العامل الرئيسي الأول في القيام بالمهام الخطيرة.
924: العامل الرئيسي الأول في القيام بالمهام الخطيرة.
أصبحت ملابس أدميرال الجحيم لودويل المتلألئة من نفس أسلوب إنزو. كانت علامات الحروق واضحة على جلده المكشوف، وأصبح قناعه الفضي الآن مصبوغًا بلون أسود حديدي موحد. هذا جعل الأمر يبدو كما لو أنه تشوه بسبب حادث حريق وأنه كان يرتدي قناعا لإخفاء وجهه لئلا يخيف أي من المارة.
‘لا تستطيع الدخول… لا يمكن للأضواء السبعة الدخول لسبب خاص… هل هذا تقييد تفرضه مدينة كالديرون على المخلوقات عالية المستوى في عالم الروح؟ لكن كيف تعرف الآنسة رسول بهذا القيد؟ هل كانت هناك من قبل؟ إذا كان الأمر كذلك، فلم أكن بحاجة حتى إلى سؤال الضوء الأحمر أو المرآة السحرية… ربما أخبرها حدسها الروحي بذلك؟’ وبينما كان عقله يدق، زفر كلاين ببطء وبصمت.
ثم أخرج عملة ذهبية وسلمها إلى ريينت تينيكر.
تنهد كلاين بإرتياح على الفور بينما أرسل بأدب الآنسة رسول.
“أنا أفهم. شكرا لك على المعلومات.”
بعد أن عض رأس الأنسة رسول على العملة الذهبية وتراجع إلى عالم الروح، سمح كلاين لأفكاره بالتجول وهو يفكر في كيفية العثور على مساعدين آخرين.
‘لقد دخل السيد أزيك في حالة سبات. من غير المعروف متى سيستيقظ. لا توجد فرصة لانتظاره.’
‘ويل أوسبتين على وشك أن يولد ولكنه مجرد رضيع. *إنه* لا يزال في الحضيض. وحتى لو كان لدى السيدة الناسك طريقة لاستعادته لـ*قوته* مؤقتًا بينما يكون ضعيفًا، فمن المستحيل أن يفعل شيئًا تافهًا مثل *كونه* حارسي الشخصي. بالإضافة إلى ذلك، بمجرد أن *يغادر* باكلوند أو يعرض *مستواه* المقابل، هناك احتمال كبير جدًا أنه قد يتم تحديد *مكانه* مرة أخرى بواسطة ملاك القدر أوروبوروس.
إستمتعوا~~~~~~~
‘احصل على مساعدة من نصف إله من مدرسة الحياة للفكر من خلال ثعبان القدر، مثل المستشار ريكاردو؟ سيكون ذلك صعبا. تعاني مدرسة الحياة للفكر من انقسام داخلي. لدى أعضاء المجلس الكثير من الأشياء للقيام بها. علاوة على ذلك، فإنهم يركضون في جميع أنحاء العالم مع نرد الإمكانيات لترك آثار لصرف انتباه ملاك القدر.’
“شارلوك موريارتي”
‘ذكر… السيد الرجل المعلق؟ من الممكن أيضًا أن تكون إملين و الشمس الصغير . صفقة خاصية التجاوز للتسلسل 5 متجاوز لمسار مصاص الدماء على وشك البدء…’ كان كلاين على وشك التوجه إلى الحمام ليأخذ أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة ويتجه فوق الضباب الرمادي عندما تفعل إدراكه الروحي.
ال’ملكة الغامضة برناديت؟ أنا لست مألوفة جدا معها. علاوة على ذلك، لدى الأحمق أنصاف آلهة وملائكة *تحته*. يمكن لمبارك مثل جيرمان سبارو أن يجد دائمًا مساعدة أخرى. حتى لو ادعيت أنه جهد تعاوني، فإنه سيكشف أيضًا عن مشاكل كبيرة جدًا. تنهد، ظاهريًا، لدى الأحمق ملائكة وأنصاف آلهة *تحته*، لكن الوضع الفعلي هو أنه من جانب الملائكة وأنصاف الألهة ما هو إلا الأحمق يزيفهم…’
لقد ألقى مسألة مدينة كالديرون مؤقتًا إلى الجزء الخلفي من عقله وبدأ في إخفاء دمية لودويل.
‘الآنسة شارون شخص يكبح نفسه. عندما تكتب رسائل، فإنها تتعمق في الموضوع مباشرة دون أن تقول أي شيء غير ضروري. لا بد لي من النظر في شخصيتها وأن أكون أكثر صراحة…’ فكر كلاين لبضع ثوانٍ قبل رفع القصاصة الورقية السابقة. هزِها، وجعلها تغرق في النيران القرمزية.
‘الزعيم من مدينة الفضة؟ هذا بالفعل شيء يمكن استخدامه كسعر عندما يقدم طلب، لكن المشكلة تكمن في أنه غير قادر على مغادرة أرض الإله المنبوذة. أعتقد أنه يجب أن أترك هذه الفرصة للمشؤوم الأغرب…
‘عند الحاجة، يكون هناك نقص دائمًا في الأصدقاء!’
‘ذكر… السيد الرجل المعلق؟ من الممكن أيضًا أن تكون إملين و الشمس الصغير . صفقة خاصية التجاوز للتسلسل 5 متجاوز لمسار مصاص الدماء على وشك البدء…’ كان كلاين على وشك التوجه إلى الحمام ليأخذ أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة ويتجه فوق الضباب الرمادي عندما تفعل إدراكه الروحي.
‘أولئك العجائز عند السانغوين؟ لا يوجد سبب مناسب، ومن السهل جدًا أن يتم كشفي لليليث. من يعرف من هي *تلك* الإلهة القديمة الميتة التي لم تموت حقًا. إذا *كانت* حقا القمر البدائي في تنكر، يمكنني أن أنسى العودة للحياة…’
‘هممم، ربما يمكنني إحضار بطاقة الإمبراطور الأسود وبطاقة الطاغية وجهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي. بإمكاني الانتظار عند مدخل مدينة كالديرون. طالما يهرع ملك البحار الخمسة ناست، أو متجاوزي التسلسلات العليا لكنيسة العواصف، أو قادة مدرسة روز للفكر مثل سواح وأنصاف الآلهة والملائكة الآخرين، سأدخل على الفور مدينة الموتى…’
بينما كتب، توقف كلاين فجأة. لقد شعر أن الفاتحة كانت بعيدة جدًا ومنافقة.
فكر كلاين في مرشح تلو الآخر، لكنه شطبهم واحدًا تلو الآخر من القائمة. أخيرًا، لم يسعه سوى التنهد.
أجاب الرؤساء الثلاثة الآخرين الذين حملتهم ريينت تينيكر، “لا…” “أنا أعرف…” “إن…” “إيجاده…” “سهل…” “جدا.”
‘عند الحاجة، يكون هناك نقص دائمًا في الأصدقاء!’
‘لقد دخل السيد أزيك في حالة سبات. من غير المعروف متى سيستيقظ. لا توجد فرصة لانتظاره.’
بعد بضع ثوان من التفكير، كتب كلاين على ورقة جديدة:
‘إذا نجحت، يمكنني أن أجعلها تساعد. لقد كانت لدينا شراكة جيدة.’
لم يسعه سوى التفكير في إقامة طقس لمحاولة الصلاة إلى الليل الدائم، القرمزي من أجل القوة، للحصول على نعمة الإلهة، على أمل أن تمنحه مباشرةً جسد الروح الحقيقي ومسحوق الروح لنهاب عالم الروح، أو تجعل رئيس أساقفة ما، شماس رفيع المستوى، أو زاهد سري يزوده بالمساعدة.
لسوء الحظ، كل ما كان بإمكانه فعله هو التفكير في الفكرة دون تنفيذها فعليًا. على الرغم من أن كلاين قد كان قابل لحد ما لإلهة الليل الدائم ولم يكن ضد هوية كونه مبارك لليل الدائم، إلا أنه كان لا يزال يشعر بالقلق الشديد. لم يرغب في الاعتماد على عطاء إله في كل شيء. علاوة على ذلك، كان يشك في أنه لن يكون لطقس مماثل أي تأثير. كان هذا لأنه، بمستواه الحالي وقوته، لم يكن لديه الحق في رفع الشروط مع التسلسل 0. إذا كان الإله على استعداد للعطاء، *فستعطيه* بشكل طبيعي. إذا لم *تكن*، فلا فائدة من الصلاة.
بعد تناول غدائه الذي تم تقديمه في غرفته، سمع كلاين صلوات وهمية متكدسة.
‘إذا كان لدي عدم خجل العجوز نيل، فقد أجرب ذلك حقًا. في ذلك الوقت، كانت الإلهة على استعداد للرد على سداد ديونه وحل إصابته بالإمساك. *إنها* تحب على مؤمنيها جيدًا. بالطبع، يجب أن تكون هناك بعض ‘الآثار الجانبية’…’ تذكر كلاين الماضي وهو يتنهد.
‘إذا كان لدي عدم خجل العجوز نيل، فقد أجرب ذلك حقًا. في ذلك الوقت، كانت الإلهة على استعداد للرد على سداد ديونه وحل إصابته بالإمساك. *إنها* تحب على مؤمنيها جيدًا. بالطبع، يجب أن تكون هناك بعض ‘الآثار الجانبية’…’ تذكر كلاين الماضي وهو يتنهد.
‘احصل على مساعدة من نصف إله من مدرسة الحياة للفكر من خلال ثعبان القدر، مثل المستشار ريكاردو؟ سيكون ذلك صعبا. تعاني مدرسة الحياة للفكر من انقسام داخلي. لدى أعضاء المجلس الكثير من الأشياء للقيام بها. علاوة على ذلك، فإنهم يركضون في جميع أنحاء العالم مع نرد الإمكانيات لترك آثار لصرف انتباه ملاك القدر.’
قرر تغيير مسار أفكاره. نظرًا لأنه لم يستطع الحصول على مساعدة من الأصدقاء، فقد فكر في الاستفادة من أعدائه.
‘عند الحاجة، يكون هناك نقص دائمًا في الأصدقاء!’
‘هممم، ربما يمكنني إحضار بطاقة الإمبراطور الأسود وبطاقة الطاغية وجهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي. بإمكاني الانتظار عند مدخل مدينة كالديرون. طالما يهرع ملك البحار الخمسة ناست، أو متجاوزي التسلسلات العليا لكنيسة العواصف، أو قادة مدرسة روز للفكر مثل سواح وأنصاف الآلهة والملائكة الآخرين، سأدخل على الفور مدينة الموتى…’
بعد طي القصاصة وتوجيهها إلى “السيدة مريم”، أخرج كلاين هارمونيكا المغامر مرة أخرى ونفخها.
‘لا، هذا مباشر للغاية. من غير المرجح أن يتبعني ملك البحار الخمسه ناست ومتجاوزي التسلسلات العليا لكنيسة العواصف إلى مدينة كالديرون. وبدلاً من ذلك، سيبقون في الخارج وينتظرون أن أخرج…’
‘المسخ سواح قد يلاحقني، *لكنه* ملاك. لن *يعيقه* أي شيء في محيط مدينة كالديرون. سأقوم بدعوة المشاكل لنفسي فقط…’
‘إذا كان لدي عدم خجل العجوز نيل، فقد أجرب ذلك حقًا. في ذلك الوقت، كانت الإلهة على استعداد للرد على سداد ديونه وحل إصابته بالإمساك. *إنها* تحب على مؤمنيها جيدًا. بالطبع، يجب أن تكون هناك بعض ‘الآثار الجانبية’…’ تذكر كلاين الماضي وهو يتنهد.
ثم أخرج عملة ذهبية وسلمها إلى ريينت تينيكر.
بعد التفكير المتكرر، تخلى كلاين أخيرًا عن فكرة خلق الفوضى لصالحه. لقد صدق أنه قد كان من الصعب تكرار نفس الوضع خارج مدينة بايام في ذلك الوقت. كان الأمر أكثر حتى عندما لم يكن متجاوز تسلسلات عليا.
لسوء الحظ، كل ما كان بإمكانه فعله هو التفكير في الفكرة دون تنفيذها فعليًا. على الرغم من أن كلاين قد كان قابل لحد ما لإلهة الليل الدائم ولم يكن ضد هوية كونه مبارك لليل الدائم، إلا أنه كان لا يزال يشعر بالقلق الشديد. لم يرغب في الاعتماد على عطاء إله في كل شيء. علاوة على ذلك، كان يشك في أنه لن يكون لطقس مماثل أي تأثير. كان هذا لأنه، بمستواه الحالي وقوته، لم يكن لديه الحق في رفع الشروط مع التسلسل 0. إذا كان الإله على استعداد للعطاء، *فستعطيه* بشكل طبيعي. إذا لم *تكن*، فلا فائدة من الصلاة.
“لقد حصلت بالفعل على إحداثيات عالم الروح لمدينة كالديرون. إذا أصبحتِ بالفعل نصف إله، أود التعاون مرة أخرى لتلقي بعض المساعدة. إذا لم يكن الأمر كذلك، فلا داعي لفرضه. لا يزال بإمكاني العثور على أصدقاء آخرين.”
‘من يمشي بجتنب حافة الهاوية سيسقط فيها عاجلاً أم آجلاً!’
‘من أيضا يمكنه مساعدتي؟’ مسحت نظرة كلاين الدمتين المتحركتين بينما مر صديق بعد صديق عبر ذهنه، بما في ذلك أعضاء نادي التاروت.
‘من شهر إلى شهرين… ليس الأمر وكأنني لا أستطيع الانتظار… ليس الأمر كما لو أنني هضمت جرعة المتحكم في الدمى خاصتي حتى الآن…’ أومأ كلاين برأسه بشكل غير ظاهر بينما حصل على قلم وبعض الأوراق للرد ببساطة:
فجأة، تذكر شيئًا.
أصبحت ملابس أدميرال الجحيم لودويل المتلألئة من نفس أسلوب إنزو. كانت علامات الحروق واضحة على جلده المكشوف، وأصبح قناعه الفضي الآن مصبوغًا بلون أسود حديدي موحد. هذا جعل الأمر يبدو كما لو أنه تشوه بسبب حادث حريق وأنه كان يرتدي قناعا لإخفاء وجهه لئلا يخيف أي من المارة.
أخبرتني الآنسة شارون ذات مرة أن مومياء توتانسيس الثانية هي أحد مفاتيح طقس ترقيتها وهي مهمة جدًا بالنسبة لها. هذا يعني أيضًا أنها على وشك أن تصبح نصف إله، التسلسل 4 دمية من مسار المتحول…’
فصول الأمس الناقصة، أرجوا أنها أعجبتكم~
‘إذا نجحت، يمكنني أن أجعلها تساعد. لقد كانت لدينا شراكة جيدة.’
لقد ألقى مسألة مدينة كالديرون مؤقتًا إلى الجزء الخلفي من عقله وبدأ في إخفاء دمية لودويل.
‘لحسن الحظ، اخترت مساعدتها. وإلا لما كان لدي أي أمل اليوم.’
‘أثناء الحروب، يكون الاستكشاف ضروري. كيف يمكنني أن أكون متسرع ومتهور جدًا بشأن استكشاف مكان خطير مثل مدينة كالديرون؟’
بينما كان كلاين غارق في حالة من التأثر، أخذ ورقة وقلم حبر. وضع الورقة على ظهر إنزو، وخربش، “لقد مر وقت طويل منذ آخر لقاء لنا. أتساءل كيف كنتِ مؤخرًا…”
بينما كتب، توقف كلاين فجأة. لقد شعر أن الفاتحة كانت بعيدة جدًا ومنافقة.
“هل تعرفين أي منطقة هي قسم هيلستون؟ هل تعرفين أين شارع غارد؟”
‘الآنسة شارون شخص يكبح نفسه. عندما تكتب رسائل، فإنها تتعمق في الموضوع مباشرة دون أن تقول أي شيء غير ضروري. لا بد لي من النظر في شخصيتها وأن أكون أكثر صراحة…’ فكر كلاين لبضع ثوانٍ قبل رفع القصاصة الورقية السابقة. هزِها، وجعلها تغرق في النيران القرمزية.
‘لقد ردت الآنسة شارون؟’ شكرها كلاين أولاً قبل استلام الرسالة وتمزيقها لقراءتها.
سلمها كلاين القسيمة الورقية المطوية وعملة ذهبية قبل أن يحذرها بجدية، “أرسليها إلى باكلوند، قسم هيلستون، 126 شارع غارد. ارميها مباشرةً في صندوق البريد.”
بعد بضع ثوان من التفكير، كتب كلاين على ورقة جديدة:
‘عند الحاجة، يكون هناك نقص دائمًا في الأصدقاء!’
“لقد حصلت بالفعل على إحداثيات عالم الروح لمدينة كالديرون. إذا أصبحتِ بالفعل نصف إله، أود التعاون مرة أخرى لتلقي بعض المساعدة. إذا لم يكن الأمر كذلك، فلا داعي لفرضه. لا يزال بإمكاني العثور على أصدقاء آخرين.”
“شارلوك موريارتي”
بعد طي القصاصة وتوجيهها إلى “السيدة مريم”، أخرج كلاين هارمونيكا المغامر مرة أخرى ونفخها.
راينيت تينكر، بملابسها الداكنة والمعقدة، خرجت من الفراغ وكأنها لم تغادر المنطقة أبدًا، وظهرت أمامه مباشرة.
سلمها كلاين القسيمة الورقية المطوية وعملة ذهبية قبل أن يحذرها بجدية، “أرسليها إلى باكلوند، قسم هيلستون، 126 شارع غارد. ارميها مباشرةً في صندوق البريد.”
ال’ملكة الغامضة برناديت؟ أنا لست مألوفة جدا معها. علاوة على ذلك، لدى الأحمق أنصاف آلهة وملائكة *تحته*. يمكن لمبارك مثل جيرمان سبارو أن يجد دائمًا مساعدة أخرى. حتى لو ادعيت أنه جهد تعاوني، فإنه سيكشف أيضًا عن مشاكل كبيرة جدًا. تنهد، ظاهريًا، لدى الأحمق ملائكة وأنصاف آلهة *تحته*، لكن الوضع الفعلي هو أنه من جانب الملائكة وأنصاف الألهة ما هو إلا الأحمق يزيفهم…’
“حسنًا” قال رأس من رؤوس راينيت تينكر بينما عض رأس أخر على الرسالة والعملة الذهبية.
عند رؤية هذا، ضغط كلاين، قلقًا إلى حد ما:
أصبحت ملابس أدميرال الجحيم لودويل المتلألئة من نفس أسلوب إنزو. كانت علامات الحروق واضحة على جلده المكشوف، وأصبح قناعه الفضي الآن مصبوغًا بلون أسود حديدي موحد. هذا جعل الأمر يبدو كما لو أنه تشوه بسبب حادث حريق وأنه كان يرتدي قناعا لإخفاء وجهه لئلا يخيف أي من المارة.
“لم تفقدي الخريطة السابقة، أليس كذلك؟”
“هل تعرفين أي منطقة هي قسم هيلستون؟ هل تعرفين أين شارع غارد؟”
أجاب الرؤساء الثلاثة الآخرين الذين حملتهم ريينت تينيكر، “لا…” “أنا أعرف…” “إن…” “إيجاده…” “سهل…” “جدا.”
بعد أن تنكر كرجل محلي وثري، سرعان ما وجد كلاين فندقًا للإقامة فيه. جالس على كرسي متراجع مصنوع من النخيل، لاحظ عمله اليدوي مرة أخرى.
‘ويل أوسبتين على وشك أن يولد ولكنه مجرد رضيع. *إنه* لا يزال في الحضيض. وحتى لو كان لدى السيدة الناسك طريقة لاستعادته لـ*قوته* مؤقتًا بينما يكون ضعيفًا، فمن المستحيل أن يفعل شيئًا تافهًا مثل *كونه* حارسي الشخصي. بالإضافة إلى ذلك، بمجرد أن *يغادر* باكلوند أو يعرض *مستواه* المقابل، هناك احتمال كبير جدًا أنه قد يتم تحديد *مكانه* مرة أخرى بواسطة ملاك القدر أوروبوروس.
924: العامل الرئيسي الأول في القيام بالمهام الخطيرة.
تنهد كلاين بإرتياح على الفور بينما أرسل بأدب الآنسة رسول.
‘أثناء الحروب، يكون الاستكشاف ضروري. كيف يمكنني أن أكون متسرع ومتهور جدًا بشأن استكشاف مكان خطير مثل مدينة كالديرون؟’
لقد ألقى مسألة مدينة كالديرون مؤقتًا إلى الجزء الخلفي من عقله وبدأ في إخفاء دمية لودويل.
‘احصل على مساعدة من نصف إله من مدرسة الحياة للفكر من خلال ثعبان القدر، مثل المستشار ريكاردو؟ سيكون ذلك صعبا. تعاني مدرسة الحياة للفكر من انقسام داخلي. لدى أعضاء المجلس الكثير من الأشياء للقيام بها. علاوة على ذلك، فإنهم يركضون في جميع أنحاء العالم مع نرد الإمكانيات لترك آثار لصرف انتباه ملاك القدر.’
في صباح اليوم التالي، دخل رجل ذو بشرة بنية، وشعر مجعد فاتح، ويرتدي لباس لوين رسمي وقبعة رسمية من الحرير، مدينة تنيكس التي تحادي غابة مع خدميه.
~~~~~~~~
‘إذا كان لدي عدم خجل العجوز نيل، فقد أجرب ذلك حقًا. في ذلك الوقت، كانت الإلهة على استعداد للرد على سداد ديونه وحل إصابته بالإمساك. *إنها* تحب على مؤمنيها جيدًا. بالطبع، يجب أن تكون هناك بعض ‘الآثار الجانبية’…’ تذكر كلاين الماضي وهو يتنهد.
كانت هذه مدينة تنتج بشكل أساسي الأخشاب والمطاط والمنتجات الخاصة من الغابة. كان هناك حديث في المدينة عن إنشاء عدد قليل من مراكز أبحاث نمو الشعر والمصانع المكملة هنا.
‘إذا نجحت، يمكنني أن أجعلها تساعد. لقد كانت لدينا شراكة جيدة.’
أجاب الرؤساء الثلاثة الآخرين الذين حملتهم ريينت تينيكر، “لا…” “أنا أعرف…” “إن…” “إيجاده…” “سهل…” “جدا.”
أجاب الرؤساء الثلاثة الآخرين الذين حملتهم ريينت تينيكر، “لا…” “أنا أعرف…” “إن…” “إيجاده…” “سهل…” “جدا.”
بعد أن تنكر كرجل محلي وثري، سرعان ما وجد كلاين فندقًا للإقامة فيه. جالس على كرسي متراجع مصنوع من النخيل، لاحظ عمله اليدوي مرة أخرى.
لم يكن جلد الرابح إنزو برونزيًا فحسب، بل أصبح الآن أسود بالكامل تقريبًا. جنبًا إلى جنب مع شعره الرقيق والناعم، وحواجبه الكثيفة، ومخطط وجهه العميق الغامق، المتوافق مع بنطال فضفاض مجعد على غرار أسلوب بالام وقميص أبيض وأسود، بدا وكأنه مثال نموذجي لخادم محلي ينحدر من قصر مزرعة شخص معين.
‘المسخ سواح قد يلاحقني، *لكنه* ملاك. لن *يعيقه* أي شيء في محيط مدينة كالديرون. سأقوم بدعوة المشاكل لنفسي فقط…’
أصبحت ملابس أدميرال الجحيم لودويل المتلألئة من نفس أسلوب إنزو. كانت علامات الحروق واضحة على جلده المكشوف، وأصبح قناعه الفضي الآن مصبوغًا بلون أسود حديدي موحد. هذا جعل الأمر يبدو كما لو أنه تشوه بسبب حادث حريق وأنه كان يرتدي قناعا لإخفاء وجهه لئلا يخيف أي من المارة.
أراكم غدا إن شاء الله
بعد تناول غدائه الذي تم تقديمه في غرفته، سمع كلاين صلوات وهمية متكدسة.
فكر كلاين في مرشح تلو الآخر، لكنه شطبهم واحدًا تلو الآخر من القائمة. أخيرًا، لم يسعه سوى التنهد.
‘ذكر… السيد الرجل المعلق؟ من الممكن أيضًا أن تكون إملين و الشمس الصغير . صفقة خاصية التجاوز للتسلسل 5 متجاوز لمسار مصاص الدماء على وشك البدء…’ كان كلاين على وشك التوجه إلى الحمام ليأخذ أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة ويتجه فوق الضباب الرمادي عندما تفعل إدراكه الروحي.
سارع بتنشيط رؤيته الروحية ورأى ريينت تينيكر مقطوعة الرأس تظهر خارج عالم الروح الذي تداخل مع العالم الحقيقي برسالة في فم رأسها.
‘من يمشي بجتنب حافة الهاوية سيسقط فيها عاجلاً أم آجلاً!’
‘لقد ردت الآنسة شارون؟’ شكرها كلاين أولاً قبل استلام الرسالة وتمزيقها لقراءتها.
قرر تغيير مسار أفكاره. نظرًا لأنه لم يستطع الحصول على مساعدة من الأصدقاء، فقد فكر في الاستفادة من أعدائه.
“آسف، سأظل على الأرجح بحاجة إلى شهر أو شهرين من التحضير. إذا كنت لا تزال بحاجة إلى مساعدتي بحلول ذلك الوقت، فسأكون مستعدة. شارون.”
‘من شهر إلى شهرين… ليس الأمر وكأنني لا أستطيع الانتظار… ليس الأمر كما لو أنني هضمت جرعة المتحكم في الدمى خاصتي حتى الآن…’ أومأ كلاين برأسه بشكل غير ظاهر بينما حصل على قلم وبعض الأوراق للرد ببساطة:
“خذي وقتك. ليس هناك استعجال. مسألتى ليست عاجلة. يمكنني الانتظار. شارلوك موريارتي.”
عند رؤية هذا، ضغط كلاين، قلقًا إلى حد ما:
بعد طي القصاصة وتوجيهها إلى “السيدة مريم”، أخرج كلاين هارمونيكا المغامر مرة أخرى ونفخها.
‘إذا نجحت، يمكنني أن أجعلها تساعد. لقد كانت لدينا شراكة جيدة.’
بعد تسليم الرسالة والعملة الذهبية إلى ريينت تينيكر وجعلها ترسلها إلى باكلوند، قسم هيلستون، 126 شارع غارد، فكر كلاين فجأة في مشكلة:
بعد تناول غدائه الذي تم تقديمه في غرفته، سمع كلاين صلوات وهمية متكدسة.
‘أثناء الحروب، يكون الاستكشاف ضروري. كيف يمكنني أن أكون متسرع ومتهور جدًا بشأن استكشاف مكان خطير مثل مدينة كالديرون؟’
لم يكن جلد الرابح إنزو برونزيًا فحسب، بل أصبح الآن أسود بالكامل تقريبًا. جنبًا إلى جنب مع شعره الرقيق والناعم، وحواجبه الكثيفة، ومخطط وجهه العميق الغامق، المتوافق مع بنطال فضفاض مجعد على غرار أسلوب بالام وقميص أبيض وأسود، بدا وكأنه مثال نموذجي لخادم محلي ينحدر من قصر مزرعة شخص معين.
في صباح اليوم التالي، دخل رجل ذو بشرة بنية، وشعر مجعد فاتح، ويرتدي لباس لوين رسمي وقبعة رسمية من الحرير، مدينة تنيكس التي تحادي غابة مع خدميه.
‘همم، عندما تتقدم الآنسة شارون، يمكنني التوجه إلى هناك للقيام ببعض الاستكشاف وجمع بعض المعلومات الاستخبارية دون الحاجة إلى المخاطرة. على سبيل المثال، يمكنني معرفة القيود الموجودة بالضبط؛ ما نوع الشذوذ الذي سيحدث تجاه قوى مجال الموت؛ أو يمكنني معرفة ما إذا كان بإمكاني الدخول فقط عن طريق مدخل ثابت، أو إذا كان لدي أي طريقة للعودة مباشرة فوق الضباب الرمادي من الداخل… بعد تأكيد كل هذا، يمكنني صياغة خطة وإجراء الاستعدادات… بالطبع، قبل الاستكشاف، العرافة ضرورية…’ سرعان ما اتخذ كلاين قراره ودخل الحمام الملحق.
فكر كلاين في مرشح تلو الآخر، لكنه شطبهم واحدًا تلو الآخر من القائمة. أخيرًا، لم يسعه سوى التنهد.
~~~~~~~~
أجاب الرؤساء الثلاثة الآخرين الذين حملتهم ريينت تينيكر، “لا…” “أنا أعرف…” “إن…” “إيجاده…” “سهل…” “جدا.”
فصول الأمس الناقصة، أرجوا أنها أعجبتكم~
“أنا أفهم. شكرا لك على المعلومات.”
أراكم غدا إن شاء الله
‘أثناء الحروب، يكون الاستكشاف ضروري. كيف يمكنني أن أكون متسرع ومتهور جدًا بشأن استكشاف مكان خطير مثل مدينة كالديرون؟’
إستمتعوا~~~~~~~
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
