نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-907

قوة الغوامض.

قوة الغوامض.

907: قوة الغوامض.

 

 

 

 

‘هذا بالتأكيد مخالف لحد كبير… ألا تستمتع كنيسة العواصف بتغيير تقاليد المستعمرات وتنفيذ تقاليد لوين بالقوة؟ لماذا لا يفعلون ذلك في شرقي بالام؟ هل ذلك لأن مسار الموت ومسار الليل الدائم متشابهان، لذلك ترغب كنيسة العواصف في الحفاظ على بعض تقاليد عبادة الموت، وذلك للحد من انتشار كنيسة الليل الدائم؟’ أومأ كلاين برأسه وهو يستدير إلى المباني على اليمين، مستعدًا لدخول إحدى الحانات هناك.

تم بناء معظم مباني مدينة كولاين على مسارات تتصاعد إلى الأعلى. ستكون هناك ساحات أو مدن صغيرة في الوسط أو في مساحات مفتوحة إلى حد ما.

 

 

 

 

 

حمل كلاين أمتعته، وبحدسه الروحي كمتنبئ، اختار بشكل عشوائي اتجاهًا للتقدم ووجد حانة حيوية نسبيًا على طول الطريق.

 

 

 

 

 

لم يكن هناك العديد من العربات في الشوارع، وكانت أنواع الإيجار نادرة. وأشهر وسائل المواصلات في شرقي بالام قد كانت “التوابيت”. لقد نبعت من تقاليدهم في عبادة الموت. كان الناس ينظرون إلى التوابيت على أنها أشياء جلبت الصفاء والسلام؛ لذلك، غالبًا ما رأى كلاين أشخاصًا يمشون بجانبه حاملين نعشًا أسود. لقد كانت التوابيت أخف من النوع المعتاد وكانت تشبه باب عربة يمكن فتحه في أي وقت.

 

 

 

 

 

‘يتم حملها من قبل شخصين، أربعة أو أي عدد من الأشخاص أو بواسطة الخيول أو الماعز وحيد القرن… مثل هذا التقليد مرعب للغاية في الليل. همم، إنه ليس أفضل كثيرًا في النهار. المدينة بأكملها تعطي شعور بالظلام والغرابة…’ أخذ كلاين “المشهد” من حوله وهو يسير في الميدان. على اليسار كانت كاتدرائية لورد العواصف، وعلى اليمين وجدا مطاعم وحانات.

 

 

وبينما كان يسير في طريق مهجور إلى حد ما، سمع فجأة صرخات امرأة محمومة.

 

وصل ليونارد ميتشل ودالي سيمون إلى منطقة قريبة مع سويست، قائد فريق القفازات الحمر.

بينما توقف في مساره، تم أيضًا إنزال نعش كان يحمله أربعة رجال.

 

 

 

 

 

عندما تم فتح الغطاء، وقف الراكب داخل التابوت وخطو خطوة إلى الأمام. كان رجلاً نبيلاً بأسلوب القارة الشمالية يرتدي قميصًا أبيض وسترة سوداء.

 

 

ذهلت الفتاة للحظة قبل أن تصرخ. لقد استدارت، ركضت بأسرع ما يمكن.

 

دون أن يكون لديها الوقت للتفكير فيما كان يحدث، نظرت دون وعي إلى البيضة الفاسدة ووجدت أن عينيه قد اتسعت. كانت عضلات وجهه تتلوى ببطء، لكنه لم يكن قادرًا على تكوين تعبير كامل على وجهه. بعد ذلك، ارتعدت أطرافه وتوقفت مؤقتًا بينما استمروا في فعل ما كانوا يفعلونه ولكن كان من السهل تجنبه.

كان المعطف الرسمي للرجل محمول بذراعه، وهو شيء قد إرتداه فقط بعد أن غادر التابوت.

‘دمية متحركة جديدة… جسده ليس قوياً بما فيه الكفاية، وليس ذكياً بما فيه الكفاية. يفتقر إلى قوى التجاوز ويبدو شرسًا إلى حد ما. ماعدا عن معرفته للدوتانية، فهو عديم الفائدة تمامًا،’ قام كلاين بتقييمه ببساطة. ‘لولا ارتكابه للجريمة وأنني لا أتقن اللغة المحلية، لكنت دفنته على الفور.’

 

 

 

 

ثم رأى كلاين الرجل يتجه مباشرةً إلى كاتدرائية لورد العواصف ويدخلها.

 

 

 

 

في هذه اللحظة، كان وجه الفتاة مرعوبًا ومشوهًا للغاية. ومع ذلك، مهما عانت، فإنها لم تكن قادرة على تحرير نفسها ولم تتلق سوى الضرب رداً على ذلك.

‘هذا بالتأكيد مخالف لحد كبير… ألا تستمتع كنيسة العواصف بتغيير تقاليد المستعمرات وتنفيذ تقاليد لوين بالقوة؟ لماذا لا يفعلون ذلك في شرقي بالام؟ هل ذلك لأن مسار الموت ومسار الليل الدائم متشابهان، لذلك ترغب كنيسة العواصف في الحفاظ على بعض تقاليد عبادة الموت، وذلك للحد من انتشار كنيسة الليل الدائم؟’ أومأ كلاين برأسه وهو يستدير إلى المباني على اليمين، مستعدًا لدخول إحدى الحانات هناك.

اختفت سوالفه البيضاء وعيناه العميقة وسلوكه الأنيق. لقد تحول إلى وجه لويني نموذجي يمكن رؤيته في أي مكان في القارة الشمالية.

 

 

 

 

بعد أن اختبر الوضع شخصيًا، توصل إلى إدراك لسبب كتابة أن أسلوب ملابس إمبراطورية بالام القديمة قد كان على هذا النحو في العديد من كتب التاريخ.

 

 

 

 

عندما تم فتح الغطاء، وقف الراكب داخل التابوت وخطو خطوة إلى الأمام. كان رجلاً نبيلاً بأسلوب القارة الشمالية يرتدي قميصًا أبيض وسترة سوداء.

‘يستمتعون بارتداء البنطلونات، تلك الخفيفة والفضفاضة. يجدون التجاعيد جميلة… أليس هذا لتسهيل الاستلقاء في التوابيت عندما يكونون بالخارج؟’ هز كلاين رأسه بابتسامة وهو يدفع الباب الخشبي الثقيل لفتحه. لقد ضغط من خلال السكارى، ومشى نحو البار.

ثم رأى كلاين الرجل يتجه مباشرةً إلى كاتدرائية لورد العواصف ويدخلها.

 

بعد أن اختبر الوضع شخصيًا، توصل إلى إدراك لسبب كتابة أن أسلوب ملابس إمبراطورية بالام القديمة قد كان على هذا النحو في العديد من كتب التاريخ.

 

وفي هذه اللحظة، تعمد “التابعان” العسكريان فتح مسافة عن دواين دانتيس لمنع كشف نفسيهما. لقد ساروا إلى جانب الباب.

 

 

 

 

 

أخذ هذا الإرجاء القصير، غير كلاين الاتجاه فجأة ومر عبر الحشد مثل سمكة في الماء، متجهًا مباشرة إلى الباب الخلفي للحانة.

 

 

مدينة كولاين. منطقة الشفة السفلى.

 

في هذه الأثناء، بما من أنه عبر البحر الهائج، ودون الحاجة إلى الخوف من التسبب في المزيد من الحالات الشاذة، قام بإنزال صافرة أزيك النحاسية وعلبة السيجار الحديدية من الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي ليسهل على السيد أزيك تحديد موقعه.

على الرغم من أنه لم يكن يعرف الدوتانية، إلا أنه كان بإمكانه قراءة الرسومات على اللافتات ومعرفة أماكن الحمامات والأماكن التي يُمنع فيها دخول العملاء.

في هذه اللحظة، كان وجه الفتاة مرعوبًا ومشوهًا للغاية. ومع ذلك، مهما عانت، فإنها لم تكن قادرة على تحرير نفسها ولم تتلق سوى الضرب رداً على ذلك.

 

في أقل من عشر ثوانٍ، رأى رجلاً محليًا في الثلاثينيات من عمره يضغط على فتاة في الثلاثة عشر أو الرابعه عشر من العمر في زاوية منعزلة وكان يستخدم العنف ضدها. كانت بشرته بنية اللون، وكانت ملامح وجهه ناعمة إلى حد ما.

 

 

بعد أن لف حول نقطة عمياء من الباب، خلع كلاين معطفه بسرعة وعلقه على ذراعه.

ذهلت الفتاة للحظة قبل أن تصرخ. لقد استدارت، ركضت بأسرع ما يمكن.

 

بعد التقدم قليلاً، قام بعرافة أخرى وتبع وحيه الجديد. بعد ذلك بسبعة إلى ثمانية مرات، وصل إلى درج شديد الانحدار.

 

في هذه اللحظة، كان وجه الفتاة مرعوبًا ومشوهًا للغاية. ومع ذلك، مهما عانت، فإنها لم تكن قادرة على تحرير نفسها ولم تتلق سوى الضرب رداً على ذلك.

على الفور، بعصاه الذهبية، مد يده لتغطية وجهه وإبطاء وتيرته. لقد غير الاتجاهات مرة أخرى، وتوجه إلى مدخل الحانة.

كافح الرجل ذو البشرة السمراء للحظة قبل أن يهدأ. وكشف عن ابتسامة، لقد قال في الدوتانية، “في المستقبل، عندما تقابليت شخصًا مثلي، تذكري أن تتوجهي إلى أقرب كاتدرائية أو إلى مكان يوجد فيه الكثير من الناس”.

 

 

 

‘والأهم من ذلك، أنه كان يعرف الدوتانية…’

بعد فتح مسافة تقارب العشرة أمتار من المكان الذي خلع فيه معطفه، أنزل كلاين يده اليمنى الواقية للوجه ليكشف عن وجه مختلف تمامًا.

 

 

بقي الصوت للحظة قصيرة جدًا فقط قبل أن يتم إسكاته.

 

 

اختفت سوالفه البيضاء وعيناه العميقة وسلوكه الأنيق. لقد تحول إلى وجه لويني نموذجي يمكن رؤيته في أي مكان في القارة الشمالية.

 

 

 

 

 

بأمتعته وعصا في يده، سار كلاين بثبات نحو “التابعين” العسكريين. بينما كانوا يبحثون عن دواين دانتيس، سار بجانبهم وغادر الحانة.

 

 

بعد فتح مسافة تقارب العشرة أمتار من المكان الذي خلع فيه معطفه، أنزل كلاين يده اليمنى الواقية للوجه ليكشف عن وجه مختلف تمامًا.

 

وفي هذه اللحظة، تعمد “التابعان” العسكريان فتح مسافة عن دواين دانتيس لمنع كشف نفسيهما. لقد ساروا إلى جانب الباب.

سواء كان التتبع أو التهرب من التتبع، فقد كانت كلاهما سمات قوية لعديمي الوجه!

 

 

 

 

 

بالعودة إلى الساحة، تحول كلاين إلى زقاق منحدر يؤدي إلى أرض مرتفعة. لقد خطط لإيجاد فندق في مكان آخر.

 

 

 

 

 

وبينما كان يسير في طريق مهجور إلى حد ما، سمع فجأة صرخات امرأة محمومة.

‘يستمتعون بارتداء البنطلونات، تلك الخفيفة والفضفاضة. يجدون التجاعيد جميلة… أليس هذا لتسهيل الاستلقاء في التوابيت عندما يكونون بالخارج؟’ هز كلاين رأسه بابتسامة وهو يدفع الباب الخشبي الثقيل لفتحه. لقد ضغط من خلال السكارى، ومشى نحو البار.

 

سقط الفرع على الأرض وأشار في اتجاه.

 

 

بقي الصوت للحظة قصيرة جدًا فقط قبل أن يتم إسكاته.

 

 

بينما توقف في مساره، تم أيضًا إنزال نعش كان يحمله أربعة رجال.

 

‘دمية متحركة جديدة… جسده ليس قوياً بما فيه الكفاية، وليس ذكياً بما فيه الكفاية. يفتقر إلى قوى التجاوز ويبدو شرسًا إلى حد ما. ماعدا عن معرفته للدوتانية، فهو عديم الفائدة تمامًا،’ قام كلاين بتقييمه ببساطة. ‘لولا ارتكابه للجريمة وأنني لا أتقن اللغة المحلية، لكنت دفنته على الفور.’

على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما كانت تصرخ به، إلا أن كلاين شعر بالرعب والخوف والذعر في صوتها. ومن ثم، بدل الاتجاهات ودخل في درب أضيق ومهجور أكثر.

 

 

 

 

ثم رأى كلاين الرجل يتجه مباشرةً إلى كاتدرائية لورد العواصف ويدخلها.

في أقل من عشر ثوانٍ، رأى رجلاً محليًا في الثلاثينيات من عمره يضغط على فتاة في الثلاثة عشر أو الرابعه عشر من العمر في زاوية منعزلة وكان يستخدم العنف ضدها. كانت بشرته بنية اللون، وكانت ملامح وجهه ناعمة إلى حد ما.

 

 

 

 

اختفت سوالفه البيضاء وعيناه العميقة وسلوكه الأنيق. لقد تحول إلى وجه لويني نموذجي يمكن رؤيته في أي مكان في القارة الشمالية.

ألقى كلاين نظرة سريعة وأبطأ وتيرته قبل أن يتوقف في الظلال القريبة.

 

 

 

 

في هذه اللحظة، كان وجه الفتاة مرعوبًا ومشوهًا للغاية. ومع ذلك، مهما عانت، فإنها لم تكن قادرة على تحرير نفسها ولم تتلق سوى الضرب رداً على ذلك.

 

 

 

 

 

تدفقت دموعها ومخاطها بينما كان فمها محشو بقطعة قماش. كل ما كان بإمكانها فعله هو إصدار أصوات مكتومة

مع الليل كغطاء، أكد سويست على العملية لجميع الأعضاء مرة أخرى.

 

 

 

 

في هذه اللحظة، فوجئت بتباطؤ محاولات البيضة الفاسدة لخلع ملابسها.

 

 

 

 

في هذه اللحظة، فوجئت بتباطؤ محاولات البيضة الفاسدة لخلع ملابسها.

“…”

‘مقارنة هذه الدمى المتحركة به يشبه الفرق بين بنس واحد و 42 ألف جنيه ذهب.’

 

 

 

 

دون أن يكون لديها الوقت للتفكير فيما كان يحدث، نظرت دون وعي إلى البيضة الفاسدة ووجدت أن عينيه قد اتسعت. كانت عضلات وجهه تتلوى ببطء، لكنه لم يكن قادرًا على تكوين تعبير كامل على وجهه. بعد ذلك، ارتعدت أطرافه وتوقفت مؤقتًا بينما استمروا في فعل ما كانوا يفعلونه ولكن كان من السهل تجنبه.

بعد الانتهاء من كل هذا وتناول العشاء على العبّارة، كان لديه وقت فراغ للبحث عن الدمية المتحركة الثانية.

 

 

 

 

دفعته الفتاة غريزيًا، الأمر الذي انتهى بنتائج ممتازة بشكل مدهش. تحررت، ووقفت على الفور وهربت. ومع ذلك، لم تستطع إلا أن تشعر بساقيها ترتخي. بعد بضع خطوات، تعثرت على حجر وكادت تسقط على الأرض.

بالعودة إلى الساحة، تحول كلاين إلى زقاق منحدر يؤدي إلى أرض مرتفعة. لقد خطط لإيجاد فندق في مكان آخر.

 

 

 

في أقل من عشر ثوانٍ، رأى رجلاً محليًا في الثلاثينيات من عمره يضغط على فتاة في الثلاثة عشر أو الرابعه عشر من العمر في زاوية منعزلة وكان يستخدم العنف ضدها. كانت بشرته بنية اللون، وكانت ملامح وجهه ناعمة إلى حد ما.

في هذه اللحظة، سمعت صوت وقع أقدام خلفها. لقد شعرت بالقلق، وتخبطت لقدميها.

 

 

 

 

 

لكن على الفور تقريبًا، توقفت أصوات الخطى فجأة.

 

 

 

 

 

نظرت الفتاة دون وعي إلى الوراء لترى البيضة الفاسدة يقف على بعد مترين. كانت مفاصله تقوم بأفعال غريبة وكأنها صدئة.

 

 

تدفقت دموعها ومخاطها بينما كان فمها محشو بقطعة قماش. كل ما كان بإمكانها فعله هو إصدار أصوات مكتومة

 

‘مقارنة هذه الدمى المتحركة به يشبه الفرق بين بنس واحد و 42 ألف جنيه ذهب.’

‘ما الذي يحدث…’ شعرت الفتاة وكأنها تعيش كابوسًا.

 

 

تم ربط هذا الدرج بالعديد من الطرق في كولاين. كان على المرء أن ينظر إلى الأعلى ليرى القمة، ولم يكن هناك أحد على الإطلاق.

 

 

كافح الرجل ذو البشرة السمراء للحظة قبل أن يهدأ. وكشف عن ابتسامة، لقد قال في الدوتانية، “في المستقبل، عندما تقابليت شخصًا مثلي، تذكري أن تتوجهي إلى أقرب كاتدرائية أو إلى مكان يوجد فيه الكثير من الناس”.

‘يستمتعون بارتداء البنطلونات، تلك الخفيفة والفضفاضة. يجدون التجاعيد جميلة… أليس هذا لتسهيل الاستلقاء في التوابيت عندما يكونون بالخارج؟’ هز كلاين رأسه بابتسامة وهو يدفع الباب الخشبي الثقيل لفتحه. لقد ضغط من خلال السكارى، ومشى نحو البار.

 

بأمتعته وعصا في يده، سار كلاين بثبات نحو “التابعين” العسكريين. بينما كانوا يبحثون عن دواين دانتيس، سار بجانبهم وغادر الحانة.

 

لم يمض وقت طويل، وبمساعدة ترجمات الدمية المتحركة، لقد وجد نزلًا ليقيم فيه على الحدود بين منطقة مدينة كولاين المزدهرة والمتخلفة. لم يكن هذا المكان بحاجة منه لأن يقدم أي إثبات للهوية، على الرغم من أن كلاين كان قد غير مظهره بالفعل إلى مظهر مواطن محلي عادي.

ذهلت الفتاة للحظة قبل أن تصرخ. لقد استدارت، ركضت بأسرع ما يمكن.

 

 

 

 

 

لا شعوريًا، اختارت الركض في اتجاه الساحة حيث كانت الكاتدرائية.

 

 

 

 

تم بناء معظم مباني مدينة كولاين على مسارات تتصاعد إلى الأعلى. ستكون هناك ساحات أو مدن صغيرة في الوسط أو في مساحات مفتوحة إلى حد ما.

عندما عاد الهدوء والصمت إلى البقعة المهجورة، استدار الرجل ذو البشرة السمراء لينظر إلى الظلال القريبة التي خرج منها كلاين.

 

 

 

 

 

‘دمية متحركة جديدة… جسده ليس قوياً بما فيه الكفاية، وليس ذكياً بما فيه الكفاية. يفتقر إلى قوى التجاوز ويبدو شرسًا إلى حد ما. ماعدا عن معرفته للدوتانية، فهو عديم الفائدة تمامًا،’ قام كلاين بتقييمه ببساطة. ‘لولا ارتكابه للجريمة وأنني لا أتقن اللغة المحلية، لكنت دفنته على الفور.’

 

 

دفعته الفتاة غريزيًا، الأمر الذي انتهى بنتائج ممتازة بشكل مدهش. تحررت، ووقفت على الفور وهربت. ومع ذلك، لم تستطع إلا أن تشعر بساقيها ترتخي. بعد بضع خطوات، تعثرت على حجر وكادت تسقط على الأرض.

 

 

لم يسعه إلا إجراء مقارنة مع دميته السابقة، ادميرال الدم سينور.

 

 

 

 

 

‘كان سينور روح وكان قادرًا على قفز المرآة. يمكنه الاختباء في العملات الذهبية والأسطح العاكسة. لا داعي للقلق من أن يراه الآخرون… كان لديه أيضًا صراخ والقدرة على امتلاك الآخرين. جنبًا إلى جنب مع المتحكم في الدمى، إنه مزيج مثالي…’

 

 

 

 

 

‘والأهم من ذلك، أنه كان يعرف الدوتانية…’

 

 

 

 

 

‘مقارنة هذه الدمى المتحركة به يشبه الفرق بين بنس واحد و 42 ألف جنيه ذهب.’

 

 

 

 

 

‘ليس لدي أي فكرة عن اسمه، ولا يمكنني استخدام القوة إلا لاستشعار بعض الأفكار السطحية. ليس لدي أي طريقة للحصول على ذكريات أعمق إلا إذا واجهت شخصًا ما أو شيء مألوف. سيكون هناك تغيير مماثل في الروح لإصدار المزيد من المعلومات… سأدعوه فقط “آه فو”. آه، لا – هذا صيني للغاية. “أواف” سيكون إذا.’

 

 

بعد التقدم قليلاً، قام بعرافة أخرى وتبع وحيه الجديد. بعد ذلك بسبعة إلى ثمانية مرات، وصل إلى درج شديد الانحدار.

 

 

فرك كلاين صدغيه وتنهد. احتاج إلى مغادرة المنطقة مع دميته الجديدة، أواف، قبل أن تقود الفتاة رجال الدين.

عندما تم فتح الغطاء، وقف الراكب داخل التابوت وخطو خطوة إلى الأمام. كان رجلاً نبيلاً بأسلوب القارة الشمالية يرتدي قميصًا أبيض وسترة سوداء.

 

 

 

في هذه اللحظة، فوجئت بتباطؤ محاولات البيضة الفاسدة لخلع ملابسها.

لم يمض وقت طويل، وبمساعدة ترجمات الدمية المتحركة، لقد وجد نزلًا ليقيم فيه على الحدود بين منطقة مدينة كولاين المزدهرة والمتخلفة. لم يكن هذا المكان بحاجة منه لأن يقدم أي إثبات للهوية، على الرغم من أن كلاين كان قد غير مظهره بالفعل إلى مظهر مواطن محلي عادي.

 

 

بينما توقف في مساره، تم أيضًا إنزال نعش كان يحمله أربعة رجال.

 

 

هناك نقص أكبر حتى في الإدارة الإدارية من المستعمرات في البحر…’ وضع كلاين أمتعته وألقى معظم الأموال التي أحضرها معه فوق الضباب الرمادي، تاركًا 50 جنيهاً فقط لتغطية نفقاته اليومية.

 

 

 

 

 

في هذه الأثناء، بما من أنه عبر البحر الهائج، ودون الحاجة إلى الخوف من التسبب في المزيد من الحالات الشاذة، قام بإنزال صافرة أزيك النحاسية وعلبة السيجار الحديدية من الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي ليسهل على السيد أزيك تحديد موقعه.

“هدفنا هذه المرة هو أوليكا الذي يعيش في الوحدة 13. إنه عضو مهم إلى حد ما في الأسقفية المقدسة وهو مسؤول عن التواصل مع الفرق الصغيرة المختلفة في باكلوند.”

 

 

 

 

بعد الانتهاء من كل هذا وتناول العشاء على العبّارة، كان لديه وقت فراغ للبحث عن الدمية المتحركة الثانية.

 

 

907: قوة الغوامض.

 

 

بالنسبة لكيفية العثور على واحدة، قرر كلاين، الذي لم يفهم مدينة كولاين جيدًا بما فيه الكفاية، استخدام سماته كمتنبئ والقيام بذلك بوسائل الغوامض!

هناك نقص أكبر حتى في الإدارة الإدارية من المستعمرات في البحر…’ وضع كلاين أمتعته وألقى معظم الأموال التي أحضرها معه فوق الضباب الرمادي، تاركًا 50 جنيهاً فقط لتغطية نفقاته اليومية.

 

 

 

بعد أن اختبر الوضع شخصيًا، توصل إلى إدراك لسبب كتابة أن أسلوب ملابس إمبراطورية بالام القديمة قد كان على هذا النحو في العديد من كتب التاريخ.

مع أواف، غادر النزل. قطع كلاين فرعًا من شجرة دونينغزمان واستخدمه كعصا بحث. بألفة كبيرة، استخدم التأمل وتمتم، “موقع دميتي الجديدة المتحركة.”

 

 

“…”

 

 

في البيئة الصامتة، بدا وكأن أزواج من العيون الباردة تخترق عوائق غير المادي والمادي لتهبط على عصا الإستنباء.

بعد أن اختبر الوضع شخصيًا، توصل إلى إدراك لسبب كتابة أن أسلوب ملابس إمبراطورية بالام القديمة قد كان على هذا النحو في العديد من كتب التاريخ.

 

في أقل من عشر ثوانٍ، رأى رجلاً محليًا في الثلاثينيات من عمره يضغط على فتاة في الثلاثة عشر أو الرابعه عشر من العمر في زاوية منعزلة وكان يستخدم العنف ضدها. كانت بشرته بنية اللون، وكانت ملامح وجهه ناعمة إلى حد ما.

 

 

سقط الفرع على الأرض وأشار في اتجاه.

 

 

كان المعطف الرسمي للرجل محمول بذراعه، وهو شيء قد إرتداه فقط بعد أن غادر التابوت.

 

بعد التقدم قليلاً، قام بعرافة أخرى وتبع وحيه الجديد. بعد ذلك بسبعة إلى ثمانية مرات، وصل إلى درج شديد الانحدار.

بعد التقدم قليلاً، قام بعرافة أخرى وتبع وحيه الجديد. بعد ذلك بسبعة إلى ثمانية مرات، وصل إلى درج شديد الانحدار.

 

 

 

 

 

تم ربط هذا الدرج بالعديد من الطرق في كولاين. كان على المرء أن ينظر إلى الأعلى ليرى القمة، ولم يكن هناك أحد على الإطلاق.

 

 

 

 

 

‘وحي العرافة يشير إلى هنا… لماذا لا يوجد أحد هنا؟ النتيجة ليست دقيقة لأنني لم أقم بالعرافة فوق الضباب الرمادي؟ لكنني بالفعل في التسلسل 5 المتحكم في الدمى. قدراتي على العرافة هي بالتأكيد واحدة من الأفضل تحت متجاوزي التسلسلات العليا…’ عبس كلاين قليلاً أثناء مسحه للمنطقة، لكنه فشل في العثور على أي أهداف.

 

 

 

 

 

بعد بعض التفكير، سار نحو السلم وجلس في ظلال أدنى درجة. ثم انتظر بملل رغم انعدام ثقته.

 

 

 

 

 

بعد بضع دقائق، قام مرة أخرى وجعل أواف يجلس حيث كان جالس.

اختفت سوالفه البيضاء وعيناه العميقة وسلوكه الأنيق. لقد تحول إلى وجه لويني نموذجي يمكن رؤيته في أي مكان في القارة الشمالية.

 

 

 

 

ثم فتح كلاين فجوة عنه واختبأ على بعد مائتي متر في بقعة مخفية.

على الفور، بعصاه الذهبية، مد يده لتغطية وجهه وإبطاء وتيرته. لقد غير الاتجاهات مرة أخرى، وتوجه إلى مدخل الحانة.

 

 

 

 

“…”

 

على الفور، بعصاه الذهبية، مد يده لتغطية وجهه وإبطاء وتيرته. لقد غير الاتجاهات مرة أخرى، وتوجه إلى مدخل الحانة.

 

 

مدينة كولاين. منطقة الشفة السفلى.

 

 

بالنسبة لكيفية العثور على واحدة، قرر كلاين، الذي لم يفهم مدينة كولاين جيدًا بما فيه الكفاية، استخدام سماته كمتنبئ والقيام بذلك بوسائل الغوامض!

 

 

وصل ليونارد ميتشل ودالي سيمون إلى منطقة قريبة مع سويست، قائد فريق القفازات الحمر.

 

 

 

 

 

مع الليل كغطاء، أكد سويست على العملية لجميع الأعضاء مرة أخرى.

 

 

 

 

‘وحي العرافة يشير إلى هنا… لماذا لا يوجد أحد هنا؟ النتيجة ليست دقيقة لأنني لم أقم بالعرافة فوق الضباب الرمادي؟ لكنني بالفعل في التسلسل 5 المتحكم في الدمى. قدراتي على العرافة هي بالتأكيد واحدة من الأفضل تحت متجاوزي التسلسلات العليا…’ عبس كلاين قليلاً أثناء مسحه للمنطقة، لكنه فشل في العثور على أي أهداف.

“هدفنا هذه المرة هو أوليكا الذي يعيش في الوحدة 13. إنه عضو مهم إلى حد ما في الأسقفية المقدسة وهو مسؤول عن التواصل مع الفرق الصغيرة المختلفة في باكلوند.”

 

 

 

 

بأمتعته وعصا في يده، سار كلاين بثبات نحو “التابعين” العسكريين. بينما كانوا يبحثون عن دواين دانتيس، سار بجانبهم وغادر الحانة.

“على الرغم من أن جميع معلوماتنا تشير إلى أنه ليس نصف إله، فقد تقدمت بطلب للحصول على تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1 لنكون بأمان. كما أن جلالتها عين الإلهة مستعدة أيضًا لتقديم مساعدتها لنا في أي وقت.”

 

 

 

 

سواء كان التتبع أو التهرب من التتبع، فقد كانت كلاهما سمات قوية لعديمي الوجه!

“أيضًا، معظم سكان هذه المنطقة هم من السكان المحليين. يجب أن نكون حذرين أيضًا من كونهم أعضاء في الأسقفية المقدسة.”

 

هناك نقص أكبر حتى في الإدارة الإدارية من المستعمرات في البحر…’ وضع كلاين أمتعته وألقى معظم الأموال التي أحضرها معه فوق الضباب الرمادي، تاركًا 50 جنيهاً فقط لتغطية نفقاته اليومية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط