نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-926

926: مدينة ملتفة للأسفل.

 

 

 

 

بعد إضافة تميمة إختلاس القدر و ناقوس الموت إلى جسده، فتح الباب وعاد إلى غرفة المعيشة. لقد جعل إنزو يأتي لاستقبال كلمة البحر.

‘أشعر حقًا بأنني سريع الإنفعال قليلا، لكنني لست ذو مزاج مستعر…’ مرتديًا التاج البابوي والرداء الأزرق الداكن أثناء استخدام صولجان إله البحر، درس كلاين بجدية حالته الجديدة.

 

 

‘ومثل صافرة أزيك النحاسية، لا يمكن تضمين الدمية الورقي المتحولة. لديها الهالة المتبقية من الموت الاصطناعي… قد يكون لها تأثير الإخافة والرهبة عند استكشاف مدينة كالديرون، ولكن يحتوي الأمر أيضًا على الكثير من المخاطر الكامنة.’

 

 

لقد عنى ذلك أن بطاقة الطاغية كانت تستطيع حجب الآثار السلبية لصولجان إله البحر إلى حد ما، لكنها لم تكن قادرة على القضاء عليها تمامًا.

 

 

وقف ببطء بينما كان الرداء الأزرق الداكن يرفرف في الريح، صولجان العظم الأبيض يتألق.

 

 

باستخدام التأمل، قام كلاين بالتحكم في نفسه والتفت لينظر إلى كومة القمامة في الزاوية.

 

 

 

 

 

‘رحلات غروزيل؟ هذا هو أقوى غرض دفاعي لي حتى يومنا هذا. إلى جانب ذلك، له أيضًا بعض الاستخدامات السحرية، لكن المشكلة هي أنه صُنع من قبل إله قديم آخر، تنين الخيال أنكويلت. بناءً على ما قاله الشمس الصغير، كان ملك التنانين هذا متحالفًا مع مالك مدينة كالديرون. الموت القديم، سلف عرق العنقاء غريغريس. من يدري ما إذا كان هذا الكتاب سيؤدي إلى أي تطورات غير ضرورية… لأكون آمنًا، من الأفضل ألا أحضره.’

لم يختلف المشهد أمامه عن أي مكان آخر في عالم الروح. كانت الألوان المشبعة متداخلة، وكان هناك بعض الضباب الرقيق المنبعث في كل مكان. في مكان آخر، في الأعماق، إبتعدت أزواج من العيون الواحدة تلو الأخرى.

 

 

 

لم يختلف المشهد أمامه عن أي مكان آخر في عالم الروح. كانت الألوان المشبعة متداخلة، وكان هناك بعض الضباب الرقيق المنبعث في كل مكان. في مكان آخر، في الأعماق، إبتعدت أزواج من العيون الواحدة تلو الأخرى.

‘ومثل صافرة أزيك النحاسية، لا يمكن تضمين الدمية الورقي المتحولة. لديها الهالة المتبقية من الموت الاصطناعي… قد يكون لها تأثير الإخافة والرهبة عند استكشاف مدينة كالديرون، ولكن يحتوي الأمر أيضًا على الكثير من المخاطر الكامنة.’

 

 

 

 

 

‘خاصية تجاوز كاهن النور؟ هذا يمكن أن تكبح بشكل فعال الأرواح الميتة، وهي عدو طبيعي لمدينة الموتى، لكنها مجرد مكون لم يتم تحويله إلى غرض غامض. آثارها محدودة نوعًا ما. الآثار السلبية سيئة للغاية. لن تكون مفيدة لحالتي الروحية. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للبرق أيضًا تنقية الموتى. مع صولجان إله البحر وكلمة البحر، ليست هناك حاجة لي لإحضار خاصية تجاوز كاهن النور…’ أومضت الأفكار في ذهن كلاين وهو يقصي على الأغراض المتبقية في كومة الخردة.

 

 

 

 

لقد عنى ذلك أن بطاقة الطاغية كانت تستطيع حجب الآثار السلبية لصولجان إله البحر إلى حد ما، لكنها لم تكن قادرة على القضاء عليها تمامًا.

كان يرتدي قفاز بشري البشرة على يده اليسرى، يمسك صولجان إله البحر، ورفع يده اليمنى قليلاً. جعل كلمة البحر تطير وتهبط في كفه.

 

 

الرحلة تمت بسلاسة لحد ما. جعلت هالة الطاغية جميع أنواع مخلوقات عالم الروح الغريبة لا تجرؤ على الاقتراب منه أثناء الطريق. لم يجرؤوا حتى على النظر إليه مباشرة. لم يمضِ وقت طويل حتى وصل كلاين إلى وجهته.

 

 

بعد ذلك، غيّر كلاين الذي كان يرتدي الزي البابوي مظهر روحه. لقد أخفى ملامح وجهه في ظلال التاج البابوي.

 

 

على جانبيها، ظهرت أعمدة حجرية بيضاء شاحبة، متطابقة للغاية مع المناطق الداخلية لمدينة كالديرون ولكن بطريقة مبالغ فيها.

 

لقد عنى ذلك أن بطاقة الطاغية كانت تستطيع حجب الآثار السلبية لصولجان إله البحر إلى حد ما، لكنها لم تكن قادرة على القضاء عليها تمامًا.

وقف ببطء بينما كان الرداء الأزرق الداكن يرفرف في الريح، صولجان العظم الأبيض يتألق.

 

 

 

 

 

بخطوة واحدة فقط، مر الطاغية كلاين عبر باب الاستدعاء وخرج من ضوء الشموع، ووصل إلى العالم الحقيقي. لقد وجد نفسه في الحمام الواسع إلى حد ما.

 

 

 

 

 

بعد إضافة تميمة إختلاس القدر و ناقوس الموت إلى جسده، فتح الباب وعاد إلى غرفة المعيشة. لقد جعل إنزو يأتي لاستقبال كلمة البحر.

شعر عقله على الفور بالبطئ قليلاً بينما تغير المشهد أمامه. لقد كان قد دخل بالفعل مدينة الموتى، مدينة كالديرون.

 

أوقف كلاين الدمى المتحركة. على الرغم من وقوفه على حافة المدينة ومراقبته لكل شيء، لم يتمكن من تحديد ما كان في أسفل المبنى. غلف الظلام العميق المنطقة كما لو لم يسطع ضوء بالداخل منذ آلاف وآلاف السنين.

 

 

بعد بعض التفكير، أخرج كلاين ناقوس الموت وسلمه إلى أدميرال الجحيم لودويل.

 

 

 

 

 

بعد القيام بكل هذا، أحضر الدمى المتحركة الخاصة به واعتمد على السفر للتوجه إلى الإحداثيات في عالم الروح التي قدمتها الآنسة الساحر.

 

 

 

 

 

الرحلة تمت بسلاسة لحد ما. جعلت هالة الطاغية جميع أنواع مخلوقات عالم الروح الغريبة لا تجرؤ على الاقتراب منه أثناء الطريق. لم يجرؤوا حتى على النظر إليه مباشرة. لم يمضِ وقت طويل حتى وصل كلاين إلى وجهته.

 

 

 

 

 

لم يختلف المشهد أمامه عن أي مكان آخر في عالم الروح. كانت الألوان المشبعة متداخلة، وكان هناك بعض الضباب الرقيق المنبعث في كل مكان. في مكان آخر، في الأعماق، إبتعدت أزواج من العيون الواحدة تلو الأخرى.

 

 

 

 

تم دفع الباب الوهمي المغطى بأنماط غامضة بقوة غير مرئية أثناء إغلاقه، واختفى عن مرأى إنزو.

ارتعش رداء العباءة البابوية برفق في مهب الريح بينما قام كلاين بإجراء مسح تقريبي قبل أن يدخل إنزو ولودويل في بقعة ضباب بدت رفيعة جدًا وطبيعية.

أوقف كلاين الدمى المتحركة. على الرغم من وقوفه على حافة المدينة ومراقبته لكل شيء، لم يتمكن من تحديد ما كان في أسفل المبنى. غلف الظلام العميق المنطقة كما لو لم يسطع ضوء بالداخل منذ آلاف وآلاف السنين.

 

 

 

شعرت عينا كلاين بألم طعن طفيف بينما جعل لودويل على الفور يشد راحة يده اليسرى.

فجأة، اتسع مجال رؤيته بمساعدة الدميتين المتحركتين. ظهرت في عينيه مدينة كبيرة ذات أبعاد أسطورية.

 

 

 

 

 

كانت هذه المدينة غير طبيعية. لم تتطور بطريقة رأسية، بل إلتفت إلى عمق الأرض. أعطت إحساس الضريح المقلوب.

 

 

‘تماما، تم تحولت قوى مبعوث الموت التي يحصل عليها لودويل من مخلوق العالم السفلي داخل جسده. لم يتم تحسينها فحسب، بل تحولت أيضًا من استخراج الأجسام الروحية عن بُعد إلى استهلاكها مباشرةً…’ وقف كلاين عند مدخل مدينة كالديرون وجعل أدميرال الجحيم يعرض جميع أنواع قوى التجاوز في مجال الموت. من خلال ذلك، استخلص الاختلافات التي كانت موجودة عن النتيجة المعتادة.

 

وقف ببطء بينما كان الرداء الأزرق الداكن يرفرف في الريح، صولجان العظم الأبيض يتألق.

كان لمبانيها عدد لا يحصى من الأساليب، لكنها كانت غريبة بنفس القدر. كان لبعضهم أعمدة صخرية شاهقة بيضاء شاحبة مع منزل واحد ضخم منحوت في الأعلى. كان بعضها طويلًا ومربّعًا، وكانت الأبواب موضوعة في السقف دون وجود نوافذ في الأفق. تم بناء بعضها في الأرض، ونصب شاهد قبر عند مداخلها. تم بناء بعضها بعظام بيضاء، فوضوية ومبعثرة.

 

 

على الرغم من أنه قال ذلك لنفسه، إلا أنه لم يكن في عجلة من أمره بأي حال من الأحوال. بعد ذلك، سيطر على لودويل لرفع راحة يده اليسرى ونشرها.

 

 

كلما اقتربنا من أسفل الحفرة، كلما كانت المباني محفوظة بشكل كامل. كلما اقتربنا من القمة، كلما كانت هناك مناطق منهارة أكثر، وأخرى مليئة بالخربة والعفن التي جلبها الوقت.

لم يختلف المشهد أمامه عن أي مكان آخر في عالم الروح. كانت الألوان المشبعة متداخلة، وكان هناك بعض الضباب الرقيق المنبعث في كل مكان. في مكان آخر، في الأعماق، إبتعدت أزواج من العيون الواحدة تلو الأخرى.

 

 

 

 

أوقف كلاين الدمى المتحركة. على الرغم من وقوفه على حافة المدينة ومراقبته لكل شيء، لم يتمكن من تحديد ما كان في أسفل المبنى. غلف الظلام العميق المنطقة كما لو لم يسطع ضوء بالداخل منذ آلاف وآلاف السنين.

 

 

 

 

وقف ببطء بينما كان الرداء الأزرق الداكن يرفرف في الريح، صولجان العظم الأبيض يتألق.

بعد ملاحظة قصيرة، أنزل إنزو رأسه وهتف باستخدام هيرميس القديمة:

 

 

 

 

ولكن الآن، ليس فقط لم يكن هناك أب كائنات نشطة في المنطقة المحيطية، ولم يكن هناك حتى هياكل عظمية، أو زومبي، أو حتى مبنى أو مبنيين غير شبيهين بالعظم!

“الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة.”

مع اقتراب عتبة المائتي متر، رفع كلاين يده اليمنى وضغط على وجهه المخبئ في ظلال التاج البابوي. ثم، ممسكًا بصولجان إله البحر، خطى إلى الضباب الرقيق.

 

كان نصف فم الوجه مفتوح بينما كان لسانه حاد مثل الأفعى. لقد كان مغطى بالفراء الأبيض.

 

 

“الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي.”

 

 

 

 

 

“ملك الأصفر والأسود الذي تحكم في الحظ الجيد…”

 

 

 

 

 

بمجرد أن أنهى عباراته، سمع كلاين، الذي كان لا يزال موجودًا خارج مدينة كالديرون، توسلات وهمية مكدسة. كما أدرك أنها من رجل بصوت أجش عمدا.

لقد أصبح جسده وهمي بينما تلوث بلون أغمق، وحوله إلى ظل. فقط صولجان إله البحر في يده استمر في إشعاع الضوء الفضي أو الأزرق.

 

 

 

بعد إضافة تميمة إختلاس القدر و ناقوس الموت إلى جسده، فتح الباب وعاد إلى غرفة المعيشة. لقد جعل إنزو يأتي لاستقبال كلمة البحر.

