نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-871

مدير.

مدير.

871: مدير.

رأى أن قبطانته كانت جالسة خلف مكتب ممسكة بقلم حبر أحمر داكن. لم يكن لديه فكرة عما كانت تكتبه.

 

 

 

 

‘ما الذي حدث؟’ التغيير المفاجئ جعل هازل عديمة الخبرة للحظات غير قادرة على التصرف. لقد وقفت هناك في صمت مذهول لبضع ثوانٍ قبل أن تفتح الباب وتندفع.

 

 

 

 

‘الكنيسة فعالة بالتأكيد. لقد أنشأت بالفعل مخطط العمل…’ فكر كلاين وشعر أنه بما أنه قد تبرع بالفعل بأكثر من عشرة آلاف جنيه، فلا داعي له للمطالبة براتب. كان من الأفضل عدم توقع أي شيء في المقابل وهو يفكر.

عندما وصلت بجانب الجرذ المتفحم، تدحرج الوجود الذي ادعى أنه نصف إله، وهو يتحدث بنبرة هادئة، “لقد نسيتِ إغلاق الباب”.

 

 

 

“قبطانة، لدي شيء أود استشارتك بشأنه.” جاء دانيتس وحنى ظهره قليلاً بينما قال بابتسامة.

ارتدت هازل أولاً نظرة فارغة قبل أن تدرك أنها فشلت في إغلاق الباب كما تفعل عادةً بسبب حرصها على الوصول إلى الموقف. القيام بذلك منع الخادمات من اختلاس النظر.

عند النظر إلى فراء الجرذ المتفحم، ورائحة اللحم المشوي، سكتت هازل لبضع ثوان. كتمت شكها، أومأت برأسها وقالت: “حسنًا”.

 

رفع دواين فنجانه الخزفي وشرب جرعة من الشاي الأسود.

 

 

مع كون الفأر يبدو على ما يرام، جمعت هازل شفتيها واستدارت عائدةً إلى الباب.

 

 

 

 

 

خلال هذه العملية، لم تنس إلقاء نظرة على مرآة كامل الجسم. رأت أن كل شيء فيها يبدو طبيعيًا دون أي مشاكل. تعكس بوضوح كل شيء في الغرفة. لم يكن هناك أي أشخاص أو أشياء إضافية.

 

 

 

 

 

عند إغلاق الباب، سألت هازل، “معلمة، ما الذي حدث الآن؟”

 

 

 

 

 

نظر الجرذ المتفحم إلى جانبها وهو يلقي بنظرته إلى ما وراء النافذة.

 

 

 

 

“نعم، ابحثي عن فرصة لإرسالي إلى مزرعتك في الريف.”

“في عالم الغوامض، أي شيء ينطوي على قوة خارقة مليء بالخطر. لا يمكنك أن تكوني مهملة للغاية.”

عند إغلاق الباب، سألت هازل، “معلمة، ما الذي حدث الآن؟”

 

 

 

 

“لقد حاولت استخدام المرآة للقيام بالعرافة، لكن انتهى بي الأمر إلى جذب انتباه وجود مجهول. وبعد صراع شديد، تمكنت أخيرًا من حل المشكلة ومنعت الخطر من الانتشار عبر الشارع.”

‘القبطانة تعرف بالفعل؟’

 

 

 

 

تحدث الفأر بطلاقة دون أي تلعثم أو تردد، كما لو أن البرق كان شيئًا تافهًا.

“بينهم…”

 

 

 

 

‘هل هذا صحيح… لماذا لم تحذريني من مثل هذه الأمور في الماضي…’ لم تستطع هازل إلا أن تتجهم، لأنها كانت تشم رائحة مختلطة من الفراء المتفحم والدهون المتحللة.

 

 

‘ما الذي حدث؟’ التغيير المفاجئ جعل هازل عديمة الخبرة للحظات غير قادرة على التصرف. لقد وقفت هناك في صمت مذهول لبضع ثوانٍ قبل أن تفتح الباب وتندفع.

 

 

دون انتظار ردها، التفت الفأر إلى الشرفة وقال لها وظهره تجاهها: “لقد تدهورت حالتي الجسدية نتيجة لذلك. لم يعد من المناسب البقاء هنا، وإلا فقد تكتشفني كنيسة الليل الدائم.”

 

 

‘الكنيسة فعالة بالتأكيد. لقد أنشأت بالفعل مخطط العمل…’ فكر كلاين وشعر أنه بما أنه قد تبرع بالفعل بأكثر من عشرة آلاف جنيه، فلا داعي له للمطالبة براتب. كان من الأفضل عدم توقع أي شيء في المقابل وهو يفكر.

 

‘هذا… ضعيف للغاية؟’ فهم كلاين فجأة لماذا كانت حالة هذا النصف إله أضعف مما كان يتوقع.

“نعم، ابحثي عن فرصة لإرسالي إلى مزرعتك في الريف.”

 

 

 

 

 

عند النظر إلى فراء الجرذ المتفحم، ورائحة اللحم المشوي، سكتت هازل لبضع ثوان. كتمت شكها، أومأت برأسها وقالت: “حسنًا”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

160 شارع بوكلوند.

 

 

 

 

 

جالسًا على الكرسي المتراجع، رأى كلاين مرآة كامل الجسم تتموج بضوء مائي مرة أخرى مع ظهور الضوء الفضي.

“سيدي العظيم، خادمك الضئيل، أروديس، قد اتبع تعليماتك لتحذير تلك النصف إله من مسار النهاب. لقد أعطيتها عقابًا بسيطًا أيضا.”

 

 

 

“نعم، ابحثي عن فرصة لإرسالي إلى مزرعتك في الريف.”

تشكلت الكلمات الفضية في جملة:

 

 

 

 

“لقد حاولت استخدام المرآة للقيام بالعرافة، لكن انتهى بي الأمر إلى جذب انتباه وجود مجهول. وبعد صراع شديد، تمكنت أخيرًا من حل المشكلة ومنعت الخطر من الانتشار عبر الشارع.”

“سيدي العظيم، خادمك الضئيل، أروديس، قد اتبع تعليماتك لتحذير تلك النصف إله من مسار النهاب. لقد أعطيتها عقابًا بسيطًا أيضا.”

“تفضل بالدخول.”

 

“سأتولى دورًا رمزيًا. ومع ذلك، أرغب في المشاركة في بعض العمليات الفعلية للمؤسسة في المستقبل. وأرغب في المساهمة بشكل أكبر لنشر المساعدة لمساعدة المزيد من الأشخاص.”

 

أراكم حينها إن شاء الله

‘ـها؟’ تمامًا بينما كان كلاين يفكر في الضمير الذي استخدمه آروديس، أصبح الضوء من سطح المرآة الوضوح بينما كانت تقدم مشهدًا.

 

 

 

 

 

صاعقة برق فضية سقطت، مما تسبب في انهيار الجرذ الرمادي أثناء التشنج.

 

 

 

 

 

‘هذا… ضعيف للغاية؟’ فهم كلاين فجأة لماذا كانت حالة هذا النصف إله أضعف مما كان يتوقع.

أراكم حينها إن شاء الله

 

 

 

 

“هل أنت راض عن الطريقة التي تعاملت بها الأمر؟” سرعان ما تحولت السطور الفضية إلى سؤال.

 

 

 

 

تحركت عيون إدوينا الشفافة قليلاً وهي تنظر من النافذة.

“ليس سيئا.” أومأ كلاين برأسه.

 

 

 

 

 

بالنظر إلى حالة النصف إله، توقف للحظة وسأل في تحقيق، “لماذا لم تقتلها مباشرة؟”

بعد الشتم داخليا، أجبر دانيتز إبتسامة مرةً أخرى.

 

عندما وصلت بجانب الجرذ المتفحم، تدحرج الوجود الذي ادعى أنه نصف إله، وهو يتحدث بنبرة هادئة، “لقد نسيتِ إغلاق الباب”.

 

 

حددت مرآة أروديس الكلمات الفضية:

 

 

 

 

 

“إذا لم يكن المرء متأكدًا من قتل نصف إله، فمن الأفضل عدم دفعه إلى الركن.”

“قبطانة، لدي شيء أود استشارتك بشأنه.” جاء دانيتس وحنى ظهره قليلاً بينما قال بابتسامة.

 

 

 

“في عالم الغوامض، أي شيء ينطوي على قوة خارقة مليء بالخطر. لا يمكنك أن تكوني مهملة للغاية.”

“ما إن يكونون لا يقمعون أنفسهم، سيطلقون أنفسهم تماما. سيؤدي ذلك إلى تحولهم إلى مخلوق أسطوري غير مكتمل وغير عقلاني.”

‘لا أريد أن أصبح كومة من النقود وأنا نائم… فماذا لو كنت مشتبه!؟’ صر دانيتز أسنانه وحشد شجاعته. مر عبر باب الكابينة وتوجه مباشرة إلى كابينة القبطان.

 

 

 

 

“في معظم الأحيان، عندما يكونون في حالة إشكالية ويواجهون مشكلة في التعبير عن قوتهم بشكل كامل لأنهم يقاومون ميلهم إلى فقدان السيطرة.”

 

 

 

 

 

“أنا- لست هنا في شكلي الحقيقي، لذلك كل ما يمكنني فعله هو أن أعاقب بعقوبة صغيرة.”

 

 

 

 

 

عندما ظهر الخط الأخير، لامع الضوء المائي لمرآة كامل الجسم. شعر كلاين فجأة أن مخلوقًا كان ينظر إليه بعيون دامعة وواسعة.

 

 

‘أعلم أنه لا يمكن الاحتفاظ بسر على هذه السفينة. وهذا ينطبق أكثر على القبطانة!’

 

 

لم يستجب لذلك وبدلاً من ذلك أومأ برأسه.

 

 

 

 

 

“هذا كل شيء لليوم. سأستدعيك مرةً أخرى إذا كان هناك أي شيء آخر.”

 

 

 

 

 

“حسنًا، سيدي~” أنتجت المرآة على الفور تعبير تلويح بيد.

 

 

“قبطانة، أـ أنا أحتاج إلى تدوين الملاحظات.”

 

 

بعد تنظيف الغرفة، أنهى كلاين قيلولة بعد الظهر وغادر غرفة النوم الرئيسية.

“بينهم…”

 

 

 

 

لم يمض وقت طويل حتى وصل والتر ذو القفاز الأبيض إلى الطابق الثالث ودخل الغرفة نصف المفتوحة مع الشرفة. لقد قال لصاحب العمل، “سيدي، لقد أرسلت الكنيسة رسالة. لقد دعوك لتكون مديرًا في مجلس إدارة مؤسسة لوين للمنح الدراسية الخيرية. يمكنك اختيار تولي منصب هناك مباشرةً لتلقي راتب كبير، أو يمكنك اختيار القيام بدور رمزي، ولن تشارك في المناقشة والتصويت إلا عند التعامل مع الأمور الرئيسية.”

رأى أن قبطانته كانت جالسة خلف مكتب ممسكة بقلم حبر أحمر داكن. لم يكن لديه فكرة عما كانت تكتبه.

 

صاعقة برق فضية سقطت، مما تسبب في انهيار الجرذ الرمادي أثناء التشنج.

 

 

‘الكنيسة فعالة بالتأكيد. لقد أنشأت بالفعل مخطط العمل…’ فكر كلاين وشعر أنه بما أنه قد تبرع بالفعل بأكثر من عشرة آلاف جنيه، فلا داعي له للمطالبة براتب. كان من الأفضل عدم توقع أي شيء في المقابل وهو يفكر.

 

 

لقد جعلته يظن أنه لا يجب أن يتوجه إلى غربي بالام وحده ما لم يرافقه السيد أزيك.

 

‘القبطانة تعرف بالفعل؟’

“سأتولى دورًا رمزيًا. ومع ذلك، أرغب في المشاركة في بعض العمليات الفعلية للمؤسسة في المستقبل. وأرغب في المساهمة بشكل أكبر لنشر المساعدة لمساعدة المزيد من الأشخاص.”

عند إغلاق الباب، سألت هازل، “معلمة، ما الذي حدث الآن؟”

 

‘ما الذي حدث؟’ التغيير المفاجئ جعل هازل عديمة الخبرة للحظات غير قادرة على التصرف. لقد وقفت هناك في صمت مذهول لبضع ثوانٍ قبل أن تفتح الباب وتندفع.

 

 

“سأبلغ الكنيسة بأفكارك”. أجاب والتر بجدية “إذا لم يكن لديك أي شيء آخر، فمن الأفضل أن تتوجه صباح الأربعاء لمشاهدة التأسيس الرسمي للمؤسسة”.

 

 

 

 

توقفت يد دانيتس اليمنى في الجو بينما ابتسم ودخل.

رفع دواين فنجانه الخزفي وشرب جرعة من الشاي الأسود.

“تفضل بالدخول.”

 

 

 

أراكم حينها إن شاء الله

“حسنا.”

 

 

 

 

“نعم، ابحثي عن فرصة لإرسالي إلى مزرعتك في الريف.”

 

 

 

 

على الحلم الذهبي، جلس دانيتز أمام سطح السفينة، ناظرًا بقلق إلى البحر الأزرق السماوي الذي كان يتماوج بالأمواج.

‘القبطانة تعرف بالفعل؟’

 

 

 

 

بعد أن حثه جيرمان سبارو مرة واحدة، شعر أنه لا يستطيع القيام بالمزيد من التأخير. وإلا، قد يصبح مكافأة في أي وقت.

 

 

~~~~~~~~~

 

 

‘لا أريد أن أصبح كومة من النقود وأنا نائم… فماذا لو كنت مشتبه!؟’ صر دانيتز أسنانه وحشد شجاعته. مر عبر باب الكابينة وتوجه مباشرة إلى كابينة القبطان.

 

 

 

 

 

نظرًا لعدم تمكنه من العثور على أندرسون هود في فترة زمنية قصيرة، لم يكن بإمكانه إلا أن يسأل نائبة الأدميرال الجبل الجليدي إدوينا إدواردز.

 

 

 

 

 

بعد وصوله إلى وجهته، أخذ دانيتس ثلاثة أنفاس عميقة ورفع يده اليمنى، استعدادًا للطرق على الباب.

“نعم، ابحثي عن فرصة لإرسالي إلى مزرعتك في الريف.”

 

 

 

 

في هذه اللحظة، صدى صوت نائبة الأدميرال الجبل الجليدي من الداخل.

 

 

 

 

تحركت عيون إدوينا الشفافة قليلاً وهي تنظر من النافذة.

“تفضل بالدخول.”

“نعم، كما تعلم، أنا مهتمة جدًا بالتاريخ والجغرافيا.”

 

عندما ظهر الخط الأخير، لامع الضوء المائي لمرآة كامل الجسم. شعر كلاين فجأة أن مخلوقًا كان ينظر إليه بعيون دامعة وواسعة.

 

 

“…”

“تفضل بالدخول.”

 

 

 

 

توقفت يد دانيتس اليمنى في الجو بينما ابتسم ودخل.

 

 

تحدث الفأر بطلاقة دون أي تلعثم أو تردد، كما لو أن البرق كان شيئًا تافهًا.

 

 

رأى أن قبطانته كانت جالسة خلف مكتب ممسكة بقلم حبر أحمر داكن. لم يكن لديه فكرة عما كانت تكتبه.

 

 

“سيدي العظيم، خادمك الضئيل، أروديس، قد اتبع تعليماتك لتحذير تلك النصف إله من مسار النهاب. لقد أعطيتها عقابًا بسيطًا أيضا.”

 

 

“قبطانة، لدي شيء أود استشارتك بشأنه.” جاء دانيتس وحنى ظهره قليلاً بينما قال بابتسامة.

 

 

تشكلت الكلمات الفضية في جملة:

 

 

وضعت إدوينا قلم الحبر الخاص بها وشدت أكمامها المكسوة بالزهور. نظرت إلى إدانيتز وقالت، “ترغب في أن تسأل عن غربي بالام؟”

“سيدي العظيم، خادمك الضئيل، أروديس، قد اتبع تعليماتك لتحذير تلك النصف إله من مسار النهاب. لقد أعطيتها عقابًا بسيطًا أيضا.”

 

“ليس سيئا.” أومأ كلاين برأسه.

 

“سأتولى دورًا رمزيًا. ومع ذلك، أرغب في المشاركة في بعض العمليات الفعلية للمؤسسة في المستقبل. وأرغب في المساهمة بشكل أكبر لنشر المساعدة لمساعدة المزيد من الأشخاص.”

“آه؟” تجمد تعبير دانيتز.

 

 

على الحلم الذهبي، جلس دانيتز أمام سطح السفينة، ناظرًا بقلق إلى البحر الأزرق السماوي الذي كان يتماوج بالأمواج.

 

 

‘القبطانة تعرف بالفعل؟’

ارتدت هازل أولاً نظرة فارغة قبل أن تدرك أنها فشلت في إغلاق الباب كما تفعل عادةً بسبب حرصها على الوصول إلى الموقف. القيام بذلك منع الخادمات من اختلاس النظر.

 

“ليس سيئا.” أومأ كلاين برأسه.

 

 

‘يجب أن يكون أولئك الأوغاد برميل والبشرة الحديديه المشابهين للهراء اللعين. لقد أخبروا القبطانة عن ذلك!’

 

 

871: مدير.

 

حددت مرآة أروديس الكلمات الفضية:

‘أعلم أنه لا يمكن الاحتفاظ بسر على هذه السفينة. وهذا ينطبق أكثر على القبطانة!’

 

 

“لقد حاولت استخدام المرآة للقيام بالعرافة، لكن انتهى بي الأمر إلى جذب انتباه وجود مجهول. وبعد صراع شديد، تمكنت أخيرًا من حل المشكلة ومنعت الخطر من الانتشار عبر الشارع.”

 

 

بعد الشتم داخليا، أجبر دانيتز إبتسامة مرةً أخرى.

 

 

“إذا لم يكن المرء متأكدًا من قتل نصف إله، فمن الأفضل عدم دفعه إلى الركن.”

 

 

“نعم، كما تعلم، أنا مهتمة جدًا بالتاريخ والجغرافيا.”

 

 

“في معظم الأحيان، عندما يكونون في حالة إشكالية ويواجهون مشكلة في التعبير عن قوتهم بشكل كامل لأنهم يقاومون ميلهم إلى فقدان السيطرة.”

 

 

تحركت عيون إدوينا الشفافة قليلاً وهي تنظر من النافذة.

أسف فصول اليوم فقط، أرجوا أنها أعجبتكم

 

 

 

لم يمض وقت طويل حتى وصل والتر ذو القفاز الأبيض إلى الطابق الثالث ودخل الغرفة نصف المفتوحة مع الشرفة. لقد قال لصاحب العمل، “سيدي، لقد أرسلت الكنيسة رسالة. لقد دعوك لتكون مديرًا في مجلس إدارة مؤسسة لوين للمنح الدراسية الخيرية. يمكنك اختيار تولي منصب هناك مباشرةً لتلقي راتب كبير، أو يمكنك اختيار القيام بدور رمزي، ولن تشارك في المناقشة والتصويت إلا عند التعامل مع الأمور الرئيسية.”

“هذه سياسة دولية”.

“آه؟” تجمد تعبير دانيتز.

 

“نعم، ابحثي عن فرصة لإرسالي إلى مزرعتك في الريف.”

 

 

دون الإنتظار من دانيتس المتصلب أن يعثر على عذر آخر، واصلت.

لم يمض وقت طويل حتى وصل والتر ذو القفاز الأبيض إلى الطابق الثالث ودخل الغرفة نصف المفتوحة مع الشرفة. لقد قال لصاحب العمل، “سيدي، لقد أرسلت الكنيسة رسالة. لقد دعوك لتكون مديرًا في مجلس إدارة مؤسسة لوين للمنح الدراسية الخيرية. يمكنك اختيار تولي منصب هناك مباشرةً لتلقي راتب كبير، أو يمكنك اختيار القيام بدور رمزي، ولن تشارك في المناقشة والتصويت إلا عند التعامل مع الأمور الرئيسية.”

 

“آه؟” تجمد تعبير دانيتز.

 

 

“في غربي بالام، هناك مدن يديرها لوينيون، ووديان تنتمي إلى إنتيس، وجنرالات محليين تدعمهم لوين، وقبائل تتبع أوامر إنتيس. وهناك أيضًا دول مستقلة قوية تعتمد على شرط أن كلا الشعبين متوازنين. إنهم مرتبطون سرا بفصائل مختلفة من الأسقفية المقدسة ويتنافسون مع أولئك الذين يدعون أنهم أحفاد الموت. بالإضافة إلى ذلك، فإن مدرسة روز للفكر وإمبراطورية فيزاك ذات تأثير عميق على غربي بالام. على السطح لا تنتمي أي من هذه الفصائل إليهم، ولكن في الواقع، خضع لهم العديد من الجنرالات ورؤساء القبائل.”

بعد تنظيف الغرفة، أنهى كلاين قيلولة بعد الظهر وغادر غرفة النوم الرئيسية.

 

‘هذا… ضعيف للغاية؟’ فهم كلاين فجأة لماذا كانت حالة هذا النصف إله أضعف مما كان يتوقع.

 

 

“بينهم…”

 

 

 

 

عندما وصلت بجانب الجرذ المتفحم، تدحرج الوجود الذي ادعى أنه نصف إله، وهو يتحدث بنبرة هادئة، “لقد نسيتِ إغلاق الباب”.

استمع دانيتس في مفاجأة قبل أن يخفض يده فجأة بضحكة جافة.

 

 

 

 

مع كون الفأر يبدو على ما يرام، جمعت هازل شفتيها واستدارت عائدةً إلى الباب.

“قبطانة، أـ أنا أحتاج إلى تدوين الملاحظات.”

“في عالم الغوامض، أي شيء ينطوي على قوة خارقة مليء بالخطر. لا يمكنك أن تكوني مهملة للغاية.”

 

بعد أن حثه جيرمان سبارو مرة واحدة، شعر أنه لا يستطيع القيام بالمزيد من التأخير. وإلا، قد يصبح مكافأة في أي وقت.

 

 

‘وإلا لا توجد فرصة أنني سأحفظ كل هذا!’

“في معظم الأحيان، عندما يكونون في حالة إشكالية ويواجهون مشكلة في التعبير عن قوتهم بشكل كامل لأنهم يقاومون ميلهم إلى فقدان السيطرة.”

 

 

 

 

لم تكن إدوينا، التي تمت مقاطعتها، غاضبة. لقد أشارت إلى قلم الحبر والورقة على الطاولة.

 

 

‘ما الذي حدث؟’ التغيير المفاجئ جعل هازل عديمة الخبرة للحظات غير قادرة على التصرف. لقد وقفت هناك في صمت مذهول لبضع ثوانٍ قبل أن تفتح الباب وتندفع.

 

“ليس سيئا.” أومأ كلاين برأسه.

“هذه عادة جيدة.”

ارتدت هازل أولاً نظرة فارغة قبل أن تدرك أنها فشلت في إغلاق الباب كما تفعل عادةً بسبب حرصها على الوصول إلى الموقف. القيام بذلك منع الخادمات من اختلاس النظر.

 

 

 

 

“أعتقد أن جيرمان سبارو لا يرغب في تلقي معلومات خاطئة”.

 

 

 

 

 

“آه؟” ذهل دانيتس مرة أخرى.

 

 

‘القبطانة تعرف بالفعل؟’

 

 

 

 

بالنظر إلى حالة النصف إله، توقف للحظة وسأل في تحقيق، “لماذا لم تقتلها مباشرة؟”

 

 

‘غربي بالام فوضوية بالتأكبد. من الصعب حتى تحديد الفصيل الداعم الذي ينتمي إليه أمير حرب متوسط ​​الحجم، أو من يدعمه… لمدرسة روز للفكر تأثير قوي للغاية هناك؟ هذا يعني ارتفاعًا حادًا في المخاطر بالنسبة لي…’ قام كلاين بمسح سريع لرسالة دانيتس بعد تلقيها من الآنسة رسول ريينت تينيكر.

 

 

‘ـها؟’ تمامًا بينما كان كلاين يفكر في الضمير الذي استخدمه آروديس، أصبح الضوء من سطح المرآة الوضوح بينما كانت تقدم مشهدًا.

 

 

لقد جعلته يظن أنه لا يجب أن يتوجه إلى غربي بالام وحده ما لم يرافقه السيد أزيك.

سأطلق الفصل الناقص غدا، لكن سيكون عطلة كذلك

 

“أعتقد أن جيرمان سبارو لا يرغب في تلقي معلومات خاطئة”.

~~~~~~~~~

 

 

 

أسف فصول اليوم فقط، أرجوا أنها أعجبتكم

بعد وصوله إلى وجهته، أخذ دانيتس ثلاثة أنفاس عميقة ورفع يده اليمنى، استعدادًا للطرق على الباب.

 

 

سأطلق الفصل الناقص غدا، لكن سيكون عطلة كذلك

 

 

 

أراكم حينها إن شاء الله

 

 

 

إستمتعوا~~~~~~

“حسنًا، سيدي~” أنتجت المرآة على الفور تعبير تلويح بيد.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط