لعنة إله.
942: لعنة إله.
في هذه اللحظة، صدى صوت أجش، وكأنه حمل قماش رمل فيه. هتف أدميرال الجحيم لودويل في هيرميس القديمة، “قدر!”
كانت هذه لعنة إله!
مع إتصال روحانية كلاين، توسعت نقاط الضوء فجأة إلى مشهد أمام عينيه.
لقد وصلوا إلى اللحظة المثالية تماما لأن الحظ السيئ للعدو غالبًا ما عنى أن المرء سيكون محظوظ بما فيه الكفاية!
مع عباءة الظل الخاصة به، كان دانيتز يصلي ورأسه منحني في زاوية الساحة، مرددًا اسم الأحمق الشرفي بهيرميس القديمة.
نزل على الفور باب برونزي مليء بأنماط غريبة لا حصر لها وفتح بفجوة.
“نحن بالتأكيد غير محظوظين اليوم. لقد ماتنا بالفعل معًا ذات مرة، هل هناك حاجة للقيام بذلك مرة أخرى؟ خاصة عندما يتم التحكم فينا من قبل مثل هذا الضعيف؟”
بفضل هذا، كان بإمكان كلاين رؤية منطقة موسعة من حوله، وبدأ في البحث عن إنس زانغويل.
من خلال الضباب الرمادي، كان كل شيء يراه مختلفًا بوضوح عما رآه سابقًا. في منتصف الساحة، ظهرت كاتدرائية جثث سوداء اللون في وقت ما. كان المكان مظلمًا من الداخل، لكن لم تكن هناك أي علامات على وجود نشاط بالداخل.
“إذن ألا يشعر أي منكم بالتوتر على الإطلاق؟ ألم تلاحظوا أن اللعنة قد جاءت بوضوح مع هالة إله؟ تلك القوة كانت قوية جدًا في الأساس. حالتنا الحالية لا تسمح لنا بتجنبها على الإطلاق. هاها، استمروا في الجدال هيا! سأنتظر حتى أموت معكم جميعا “.
بصفته زعيم أساقفة سابق، بصفته متجاوز راقب التحف المقدسة لكنيسة الليل الدائم، لم يدع إنس زانغويل حكمه يصبح سيئا بسبب غضبه. لقد صدق غريزيًا أنه قد كان للشعاع الأسود القاتم علاقة بسلطة إلهة الليل الدائم على سوء الحظ. لقد ظن أن التداعيات المفاجئة لساورون أينهورن ميديتشي كانت نتيجة لهذا التأثير بوضوح. وإلا، كان من المستحيل على روح الملاك الأحمر الشريرة أن تدخل في شجار دون أن تشغل نفسها بالوضع الذي كانوا فيه لمجرد ريشة ألزهود!
مغتنما هذه الفرصة، رد كلاين على صلاة دانيتز، “غادر المنطقة. ابحث عن مكان مخفي للاختباء فيه”
وبينما كان يتحدث ببطء، مرتديًا التاج البابوي والرداء الداكن، رفع كلاين يده اليسرى وجعل الأحجار الكريمة الزرقاء الموجودة في طرف صولجان العظم تضيء.
تجمد بريق عينيه بينما بدا وكأنه يفهم السبب. كان ذلك لأن الروح الشريرة فيه كانت تخوض صراعًا داخليًا ؛ وبالتالي، لن يعطوه قوتهم.
ترددت الأصوات الحادة والصاخبة على الفور في ساحة الإحياء في العالم الحقيقي حيث اجتاحت عاصفة مفاجئة المنطقة. جعلت الناس الذين كانوا يقضون أوقات فراغهم هناك أو المشاة يغادرون بسرعة للتوجه إلى مأوى من الرياح. حتى أندرسون، الذي كان لديه تعبير متجمد، استعاد موقفه المعتاد اللامبالي. أمسك بطنه، واندفع بسرعة خارج المنطقة الخطرة.
في بضع ثوانٍ، أصبحت ساحة الإحياء صامتة للغاية. حتى المشاة الذين ساروا ببطء دون الركض كان لديهم شعور بالطيران مع دفع الريح.
دخلت المنطقة الفارغة في صمت قصير. ثم اندلعت شعلة من نافذة كاتدرائية الجثث. نما حجمها وأصبحت معمية بشكل متزايد.
بصفته زعيم أساقفة سابق، بصفته متجاوز راقب التحف المقدسة لكنيسة الليل الدائم، لم يدع إنس زانغويل حكمه يصبح سيئا بسبب غضبه. لقد صدق غريزيًا أنه قد كان للشعاع الأسود القاتم علاقة بسلطة إلهة الليل الدائم على سوء الحظ. لقد ظن أن التداعيات المفاجئة لساورون أينهورن ميديتشي كانت نتيجة لهذا التأثير بوضوح. وإلا، كان من المستحيل على روح الملاك الأحمر الشريرة أن تدخل في شجار دون أن تشغل نفسها بالوضع الذي كانوا فيه لمجرد ريشة ألزهود!
في صمت، تحطمت النوافذ الزجاجية الملونة مع إنطلاق ضوء أبيض معمي بشدة قريب من الأزرق للخارج مثل النيزك.
في هذه اللحظة، صدى صوت أجش، وكأنه حمل قماش رمل فيه. هتف أدميرال الجحيم لودويل في هيرميس القديمة، “قدر!”
انهار هذا الضوء الملتهب على الفور، وتجسد في إنس زانغويل، الذي كان يرتدي رداء رجل الدين الأسود وكان له عين زرقاء داكنة وعين مغطاة بالأوعية الدموية.
في اللحظة التي ظهر فيها مراقب الليل، لم يستطع إلا أن يفتح فمه ويسخر من الريشة الكلاسيكية في يده.
“لولا أن أحمق مثلك لم يستمع إلى اقتراحي، فكيف يمكن أن يحدث شيء كهذا!”
سرعان ما انحرفت زوايا فم كلاين للأعلى بينما كشف عن ابتسامة كوميدية.
“لست متأكدًا حتى مما تخافين منه. إذا سمحتي لي بالصلاة للورد، والسماح لي بالعودة سرًا إلى خلاص الورود والانضمام إلى ‘الثعبان’، فإن استعداداتنا كانت ستسمح لنا بوضع فخ. اليوم سنكون نحن اللذين نصطاد آدم، وليس العكس! “
طارت الريشة التي بدت مظلمة وتالفة على الفور وكتبت على بقعة فارغة من ملابس إنس زانغويل:
أنتج الفضاء المغلق والغريب تشققات. ظهرت النافورة وهيجان مائها في عينه الزرقاء الداكنة.
“بسبب الغضب الناجم عن الإحراج، ألقى سورون أينهورن ميديتشي باللوم على هذا التطور على ريشة ألزهود، ولكن في الواقع، لقد كان *هو* الذي كان يمنع *نفسه* من الصلاة للخالق الحقيقي. سواء كان سورون أو إينهورن، لم يكن أي منهم يؤمن بهذا الإله الشرير.”
مع إتصال روحانية كلاين، توسعت نقاط الضوء فجأة إلى مشهد أمام عينيه.
في هذه اللحظة، ظهر شخصان سريعًا بجانب لودويل. كان أحدهم ليونارد ذو الشعر الأسود، ذو العيون الخضراء مع قفاز شفاف في يده، والآخر كان دالي سيمون التي كان لديه ظلال عيون زرقاء وأحمر خدود.
“تطور اليوم جعل التفكك النفسي لهذه الروح الشريرة يزداد سوءًا! هذا أمر معقول للغاية. هذا تشخيص من قبل أفضل الأطباء النفسيين وأكثرهم احترافًا!”
أومضت في ذهنه مشاهد لا حصر لها- أخترق قلبه، وزوج من الأحذية الجلدية اللامعة قبل وفاته السابقة مباشرة، وابتسامة دون سميث له بغمزة عينه اليسرى، وشركة الشوكة السوداء للحماية التي تحولت إلى أنقاض.
عبس “إنس زانغويل” على الفور بينما رفع يده اليسرى وضغطها على رأسه.
بينما جعل إنزو يجد ركنًا، أخرج الأغراض التي كان قد أعدها، وأقام طقس إعطاء، وتحكم في أدميرال الجحيم للسير إلى مكان منعزل لمواجهة إنس زانغويل.
نبضت عروق جبين إنس زانغويل عندما سمع ذلك. كان غاضبًا من أن ساورون إنهورن ميديتشي قد إنخرطوا فجأة في صراع داخلي في مثل هذه اللحظة الحرجة. لم يبدو وكأنهم قد لاحظوا الخطر الذي كانوا فيه على الإطلاق.
استعادت عينه الزرقاء الداكنة بريقها بسرعة حيث أصبح وجهه المنحوت بشكل كلاسيكي صارمًا للغاية.
بصفته زعيم أساقفة سابق، بصفته متجاوز راقب التحف المقدسة لكنيسة الليل الدائم، لم يدع إنس زانغويل حكمه يصبح سيئا بسبب غضبه. لقد صدق غريزيًا أنه قد كان للشعاع الأسود القاتم علاقة بسلطة إلهة الليل الدائم على سوء الحظ. لقد ظن أن التداعيات المفاجئة لساورون أينهورن ميديتشي كانت نتيجة لهذا التأثير بوضوح. وإلا، كان من المستحيل على روح الملاك الأحمر الشريرة أن تدخل في شجار دون أن تشغل نفسها بالوضع الذي كانوا فيه لمجرد ريشة ألزهود!
كانت هذه تميمة بمجال سوء الحظ كان كلاين قد صنعها باستخدام دم أفعى الزئبق ويل أوسبتين والمعادن الثمينة من خلال الصلاة إلى إلهة الليل الدائم.
في هذه اللحظة، بعد أن هرب من كاتدرائية الجثث، لم يكن يواجه الساحة بعد. بدلاً من ذلك، كانت عبارة عن خطوات من سلالم حجرية قديمة. كانوا يقودون إلى قمة جبل شاهق. أقيم صليب ضخم حوله عدد لا يحصى من الملائكة.
في بضع ثوانٍ، أصبحت ساحة الإحياء صامتة للغاية. حتى المشاة الذين ساروا ببطء دون الركض كان لديهم شعور بالطيران مع دفع الريح.
في هذه اللحظة، اخترقت صاعقة مبالغ فيها من البرق الفضي السماء الملبدة بالغيوم، وضربت مباشرةً في إنس زانغويل.
رفع أدميرال الجحيم هذا، الذي لم يكن يشبه نفسه الأصلي، يده اليمنى، مما سمح لذراعه وأصابعه بأن تصبح بسرعة غير مادية بينما لأمتدت نحو الهدف.
مع عباءة الظل الخاصة به، كان دانيتز يصلي ورأسه منحني في زاوية الساحة، مرددًا اسم الأحمق الشرفي بهيرميس القديمة.
أنتج الفضاء المغلق والغريب تشققات. ظهرت النافورة وهيجان مائها في عينه الزرقاء الداكنة.
كانت هذه هدية أعدها لإنس زانغويل.
تلاشت شخصية إنس زانغويل على الفور، تاركة وراءها روحًا ضبابية شفافة. ضربت تلك الأخيرة من قبل البرق وتم تدميرها على الفور.
لم يكن لدى مراقب الليل هذا متسع من الوقت للنظر في المخاطر الكامنة الأخرى. انتهز هذه الفرصة ليتحول إلى لهب حيث اخترق صدعًا واندفع للخارج.
ترددت الأصوات الحادة والصاخبة على الفور في ساحة الإحياء في العالم الحقيقي حيث اجتاحت عاصفة مفاجئة المنطقة. جعلت الناس الذين كانوا يقضون أوقات فراغهم هناك أو المشاة يغادرون بسرعة للتوجه إلى مأوى من الرياح. حتى أندرسون، الذي كان لديه تعبير متجمد، استعاد موقفه المعتاد اللامبالي. أمسك بطنه، واندفع بسرعة خارج المنطقة الخطرة.
بالنسبة له، أيًا كان من ينتظره، لم يكن هناك ما هو أكثر رعبًا وصعوبة في التعامل معه من ابن الخالق، ملك الملائكة آدم!
“هراء! أفضل الموت على الإيمان بالخالق الحقيقي!”
عندما رأى اللهب يتصاعد من الساحة، سامحا لإنس زانغويل بالهروب من قيود العالم الوهمي والعودة إلى مظهره بشعر أشقر داكن ويدين شاحبتين، رفع كلاين رأسه قليلاً وجلس بإستقامة بشكل لا شعوري.
لم يكن لدى مراقب الليل هذا متسع من الوقت للنظر في المخاطر الكامنة الأخرى. انتهز هذه الفرصة ليتحول إلى لهب حيث اخترق صدعًا واندفع للخارج.
أومضت في ذهنه مشاهد لا حصر لها- أخترق قلبه، وزوج من الأحذية الجلدية اللامعة قبل وفاته السابقة مباشرة، وابتسامة دون سميث له بغمزة عينه اليسرى، وشركة الشوكة السوداء للحماية التي تحولت إلى أنقاض.
تلاشت شخصية إنس زانغويل على الفور، تاركة وراءها روحًا ضبابية شفافة. ضربت تلك الأخيرة من قبل البرق وتم تدميرها على الفور.
“أترون؟ كل شيء كان ليكون على ما يرام إذا كنتم قد استمعتم لي!”
سرعان ما انحرفت زوايا فم كلاين للأعلى بينما كشف عن ابتسامة كوميدية.
لقد كان هذا الباب الذي أدى إلى العالم السفلي. لقد كان بابًا مليئًا بجاذبية لجميع الكائنات الحية!
ثم تمتم بعمق باستخدام هيرميس القديمة، “سوء الحظ!”
إشتعلت التميمة الفضية الرمادية على راحة يده اليمنى فجأة في ضوء أسود قاتم.
في اللحظة التي ظهر فيها مراقب الليل، لم يستطع إلا أن يفتح فمه ويسخر من الريشة الكلاسيكية في يده.
في هذه اللحظة، بعد أن هرب من كاتدرائية الجثث، لم يكن يواجه الساحة بعد. بدلاً من ذلك، كانت عبارة عن خطوات من سلالم حجرية قديمة. كانوا يقودون إلى قمة جبل شاهق. أقيم صليب ضخم حوله عدد لا يحصى من الملائكة.
كانت هذه تميمة بمجال سوء الحظ كان كلاين قد صنعها باستخدام دم أفعى الزئبق ويل أوسبتين والمعادن الثمينة من خلال الصلاة إلى إلهة الليل الدائم.
كانت هذه هدية أعدها لإنس زانغويل.
حدث مثل هذا التغيير في ومضة قبل أن يعود كل شيء إلى طبيعته في لحظة. لم يبدُ أي شيء غريب، ولكن كمراقب ليلي يمكنه أن يمنح الآخرين مستوى معين من الحظ السيئ، فقد “شم” إنس زانغويل بشدة هالة الخطر. دون أي تردد، مد يده إلى راحة يده اليسرى في محاولة لاستخدام الروح الشريرة بداخله وقواه كحارس بوابة لدخول عالم الروح والهروب.
كانت هذه لعنة إله!
كان هذا سهم انتقام.
دخلت المنطقة الفارغة في صمت قصير. ثم اندلعت شعلة من نافذة كاتدرائية الجثث. نما حجمها وأصبحت معمية بشكل متزايد.
كانت هذه لعنة إله!
حدث مثل هذا التغيير في ومضة قبل أن يعود كل شيء إلى طبيعته في لحظة. لم يبدُ أي شيء غريب، ولكن كمراقب ليلي يمكنه أن يمنح الآخرين مستوى معين من الحظ السيئ، فقد “شم” إنس زانغويل بشدة هالة الخطر. دون أي تردد، مد يده إلى راحة يده اليسرى في محاولة لاستخدام الروح الشريرة بداخله وقواه كحارس بوابة لدخول عالم الروح والهروب.
وقف كلاين على الفور، فتح ذراعيه، وألقى بذراعه اليمنى، ودمج الضوء الأسود القاتم بالقوى الصغيرة التي يمكن أن يحركها من فوق الضباب الرمادي بينما ألقى بها على إنس زانغويل.
…
مغتنما هذه الفرصة، رد كلاين على صلاة دانيتز، “غادر المنطقة. ابحث عن مكان مخفي للاختباء فيه”
تمامًا عندما عاد إنس زانغويل إلى ساحة الإحياء، رأى شعاعًا أسود داكنًا يظهر من العدم. لقد غطى السماء بأكملها، مما جعله يجد نفسه في بيئة مظلمة للغاية.
في هذه اللحظة، بعد أن هرب من كاتدرائية الجثث، لم يكن يواجه الساحة بعد. بدلاً من ذلك، كانت عبارة عن خطوات من سلالم حجرية قديمة. كانوا يقودون إلى قمة جبل شاهق. أقيم صليب ضخم حوله عدد لا يحصى من الملائكة.
حدث مثل هذا التغيير في ومضة قبل أن يعود كل شيء إلى طبيعته في لحظة. لم يبدُ أي شيء غريب، ولكن كمراقب ليلي يمكنه أن يمنح الآخرين مستوى معين من الحظ السيئ، فقد “شم” إنس زانغويل بشدة هالة الخطر. دون أي تردد، مد يده إلى راحة يده اليسرى في محاولة لاستخدام الروح الشريرة بداخله وقواه كحارس بوابة لدخول عالم الروح والهروب.
نزل على الفور باب برونزي مليء بأنماط غريبة لا حصر لها وفتح بفجوة.
ومع ذلك، لم تصبح أي من ألوان الزهور الزاهية المحيطة، والنافورة البيضاء النقية، والبلاط الأسود الداكن مشبعة، ناهيك عن تكديسها.
بعد التخلص من تميمة لعنة الإله، اتبع كلاين خطته، وعاد إلى العالم الحقيقي، وإستخدم الدمى المتحركة!
أصبح اجتياز عالم الروح لإنس زانغويل غير فعال!
لقد وصلوا إلى اللحظة المثالية تماما لأن الحظ السيئ للعدو غالبًا ما عنى أن المرء سيكون محظوظ بما فيه الكفاية!
تجمد بريق عينيه بينما بدا وكأنه يفهم السبب. كان ذلك لأن الروح الشريرة فيه كانت تخوض صراعًا داخليًا ؛ وبالتالي، لن يعطوه قوتهم.
“أترون؟ كل شيء كان ليكون على ما يرام إذا كنتم قد استمعتم لي!”
“هراء! أفضل الموت على الإيمان بالخالق الحقيقي!”
“ما الهدف من قول كل هذا؟ ألم ينتهي بك الأمر بنفس الشيء مثلنا، يتم تحويلك إلى جرعة من قبل أليستا ثيودور؟”
في هذه اللحظة، ظهر شخصان سريعًا بجانب لودويل. كان أحدهم ليونارد ذو الشعر الأسود، ذو العيون الخضراء مع قفاز شفاف في يده، والآخر كان دالي سيمون التي كان لديه ظلال عيون زرقاء وأحمر خدود.
“إذن ألا يشعر أي منكم بالتوتر على الإطلاق؟ ألم تلاحظوا أن اللعنة قد جاءت بوضوح مع هالة إله؟ تلك القوة كانت قوية جدًا في الأساس. حالتنا الحالية لا تسمح لنا بتجنبها على الإطلاق. هاها، استمروا في الجدال هيا! سأنتظر حتى أموت معكم جميعا “.
كان أدميرال الجحيم لودويل!
مع إتصال روحانية كلاين، توسعت نقاط الضوء فجأة إلى مشهد أمام عينيه.
…
…
نبضت عروق جبين إنس زانغويل عندما سمع ذلك. كان غاضبًا من أن ساورون إنهورن ميديتشي قد إنخرطوا فجأة في صراع داخلي في مثل هذه اللحظة الحرجة. لم يبدو وكأنهم قد لاحظوا الخطر الذي كانوا فيه على الإطلاق.
بصفته زعيم أساقفة سابق، بصفته متجاوز راقب التحف المقدسة لكنيسة الليل الدائم، لم يدع إنس زانغويل حكمه يصبح سيئا بسبب غضبه. لقد صدق غريزيًا أنه قد كان للشعاع الأسود القاتم علاقة بسلطة إلهة الليل الدائم على سوء الحظ. لقد ظن أن التداعيات المفاجئة لساورون أينهورن ميديتشي كانت نتيجة لهذا التأثير بوضوح. وإلا، كان من المستحيل على روح الملاك الأحمر الشريرة أن تدخل في شجار دون أن تشغل نفسها بالوضع الذي كانوا فيه لمجرد ريشة ألزهود!
طارت الريشة التي بدت مظلمة وتالفة على الفور وكتبت على بقعة فارغة من ملابس إنس زانغويل:
في هذه اللحظة، وقف شخص في زاوية مخفية من الساحة المفتوحة. كان مختلط الدم مع والدين لوين وبالام. كان وجهه سمينًا وملابسه فضفاضة. تعلق سيف ذو حدين على خصره.
لقد استدار على الفور، وركض سريعًا نحو مخرج آخر من ساحة الإحياء في محاولة للتواصل مع الأرواح الأخرى. كان يرغب في استعارة قوتهم للهروب؛ ومع ذلك، لم يكن هناك روح واحدة!
في هذه اللحظة، وقف شخص في زاوية مخفية من الساحة المفتوحة. كان مختلط الدم مع والدين لوين وبالام. كان وجهه سمينًا وملابسه فضفاضة. تعلق سيف ذو حدين على خصره.
كانت هذه دمية متحركة لم يكن لديها أي أفكار في العادة!
كان أدميرال الجحيم لودويل!
كانت هذه قوة استخدمها من خلال استعارة مخلوق العالم السفلي بداخله لاستخراج الأجسام الروحية للآخرين عن بعد!
كانت هذه دمية متحركة لم يكن لديها أي أفكار في العادة!
بعد التخلص من تميمة لعنة الإله، اتبع كلاين خطته، وعاد إلى العالم الحقيقي، وإستخدم الدمى المتحركة!
بينما جعل إنزو يجد ركنًا، أخرج الأغراض التي كان قد أعدها، وأقام طقس إعطاء، وتحكم في أدميرال الجحيم للسير إلى مكان منعزل لمواجهة إنس زانغويل.
كان أدميرال الجحيم لودويل!
رفع أدميرال الجحيم هذا، الذي لم يكن يشبه نفسه الأصلي، يده اليمنى، مما سمح لذراعه وأصابعه بأن تصبح بسرعة غير مادية بينما لأمتدت نحو الهدف.
وقف كلاين على الفور، فتح ذراعيه، وألقى بذراعه اليمنى، ودمج الضوء الأسود القاتم بالقوى الصغيرة التي يمكن أن يحركها من فوق الضباب الرمادي بينما ألقى بها على إنس زانغويل.
كانت هذه قوة استخدمها من خلال استعارة مخلوق العالم السفلي بداخله لاستخراج الأجسام الروحية للآخرين عن بعد!
“حسنًا، لنفرغ القمامة المحيطة…”
سرعان ما تحول كف لودويل إلى اللون الأبيض الباهت، وفوق إنس زانغويل، طفت شخصية بدون تحكم.
وقف كلاين على الفور، فتح ذراعيه، وألقى بذراعه اليمنى، ودمج الضوء الأسود القاتم بالقوى الصغيرة التي يمكن أن يحركها من فوق الضباب الرمادي بينما ألقى بها على إنس زانغويل.
ومع ذلك، كان إنس زانغويل ذات يوم حارس بوابة. لقد ظهر باب وهمي من البرونز مليء بالغموض على الفور في عينيه حيث سحب جسد الروح الهارب خاصته بسرعة.
وبينما كان يتحدث ببطء، مرتديًا التاج البابوي والرداء الداكن، رفع كلاين يده اليسرى وجعل الأحجار الكريمة الزرقاء الموجودة في طرف صولجان العظم تضيء.
في هذه اللحظة، وقف شخص في زاوية مخفية من الساحة المفتوحة. كان مختلط الدم مع والدين لوين وبالام. كان وجهه سمينًا وملابسه فضفاضة. تعلق سيف ذو حدين على خصره.
مع مستواه وقوته، من غير المرجح أن ينجح هذا بنجاح كلير، لكن لسبب ما، ارتكب أخطاء مرارًا وتكرارًا وسمح لأدميرال الححيم بالنجاح. للحظة وجيزة، كل ما استطاع فعله هو صراع يشبه الأرجوحة.
تجمد بريق عينيه بينما بدا وكأنه يفهم السبب. كان ذلك لأن الروح الشريرة فيه كانت تخوض صراعًا داخليًا ؛ وبالتالي، لن يعطوه قوتهم.
بينما جعل إنزو يجد ركنًا، أخرج الأغراض التي كان قد أعدها، وأقام طقس إعطاء، وتحكم في أدميرال الجحيم للسير إلى مكان منعزل لمواجهة إنس زانغويل.
في هذه اللحظة، ظهر شخصان سريعًا بجانب لودويل. كان أحدهم ليونارد ذو الشعر الأسود، ذو العيون الخضراء مع قفاز شفاف في يده، والآخر كان دالي سيمون التي كان لديه ظلال عيون زرقاء وأحمر خدود.
لم يكن هذا الشاب متفاجئًا جدًا من انفصاله عن إنس زانغويل. بدلا من ذلك، لقد سخر.
لم يكن هذا الشاب متفاجئًا جدًا من انفصاله عن إنس زانغويل. بدلا من ذلك، لقد سخر.
مغتنما هذه الفرصة، رد كلاين على صلاة دانيتز، “غادر المنطقة. ابحث عن مكان مخفي للاختباء فيه”
لقد وصلوا إلى اللحظة المثالية تماما لأن الحظ السيئ للعدو غالبًا ما عنى أن المرء سيكون محظوظ بما فيه الكفاية!
أول شيء رآته دالي هو الشكل الذي لا يمكن أن تنساه أبدًا. إحترق في عينيها آثار الغضب على الفور.
نزل على الفور باب برونزي مليء بأنماط غريبة لا حصر لها وفتح بفجوة.
لم تهاجم بتهور بينما قامت ببعض الملاحظات. لقد جاءت خلف لودويل وبسطت ذراعيها.
كان أدميرال الجحيم لودويل!
نزل على الفور باب برونزي مليء بأنماط غريبة لا حصر لها وفتح بفجوة.
لقد كان هذا الباب الذي أدى إلى العالم السفلي. لقد كان بابًا مليئًا بجاذبية لجميع الكائنات الحية!
خرجت منه قوة شفط لا توصف ومرعبة بينما انفصل الشكل فوق جسد إنس زانغويل تمامًا عنه.
كان رجلاً نصف شفاف يرتدي درعًا أسود ملطخ بالدماء. كان شاب وسيم بشعر أحمر. كانت على وجهه علامات مرعبة على التحلل، وكان على مقطبه علامة تشبه العلم.
942: لعنة إله.
لم يكن هذا الشاب متفاجئًا جدًا من انفصاله عن إنس زانغويل. بدلا من ذلك، لقد سخر.
“نحن بالتأكيد غير محظوظين اليوم. لقد ماتنا بالفعل معًا ذات مرة، هل هناك حاجة للقيام بذلك مرة أخرى؟ خاصة عندما يتم التحكم فينا من قبل مثل هذا الضعيف؟”
سمحت قوة قمعية مرعبة بسهولة للروح الشريرة بتحرير نفسها من استخراج لودويل ودالي سيمون. لقد انقض في محاولة للعودة إلى جثة إنس زانغويل.
ظهرت فجوة دموية على خده الأيسر العلوي بينما فتحت وأغلقت.
“حسنًا، لنفرغ القمامة المحيطة…”
قبل انتهاء الجملة، مد الرجل ذو الدرع السوداء الملطخة بالدماء راحة يده وسحب سيفًا وهميًا به بقع صدأ حمراء داكنة من جسده.
مع إتصال روحانية كلاين، توسعت نقاط الضوء فجأة إلى مشهد أمام عينيه.
سمحت قوة قمعية مرعبة بسهولة للروح الشريرة بتحرير نفسها من استخراج لودويل ودالي سيمون. لقد انقض في محاولة للعودة إلى جثة إنس زانغويل.
في هذه اللحظة، صدى صوت أجش، وكأنه حمل قماش رمل فيه. هتف أدميرال الجحيم لودويل في هيرميس القديمة، “قدر!”
في هذه اللحظة، وقف شخص في زاوية مخفية من الساحة المفتوحة. كان مختلط الدم مع والدين لوين وبالام. كان وجهه سمينًا وملابسه فضفاضة. تعلق سيف ذو حدين على خصره.
لم تهاجم بتهور بينما قامت ببعض الملاحظات. لقد جاءت خلف لودويل وبسطت ذراعيها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
