لقاء مقدر.
884: لقاء مقدر.
أومأ النصف إله ذو العيون الذهبية من جيش لوين بالموافقة.
كانت جبهته عريضة قليلاً بينما كان يرتدي نظارة أحادية وقبعة طويلة جدًا. بينما كان ينظر حوله بشكل عرضي، سقطت نظرته على زاتوين.
“في الواقع، إنه مشابه في الأسلوب لزملاء معينين من وكالات إنتيس الإستخبارية.”
تضاءل البطئ في عيني السيدة وهي تزيل تاج الأشواك ببطء.
“ومع ذلك، بعد ثوانٍ فقط من أخذه للتربة، اختفت مومياء توتانسيس الثاني. من غير المحتمل أن يتمكن من إكمال طقسه في الوقت المناسب.”
نظرت السيدة إلى تاج الأشواك المغمور في رقبتها. بطيئة بعض الشيء في رد فعلها، أجابت، “ربما يكون هو أو هم قد أقاموا بالفعل الخطوات الأخرى للطقس. بمجرد انتقاله، ألقى على الفور بالتربة على المذبح، واستكمل الخطوة الأخيرة.”
درست السيدة وقالت بصوت ثقيل “أظن أنه ليس مجرد احتمال واحد بل مجموعة من الأسباب.”
“بالطبع، ذلك لم يكن بالضرورة طقس. قد يكون أيضًا تحفة أثرية مختومة تحقق تأثيرًا معينًا بمساعدة سوائل الجسم. هناك احتمالات كثيرة جدًا لذلك.”
على الرغم من أن التأثيرات الرئيسية والتأثيرات السلبية للتحف الأثرية المختومة إلتزمت في الغالب بسمات التسلسلات الخاصة بـالـ22 مسار، مما سمح بالكاد للباحثين بالتوصل إلى فرضية، تمامًا مثل كيف كان لكل شخص شخصيات مختلفة، كانت التحف الأثرية المختومة مختلفة. ربما بسبب الاندماج مع كائن، أو البيئة عند تكوينها، أو احتمال وجود هالة من متجاوزي التسلسلات عليا، أو لعنة من المالك الأصلي، فقد ينتج عن ذلك جميع أنواع السمات الغريبة التي تجعلها غير قابلة للاختبار. لا يمكن لأحد أن يتخيل في وقت مبكر التباديلات المختلفة وأن يضعها جميعًا.
في شقة في قسم شاروود.
سحب النصف إله ذو العيون الذهبية كرسيًا وجلس.
كانت فورس تقرأ العدد الأخير من مجلة جماليات السيدات عندما سمعت فجأة صوت لف مفتاح وصوت فتح الباب.
كان هذا الشخص يرتدي رداء رجل دين أسود بقفاز أسود على يده اليسرى. كان وجهه رقيقًا ولون بشرته بني. كانت عيناه متراجعتين مثل جثة جافة. كان شعر شاربه أسود من الجذر وأبيض من الخارج. امتد من فمه إلى أذنه. ومع ذلك، لم يكن سميكًا وكان قصيرًا نوعًا ما. بدا متناثرًا إلى حد ما.
“من الصعب جدًا التحقيق في هذا الأمر، لذا لا يمكننا اعتباره مؤقتًا. ومع ذلك، فقد فاتك تحديد اتجاه التحقيق.”
في الصباح الباكر، 160 شارع بوكلوند.
“اما زلتِ تتذكرين ذلك الإعصار؟ لقد رفع تابوت توتانسيس الثاني، مما تسبب في تسريب العناصر الطقسية، وهي أيضًا سوائل الجسم، وتسبب أيضًا في سقوط المومياء. وهذا مكّن شرط تحولها إلى زومبي. باختصار، وهذا وضع الأساس للتطور اللاحق، لذلك يمكن التأكيد على أن هذا قد تم بواسطة الرجل الغامض أو مساعديه”.
“أي أدلة؟”
تضاءل البطئ في عيني السيدة وهي تزيل تاج الأشواك ببطء.
“هل تقصد أنه مع سيطرة كنيسة العواصف على مسار البحار وتراكيب التسلسلات العليا وخصائص التجاوز، لن يكون هناك الكثير من المتجاوزين أو الأغراض التي يمكن أن تستخدم إعصار؟ وبالتالي، هذا دليل يمكن أن نتتبعه للعثور على أثرهم؟”
أومأ النصف إله ذو العيون الذهبية.
كان هذا الشخص يرتدي رداء رجل دين أسود بقفاز أسود على يده اليسرى. كان وجهه رقيقًا ولون بشرته بني. كانت عيناه متراجعتين مثل جثة جافة. كان شعر شاربه أسود من الجذر وأبيض من الخارج. امتد من فمه إلى أذنه. ومع ذلك، لم يكن سميكًا وكان قصيرًا نوعًا ما. بدا متناثرًا إلى حد ما.
“أيضًا، أتذكر أنه منذ وقت ليس ببعيد، كانت هناك قضية في القسم الشرقي. اغتيل السيد X من نظام الشفق في اجتماع عقده بنفسه. تم استخدام عاصفة البرق وإعصار في مكان الحادث.”
“لقد حظي هذا باهتمام كبير من كنيسة العواصف، وكانوا يبحثون باستمرار عن أدلة.”
أومأ النصف إله ذو العيون الذهبية من جيش لوين بالموافقة.
“أن يحدث إعصاران في نفس المنطقة في فترة زمنية قصيرة ولا ينتميان لمنظمات رسمية- لا يمكن أن يكون هذا مصادفة. أعتقد أنه يمكن مبدئيًا تحديد وجود صلة. مجموعة الأشخاص الذين قتلوا السيد X وسرقوا المومياء قد يكونون متماثلين. نحن بحاجة إلى توحيد الجهود مع كنيسة العواصف للتحقيق. “
عند قول هذا، ضحك في نبرة ساخرة من النفس.
أنزلت السيدة تاج الأشواك وفكرت.
“هذه زاوية جيدة.”
“أيضًا، أتذكر أنه منذ وقت ليس ببعيد، كانت هناك قضية في القسم الشرقي. اغتيل السيد X من نظام الشفق في اجتماع عقده بنفسه. تم استخدام عاصفة البرق وإعصار في مكان الحادث.”
“أن يحدث إعصاران في نفس المنطقة في فترة زمنية قصيرة ولا ينتميان لمنظمات رسمية- لا يمكن أن يكون هذا مصادفة. أعتقد أنه يمكن مبدئيًا تحديد وجود صلة. مجموعة الأشخاص الذين قتلوا السيد X وسرقوا المومياء قد يكونون متماثلين. نحن بحاجة إلى توحيد الجهود مع كنيسة العواصف للتحقيق. “
“أيضًا، من خلال أهدافهم ودوافعهم، يمكننا اكتشاف أشياء معينة. فالأشخاص الذين يرغبون في استخدام مومياء كزومبي لن يخاطروا كثيرًا بمحاولة السرقة. وأظن أنه بالنسبة لهؤلاء الأشخاص، فإن مومياء توتانسيس الثاني شيء يعلقون عليه أهمية إضافية”.
“ربما قامت به كنيسة العواصف؟”
“شيء أساسي لطقس؟” درس النصف لاله ذهبي العيون بينما قال، “مما يبدو، الشخص الذي كان يحمل شيئًا خاصًا لجذب المومياء كان على الأرجح شبح أو كان لديه غرض غامض مقابل. بدمج الأهداف والدافع، لدي نظرية…”
تحرك قلب السيدة وهي تطلق، “أعضاء فصيل الاعتدال الذي هرب من مدرسة روز للفكر؟”
“نعم.” أومأ النصف إله ذو العيون الذهبية. “على الرغم من أن إنشاء المومياوات يتأثر بجوانب مثل الإيمان بالموت وعبادة الشمس، على الرغم من احتلال مدرسة روز للفكر موقعًا سائدًا في المرتفعات والوادي وأماكن أخرى، إلا أنها لم تحظر ممارسات الدفن هذه. وهذا يعني أن المومياوات مفيدة لهم. ربما يكون ذلك من متطلبات الطقوس لإحدى التسلسلات”.
“نعم.” أومأ النصف إله ذو العيون الذهبية. “على الرغم من أن إنشاء المومياوات يتأثر بجوانب مثل الإيمان بالموت وعبادة الشمس، على الرغم من احتلال مدرسة روز للفكر موقعًا سائدًا في المرتفعات والوادي وأماكن أخرى، إلا أنها لم تحظر ممارسات الدفن هذه. وهذا يعني أن المومياوات مفيدة لهم. ربما يكون ذلك من متطلبات الطقوس لإحدى التسلسلات”.
“بالطبع، ذلك لم يكن بالضرورة طقس. قد يكون أيضًا تحفة أثرية مختومة تحقق تأثيرًا معينًا بمساعدة سوائل الجسم. هناك احتمالات كثيرة جدًا لذلك.”
عند قول هذا، ضحك في نبرة ساخرة من النفس.
كانت عيون زاتوين قريبة من لون بشرته. على الرغم من أنه كان يحمل جو كاهن، إلا أنه أطلق شعورًا باردًا ومرعبًا. بدا وكأنه شخص سيتحول وسط الصمت. وهو يفكر، قال: “لا يوجد سوى عدد قليل من الأشخاص الذين يتوقون إلى مومياء كادييف وسيكونون مستعدين للمخاطرة بمحاربة أنصاف آلهة. وهنا في باكلوند، هناك شارون فقط.”
“أن يحدث إعصاران في نفس المنطقة في فترة زمنية قصيرة ولا ينتميان لمنظمات رسمية- لا يمكن أن يكون هذا مصادفة. أعتقد أنه يمكن مبدئيًا تحديد وجود صلة. مجموعة الأشخاص الذين قتلوا السيد X وسرقوا المومياء قد يكونون متماثلين. نحن بحاجة إلى توحيد الجهود مع كنيسة العواصف للتحقيق. “
“هناك احتمال آخر. التباهي والتمثيل.”
عند رؤية القفاز الأسود الذي كان يرتديه زاتوين على يده اليسرى، إلتفت أطراف فم العميل قليلاً. هز رأسه بابتسامة، وبدا وكأنه محبط قليلاً.
“هذه المجموعة من الناس قد لا تريد حقًا المومياء. لقد صادف أنها ترضي شروط معينة فقط، ومنحتهم الفرصة للسرقة. ومن ثم، أقاموا عرض عظيم. بالنسبة لبعض التسلسلات من مسارات معينة، هذا هو المفتاح لهضم الجرعة.”
…
بصفته نصف إله، كان ذو خبرة، لذلك قدم بطبيعة الحال العديد من الروابط.
كصفته نصف إله، لم يعرف زاتوين حتى متى اختفت التحفة المختومة على يده!
درست السيدة وقالت بصوت ثقيل “أظن أنه ليس مجرد احتمال واحد بل مجموعة من الأسباب.”
كصفته نصف إله، لم يعرف زاتوين حتى متى اختفت التحفة المختومة على يده!
“سنستخدم هذا كأساس لتحقيقاتنا”.
884: لقاء مقدر.
…
“أيضًا، أتذكر أنه منذ وقت ليس ببعيد، كانت هناك قضية في القسم الشرقي. اغتيل السيد X من نظام الشفق في اجتماع عقده بنفسه. تم استخدام عاصفة البرق وإعصار في مكان الحادث.”
باكلوند، قسم شاروود. في مبنى بالقرب من نهر توسوك.
‘…رحلات ليمانو خاصتي ما زال يحمل إعصار… السيد جيرمان سبارو؟ لماذا قد يسرق مومياء فرعون…’ أجبرت فورس إبتسامة.
…
جلس محموسي الصامت أمام منضدة مربعة عليها غطاء طاولة بمسامير ذهبية. لقد قال بصوت عميق، “زاتوين، من برأيك سرق مومياء كادييف؟”
سرعان ما حدد هالة الهدف ووجد أنه لا يزال داخل المطعم. حتى أن الرجل نادى على النادل ليحضر له قائمة طعام.
ليس بعيدًا خلفه، ظهرت شخصية بسرعة على مقعد البيانو.
كان لدى زاتوين في الأصل أفكار لاستخدام قفز المرآة لامتلاك الرجل. لكن لسبب غير معروف، اهتزت يديه بشكل لا إرادي. بطريقة لا توصف، لقد ظن أن عدوًا خطيرًا ومرعبًا كان يختبئ في محيطه!
“هذه زاوية جيدة.”
كان هذا الشخص يرتدي رداء رجل دين أسود بقفاز أسود على يده اليسرى. كان وجهه رقيقًا ولون بشرته بني. كانت عيناه متراجعتين مثل جثة جافة. كان شعر شاربه أسود من الجذر وأبيض من الخارج. امتد من فمه إلى أذنه. ومع ذلك، لم يكن سميكًا وكان قصيرًا نوعًا ما. بدا متناثرًا إلى حد ما.
كصفته نصف إله، لم يعرف زاتوين حتى متى اختفت التحفة المختومة على يده!
كانت جبهته عريضة قليلاً بينما كان يرتدي نظارة أحادية وقبعة طويلة جدًا. بينما كان ينظر حوله بشكل عرضي، سقطت نظرته على زاتوين.
كانت عيون زاتوين قريبة من لون بشرته. على الرغم من أنه كان يحمل جو كاهن، إلا أنه أطلق شعورًا باردًا ومرعبًا. بدا وكأنه شخص سيتحول وسط الصمت. وهو يفكر، قال: “لا يوجد سوى عدد قليل من الأشخاص الذين يتوقون إلى مومياء كادييف وسيكونون مستعدين للمخاطرة بمحاربة أنصاف آلهة. وهنا في باكلوند، هناك شارون فقط.”
“هناك احتمال آخر. التباهي والتمثيل.”
“من المحتمل أنها تلقت مساعدة ريينت تينيكر ؛ وإلا فإنه من المستحيل عليها أن تنجح.”
ليس بعيدًا خلفه، ظهرت شخصية بسرعة على مقعد البيانو.
التقط محموسي مسمارًا ذهبيًا مغطى بأنماط كثيفة. بعد ثوانٍ من الصمت، قال: “من هو الذي انتقل؟”
“هذه زاوية جيدة.”
“أيضًا، من خلال أهدافهم ودوافعهم، يمكننا اكتشاف أشياء معينة. فالأشخاص الذين يرغبون في استخدام مومياء كزومبي لن يخاطروا كثيرًا بمحاولة السرقة. وأظن أنه بالنسبة لهؤلاء الأشخاص، فإن مومياء توتانسيس الثاني شيء يعلقون عليه أهمية إضافية”.
“لا يشبه جيرمان سبارو… مساعد آخر استأجرته شارون؟”
“ومع ذلك، بعد ثوانٍ فقط من أخذه للتربة، اختفت مومياء توتانسيس الثاني. من غير المحتمل أن يتمكن من إكمال طقسه في الوقت المناسب.”
“ربما.” سعل زاتوين بينما تحول وجهه الشاحب إلى الأزرق. “أعتقد أننا بحاجة إلى التفكير في طريقة للصلاة إلى شجرة الرغبة الأم. يجب أن نكون قادرين على تلقي وحي.”
“بالطبع، ذلك لم يكن بالضرورة طقس. قد يكون أيضًا تحفة أثرية مختومة تحقق تأثيرًا معينًا بمساعدة سوائل الجسم. هناك احتمالات كثيرة جدًا لذلك.”
أومأ محموسي برأسه برفق وطعن المسمار الذهبي في شفته السفلية.
“هناك احتمال آخر. التباهي والتمثيل.”
عند رؤية هذا، غطى زاتوين فمه ونهض ببطء. ترنح إلى الطابق الأول استعدادًا للمغادرة والعودة إلى مخبئه.
جلس محموسي الصامت أمام منضدة مربعة عليها غطاء طاولة بمسامير ذهبية. لقد قال بصوت عميق، “زاتوين، من برأيك سرق مومياء كادييف؟”
في الطابق الأول، رأى بيئة مظلمة مع ضوء الشموع المتلألئ. فاحز رائحة الطعام من اتجاهات مختلفة، ملأت الهواء. كانت المباني السكنية في المنطقة المجاورة عبارة عن شقق ذات شرفات. تواجه الشارع في الطابق الأول كانت محلات تجارية. كانت نقطة الاتصال الخاصة بمدرسة روز للفكر في مطعم يقدم بشكل أساسي مأكولات جنوب القارة.
“هذه المجموعة من الناس قد لا تريد حقًا المومياء. لقد صادف أنها ترضي شروط معينة فقط، ومنحتهم الفرصة للسرقة. ومن ثم، أقاموا عرض عظيم. بالنسبة لبعض التسلسلات من مسارات معينة، هذا هو المفتاح لهضم الجرعة.”
“في الواقع، إنه مشابه في الأسلوب لزملاء معينين من وكالات إنتيس الإستخبارية.”
“أيضًا، أتذكر أنه منذ وقت ليس ببعيد، كانت هناك قضية في القسم الشرقي. اغتيل السيد X من نظام الشفق في اجتماع عقده بنفسه. تم استخدام عاصفة البرق وإعصار في مكان الحادث.”
نظرًا لأنه عانى من إصابات خطيرة في العملية، لم يرغب زاتوين في الحفاظ على حالته كروح شريرة. كان عبئا ثقيلا على الـهو المصاب. لذلك، كان قد تحول إلى رداء رجل الدين الأسود وهو يعرج إلى المدخل.
لم ينتبه زاتوين كثيرًا بينما خرج ووصل إلى الشوارع.
“هذه زاوية جيدة.”
في هذه اللحظة، دخل أحد العملاء إلى المطعم.
ارتدى هذا العميل بدلة رسمية سوداء مع بنطال أسود وحذاء جلدي. كان لديه زوج من العيون السوداء ووجه رفيع.
كانت جبهته عريضة قليلاً بينما كان يرتدي نظارة أحادية وقبعة طويلة جدًا. بينما كان ينظر حوله بشكل عرضي، سقطت نظرته على زاتوين.
عند رؤية القفاز الأسود الذي كان يرتديه زاتوين على يده اليسرى، إلتفت أطراف فم العميل قليلاً. هز رأسه بابتسامة، وبدا وكأنه محبط قليلاً.
ثم دخل المطعم، متجاوزًا زاتوين الذي حدق به بنظرة خبيثة.
ثم دخل المطعم، متجاوزًا زاتوين الذي حدق به بنظرة خبيثة.
لم ينتبه زاتوين كثيرًا بينما خرج ووصل إلى الشوارع.
تضاءل البطئ في عيني السيدة وهي تزيل تاج الأشواك ببطء.
“هناك احتمال آخر. التباهي والتمثيل.”
884: لقاء مقدر.
تحت إضاءة مصابيح الشوارع، هب نسيم الليل البارد عليه، مما تسبب في ارتعاش نصف إله مدرسة روز للفكر فجأة.
ريينت تينيكر تأخذ وتعطي لتلميذتها، وتلميذتها تدفع لكلاين بنفس المال وكلاين يدفع لريينت بنفس المال مجددا????
عرف زاتوين أن هذا كان نتيجة لإدراكه الروحي. مع ضيق قلبه، نظر على الفور إلى يديه، متفاجئًا بإدراك أن القفاز الأسود في يده اليسرى قد اختفى.
إختفى!
تجمدت النظرة على وجه فورس بينما اندفعت عيناها في الأرجاء قليلاً.
كصفته نصف إله، لم يعرف زاتوين حتى متى اختفت التحفة المختومة على يده!
في هذه اللحظة، دخل أحد العملاء إلى المطعم.
استدار بسرعة ونظر إلى المطعم بينما ظهرت صورة الرجل من قبل فجأة في ذهنه.
سرعان ما حدد هالة الهدف ووجد أنه لا يزال داخل المطعم. حتى أن الرجل نادى على النادل ليحضر له قائمة طعام.
…
كان لدى زاتوين في الأصل أفكار لاستخدام قفز المرآة لامتلاك الرجل. لكن لسبب غير معروف، اهتزت يديه بشكل لا إرادي. بطريقة لا توصف، لقد ظن أن عدوًا خطيرًا ومرعبًا كان يختبئ في محيطه!
“شيء أساسي لطقس؟” درس النصف لاله ذهبي العيون بينما قال، “مما يبدو، الشخص الذي كان يحمل شيئًا خاصًا لجذب المومياء كان على الأرجح شبح أو كان لديه غرض غامض مقابل. بدمج الأهداف والدافع، لدي نظرية…”
بمجرد أن أومضت هذه الفكرة في ذهنه، اتخذ زاتوين خطوة إلى الجانب دون وعي، ماشياً إلى نهاية الشارع كما لو لم يحدث شيء.
استدار بسرعة ونظر إلى المطعم بينما ظهرت صورة الرجل من قبل فجأة في ذهنه.
…
“أيضًا، من خلال أهدافهم ودوافعهم، يمكننا اكتشاف أشياء معينة. فالأشخاص الذين يرغبون في استخدام مومياء كزومبي لن يخاطروا كثيرًا بمحاولة السرقة. وأظن أنه بالنسبة لهؤلاء الأشخاص، فإن مومياء توتانسيس الثاني شيء يعلقون عليه أهمية إضافية”.
في شقة في قسم شاروود.
على الرغم من أن التأثيرات الرئيسية والتأثيرات السلبية للتحف الأثرية المختومة إلتزمت في الغالب بسمات التسلسلات الخاصة بـالـ22 مسار، مما سمح بالكاد للباحثين بالتوصل إلى فرضية، تمامًا مثل كيف كان لكل شخص شخصيات مختلفة، كانت التحف الأثرية المختومة مختلفة. ربما بسبب الاندماج مع كائن، أو البيئة عند تكوينها، أو احتمال وجود هالة من متجاوزي التسلسلات عليا، أو لعنة من المالك الأصلي، فقد ينتج عن ذلك جميع أنواع السمات الغريبة التي تجعلها غير قابلة للاختبار. لا يمكن لأحد أن يتخيل في وقت مبكر التباديلات المختلفة وأن يضعها جميعًا.
كانت فورس تقرأ العدد الأخير من مجلة جماليات السيدات عندما سمعت فجأة صوت لف مفتاح وصوت فتح الباب.
كان أحدهم يعض على مظروف سميك إلى حد ما. فاتحا فمه، تم بصق كومة كبيرة من العملات الذهبية.
“أي أدلة؟”
“لماذا تأخرتي جدا اليوم؟” نظرت نحو الباب حيث وقفت شيو.
نفضت شيو شعرها الأشقر القصير وقالت، “عندما كنت على وشك العودة إلى المنزل، رأيت علامة لقاء من MI9. كان الأمر عاجلاً.”
سرعان ما حدد هالة الهدف ووجد أنه لا يزال داخل المطعم. حتى أن الرجل نادى على النادل ليحضر له قائمة طعام.
“ماذا حدث هذه المرة؟” باهتمام شديد، أخفضت فورس المجلة في يدها.
أنزلت السيدة تاج الأشواك وفكرت.
“استمرار من اغتيال السيد X”، إنحنت شيو للتغير إلى لنعال منزلها وقالت بشكل عابر.
نظرت السيدة إلى تاج الأشواك المغمور في رقبتها. بطيئة بعض الشيء في رد فعلها، أجابت، “ربما يكون هو أو هم قد أقاموا بالفعل الخطوات الأخرى للطقس. بمجرد انتقاله، ألقى على الفور بالتربة على المذبح، واستكمل الخطوة الأخيرة.”
تجمدت النظرة على وجه فورس بينما اندفعت عيناها في الأرجاء قليلاً.
لفت شيو عينيها عليها ودخلت بسرعة إلى المطبخ بحثًا عن الطعام.
في هذه اللحظة، دخل أحد العملاء إلى المطعم.
“أي أدلة؟”
“ليس حقًا. آه، في ذلك الوقت، ظهر إعصار على مستوى نصف الآلهة. إنه ليس شائعًا خارج كنيسة العواصف، وفي وقت سابق الليلة، كان هناك هجوم إعصار صغير النطاق في رصيف ميناء بريتز. مومياء فرعون سرقت في الفوضى”، أوضحت شيو ببساطة. “تشتبه الـMI9 في أن الحالتين قد تمت بواسطة نفس المجموعة من الأشخاص، لذلك يضغطون على المخبرين مثلنا للعمل بجد أكبر في جمع المعلومات والعثور على الأدلة.”
“ماذا حدث هذه المرة؟” باهتمام شديد، أخفضت فورس المجلة في يدها.
“أيضًا، من خلال أهدافهم ودوافعهم، يمكننا اكتشاف أشياء معينة. فالأشخاص الذين يرغبون في استخدام مومياء كزومبي لن يخاطروا كثيرًا بمحاولة السرقة. وأظن أنه بالنسبة لهؤلاء الأشخاص، فإن مومياء توتانسيس الثاني شيء يعلقون عليه أهمية إضافية”.
‘…رحلات ليمانو خاصتي ما زال يحمل إعصار… السيد جيرمان سبارو؟ لماذا قد يسرق مومياء فرعون…’ أجبرت فورس إبتسامة.
“ربما قامت به كنيسة العواصف؟”
تضاءل البطئ في عيني السيدة وهي تزيل تاج الأشواك ببطء.
أومأ النصف إله ذو العيون الذهبية من جيش لوين بالموافقة.
لفت شيو عينيها عليها ودخلت بسرعة إلى المطبخ بحثًا عن الطعام.
تحت إضاءة مصابيح الشوارع، هب نسيم الليل البارد عليه، مما تسبب في ارتعاش نصف إله مدرسة روز للفكر فجأة.
…
كانت عيون زاتوين قريبة من لون بشرته. على الرغم من أنه كان يحمل جو كاهن، إلا أنه أطلق شعورًا باردًا ومرعبًا. بدا وكأنه شخص سيتحول وسط الصمت. وهو يفكر، قال: “لا يوجد سوى عدد قليل من الأشخاص الذين يتوقون إلى مومياء كادييف وسيكونون مستعدين للمخاطرة بمحاربة أنصاف آلهة. وهنا في باكلوند، هناك شارون فقط.”
884: لقاء مقدر.
في الصباح الباكر، 160 شارع بوكلوند.
“في الواقع، إنه مشابه في الأسلوب لزملاء معينين من وكالات إنتيس الإستخبارية.”
كانت فورس تقرأ العدد الأخير من مجلة جماليات السيدات عندما سمعت فجأة صوت لف مفتاح وصوت فتح الباب.
بعد لحظات من انتهاء كلاين من الاغتسال، وقبل أن يتمكن من فتح الباب للسماح لريتشاردسون بالدخول، تفعل إدراكه الروحي. رأى جسد الآنسة رسول مقطوع الرأس يخرج من الفراغ بأربعة رؤوس في يدها.
استدار بسرعة ونظر إلى المطعم بينما ظهرت صورة الرجل من قبل فجأة في ذهنه.
كان أحدهم يعض على مظروف سميك إلى حد ما. فاتحا فمه، تم بصق كومة كبيرة من العملات الذهبية.
‘يمكنني أخيرًا سداد ديني…’ نظر كلاين إلى رؤوس ريينت تينيكر الأربعة بدون رقبة وقال بارتياح، “أتذكر أنني ما زلت مدينًا لك بـ 3413 قطعة نقدية ذهبية. يمكنك سحب الدفعة الأخيرة.”
“ربما.” سعل زاتوين بينما تحول وجهه الشاحب إلى الأزرق. “أعتقد أننا بحاجة إلى التفكير في طريقة للصلاة إلى شجرة الرغبة الأم. يجب أن نكون قادرين على تلقي وحي.”
في غضون ذلك، كان لديه شعور محير بأن كومة العملات الذهبية قد بدت مألوفة. ومع ذلك، لم يفكر كثيرًا في الأمر لأن جميع العملات الذهبية بدت مألوفة له.
…
~~~~~~~
ريينت تينيكر تأخذ وتعطي لتلميذتها، وتلميذتها تدفع لكلاين بنفس المال وكلاين يدفع لريينت بنفس المال مجددا????
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
