نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-886

التحضيرات قبل المغادرة.

التحضيرات قبل المغادرة.

886: التحضيرات قبل المغادرة.

 

 

نظرت أودري إلى ظهر دواين دانتيس وسكتت وهي تمتم، “كيف سيكون الأمر إذا كان الوضع أسوأ…”

 

“حسنا.” أومأت أودري برأسها كما لو كانت تفكر في كيفية عرض نفسها بشكل أفضل

بعد بعض التفكير، قام كلاين، الذي كان لديه بالفعل مثل هذه الخطة، بتوضيح أفكاره بسلاسة وقرر خطة عمله.

22 شارع فيلبس، مقر مؤسسة لوين للمنح المدرسية.

 

“القارة الجنوبية؟” حددت أودري الصدق في كلمات دواين دانتيس بينما سألت في مفاجأة.

 

“لا أرغب في تفويت ولادتك، لذا أود أن أعرف متى تخطط للاحتفال بعيد ميلادك.”

باا! قام برمي قطعة الورق في يده اليمنى، ناظرًا إلى الأعلى من اللهب القرمزي المتصاعد في  ريينت تينيكر. لقد خطط لأخذ عملة ذهبية لوينية لتوفير الدفع.

 

 

“من فضلك أعوا رئيس الخدم هنا.” بينما أمر كلاين، تنهد في الداخل. لقد أفسدته الحياة الفاخرة حقًا. حتى عند طلب شخص ما في المنزل، لن يخطو حتى نصف خطوة. كان عليه أن يفعل ذلك من خلال خادمه الشخصي.

 

 

ومع ذلك، فقد كانت الآنسة رسول قد غادرت. لم يكن هناك أحد أمامه.

 

 

نحو الزيارة المفاجئة لدواين دانتيس، الذي لم يكن مألوفًا له كثيرًا، كان في حيرة من أمره. علاوة على ذلك، نظرًا لأنه لم يكن جيدًا في العلاقات الشخصية، فقد طرح السؤال بعد تبادل بعض المجاملات.

 

 

‘لم يتم تحصيل الدفع؟’ فوجئ كلاين أولاً قبل إجراء الاتصال. لقد إشتبه في أن  ريينت تينيكر قد طلبت بشكل استباقي الدفع بعد أن اعتادت على جمع العملات الذهبية من غير المتعاقدين.

 

 

 

 

 

‘ربما لم تقل الآنسة رسول أي شيء، لقد حدقت فقط في ليونارد بتلك العيون الثمانية على رؤوسها الأربعة أثناء انتظاره لدفع العملة الذهبية. ومع ذلك، فإن هذا الزميل لم يدرك ذلك على الإطلاق، محاولًا إنهاء الاستدعاء بالقوة، فقط لكسرت رقبته…’ أطلق كلاين هسهسة في حالة جزع وهو يستخدم العملة الذهبية التي أخذها للتو للقيام بعرافة. لقد حصل على نتيجة أن ليونارد كان لا يزال على قيد الحياة وبشكل جيد.

كان السبب وراء قدومه على وجه التحديد هو أنه أراد إبلاغ الأنسة عدالة أنه كان يغادر باكلوند لبعض الوقت. كان للتعبير عن صدقه، على أمل أن تساعده هذه السيدة النبيلة في مراقبة مؤسسة المنح والسماح لها بالعمل بسلاسة. بالنسبة لكلاين، كان يتمنى من صميم قلبه أن تساعد مؤسسة المنح المزيد من الفقراء الذين يحتاجون إلى المساعدة.

 

 

 

 

متنهدا، لقد وضع العملة الذهبية، ودعى، “ريتشاردسون”.

“لكن يمكنني أن أتخيل، يمكنني تخيل أشياء مثل أولئك العمال الذين لا يمكنهم العيش إلا لبضع سنوات بمجرد بدء العمل في المصانع…”

 

لم ترتدي حتى أي مجوهرات. كان لديها حزام لم يستطيع تمييزه، ولكن بالقرب من ذراعها الأيسر، تشبثت ملابسها بجلدها عندما هبت الرياح، مما سمح بظهور نتوء طفيف.

 

 

دفع باب الغرفة نصف المفتوح دون صوت بينما دخل ريتشاردسون وسأل بأدب، “سيدي، كيف يمكنني أن أكون في الخدمة؟”

 

 

 

دفع باب الغرفة نصف المفتوح دون صوت بينما دخل ريتشاردسون وسأل بأدب، “سيدي، كيف يمكنني أن أكون في الخدمة؟”

“من فضلك أعوا رئيس الخدم هنا.” بينما أمر كلاين، تنهد في الداخل. لقد أفسدته الحياة الفاخرة حقًا. حتى عند طلب شخص ما في المنزل، لن يخطو حتى نصف خطوة. كان عليه أن يفعل ذلك من خلال خادمه الشخصي.

“أنا آسف جدًا لأنني آتي اليوم فقط.”

 

بعد تلقي رد من ماخت، بدعوته إلى ساحة قدامى جيش شرقي بالام في المساء، اتبع كلاين خطته. ومن ثم، زار الدكتور هارون الساعة الرابعة بعد الظهر.

 

 

‘حسنًا، هذا مطلب تمثيلي…’ قال لنفسه بصمت.

 

 

 

 

كانت هذه السيدة النبيلة ترتدي فستانًا بسيطًا اليوم. كان أبيض مزين بالأخضر الداكن. كانت أكمامه وطوقه ذات زخرفة، وعلى صدرها كانت طبقات من الدانتيل المتقاطع الذي شكل زهرة تشبه ربطة العنق.

بعد دقائق، جاء والتر ذو القفاز الأبيض إلى الطابق الثالث وترك ذراعيه معلقة على جانبه. وقف في وضع عادي إلى جانب دواين دانتيس، في انتظار تعليمات صاحب العمل.

 

 

 

 

ابتسم كلاين.

كان كلاين قد فكر بالفعل في كلماته، لذلك قال على عجل، “اذهب إلى مكان عضو البرلمان ماخت لإبلاغه بأنني أعددت الدفعة الأولى.”

 

 

 

 

“أيضًا، قم بإعداد عربة. سوف أتوجه إلى مؤسسة المنح في الصباح وسأعود بعد الظهر.”

“أيضًا، قم بإعداد عربة. سوف أتوجه إلى مؤسسة المنح في الصباح وسأعود بعد الظهر.”

 

 

 

 

 

“إذا لم يكن لدى عضو البرلمان ماخت وقت لي في فترة ما بعد الظهر، توجه إلى منزل الدكتور آرون، قائلاً أنني سأقوم بزيارة في فترة ما بعد الظهر.”

 

 

 

 

متنهدا، لقد وضع العملة الذهبية، ودعى، “ريتشاردسون”.

كان كلاين قد أخرج بالفعل 10000 جنيه من فوق الضباب الرمادي وقام بتخزينها في حقيبة جلدية صغيرة. كان ينتظر الوقت المناسب لاستكمال الأعمال التحضيرية لصفقة الأسلحة.

“نعم.” عندما تم ذكر ذلك، بدا وكأن تعبير أودري قد اشع. كانت فخورة وسعيدة لأنها فعلت أخيرًا شيئًا جوهريًا.

 

 

 

بعد قول ذلك من باب العادة، شعرت أنه قد كان هناك شيئًا مخالف في ذلك. كانت تتمنى أن تبارك الإلهة مبارك السيد الأحمق!

ولتهوية الأموال من رائحة الضباب الرمادي، كان قد انتقل عن عمد إلى البحر، ليغذي الجوع الزاحف بالمرور. كان يخشى أن يكتشف آمون، الذي كان يعلم أيضًا بوجود الضباب الرمادي، الرائحة الخاصة أثناء تواجده في نفس المدين ؛ وهكذا يبحث عن مكان الكنز الذي كان يتوق إليه.

 

 

بعد بعض التفكير، قام كلاين، الذي كان لديه بالفعل مثل هذه الخطة، بتوضيح أفكاره بسلاسة وقرر خطة عمله.

 

بعد انتظار قصير، وقف مرة أخرى وقال لريتشاردسون الذي كان ينتظر بجانبه، “سأتوجه إلى الحمام أولا.”

“حسنا يا سيدي.” لم يسأل والتر صاحب عمله كيف جمع الدفعة الأولى. إذا خدمته الذاكرة بشكل صحيح، فإن دواين دانتيس لم يذهب إلى البنك مؤخرًا.

أصبحت مرآة الحمام مظلمة فجأة كما لو كانت مغطاة بظل كثيف. وفي منتصف الظل، اقتربت عربة أطفال سوداء ببطء. كان فيها طفل ضبابي ملفوف بحرير فضي.

 

 

 

 

بالطبع، لم يكن هذا شيئًا يزعجه. في كثير من الأحيان، كان الأجانب، وخاصة كبار رجال الأعمال من ديسي أو ميدساشير، يعدون حقائب مليئة بمبالغ كبيرة من المال في وقت مبكر.

“إذا لم يكن لدى عضو البرلمان ماخت وقت لي في فترة ما بعد الظهر، توجه إلى منزل الدكتور آرون، قائلاً أنني سأقوم بزيارة في فترة ما بعد الظهر.”

 

 

 

 

 

 

“أنا آسف جدًا لأنني آتي اليوم فقط.”

 

22 شارع فيلبس، مقر مؤسسة لوين للمنح المدرسية.

 

 

‘وألا لا *تضربنا* بالعذاب الإلهي…’ أضاف بصمت.

 

 

سار كلاين عبر الباب الرئيسي وتوجه مباشرة إلى الطابق الثاني حيث وجد غرفة استقبال المدراء.

بعد قول ذلك من باب العادة، شعرت أنه قد كان هناك شيئًا مخالف في ذلك. كانت تتمنى أن تبارك الإلهة مبارك السيد الأحمق!

 

 

 

سعل كلاين بشكل جاف وأجبر على الابتسام.

بصفته مديرًا فخريًا شارك أحيانًا في عمل معين، لم يكن لديه مكتب هنا، لكن كان بإمكانه استخدام غرفة الاستقبال.

بعد تلقي رد من ماخت، بدعوته إلى ساحة قدامى جيش شرقي بالام في المساء، اتبع كلاين خطته. ومن ثم، زار الدكتور هارون الساعة الرابعة بعد الظهر.

 

 

 

22 شارع فيلبس، مقر مؤسسة لوين للمنح المدرسية.

لقد قام بجعل يده اليمنى في قبضة ووضعها في فمه، متعمدًا السعال قبل أن يخطو إلى غرفة الاستقبال. هناك جلس على الأريكة.

 

 

نظرت أودري إلى دواين دانتيس حسن المظهر مع سوالف رمادية وأجابت بابتسامة، “صباح الخير، أيعا السيد دانتيس”.

 

 

بعد انتظار قصير، وقف مرة أخرى وقال لريتشاردسون الذي كان ينتظر بجانبه، “سأتوجه إلى الحمام أولا.”

كان السبب وراء قدومه على وجه التحديد هو أنه أراد إبلاغ الأنسة عدالة أنه كان يغادر باكلوند لبعض الوقت. كان للتعبير عن صدقه، على أمل أن تساعده هذه السيدة النبيلة في مراقبة مؤسسة المنح والسماح لها بالعمل بسلاسة. بالنسبة لكلاين، كان يتمنى من صميم قلبه أن تساعد مؤسسة المنح المزيد من الفقراء الذين يحتاجون إلى المساعدة.

 

 

 

 

بعد أن زرر معطفه، خرج كلاين من الغرفة وصادف أن التقى بالعدالة أودري وهي تخرج من مكتبها.

 

 

 

 

دفع باب الغرفة نصف المفتوح دون صوت بينما دخل ريتشاردسون وسأل بأدب، “سيدي، كيف يمكنني أن أكون في الخدمة؟”

كانت هذه السيدة النبيلة ترتدي فستانًا بسيطًا اليوم. كان أبيض مزين بالأخضر الداكن. كانت أكمامه وطوقه ذات زخرفة، وعلى صدرها كانت طبقات من الدانتيل المتقاطع الذي شكل زهرة تشبه ربطة العنق.

 

 

ابتسم كلاين بسخط وهو يرسم القمر القرمزي على صدره بطريقة مألوفة.

 

 

لم ترتدي حتى أي مجوهرات. كان لديها حزام لم يستطيع تمييزه، ولكن بالقرب من ذراعها الأيسر، تشبثت ملابسها بجلدها عندما هبت الرياح، مما سمح بظهور نتوء طفيف.

 

 

“صباح الخير أيتها الآنسة أودري”. ارتدى كلاين نظرة مفاجأة سارة كما لو كان لقاء صدفة.

 

 

“صباح الخير أيتها الآنسة أودري”. ارتدى كلاين نظرة مفاجأة سارة كما لو كان لقاء صدفة.

 

 

بصفته مديرًا فخريًا شارك أحيانًا في عمل معين، لم يكن لديه مكتب هنا، لكن كان بإمكانه استخدام غرفة الاستقبال.

 

 

نظرت أودري إلى دواين دانتيس حسن المظهر مع سوالف رمادية وأجابت بابتسامة، “صباح الخير، أيعا السيد دانتيس”.

“لكن يمكنني أن أتخيل، يمكنني تخيل أشياء مثل أولئك العمال الذين لا يمكنهم العيش إلا لبضع سنوات بمجرد بدء العمل في المصانع…”

 

 

 

 

لقد أرادت أن تقول بمرح “وقت طويل منذ رؤيتك” لتتذمر عليه لأنه لم يذهب إلى مؤسسة المنح منذ حفل الافتتاح. ولكن بالنظر إلى كيف كانت علاقتهم على مستوى معارف فقط، فقد تراجعت عن قول مثل هذه الكلمات.

ابتسم كلاين.

 

بعد انتظار قصير، وقف مرة أخرى وقال لريتشاردسون الذي كان ينتظر بجانبه، “سأتوجه إلى الحمام أولا.”

 

 

فرك كلاين صدغيه وهز رأسه بابتسامة ساخرة.

 

 

 

 

 

“أنا آسف جدًا لأنني آتي اليوم فقط.”

 

 

886: التحضيرات قبل المغادرة.

 

 

“لقد كنت مشغولاً للغاية مؤخرًا. يمكنني أن أتوقع أن أكون أكثر انشغالًا في الوقت القادم. قد أقوم برحلة إلى القارة الجنوبية للتعامل مع أمور معينة.”

لم يستمر كلاين في الحديث. فبعد كل شيء، كان هذا هو الاجتماع الثالث فقط. لقد تبادلوا بضع كلمات فقط في السابق، لذا فإن إجراء محادثة طويلة جدًا قد يثير الشك بسهولة.

 

أصبحت مرآة الحمام مظلمة فجأة كما لو كانت مغطاة بظل كثيف. وفي منتصف الظل، اقتربت عربة أطفال سوداء ببطء. كان فيها طفل ضبابي ملفوف بحرير فضي.

 

أصبحت مرآة الحمام مظلمة فجأة كما لو كانت مغطاة بظل كثيف. وفي منتصف الظل، اقتربت عربة أطفال سوداء ببطء. كان فيها طفل ضبابي ملفوف بحرير فضي.

كان السبب وراء قدومه على وجه التحديد هو أنه أراد إبلاغ الأنسة عدالة أنه كان يغادر باكلوند لبعض الوقت. كان للتعبير عن صدقه، على أمل أن تساعده هذه السيدة النبيلة في مراقبة مؤسسة المنح والسماح لها بالعمل بسلاسة. بالنسبة لكلاين، كان يتمنى من صميم قلبه أن تساعد مؤسسة المنح المزيد من الفقراء الذين يحتاجون إلى المساعدة.

‘وألا لا *تضربنا* بالعذاب الإلهي…’ أضاف بصمت.

 

 

 

أجاب ويل أوسبتين بتردد، “أنت لا تفهم… لقد حددت بالفعل ثلاثة تواريخ. لها معنى فريد عندما يتعلق الأمر بالقدر، لكنني لم أقرر. ما زلت أجد الأمر ضبابيًا. ربما فقط عندما يحين الوقت سأدرك فجأة ما يجب أن أفعله “.

“القارة الجنوبية؟” حددت أودري الصدق في كلمات دواين دانتيس بينما سألت في مفاجأة.

 

 

قبل الدكتور آرون شرحه وبدأ التفكير جدياً قبل أن يعطيه أسماء بعض الأدوية.

 

 

ضحك كلاين وأجاب: “من أجل العمل”.

“إذا لم يكن لدى عضو البرلمان ماخت وقت لي في فترة ما بعد الظهر، توجه إلى منزل الدكتور آرون، قائلاً أنني سأقوم بزيارة في فترة ما بعد الظهر.”

 

 

 

 

في تلك اللحظة، كان أول ما خطر ببال أودري هو: ‘أي تسلسل 5 على وشك أن يفقد حياته؟’

 

 

 

 

 

وبعد أن استشعر أن الآنسة عدالة كانت تضع بعض الافتراضات غير السارة، أضاف كلاين، “إنها شراكة مع الجيش لبيع بعض الضروريات”.

قبل الدكتور آرون شرحه وبدأ التفكير جدياً قبل أن يعطيه أسماء بعض الأدوية.

 

 

 

 

‘ما المعنى من وراء هذا؟ تُستخدم هوية دواين دانتيس في جمع المعلومات من الجيش؟’ كانت أودري مستنيرة إلى حد ما بينما رفعت يدها اليمنى وأشارت أربع مرات في اتجاه عقارب الساعة. قالت بابتسامة مشرقة: “لتباركك الإلهة حتى يسير كل شيء بسلاسة.”

 

 

 

 

كان السبب وراء قدومه على وجه التحديد هو أنه أراد إبلاغ الأنسة عدالة أنه كان يغادر باكلوند لبعض الوقت. كان للتعبير عن صدقه، على أمل أن تساعده هذه السيدة النبيلة في مراقبة مؤسسة المنح والسماح لها بالعمل بسلاسة. بالنسبة لكلاين، كان يتمنى من صميم قلبه أن تساعد مؤسسة المنح المزيد من الفقراء الذين يحتاجون إلى المساعدة.

بعد قول ذلك من باب العادة، شعرت أنه قد كان هناك شيئًا مخالف في ذلك. كانت تتمنى أن تبارك الإلهة مبارك السيد الأحمق!

 

 

‘لم يتم تحصيل الدفع؟’ فوجئ كلاين أولاً قبل إجراء الاتصال. لقد إشتبه في أن  ريينت تينيكر قد طلبت بشكل استباقي الدفع بعد أن اعتادت على جمع العملات الذهبية من غير المتعاقدين.

 

 

‘هذا على الأرجح أقرب إلى لعنة، أليس كذلك… أسيغضب السيد جيرمان سبارو؟ لا، إنه في الحقيقة شخص طيب القلب في أعماقه. وقد فعلت ذلك بدون أي نية خبيثة… من المحتمل أن يكون الشخص الذي يعود من القارة الجنوبية مباركًا آخر يلعب دور دواين دانتيس، أليس كذلك؟ هل سيكون نصف إله؟’ لم تلاحظ أودري ذلك بينما تجولت أفكارها.

 

 

“إذا كيف سأتمكن من تلقي إشعار في الوقت المناسب حتى أتمكن من العودة في الوقت المناسب لإكمال المعاملة معك؟ أوه، لم يعد من الممكن استخدام تلك البجعة الورقية.”

 

 

ابتسم كلاين بسخط وهو يرسم القمر القرمزي على صدره بطريقة مألوفة.

 

 

 

 

 

“لتباركنا الإلهة جميعًا”.

“من فضلك أعوا رئيس الخدم هنا.” بينما أمر كلاين، تنهد في الداخل. لقد أفسدته الحياة الفاخرة حقًا. حتى عند طلب شخص ما في المنزل، لن يخطو حتى نصف خطوة. كان عليه أن يفعل ذلك من خلال خادمه الشخصي.

 

 

 

 

‘وألا لا *تضربنا* بالعذاب الإلهي…’ أضاف بصمت.

كان كلاين قد فكر بالفعل في كلماته، لذلك قال على عجل، “اذهب إلى مكان عضو البرلمان ماخت لإبلاغه بأنني أعددت الدفعة الأولى.”

 

 

 

 

بعد ذلك، تحدث كما لو كانت محادثة عادية، “هل ذهبتِ إلى المدارس للقيام ببعض العروض الترويجية مؤخرًا؟”

 

 

نحو الزيارة المفاجئة لدواين دانتيس، الذي لم يكن مألوفًا له كثيرًا، كان في حيرة من أمره. علاوة على ذلك، نظرًا لأنه لم يكن جيدًا في العلاقات الشخصية، فقد طرح السؤال بعد تبادل بعض المجاملات.

 

 

“نعم.” عندما تم ذكر ذلك، بدا وكأن تعبير أودري قد اشع. كانت فخورة وسعيدة لأنها فعلت أخيرًا شيئًا جوهريًا.

 

 

 

 

22 شارع فيلبس، مقر مؤسسة لوين للمنح المدرسية.

بمجرد أن أومأت ببعض القوة، كشفت عيناها الخضراء عن نظرة حزن.

“نعم.” عندما تم ذكر ذلك، بدا وكأن تعبير أودري قد اشع. كانت فخورة وسعيدة لأنها فعلت أخيرًا شيئًا جوهريًا.

 

“من فضلك أعوا رئيس الخدم هنا.” بينما أمر كلاين، تنهد في الداخل. لقد أفسدته الحياة الفاخرة حقًا. حتى عند طلب شخص ما في المنزل، لن يخطو حتى نصف خطوة. كان عليه أن يفعل ذلك من خلال خادمه الشخصي.

 

 

“بعد زيارة بعض المدارس الابتدائية العامة، وجدت أن العديد من الأطفال هناك يرثى لهم للغاية. لتوفير المال، أحضروا خبز الجاودار الخاص بهم لتناول طعام الغداء، ومطابقته مع كوب من الماء.”

“ما هو هذه المرة؟” سأل ويل أوسبتين باستخدام صوته المشرق.

 

 

 

 

عند قول ذلك، نظرت إلى دواين دانتيس وقالت، محرجة إلى حد ما، “أعلم أنهم لن يحضروني مؤقتًا إلى المدارس الليلية ومدارس الأحد لمنعي من رؤية شيء أسوأ.”

‘لم يتم تحصيل الدفع؟’ فوجئ كلاين أولاً قبل إجراء الاتصال. لقد إشتبه في أن  ريينت تينيكر قد طلبت بشكل استباقي الدفع بعد أن اعتادت على جمع العملات الذهبية من غير المتعاقدين.

 

 

 

ولتهوية الأموال من رائحة الضباب الرمادي، كان قد انتقل عن عمد إلى البحر، ليغذي الجوع الزاحف بالمرور. كان يخشى أن يكتشف آمون، الذي كان يعلم أيضًا بوجود الضباب الرمادي، الرائحة الخاصة أثناء تواجده في نفس المدين ؛ وهكذا يبحث عن مكان الكنز الذي كان يتوق إليه.

“لكن يمكنني أن أتخيل، يمكنني تخيل أشياء مثل أولئك العمال الذين لا يمكنهم العيش إلا لبضع سنوات بمجرد بدء العمل في المصانع…”

 

 

 

 

 

كان هذا شيئًا أخبره العالم جيرمان سبارو ذات مرة. لقد كانت تلك هي المرة الأولى التي تعرف فيها عن الوضع الحقيقي للطبقة الدنيا من باكلوند، ولكن بعد أن لم تراهم بأم عينيها، كل ما كان بإمكلنها فعله هو الاعتماد على خيالها.

ابتسم كلاين.

 

‘ربما لم تقل الآنسة رسول أي شيء، لقد حدقت فقط في ليونارد بتلك العيون الثمانية على رؤوسها الأربعة أثناء انتظاره لدفع العملة الذهبية. ومع ذلك، فإن هذا الزميل لم يدرك ذلك على الإطلاق، محاولًا إنهاء الاستدعاء بالقوة، فقط لكسرت رقبته…’ أطلق كلاين هسهسة في حالة جزع وهو يستخدم العملة الذهبية التي أخذها للتو للقيام بعرافة. لقد حصل على نتيجة أن ليونارد كان لا يزال على قيد الحياة وبشكل جيد.

 

“من فضلك أعوا رئيس الخدم هنا.” بينما أمر كلاين، تنهد في الداخل. لقد أفسدته الحياة الفاخرة حقًا. حتى عند طلب شخص ما في المنزل، لن يخطو حتى نصف خطوة. كان عليه أن يفعل ذلك من خلال خادمه الشخصي.

تنهد كلاين وقال، “ربما يكون الأمر أسوأ مما تتخيليظ.”

 

 

 

 

أصبحت مرآة الحمام مظلمة فجأة كما لو كانت مغطاة بظل كثيف. وفي منتصف الظل، اقتربت عربة أطفال سوداء ببطء. كان فيها طفل ضبابي ملفوف بحرير فضي.

“لا داعي للقلق. بمجرد إظهار قدراتك وكسب ثقتهم، ستصبحين واحدًا منهم.”

“يجب أن تكون قد سمعت أنني سأتوجه إلى القارة الجنوبية.”

 

نظرت أودري إلى ظهر دواين دانتيس وسكتت وهي تمتم، “كيف سيكون الأمر إذا كان الوضع أسوأ…”

 

بعد قول ذلك من باب العادة، شعرت أنه قد كان هناك شيئًا مخالف في ذلك. كانت تتمنى أن تبارك الإلهة مبارك السيد الأحمق!

“حسنا.” أومأت أودري برأسها كما لو كانت تفكر في كيفية عرض نفسها بشكل أفضل

 

 

 

 

أشار إلى الحمام واعتذر قبل أن يفتح مشيته للمشي.

لم يستمر كلاين في الحديث. فبعد كل شيء، كان هذا هو الاجتماع الثالث فقط. لقد تبادلوا بضع كلمات فقط في السابق، لذا فإن إجراء محادثة طويلة جدًا قد يثير الشك بسهولة.

 

 

 

 

 

أشار إلى الحمام واعتذر قبل أن يفتح مشيته للمشي.

 

 

 

 

 

نظرت أودري إلى ظهر دواين دانتيس وسكتت وهي تمتم، “كيف سيكون الأمر إذا كان الوضع أسوأ…”

 

 

أصبحت مرآة الحمام مظلمة فجأة كما لو كانت مغطاة بظل كثيف. وفي منتصف الظل، اقتربت عربة أطفال سوداء ببطء. كان فيها طفل ضبابي ملفوف بحرير فضي.

 

بعد تلقي رد من ماخت، بدعوته إلى ساحة قدامى جيش شرقي بالام في المساء، اتبع كلاين خطته. ومن ثم، زار الدكتور هارون الساعة الرابعة بعد الظهر.

بالطبع، لم يكن هذا شيئًا يزعجه. في كثير من الأحيان، كان الأجانب، وخاصة كبار رجال الأعمال من ديسي أو ميدساشير، يعدون حقائب مليئة بمبالغ كبيرة من المال في وقت مبكر.

 

 

 

 

بعد تلقي رد من ماخت، بدعوته إلى ساحة قدامى جيش شرقي بالام في المساء، اتبع كلاين خطته. ومن ثم، زار الدكتور هارون الساعة الرابعة بعد الظهر.

 

 

“القارة الجنوبية؟” حددت أودري الصدق في كلمات دواين دانتيس بينما سألت في مفاجأة.

 

 

“السيد دانتيس، خادمك الشخصي لم يخطرني بسبب زيارتك.” نظرًا لأن زوجته كانت على وشك الولادة بحوالي شهر، فقد رفض الدكتور آرون معظم عمله، وبقي معظم الوقت في المنزل.

 

 

‘وألا لا *تضربنا* بالعذاب الإلهي…’ أضاف بصمت.

 

 

نحو الزيارة المفاجئة لدواين دانتيس، الذي لم يكن مألوفًا له كثيرًا، كان في حيرة من أمره. علاوة على ذلك، نظرًا لأنه لم يكن جيدًا في العلاقات الشخصية، فقد طرح السؤال بعد تبادل بعض المجاملات.

 

 

 

 

 

ابتسم كلاين.

 

 

كانت هذه السيدة النبيلة ترتدي فستانًا بسيطًا اليوم. كان أبيض مزين بالأخضر الداكن. كانت أكمامه وطوقه ذات زخرفة، وعلى صدرها كانت طبقات من الدانتيل المتقاطع الذي شكل زهرة تشبه ربطة العنق.

 

 

“هذا هو الشيء. قد أتوجه إلى القارة الجنوبية قريبًا. كما تعلم، الطقس هناك رطب وحار. هناك جميع أنواع الحشرات والأمراض. أود تحضير بعض الأدوية في وقت مبكر لمنع أي حوادث من الحدوث. أتساءل عما إذا كان لديك أي اقتراحات. أنا آسف حقًا، لكنك الطبيب الممتاز الوحيد الذي أعرفه “.

 

 

 

 

كان كلاين قد فكر بالفعل في كلماته، لذلك قال على عجل، “اذهب إلى مكان عضو البرلمان ماخت لإبلاغه بأنني أعددت الدفعة الأولى.”

قبل الدكتور آرون شرحه وبدأ التفكير جدياً قبل أن يعطيه أسماء بعض الأدوية.

“لقد كنت مشغولاً للغاية مؤخرًا. يمكنني أن أتوقع أن أكون أكثر انشغالًا في الوقت القادم. قد أقوم برحلة إلى القارة الجنوبية للتعامل مع أمور معينة.”

 

 

 

 

قرب النهاية، استخدم كلاين، الذي كتب ملاحظة مليئة بالكلمات، عذرًا من آلام المعدة لاستخدام الحمام في الطابق الأول.

كان السبب وراء قدومه على وجه التحديد هو أنه أراد إبلاغ الأنسة عدالة أنه كان يغادر باكلوند لبعض الوقت. كان للتعبير عن صدقه، على أمل أن تساعده هذه السيدة النبيلة في مراقبة مؤسسة المنح والسماح لها بالعمل بسلاسة. بالنسبة لكلاين، كان يتمنى من صميم قلبه أن تساعد مؤسسة المنح المزيد من الفقراء الذين يحتاجون إلى المساعدة.

 

 

 

عند قول ذلك، نظرت إلى دواين دانتيس وقالت، محرجة إلى حد ما، “أعلم أنهم لن يحضروني مؤقتًا إلى المدارس الليلية ومدارس الأحد لمنعي من رؤية شيء أسوأ.”

أصبحت مرآة الحمام مظلمة فجأة كما لو كانت مغطاة بظل كثيف. وفي منتصف الظل، اقتربت عربة أطفال سوداء ببطء. كان فيها طفل ضبابي ملفوف بحرير فضي.

 

 

 

 

 

“ما هو هذه المرة؟” سأل ويل أوسبتين باستخدام صوته المشرق.

تنهد كلاين وقال، “ربما يكون الأمر أسوأ مما تتخيليظ.”

 

 

 

 

سعل كلاين بشكل جاف وأجبر على الابتسام.

 

 

 

 

 

“يجب أن تكون قد سمعت أنني سأتوجه إلى القارة الجنوبية.”

886: التحضيرات قبل المغادرة.

 

“من فضلك أعوا رئيس الخدم هنا.” بينما أمر كلاين، تنهد في الداخل. لقد أفسدته الحياة الفاخرة حقًا. حتى عند طلب شخص ما في المنزل، لن يخطو حتى نصف خطوة. كان عليه أن يفعل ذلك من خلال خادمه الشخصي.

 

لم ترتدي حتى أي مجوهرات. كان لديها حزام لم يستطيع تمييزه، ولكن بالقرب من ذراعها الأيسر، تشبثت ملابسها بجلدها عندما هبت الرياح، مما سمح بظهور نتوء طفيف.

“لا أرغب في تفويت ولادتك، لذا أود أن أعرف متى تخطط للاحتفال بعيد ميلادك.”

ابتسم كلاين بسخط وهو يرسم القمر القرمزي على صدره بطريقة مألوفة.

 

 

 

ضحك كلاين وأجاب: “من أجل العمل”.

إمتص ويل أوسبتين إبهامه وقال: “لا أعرف”.

 

 

 

 

 

“حتى ملاك لا يمكنه التحكم في متى *سيولد*؟” سأل كلاين في مفاجأة.

 

 

 

 

 

أجاب ويل أوسبتين بتردد، “أنت لا تفهم… لقد حددت بالفعل ثلاثة تواريخ. لها معنى فريد عندما يتعلق الأمر بالقدر، لكنني لم أقرر. ما زلت أجد الأمر ضبابيًا. ربما فقط عندما يحين الوقت سأدرك فجأة ما يجب أن أفعله “.

 

 

“أنا آسف جدًا لأنني آتي اليوم فقط.”

 

“حسنا.” أومأت أودري برأسها كما لو كانت تفكر في كيفية عرض نفسها بشكل أفضل

‘هل هذا رهاب التقرير؟ كما أنه يعطي مشاعر قوية لدجال…’ جمع كلاين يديه وفركهما بشكل لا يمكن تمييزه.

 

 

 

 

 

“إذا كيف سأتمكن من تلقي إشعار في الوقت المناسب حتى أتمكن من العودة في الوقت المناسب لإكمال المعاملة معك؟ أوه، لم يعد من الممكن استخدام تلك البجعة الورقية.”

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط