نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-896

تحقيق دالي.

تحقيق دالي.

896: تحقيق دالي.

 

 

 

 

“أشكرك على عدم قول إنني كنت أضايقك”.

‘لأن أشتري قاموس في وقت متأخر من الليل، في مدينة فوضوية إلى حد ما. علاوة على ذلك، من الواضح أنني أبدو كشخص من إنتيس. هذا أمر خطير إلى حد ما… لا، لا يمكنني الاستمرار في ارتداء هذا القفاز…’ ذهل دانيتز لبضع ثوان قبل أن يرفع يده ويحاول خلع قفاز الملاكمة.

 

 

“إذن لماذا لم تحولي هذه الأفكار إلى أفعال؟ أستطيع أن أقول إنك لست امرأة يمكنها التحدث فقط.”

 

 

عندما انتهى من فعل ذلك نصفيا، توقف فجأة ودرس أندرسون. عندما رآه يرتدي قفازًا أسود على يده اليسرى، قام بضحكة مكتومة جوفاء وارتدى قفازه مرة أخرى.

 

 

‘إن الحديث مع السيدة دالي أمر مربك حقًا… لا يمكنني السماح لها بقيادة المحادثة؛ وإلا، قد تدرك أن دواين دانتيس ليس كازانوفا لديه تفضيل واسع أو خبير رومانسي. بدلاً من ذلك، ليس إلا رجل عديم الخبرة أمام النساء الساحرات… لا بد لي من أخذ زمام المبادرة في هذه المحادثة…’ تحرك ذهن كلاين وهو يسأل مباشرةً بطريقة نصف ممازحة، “سيدتي، هل تحبين صديقك هذا؟”

 

“ليست هناك حاجة لأي مبادلة. لا يغير الاختلاف بين الجنسين تعريف مثل هذه الأفعال.”

“أعتقد أنه في القارة الجنوبية، مكان مثل هذا يتطلب القوة”.

استرخى ديريك بينما فتح الباب ورحب، “فالير، ألست تقود فريق دورية اليوم؟”

 

“اعتقدت أنك ستستمتع بالحديث عن الأمور المتعلقة بهذا الموضوع على مستوى أعمق.”

لقد أضاف دانيتز بابتسامة خافتة

‘لم أحصل على معلومات المشؤوم الأغرب التي يحتاجها السيد العالم… ما زلت أفتقر إلى النقاط المطلوبة لخاصية تجاوز التسلسل 5 مصاص دماء… لدي ثلاثة أصدقاء فقط. هذا لا يكفي… كل الدلائل التي لدي بشأن ضريح الزعيم السابق ليست كثيرة…’

 

 

ظل تعبير أندرسون كما هو مع استمراره في تمسيد ذقنه.

 

 

“إذن لماذا لم تحولي هذه الأفكار إلى أفعال؟ أستطيع أن أقول إنك لست امرأة يمكنها التحدث فقط.”

 

 

“إذن، ما الذي تنوي فعله؟”

 

 

هز أندرسون رأسه وضحك.

 

 

أشار دانيتز إلى الدرج وقال، “أخطط للعثور على رئيس الفندق واستعارة قاموسه. أعتقد أنه سيعلم أطفاله الدوتانية”.

 

 

 

 

على متن المنطاد، كان حزام أمان كلاين مشدود وبطانية فوقه بينما كان يميل على مقعده، وهو بالفعل في نوم عميق.

“هذه فكرة تستحق المتابعة. ولكن حتى مع القاموس، لن تتمكن من إتقانها في أي وقت قريب. حتى إذا فهمت بعض المصطلحات، فسيظل الأمر صعبًا إلى حد ما. فبعد كل شيء، اللغة هنا مختلفة تمامًا نظام من القارة الشمالية “، قال أندرسون مع ‘تسك’. “لماذا لا أقترح حلاً لك. من المحتمل أن قبطانتك قد علمتك بعض السحر الشعائري في مجال إله المعرفة والحكمة، أليس كذلك؟”

 

 

 

 

 

“نعم”

 

 

استرخى ديريك بينما فتح الباب ورحب، “فالير، ألست تقود فريق دورية اليوم؟”

رد

 

 

عندما انتهى من فعل ذلك نصفيا، توقف فجأة ودرس أندرسون. عندما رآه يرتدي قفازًا أسود على يده اليسرى، قام بضحكة مكتومة جوفاء وارتدى قفازه مرة أخرى.

دانيتز

 

 

 

بإيماءة دون تفكير ثانٍ.

 

 

بعد قول هذا، مرت بخفة متجاوزةً ليونارد ميتشل ودخلت الصالة الواسعة.

 

 

صفق أندرسون على يديه وقال، “إذا، يمكنني أن أعلمك سحرا شعائريًا جديدًا. من خلال الصلاة إلى إله المعرفة والحكمة، ستتمكن من فهم، التعرف وكتابة الدوتانية.”

 

 

 

 

بعد قول هذا، مرت بخفة متجاوزةً ليونارد ميتشل ودخلت الصالة الواسعة.

هز دانيتز رأسه دون تردد.

 

 

مشت دالي بضع خطوات للأمام ونظرت إلى وجه دواين دانتيس. لقد أوقفت نظرتها عند عينيه وهي تلف شفتيها في إبتسامة.

 

 

“أنا أؤمن بلورد العواصف، وليس بإله المعرفة والحكمة. السبب وراء تلقي بعض السحر الشعائري خاصتي في الماضي رد كان بسبب القبطانة.”

 

 

 

 

 

عند قول ذلك، ألقى نظرة على أندرسون.

بعدما غطت بضعة أمتار، أبطأت من سرعتها وأخفضت رأسها مرة أخرى.

 

“عيناك وجوك يشبه صديق لي، وخاصةً العينين”.

 

وبينما كانت تتحدث، استدارت وتوجهت إلى الصالة الواسعة حيث كان القفازات الحمراء. انحرفت زوايا فم كلاين قليلاً بينما عاد إلى غرفته، وهو يهز رأسه.

“ألم تولد في سيغار، نشأت في لينبورغ، كنت زميلًا في الصف مع القبطانة؟”

 

 

استرخى ديريك بينما فتح الباب ورحب، “فالير، ألست تقود فريق دورية اليوم؟”

 

 

“إذن يجب أن تكون أيضًا مؤمنًا بإله المعرفة والحكمة. ألن يكون أكثر فاعلية إذا كنت من يضع الطقس؟”

 

 

بعدما غطت بضعة أمتار، أبطأت من سرعتها وأخفضت رأسها مرة أخرى.

 

 

هز أندرسون رأسه وضحك.

 

 

في منزل بيرغ في مدينة الفضة.

 

سخرت دالي.

“على الرغم من كوننا مؤمنين جميعا، فإن أولئك الذين يمكنهم تلقي الرد هم أقلية متطرفة”.

“إذا كان هذا في أي وقت آخر، لكنت أحاول حقًا خداعك إلى السرير إذا قلت شيئًا كهذا، حتى أنني كنت أنني سأخدعك طوال الطريق إلى الزواج.”

 

 

 

 

على ما يبدو في تفكير، قال، “إن أفضل طريقة هي العثور على كاهن أو أسقف من كنيسة المعرفة. وجعلهم يصنعون بعض والتمائم، أه – أذكر أن هناك عددًا قليلاً من الحجاج من لينبورغ هنا في ميناء بيرنس. لماذا لا نزورهم غدا… “

 

 

 

 

 

كان دانيتز على وشك أن يقول “نعم” عندما كشف فجأة عن نظرة شك.

 

 

 

 

جلس ديريك على كرسي، يتغذى على الخبز المصنوع من مسحوق العشب أسود الوجه بينما قام بإدراج الأمور التي لم يكملها بعد في الآونة الأخيرة.

“لدي هذا الشعور المزعج بأنك ترمي لشيئ ما…”

 

 

 

 

 

تجمد تعبير أندرسون على الفور.

 

 

كان الشكل يقف وسط الظل. كان يرتدي عباءة سوداء، بظل عينين أزرق واحمر للخدود. في لمحة، بدا وكأنه ظل أو شبح طاف من جثة.

 

 

 

 

ظل ليونارد واقفًا عند الباب، يراقب الظلال الطويلة التي تم سحبها من الأضواء في الخارج. ببطء وبصمت، لقد زفر.

 

 

على متن المنطاد، كان حزام أمان كلاين مشدود وبطانية فوقه بينما كان يميل على مقعده، وهو بالفعل في نوم عميق.

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة، كان الظلام بالخارج. كان هناك القليل من الضوء من الأرض، وتحرك المشهد ببطء على الرغم من التحرك بسرعة عالية. بدا كل شيء هادئًا وصامتًا.

“ألم تولد في سيغار، نشأت في لينبورغ، كنت زميلًا في الصف مع القبطانة؟”

 

 

 

 

بعد فترة زمنية غير معروفة، استيقظ كلاين فجأة وهو يمد رقبته.

 

 

 

 

 

بينما كان يحتفظ بناقوس الموت عليه، كان قد شرب الكثير من الماء. كانت مثانته قد أيقظته.

‘لأن أشتري قاموس في وقت متأخر من الليل، في مدينة فوضوية إلى حد ما. علاوة على ذلك، من الواضح أنني أبدو كشخص من إنتيس. هذا أمر خطير إلى حد ما… لا، لا يمكنني الاستمرار في ارتداء هذا القفاز…’ ذهل دانيتز لبضع ثوان قبل أن يرفع يده ويحاول خلع قفاز الملاكمة.

 

رد

 

 

سحب كلاين بطانيته وفك حزام الأمان، غطى فمه وتثاؤب. لقد خرج من الصالة وتوجه إلى الحمام في زاوية القاعة.

 

 

 

 

 

بعد أن أراح نفسه، غسل يده وغادر الحمام. عندما دخل القاعة، رأى فجأة شخصية.

 

 

بالإضافة إلى ذلك، تضمنت منطقة دوريات فرققه الأخيرة ضريح الزعيم السابق.

 

 

كان الشكل يقف وسط الظل. كان يرتدي عباءة سوداء، بظل عينين أزرق واحمر للخدود. في لمحة، بدا وكأنه ظل أو شبح طاف من جثة.

 

 

 

 

“نعم”

‘السيدة دالي…’ من الواضح أن كلاين تعرف عليها بينما تفاعل على الفور وكأنه قفز من الخوف.

جلس ديريك على كرسي، يتغذى على الخبز المصنوع من مسحوق العشب أسود الوجه بينما قام بإدراج الأمور التي لم يكملها بعد في الآونة الأخيرة.

 

 

 

بعد قول هذا، مرت بخفة متجاوزةً ليونارد ميتشل ودخلت الصالة الواسعة.

مشت دالي بضع خطوات للأمام ونظرت إلى وجه دواين دانتيس. لقد أوقفت نظرتها عند عينيه وهي تلف شفتيها في إبتسامة.

ظهر صوت أجش من الخارج:

 

عندما وصلت إلى مدخل الصالة الواسعة، رأت دالي، التي سقطت عيناه على ألواح الأرضية، فجأة رباط حذاء غير مقيد.

 

بعدما غطت بضعة أمتار، أبطأت من سرعتها وأخفضت رأسها مرة أخرى.

“عيناك وجوك يشبه صديق لي، وخاصةً العينين”.

بعد أن أراح نفسه، غسل يده وغادر الحمام. عندما دخل القاعة، رأى فجأة شخصية.

 

 

 

هز أندرسون رأسه وضحك.

تظاهر كلاين على الفور بالإستناره بيتما قال بابتسامة، “سيدتي، إذا تم تبديل جنسينا، فستكون هذه طريقة نموذجية للتقرب من شخص ما”.

 

 

 

 

 

لم تبتعد عينا دالي وهي تضحك.

 

 

في هذه اللحظة، كان الظلام بالخارج. كان هناك القليل من الضوء من الأرض، وتحرك المشهد ببطء على الرغم من التحرك بسرعة عالية. بدا كل شيء هادئًا وصامتًا.

 

داخل الصالة الصغيرة، وقف كلاين بجانب الباب، لقد رفع يده اليمنى، فاركا صدغيه. ووقف هناك مثل التمثال.

“ليست هناك حاجة لأي مبادلة. لا يغير الاختلاف بين الجنسين تعريف مثل هذه الأفعال.”

 

 

 

 

 

“إذا كان هذا في أي وقت آخر، لكنت أحاول حقًا خداعك إلى السرير إذا قلت شيئًا كهذا، حتى أنني كنت أنني سأخدعك طوال الطريق إلى الزواج.”

“إذن، ما الذي تنوي فعله؟”

 

 

 

 

“ومع ذلك، ليس لدي مثل هذه الأفكار في الوقت الحالي. لقد جئت لأن عيناك تذكرانني به حقًا.”

تظاهر كلاين على الفور بالإستناره بيتما قال بابتسامة، “سيدتي، إذا تم تبديل جنسينا، فستكون هذه طريقة نموذجية للتقرب من شخص ما”.

 

 

 

 

‘إن الحديث مع السيدة دالي أمر مربك حقًا… لا يمكنني السماح لها بقيادة المحادثة؛ وإلا، قد تدرك أن دواين دانتيس ليس كازانوفا لديه تفضيل واسع أو خبير رومانسي. بدلاً من ذلك، ليس إلا رجل عديم الخبرة أمام النساء الساحرات… لا بد لي من أخذ زمام المبادرة في هذه المحادثة…’ تحرك ذهن كلاين وهو يسأل مباشرةً بطريقة نصف ممازحة، “سيدتي، هل تحبين صديقك هذا؟”

كان لفالير شعر بني مائل إلى الأصفر يشبه شعر ديريك ولحية كثيفة. كانت هوايته المفضلة هي القتال مع الآخرين. عند سماع ذلك، قال بابتسامة، “لقد أمر مجلس الستة أعضاء فريقنا للتو بتخطي منطقة ضريح الزعيم السابق. وتلك المنطقة هي آخر مكان لمهمة الدورية خاصتما.”

 

سحب كلاين بطانيته وفك حزام الأمان، غطى فمه وتثاؤب. لقد خرج من الصالة وتوجه إلى الحمام في زاوية القاعة.

 

تمامًا بينما ارتدى ملابسه بتردد استعدادًا للانضمام إلى فالير في ميدان التدريب، انبثق ظل من الأطراف المظلمة للشارع وقال، “ديريك بيرغ، الزعيم طلب منك زيارته عند البرج”.

فوجئت دالي لثانية واحدة قبل أن ترفع حاجبيها وتخفض رأسها وتبتسم.

بعد أن وضع ديريك المرهم مباشرةً وإستنشق الرائحة القويع قبل أن يرتدي ملابسه، سمع فجأة طرقًا على الباب.

 

“أنا أعلم.”

 

على ما يبدو في تفكير، قال، “إن أفضل طريقة هي العثور على كاهن أو أسقف من كنيسة المعرفة. وجعلهم يصنعون بعض والتمائم، أه – أذكر أن هناك عددًا قليلاً من الحجاج من لينبورغ هنا في ميناء بيرنس. لماذا لا نزورهم غدا… “

“هذا ليس شيئًا يحتاج إلى الاخفاء.”

 

 

 

 

 

“فقط لو كان بالإمكان أن يكون مثلك، وأن يكون على استعداد لأخذ زمام المبادرة عند مواجهة امرأة، وله مهارة في خلق جوٍ موحٍ، فقط لو كان الأمر كذلك، لكان لدينا أطفال بالفعل على الأرجح.”

 

 

 

 

بينما أومضت الأفكار في ذهنه، ملأ ديريك بطنه وخلع قميصه. حاملا حاوية مفتوحة تم نحتها من الحجر، لقد استخدم السائل الأسود اللزج بداخله للمسح على الكدمات الواضحة على جسده.

“لسوء الحظ، إنه رجل متحفظ. عندما يتحدث معي، كل ما تحدث عنه هو الأمور المتعلقة بالعمل أو تجاربه. أي تلميحات أُعطيت له أو أي نكتة ذهبت فوق الحدود جعلته يبدو غير مرتاح. غالبًا ما كان يجد أعذارًا للمغادرة. لقد بدا كبيرا في السن، ولم يعتني بشعره. وكان لديه أيضًا ذاكرة سيئة. حتى أنه نسي عيد ميلادي. وكلما فكرت فيه، أكنت سأصاب بالغضب، وتتولد لدي الرغية في دفعه إلى الفراش، ربط ذراعيه على درابزين السرير… “

 

 

 

 

في منزل بيرغ في مدينة الفضة.

نظر كلاين إلى رأس دالي بنظرة قاتمة وهو يتنهد لمقاطعتها.

 

 

“عيناك وجوك يشبه صديق لي، وخاصةً العينين”.

 

 

“سيدتي، لقد قلتِ الكثير.”

 

 

 

 

 

نظرت دالي إلى الأعلى، وتحدثت بابتسامة لا تختلف عن ذي قبل.

 

 

 

 

بعدما غطت بضعة أمتار، أبطأت من سرعتها وأخفضت رأسها مرة أخرى.

“اعتقدت أنك ستستمتع بالحديث عن الأمور المتعلقة بهذا الموضوع على مستوى أعمق.”

 

 

 

 

 

أطلق كلاين ضحكة مكتومة ناعمة.

 

 

 

 

ظل ليونارد واقفًا عند الباب، يراقب الظلال الطويلة التي تم سحبها من الأضواء في الخارج. ببطء وبصمت، لقد زفر.

“إذن لماذا لم تحولي هذه الأفكار إلى أفعال؟ أستطيع أن أقول إنك لست امرأة يمكنها التحدث فقط.”

 

 

 

 

“هذا ليس شيئًا يحتاج إلى الاخفاء.”

سخرت دالي.

 

 

 

 

جلس ديريك على كرسي، يتغذى على الخبز المصنوع من مسحوق العشب أسود الوجه بينما قام بإدراج الأمور التي لم يكملها بعد في الآونة الأخيرة.

“خمن.”

بعد قول هذا، مرت بخفة متجاوزةً ليونارد ميتشل ودخلت الصالة الواسعة.

 

 

 

 

بعد ذلك، أومأت برأسها.

 

 

 

 

 

“أشكرك على عدم قول إنني كنت أضايقك”.

بالإضافة إلى ذلك، تضمنت منطقة دوريات فرققه الأخيرة ضريح الزعيم السابق.

 

 

 

“ليست هناك حاجة لأي مبادلة. لا يغير الاختلاف بين الجنسين تعريف مثل هذه الأفعال.”

وبينما كانت تتحدث، استدارت وتوجهت إلى الصالة الواسعة حيث كان القفازات الحمراء. انحرفت زوايا فم كلاين قليلاً بينما عاد إلى غرفته، وهو يهز رأسه.

 

 

 

 

على الرغم من أن مدينة الفضة كانت تحتوي فقط على العشب أسود الوجه الصالح للأكل في المنطقة المجاورة لها، إلا أنه لم يكن بها نوع واحد فقط من النباتات. كانت أنواع عديدة من النباتات، كلها غريبة. باستخدام قوى مختلفة، كان بإمكانها أن تنمو وتتكاثر في بيئة مظلمة تفتقر إلى الشمس ولا يوجد بها سوى البرق. كان من تقاليد مدينة الفضة اختيار نباتات مختلفة ومزجها بأعضاء الوحوش لإنشاء أنواع مختلفة من المراهم. كانت فعالة بشكل خاص عند علاج معظم الإصابات والأمراض. لقد منعت السكان من الموت لمجرد مشكلة تافهة.

عندما وصلت إلى مدخل الصالة الواسعة، رأت دالي، التي سقطت عيناه على ألواح الأرضية، فجأة رباط حذاء غير مقيد.

“أنا أؤمن بلورد العواصف، وليس بإله المعرفة والحكمة. السبب وراء تلقي بعض السحر الشعائري خاصتي في الماضي رد كان بسبب القبطانة.”

 

صفق أندرسون على يديه وقال، “إذا، يمكنني أن أعلمك سحرا شعائريًا جديدًا. من خلال الصلاة إلى إله المعرفة والحكمة، ستتمكن من فهم، التعرف وكتابة الدوتانية.”

 

 

لقد حولت نظرتها إلى الأعلى بينما عكست عيناها ليونارد ميتشل ذو الشعر الأسود والعيون الخضراء.

 

 

 

 

نظر ليونارد إلى دواين دانتيس وهو يدخل الردهة وقال بصوت مكبوت، “لديه الكثير من الأسرار. إنه ليس شخصًا بسيطًا.”

 

 

 

 

 

ضحكت دالي وأومئت برأسها.

 

 

 

 

 

“أنا أعلم.”

 

 

وبينما كانت تتحدث، استدارت وتوجهت إلى الصالة الواسعة حيث كان القفازات الحمراء. انحرفت زوايا فم كلاين قليلاً بينما عاد إلى غرفته، وهو يهز رأسه.

 

بالإضافة إلى ذلك، تضمنت منطقة دوريات فرققه الأخيرة ضريح الزعيم السابق.

بعد قول هذا، مرت بخفة متجاوزةً ليونارد ميتشل ودخلت الصالة الواسعة.

سحب كلاين بطانيته وفك حزام الأمان، غطى فمه وتثاؤب. لقد خرج من الصالة وتوجه إلى الحمام في زاوية القاعة.

 

 

 

 

بعدما غطت بضعة أمتار، أبطأت من سرعتها وأخفضت رأسها مرة أخرى.

 

 

 

 

“من هناك؟” سأل ديريك بصوت عميق.

ظل ليونارد واقفًا عند الباب، يراقب الظلال الطويلة التي تم سحبها من الأضواء في الخارج. ببطء وبصمت، لقد زفر.

كان الشكل يقف وسط الظل. كان يرتدي عباءة سوداء، بظل عينين أزرق واحمر للخدود. في لمحة، بدا وكأنه ظل أو شبح طاف من جثة.

 

بينما كان يحتفظ بناقوس الموت عليه، كان قد شرب الكثير من الماء. كانت مثانته قد أيقظته.

 

 

داخل الصالة الصغيرة، وقف كلاين بجانب الباب، لقد رفع يده اليمنى، فاركا صدغيه. ووقف هناك مثل التمثال.

 

 

 

 

“سيدتي، لقد قلتِ الكثير.”

بينما أومضت الأفكار في ذهنه، ملأ ديريك بطنه وخلع قميصه. حاملا حاوية مفتوحة تم نحتها من الحجر، لقد استخدم السائل الأسود اللزج بداخله للمسح على الكدمات الواضحة على جسده.

 

بإيماءة دون تفكير ثانٍ.

 

 

في منزل بيرغ في مدينة الفضة.

 

 

 

 

 

جلس ديريك على كرسي، يتغذى على الخبز المصنوع من مسحوق العشب أسود الوجه بينما قام بإدراج الأمور التي لم يكملها بعد في الآونة الأخيرة.

 

 

 

 

عندما انتهى من فعل ذلك نصفيا، توقف فجأة ودرس أندرسون. عندما رآه يرتدي قفازًا أسود على يده اليسرى، قام بضحكة مكتومة جوفاء وارتدى قفازه مرة أخرى.

‘لم أحصل على معلومات المشؤوم الأغرب التي يحتاجها السيد العالم… ما زلت أفتقر إلى النقاط المطلوبة لخاصية تجاوز التسلسل 5 مصاص دماء… لدي ثلاثة أصدقاء فقط. هذا لا يكفي… كل الدلائل التي لدي بشأن ضريح الزعيم السابق ليست كثيرة…’

مشت دالي بضع خطوات للأمام ونظرت إلى وجه دواين دانتيس. لقد أوقفت نظرتها عند عينيه وهي تلف شفتيها في إبتسامة.

 

 

 

 

بينما أومضت الأفكار في ذهنه، ملأ ديريك بطنه وخلع قميصه. حاملا حاوية مفتوحة تم نحتها من الحجر، لقد استخدم السائل الأسود اللزج بداخله للمسح على الكدمات الواضحة على جسده.

“إذن يجب أن تكون أيضًا مؤمنًا بإله المعرفة والحكمة. ألن يكون أكثر فاعلية إذا كنت من يضع الطقس؟”

 

“أعتقد أنه في القارة الجنوبية، مكان مثل هذا يتطلب القوة”.

 

دانيتز

على الرغم من أن مدينة الفضة كانت تحتوي فقط على العشب أسود الوجه الصالح للأكل في المنطقة المجاورة لها، إلا أنه لم يكن بها نوع واحد فقط من النباتات. كانت أنواع عديدة من النباتات، كلها غريبة. باستخدام قوى مختلفة، كان بإمكانها أن تنمو وتتكاثر في بيئة مظلمة تفتقر إلى الشمس ولا يوجد بها سوى البرق. كان من تقاليد مدينة الفضة اختيار نباتات مختلفة ومزجها بأعضاء الوحوش لإنشاء أنواع مختلفة من المراهم. كانت فعالة بشكل خاص عند علاج معظم الإصابات والأمراض. لقد منعت السكان من الموت لمجرد مشكلة تافهة.

 

 

 

 

 

لقد كانت نسخًا مبسطة من الطب السحري والمراهم المقدسة وصيغ الزيوت العطرية التي حصلت عليها أجيال من صائدي الشياطين من جرعهم. وهكذا أصبحت هذه المنتجات منخفضة المستوى تقليدًا!

 

896: تحقيق دالي.

 

 

بعد أن وضع ديريك المرهم مباشرةً وإستنشق الرائحة القويع قبل أن يرتدي ملابسه، سمع فجأة طرقًا على الباب.

 

 

 

 

داخل الصالة الصغيرة، وقف كلاين بجانب الباب، لقد رفع يده اليمنى، فاركا صدغيه. ووقف هناك مثل التمثال.

توتر عقله بشكل غريزي وهو يرفع زئير إله الرعد، المطرقة الزرقاء الداكنة التي كانت تلف حولها شرارات كهربائية. لقد اقترب بعناية من الباب، مستعدًا لقتل أي وحوش ظهرت فجأة من الظلام.

 

 

 

لقد أضاف دانيتز بابتسامة خافتة

“من هناك؟” سأل ديريك بصوت عميق.

 

 

وبينما كانت تتحدث، استدارت وتوجهت إلى الصالة الواسعة حيث كان القفازات الحمراء. انحرفت زوايا فم كلاين قليلاً بينما عاد إلى غرفته، وهو يهز رأسه.

 

تظاهر كلاين على الفور بالإستناره بيتما قال بابتسامة، “سيدتي، إذا تم تبديل جنسينا، فستكون هذه طريقة نموذجية للتقرب من شخص ما”.

ظهر صوت أجش من الخارج:

 

 

 

 

 

“فالير”.

 

 

 

 

في الوقت نفسه، شق الضوء الساطع طريقه عبر شقوق الأبواب والنوافذ. كانت تلك قوة بالادين الفجر.

أطلق كلاين ضحكة مكتومة ناعمة.

 

 

 

 

استرخى ديريك بينما فتح الباب ورحب، “فالير، ألست تقود فريق دورية اليوم؟”

“لسوء الحظ، إنه رجل متحفظ. عندما يتحدث معي، كل ما تحدث عنه هو الأمور المتعلقة بالعمل أو تجاربه. أي تلميحات أُعطيت له أو أي نكتة ذهبت فوق الحدود جعلته يبدو غير مرتاح. غالبًا ما كان يجد أعذارًا للمغادرة. لقد بدا كبيرا في السن، ولم يعتني بشعره. وكان لديه أيضًا ذاكرة سيئة. حتى أنه نسي عيد ميلادي. وكلما فكرت فيه، أكنت سأصاب بالغضب، وتتولد لدي الرغية في دفعه إلى الفراش، ربط ذراعيه على درابزين السرير… “

 

“ومع ذلك، ليس لدي مثل هذه الأفكار في الوقت الحالي. لقد جئت لأن عيناك تذكرانني به حقًا.”

 

“لدي هذا الشعور المزعج بأنك ترمي لشيئ ما…”

كان فالير يقف بإرتفاع 2.2 متر وصادق مؤخرًا ديريك. كان ديريك أيضًا أكثر إعجابًا به لأن فالير كان قادرًا على كبح قواه إلى حد كبير وكان شخصًا يعتني جيدًا برفاقه.

 

 

 

 

 

بالإضافة إلى ذلك، تضمنت منطقة دوريات فرققه الأخيرة ضريح الزعيم السابق.

 

 

دانيتز

 

 

كان لفالير شعر بني مائل إلى الأصفر يشبه شعر ديريك ولحية كثيفة. كانت هوايته المفضلة هي القتال مع الآخرين. عند سماع ذلك، قال بابتسامة، “لقد أمر مجلس الستة أعضاء فريقنا للتو بتخطي منطقة ضريح الزعيم السابق. وتلك المنطقة هي آخر مكان لمهمة الدورية خاصتما.”

 

 

 

 

 

“دعنا نذهب إلى ميدان التدريب. دعنا نقوم ببعض التمارين!”

 

 

“أعتقد أنه في القارة الجنوبية، مكان مثل هذا يتطلب القوة”.

 

 

‘أمر مجلس الستة أعضاء بشكل خاص فرق الدوريات بتخطي تلك المنطقة؟ هل يخططون لفتح مدخل ضريح الزعيم السابق اليوم؟ أتساءل ما الذي سيحدث… آمل ألا تكون هناك مؤامرة شريرة من جانب الشيخ لوفيا…’ كان ديريك منزعج بينما سارع ببناء اتصالات، لكنه كان في حيرة من أمره.

 

 

 

 

 

تمامًا بينما ارتدى ملابسه بتردد استعدادًا للانضمام إلى فالير في ميدان التدريب، انبثق ظل من الأطراف المظلمة للشارع وقال، “ديريك بيرغ، الزعيم طلب منك زيارته عند البرج”.

 

 

نظر كلاين إلى رأس دالي بنظرة قاتمة وهو يتنهد لمقاطعتها.

~~~~~~~~

 

 

 

بعد قول هذا، مرت بخفة متجاوزةً ليونارد ميتشل ودخلت الصالة الواسعة.

 

 

 

 

 

بعدما غطت بضعة أمتار، أبطأت من سرعتها وأخفضت رأسها مرة أخرى.

نظرت دالي إلى الأعلى، وتحدثت بابتسامة لا تختلف عن ذي قبل.

 

كان الشكل يقف وسط الظل. كان يرتدي عباءة سوداء، بظل عينين أزرق واحمر للخدود. في لمحة، بدا وكأنه ظل أو شبح طاف من جثة.

 

 

ظل ليونارد واقفًا عند الباب، يراقب الظلال الطويلة التي تم سحبها من الأضواء في الخارج. ببطء وبصمت، لقد زفر.

عندما انتهى من فعل ذلك نصفيا، توقف فجأة ودرس أندرسون. عندما رآه يرتدي قفازًا أسود على يده اليسرى، قام بضحكة مكتومة جوفاء وارتدى قفازه مرة أخرى.

 

أشار دانيتز إلى الدرج وقال، “أخطط للعثور على رئيس الفندق واستعارة قاموسه. أعتقد أنه سيعلم أطفاله الدوتانية”.

 

 

داخل الصالة الصغيرة، وقف كلاين بجانب الباب، لقد رفع يده اليمنى، فاركا صدغيه. ووقف هناك مثل التمثال.

ظل ليونارد واقفًا عند الباب، يراقب الظلال الطويلة التي تم سحبها من الأضواء في الخارج. ببطء وبصمت، لقد زفر.

 

 

????????????????

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط