طريقة جديدة للحصول على المعلومات.
931: طريقة جديدة للحصول على المعلومات.
بإلقاء نظرة خاطفة على تعبير دانيتز، تابع أندرسون كما لو أنه لم يلاحظ أي شيء.
‘لكنه على الأرجح لن يتخيل أبدًا أنه قد تم التحكم قي الموت الاصطناعي بالفعل من قبل إلهة الليل الدائم. على الرغم من أنه لم يصبح جزءًا من *تجسداتها*، فقد فقد بالفعل *حريته*.’
“ومع ذلك، يبدو وكأن أدمغتهم قد أُكلت من قبل الزومبي. كانوا متحمسين لدرجة الغباء. لم يقابلوا إحساسي للجمال. لذلك بعد خداعهم من أشياءهم، استقلت.”
بعد حوالي الثلاث ثوانٍ، خمدت النار، تاركةً كومة من المسحوق في الوعاء الفضي.
“آه، لماذا وجهك شاحب قليلاً. حتى أنك تتعرق. هل أصبت بضربة شمس؟ كصياد، ألا ينبغي أن يكون التكيف مع البيئة قدرة جوهرية؟”
عند سماع هذا السؤال، صمت دانيتز للحظة. وضع الشيء في يده ورتب ملابسه على عجل.
رفع دانيتز يده اليمنى ومسح عرقه. لاعنا داخليًا، ابتسم وقال: “سمعت أنه بمجرد أن يؤمن شخص ما بإله شرير، يكاد يكون من المستحيل الهروب من الإيمان.”
تم تحديد ذلك بعد مناقشته مع نائبة الأدميرال الجبل الجليدي إدوينا. في لغة مشتركة، كان يعني: التحقيق في تطورات التنظيمات والفصائل السرية المختلفة في غربي بالام.
أثناء حديثه، رفع ذقنه قليلاً، مرتديًا نظرة كما لو كان يتأمل في ظروف وفاته المستقبلية. لم يخطر بباله أن جيرمان سبارو قد أساء لتوه لنظام الشفق وكان مستهدف من قبل مؤمني الخالق الحقيقي. كما أنه لم يربط أنه كان يؤمن بإله شرير على ما يبدو، الأحمق.
لم يستطع دانيتز الرد بينما أومأ بشدة بالموافقة.
“كما قلت،” رد أندرسون بابتسامة لم يكن لها أدنى تلميح من الكآبة. “ليس الأمر كما لو أنه كان لدي أي إيمان حقيقي. في ذلك الوقت، كانت التعويذات التي قلتها عبارة عن أسطر قمت بتعديلها من إله المعرفة والحكمة. نظرًا لأنهم لا يستمتعون حقًا باستخدام أدمغتهم- لا، ليست لديهم حتى. طالما أنك تبدو متدينًا ظاهريا، فيمكن استخدام أي عذر عشوائي لخداعهم”.
أثناء حديثه، رفع ذقنه قليلاً، مرتديًا نظرة كما لو كان يتأمل في ظروف وفاته المستقبلية. لم يخطر بباله أن جيرمان سبارو قد أساء لتوه لنظام الشفق وكان مستهدف من قبل مؤمني الخالق الحقيقي. كما أنه لم يربط أنه كان يؤمن بإله شرير على ما يبدو، الأحمق.
دون انتظار أن يطور دانيتز المناقشة أكثر، سأل، “لماذا تسأل فجأة عن نظام الشفق؟”
“أصلي من أجل مساعدتك؛ أدعو لك أن تخبرني عن دوافع اتصال إنس زانغويل بالأسقفية المقدسة.”
عض دانيتز لحمه المشوي، مضغه ببطء وإبتلع. بعد توقف متعمد من عشرين إلى ثلاثين ثانية، قال، “لقد تذكرت للتو شيئًا ما. لسبب ما، يتم تحديد جيرمان سبارو من قبل نظام الشفق كهدف تصفية ذي أولوية عالية. أوه، حسنًا، هناك أيضًا الأسقف المقدسة. وأنا وأنت معروفين بعلاقاتنا معه “.
‘لكن الإلهة الآن في مرحلة حرجة للاستيلاء على سلطة الموت الاصطناعي. لن *تتمكن* من تقديم إجابات لفترة طويلة من الوقت، ولا *يمكنها* إلا تقديم ردود للسحر الشعائري العادي. إلى جانب ذلك، أفتقر أيضًا إلى المواد المقابلة…’
استخدم أولاً طقوس التضحية والعطاء. أعاد الريشتين المتبقيتين وبعض زيت جوهر القمر الكامل ومسحوق فانيليا الليل وعناصر أخرى لم يستخدمها منذ فترة إلى العالم الحقيقي. ثم قام بتعديل مذبح التضحية وأكمل الجزء الأول من الاستعدادات. فبعد كل شيء، كان يصلي بشكل أساسي إلى إلهة الليل الدائم، ولم يكن من الممكن أن يزعج نفسه بالتوجه لشراء مواد طقسية من مجال الموت.
“هل تريد مني أن أكون حذرا ضد نظام الشفق والأسقفية المقدسة؟” أومأ أندرسون برأسه في إستنارة وهو يضحك. “لقد ذكرت مؤخرًا شيئًا مشابهًا. مدرسة روز للفكر، وكنيسة العواصف، وجيش لوين… يا رجل، في بعض الأحيان، أشعر أن جيرمان سبارو أكثر ملاءمة ليكون صيادًا مني.”
مع وووش’، ارتفعت الريشة البيضاء التي لم تظهر عليها أي علامات تلف بلهب أبيض شاحب، وغطت الوعاء الفضي بالكامل وعرقلت رؤية كلاين.
لم يستطع دانيتز الرد بينما أومأ بشدة بالموافقة.
بالطبع، كان هذا جزءًا واحدًا فقط من الخطة الشاملة التي لم تكن حرجة.
فكر أندرسون للحظة عندما غير المواضيع فجأة من فراغ:
“أنت آخر موطن لجميع الكائنات الحية.
‘من هذه الزاوية، فإن إقامة طقس للصلاة للإلهة قد يسمح للفرد بالحصول على دوافع إنس زانغويل… هذا ممكن تمامًا!’ كلما فكر كلاين في الأمر أكثر، كلما زاد تأكده من أن خطته التي بدت سخيفة ستنجح.
“ما الذي تنوي فعله هنا في غري بالام؟ مساعدة جيرمان سبارو بشيء ما؟”
بينما فكر كلاين، تذكر فجأة أنه قد كان هناك مسألة لم يعرفها أحد غيره والسيد أزيك.
عند سماع هذا السؤال، صمت دانيتز للحظة. وضع الشيء في يده ورتب ملابسه على عجل.
‘لكن المشكلة أنه لـ0.08 له خاصية “أي ذكر لها سيعرف”. معرفتها سيعني أيضًا أن تكون معروفًا به. إلى جانب ذلك، إنها جيدة في ترتيب الصدف، وجعل الناس يتبعون توجيهاتها دون أن يدركوا ذلك… في ظل هذه الظروف، من الصعب جدًا تجنب إنتباه 0.08 أثناء التحقيق مع إنس زانغويل. لا يقتصر ذلك على عدم وجود فرصة للنجاح فحسب، بل من السهل أيضًا الكشف عن نفسي…’ بينما اعتقد كلاين، جعل إنزو يسير خلفه ويبدأ بتدليك كتفه.
فكر أندرسون للحظة عندما غير المواضيع فجأة من فراغ:
“التحقيق في الحالة الإيمانية المتعلقة بالطبقات المختلفة من الناس في غربي بالام”.
بعد حوالي الثلاث ثوانٍ، خمدت النار، تاركةً كومة من المسحوق في الوعاء الفضي.
تم تحديد ذلك بعد مناقشته مع نائبة الأدميرال الجبل الجليدي إدوينا. في لغة مشتركة، كان يعني: التحقيق في تطورات التنظيمات والفصائل السرية المختلفة في غربي بالام.
وفجأة خطرت له فكرة أكثر سخافة.
وشمل ذلك بالطبع بعض الاتصالات الأولية مع القوى الحاكمة المحلية، ومعرفة ما إذا كانت لديها أي رغبة في شراء أسلحة.
“التحقيق في الوضع الإيماني المتعلق بفئات مختلفة من الناس في غربي بالام…” كرر أندرسون كلمات دانيتز وهو يرفع يده اليمنى بشكل غريزي ليفرك صدغيه كما لو كان يعاني من صداع.
تمامًا عتدما قال تلك الكلمات، انبثق ضوء الشموع الثلاثة بينما سطعت بشكل كبير لكنها كانت ملوثة باللون الأخضر الداكن. أصبح المحيط باردًا ومخيفا.
…
تم تحديد ذلك بعد مناقشته مع نائبة الأدميرال الجبل الجليدي إدوينا. في لغة مشتركة، كان يعني: التحقيق في تطورات التنظيمات والفصائل السرية المختلفة في غربي بالام.
بعد نهاية تجمع التاروت، وتحذير أميرالة النجوم بالحذر من “تحقيقات” نظام الشفق و الأسقفية المقدسة، مع كون أفضل خيار هو السعي للحصول على مساعدة نظام الزاهد موسى، أنهى كلاين بنجاح الصفقة الثلاثية بين العالم والقمر والشمس. حصل على 5000 جنيه في المقابل.
بعد الزفير بصمت، تراجع كلاين خطوة إلى الوراء وهتف في هيرميس:
بعد الزفير بصمت، تراجع كلاين خطوة إلى الوراء وهتف في هيرميس:
بعد العشاء، عض على أنبوب دخان مزيف غير مضاء أثناء قراءته للأوراق. ثم رأى الآنسة رسول تخرج من الفراغ لتسلمه رسالة.
‘ليونارد…’ مد كلاين يده لاستلامها ولاحظ أن ريينت تينيكر لم تبقى على الإطلاق. لقد عادت بسرعة إلى عالم الروح.
هذا جعله أيضًا يقرر أن ليونارد ميتشل قد دفع بالفعل رسوم البريد؛ ومن ثم أخرج يده الأخرى وفتح الرسالة.
‘سيطرت آلهة الليل الدائم بشكل مبدئي على تفرد مسار الموت. بعبارة أخرى، الموت الاصطناعي. في الوقت الحاضر، لقد *كانت* تسرق، تهضم، وتحمل السلطة المقابلة!’
بعبارة أخرى، كان هدف إيمان فصيل الموت الاصطناعي التابع لفصيل الأسقفية المقدسة، بطريقة ما، إلهة الليل الدائم. بعد أن يتم نقل السلطة بالكامل والاستيلاء عليها، كان من المحتم أن يتعرضوا لعملية تطهير قبل أن يندمجوا ببطء مع كنيسة الليل الدائم. أو قد يواصلون عملهم، من خلال الاتصال بفصائل الأسقفية المقدسة الأخرى والفصائل السرية الأخرى بينما يتعاونون بشكل غير ملحوظ مع صقور الليل.
“ظهر إنس زانغويل في شرقي بالام. يُشتبه في أنه التقى بالينكوا تاسيبليوس من فصيل الموت الاصطناعي للأسقفية المقدسة…”
بعد أن جعل إنزو يتوقف عن تدليكه، نهض كلاين ببطء وسار بخطى كبيرة، واضعًا في اعتباره ما إذا كان يجب عليه القيام بالمحاولة، وإذا كان الأمر كذلك، فكيف.
عض دانيتز لحمه المشوي، مضغه ببطء وإبتلع. بعد توقف متعمد من عشرين إلى ثلاثين ثانية، قال، “لقد تذكرت للتو شيئًا ما. لسبب ما، يتم تحديد جيرمان سبارو من قبل نظام الشفق كهدف تصفية ذي أولوية عالية. أوه، حسنًا، هناك أيضًا الأسقف المقدسة. وأنا وأنت معروفين بعلاقاتنا معه “.
‘إنس زانغويل…’ اجترار كلاين على الاسم وهو يميل ببطء إلى كرسيه المتكئ.
بإلقاء نظرة خاطفة على تعبير دانيتز، تابع أندرسون كما لو أنه لم يلاحظ أي شيء.
في الرسالة، تمنى ليونارد أن يتمكن من إجراء بعض التحقيقات في الخفاء لمعرفة دوافع إنس زانغويل.
‘لكن المشكلة أنه لـ0.08 له خاصية “أي ذكر لها سيعرف”. معرفتها سيعني أيضًا أن تكون معروفًا به. إلى جانب ذلك، إنها جيدة في ترتيب الصدف، وجعل الناس يتبعون توجيهاتها دون أن يدركوا ذلك… في ظل هذه الظروف، من الصعب جدًا تجنب إنتباه 0.08 أثناء التحقيق مع إنس زانغويل. لا يقتصر ذلك على عدم وجود فرصة للنجاح فحسب، بل من السهل أيضًا الكشف عن نفسي…’ بينما اعتقد كلاين، جعل إنزو يسير خلفه ويبدأ بتدليك كتفه.
كان هذا في الأساس مشابه للسحر العشائري العادي. بإلمام كبير، أشعل كلاين الشموع وجفف بعض الزيوت العطرية ورسم رموز “الإنسان” و “الإخفاء” على جلد ماعز اصطناعي. ثم، في الضباب الرقيق الذي انتشر، ضغط عليها صافرة أزيك النحاسية.
قرأ رسالة ليونارد ميتشل مرة أخرى، على أمل العثور على المزيد من الدلائل والنقاط الثاقبة للتحقيقات من تلك الكلمات القليلة.
بينما فكر كلاين، تذكر فجأة أنه قد كان هناك مسألة لم يعرفها أحد غيره والسيد أزيك.
“أصلي من أجل مساعدتك؛ أدعو لك أن تخبرني عن دوافع اتصال إنس زانغويل بالأسقفية المقدسة.”
‘شرقي بالام… الأسقفية المقدسة… الموت الاصطناعي… بالينكوا تاسيبليوس… لماذا يبحث عنهم إنس زانغويل؟ هل يحاول إيجاد حلفاء للعقل المدبر الحقيقي وراء ضباب باكلوند الدخاني العظيم، فصيل العائلة المالكة ذلك؟’
بعد ذلك مباشرة، وضع الريشة البيضاء الملطخة ببقع زيت صفراء شاحبة داخل الوعاء الفضي الذي كان يحتوي على مسحوق عشبي مشتعل. ثم راقبها وهي تتجعد دون أي علامات تدل على تحولها إلى اللون الأسود.
‘الموت الاصطناعي… الموت الاصطناعي…’
بينما فكر كلاين، تذكر فجأة أنه قد كان هناك مسألة لم يعرفها أحد غيره والسيد أزيك.
بعد أن جعل إنزو يتوقف عن تدليكه، نهض كلاين ببطء وسار بخطى كبيرة، واضعًا في اعتباره ما إذا كان يجب عليه القيام بالمحاولة، وإذا كان الأمر كذلك، فكيف.
‘ليونارد…’ مد كلاين يده لاستلامها ولاحظ أن ريينت تينيكر لم تبقى على الإطلاق. لقد عادت بسرعة إلى عالم الروح.
“…”
‘سيطرت آلهة الليل الدائم بشكل مبدئي على تفرد مسار الموت. بعبارة أخرى، الموت الاصطناعي. في الوقت الحاضر، لقد *كانت* تسرق، تهضم، وتحمل السلطة المقابلة!’
بإلقاء نظرة خاطفة على تعبير دانيتز، تابع أندرسون كما لو أنه لم يلاحظ أي شيء.
بعبارة أخرى، كان هدف إيمان فصيل الموت الاصطناعي التابع لفصيل الأسقفية المقدسة، بطريقة ما، إلهة الليل الدائم. بعد أن يتم نقل السلطة بالكامل والاستيلاء عليها، كان من المحتم أن يتعرضوا لعملية تطهير قبل أن يندمجوا ببطء مع كنيسة الليل الدائم. أو قد يواصلون عملهم، من خلال الاتصال بفصائل الأسقفية المقدسة الأخرى والفصائل السرية الأخرى بينما يتعاونون بشكل غير ملحوظ مع صقور الليل.
‘بالإضافة إلى ذلك، هناك طبقة بيننا. أنا لا أتصل مباشرة بالإلهة. ربما، قد *يساعدها* هذا في الاستيلاء على سلطة الموت الاصطناعي.’ عزى كلاين نفسه بينا بدأ في شغل بنفسه.
بالنسبة لكلاين، لم يكن هذا شيئًا ذا أهمية. ما كان مهم هو أنه نص قديم وجده من قبل قد ذكر:
‘لكنه على الأرجح لن يتخيل أبدًا أنه قد تم التحكم قي الموت الاصطناعي بالفعل من قبل إلهة الليل الدائم. على الرغم من أنه لم يصبح جزءًا من *تجسداتها*، فقد فقد بالفعل *حريته*.’
لخلق الموت بشكل إصطناعي، كان على عدد من أعضاء الأسقفية المقدسة الصلاة للتفرد يوميًا، كما لو كان إلهًا حقيقيًا. لقد كانت محاولة لإيقاظ وعيه ببطء والسماح له بالعيش.
بالطبع، كان هذا جزءًا واحدًا فقط من الخطة الشاملة التي لم تكن حرجة.
بإلقاء نظرة خاطفة على تعبير دانيتز، تابع أندرسون كما لو أنه لم يلاحظ أي شيء.
‘إذن، هل من الممكن أنه عندما صلى بالينكوا تاسيبليوس من أجل الموت الاصطناعي، ذكر دوافع إنس زانغويل وطلب المباركة؟’
“أصلي من أجل مساعدتك؛ أدعو لك أن تخبرني عن دوافع اتصال إنس زانغويل بالأسقفية المقدسة.”
‘لكنه على الأرجح لن يتخيل أبدًا أنه قد تم التحكم قي الموت الاصطناعي بالفعل من قبل إلهة الليل الدائم. على الرغم من أنه لم يصبح جزءًا من *تجسداتها*، فقد فقد بالفعل *حريته*.’
‘لكنه على الأرجح لن يتخيل أبدًا أنه قد تم التحكم قي الموت الاصطناعي بالفعل من قبل إلهة الليل الدائم. على الرغم من أنه لم يصبح جزءًا من *تجسداتها*، فقد فقد بالفعل *حريته*.’
“كما قلت،” رد أندرسون بابتسامة لم يكن لها أدنى تلميح من الكآبة. “ليس الأمر كما لو أنه كان لدي أي إيمان حقيقي. في ذلك الوقت، كانت التعويذات التي قلتها عبارة عن أسطر قمت بتعديلها من إله المعرفة والحكمة. نظرًا لأنهم لا يستمتعون حقًا باستخدام أدمغتهم- لا، ليست لديهم حتى. طالما أنك تبدو متدينًا ظاهريا، فيمكن استخدام أي عذر عشوائي لخداعهم”.
‘من هذه الزاوية، فإن إقامة طقس للصلاة للإلهة قد يسمح للفرد بالحصول على دوافع إنس زانغويل… هذا ممكن تمامًا!’ كلما فكر كلاين في الأمر أكثر، كلما زاد تأكده من أن خطته التي بدت سخيفة ستنجح.
وأما سبب تحول ذلك إلى حقيقة:
‘إنس زانغويل خائن للكنيسة. إنه إهانة لكل صقور الليل. إذا كانت هناك فرصة للقضاء عليه، فيجب أن تكون الإلهة على استعداد تام لرؤية ذلك يحدث. *لن* تمانع في تقديم بعض المساعدة…’
فقد كان لأن ‘زعيم’ العدو كان ‘جاسوسهم’!
بعد أن جعل إنزو يتوقف عن تدليكه، نهض كلاين ببطء وسار بخطى كبيرة، واضعًا في اعتباره ما إذا كان يجب عليه القيام بالمحاولة، وإذا كان الأمر كذلك، فكيف.
‘إنس زانغويل خائن للكنيسة. إنه إهانة لكل صقور الليل. إذا كانت هناك فرصة للقضاء عليه، فيجب أن تكون الإلهة على استعداد تام لرؤية ذلك يحدث. *لن* تمانع في تقديم بعض المساعدة…’
“أصلي من أجل مساعدتك؛ أدعو لك أن تخبرني عن دوافع اتصال إنس زانغويل بالأسقفية المقدسة.”
‘لكن الإلهة الآن في مرحلة حرجة للاستيلاء على سلطة الموت الاصطناعي. لن *تتمكن* من تقديم إجابات لفترة طويلة من الوقت، ولا *يمكنها* إلا تقديم ردود للسحر الشعائري العادي. إلى جانب ذلك، أفتقر أيضًا إلى المواد المقابلة…’
‘بالإضافة إلى ذلك، هناك طبقة بيننا. أنا لا أتصل مباشرة بالإلهة. ربما، قد *يساعدها* هذا في الاستيلاء على سلطة الموت الاصطناعي.’ عزى كلاين نفسه بينا بدأ في شغل بنفسه.
بعد ذلك مباشرة، وضع الريشة البيضاء الملطخة ببقع زيت صفراء شاحبة داخل الوعاء الفضي الذي كان يحتوي على مسحوق عشبي مشتعل. ثم راقبها وهي تتجعد دون أي علامات تدل على تحولها إلى اللون الأسود.
قرأ رسالة ليونارد ميتشل مرة أخرى، على أمل العثور على المزيد من الدلائل والنقاط الثاقبة للتحقيقات من تلك الكلمات القليلة.
‘أيضًا، كنت أحذر نفسي باستمرار من توخي الحذر. لا يجب أن أثق بالإلهة وأعتمد عليها بشكل كامل… كع فكرة ثانية، قد لا يكون الدعاء المباشر “لها” للحصول على الوحي جيدًا جدًا. آمل أن أحافظ على مسافة آمنة…’ وسط أفكاره، شعر كلاين ببعض التردد.
لقد بدأ في ترك أفكاره تتجول في محاولة لإيجاد خطة أكثر قبولًا.
وفجأة خطرت له فكرة أكثر سخافة.
بعد الزفير بصمت، تراجع كلاين خطوة إلى الوراء وهتف في هيرميس:
‘سيطرت آلهة الليل الدائم بشكل مبدئي على تفرد مسار الموت. بعبارة أخرى، الموت الاصطناعي. في الوقت الحاضر، لقد *كانت* تسرق، تهضم، وتحمل السلطة المقابلة!’
الصلاة مباشرةً للموت الاصطناعي!
“أنت آخر موطن لجميع الكائنات الحية.
لم يشكل هذا في الواقع أي خطر. كان هذا لأن الموت الاصطناعي لم يكن قادرًا على الاستجابة للصلاة والطقوس. إذا كان هناك أي ردود، فقد عنى أنه تم التحكم فيه بشكل أساسي من قبل إلهة الليل الدائم. من ناحية أخرى، كان لكلاين الريشة التي تركت من مشروع الموت الاصطناعي. كان لديه أيضًا صافرة أزيك النحاسية. لم يكن بحاجة إلى قضاء الكثير من الوقت في جمع المكونات اللازمة لإعداد طقس الوحي!
‘بالإضافة إلى ذلك، هناك طبقة بيننا. أنا لا أتصل مباشرة بالإلهة. ربما، قد *يساعدها* هذا في الاستيلاء على سلطة الموت الاصطناعي.’ عزى كلاين نفسه بينا بدأ في شغل بنفسه.
وشمل ذلك بالطبع بعض الاتصالات الأولية مع القوى الحاكمة المحلية، ومعرفة ما إذا كانت لديها أي رغبة في شراء أسلحة.
“التحقيق في الوضع الإيماني المتعلق بفئات مختلفة من الناس في غربي بالام…” كرر أندرسون كلمات دانيتز وهو يرفع يده اليمنى بشكل غريزي ليفرك صدغيه كما لو كان يعاني من صداع.
استخدم أولاً طقوس التضحية والعطاء. أعاد الريشتين المتبقيتين وبعض زيت جوهر القمر الكامل ومسحوق فانيليا الليل وعناصر أخرى لم يستخدمها منذ فترة إلى العالم الحقيقي. ثم قام بتعديل مذبح التضحية وأكمل الجزء الأول من الاستعدادات. فبعد كل شيء، كان يصلي بشكل أساسي إلى إلهة الليل الدائم، ولم يكن من الممكن أن يزعج نفسه بالتوجه لشراء مواد طقسية من مجال الموت.
“كما قلت،” رد أندرسون بابتسامة لم يكن لها أدنى تلميح من الكآبة. “ليس الأمر كما لو أنه كان لدي أي إيمان حقيقي. في ذلك الوقت، كانت التعويذات التي قلتها عبارة عن أسطر قمت بتعديلها من إله المعرفة والحكمة. نظرًا لأنهم لا يستمتعون حقًا باستخدام أدمغتهم- لا، ليست لديهم حتى. طالما أنك تبدو متدينًا ظاهريا، فيمكن استخدام أي عذر عشوائي لخداعهم”.
كان هذا في الأساس مشابه للسحر العشائري العادي. بإلمام كبير، أشعل كلاين الشموع وجفف بعض الزيوت العطرية ورسم رموز “الإنسان” و “الإخفاء” على جلد ماعز اصطناعي. ثم، في الضباب الرقيق الذي انتشر، ضغط عليها صافرة أزيك النحاسية.
بعد ذلك مباشرة، وضع الريشة البيضاء الملطخة ببقع زيت صفراء شاحبة داخل الوعاء الفضي الذي كان يحتوي على مسحوق عشبي مشتعل. ثم راقبها وهي تتجعد دون أي علامات تدل على تحولها إلى اللون الأسود.
“التحقيق في الحالة الإيمانية المتعلقة بالطبقات المختلفة من الناس في غربي بالام”.
‘ليونارد…’ مد كلاين يده لاستلامها ولاحظ أن ريينت تينيكر لم تبقى على الإطلاق. لقد عادت بسرعة إلى عالم الروح.
بعد ذلك مباشرة، وضع الريشة البيضاء الملطخة ببقع زيت صفراء شاحبة داخل الوعاء الفضي الذي كان يحتوي على مسحوق عشبي مشتعل. ثم راقبها وهي تتجعد دون أي علامات تدل على تحولها إلى اللون الأسود.
‘إنس زانغويل…’ اجترار كلاين على الاسم وهو يميل ببطء إلى كرسيه المتكئ.
بعد الزفير بصمت، تراجع كلاين خطوة إلى الوراء وهتف في هيرميس:
“ومع ذلك، يبدو وكأن أدمغتهم قد أُكلت من قبل الزومبي. كانوا متحمسين لدرجة الغباء. لم يقابلوا إحساسي للجمال. لذلك بعد خداعهم من أشياءهم، استقلت.”
‘ليونارد…’ مد كلاين يده لاستلامها ولاحظ أن ريينت تينيكر لم تبقى على الإطلاق. لقد عادت بسرعة إلى عالم الروح.
“أنت جوهر الموت؛
‘لكن المشكلة أنه لـ0.08 له خاصية “أي ذكر لها سيعرف”. معرفتها سيعني أيضًا أن تكون معروفًا به. إلى جانب ذلك، إنها جيدة في ترتيب الصدف، وجعل الناس يتبعون توجيهاتها دون أن يدركوا ذلك… في ظل هذه الظروف، من الصعب جدًا تجنب إنتباه 0.08 أثناء التحقيق مع إنس زانغويل. لا يقتصر ذلك على عدم وجود فرصة للنجاح فحسب، بل من السهل أيضًا الكشف عن نفسي…’ بينما اعتقد كلاين، جعل إنزو يسير خلفه ويبدأ بتدليك كتفه.
“أنت لورد الموتى؛
“التحقيق في الحالة الإيمانية المتعلقة بالطبقات المختلفة من الناس في غربي بالام”.
“أنت آخر موطن لجميع الكائنات الحية.
“أصلي من أجل مساعدتك؛ أدعو لك أن تخبرني عن دوافع اتصال إنس زانغويل بالأسقفية المقدسة.”
وفجأة خطرت له فكرة أكثر سخافة.
“…”
‘لكن المشكلة أنه لـ0.08 له خاصية “أي ذكر لها سيعرف”. معرفتها سيعني أيضًا أن تكون معروفًا به. إلى جانب ذلك، إنها جيدة في ترتيب الصدف، وجعل الناس يتبعون توجيهاتها دون أن يدركوا ذلك… في ظل هذه الظروف، من الصعب جدًا تجنب إنتباه 0.08 أثناء التحقيق مع إنس زانغويل. لا يقتصر ذلك على عدم وجود فرصة للنجاح فحسب، بل من السهل أيضًا الكشف عن نفسي…’ بينما اعتقد كلاين، جعل إنزو يسير خلفه ويبدأ بتدليك كتفه.
دون انتظار أن يطور دانيتز المناقشة أكثر، سأل، “لماذا تسأل فجأة عن نظام الشفق؟”
تمامًا عتدما قال تلك الكلمات، انبثق ضوء الشموع الثلاثة بينما سطعت بشكل كبير لكنها كانت ملوثة باللون الأخضر الداكن. أصبح المحيط باردًا ومخيفا.
تمامًا عتدما قال تلك الكلمات، انبثق ضوء الشموع الثلاثة بينما سطعت بشكل كبير لكنها كانت ملوثة باللون الأخضر الداكن. أصبح المحيط باردًا ومخيفا.
“أنت آخر موطن لجميع الكائنات الحية.
أغمض كلاين عينيه ودخل في التأمل لمدة الثلاثين ثانية، وهو يشعر بعدم الارتياح. لقد سار أمام المذبح، والتقط زيت جوهر اكتمال القمر ووضع قطرة واحدة على كل من الشموع الثلاثة.
“آه، لماذا وجهك شاحب قليلاً. حتى أنك تتعرق. هل أصبت بضربة شمس؟ كصياد، ألا ينبغي أن يكون التكيف مع البيئة قدرة جوهرية؟”
تم تحديد ذلك بعد مناقشته مع نائبة الأدميرال الجبل الجليدي إدوينا. في لغة مشتركة، كان يعني: التحقيق في تطورات التنظيمات والفصائل السرية المختلفة في غربي بالام.
بعد القيام بذلك، أخذ صافرة أزيك النحاسية، وأمسك بجلد الماعز الاصطناعي، وحركه بالقرب من ضوء الشمعة التي مثلت “نفسه”. عندما اشتعلت، ألقى بها في الوعاء الفضي.
لم يستطع دانيتز الرد بينما أومأ بشدة بالموافقة.
مع وووش’، ارتفعت الريشة البيضاء التي لم تظهر عليها أي علامات تلف بلهب أبيض شاحب، وغطت الوعاء الفضي بالكامل وعرقلت رؤية كلاين.
تمامًا عتدما قال تلك الكلمات، انبثق ضوء الشموع الثلاثة بينما سطعت بشكل كبير لكنها كانت ملوثة باللون الأخضر الداكن. أصبح المحيط باردًا ومخيفا.
بعد حوالي الثلاث ثوانٍ، خمدت النار، تاركةً كومة من المسحوق في الوعاء الفضي.
تحرك المسحوق دون مساعدة من الرياح مكونًا كلمة تلو الأخرى:
‘إذن، هل من الممكن أنه عندما صلى بالينكوا تاسيبليوس من أجل الموت الاصطناعي، ذكر دوافع إنس زانغويل وطلب المباركة؟’
“تتملكه روح شريرة. يحتاج لطرد أرواح.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