‘إنها صلاة الدمية من قبل…’ تنهد كلاين بإرتياح وهو يغمغم بصمت، “هذا يعني أن مدينة كالديرون لا تحجب الضباب الرمادي. على الأقل، المحيط الخارجي. يمكنني الدخول.”

لقد أصبح جسده وهمي بينما تلوث بلون أغمق، وحوله إلى ظل. فقط صولجان إله البحر في يده استمر في إشعاع الضوء الفضي أو الأزرق.

 

 

 

توتر كلاين أكثر فأكثر. من خلال رؤية إنزو ولودويل، راقب بعناية محيطه.

على الرغم من أنه قال ذلك لنفسه، إلا أنه لم يكن في عجلة من أمره بأي حال من الأحوال. بعد ذلك، سيطر على لودويل لرفع راحة يده اليسرى ونشرها.

 

 

 

 

بدأت ذراعه تتوقف عن الالتزام بقوانين الواقع بينما امتدت فجأة إلى مسافة بعيدة. كان وسط كفها أبيض بشكل غير طبيعي ويبرز منه وجه وهمي.

انبعث ضوء وهمي فجأة. بعد ذلك، مع نقطة كالمركز، انفجرت المنطقة، مشكلةً زوجًا من الأبواب البرونزية المزدوجة.

بعد ذلك، غيّر كلاين الذي كان يرتدي الزي البابوي مظهر روحه. لقد أخفى ملامح وجهه في ظلال التاج البابوي.

 

 

 

بطريقة سريالية تمامًا، تحرك اللسان بعيدًا في المسافة. لقد بدا وكأنه يمكن أن يتوغل مباشرة في جسم الإنسان ويمتص روحه.

كان هذا الباب ضبابيًا إلى حد ما وغير مادي للغاية. كان السطح مغطى بأنماط غامضة لا حصر لها أعطت المرء إحساسًا بالثقل والصمت الذي لا يوصف.

 

 

 

 

بعد ذلك، جرب كلاين بجعل إنزو يستخدم خصوصية جسده والقوى المختلفة من زهرة الدم وكلمة البحر قبل الخروج باستنتاج.

مع صرير، دفع الباب البرونزي الغامض إلى الخلف وفتح قليلاً.

 

 

 

 

 

من خلال هذا الصدع، رأى كلاين أعمق وأثقل ظلام.

 

 

بعد ملاحظة قصيرة، أنزل إنزو رأسه وهتف باستخدام هيرميس القديمة:

 

كلما اقتربنا من أسفل الحفرة، كلما كانت المباني محفوظة بشكل كامل. كلما اقتربنا من القمة، كلما كانت هناك مناطق منهارة أكثر، وأخرى مليئة بالخربة والعفن التي جلبها الوقت.

وسط الظلام، إنفعلت الألوان البيضاء الشاحبة، ترتفع في بعض الأحيان وتنخفض في أوقات أخرى. كانت مثل نهر كان يتدفق خلال ليلة خالية من الضوء.

 

 

لقد أصبح جسده وهمي بينما تلوث بلون أغمق، وحوله إلى ظل. فقط صولجان إله البحر في يده استمر في إشعاع الضوء الفضي أو الأزرق.

 

 

على جانبيها، ظهرت أعمدة حجرية بيضاء شاحبة، متطابقة للغاية مع المناطق الداخلية لمدينة كالديرون ولكن بطريقة مبالغ فيها.

باستخدام حجب الروح وقمع بطاقة الطاغية لإخفاء الضوء، طاف كلاين مباشرةً للأمام، متسللاً في ظلال المباني المنهارة. لقد تبع عن كثب وراء الدميتين، وبدأ في إجراء فحص أولي للمنطقة الخارجية لمدينة كالديرون.

 

 

 

“الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي.”

في هذه اللحظة، ظهرت فجأة أزواج من العيون الشفافة والوجوه التي لا توصف. لقد ملأوا صدع الباب البرونزي الوهمي، محاولين بشغف العبور.

بطريقة سريالية تمامًا، تحرك اللسان بعيدًا في المسافة. لقد بدا وكأنه يمكن أن يتوغل مباشرة في جسم الإنسان ويمتص روحه.

 

بخطوة واحدة فقط، مر الطاغية كلاين عبر باب الاستدعاء وخرج من ضوء الشموع، ووصل إلى العالم الحقيقي. لقد وجد نفسه في الحمام الواسع إلى حد ما.

 

 

شعرت عينا كلاين بألم طعن طفيف بينما جعل لودويل على الفور يشد راحة يده اليسرى.

 

 

انبعث ضوء وهمي فجأة. بعد ذلك، مع نقطة كالمركز، انفجرت المنطقة، مشكلةً زوجًا من الأبواب البرونزية المزدوجة.

 

 

ثووود!

 

 

 

 

 

تم دفع الباب الوهمي المغطى بأنماط غامضة بقوة غير مرئية أثناء إغلاقه، واختفى عن مرأى إنزو.

 

 

 

 

‘هذا الباب الغامض الذي يفصل الحياة عن الموت ويؤدي إلى العالم السفلي قد غير مساره على ما يبدو. لم يعد العالم السفلي الذي كان وراء الباب، بل المنطقة المركزية في مدينة كالديرون. أعمق نقطة في أسفل الحفرة؟’ مرتديًا التاج البابوي أثناء حمل صولجان إله البحر، أومأ كلاين برأسه في تفكير.

 

 

 

 

 

بهذه الطريقة، تم إعادة تغيير العديد من قوى مجال الموت في مدينة كالديرون، مما تسبب في حدوث حالة شاذة.

مع وضع هذه المعرفة في الاعتبار، جعل كلاين لودويل مرةً أخرى يرفع ذراعه اليسرى.

 

 

 

 

مع وضع هذه المعرفة في الاعتبار، جعل كلاين لودويل مرةً أخرى يرفع ذراعه اليسرى.

‘القوى مثل شفرات الريح والغناء والحراشف الوهمية والتوازن وغشاء الماء لم تخضع لأي تغييرات…’

 

 

 

 

سرعان ما أصبح الجزء الأيسر من جسم الدمية المتحركة وهمي بينما ظهرت بقع خضراء داكنة كما لو أنه تحول إلى روح أو طيف.

‘الجوانب في مجال القدر لم تتأثر…’

 

بخطوة واحدة فقط، مر الطاغية كلاين عبر باب الاستدعاء وخرج من ضوء الشموع، ووصل إلى العالم الحقيقي. لقد وجد نفسه في الحمام الواسع إلى حد ما.

 

 

بدأت ذراعه تتوقف عن الالتزام بقوانين الواقع بينما امتدت فجأة إلى مسافة بعيدة. كان وسط كفها أبيض بشكل غير طبيعي ويبرز منه وجه وهمي.

مع اقتراب عتبة المائتي متر، رفع كلاين يده اليمنى وضغط على وجهه المخبئ في ظلال التاج البابوي. ثم، ممسكًا بصولجان إله البحر، خطى إلى الضباب الرقيق.

 

شعرت عينا كلاين بألم طعن طفيف بينما جعل لودويل على الفور يشد راحة يده اليسرى.

 

‘هذا الباب الغامض الذي يفصل الحياة عن الموت ويؤدي إلى العالم السفلي قد غير مساره على ما يبدو. لم يعد العالم السفلي الذي كان وراء الباب، بل المنطقة المركزية في مدينة كالديرون. أعمق نقطة في أسفل الحفرة؟’ مرتديًا التاج البابوي أثناء حمل صولجان إله البحر، أومأ كلاين برأسه في تفكير.

كان نصف فم الوجه مفتوح بينما كان لسانه حاد مثل الأفعى. لقد كان مغطى بالفراء الأبيض.

 

 

 

 

فجأة، اتسع مجال رؤيته بمساعدة الدميتين المتحركتين. ظهرت في عينيه مدينة كبيرة ذات أبعاد أسطورية.

بطريقة سريالية تمامًا، تحرك اللسان بعيدًا في المسافة. لقد بدا وكأنه يمكن أن يتوغل مباشرة في جسم الإنسان ويمتص روحه.

بخطوة واحدة فقط، مر الطاغية كلاين عبر باب الاستدعاء وخرج من ضوء الشموع، ووصل إلى العالم الحقيقي. لقد وجد نفسه في الحمام الواسع إلى حد ما.

 

 

 

‘تم قمع ضربة البرق، مما يجعلها أضعف بكثير…’

‘تماما، تم تحولت قوى مبعوث الموت التي يحصل عليها لودويل من مخلوق العالم السفلي داخل جسده. لم يتم تحسينها فحسب، بل تحولت أيضًا من استخراج الأجسام الروحية عن بُعد إلى استهلاكها مباشرةً…’ وقف كلاين عند مدخل مدينة كالديرون وجعل أدميرال الجحيم يعرض جميع أنواع قوى التجاوز في مجال الموت. من خلال ذلك، استخلص الاختلافات التي كانت موجودة عن النتيجة المعتادة.

 

 

مع صرير، دفع الباب البرونزي الغامض إلى الخلف وفتح قليلاً.

 

 

الشيء المشترك بينهم هو انهم كلهم أصبحوا أكثر قوة!

 

 

 

 

انبعث ضوء وهمي فجأة. بعد ذلك، مع نقطة كالمركز، انفجرت المنطقة، مشكلةً زوجًا من الأبواب البرونزية المزدوجة.

بعد ذلك، جرب كلاين بجعل إنزو يستخدم خصوصية جسده والقوى المختلفة من زهرة الدم وكلمة البحر قبل الخروج باستنتاج.

‘هذا الباب الغامض الذي يفصل الحياة عن الموت ويؤدي إلى العالم السفلي قد غير مساره على ما يبدو. لم يعد العالم السفلي الذي كان وراء الباب، بل المنطقة المركزية في مدينة كالديرون. أعمق نقطة في أسفل الحفرة؟’ مرتديًا التاج البابوي أثناء حمل صولجان إله البحر، أومأ كلاين برأسه في تفكير.

 

بطريقة سريالية تمامًا، تحرك اللسان بعيدًا في المسافة. لقد بدا وكأنه يمكن أن يتوغل مباشرة في جسم الإنسان ويمتص روحه.

 

 

‘الجوانب في مجال القدر لم تتأثر…’

 

 

 

 

 

‘تم قمع ضربة البرق، مما يجعلها أضعف بكثير…’

على الرغم من أنه قال ذلك لنفسه، إلا أنه لم يكن في عجلة من أمره بأي حال من الأحوال. بعد ذلك، سيطر على لودويل لرفع راحة يده اليسرى ونشرها.

 

 

 

 

‘غير قادر على الطيران عاليا جدا…’

بدأت ذراعه تتوقف عن الالتزام بقوانين الواقع بينما امتدت فجأة إلى مسافة بعيدة. كان وسط كفها أبيض بشكل غير طبيعي ويبرز منه وجه وهمي.

 

عكس السطح الأملس للقرص شكلاً، لكنه لم يكن إنزو، لكن كلاين في تاجه البابوي ورداءه الأزرق الداكن!

 

كان هادئًا لدرجة وكأن المدينة بأكملها كانت ميتة. حتى الحشرات فشلت في النجاه!

‘القوى مثل شفرات الريح والغناء والحراشف الوهمية والتوازن وغشاء الماء لم تخضع لأي تغييرات…’

بعد ملاحظة قصيرة، أنزل إنزو رأسه وهتف باستخدام هيرميس القديمة:

 

كان نصف فم الوجه مفتوح بينما كان لسانه حاد مثل الأفعى. لقد كان مغطى بالفراء الأبيض.

 

خلال هذه العملية، مسح بصره عمودًا أبيض شاحب مكسور. كان للمبنى القديم ولكن المتضرر في الأعلى قرص مصقول من الذهب بداخله.

مع نهاية هذه التجارب، جعل كلاين إنزو ولودويل يسيران على الدرج الأبيض الشاحب، باقيين بشكل وثيق بمحيط مدينة كالديرون. كانت المباني هناك قد انهارت بالكامل بالفعل.

 

 

 

 

 

مع اقتراب عتبة المائتي متر، رفع كلاين يده اليمنى وضغط على وجهه المخبئ في ظلال التاج البابوي. ثم، ممسكًا بصولجان إله البحر، خطى إلى الضباب الرقيق.

 

 

 

 

بهذه الطريقة، تم إعادة تغيير العديد من قوى مجال الموت في مدينة كالديرون، مما تسبب في حدوث حالة شاذة.

شعر عقله على الفور بالبطئ قليلاً بينما تغير المشهد أمامه. لقد كان قد دخل بالفعل مدينة الموتى، مدينة كالديرون.

 

 

 

 

مع تحمل المشاعر المنفعلة التي بداخله، جعل كلاين قفازه الأيسر يصبح مظلم.

بطريقة سريالية تمامًا، تحرك اللسان بعيدًا في المسافة. لقد بدا وكأنه يمكن أن يتوغل مباشرة في جسم الإنسان ويمتص روحه.

 

 

 

“ملك الأصفر والأسود الذي تحكم في الحظ الجيد…”

لقد أصبح جسده وهمي بينما تلوث بلون أغمق، وحوله إلى ظل. فقط صولجان إله البحر في يده استمر في إشعاع الضوء الفضي أو الأزرق.

 

 

باستخدام حجب الروح وقمع بطاقة الطاغية لإخفاء الضوء، طاف كلاين مباشرةً للأمام، متسللاً في ظلال المباني المنهارة. لقد تبع عن كثب وراء الدميتين، وبدأ في إجراء فحص أولي للمنطقة الخارجية لمدينة كالديرون.

 

كان يرتدي قفاز بشري البشرة على يده اليسرى، يمسك صولجان إله البحر، ورفع يده اليمنى قليلاً. جعل كلمة البحر تطير وتهبط في كفه.

باستخدام حجب الروح وقمع بطاقة الطاغية لإخفاء الضوء، طاف كلاين مباشرةً للأمام، متسللاً في ظلال المباني المنهارة. لقد تبع عن كثب وراء الدميتين، وبدأ في إجراء فحص أولي للمنطقة الخارجية لمدينة كالديرون.

 

 

 

 

 

أثناء عبوره للمنطقة، لاحظ كلاين شيئًا غير صحيح تدريجيًا.

 

 

 

 

سرعان ما أصبح الجزء الأيسر من جسم الدمية المتحركة وهمي بينما ظهرت بقع خضراء داكنة كما لو أنه تحول إلى روح أو طيف.

كان المكان هادئا جدا!

 

 

 

 

 

كان هادئًا لدرجة وكأن المدينة بأكملها كانت ميتة. حتى الحشرات فشلت في النجاه!

شعرت عينا كلاين بألم طعن طفيف بينما جعل لودويل على الفور يشد راحة يده اليسرى.

 

 

 

 

بناءً على ما قاله أروديس و الضوء الأحمر أيور موريا، اقتلعت سلف العنقاء غريغريس مدينة كالديرون وألقت بها في أعماق عالم الروح. قبل ذلك، سُمح لسكان المدينة بالمغادرة. من حين لآخر، ستكون هناك مخلوقات عالم روح أخرى تدخل.

 

 

 

 

في هذه اللحظة، ظهرت فجأة أزواج من العيون الشفافة والوجوه التي لا توصف. لقد ملأوا صدع الباب البرونزي الوهمي، محاولين بشغف العبور.

ولكن الآن، ليس فقط لم يكن هناك أب كائنات نشطة في المنطقة المحيطية، ولم يكن هناك حتى هياكل عظمية، أو زومبي، أو حتى مبنى أو مبنيين غير شبيهين بالعظم!

 

 

 

 

 

توتر كلاين أكثر فأكثر. من خلال رؤية إنزو ولودويل، راقب بعناية محيطه.

بعد ذلك، جرب كلاين بجعل إنزو يستخدم خصوصية جسده والقوى المختلفة من زهرة الدم وكلمة البحر قبل الخروج باستنتاج.

 

 

 

‘غير قادر على الطيران عاليا جدا…’

خلال هذه العملية، مسح بصره عمودًا أبيض شاحب مكسور. كان للمبنى القديم ولكن المتضرر في الأعلى قرص مصقول من الذهب بداخله.

بعد بعض التفكير، أخرج كلاين ناقوس الموت وسلمه إلى أدميرال الجحيم لودويل.

 

 

 

 

عكس السطح الأملس للقرص شكلاً، لكنه لم يكن إنزو، لكن كلاين في تاجه البابوي ورداءه الأزرق الداكن!

 

 

توتر كلاين أكثر فأكثر. من خلال رؤية إنزو ولودويل، راقب بعناية محيطه.

 

 

لقد كان لكلاين هذا جو قاتم. كان وجهه شاحبًا وعيناه عديمتا الحياة كما لو كان ميتًا منذ فترة طويلة.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط