لا يريد أن يفوته.
936: لا يريد أن يفوته.
مع حقيقة أن هذه الأغراض كانت أغراض تستخدم مرة واحدة مثل التماىم، فقد تخلى عن فكرة تجربتها. كل ما كان بإمكانه فعله هو استدعاء بعض الأوراق من كومة القمامة وتسجيل الرموز المعقدة وغير الطبيعية والرموز السحرية على العصا بجدية.
أومأ كلاين برأسه وسأل مرة أخرى: “لمن أصلي؟”
وسط أصوات الطقطقة، انبعثت قطعة بيضاء من الورق الوهمي من جهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي. كانت عبارة عن كلمات مؤلفة من اللوينية:
“نعم، كنت أنا من اقترح ذلك”. لقد جذب نفس أخيرًا وأومأ برأسه بجدية.
فجأة، في الزاوية، تجسدت بسرعة ثلاثة شخصيات. كان يقودهم رجل يرتدي قبعة حريرية، بدلة رسمية سوداء. لم يكن سوى كلاين موريتي الذي لم يتنكر.
“سيدي العظيم المبجل، خادمك الضئيل والمخلص والمتواضع، أروديس، هنا للرد على استدعائك!”
“هل تعلم؟ ولد طفل الدكتور آرون سيريس في الليلة التي سبقت الليلة الماضية.”
قبل مضي وقت طويل، أقامت كاتليا طقسًا وضحت بغرض إلى الأحمق وطلبت من هذا الوجود العظيم تسليمه إلى العالم وإخباره أن مبدأ تأثير الغرض كان اقتراض جزء من قوته مؤقتًا من نفسه السابقة!
كان لا يزال بحاجة إلى شهرين تقريبًا ليهضم جرعة المتحكم في الدنى تمامًا. عندما يحدث ذلك، ومع جمعه للمكونات بالفعل، يمكنه أن يخطط لاغتيال النصف إله، إنس زانغويل، واضعا تقدم التسلسل مع رغبته معًا. ثم لم تكن هناك حاجة له للنظر في أي سبب للتراجع. ومع ذلك، لن “يظهر” إنس زانغويل، حتى ينتهي من إعداد كل شيء. لن يتبع الخطوات التي كانت تدور في ذهن كلاين.
‘لحسن الحظ، اتصلت بالمرآة السحرية في الوقت المناسب…’ أومأ كلاين برأسه قليلاً وقال، “أعرف الأن.”
مع حقيقة أن هذه الأغراض كانت أغراض تستخدم مرة واحدة مثل التماىم، فقد تخلى عن فكرة تجربتها. كل ما كان بإمكانه فعله هو استدعاء بعض الأوراق من كومة القمامة وتسجيل الرموز المعقدة وغير الطبيعية والرموز السحرية على العصا بجدية.
وسط أصوات الطقطقة، انبعث المزيد من الورق الأبيض الوهمي:
“بناءً على مبدأ المعاملة بالمثل، حان دورك لطرح سؤال”.
أراد كلاين في الأصل أن يسأل عن الأمور المتعلقة بإنس زانغويل، 0.08 والروح الشريرة للملاك الأحمر، ولكن بالنظر إلى الكيفية التي فشل بها في تكهنه فوق الضباب الرمادي، كان من شبه المؤكد أن أروديس لن يتمكن من رؤيتها. في أحسن الأحوال، يمكن أن يزوده بمعلومات أكثر تفصيلاً بخصوص 0.08، ولكن بهذه الطريقة، بدون حجب الضباب الرمادي، سيكون الأمر معادلاً لمعرفته بـ0.08، وسيؤدي ذلك إلى معرفتها به. لن يفيده ذلك عندما يتعلق الأمر بالاختباء وراء الكواليس لتوجيه مسرحية.
قبل مضي وقت طويل، أقامت كاتليا طقسًا وضحت بغرض إلى الأحمق وطلبت من هذا الوجود العظيم تسليمه إلى العالم وإخباره أن مبدأ تأثير الغرض كان اقتراض جزء من قوته مؤقتًا من نفسه السابقة!
بعد التفكير لمدة ثانيتين، سأل: “ما هي الوسائل المتاحة لتسريع هضم الجرعات؟”
“القيام بعمل أفضل ف التمثيل.” على الورقة البيضاء الوهمية، تم إنتاج كلمات سوداء.
“من؟” ضغط كلاين فرحا.
عند رؤية رد المرآة السحرية، صمت كلاين أولاً قبل أن يزفر ببطء.
في الوقت الحاضر، كان ظهور إنس زانغويل مبكرًا جدًا!
كانت هناك خادمة داخل غرفة النوم الرئيسية، تعتني بطفل رضيع ينام بشكل سليم. في الطابق السفلي، وصلت المأدبة التي حضرها العديد من الضيوف إلى منتصفها.
في غضون أسبوعين، أو حتى في الأيام القليلة المقبلة، كيف كان سيخلق فرصة أفضل للتمثيل؟
كان لا يزال بحاجة إلى شهرين تقريبًا ليهضم جرعة المتحكم في الدنى تمامًا. عندما يحدث ذلك، ومع جمعه للمكونات بالفعل، يمكنه أن يخطط لاغتيال النصف إله، إنس زانغويل، واضعا تقدم التسلسل مع رغبته معًا. ثم لم تكن هناك حاجة له للنظر في أي سبب للتراجع. ومع ذلك، لن “يظهر” إنس زانغويل، حتى ينتهي من إعداد كل شيء. لن يتبع الخطوات التي كانت تدور في ذهن كلاين.
سخر ويل أوسبتين.
بناءً على أفكار كلاين المبكرة، كان الهدف هو جمع المعلومات أولاً، ومعرفة مكان وجود إنس زانغويل، والانتظار حتى أواخر أغسطس أو أوائل سبتمبر قبل تأكيد الخطة بناءً على الموقف. لولا امتلاك الروح الشريرة، لما كشف إنس زانغويل عن نفسه. إذا لم يستخدم حالة إنس زانغويل الحالية، فمن المحتمل جدًا أنه لن يتمكن من العثور على الأخير مرة أخرى بمجرد طرد الروح الشريرة. كانت الصدف تقف في طريقه عندما يتعلق الأمر بلقائه.
كان لا يزال بحاجة إلى شهرين تقريبًا ليهضم جرعة المتحكم في الدنى تمامًا. عندما يحدث ذلك، ومع جمعه للمكونات بالفعل، يمكنه أن يخطط لاغتيال النصف إله، إنس زانغويل، واضعا تقدم التسلسل مع رغبته معًا. ثم لم تكن هناك حاجة له للنظر في أي سبب للتراجع. ومع ذلك، لن “يظهر” إنس زانغويل، حتى ينتهي من إعداد كل شيء. لن يتبع الخطوات التي كانت تدور في ذهن كلاين.
علاوة على ذلك، إذا كانت هذه هي الروح الشريرة للملاك الأحمر حقًا، فقد كان كلاين قلقًا أيضًا من أن يكون إنس زانغويل قد مات بالفعل بحلول الوقت الذي يبدأ فيه هو وليونارد الانتقام. يمكن أن يكون السبب وراء وفاته بسبب مكيدة معينة ما، أو من موقف كوميدي سخيف، وليس بسبب خطاياه.
“هل تعلم؟ ولد طفل الدكتور آرون سيريس في الليلة التي سبقت الليلة الماضية.”
بسبب هذه الاعتبارات، حاول كلاين هضم جرعته بشكل أسرع، على أمل أن يتمكن من إكمالها في غضون أسبوع أو أسبوعين. ومع ذلك، فإن إجابة أروديس تركته مكتئب. كان يعلم أيضًا أن هذا لم يكن شيئًا يمكنه إجباره.
علاوة على ذلك، إذا كانت هذه هي الروح الشريرة للملاك الأحمر حقًا، فقد كان كلاين قلقًا أيضًا من أن يكون إنس زانغويل قد مات بالفعل بحلول الوقت الذي يبدأ فيه هو وليونارد الانتقام. يمكن أن يكون السبب وراء وفاته بسبب مكيدة معينة ما، أو من موقف كوميدي سخيف، وليس بسبب خطاياه.
في غضون أسبوعين، أو حتى في الأيام القليلة المقبلة، كيف كان سيخلق فرصة أفضل للتمثيل؟
أومض اللهب الأحمر الداكن، ووسط صوت انفجار خفيف، انبعثت قوى مهدئة. نامت الخادمة على الفور، وانهارت على سريرها في نوم عميق.
ألقى تميمة وتمتم بمصطلح هيرميس قديم:
“لقد أعددته لك بالفعل.”
في صمته، كان كلاين قد اتخذ قراره بالفعل. لم يخطط لربط الأمرين معًا، ومنذ البداية، أراد الانتقام من إنس زانغويل باعتباره هدفه الأساسي بشرط وجود فرصة للنجاح.
‘لحسن الحظ، اتصلت بالمرآة السحرية في الوقت المناسب…’ أومأ كلاين برأسه قليلاً وقال، “أعرف الأن.”
936: لا يريد أن يفوته.
لم يكن يرغب في تفويت هذه الفرصة.
على الرغم من مرور حوالي العشر أشهر فقط. أقل من عام. منذ الحادث الذي وقع في شركة الشوكة السوداء للحماية، إلا أنه بدا وكأنه وقت طويل جدًا جدًا، ولم يرغب في الانتظار لفترة أطول.
قاطعه ويل أوسبتين فجأة.
ألقى كلاين نظرة سريعة على جهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي المظلم، فكر قبل أن يرتدي نظرة صارمة، سأل بصوت عميق، “عندما استخدمت دمية الرابح لإلقاء نظرة على نفسي، عرفت لماذا سيكون لمتجاوزي مسار القدر رد فعل كذلك عندما مواجهتي.”
“الآن، أود أن أعرف ماذا ترى عندما تنظر إلي؟”
بعد التفكير لمدة ثانيتين، سأل: “ما هي الوسائل المتاحة لتسريع هضم الجرعات؟”
كان هذا السؤال عبارة عن صاعقة من فراغ صدت في الغرفة. صمت جهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي فجأة، وصدرت أصوات طقطقة بعد فترة طويلة.
“بالنسبة للرموز الدقيقة التي يجب نحتها، فقد سبق ورأيتها. ولك حرية اختيار مجموعة. كل ما ستحصل عليه يعتمد على حظك.”
ابتسم ويل أوسبتين على الفور.
انبعثت قطعة من الورق الوهمي السوداء وعليها كلمات بيضاء مروعة:
سخر ويل أوسبتين.
“لقد أحضرت الطريقة التي تسمح لك باستعادة قدر معين من القوة خلال مراحل ضعفك.”
“أر.. أرى دعامة ودعمًا منك.”
“هل أنت راض عن مثل هذا السؤال؟”
كان لا يزال بحاجة إلى شهرين تقريبًا ليهضم جرعة المتحكم في الدنى تمامًا. عندما يحدث ذلك، ومع جمعه للمكونات بالفعل، يمكنه أن يخطط لاغتيال النصف إله، إنس زانغويل، واضعا تقدم التسلسل مع رغبته معًا. ثم لم تكن هناك حاجة له للنظر في أي سبب للتراجع. ومع ذلك، لن “يظهر” إنس زانغويل، حتى ينتهي من إعداد كل شيء. لن يتبع الخطوات التي كانت تدور في ذهن كلاين.
“هل أنت راض عن مثل هذا السؤال؟”
أمسكه الرضيع بإحكام ونظر إليه مرتين قبل أن يرفع صوته:
بسبب هذه الاعتبارات، حاول كلاين هضم جرعته بشكل أسرع، على أمل أن يتمكن من إكمالها في غضون أسبوع أو أسبوعين. ومع ذلك، فإن إجابة أروديس تركته مكتئب. كان يعلم أيضًا أن هذا لم يكن شيئًا يمكنه إجباره.
‘دعامة، دعم… ماذا يعني ذلك؟’ كان كلاين قد خطط للضغط، لكنه ظن أنه من غير المرجح أن يشرح أروديس الأمر بوضوح شديد لأنه إفتقر إلى المعرفة المطلوبة.
مدركا أن شجرة الرغبة الأم كانت على وشك العثور عليه إذا استمر في هذا، أومأ برأسه وقال، “مقبول.”
936: لا يريد أن يفوته.
“هذا كل شيء لليوم. يمكنك العودة.”
أصبح طقطقة جهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي أكثر نشاطًا بينما أصبحت الورقة التي ظهرت بيضاء مرة أخرى.
“حسنًا، أنا أقبل ذلك.”
هذه المرة، لقد لدا وكأن المرآة السحرية نسيت إضافة رسم التلويح باليد.
“حسنًا، سيدي العظيم، وداعًا ~ خادمك المخلص والمتواضع، أروديس، في خدمتك باستمرار.”
“القيام بعمل أفضل ف التمثيل.” على الورقة البيضاء الوهمية، تم إنتاج كلمات سوداء.
هذه المرة، لقد لدا وكأن المرآة السحرية نسيت إضافة رسم التلويح باليد.
‘كان هذا هروبًا سريعًا لحد ما…’ غمغم كلاين واتخذ على الفور أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة ودخل فوق الضباب الرمادي. لقد استحضر العالم جيرمان سبارو وأخبر الناسك كاتليا أن دم المخلوق الأسطوري الذي إحتاجته قد كان جاهز. وقد كان عليها توفير الوسائل لاستعادة قدر معين من القوة خلال مرحلت ضعف المرء في أسرع وقت ممكن.
هذه المرة، لقد لدا وكأن المرآة السحرية نسيت إضافة رسم التلويح باليد.
قبل مضي وقت طويل، أقامت كاتليا طقسًا وضحت بغرض إلى الأحمق وطلبت من هذا الوجود العظيم تسليمه إلى العالم وإخباره أن مبدأ تأثير الغرض كان اقتراض جزء من قوته مؤقتًا من نفسه السابقة!
بسبب هذه الاعتبارات، حاول كلاين هضم جرعته بشكل أسرع، على أمل أن يتمكن من إكمالها في غضون أسبوع أو أسبوعين. ومع ذلك، فإن إجابة أروديس تركته مكتئب. كان يعلم أيضًا أن هذا لم يكن شيئًا يمكنه إجباره.
“من؟” ضغط كلاين فرحا.
‘هذا يبدو مألوفًا… يبدو مثل قوى التسلسل الثالث في مسار المتنبئ عالم التاريخ…’ كان الأحمق كلاين متفاجئ بينما التقط الشيء الذي ضحّت به السيدة الناسك.
لقد كان أشبه بنهاية عصا عليها جوهرة طويلة وشفافة. تم نحتها برموز معقدة، غامضة، لا توصف، ثلاثية الأبعاد وعلامات سحرية.
مدركا أن شجرة الرغبة الأم كانت على وشك العثور عليه إذا استمر في هذا، أومأ برأسه وقال، “مقبول.”
تعرف كلاين على اثنين منها. أحدهما كان عين عديمة البؤبؤ غير المكتملة، والآخر كان الخطوط الملتوية غير المكتملة.
أومأ كلاين برأسه وسأل مرة أخرى: “لمن أصلي؟”
“قرمزي!”
‘هل يمكن أن يكون هذا غرض يشير إلى التسلسل 0 الأحمق حقا؟ لكن أليس معقدًا أكثر من اللازم بعض الشيء… هذه العصا تبدو مألوفة حقًا. إنها مثل… الكرة الكريستالية التي استخدمها الشمس الصغير عندما صلى لي! هـ. هل يمكن أن تتوافق أيضًا مع نجم قرمزي آخر؟’ نظر كلاين إلى القصر القديم بتعبير غريب، لكن كل ما رآه كان نجوم وهمية معلقة في الضباب الرمادي اللامتناهي دون أي علامات للشذوذ.
‘لحسن الحظ، اتصلت بالمرآة السحرية في الوقت المناسب…’ أومأ كلاين برأسه قليلاً وقال، “أعرف الأن.”
مع حقيقة أن هذه الأغراض كانت أغراض تستخدم مرة واحدة مثل التماىم، فقد تخلى عن فكرة تجربتها. كل ما كان بإمكانه فعله هو استدعاء بعض الأوراق من كومة القمامة وتسجيل الرموز المعقدة وغير الطبيعية والرموز السحرية على العصا بجدية.
“بالنسبة للرموز الدقيقة التي يجب نحتها، فقد سبق ورأيتها. ولك حرية اختيار مجموعة. كل ما ستحصل عليه يعتمد على حظك.”
…
قبل مضي وقت طويل، أقامت كاتليا طقسًا وضحت بغرض إلى الأحمق وطلبت من هذا الوجود العظيم تسليمه إلى العالم وإخباره أن مبدأ تأثير الغرض كان اقتراض جزء من قوته مؤقتًا من نفسه السابقة!
مملكة لوين، باكلوند، مقر إقامة الدكتور آرون.
كانت هناك خادمة داخل غرفة النوم الرئيسية، تعتني بطفل رضيع ينام بشكل سليم. في الطابق السفلي، وصلت المأدبة التي حضرها العديد من الضيوف إلى منتصفها.
فجأة، في الزاوية، تجسدت بسرعة ثلاثة شخصيات. كان يقودهم رجل يرتدي قبعة حريرية، بدلة رسمية سوداء. لم يكن سوى كلاين موريتي الذي لم يتنكر.
ألقى تميمة وتمتم بمصطلح هيرميس قديم:
مع حقيقة أن هذه الأغراض كانت أغراض تستخدم مرة واحدة مثل التماىم، فقد تخلى عن فكرة تجربتها. كل ما كان بإمكانه فعله هو استدعاء بعض الأوراق من كومة القمامة وتسجيل الرموز المعقدة وغير الطبيعية والرموز السحرية على العصا بجدية.
“قرمزي!”
كان كلاين مندهش قليلاً، لكنه بدا وكأنه قد أدرك شيئًا ما. كان لديه شعور غامض أنه على الرغم من وجوده هنا للاستفادة من الرضيع، فقد انتهى الأمر بإستفادت الرضيع منه.
أومض اللهب الأحمر الداكن، ووسط صوت انفجار خفيف، انبعثت قوى مهدئة. نامت الخادمة على الفور، وانهارت على سريرها في نوم عميق.
جعل كلاين الدميتين تقفان في مكانهما بينما سار إلى سرير الرضيع وألقى بصره في الداخل.
كان رضيع ملفوف بحرير فضي. كانت بشرته فاتحة جدًا، وكان ممتلئا مع طبقات بعد أخرى.
~~~~~~~~
لم يُظهر هذا الرضيع أي خوف تجاه الغريب بينما نظر مباشرةً إلى كلاين وعيناه مفتوحتان على مصراعيهما وهو يمص أصابعه.
فتح أوسبتين كفيه وقال، “دعني ألقي نظرة أولاً.”
“الآن، أود أن أعرف ماذا ترى عندما تنظر إلي؟”
“أحمم”. لم يستطع كلاين إلا أن يبتسم وهو يخلع قبعته وينحني. “مبروك على ولادتك”.
‘هذا يبدو مألوفًا… يبدو مثل قوى التسلسل الثالث في مسار المتنبئ عالم التاريخ…’ كان الأحمق كلاين متفاجئ بينما التقط الشيء الذي ضحّت به السيدة الناسك.
“هذا كل شيء لليوم. يمكنك العودة.”
“يجب أن تقول ذلك لوالدي!” سحب الرضيع أصابعه وتحدث بصوت مشرق لا يتناسب مع عمره.
ضحك كلاين ولم يركز على هذا الموضوع الذي لا معنى له مع أفعى القدر. لقد ذهب مباشرةً إلى النقطة.
“لقد أحضرت الطريقة التي تسمح لك باستعادة قدر معين من القوة خلال مراحل ضعفك.”
كان هذا السؤال عبارة عن صاعقة من فراغ صدت في الغرفة. صمت جهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي فجأة، وصدرت أصوات طقطقة بعد فترة طويلة.
‘هذا يبدو مألوفًا… يبدو مثل قوى التسلسل الثالث في مسار المتنبئ عالم التاريخ…’ كان الأحمق كلاين متفاجئ بينما التقط الشيء الذي ضحّت به السيدة الناسك.
“يمكنك الآن إعطائي قطرة من دم المشيمة”.
“يمكن استخدام هذا مرة واحدة فقط!”
فتح أوسبتين كفيه وقال، “دعني ألقي نظرة أولاً.”
“كيف تعرف أن الطريقة عبارة عن غرض؟” لم يستطع كلاين إلا أن يسأل في حيرة.
“كيف تعرف أن الطريقة عبارة عن غرض؟” لم يستطع كلاين إلا أن يسأل في حيرة.
سخر ويل أوسبتين.
“حدس القدر”.
‘الأمر كما لو أنك لم تقل شيئًا…’ حرك كلاين العصا من خلفه إلى الأمام وسلمها.
أمسكه الرضيع بإحكام ونظر إليه مرتين قبل أن يرفع صوته:
ألقى تميمة وتمتم بمصطلح هيرميس قديم:
“يمكن استخدام هذا مرة واحدة فقط!”
“هذا كل شيء لليوم. يمكنك العودة.”
936: لا يريد أن يفوته.
“هذا صحيح. مرة واحدة فقط. هل هذه مشكلة؟” درس كلاين وقال، “مع مستواك وقدراتك، يمكنك تكرار الرموز والكتابات السحرية المحفورة عليها بالكامل، ثم تحضير المكونات المناسبة للقيام بالطقوس الصحيحة. ألن يسمح لك ذلك باستخدامها عدة مرات؟”
قاطعه ويل أوسبتين فجأة.
“حسنًا، أنا أقبل ذلك.”
بناءً على أفكار كلاين المبكرة، كان الهدف هو جمع المعلومات أولاً، ومعرفة مكان وجود إنس زانغويل، والانتظار حتى أواخر أغسطس أو أوائل سبتمبر قبل تأكيد الخطة بناءً على الموقف. لولا امتلاك الروح الشريرة، لما كشف إنس زانغويل عن نفسه. إذا لم يستخدم حالة إنس زانغويل الحالية، فمن المحتمل جدًا أنه لن يتمكن من العثور على الأخير مرة أخرى بمجرد طرد الروح الشريرة. كانت الصدف تقف في طريقه عندما يتعلق الأمر بلقائه.
‘هناك عمولة؟’ كان كلاين مسرور بينما نظر على عجل إلى كف ويل أوسبتين.
“تذكر، كنت أنت من اقترح هذا!”
كشف وجه الطفل الممتلئ عن ابتسامة وهو يفتح يده الأخرى.
“…”
“القيام بعمل أفضل ف التمثيل.” على الورقة البيضاء الوهمية، تم إنتاج كلمات سوداء.
سخر ويل أوسبتين.
“هل أصلي إلى ملائكة التسلسل 2 من مسار القدر؟ لكني لا أعرف أسماءهم الشرفية.”
كان كلاين مندهش قليلاً، لكنه بدا وكأنه قد أدرك شيئًا ما. كان لديه شعور غامض أنه على الرغم من وجوده هنا للاستفادة من الرضيع، فقد انتهى الأمر بإستفادت الرضيع منه.
هذه المرة، لقد لدا وكأن المرآة السحرية نسيت إضافة رسم التلويح باليد.
“نعم، كنت أنا من اقترح ذلك”. لقد جذب نفس أخيرًا وأومأ برأسه بجدية.
وسط أصوات الطقطقة، انبعثت قطعة بيضاء من الورق الوهمي من جهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي. كانت عبارة عن كلمات مؤلفة من اللوينية:
بسبب هذه الاعتبارات، حاول كلاين هضم جرعته بشكل أسرع، على أمل أن يتمكن من إكمالها في غضون أسبوع أو أسبوعين. ومع ذلك، فإن إجابة أروديس تركته مكتئب. كان يعلم أيضًا أن هذا لم يكن شيئًا يمكنه إجباره.
كشف وجه الطفل الممتلئ عن ابتسامة وهو يفتح يده الأخرى.
“لقد أعددته لك بالفعل.”
“قطرتان إجمالاً. واحدة واحدة للصفقة، والأخرى هي عمولتك لتسهيل هذه الصفقة.”
أومض اللهب الأحمر الداكن، ووسط صوت انفجار خفيف، انبعثت قوى مهدئة. نامت الخادمة على الفور، وانهارت على سريرها في نوم عميق.
‘هناك عمولة؟’ كان كلاين مسرور بينما نظر على عجل إلى كف ويل أوسبتين.
‘لحسن الحظ، اتصلت بالمرآة السحرية في الوقت المناسب…’ أومأ كلاين برأسه قليلاً وقال، “أعرف الأن.”
كانت هناك قطرتان من الدم الفضي هناك. لقد بدا وكأن كل قطرة قد إحتوت على عدد لا يحصى من العجلات الدقيقة والوهمية التي تدور. شكلوا حزامًا كان رأسه متصل بذيله.
ابتسم ويل أوسبتين على الفور.
“نعم، كنت أنا من اقترح ذلك”. لقد جذب نفس أخيرًا وأومأ برأسه بجدية.
نظرة واحدة فقط عليها جعلت كلاين يفقد قدرته على التفكير. لقد شعر بأن كل أفكاره تظهر مرارًا وتكرارًا في ذهنه.
ألقى كلاين نظرة سريعة على جهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي المظلم، فكر قبل أن يرتدي نظرة صارمة، سأل بصوت عميق، “عندما استخدمت دمية الرابح لإلقاء نظرة على نفسي، عرفت لماذا سيكون لمتجاوزي مسار القدر رد فعل كذلك عندما مواجهتي.”
بناءً على أفكار كلاين المبكرة، كان الهدف هو جمع المعلومات أولاً، ومعرفة مكان وجود إنس زانغويل، والانتظار حتى أواخر أغسطس أو أوائل سبتمبر قبل تأكيد الخطة بناءً على الموقف. لولا امتلاك الروح الشريرة، لما كشف إنس زانغويل عن نفسه. إذا لم يستخدم حالة إنس زانغويل الحالية، فمن المحتمل جدًا أنه لن يتمكن من العثور على الأخير مرة أخرى بمجرد طرد الروح الشريرة. كانت الصدف تقف في طريقه عندما يتعلق الأمر بلقائه.
هز رأسه على عجل وأخرج علبة السيجار الحديدية التي إحتوت على صافرة أزيك النحاسية. ثم وضع قطرتي دم أفعى القدر، والتي كان من الواضح أنه تم ختمها، بالداخل.
أراد كلاين في الأصل أن يسأل عن الأمور المتعلقة بإنس زانغويل، 0.08 والروح الشريرة للملاك الأحمر، ولكن بالنظر إلى الكيفية التي فشل بها في تكهنه فوق الضباب الرمادي، كان من شبه المؤكد أن أروديس لن يتمكن من رؤيتها. في أحسن الأحوال، يمكن أن يزوده بمعلومات أكثر تفصيلاً بخصوص 0.08، ولكن بهذه الطريقة، بدون حجب الضباب الرمادي، سيكون الأمر معادلاً لمعرفته بـ0.08، وسيؤدي ذلك إلى معرفتها به. لن يفيده ذلك عندما يتعلق الأمر بالاختباء وراء الكواليس لتوجيه مسرحية.
كانت هناك خادمة داخل غرفة النوم الرئيسية، تعتني بطفل رضيع ينام بشكل سليم. في الطابق السفلي، وصلت المأدبة التي حضرها العديد من الضيوف إلى منتصفها.
“شكرًا لك على كرمك” قال كلاين بصدق قبل أن يسأل، “هل يمكن استخدام هذه في صنع تميمة؟”
“قرمزي!”
امتص الطفل أصابعه وقال: “بالطبع.”
“بالنسبة للرموز الدقيقة التي يجب نحتها، فقد سبق ورأيتها. ولك حرية اختيار مجموعة. كل ما ستحصل عليه يعتمد على حظك.”
فجأة، في الزاوية، تجسدت بسرعة ثلاثة شخصيات. كان يقودهم رجل يرتدي قبعة حريرية، بدلة رسمية سوداء. لم يكن سوى كلاين موريتي الذي لم يتنكر.
“بناءً على مبدأ المعاملة بالمثل، حان دورك لطرح سؤال”.
أومأ كلاين برأسه وسأل مرة أخرى: “لمن أصلي؟”
“من المحتمل أنك غير قادر على الاستجابة للطقوس عالية المستوى نسبيًا في الوقت الحالي. والصلاة إلى أوروبوروس تقترب من كونها استفزازًا…”
لم يكن يرغب في تفويت هذه الفرصة.
“من؟” ضغط كلاين فرحا.
“بناءً على مبدأ المعاملة بالمثل، حان دورك لطرح سؤال”.
“هل أصلي إلى ملائكة التسلسل 2 من مسار القدر؟ لكني لا أعرف أسماءهم الشرفية.”
“قطرتان إجمالاً. واحدة واحدة للصفقة، والأخرى هي عمولتك لتسهيل هذه الصفقة.”
بعد التفكير لمدة ثانيتين، سأل: “ما هي الوسائل المتاحة لتسريع هضم الجرعات؟”
ابتسم ويل أوسبتين على الفور.
“هناك طريقة أكثر ملاءمة.”
فجأة، في الزاوية، تجسدت بسرعة ثلاثة شخصيات. كان يقودهم رجل يرتدي قبعة حريرية، بدلة رسمية سوداء. لم يكن سوى كلاين موريتي الذي لم يتنكر.
“من؟” ضغط كلاين فرحا.
…
أجاب الطفل بقهقه “إمبراطورة المصيبة والرعب”.
~~~~~~~~
فصول اليوم، أسف على التاخر وأرجوا أنها أعجبتكم
انبعثت قطعة من الورق الوهمي السوداء وعليها كلمات بيضاء مروعة:
همممم… الغد….
‘كان هذا هروبًا سريعًا لحد ما…’ غمغم كلاين واتخذ على الفور أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة ودخل فوق الضباب الرمادي. لقد استحضر العالم جيرمان سبارو وأخبر الناسك كاتليا أن دم المخلوق الأسطوري الذي إحتاجته قد كان جاهز. وقد كان عليها توفير الوسائل لاستعادة قدر معين من القوة خلال مرحلت ضعف المرء في أسرع وقت ممكن.
أراكم غدا إن شاء الله
إستمتعوا~~~~~~
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
