نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-880

الصامت.

الصامت.

880: الصامت.

استدار كلاين على الفور وصرخ لشارون، “ابدئي!”

 

 

 

أخرج كلاين على الفور قناعًا معدنيًا باللون الرمادي الفولاذي ولبسه، وكشف فقط عن عينيه وفتحتي أنفه.

بعد سماع خطة شارلوك مورياتي، لم تقل شارون أي شيء بخلاف الإيماء برأسها للاتفاق فقط.

بعد ذلك، بدأ نظام تروس معقد في العمل حيث تم تعليق التابوت الثقيل، موجه نحو عربة عارية خارج الميناء.

 

 

 

ربما تم اكتشاف الاضطراب الذي أحدثته هي وماريك، ولكن نظرًا لأنه كان بعيد عن الميناء وبعيد عن ساحة المعركة، لم ينتبه أحد أو يضايقهم.

أخرج كلاين على الفور قناعًا معدنيًا باللون الرمادي الفولاذي ولبسه، وكشف فقط عن عينيه وفتحتي أنفه.

 

 

في اللحظة التي رأت فيها الضوء، بدأ وجهها يتحول. هدفها المرجعي لم يكن سوى نصف إله جيش لوين. كانت تجاويف العين موجهة مباشرةً إلى الرجل الذي يرتدي القناع الذهبي!

 

 

وبالمثل، ارتدت شارون وماريك أقنعة مماثلة أيضًا.

 

 

 

 

 

ومع ذلك، كانت لديهم أسباب مختلفة للتنكر. بالنسبة للروح و الزومبي، كان الهدف الوحيد هو منع تعرف جيش لوين عليهم؛ وبالتالي، الحد من قدرتهم على أن يكونوع ناشطين في باكلوند. أما بالنسبة لعديم الوجه، فإن ارتداء القناع أخفى سمة مساره المتمثلة في القدرة على تغيير المظاهر. لقد كان شكلاً من أشكال التضليل للتحقيقات اللاحقة لجيش لوين و مدرسة روز للفكر. فبعد كل شيء، سوف يتبعون المنطق العادي. نظرًا لأن وجهك كان مزيفًا من البداية، فلماذا قد تفعل فعلًا غير ضروري بارتداء قناع؟

مع صوت تدفق، تدفق الدم من بطن الماعز بينما تدحرجت كتلة من اللحم. كان مضمّن فيها قفاز أبيض وقناع ذهبي.

 

 

 

 

بعد الانتظار لبرهة، صدت صافرة خافتة بينما كانت سفينة تبحر للميناء في الظلام.

 

 

في لحظة، رفع محموسي يده اليمنى وشد زاوية فمه.

 

لم تتردد شارون أيضًا. ممسكة بعلبة السيجار الحديدية، لقد توجهت نحو المنارة. كروح، كانت الجدران والعقبات على طول الطريق غير موجودة.

عاد كلاين إلى الفتحة ورفع المنظار وألقى بصره على الميناء شديد الحراسة.

شعر كلاين بألم شديد في عينيه، ورغم أنه أغلقهما في الوقت المناسب، إلا أن الدموع لا زال قد سقطت.

 

لم ترسل مدرسة روز للفكر نصف إله واحد، بل اثنين. علاوة على ذلك، أحضروا معهم تحفة أثرية مختومة من مسار النهاب!

 

 

سرعان ما رأى مركبًا شراعيًا هجينًا مع مدخنة يتباطأ أثناء الرسو. في هذه الأثناء، ركضت مجموعتان من الجنود يرتدون ملابس حمراء وسراويل بيضاء بطريقة منظمة وبنادقهم في أيديهم قبل الوقوف على جانبي الطريق.

شعر كلاين بألم شديد في عينيه، ورغم أنه أغلقهما في الوقت المناسب، إلا أن الدموع لا زال قد سقطت.

 

 

 

 

بعد فترة وجيزة، تم إنزال ممر، وبدأ الناس من السفينة في النزول.

 

 

انفتح الفم وامتص فجأة، مما أحدث عاصفة مرعبة اجتاحت التابوت الحجري والعربة معًا.

 

 

في البداية كان البحارة يحملون صناديق خشبية. بعد ذلك، كان شاب يرتدي زي رائد. كان يحمل نعشًا صغيرًا مصنوعًا من الكريستال مع تعبير ثقيل. كان يحيط به عدد من أفراد طاقم السفينة.

 

 

 

 

 

كان الطاقم يحملون فوانيس تضيء النعش من زوايا مختلفة؛ وبالتالي مبرزين ما كان بالداخل.

بعد ذلك، بدأ نظام تروس معقد في العمل حيث تم تعليق التابوت الثقيل، موجه نحو عربة عارية خارج الميناء.

 

في شق من درعه، تدفق الدم الأحمر الداكن بكميات متزايدة. وقرب النهاية، بدأت الديدان السوداء المدرعة الصغيرة بالزحف منه.

 

 

كان فيه جمجمة بشرية دون أي لحم ودم. كان لها بريق غريب يحوم تحت الضوء!

 

 

 

 

 

تحركت مجموعة الأشخاص بسرعة بطيئة إلى حد ما، كما لو كانوا يلاحظون باستمرار زوايا الإضاءة حتى لا يتركوا أي بقع داكنة.

في هذه اللحظة، رفع محموسي كفه، مما تسبب في ارتفاع جميع البنادق والمدافع التي كانت تستهدفه في السماء أثناء إطلاقها إلى الهواء.

 

 

 

 

بعد أن نزلوا من السفينة، اتبعوا الطريق إلى أقرب قطار شحن حيث كانت هناك قاطرة بخارية تنتظر هناك مثل أفعى عملاقة. في المقصورة الخلفية خرج رجل يرتدي بدلة رسمية سوداء.

على عكس مجموعة الأشخاص، تحرك الرجل الذي يحمل الدلو بسرعة كبيرة. ظلت حبيبات العرق تتساقط من جبهته بينما أنتج الاتصال بين راحتيه والسطح المعدني ضباب.

 

 

 

 

كان يحمل دلوًا حديديًا ضخمًا، ومن فوقه تماما، كان بإمكان المرء أن يرى أنه كان يحتوي على طبقات من كتل الجليد.

 

 

 

 

 

لثانية، كاد كلاين أن يتخيل أنه قد هناك زجاجة نبيذ داخل كتل الجليد، تمامًا مثل كيفية تقديم الكحول بين المجتمع الراقي والمطاعم الراقية. ومع ذلك، سرعان ما رأى ما كان مغروسًا في الجليد.

 

 

 

 

 

كانت يد مصنوعة من ذهب خالص!

كان ماريك ينتظر أوامره، لذلك قفز في اللحظة التي سمع فيها ذلك، مسارعا من المستودع وهو يندفع بإنفعال خارج الميناء.

 

‘تمكن الجيش من نهب عدد لا بأس به من التحف الأثرية المختومة في مرتفعات النجوم ووادي باز وسهول هاجينتي…’ تنهد كلاين بقلق بينما كان ينتظر بصبر ظهور تابوت توتانسيس الثاني.

 

 

على عكس مجموعة الأشخاص، تحرك الرجل الذي يحمل الدلو بسرعة كبيرة. ظلت حبيبات العرق تتساقط من جبهته بينما أنتج الاتصال بين راحتيه والسطح المعدني ضباب.

 

 

 

 

عندما رأى نصف إله جيش لوين هذا، قام على الفور بجعل الخاتم الموجود على يده اليمنى يبعث شعاع بلوري من الضوء بينما اختفى من مكانه، متجسدا خلف محموسي.

لقد بدا وكأنه قلق من ذوبان الجليد تمامًا قبل وصوله إلى وجهته.

 

 

ومع ذلك، فإن تحول الدمية لم يتوقف على الإطلاق.

 

 

‘تمكن الجيش من نهب عدد لا بأس به من التحف الأثرية المختومة في مرتفعات النجوم ووادي باز وسهول هاجينتي…’ تنهد كلاين بقلق بينما كان ينتظر بصبر ظهور تابوت توتانسيس الثاني.

 

 

 

 

 

مرت عشر دقائق أخرى إضافية عندما سمع كلاين وشارون وماريك، الواقعين على بعد، خطوات ثقيلة.

 

 

 

 

مرت عشر دقائق أخرى إضافية عندما سمع كلاين وشارون وماريك، الواقعين على بعد، خطوات ثقيلة.

كان وكأن عملاق كاظ يمشي فوق سطح مجوف.

 

 

 

 

 

في أعقاب ذلك، فتح باب الكابينة الجانبي. حمل أربعة “فرسان” يرتدون درعًا أسود لكامل الجسم تابوت ذهبي أثناء خروجهم ببطء. خطاهم تقعق وتخشخش، يتردد صداها.

في أقل من ثانية، ظهر كتاب ضبابي أمامه بينما صدت ترنيمة أثيرية بعيدة في أذنيه:

 

 

 

 

تم نقش سطح التابوت الحجري برموز مثل الطيور الغريبة والثعابين والريش والأقنعة. بدت قديمة وغامضة، مع الذوق الثري لمملكة المرتفعات القديمة. لم يكن سوى سرير مومياء توتانسيس الثاني!

 

 

 

 

 

ظهرت أصوات سلاسل معدنية تتصادم مع بعضها البعض بينما لف البرج تامعدني أسود اللون ببطء، مما أدى إلى خفض الكابلات الفولاذية وربطها. بدأ الناس بتأمينهم ضد زوايا تابوت توتانسيس الثاني.

 

 

 

 

 

بعد ذلك، بدأ نظام تروس معقد في العمل حيث تم تعليق التابوت الثقيل، موجه نحو عربة عارية خارج الميناء.

سرعان ما رأى مركبًا شراعيًا هجينًا مع مدخنة يتباطأ أثناء الرسو. في هذه الأثناء، ركضت مجموعتان من الجنود يرتدون ملابس حمراء وسراويل بيضاء بطريقة منظمة وبنادقهم في أيديهم قبل الوقوف على جانبي الطريق.

 

ربما تم اكتشاف الاضطراب الذي أحدثته هي وماريك، ولكن نظرًا لأنه كان بعيد عن الميناء وبعيد عن ساحة المعركة، لم ينتبه أحد أو يضايقهم.

 

بعد ثانيتين، فتح عينيه مرة أخرى ورأى أن مخلوق عالم الروح الذي كان مجرد فم عملاق قد اختفى. ظل التابوت الذهبي لتوتانسيس الثاني جالسًا بصمت على العربة الأخرى. لقد إنتقلت صورة محموسي بعيدًا إلى الطرف الآخر من الميناء بفضل السطح المعدني. استعادة الدمية القذرة في يده شكلها الأصلي بينما قام الرجل المقنع ذو العيون الذهبية بإنتقال فوري قصير المدى بينما كان ينخرط في مطاردة صارمة.

ارتاح “الفرسان” الأربعة ذوو الدرع لكامل الجسم من الضغط الذي عليهم أثناء جلوسهم على سطح السفينة، مما جعلهم يلهثون بشدة.

 

 

 

 

اختفى التابوت الحجري فجأة وظهر أمام راحة اليد مباشرة!

وسط اللهاث، شخر أحد “الفرسان” فجأة.

 

 

 

 

 

في شق من درعه، تدفق الدم الأحمر الداكن بكميات متزايدة. وقرب النهاية، بدأت الديدان السوداء المدرعة الصغيرة بالزحف منه.

 

 

كان رجلاً ذو شعر أسود وعيون ذهبية مع قناع.

 

 

ثووود!

 

 

وسط اللهاث، شخر أحد “الفرسان” فجأة.

 

‘تمكن الجيش من نهب عدد لا بأس به من التحف الأثرية المختومة في مرتفعات النجوم ووادي باز وسهول هاجينتي…’ تنهد كلاين بقلق بينما كان ينتظر بصبر ظهور تابوت توتانسيس الثاني.

سقط “الفارس” إلى الوراء، وسقطت خوذته، مما كشف اللحم المشوه ورأسه كانت تجاويف عينيه فارغة. زحف عدد لا يحصى من الديدان السوداء المدرعة.

في البداية كان البحارة يحملون صناديق خشبية. بعد ذلك، كان شاب يرتدي زي رائد. كان يحمل نعشًا صغيرًا مصنوعًا من الكريستال مع تعبير ثقيل. كان يحيط به عدد من أفراد طاقم السفينة.

 

شعر كلاين بألم شديد في عينيه، ورغم أنه أغلقهما في الوقت المناسب، إلا أن الدموع لا زال قد سقطت.

 

 

‘لعنة… مومياء توتانسيس الثاني هي مظهر من مظاهر اللعنات نفسها… حتى عند ارتداء درع مع نعمة معززة، فإن من غير الممكن تجنب اللعنة تمامًا…’ تنهد كلاين بصمت وهو يلقي نظرته على التابوت الذهبي الذي كان ينزل ببطء على العربة.

بااا! بااا! بااا! كانت العجلات تدور بسرعة، تصطدم بالصخور، الفروع والدرجات على مسار غير منتظم. جرت العربة الخالية من الخيول التابوت الذهبي أثناء تحركها نحو بقعة فارغة من المرفأ.

 

 

 

في هذه اللحظة، بدأت عجلات العربة تدور فجأة حيث حافظت على توازنها وبدأت تتحرك نحو الجانب.

لم يكن للعربة الموجودة خارج الميناء أي خيول. كان يقف حول العربة أربعة “فرسان” يرتدون نفس الملابس التي كان يرتديها اللذين من قبل.

مع صوت تدفق، تدفق الدم من بطن الماعز بينما تدحرجت كتلة من اللحم. كان مضمّن فيها قفاز أبيض وقناع ذهبي.

 

 

 

في أعقاب ذلك، فتح باب الكابينة الجانبي. حمل أربعة “فرسان” يرتدون درعًا أسود لكامل الجسم تابوت ذهبي أثناء خروجهم ببطء. خطاهم تقعق وتخشخش، يتردد صداها.

مع هبوط التابوت، اقتربوا من العربة استعدادًا لسحبها.

وسط اللهاث، شخر أحد “الفرسان” فجأة.

 

 

 

لثانية، كاد كلاين أن يتخيل أنه قد هناك زجاجة نبيذ داخل كتل الجليد، تمامًا مثل كيفية تقديم الكحول بين المجتمع الراقي والمطاعم الراقية. ومع ذلك، سرعان ما رأى ما كان مغروسًا في الجليد.

في هذه اللحظة، بدأت عجلات العربة تدور فجأة حيث حافظت على توازنها وبدأت تتحرك نحو الجانب.

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة، بدا وكأنها أتت للحياة!

 

 

 

 

 

إنفعل عقل كلاين بينما أصبحت نظراته شديدة.

وبالمثل، ارتدت شارون وماريك أقنعة مماثلة أيضًا.

 

 

 

 

بااا! بااا! بااا! كانت العجلات تدور بسرعة، تصطدم بالصخور، الفروع والدرجات على مسار غير منتظم. جرت العربة الخالية من الخيول التابوت الذهبي أثناء تحركها نحو بقعة فارغة من المرفأ.

 

 

 

 

 

بدا هذا المشهد وكأنه مشهد موصوف في قصة رعب.

 

 

 

 

 

بالقرب من المرفأ، استدار وحش فولاذي بمدخنة ومدفع ومدفع رشاش حيث سمع صوت عميق من الداخل دون أي عوائق.

تحركت مجموعة الأشخاص بسرعة بطيئة إلى حد ما، كما لو كانوا يلاحظون باستمرار زوايا الإضاءة حتى لا يتركوا أي بقع داكنة.

 

 

 

في هذه اللحظة، بدأت عجلات العربة تدور فجأة حيث حافظت على توازنها وبدأت تتحرك نحو الجانب.

“التملك ممنوع هنا”.

 

 

كانت يد مصنوعة من ذهب خالص!

 

ثووود!

بينما قيل هذا، فقدت العربة التي كانت تتحرك من تلقاء نفسها محركها. بعد رسم أثرين طويلين، توقفت بثبات.

انطلق شعاع فجأة من اللحم، قاطعا من خلال كل الفوضى والشر. بدأ اللحم والدم المتراخيان في تكوين شكل بشري، وعاد إلى مظهره الأصلي.

 

 

 

 

في الوقت نفسه، تم تحديد شخصية ترتدي رداءًا أبيضًا بخيوط ذهبية في الجو. كان لديه شعر مجعد أصفر شاحب، ومحاجر عينيه واضحين. كان وجهه رقيقًا حتى العظم.

تم نقش سطح التابوت الحجري برموز مثل الطيور الغريبة والثعابين والريش والأقنعة. بدت قديمة وغامضة، مع الذوق الثري لمملكة المرتفعات القديمة. لم يكن سوى سرير مومياء توتانسيس الثاني!

 

في تلك اللحظة، بدا وكأنها أتت للحياة!

 

 

كان هذا رجلًا في منتصف العمر له دم مختلط من جنوب وشمال القارة. عيناه البنيتان كان بهما أذى وجنون لا يمكن كبتها. كانت شفتاه السميكتان مثقوبتان بمسامير ذهبية كثيفة منقوشة أغلقت فمه. انبعث منه شعور شرير ومرعب.

 

 

 

 

في اللحظة التي رأت فيها الضوء، بدأ وجهها يتحول. هدفها المرجعي لم يكن سوى نصف إله جيش لوين. كانت تجاويف العين موجهة مباشرةً إلى الرجل الذي يرتدي القناع الذهبي!

وفقًا لوصف شارون وماريك للخصائص والصورة، تعرّف كلاين على الفور على أنه عضو مهم في مدرسة روز للفكر، أحد قادة جيش المتمردين في المرتفعات، محموسي، الذي كان يحمل لقب الصامت.

 

 

تم نقش سطح التابوت الحجري برموز مثل الطيور الغريبة والثعابين والريش والأقنعة. بدت قديمة وغامضة، مع الذوق الثري لمملكة المرتفعات القديمة. لم يكن سوى سرير مومياء توتانسيس الثاني!

 

 

وتماما عندما ظهر محموسي، ألقى بنظرته على الوحش الفولاذي الذي أصدر الأمر. لقد تجاهل تمامًا تابوت توتانسيس الثاني الذي كان يقف أسفله تماما.

 

 

 

 

 

كانت محاولته السابقة على ما يبدو لتحديد موقع نصف إله جيش لوين!

 

 

 

 

 

في لحظة، رفع محموسي يده اليمنى وشد زاوية فمه.

 

 

وسط اللهاث، شخر أحد “الفرسان” فجأة.

 

 

انطلقت المسامير الذهبية التي اخترقت شفتيه كالرصاص بينما لم تعد تغلق فمه.

 

 

 

 

 

بعد ذلك، فتح محموسي فمه.

وبالمثل، ارتدت شارون وماريك أقنعة مماثلة أيضًا.

 

 

 

في هذه اللحظة، رفع محموسي كفه، مما تسبب في ارتفاع جميع البنادق والمدافع التي كانت تستهدفه في السماء أثناء إطلاقها إلى الهواء.

لم يسمع كلاين أي صوت ولم ير أي ضوء. اكتشف أن عربة البخار العملاقة قد بدت وكأنها تلتف كما لو كانت تذوب. في غمضة عين، تحولت إلى ماعز.

 

 

 

 

استدار كلاين على الفور وصرخ لشارون، “ابدئي!”

ماعز بعيون مذهولة وصوف فوضوي!

 

 

 

 

‘لعنة… مومياء توتانسيس الثاني هي مظهر من مظاهر اللعنات نفسها… حتى عند ارتداء درع مع نعمة معززة، فإن من غير الممكن تجنب اللعنة تمامًا…’ تنهد كلاين بصمت وهو يلقي نظرته على التابوت الذهبي الذي كان ينزل ببطء على العربة.

مع صوت تدفق، تدفق الدم من بطن الماعز بينما تدحرجت كتلة من اللحم. كان مضمّن فيها قفاز أبيض وقناع ذهبي.

مرت عشر دقائق أخرى إضافية عندما سمع كلاين وشارون وماريك، الواقعين على بعد، خطوات ثقيلة.

 

 

 

على عكس مجموعة الأشخاص، تحرك الرجل الذي يحمل الدلو بسرعة كبيرة. ظلت حبيبات العرق تتساقط من جبهته بينما أنتج الاتصال بين راحتيه والسطح المعدني ضباب.

انطلق شعاع فجأة من اللحم، قاطعا من خلال كل الفوضى والشر. بدأ اللحم والدم المتراخيان في تكوين شكل بشري، وعاد إلى مظهره الأصلي.

 

 

 

 

بااا! بااا! بااا! كانت العجلات تدور بسرعة، تصطدم بالصخور، الفروع والدرجات على مسار غير منتظم. جرت العربة الخالية من الخيول التابوت الذهبي أثناء تحركها نحو بقعة فارغة من المرفأ.

كان رجلاً ذو شعر أسود وعيون ذهبية مع قناع.

ثم أخرج دمية من القماش.

 

 

 

لثانية، كاد كلاين أن يتخيل أنه قد هناك زجاجة نبيذ داخل كتل الجليد، تمامًا مثل كيفية تقديم الكحول بين المجتمع الراقي والمطاعم الراقية. ومع ذلك، سرعان ما رأى ما كان مغروسًا في الجليد.

في هذه اللحظة، رفع محموسي كفه، مما تسبب في ارتفاع جميع البنادق والمدافع التي كانت تستهدفه في السماء أثناء إطلاقها إلى الهواء.

كان ماريك ينتظر أوامره، لذلك قفز في اللحظة التي سمع فيها ذلك، مسارعا من المستودع وهو يندفع بإنفعال خارج الميناء.

 

 

 

وفي المكان الذي كانا يقفان فيه في الأصل، ظهرت شخصية نسائية في ثوب سهرة أسود. كانت ترتدي أيضًا قناعًا ذهبيًا، وعلى رأسها تاج مطوي من الأشواك.

ثم أخرج دمية من القماش.

 

 

 

 

في تلك اللحظة، بدا وكأنها أتت للحياة!

بدت الدمية وكأنها مصنوعة من قماش قديم. كانت هناك بقع ونقاط دم واضحة. تم حفر عينيها، وتركت فتحتين فارغتين.

إنفعل عقل كلاين بينما أصبحت نظراته شديدة.

 

 

 

 

في اللحظة التي رأت فيها الضوء، بدأ وجهها يتحول. هدفها المرجعي لم يكن سوى نصف إله جيش لوين. كانت تجاويف العين موجهة مباشرةً إلى الرجل الذي يرتدي القناع الذهبي!

 

 

 

 

 

عندما رأى نصف إله جيش لوين هذا، قام على الفور بجعل الخاتم الموجود على يده اليمنى يبعث شعاع بلوري من الضوء بينما اختفى من مكانه، متجسدا خلف محموسي.

لم يكن للعربة الموجودة خارج الميناء أي خيول. كان يقف حول العربة أربعة “فرسان” يرتدون نفس الملابس التي كان يرتديها اللذين من قبل.

 

وبالمثل، ارتدت شارون وماريك أقنعة مماثلة أيضًا.

 

في لحظة، رفع محموسي يده اليمنى وشد زاوية فمه.

ومع ذلك، فإن تحول الدمية لم يتوقف على الإطلاق.

أرجع كلاين نظرته بسرعة، ومد يده اليسرى، ووجه راحة يده عبر فتحة التهوية- حيث كان التابوت الذهبي لتوتانسيس الثاني.

 

 

 

 

في هذه الأثناء، إلى جانب تابوت توتانسيس الثاني، إلتوى الفضاء المحيطة به تحدد فم نصف شفاف يمتد لأكثر من عشرة أمتار.

 

 

 

 

 

انفتح الفم وامتص فجأة، مما أحدث عاصفة مرعبة اجتاحت التابوت الحجري والعربة معًا.

ظهرت أصوات سلاسل معدنية تتصادم مع بعضها البعض بينما لف البرج تامعدني أسود اللون ببطء، مما أدى إلى خفض الكابلات الفولاذية وربطها. بدأ الناس بتأمينهم ضد زوايا تابوت توتانسيس الثاني.

 

“التملك ممنوع هنا”.

 

 

كان يشتبه في أنه مخلوق عالم الروح!

 

 

 

 

 

لقد كان على وشك التهام تابوت مومياء توتانسيس الثاني!

وفقًا لوصف شارون وماريك للخصائص والصورة، تعرّف كلاين على الفور على أنه عضو مهم في مدرسة روز للفكر، أحد قادة جيش المتمردين في المرتفعات، محموسي، الذي كان يحمل لقب الصامت.

 

لثانية، كاد كلاين أن يتخيل أنه قد هناك زجاجة نبيذ داخل كتل الجليد، تمامًا مثل كيفية تقديم الكحول بين المجتمع الراقي والمطاعم الراقية. ومع ذلك، سرعان ما رأى ما كان مغروسًا في الجليد.

 

 

فجأة، أصبحت الرصاصات وقذائف المدفعية التي أطلقت في الهواء مشعة بينما تجمعوا معًا، وتحولوا إلى بحر كبير من الضوء الذي غمر كل شيء.

 

 

 

 

 

شعر كلاين بألم شديد في عينيه، ورغم أنه أغلقهما في الوقت المناسب، إلا أن الدموع لا زال قد سقطت.

 

 

 

 

 

بعد ثانيتين، فتح عينيه مرة أخرى ورأى أن مخلوق عالم الروح الذي كان مجرد فم عملاق قد اختفى. ظل التابوت الذهبي لتوتانسيس الثاني جالسًا بصمت على العربة الأخرى. لقد إنتقلت صورة محموسي بعيدًا إلى الطرف الآخر من الميناء بفضل السطح المعدني. استعادة الدمية القذرة في يده شكلها الأصلي بينما قام الرجل المقنع ذو العيون الذهبية بإنتقال فوري قصير المدى بينما كان ينخرط في مطاردة صارمة.

بالقرب من المرفأ، استدار وحش فولاذي بمدخنة ومدفع ومدفع رشاش حيث سمع صوت عميق من الداخل دون أي عوائق.

 

بااا! بااا! بااا! كانت العجلات تدور بسرعة، تصطدم بالصخور، الفروع والدرجات على مسار غير منتظم. جرت العربة الخالية من الخيول التابوت الذهبي أثناء تحركها نحو بقعة فارغة من المرفأ.

 

سرعان ما رأى مركبًا شراعيًا هجينًا مع مدخنة يتباطأ أثناء الرسو. في هذه الأثناء، ركضت مجموعتان من الجنود يرتدون ملابس حمراء وسراويل بيضاء بطريقة منظمة وبنادقهم في أيديهم قبل الوقوف على جانبي الطريق.

وفي المكان الذي كانا يقفان فيه في الأصل، ظهرت شخصية نسائية في ثوب سهرة أسود. كانت ترتدي أيضًا قناعًا ذهبيًا، وعلى رأسها تاج مطوي من الأشواك.

 

 

عاد كلاين إلى الفتحة ورفع المنظار وألقى بصره على الميناء شديد الحراسة.

 

 

على التاج، سرعان ما لف ضوء نقي، جامعا “محيط” ؛ ومع ذلك، كان في حالة قاتمة.

 

 

ظهرت أصوات سلاسل معدنية تتصادم مع بعضها البعض بينما لف البرج تامعدني أسود اللون ببطء، مما أدى إلى خفض الكابلات الفولاذية وربطها. بدأ الناس بتأمينهم ضد زوايا تابوت توتانسيس الثاني.

 

 

في هذه اللحظة، رأى كلاين يدًا- يد ترتدي قفاز أسود.

 

 

كان ماريك ينتظر أوامره، لذلك قفز في اللحظة التي سمع فيها ذلك، مسارعا من المستودع وهو يندفع بإنفعال خارج الميناء.

 

 

كانت مخبأة في الظل، تمتد بينما أمسكت بالتابوت حيث كانت مومياء توتانسيس الثاني مخزنة.

اعصار!

 

 

 

 

اختفى التابوت الحجري فجأة وظهر أمام راحة اليد مباشرة!

 

 

 

 

مرت عشر دقائق أخرى إضافية عندما سمع كلاين وشارون وماريك، الواقعين على بعد، خطوات ثقيلة.

لم ترسل مدرسة روز للفكر نصف إله واحد، بل اثنين. علاوة على ذلك، أحضروا معهم تحفة أثرية مختومة من مسار النهاب!

لثانية، كاد كلاين أن يتخيل أنه قد هناك زجاجة نبيذ داخل كتل الجليد، تمامًا مثل كيفية تقديم الكحول بين المجتمع الراقي والمطاعم الراقية. ومع ذلك، سرعان ما رأى ما كان مغروسًا في الجليد.

 

 

 

 

عند رؤية هذا، أدار كلاين رأسه على الفور وصرخ لماريك، “أركض!”

أخرج كلاين على الفور قناعًا معدنيًا باللون الرمادي الفولاذي ولبسه، وكشف فقط عن عينيه وفتحتي أنفه.

 

لقد كان على وشك التهام تابوت مومياء توتانسيس الثاني!

 

في اللحظة التي رأت فيها الضوء، بدأ وجهها يتحول. هدفها المرجعي لم يكن سوى نصف إله جيش لوين. كانت تجاويف العين موجهة مباشرةً إلى الرجل الذي يرتدي القناع الذهبي!

كان ماريك ينتظر أوامره، لذلك قفز في اللحظة التي سمع فيها ذلك، مسارعا من المستودع وهو يندفع بإنفعال خارج الميناء.

في أقل من ثانية، ظهر كتاب ضبابي أمامه بينما صدت ترنيمة أثيرية بعيدة في أذنيه:

 

 

 

 

استدار كلاين على الفور وصرخ لشارون، “ابدئي!”

 

 

انفتح الفم وامتص فجأة، مما أحدث عاصفة مرعبة اجتاحت التابوت الحجري والعربة معًا.

 

 

لم تتردد شارون أيضًا. ممسكة بعلبة السيجار الحديدية، لقد توجهت نحو المنارة. كروح، كانت الجدران والعقبات على طول الطريق غير موجودة.

 

 

 

 

في الوقت نفسه، تم تحديد شخصية ترتدي رداءًا أبيضًا بخيوط ذهبية في الجو. كان لديه شعر مجعد أصفر شاحب، ومحاجر عينيه واضحين. كان وجهه رقيقًا حتى العظم.

ربما تم اكتشاف الاضطراب الذي أحدثته هي وماريك، ولكن نظرًا لأنه كان بعيد عن الميناء وبعيد عن ساحة المعركة، لم ينتبه أحد أو يضايقهم.

 

 

 

 

 

أرجع كلاين نظرته بسرعة، ومد يده اليسرى، ووجه راحة يده عبر فتحة التهوية- حيث كان التابوت الذهبي لتوتانسيس الثاني.

 

 

كانت محاولته السابقة على ما يبدو لتحديد موقع نصف إله جيش لوين!

 

 

في أقل من ثانية، ظهر كتاب ضبابي أمامه بينما صدت ترنيمة أثيرية بعيدة في أذنيه:

 

 

 

 

 

“أتيت، رأيت، سجلت.”

 

 

كانت محاولته السابقة على ما يبدو لتحديد موقع نصف إله جيش لوين!

 

وفقًا لوصف شارون وماريك للخصائص والصورة، تعرّف كلاين على الفور على أنه عضو مهم في مدرسة روز للفكر، أحد قادة جيش المتمردين في المرتفعات، محموسي، الذي كان يحمل لقب الصامت.

انقلبت الصفحات قبل أن تهبط على صفحة واحدة.

 

 

انطلق شعاع فجأة من اللحم، قاطعا من خلال كل الفوضى والشر. بدأ اللحم والدم المتراخيان في تكوين شكل بشري، وعاد إلى مظهره الأصلي.

 

 

اعصار!

 

 

 

 

ثووود!

كانت هذه قوة تجاوز على مستوى نصف الإله والتي كان لها مجال تأثير واسع!

 

لم ترسل مدرسة روز للفكر نصف إله واحد، بل اثنين. علاوة على ذلك، أحضروا معهم تحفة أثرية مختومة من مسار النهاب!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط