نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-941

تطورات تلتزم بالمنطق.

تطورات تلتزم بالمنطق.

941: تطورات تلتزم بالمنطق.

 

 

في ذلك الوقت، تمكنت أنت من القتال على الأقل، لكن لم يكن لدي الوقت لفعل أي شيء.”

 

ما قاله وفعله كان أقرب إلى دمية متحركة. لقد اتبع التعليمات التي كان قد أعدها مسبقًا فقط. إذا لم يستطع منع نفسه من التفكير في شيء آخر، فسيستخدم التأمل على الفور لتحويل انتباهه.

في اللحظة التي رأى فيها الرجل في منتصف العمر في زي كاهن، ذهل أندرسون لمدة ثانية. بعد ذلك، انهارت بعض القيود في عقله فجأة مع اندفاع عدد لا يحصى من شظايا الذاكرة عبر حاجز غير مرئي. لقد بدا وكأن مشاعر مكبوتة منذ فترة طويلة قد إنفجرت فجأة.

 

 

وبينما كان يتحدث، أصبح قفازه الأيسر شفاف. لقد حشى يده اليمنى في جيبه وأمسك بتميمة إختلاس القدر.

 

 

تذكر الأشياء التي حدثت خلال الشهرين الماضيين. لقد تذكر المهمة التي كلفه بها النصف إله!

 

 

كانت هذه هي الطريقة التي اكتشفها من ويل أوسبتين حول كيفية التعامل مع 0.08. من خلال التفكير فوق الضباب الرمادي، كل ما فعله هو التصرف وفقًا للخطة في العالم الحقيقي.

 

 

هظاك في بايام، تابع الأفكار التي كانت في ذهنه ليلتقي مع النصف إله. تبعه وغادر أرخبيل رورستد إلى مكان سري.

فكر ليونارد وقال بصراحة وجدية: “في انتظار الأخبار”.

 

 

 

941: تطورات تلتزم بالمنطق.

وهناك التقى بالكاهن بجانبه. رُتب له أن يدخل نعشًا قديمًا، ليوضع هناك بين مكونات التجاوز وسائل مليء بدم مختلط غريب، مما سمح لهم بالتسرب إليه.

 

 

 

 

 

بعد شهر من هذه المعالجة المسببة للتآكل، تشكلت شرنقة حمراء داكنة داخل جسده. ثم تم ختم ذكرياته عن هذه الفترة الزمنية قبل إرسالها إلى غربي بالام. ثم تم توجيهه نفسياً لعدم المغادرة حتى يستعيد ذكرياته.

 

 

 

 

 

هذا عنى أنه لم ينتهي من مهمة النصف إله وأنها كانت لا تزال قيد التنفيذ. كل ما حدث من قبل كان مجرد استعدادات!

 

 

 

 

 

أومضت المشاهد في ذهنه عندما اكتشف أندرسون أنه بينما كان يعزف على الهارمونيكا في الشارع، يسجل دخوله إلى الفندق مع دانيتز، يحصل على تميمة فهم اللغة من دعاة كنيسة المعرفة، بالإضافة إلى وصوله إلى الولاية الشمالية- لقد كان في كل هذه هذا الكاهن اللطيف الذي بدا بريئًا بجانبه طوال الوقت.

لقد وقف فجأة وتوجه مباشرة إلى النافذة ونظر نحو الساحة المجاورة.

 

في اللحظة التي رأى فيها الرجل في منتصف العمر في زي كاهن، ذهل أندرسون لمدة ثانية. بعد ذلك، انهارت بعض القيود في عقله فجأة مع اندفاع عدد لا يحصى من شظايا الذاكرة عبر حاجز غير مرئي. لقد بدا وكأن مشاعر مكبوتة منذ فترة طويلة قد إنفجرت فجأة.

 

 

أثناء تناول وجبات الطعام، كان جالس على طاولة مجاورة. عندما سجل الوصول، كانت الغرفة المجاورة له. عند المشي في الشوارع، كان يسير بجانبه مباشرة. عندما كان يعزف على الهارمونيكا ويضع عرض التكلم من البطن، كان هذا الرجل ينظر إليه بطريقة لطيفة!

 

 

كانت عيون أوروبوروس غير مركزة للحظات، لكنها سرعان ما عكست صورة الكاهن اللطيف.

 

 

ولم يكن أندرسون قد لاحظ أيًا من هذا في ذلك الوقت. دانيتز، الذي كان بجانبه، الناس من حوله- لم يلاحظه أي أحد. كأنهم لم يروا هذا الكاهن من قبل!

 

 

 

 

في ذلك الوقت، تمكنت أنت من القتال على الأقل، لكن لم يكن لدي الوقت لفعل أي شيء.”

البرد الذي نشأ من أعماق قلبه امتد من عظم الذيل إلى عموده الفقري إلى دماغه. لقد شعر أن التجارب التي مر بها كانت كافية لدفعه إلى الجنون، لدرجة فقدان السيطرة.

 

 

 

 

 

دانيتز، الذي كان قد فتح بالفعل مسافة عن أندرسون، نظر إلى رجل الدين ذو الرداء الأسود، إنس زانغويل، ثم نظر إلى القس البسيط الذي كان يصلي وعيناه مغمضتان. لقد حنى رأسه على عجل واستخدم هيرميس القديمة للترديد بهدوء، “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة.”

 

 

 

 

 

“الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي.”

في ذلك الوقت، تمكنت أنت من القتال على الأقل، لكن لم يكن لدي الوقت لفعل أي شيء.”

 

 

 

 

“ملك الأصفر والأسود المتحكم في الحظ الجيد…”

~~~~~~

 

 

 

 

قبل بضعة أيام، تلقى وحي السيد الأحمق للتعامل مع بعض الأمور كقناع للبقاء حول أندرسون. كان ذلك ليتمكن من الصلاة على الفور في حالة حدوث أي شذوذ.

 

 

 

 

“غربي بالام، الولاية الشمالية، كوكاوا، ساحة الإحياء. إحداثيات…”

على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما سيحدث، أو من كان قد واجه، إلا أن دانيتز، الذي كان دائمًا ما يعتز بحياته، لم يمسك نفسه وفعل ما قيل له- حتى لو كانت التشوهات التي حدثت قد تكون بسبب تخيله المفرط!

انتشرت موجات الراديو بسرعة، مرسلةً الرسالة إلى القواعد الرئيسية لكنيسة الليل الدائم في غربي بالام وشرقي بالام.

 

 

 

على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما سيحدث، أو من كان قد واجه، إلا أن دانيتز، الذي كان دائمًا ما يعتز بحياته، لم يمسك نفسه وفعل ما قيل له- حتى لو كانت التشوهات التي حدثت قد تكون بسبب تخيله المفرط!

لهذا، كان يرتدي قفاز الملاكمة المصنوع من خاصية تجاوز غروزيل. لقد أكد أنه سيتصرف أولاً دون تفكير حتى لا يضيع الوقت!

 

 

 

 

عند هذه النقطة، توقف إنس زانغويل عن المشي. إمتلئت عينه الزرقاء الغامقة، والسوداء تماما تقريبًا، بالأوعية الدموية، لقد عكست الكاهن الذي إرتدى رداء أبيضًا بسيط، مع صليب معلق بجانب صدره.

 

 

 

 

على الفور، كان يرتدي تاجًا بابويًا برداء بابوي ملفوف فوقه بصولجان عظمي في يده.

في عقله، في فمه، ظهر صوت غاضب:

أمام الصليب، وقف هناك شخص غير واضح كما لو كان يراقب كل شيء برأفة.

 

 

 

 

“آدم”!

“الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي.”

 

ما قاله وفعله كان أقرب إلى دمية متحركة. لقد اتبع التعليمات التي كان قد أعدها مسبقًا فقط. إذا لم يستطع منع نفسه من التفكير في شيء آخر، فسيستخدم التأمل على الفور لتحويل انتباهه.

 

قبل أن ينهي إنس زانغويل جملته، فتح الكاهن المقابل له عينيه. كانت عيناه خفيفتا اللوان ذهبية نقية بالفعل.

ابن الخالق، ملك الملائكة، آدم!

 

 

 

 

 

قبل أن ينهي إنس زانغويل جملته، فتح الكاهن المقابل له عينيه. كانت عيناه خفيفتا اللوان ذهبية نقية بالفعل.

 

 

هذا يعني أيضًا أنه قد كانت هناك فرصة كبيرة لإنس زانغويل للظهور مع أندرسون كهدف!

 

انبعث ضوء لانهائي، ليغرق أوروبوروس و إنس زانغويل الذي حمل الريشة في الداخل.

فجأة، أقيمت أعمدة حجرية سوداء حولهم، وأقامت كاتدرائية مهيبة.

لقد وقف فجأة وتوجه مباشرة إلى النافذة ونظر نحو الساحة المجاورة.

 

 

 

 

داخل هذه الكاتدرائية، كان كل عمود وكل قوس وسطح كل قبة مطمورة بعظام أعراق مختلفة. كانوا مكتظين بكثافة حيث استخدموا تجاويف عيون مختلفة للتحديق في إنس زانغويل. أحاطوا بصليب يبلغ ارتفاعه أكثر من مائة متر.

 

 

في الوقت نفسه، أخرج هارمونيكا المغامر ونفخها.

 

 

أمام الصليب، وقف هناك شخص غير واضح كما لو كان يراقب كل شيء برأفة.

 

 

أثناء تناول وجبات الطعام، كان جالس على طاولة مجاورة. عندما سجل الوصول، كانت الغرفة المجاورة له. عند المشي في الشوارع، كان يسير بجانبه مباشرة. عندما كان يعزف على الهارمونيكا ويضع عرض التكلم من البطن، كان هذا الرجل ينظر إليه بطريقة لطيفة!

 

انبعث ضوء لانهائي، ليغرق أوروبوروس و إنس زانغويل الذي حمل الريشة في الداخل.

كانت هذه كاتدرائية من الجثث، ولكن بدلاً من أن تبدو غريبة، كانت مليئة بالقداسة!

 

 

 

 

داخل هذه الكاتدرائية، كان كل عمود وكل قوس وسطح كل قبة مطمورة بعظام أعراق مختلفة. كانوا مكتظين بكثافة حيث استخدموا تجاويف عيون مختلفة للتحديق في إنس زانغويل. أحاطوا بصليب يبلغ ارتفاعه أكثر من مائة متر.

برزت من الجدران، النوافذ وأبواب الكاتدرائية وجوه مشوهة وشفافة. كان الأمر كما لو أن أرواحًا لا تعد ولا تحصى قد ختمت بالداخل، مما منع المتجاوزين من استشعار وجود عالم الروح أو العالم النجمي!

 

 

 

 

هذا يعني أيضًا أنه قد كانت هناك فرصة كبيرة لإنس زانغويل للظهور مع أندرسون كهدف!

اختفت الساحة والمشاة من قبل. تم إبقائهم خارج كاتدرائية الجثث التي ظهرت فجأة.

في عقله، في فمه، ظهر صوت غاضب:

 

جلس مباشرة على كرسي الأحمق ذو الظهر المرتفع وأخذ بطاقة الطاغية، صولجان إله البحر، وتميمة رمادية فضية.

 

كانت ريشة إنس زانغويل الكلاسيكية قد طارت بالفعل بينما كتبت بسرعة على رداء رجل الدين الأسود:

كانت ريشة إنس زانغويل الكلاسيكية قد طارت بالفعل بينما كتبت بسرعة على رداء رجل الدين الأسود:

 

 

 

 

 

“أندرسون هود هو صديق لجيرمان سبارو. لقد لاحظه أوروبوروس بالفعل، وبسبب العديد من الأسباب غير المعروفة، كان ظهور أوروبوروس هنا تطورًا يلتزم بالمنطق!”

 

 

 

 

 

ما إن كتبت الريشة علامة التعجب، تلئلئت أشعة الضوء من النوافذ الملونة لكاتدرائية الجثث، مكونةً ريشًا نقيًا وهميًا مكدسًا.

 

 

جلس مباشرة على كرسي الأحمق ذو الظهر المرتفع وأخذ بطاقة الطاغية، صولجان إله البحر، وتميمة رمادية فضية.

 

 

تحت الريش المغلف، تجسد شخص ذو شعر فضي طويل في وضع ركوع وصلاة. بعد ذلك، وقف الشكل مستقيمًا.

 

 

 

 

أمام الصليب، وقف هناك شخص غير واضح كما لو كان يراقب كل شيء برأفة.

كان يرتدي رداء من الكتان البسيط ويمتاز بمظهر جميل وملامح ناعمة. لم يكن سوى ملك الملائكة، ملتهم الذيل أوروبوروس!

ثم أعاد كلاين رسم خطته فوق الضباب الرمادي، متظاهرًا كما لو أنه لم يلاحظ أي شيء. واصل حالته كـ”دمية متحركة في الواقع”.

 

 

 

 

كانت عيون أوروبوروس غير مركزة للحظات، لكنها سرعان ما عكست صورة الكاهن اللطيف.

 

 

 

 

في *عينيه*، عند *قدميه*، وعلى ريش الضوء المكدس خلفه، برزت دائرة خارقة للطبيعة، غامضة، مكونةً نهرًا وهميًا مثل ثعبان كان رأسه متصل بذيله.

 

 

 

 

وبينما كان يتحدث، أصبح قفازه الأيسر شفاف. لقد حشى يده اليمنى في جيبه وأمسك بتميمة إختلاس القدر.

عادت كاتدرائية الجثث مرةً أخرى إلى النقطة التي كانت فيها الأعمدة الحجرية ذات اللون الأسود الفاتح التي أقيمت مع الساحة المحيطة لا تزال على حدود الوجود.

“آدم”!

 

 

 

 

مغتنما هذه الفرصة، طار أوروبوروس للخارج. لم يتردد إنس زانغويل بينما جعل الألوان المحيطة مشبعة ومتداخلة مع بعضها البعض.

قبل أن ينهي إنس زانغويل جملته، فتح الكاهن المقابل له عينيه. كانت عيناه خفيفتا اللوان ذهبية نقية بالفعل.

 

 

 

 

تمامًا عندما كان مراقب الليل هذا على وشك الدخول إلى عالم الروح، رأى فجأة صليبًا يمتد على أكثر من مائة متر في الحجم ينخفض ​​من الأعلى.

 

 

ما إن كتبت الريشة علامة التعجب، تلئلئت أشعة الضوء من النوافذ الملونة لكاتدرائية الجثث، مكونةً ريشًا نقيًا وهميًا مكدسًا.

 

بصفتها حارس بوابة، كانت دالي قد وجهت عينيها بالفعل في ذلك الاتجاه.

طعن هذا الصليب وسط كاتدرائية الجثث غير المتشكلة بينما رفع الشكل الباهت الذي حمل الصليب رأسه.

 

 

 

 

 

انبعث ضوء لانهائي، ليغرق أوروبوروس و إنس زانغويل الذي حمل الريشة في الداخل.

 

 

 

 

 

إمتلئت كاتدرائية الجثث بالعظام من أعراق مختلفة وأخذت الأرواح المشوهة التي لا حصر لها شكلها مرةً أخرى.

وفي صلاة خاصة من دانيتز، استخدم كلاين المشهد الذي ظهر لمراقبة أندرسون الذي كان في الجوار. في النهاية، اكتشف كاهنًا غير مألوف شعر أيضًا بأنه مألوف إلى جانبه.

 

“غربي بالام، الولاية الشمالية، كوكاوا، ساحة الإحياء. إحداثيات…”

 

كانت ريشة إنس زانغويل الكلاسيكية قد طارت بالفعل بينما كتبت بسرعة على رداء رجل الدين الأسود:

 

 

 

 

 

عند سماع التوسلات المكدسة والوهمية، كان كلاين داخل فندقه ويفكر في شؤونه اليومية المتنوعة ويسخر من الملل.

“أندرسون هود هو صديق لجيرمان سبارو. لقد لاحظه أوروبوروس بالفعل، وبسبب العديد من الأسباب غير المعروفة، كان ظهور أوروبوروس هنا تطورًا يلتزم بالمنطق!”

 

 

 

إمتلئت كاتدرائية الجثث بالعظام من أعراق مختلفة وأخذت الأرواح المشوهة التي لا حصر لها شكلها مرةً أخرى.

لقد وقف فجأة وتوجه مباشرة إلى النافذة ونظر نحو الساحة المجاورة.

 

 

 

 

في الساحة، كانت التوابيت تأتي وتذهب. كانت النافورة لا تزال تقذف، وكان هناك صدى للموسيقى. لقد بدا كل شيء طبيعيًا وحتى أنه أعطى شعور شاعري. هنا، أكثر ما بدا غير منسجم هو ركوع أندرسون نصفيا بتعبير متصلب بينما كان دانيتز يرتجف مغلقا عينيه وهو يصلي.

 

 

كانت هذه كاتدرائية من الجثث، ولكن بدلاً من أن تبدو غريبة، كانت مليئة بالقداسة!

 

 

دون تفكير ثانٍ، اتبع كلاين الخطة التي صاغها فوق الضباب الرمادي. لقد سيطر على وينر إنزو الذي كان على بعد مائة متر لدخول مكتب التلغراف. لقد أمر دانيتز بالعيش بجانب مكتب تلغراف!

ثقل تعبير ليونارد بينما التفت إلى دالي وقال، “سيدتي، أرجوا مساعدتي في تغطية آثاري.”

 

جلس مباشرة على كرسي الأحمق ذو الظهر المرتفع وأخذ بطاقة الطاغية، صولجان إله البحر، وتميمة رمادية فضية.

 

داخل هذه الكاتدرائية، كان كل عمود وكل قوس وسطح كل قبة مطمورة بعظام أعراق مختلفة. كانوا مكتظين بكثافة حيث استخدموا تجاويف عيون مختلفة للتحديق في إنس زانغويل. أحاطوا بصليب يبلغ ارتفاعه أكثر من مائة متر.

في الوقت نفسه، أخرج هارمونيكا المغامر ونفخها.

 

 

 

 

خرجت ريينت تينيكر من الفراغ برؤوسها اثشقراء حمراء العيون الأربعة في يدها. تحولت العيون الثمانية نحو الساحة.

 

 

أومضت المشاهد في ذهنه عندما اكتشف أندرسون أنه بينما كان يعزف على الهارمونيكا في الشارع، يسجل دخوله إلى الفندق مع دانيتز، يحصل على تميمة فهم اللغة من دعاة كنيسة المعرفة، بالإضافة إلى وصوله إلى الولاية الشمالية- لقد كان في كل هذه هذا الكاهن اللطيف الذي بدا بريئًا بجانبه طوال الوقت.

 

عادت كاتدرائية الجثث مرةً أخرى إلى النقطة التي كانت فيها الأعمدة الحجرية ذات اللون الأسود الفاتح التي أقيمت مع الساحة المحيطة لا تزال على حدود الوجود.

“لليونارد، الآنسة رسول. لم يترك نطاق كشفك على الأرجح.” أخذ كلاين رسالة كان قد أعدها بالفعل وعملة ذهبية قبل تسليمها إلى الآنسة رسول.

 

 

 

 

 

ما قاله وفعله كان أقرب إلى دمية متحركة. لقد اتبع التعليمات التي كان قد أعدها مسبقًا فقط. إذا لم يستطع منع نفسه من التفكير في شيء آخر، فسيستخدم التأمل على الفور لتحويل انتباهه.

أومأ كلاين برأسه دون أن يقول كلمة، وهو يراقب الآنسة رسول وهي تعود إلى عالم الروح.

 

 

 

 

كانت هذه هي الطريقة التي اكتشفها من ويل أوسبتين حول كيفية التعامل مع 0.08. من خلال التفكير فوق الضباب الرمادي، كل ما فعله هو التصرف وفقًا للخطة في العالم الحقيقي.

 

 

انتشرت موجات الراديو بسرعة، مرسلةً الرسالة إلى القواعد الرئيسية لكنيسة الليل الدائم في غربي بالام وشرقي بالام.

 

 

وفي صلاة خاصة من دانيتز، استخدم كلاين المشهد الذي ظهر لمراقبة أندرسون الذي كان في الجوار. في النهاية، اكتشف كاهنًا غير مألوف شعر أيضًا بأنه مألوف إلى جانبه.

 

 

 

 

على الفور، كان يرتدي تاجًا بابويًا برداء بابوي ملفوف فوقه بصولجان عظمي في يده.

مفكرا في علماء النفس الكيميائيين والعلاقة الخفية لنظام ناسك الغسق، وربط الصلة بمحتوى مذكرات الإمبراطور روزيل، أدرك كلاين شيئًا ما على الفور. كان متأكدًا مما سيحدث تاليا:

أومأ كلاين برأسه دون أن يقول كلمة، وهو يراقب الآنسة رسول وهي تعود إلى عالم الروح.

 

 

 

كانت هذه كاتدرائية من الجثث، ولكن بدلاً من أن تبدو غريبة، كانت مليئة بالقداسة!

كان سيد نظام ناسك الغسق، ابن الخالق، ملاك الخيال آدم، يتآمر للحصول على 0.08!

 

 

قبل بضعة أيام، تلقى وحي السيد الأحمق للتعامل مع بعض الأمور كقناع للبقاء حول أندرسون. كان ذلك ليتمكن من الصلاة على الفور في حالة حدوث أي شذوذ.

 

 

هذا يعني أيضًا أنه قد كانت هناك فرصة كبيرة لإنس زانغويل للظهور مع أندرسون كهدف!

شرقي بالام.

 

 

 

كان سيد نظام ناسك الغسق، ابن الخالق، ملاك الخيال آدم، يتآمر للحصول على 0.08!

ثم أعاد كلاين رسم خطته فوق الضباب الرمادي، متظاهرًا كما لو أنه لم يلاحظ أي شيء. واصل حالته كـ”دمية متحركة في الواقع”.

 

 

 

 

البرد الذي نشأ من أعماق قلبه امتد من عظم الذيل إلى عموده الفقري إلى دماغه. لقد شعر أن التجارب التي مر بها كانت كافية لدفعه إلى الجنون، لدرجة فقدان السيطرة.

عضت إحدى رؤوس ريينت تينيكر على الرسالة بينما نظرت العيون الثمانية بعمق في كلاين لمدة ثانيتين.

ثم أعاد كلاين رسم خطته فوق الضباب الرمادي، متظاهرًا كما لو أنه لم يلاحظ أي شيء. واصل حالته كـ”دمية متحركة في الواقع”.

 

ولم يكن أندرسون قد لاحظ أيًا من هذا في ذلك الوقت. دانيتز، الذي كان بجانبه، الناس من حوله- لم يلاحظه أي أحد. كأنهم لم يروا هذا الكاهن من قبل!

 

ولم يكن أندرسون قد لاحظ أيًا من هذا في ذلك الوقت. دانيتز، الذي كان بجانبه، الناس من حوله- لم يلاحظه أي أحد. كأنهم لم يروا هذا الكاهن من قبل!

أومأ كلاين برأسه دون أن يقول كلمة، وهو يراقب الآنسة رسول وهي تعود إلى عالم الروح.

في مكتب التلغراف في كوكاوا، سلم الرابح إنزو البرقية والعنوان والذهب الذهبي الذي أعده بالفعل للموظفين، وحثهم على إرسالها على الفور.

 

 

 

 

في مكتب التلغراف في كوكاوا، سلم الرابح إنزو البرقية والعنوان والذهب الذهبي الذي أعده بالفعل للموظفين، وحثهم على إرسالها على الفور.

 

 

خرجت ريينت تينيكر من الفراغ برؤوسها اثشقراء حمراء العيون الأربعة في يدها. تحولت العيون الثمانية نحو الساحة.

 

 

“غربي بالام، الولاية الشمالية، كاكاوا. لقد ظهر إنس زانغويل.”

 

 

 

 

 

انتشرت موجات الراديو بسرعة، مرسلةً الرسالة إلى القواعد الرئيسية لكنيسة الليل الدائم في غربي بالام وشرقي بالام.

 

 

تمامًا عندما كان مراقب الليل هذا على وشك الدخول إلى عالم الروح، رأى فجأة صليبًا يمتد على أكثر من مائة متر في الحجم ينخفض ​​من الأعلى.

 

 

كانت عيون أوروبوروس غير مركزة للحظات، لكنها سرعان ما عكست صورة الكاهن اللطيف.

 

 

 

 

شرقي بالام.

 

 

 

 

مفكرا في علماء النفس الكيميائيين والعلاقة الخفية لنظام ناسك الغسق، وربط الصلة بمحتوى مذكرات الإمبراطور روزيل، أدرك كلاين شيئًا ما على الفور. كان متأكدًا مما سيحدث تاليا:

“لماذا تنشط دائمًا في الكاتدرائية؟ لماذا لا تذهب أبعد لإجراء التحقيقات؟” سألت دالي ليونارد.

 

 

 

 

 

فكر ليونارد وقال بصراحة وجدية: “في انتظار الأخبار”.

لقد وقف فجأة وتوجه مباشرة إلى النافذة ونظر نحو الساحة المجاورة.

 

 

انبعث ضوء لانهائي، ليغرق أوروبوروس و إنس زانغويل الذي حمل الريشة في الداخل.

أومأت دالي برأسها في تفكير دون مزيد من التحديق.

 

 

 

 

 

صمتت، ولم تعد تلعب النكات على ليونارد. كان الأمر كما لو أنها كانت تنتظر شيئًا أيضًا.

 

 

 

 

 

فجأة، تفعل الإدراك الروحي لليونارد بينما استدار لينظر إلى اليسار.

ولم يكن أندرسون قد لاحظ أيًا من هذا في ذلك الوقت. دانيتز، الذي كان بجانبه، الناس من حوله- لم يلاحظه أي أحد. كأنهم لم يروا هذا الكاهن من قبل!

 

 

 

 

بصفتها حارس بوابة، كانت دالي قد وجهت عينيها بالفعل في ذلك الاتجاه.

قبل بضعة أيام، تلقى وحي السيد الأحمق للتعامل مع بعض الأمور كقناع للبقاء حول أندرسون. كان ذلك ليتمكن من الصلاة على الفور في حالة حدوث أي شذوذ.

 

في الساحة، كانت التوابيت تأتي وتذهب. كانت النافورة لا تزال تقذف، وكان هناك صدى للموسيقى. لقد بدا كل شيء طبيعيًا وحتى أنه أعطى شعور شاعري. هنا، أكثر ما بدا غير منسجم هو ركوع أندرسون نصفيا بتعبير متصلب بينما كان دانيتز يرتجف مغلقا عينيه وهو يصلي.

 

 

ظهرت رسالة في وقت ما، سقطت تحت مصباح شارع غاز.

 

 

“الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي.”

 

 

لم يتجنب ليونارد دالي بينما التقط المغلف بسرعة وفتحه.

 

 

عند هذه النقطة، توقف إنس زانغويل عن المشي. إمتلئت عينه الزرقاء الغامقة، والسوداء تماما تقريبًا، بالأوعية الدموية، لقد عكست الكاهن الذي إرتدى رداء أبيضًا بسيط، مع صليب معلق بجانب صدره.

 

 

كان محتوى الرسالة بسيطًا جدًا. كان هناك سطر واحد فقط:

 

 

 

 

 

“غربي بالام، الولاية الشمالية، كوكاوا، ساحة الإحياء. إحداثيات…”

البرد الذي نشأ من أعماق قلبه امتد من عظم الذيل إلى عموده الفقري إلى دماغه. لقد شعر أن التجارب التي مر بها كانت كافية لدفعه إلى الجنون، لدرجة فقدان السيطرة.

 

 

 

 

ثقل تعبير ليونارد بينما التفت إلى دالي وقال، “سيدتي، أرجوا مساعدتي في تغطية آثاري.”

 

 

تحت الريش المغلف، تجسد شخص ذو شعر فضي طويل في وضع ركوع وصلاة. بعد ذلك، وقف الشكل مستقيمًا.

 

 

وبينما كان يتحدث، أصبح قفازه الأيسر شفاف. لقد حشى يده اليمنى في جيبه وأمسك بتميمة إختلاس القدر.

 

 

 

 

 

صمت دالي للحظة وقالت بجدية شديدة، “أحضرني معك.”

 

 

“غربي بالام، الولاية الشمالية، كوكاوا، ساحة الإحياء. إحداثيات…”

 

 

في ذلك الوقت، تمكنت أنت من القتال على الأقل، لكن لم يكن لدي الوقت لفعل أي شيء.”

 

 

 

 

فجأة، تفعل الإدراك الروحي لليونارد بينما استدار لينظر إلى اليسار.

تغير تعبير ليونارد بينما فتح فمه قليلا. أخيرًا، دون أن يقول كلمة، أمسك بكتف دالي.

 

 

 

 

 

ثم اختفى الاثنان من الشوارع الخالية إلى حد ما.

 

 

كانت هذه كاتدرائية من الجثث، ولكن بدلاً من أن تبدو غريبة، كانت مليئة بالقداسة!

 

 

 

 

لم يتجنب ليونارد دالي بينما التقط المغلف بسرعة وفتحه.

 

 

وبينما كان يراقب الآنسة رسول وهي تغادر، وبمجرد أن أكد أن مكتب التلغراف قد أرسل برقية واحدة على الأقل، اتخذ كلاين على الفور أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة ودخل فوق الضباب الرمادي.

 

 

 

 

 

جلس مباشرة على كرسي الأحمق ذو الظهر المرتفع وأخذ بطاقة الطاغية، صولجان إله البحر، وتميمة رمادية فضية.

 

 

 

 

 

على الفور، كان يرتدي تاجًا بابويًا برداء بابوي ملفوف فوقه بصولجان عظمي في يده.

على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما سيحدث، أو من كان قد واجه، إلا أن دانيتز، الذي كان دائمًا ما يعتز بحياته، لم يمسك نفسه وفعل ما قيل له- حتى لو كانت التشوهات التي حدثت قد تكون بسبب تخيله المفرط!

 

لهذا، كان يرتدي قفاز الملاكمة المصنوع من خاصية تجاوز غروزيل. لقد أكد أنه سيتصرف أولاً دون تفكير حتى لا يضيع الوقت!

 

 

وسط صواعق البرق الفضية، نشر كلاين روحانيته نحو نقطة الضوء حيث كان دانيتز.

 

 

أومأ كلاين برأسه دون أن يقول كلمة، وهو يراقب الآنسة رسول وهي تعود إلى عالم الروح.

~~~~~~

 

 

 

ليبدأ العرض~

عند هذه النقطة، توقف إنس زانغويل عن المشي. إمتلئت عينه الزرقاء الغامقة، والسوداء تماما تقريبًا، بالأوعية الدموية، لقد عكست الكاهن الذي إرتدى رداء أبيضًا بسيط، مع صليب معلق بجانب صدره.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط