أعمال كلاين التحضيرية.
913: أعمال كلاين التحضيرية.
بعد ثوانٍ قليلة، عاد هذا القفاز ذو البشرة البشرية إلى طبيعته. كان لا يزال قفازًا رقيقًا، وحتى بدون أي تأثير قمعي من الفطر، لم يعبر عن أي علامات هوس أو إنفعال.
‘جاهز… بالطبع لا…’ ابتسم كلاين وهو يشير إلى إنزو.
بااا!
“هذا القفاز لا يزال بحاجة إلى الختم.”
أثناء حديثه، أزال إنزو، المصاب بحروق الشمس الشديدة، قفاز بشرة بشريع من يده اليمنى بيده اليسرى التي كانت ترتدي خواتم زهرة الدم و الجوهر الأخضر.
‘جاهز… بالطبع لا…’ ابتسم كلاين وهو يشير إلى إنزو.
لذلك، بعد الحصول على دمية جديدة واستكمال محاولته للنظر إلى نفسه، أعاد كلاين الجوع الزاحف إلى العالم الحقيقي، لتعويض وجبتها السابقة.
لقد كانت الجوع الزاحف.
في الواقع، لم يكن هناك فائدة كبيرة من القيام بذلك لأن حمل الفطر كبح الجوع الزاحف. لقد جعل القطعة الأثرية المختومة الجائعة تنفعل على الفور في اللحظة التي اختفى فيها الفطر. ما لم يكن هناك أي “طعام” يمكن الحصول عليه بسهولة أمامه، سينتهي الأمر بمساعدة العدو.
في العادة، كان كلاين يميل إلى رمي الجوع الزاحف فوق الضباب الرمادي عندما لم تكن قيد الاستخدام. فبعد كل شيء، تم تعطيل الختم الأصلي للقفاز بعد حدوث التحول. كانت بحاجة إلى استهلاك شخص حي على أساس يومي؛ وإلا فإنه ستتغذى على من يرتديه. ومع ذلك، برؤية كيف أن السيد أزيك كان قد رد بالفعل، فقد كان من المحتمل جدًا أن يلتقي به قريبًا. أخيرًا، قرر الحفاظ على الجوع الزاحف في العالم الحقيقي ما لم تكن هناك ظروف فريدة.
فبعد كل شيء، كان بإمكانه بالفعل تخيل مشهد وصول السيد أزيك. لم يكن يرغب في حدوث مثل هذه المحادثة.
كان القبطان ذو القناع الفضي مع سيف مبالغة به، قميص مكشكش، معطف رائع، وقبعة مثلثة عليها جمجمة بيضاء، أدميرال الجحيم لودويل، يقف بجانب مدخل المقصورة ينظر نحوهم.
عندما رأى أنه لم يوجد شيء آخر، مد أزيك يده اليمنى وأمسك بكتف كلاين.
“ألم تقل أن القفاز يحتاج إلى الختم؟”
“نعم، أعطني ثانية. أنا بحاجة لاستخدام الحمام.”
أما بالنسبة لما إذا كان زر كمم المورلوك لا يزال على متن السفينة، أم لا، لم يذكره كلاين. كان هذا لأنه كان سيتفقده كل بضعة أيام. لقد ظت أن أدميرال الجحيم لم يكتشف الغرض الغامض بعد، أو ربما اكتشفه بالفعل لكنه لم يحركه عمداً، على أمل نصب كمين للمغامر المجنون، جيرمان سبارو، عندما يزور.
أو:
“هل أنت جاهز؟”
“… لا. أعطني ثانية. أنا بحاجة لاستخدام الحمام.”
على عكس لقاء كلاين الأخير، كان لدى الخزامي السوداء عدد كبير من المتجاوزين الأحياء.
مجرد التفكير في مشهد مشابه وخط مشابه أحرج كلاين، مما جعله يشعر بالغرابة. حتى لو لم يفكر في إمكانية أن يدرك السيد أزيك سر الضباب الرمادي، فإن هذا سيؤثر أيضًا على انطباعه عنه.
“إن التطور غير المتوقع في ذلك الوقت جعل من الجوع الزاحف تخاف قليلاً من الفطر. أنا أستخدم ضعفها لكبح جماح دوافعها المعتادة.”
لذلك، بعد الحصول على دمية جديدة واستكمال محاولته للنظر إلى نفسه، أعاد كلاين الجوع الزاحف إلى العالم الحقيقي، لتعويض وجبتها السابقة.
على عكس من قبل، كان مرتديها الآن هو إنزو.
“سوف أقفز مستيقظًا عندما أصل إلى هذه النقطة في الحلم. يبدو أن هذا يشبه المنتج الثانوي لمشروع الموت الاصطناعي للأسقفية المقدسة الذي ظهر سابقًا.”
ماعدا ذلك، لكبح رغبة الجوع الزاحف في أكل أي شخص على أساس يومي، حمل كلاين معه عددًا قليلاً من الفطر العادي. كما جعل الدمية المتحركة تحافظ على مسافة خمسة أمتار منه على الأقل.
913: أعمال كلاين التحضيرية.
وسرعان ما سقطت العصا على الأرض وعلقت في الجو. أنهى أزيك السفر، لكنهم بقوا في عالم الروح.
عند سماع كلماته ورؤية أفعال الدمية، أومأ أزيك برأسه ومد يده لاستلام قفاز البشرة البشرية.
انتهز كلاين هذه الفرصة وأخرج بعض الفطر من جيبه وألقاه في سلة المهملات القريبة.
عندما رأى أنه لم يوجد شيء آخر، مد أزيك يده اليمنى وأمسك بكتف كلاين.
لذلك، بعد الحصول على دمية جديدة واستكمال محاولته للنظر إلى نفسه، أعاد كلاين الجوع الزاحف إلى العالم الحقيقي، لتعويض وجبتها السابقة.
بااا!
تذبذبت الشعلة البيضاء الشاحبة في عيون الأدميرال المتعجرف وتقلصت أخيرًا إلى حدودها.
لقد فرقع أصابعه، مشعلًا الفطر بالداخل بلهب قرمزي. ومع ذلك، لم يؤثر ذلك على أي شيء من حوله.
‘جاهز… بالطبع لا…’ ابتسم كلاين وهو يشير إلى إنزو.
كانت هذه قوته في التحكم في اللهب من كونه لاعب خفة.
بعد الانتهاء من هذا العمل ورؤية السيد أزيك يلقي نظرة حتمية، ضحك كلاين بشكل جاف.
“إن التطور غير المتوقع في ذلك الوقت جعل من الجوع الزاحف تخاف قليلاً من الفطر. أنا أستخدم ضعفها لكبح جماح دوافعها المعتادة.”
كان القبطان ذو القناع الفضي مع سيف مبالغة به، قميص مكشكش، معطف رائع، وقبعة مثلثة عليها جمجمة بيضاء، أدميرال الجحيم لودويل، يقف بجانب مدخل المقصورة ينظر نحوهم.
في الواقع، لم يكن هناك فائدة كبيرة من القيام بذلك لأن حمل الفطر كبح الجوع الزاحف. لقد جعل القطعة الأثرية المختومة الجائعة تنفعل على الفور في اللحظة التي اختفى فيها الفطر. ما لم يكن هناك أي “طعام” يمكن الحصول عليه بسهولة أمامه، سينتهي الأمر بمساعدة العدو.
“فطر…” تمتم أزيك وهو يمسك بالقفاز الذي كانت عليه بقع دماء. لقد جعل المناطق المحيطة تصبح فجأة مظلمة بينما منع ضوء الشمس في الخارج من الدخول.
‘يرقى السيد أزيك إلى كونه قنصل موت من الحقبة الرابعة. إنه لا يقلل من شأن حلمي على الإطلاق…’ رفع كلاين يده اليمنى وفرك وجهه، وتحول إلى جيرمان سبارو.
ظهرت الرموز والتسميات والأنماط المعقدة ذات اللون الأبيض الغامق والأخضر الداكن من فراغ. بدوا وكأنهم مخطّطون بأشباح غير مرئية وظلال وأجساد روحية.
مد كلاين أيضًا راحة يده اليمنى للإمساك بكتف إنزو.
لقد انسجموا معًا في الجو، وشكلوا بابًا غامضًا، وهميا مزدوجًا من البرونز بدا وكأنه يقود إلى عالم آخر. كان عالماً عميقاً وصامتاً ومرعب.
كانت بيئة مألوفة إلى حد ما. كانت سفينة ضخمة ذات لون داكن بشكل أساسي مع لون أخضر شبحي. كان بها علم الخزامي السوداء، بالإضافة إلى الزومبي، والهياكل العظمية، الأرواح، والظلال، وغيرها من المخلوقات اللاميتة؛ هذه المخلوقات إما قامت بتوجيه الأشرعة أو جابت المنطقة أو قامت بتدريبات على المدفع. كل ذلك أثبت أنها كانت السفينه الرئيسية، الخزامي السوداء، لأدميرال الجحيم.
انكمش الباب الوهمي وهبط أخيرًا على الجوع الزاحف، جاعلا بقع الدم تنحسر بسرعة، مما جعلها بيضاء في الغالب.
وصف كلاين بالتفصيل عرافة الصافرة النحاسية بأنها حلم. لقد فعل ذلك كتحذير للسيد أزيك وكأنه يقول أنه لا ينبغي أن يكون مهملاً للغاية. فبعد كل شيء، كانت عرافة الحلم، إلى حد ما، مكافئة للحلم، وكان أزيك يعلم أنه قد كان متجاوز من مسار المتنبئ. لم يكن وجود مثل هذا اللقاء شيئًا غريبًا.
‘كون شخصية كبيرة تدعمك شيئ جيد حقا!’ فكر كلاين بداخله وشكره بجدية قبل أن يرتدي الجوع الزاحف على يده اليسرى.
بعد ثوانٍ قليلة، عاد هذا القفاز ذو البشرة البشرية إلى طبيعته. كان لا يزال قفازًا رقيقًا، وحتى بدون أي تأثير قمعي من الفطر، لم يعبر عن أي علامات هوس أو إنفعال.
ماعدا ذلك، لكبح رغبة الجوع الزاحف في أكل أي شخص على أساس يومي، حمل كلاين معه عددًا قليلاً من الفطر العادي. كما جعل الدمية المتحركة تحافظ على مسافة خمسة أمتار منه على الأقل.
“إنها كما كانت من قبل.” سلم أزيك الجوع الزاحف إلى كلاين.
مد كلاين أيضًا راحة يده اليمنى للإمساك بكتف إنزو.
أخبروني في الأسفل.
‘كون شخصية كبيرة تدعمك شيئ جيد حقا!’ فكر كلاين بداخله وشكره بجدية قبل أن يرتدي الجوع الزاحف على يده اليسرى.
لذلك، بعد الحصول على دمية جديدة واستكمال محاولته للنظر إلى نفسه، أعاد كلاين الجوع الزاحف إلى العالم الحقيقي، لتعويض وجبتها السابقة.
في الواقع، لم يكن هناك فائدة كبيرة من القيام بذلك لأن حمل الفطر كبح الجوع الزاحف. لقد جعل القطعة الأثرية المختومة الجائعة تنفعل على الفور في اللحظة التي اختفى فيها الفطر. ما لم يكن هناك أي “طعام” يمكن الحصول عليه بسهولة أمامه، سينتهي الأمر بمساعدة العدو.
فكر للحظة وأثار الأمر.
“سوف أقفز مستيقظًا عندما أصل إلى هذه النقطة في الحلم. يبدو أن هذا يشبه المنتج الثانوي لمشروع الموت الاصطناعي للأسقفية المقدسة الذي ظهر سابقًا.”
تذبذبت الشعلة البيضاء الشاحبة في عيون الأدميرال المتعجرف وتقلصت أخيرًا إلى حدودها.
“أيها السيد أزيك، بينما كنت أحمل صافرتك النحاسية أثناء عبوري البحر الهائج، كان لدي نفس الحلم مرارًا وتكرارًا.”
أما بالنسبة لما إذا كان زر كمم المورلوك لا يزال على متن السفينة، أم لا، لم يذكره كلاين. كان هذا لأنه كان سيتفقده كل بضعة أيام. لقد ظت أن أدميرال الجحيم لم يكتشف الغرض الغامض بعد، أو ربما اكتشفه بالفعل لكنه لم يحركه عمداً، على أمل نصب كمين للمغامر المجنون، جيرمان سبارو، عندما يزور.
كان القبطان ذو القناع الفضي مع سيف مبالغة به، قميص مكشكش، معطف رائع، وقبعة مثلثة عليها جمجمة بيضاء، أدميرال الجحيم لودويل، يقف بجانب مدخل المقصورة ينظر نحوهم.
“الموضوع الرئيسي للحلم هو الظلام والبرودة. في ضريح مقلوب تحت الأرض، كان هناك عدد لا يحصى من التوابيت بداخلها جثة ميتة. وكان على ظهورهم ريش أبيض كثيف.”
ثم قال، “ليس لدي سوى شيء واحد آخر أحتاج إلى إعداده. أحتاج إلى تأكيد ما إذا لم يكن أدميرال الجحيم خطيرًا في جانب ما، وأنه لا يوجد حوله أي أنصاف ألهة للأسقفية المقدسة.”
“كان ذلك الريش ملوث بالزيت الأصفر الباهت، وداخل الضريح كانت كتلة من الضباب الأسود تحيط بكل شيء.”
“في الحلم، كنت أنا وأنت نستكشف الضريح. تسببنا في شيء ما، مما جعل الضباب الأسود يصدر أصوات لهاث بينما كانت الأنابيب السوداء الوهيمة الرفيعة تمتد.”
“سوف أقفز مستيقظًا عندما أصل إلى هذه النقطة في الحلم. يبدو أن هذا يشبه المنتج الثانوي لمشروع الموت الاصطناعي للأسقفية المقدسة الذي ظهر سابقًا.”
“مما يبدو، حقق مشروع الموت الاصطناعي للأسقفية المقدسه بعض التقدم النوعي.”
وصف كلاين بالتفصيل عرافة الصافرة النحاسية بأنها حلم. لقد فعل ذلك كتحذير للسيد أزيك وكأنه يقول أنه لا ينبغي أن يكون مهملاً للغاية. فبعد كل شيء، كانت عرافة الحلم، إلى حد ما، مكافئة للحلم، وكان أزيك يعلم أنه قد كان متجاوز من مسار المتنبئ. لم يكن وجود مثل هذا اللقاء شيئًا غريبًا.
إن الحصول على وحي من حلم عادي والحصول على وحي من عرافة حلم يختلفان بطريقة واحدة فقط: أحدهما سلبي والآخر نشط.
ثم قال، “ليس لدي سوى شيء واحد آخر أحتاج إلى إعداده. أحتاج إلى تأكيد ما إذا لم يكن أدميرال الجحيم خطيرًا في جانب ما، وأنه لا يوجد حوله أي أنصاف ألهة للأسقفية المقدسة.”
انتهى أزيك من الاستماع بصمت دون قطع كلاين. في نهاية ذلك، أومأ برأسه وقال، “من المحتمل أنه مرتبط بشيء تركه الموت في البحر الهائج.”
في الواقع، لم يكن هناك فائدة كبيرة من القيام بذلك لأن حمل الفطر كبح الجوع الزاحف. لقد جعل القطعة الأثرية المختومة الجائعة تنفعل على الفور في اللحظة التي اختفى فيها الفطر. ما لم يكن هناك أي “طعام” يمكن الحصول عليه بسهولة أمامه، سينتهي الأمر بمساعدة العدو.
‘لا توجد أية مشاكل… حسنًا، بما من أنك تقول ذلك…’ سخر كلاين بينما درس محيطه.
“مما يبدو، حقق مشروع الموت الاصطناعي للأسقفية المقدسه بعض التقدم النوعي.”
‘يرقى السيد أزيك إلى كونه قنصل موت من الحقبة الرابعة. إنه لا يقلل من شأن حلمي على الإطلاق…’ رفع كلاين يده اليمنى وفرك وجهه، وتحول إلى جيرمان سبارو.
انتهى أزيك من الاستماع بصمت دون قطع كلاين. في نهاية ذلك، أومأ برأسه وقال، “من المحتمل أنه مرتبط بشيء تركه الموت في البحر الهائج.”
‘يرقى السيد أزيك إلى كونه قنصل موت من الحقبة الرابعة. إنه لا يقلل من شأن حلمي على الإطلاق…’ رفع كلاين يده اليمنى وفرك وجهه، وتحول إلى جيرمان سبارو.
انتهز كلاين هذه الفرصة وأخرج بعض الفطر من جيبه وألقاه في سلة المهملات القريبة.
ثم قال، “ليس لدي سوى شيء واحد آخر أحتاج إلى إعداده. أحتاج إلى تأكيد ما إذا لم يكن أدميرال الجحيم خطيرًا في جانب ما، وأنه لا يوجد حوله أي أنصاف ألهة للأسقفية المقدسة.”
لذلك، بعد الحصول على دمية جديدة واستكمال محاولته للنظر إلى نفسه، أعاد كلاين الجوع الزاحف إلى العالم الحقيقي، لتعويض وجبتها السابقة.
أما بالنسبة لما إذا كان زر كمم المورلوك لا يزال على متن السفينة، أم لا، لم يذكره كلاين. كان هذا لأنه كان سيتفقده كل بضعة أيام. لقد ظت أن أدميرال الجحيم لم يكتشف الغرض الغامض بعد، أو ربما اكتشفه بالفعل لكنه لم يحركه عمداً، على أمل نصب كمين للمغامر المجنون، جيرمان سبارو، عندما يزور.
مجرد التفكير في مشهد مشابه وخط مشابه أحرج كلاين، مما جعله يشعر بالغرابة. حتى لو لم يفكر في إمكانية أن يدرك السيد أزيك سر الضباب الرمادي، فإن هذا سيؤثر أيضًا على انطباعه عنه.
أجاب أزيك بهدوء: “يمكن تأكيد ذلك عندما نكون في الجوار”.
فبعد كل شيء، كان بإمكانه بالفعل تخيل مشهد وصول السيد أزيك. لم يكن يرغب في حدوث مثل هذه المحادثة.
في الواقع، لم يكن هناك فائدة كبيرة من القيام بذلك لأن حمل الفطر كبح الجوع الزاحف. لقد جعل القطعة الأثرية المختومة الجائعة تنفعل على الفور في اللحظة التي اختفى فيها الفطر. ما لم يكن هناك أي “طعام” يمكن الحصول عليه بسهولة أمامه، سينتهي الأمر بمساعدة العدو.
“حسنا.” جعل كلاين إنزو يمشي على الفور إلى رف المعاطف ويسحب العصا الذهبية.
عندما رأى أنه لم يوجد شيء آخر، مد أزيك يده اليمنى وأمسك بكتف كلاين.
أثناء حديثه، أزال إنزو، المصاب بحروق الشمس الشديدة، قفاز بشرة بشريع من يده اليمنى بيده اليسرى التي كانت ترتدي خواتم زهرة الدم و الجوهر الأخضر.
مد كلاين أيضًا راحة يده اليمنى للإمساك بكتف إنزو.
مد كلاين أيضًا راحة يده اليمنى للإمساك بكتف إنزو.
تغيرت الألوان المحيطة فجأة. أصبح الأحمر أكثر احمرارًا، وأصبح الأسود أكثر سوادًا. لقد تكدسوا ضد بعضهم البعض لكنهم كانوا لامعين ومتناقضين.
على عكس لقاء كلاين الأخير، كان لدى الخزامي السوداء عدد كبير من المتجاوزين الأحياء.
بدأ الرجلان والدمية المتحركة بالمرور عبر عالم الروح بينما رقصت العصا المىصعة بالذهب الأسود، مشيرة إلى اتجاه زر كم المورلوك الضائع من كلاين.
بدأ الرجلان والدمية المتحركة بالمرور عبر عالم الروح بينما رقصت العصا المىصعة بالذهب الأسود، مشيرة إلى اتجاه زر كم المورلوك الضائع من كلاين.
وسرعان ما سقطت العصا على الأرض وعلقت في الجو. أنهى أزيك السفر، لكنهم بقوا في عالم الروح.
انتهى أزيك من الاستماع بصمت دون قطع كلاين. في نهاية ذلك، أومأ برأسه وقال، “من المحتمل أنه مرتبط بشيء تركه الموت في البحر الهائج.”
لقد بدا وكأنه يراقب شيئًا ما أو يستمع إلى شيء ما. بعد ثانيتين إلى ثلاث ثوانٍ، قال: “لا توجد أية مشاكل”.
‘جاهز… بالطبع لا…’ ابتسم كلاين وهو يشير إلى إنزو.
مع قول ذلك، أحضر كلاين بينما أحضر كلاين دميته من عالم الروح.
‘كون شخصية كبيرة تدعمك شيئ جيد حقا!’ فكر كلاين بداخله وشكره بجدية قبل أن يرتدي الجوع الزاحف على يده اليسرى.
انتهى أزيك من الاستماع بصمت دون قطع كلاين. في نهاية ذلك، أومأ برأسه وقال، “من المحتمل أنه مرتبط بشيء تركه الموت في البحر الهائج.”
في هذه الأثناء، تذكر كلاين الوقت الذي بحث فيه عن أدلة على ذكريات أزيك. في ذلك الوقت، كان الهدف هو السجلات القديمة التي امتلكتها نائبة الأدميرال السقم تريسي.
فبعد كل شيء، كان بإمكانه بالفعل تخيل مشهد وصول السيد أزيك. لم يكن يرغب في حدوث مثل هذه المحادثة.
في ذلك الوقت، قال أزيك “المشكلة ليست خطيرة”، لكنه في النهاية واجه شيطانة الشباب الأبدي كاتارينا…
أو:
‘لا توجد أية مشاكل… حسنًا، بما من أنك تقول ذلك…’ سخر كلاين بينما درس محيطه.
“إنها كما كانت من قبل.” سلم أزيك الجوع الزاحف إلى كلاين.
كانت بيئة مألوفة إلى حد ما. كانت سفينة ضخمة ذات لون داكن بشكل أساسي مع لون أخضر شبحي. كان بها علم الخزامي السوداء، بالإضافة إلى الزومبي، والهياكل العظمية، الأرواح، والظلال، وغيرها من المخلوقات اللاميتة؛ هذه المخلوقات إما قامت بتوجيه الأشرعة أو جابت المنطقة أو قامت بتدريبات على المدفع. كل ذلك أثبت أنها كانت السفينه الرئيسية، الخزامي السوداء، لأدميرال الجحيم.
على عكس لقاء كلاين الأخير، كان لدى الخزامي السوداء عدد كبير من المتجاوزين الأحياء.
تغيرت الألوان المحيطة فجأة. أصبح الأحمر أكثر احمرارًا، وأصبح الأسود أكثر سوادًا. لقد تكدسوا ضد بعضهم البعض لكنهم كانوا لامعين ومتناقضين.
كان القبطان ذو القناع الفضي مع سيف مبالغة به، قميص مكشكش، معطف رائع، وقبعة مثلثة عليها جمجمة بيضاء، أدميرال الجحيم لودويل، يقف بجانب مدخل المقصورة ينظر نحوهم.
عندما رأى أنه لم يوجد شيء آخر، مد أزيك يده اليمنى وأمسك بكتف كلاين.
ثم قال، “ليس لدي سوى شيء واحد آخر أحتاج إلى إعداده. أحتاج إلى تأكيد ما إذا لم يكن أدميرال الجحيم خطيرًا في جانب ما، وأنه لا يوجد حوله أي أنصاف ألهة للأسقفية المقدسة.”
فجأة، ارتجف الخاتم الأسود على يد لودويل اليمنى وأملق بريق.
تذبذبت الشعلة البيضاء الشاحبة في عيون الأدميرال المتعجرف وتقلصت أخيرًا إلى حدودها.
انكمش الباب الوهمي وهبط أخيرًا على الجوع الزاحف، جاعلا بقع الدم تنحسر بسرعة، مما جعلها بيضاء في الغالب.
على الفور، ثنى لودويل ظهره، وسجد على الأرض أمام أزيك إيغرز، وقبّل سطح السفينة تحت أنظار العيون المذهولة، المتفاجئة أو عديمة الحياة.
~~~~~~~~~
“إن التطور غير المتوقع في ذلك الوقت جعل من الجوع الزاحف تخاف قليلاً من الفطر. أنا أستخدم ضعفها لكبح جماح دوافعها المعتادة.”
شيئ أردت ان أسألكم عنه، ماذا تظنون أفضل بالنسبة للتسلسل 5 من مسار الوحش، الفائز أو الرابح أفضل؟؟
أخبروني في الأسفل.
“مما يبدو، حقق مشروع الموت الاصطناعي للأسقفية المقدسه بعض التقدم النوعي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
