يشعر على الفور بعدم الارتياح إلى حد ما.

 

بعد عودتها إلى المنزل، أحضرت أودري سوزي على الفور إلى غرفتها وأغلقت الباب.

 

في هذه اللحظة، رأى رجلاً نبيلًا يقترب منه.

“آمل أن يحرر أولئك الذين يعيشون في بيئات فقيرة أنفسهم من الخوف وأن ينالوا الصفاء.”

 

 

“آمل أن يحرر أولئك الذين يعيشون في بيئات فقيرة أنفسهم من الخوف وأن ينالوا الصفاء.”

 

 

“إمدحوا السيدة”.

“ما رأيك في ذلك السيد دواين دانتيس؟” سألت أودري مباشرةً.

 

‘10000 جنيه…’ رمشت أودري بعينها بينما استخدمت تغييرًا طفيفًا جدًا في التعبير للتعبير عن دهشتها.

 

 

نقر كلاين وإليكترا على صدورهما أربع مرات في اتجاه عقارب الساعة.

 

 

 

 

 

“إمدحوا السيدة!”

 

 

رافق كلاين أيضًا إليكترا وجاء إلى جانب القديس أنثوني وتعرّف عليه.

 

 

عند رؤية القديس أنثوني يتجه نحو المؤمنين الآخرين، خطط كلاين للتوجه إلى المائدة للحصول على كأس من الشمبانيا لإرواء عطشه.

 

 

 

 

في هذه اللحظة، رأى رجلاً نبيلًا يقترب منه.

 

 

“هل أنتِ مهتةم بالانضمام إلى مؤسسة المنح هذه؟”

 

 

كان لهذا الرجل جلد رخو إلى حد ما مع بطن واضحة. ومع ذلك، كان بالإمكان ملاحظة أنه كان وسيم إلى حد ما في شبابه. حتى الآن، عيناه الزرقاوان اللتان كانت عليهما ابتسامة وشاربه الجميل جعلته يبدو حسن المظهر.

“إمدحوا السيدة”. نقر الإيرل هال وأودري على صدورهما في اتجاه عقارب الساعة في انسجام تام.

 

 

 

 

كان كلاين قد عرف سابقًا من مقدمة ماخت وعرف أنه عضو مجلس اللوردات في البرلمان والمصرف القوي الإيرل هال.

 

 

 

 

لم يُطل كلاين المحادثة وهو يرسم القمر القرمزي على صدره.

بالطبع، بالنسبة له، أهم هوية لهذا النبيل كانت أنه والد الآنسة عدالة. وحدث أن أودري كانت بجانبه. كانت تراقب دواين دانتيس بعيونها البراقة، في انتظار محادثتها مع الرجل فيما بعد.

 

 

بعد ظهر الاثنين الساعة الثالثة.

 

“إمدحوا السيدة”.

جعل هذا كلاين يشعر على الفور بعدم الارتياح إلى حد ما.

 

 

 

 

بعد سماع رواية دواين دانتيس لقصص الفقراء، قررت بالفعل الانضمام لجمع المزيد من التبرعات والاتصال بالحكومة وتنظيم الأحداث للمساهمة بجهودها في هذه القضية. كانت مترددة لأنها شعرت أن الرجل في منتصف العمر كان إشكالي بعض الشيء.

‘أحتاج إلى تقديم الشخصية التي تتطابق مع دواين دانتيس… شخص من ميلاد عادي يعمل بجد لينضم إلى المجتمع الراقي. في هذه اللحظة، لا بد أن يكون متوتر بعض الشيء وضابط لنفسه. وبالمثل، فإن الرجل المحترم الذي يحب النساء الجميلات سيشعر بنفس المشاعر عند مواجهة أكثر الجواهر إذهالا في عيون باكلوند. لكنه سيعرض أيضًا عن غير قصد اتساع نطاق معرفته ويظهر سحره للتعبير عن رغبته. نعم، يجب أن يكون الملياردير المتمرس الذي نجا من الفوضى شخصًا يختبئ فيه فخر وثقة. مهما كان ما سيواجهه، سيبذل قصارى جهده ليبدو هادئًا ومحترمًا ولكن ليس متملقًا…’ تسارعت أفكار كلاين وهو يبتسم ويقول بأدب للإيرل هال الذي يقترب، “معالي الإيرل، لقد رأيت الشيك الذي تبرعت به. لطفك وكرمك يثير إعجابي حقًا. ومع ذلك، لم تتفاخر بذلك مطلقًا أو أبلغت الآخرين بالمبلغ الذي تبرعت به”.

 

 

“يبدو أنه يعرفك أو يعرف شيئًا ما عليك. أيضًا، في كثير من الأحيان، يمثل ويترك درجة معينة من الدلائل… بدا أنه متحفظ ضدي. إنه حاد للغاية…”

 

فهمت أودري والدها بشكل غامض، لكنها شعرت أنها لم تفهمه تمامًا. أومأت برأسها قليلاً وأخرجت دفتر شيكاتها من حقيبتها الذي يتناسب مع فستانها وكتبت قيمة “1000 جنيه”.

ضحك الإيرل هال.

 

 

“هل أنتِ مهتةم بالانضمام إلى مؤسسة المنح هذه؟”

 

 

“لا، مقارنةً بك، السعر الذي أدفعه أقل بكثير مما دفعته.”

 

 

 

 

 

بين السطور، كان يعني أن 15000 جنيه قد تكون عُشر الثروة الإجمالية لدواين دانتيس أو حتى الخمس، لكن 10000 جنيه بالنسبة له كانت مجرد جزء من الألف أو حتى أقل. من الواضح أن الأول دفع ثمناً أكبر، وكان استعداده للقيام بذلك أكثر نقاءً.

 

 

 

 

“لا شيء وجود أساسي، بما في ذلك البشر أنفسهم وكذلك النبلاء.”

“من وجهة نظري، طالما أنه يمكن مساعدة الفقراء الذين يتوقون لاستخدام المعرفة لتغيير مصائرهم، فكل التبرعات طيبة وخيرة بما فيه الكفاية. من هذه الزاوية، فإن الفارق الوحيد بين 10000 جنيه و 15000 جنيه هو 5000 جنيه فقط.” حاول كلاين جاهدًا التعبير عن صدقه بينما نظر عمدا إلى الفتاة الشقراء المستمعة دون ترك أي أثر.

 

 

قامت أودري بمسح المنطقة بسرعة ونظرت إلى مقعد الشرف على الطاولة البرونزية الطويلة وانحنت بابتسامة.

 

كانت هذه حفلة راقصة خيرية. علاوة على ذلك، أقيمت في قاعة جانبية للكاتدرائية، لذلك لم تكن هناك رقصات أو ترتيبات باهظة. لم يكن هناك أي خادم أو خادمات يتبعن بجانبهم. لقد كان مجرد حدث خيري تضمن درجة من التبرعات. لا شك أن السيدات أحضرن حقائبهن عليهن.

كان يعلم أن “بدون ترك أثر” العادية كانت “واضحة” في نظر المتفرج.

 

 

 

 

 

إرتدت أودري ابتسامة خافتة وهي تستمع بصمت إلى محادثة والدها ودواين دانتيس، وكأنها لم تلحظ أن الرجل النبيل كان ينظر إليها. هذا جعل كلاين يفتقر إلى الثقة بسبب فشله في تلقي أي ردود عن “أدائه”.

 

 

“إنها الإلهة التي علمتنا أن الشخصية أهم من المكانة. لذلك، أنت رجل نبيل للغاية.”

 

ضحك الإيرل هال وقال: “إذن سنتفق على الاختلاف. هذا ليس شيئًا سيئًا. على أقل تقدير، نحن نمدح بعضنا البعض.”

“إنها الإلهة التي علمتنا أن الشخصية أهم من المكانة. لذلك، أنت رجل نبيل للغاية.”

 

على هذا النحو، كان كلاين قد اتجه فوق الضباب الرمادي للعرافة قبل حضور الحفلة الخيرية. لقد حصل على جواب بأنه لم يوجد خطر.

 

 

“أستطيع أن أقول أنك مررت بفترة عصيبة ذات مرة وعاشت حياة الفقراء ذات مرة.”

 

 

دون الحاجة إليها للتعبير عن سؤالها، لاحظ الإيرل هال حيرتها. لقد ضحك وقال “هذا رجل ذو نظرة ثاقبة. أفكاره ألهمتني وصدت معي. علاوة على ذلك، لا يمكننا تجاهل البؤس الموجود بشكل موضوعي فقط لأنه لا يمكن حله في أي وقت قريب.”

 

 

أومأ كلاين برأسه وقال: “أنا لا أتجنب مثل هذا الماضي. إنه ثرواتي القيمة”.

 

 

 

 

 

“وهذا شيء أفتقده أنا وأصدقائي”

 

 

 

علق الإيرل هال

عبس هيبرت قليلاً بينما قال في تفكير، “تم رشوتهم؟”

 

 

بابتسامة

 

 

كان كلاين قد عرف سابقًا من مقدمة ماخت وعرف أنه عضو مجلس اللوردات في البرلمان والمصرف القوي الإيرل هال.

. “ولهذا السبب تمتلك وجهة نظر فريدة وحكيمة. آمل أن تكون هناك فرص في المستقبل للعمل معك.”

 

 

“إمدحوا السيدة!”

 

رافق كلاين أيضًا إليكترا وجاء إلى جانب القديس أنثوني وتعرّف عليه.

أجاب كلاين بمستوى مناسب من الإخلاص: “هذا أيضًا شيء أتطلع إليه”.

“مساء الخير أيها السيد الأحمق~”

 

 

 

 

أشار الإيرل هال إلى الجانب وقال، “بعض الأصدقاء في انتظاري. آمل أن تزداد طرقك الخيرية وثروتك”.

 

 

 

 

 

لم يُطل كلاين المحادثة وهو يرسم القمر القرمزي على صدره.

 

 

 

 

“وهذا شيء أفتقده أنا وأصدقائي”

“إمدحوا السيدة”.

 

 

“لا، مقارنةً بك، السعر الذي أدفعه أقل بكثير مما دفعته.”

 

 

“إمدحوا السيدة”. نقر الإيرل هال وأودري على صدورهما في اتجاه عقارب الساعة في انسجام تام.

بابتسامة

 

 

 

 

راقبهم كلاين وهم يمرون أمامه وفي اتجاه آخر، لقد تنهد بإرتياح سراً.

 

 

 

 

“نعم، لقد لاحظت ذلك أيضًا. قد يكون متجاوز. لقد مثّل جيدًا، لكنه لا يزال تمثيلًا. ومع ذلك، هذا أيضًا عادي جدًا. في حدث اجتماعي، وفي مواجهة أشخاص مختلفين، كنا جميعًا نلعب أدوارًا مختلفة” قالت أودري في تفكير. “أكبر مشكلة نابعة من صدمته عندما رآني. لقد كان مرعوبًا تقريبًا. أيضًا، كان متورطًا في قضيتين، واحدة تلو الأخرى، خاصة في تلك القضية المتعلقة بالبارون سيندراس. يبدو أن بعض عناصر التجاوز متورطة فيها، بعلامات تدل على التلميح لشخص للقيام بذلك… “

فجأة، توتر وهو ينظر حول القاعة بشكل طبيعي ولاحظ الظل عند الباب.

 

 

 

 

 

كان مسترد ذهبي جالس بصمت.

دون الحاجة إليها للتعبير عن سؤالها، لاحظ الإيرل هال حيرتها. لقد ضحك وقال “هذا رجل ذو نظرة ثاقبة. أفكاره ألهمتني وصدت معي. علاوة على ذلك، لا يمكننا تجاهل البؤس الموجود بشكل موضوعي فقط لأنه لا يمكن حله في أي وقت قريب.”

 

جلست المسترد الذهبي أمامها وفكرت.

 

 

 

 

 

 

 

في العربة عائدين إلى قسم الإمبراطورة، الإيرل هال، الذي بدا وكأنه يستريح وعيناه مغمضتان، نظر إلى ابنته وقال، “أودري، ألم تذكري أنك ترغبين في الانضمام إلى إحدى المنظمات الخيرية للكنيسة؟”

 

 

 

 

 

“هل أنتِ مهتةم بالانضمام إلى مؤسسة المنح هذه؟”

“آمل أن يحرر أولئك الذين يعيشون في بيئات فقيرة أنفسهم من الخوف وأن ينالوا الصفاء.”

 

 

 

في هذه اللحظة، رأى رجلاً نبيلًا يقترب منه.

“آه؟” لقد شعرت أودري بالفعل أنه قد يكون لوالدها مثل هذه الأفكار في الكاتدرائية، لذلك أعربت عن المستوى المناسب من الدهشة والارتباك.

 

 

بدأت أودري سلسلة أفكار آخرى.

 

 

“إنها فقط مؤسسة خيرية صغيرة.” جادل شقيق أودري، هيبرت هال، من أجل أخته.

 

 

 

 

هز الإيرل هال رأسه وضحك.

 

 

راقبهم كلاين وهم يمرون أمامه وفي اتجاه آخر، لقد تنهد بإرتياح سراً.

 

كان كلاين قد عرف سابقًا من مقدمة ماخت وعرف أنه عضو مجلس اللوردات في البرلمان والمصرف القوي الإيرل هال.

“لقد سألت بعض الأساقفة. لقد وصل إجمالي التبرعات الليلة بالفعل إلى 100000 جنيه.”

 

 

 

 

كان كلاين قد عرف سابقًا من مقدمة ماخت وعرف أنه عضو مجلس اللوردات في البرلمان والمصرف القوي الإيرل هال.

“لماذا تعتقد أنه هناك ذلك الكم؟”

دون الحاجة إليها للتعبير عن سؤالها، لاحظ الإيرل هال حيرتها. لقد ضحك وقال “هذا رجل ذو نظرة ثاقبة. أفكاره ألهمتني وصدت معي. علاوة على ذلك، لا يمكننا تجاهل البؤس الموجود بشكل موضوعي فقط لأنه لا يمكن حله في أي وقت قريب.”

 

 

 

كان مسترد ذهبي جالس بصمت.

عبس هيبرت قليلاً بينما قال في تفكير، “تم رشوتهم؟”

 

 

عند رؤية القديس أنثوني يتجه نحو المؤمنين الآخرين، خطط كلاين للتوجه إلى المائدة للحصول على كأس من الشمبانيا لإرواء عطشه.

 

 

في الوقت نفسه، أعطت أودري وجهة نظرها الخاصة.

“آه؟” لقد شعرت أودري بالفعل أنه قد يكون لوالدها مثل هذه الأفكار في الكاتدرائية، لذلك أعربت عن المستوى المناسب من الدهشة والارتباك.

 

 

 

بدأت أودري سلسلة أفكار آخرى.

“العلم وتخفيف المؤهلات الانتخابية؟”

كان يعلم أن “بدون ترك أثر” العادية كانت “واضحة” في نظر المتفرج.

 

 

 

كان لهذا الرجل جلد رخو إلى حد ما مع بطن واضحة. ومع ذلك، كان بالإمكان ملاحظة أنه كان وسيم إلى حد ما في شبابه. حتى الآن، عيناه الزرقاوان اللتان كانت عليهما ابتسامة وشاربه الجميل جعلته يبدو حسن المظهر.

أومأ الإيرل هال وتنهد.

 

 

 

 

 

“لا شيء وجود أساسي، بما في ذلك البشر أنفسهم وكذلك النبلاء.”

 

 

كان مسترد ذهبي جالس بصمت.

 

بين السطور، كان يعني أن 15000 جنيه قد تكون عُشر الثروة الإجمالية لدواين دانتيس أو حتى الخمس، لكن 10000 جنيه بالنسبة له كانت مجرد جزء من الألف أو حتى أقل. من الواضح أن الأول دفع ثمناً أكبر، وكان استعداده للقيام بذلك أكثر نقاءً.

ثم نظر إلى أودري وقال بابتسامة، “ليست هناك حاجة لإجبار نفسك. يمكنني أن أجعل الآخرين ينضمون إلى مؤسسة المنح. أتمنى فقط أن تكتسبي المزيد من المعرفة بسبب هذا ولا أن تنظري إلى بعض الأمور على أنها محددة وغير قابلة للتغيير هيه هيه، حتى لو فاتتك هذه، ستكون هناك منظمات خيرية أخرى “.

 

 

 

 

 

ردت أودري بجدية “أبي، سأفكر في الأمر”.

 

أومأ الإيرل هال وتنهد.

 

 

بعد سماع رواية دواين دانتيس لقصص الفقراء، قررت بالفعل الانضمام لجمع المزيد من التبرعات والاتصال بالحكومة وتنظيم الأحداث للمساهمة بجهودها في هذه القضية. كانت مترددة لأنها شعرت أن الرجل في منتصف العمر كان إشكالي بعض الشيء.

علق الإيرل هال

 

 

 

865: إقتراح الإيرل هال.

بعد عودتها إلى المنزل، أحضرت أودري سوزي على الفور إلى غرفتها وأغلقت الباب.

راقبهم كلاين وهم يمرون أمامه وفي اتجاه آخر، لقد تنهد بإرتياح سراً.

 

 

 

“آمل أن يحرر أولئك الذين يعيشون في بيئات فقيرة أنفسهم من الخوف وأن ينالوا الصفاء.”

“ما رأيك في ذلك السيد دواين دانتيس؟” سألت أودري مباشرةً.

 

 

 

 

 

جلست المسترد الذهبي أمامها وفكرت.

 

 

“لقد سألت بعض الأساقفة. لقد وصل إجمالي التبرعات الليلة بالفعل إلى 100000 جنيه.”

 

 

“يبدو أنه يعرفك أو يعرف شيئًا ما عليك. أيضًا، في كثير من الأحيان، يمثل ويترك درجة معينة من الدلائل… بدا أنه متحفظ ضدي. إنه حاد للغاية…”

 

 

. “ولهذا السبب تمتلك وجهة نظر فريدة وحكيمة. آمل أن تكون هناك فرص في المستقبل للعمل معك.”

 

 

“نعم، لقد لاحظت ذلك أيضًا. قد يكون متجاوز. لقد مثّل جيدًا، لكنه لا يزال تمثيلًا. ومع ذلك، هذا أيضًا عادي جدًا. في حدث اجتماعي، وفي مواجهة أشخاص مختلفين، كنا جميعًا نلعب أدوارًا مختلفة” قالت أودري في تفكير. “أكبر مشكلة نابعة من صدمته عندما رآني. لقد كان مرعوبًا تقريبًا. أيضًا، كان متورطًا في قضيتين، واحدة تلو الأخرى، خاصة في تلك القضية المتعلقة بالبارون سيندراس. يبدو أن بعض عناصر التجاوز متورطة فيها، بعلامات تدل على التلميح لشخص للقيام بذلك… “

 

 

ابتسم القديس أنثوني رداً على تحية دواين دانتيس. قال: “جيد جدًا. نحن فخورون بأن يكون لدينا مؤمن مثلك.”

 

 

فتحت سوزي فمها، غير قادرة على إعطاء تفسير قاطع. كل ما أمكنها فعله هو إطلاق ووف.

“لماذا تعتقد أنه هناك ذلك الكم؟”

 

 

 

 

بدأت أودري سلسلة أفكار آخرى.

عند رؤية القديس أنثوني يتجه نحو المؤمنين الآخرين، خطط كلاين للتوجه إلى المائدة للحصول على كأس من الشمبانيا لإرواء عطشه.

 

عبس هيبرت قليلاً بينما قال في تفكير، “تم رشوتهم؟”

 

 

‘هممم… سأجعل شخصًا ما يحقق في دواين دانتيس، وبعد التأكد من عدم وجود أية مشكلات كبيرة، سألتحق بمؤسسة المنح… آه، إنه يوم الاثنين تقريبًا. يمكنني أن أسأل فورس والسيد قمر. كلاهما في باكلوند…’

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد ظهر الاثنين الساعة الثالثة.

 

 

أومأ الإيرل هال وتنهد.

 

 

انطلقت أشعة حمراء داكنة في القصر الكبير، وتجسدت في أشكال ضبابية.

أجاب كلاين بمستوى مناسب من الإخلاص: “هذا أيضًا شيء أتطلع إليه”.

 

 

 

جلست المسترد الذهبي أمامها وفكرت.

قامت أودري بمسح المنطقة بسرعة ونظرت إلى مقعد الشرف على الطاولة البرونزية الطويلة وانحنت بابتسامة.

 

 

 

 

 

“مساء الخير أيها السيد الأحمق~”

 

“إمدحوا السيدة”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط