نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-944

الفصل الرابع.

الفصل الرابع.

944: الفصل الرابع.

في ذلك الوقت، بسبب حادث معين، عندما كانت في التسعة عشر، فقدت عائلتها وانتهى بها الأمر بشرب جرعة عن طريق الخطأ. انتهى بها الأمر لتصبح جامع جثث وتم وضعها في فريق صقور الليل.

 

وعيناه مغمضتان بإحكام، كانت أشكال الضوء تتمايل، وكل ما كان بإمكانه فعله هو جمع يديه في قبضة وهو يصرخ على عجل، “أيها الرجل العجوز!

 

‘لقد كنت مخطئة. فشلت في فعل أي شيء في الوقت المناسب. اليوم، لن أعيدها مرة أخرى…’ أصبح تعبير دالي حزين بينما تجعدت زوايا الشفاهها شيئًا فشيئًا بالحنان والحلاوة.

في ساحة الإحياء المليئة بالحيوية والمدمرة بشدة، أصبحت البيئة مظلمة حيث ملأها الكآبة والغرابة بطريقة تبدو جسدية. حتى البرق الفضي المذهل لم يكن قادرًا على تبديد هذا الشعور.

 

 

944: الفصل الرابع.

 

ومع ذلك، فإن دوي الرعد والبرق ايقظ الحالمين.

شعرت دالي سيمون بشدة أن مخلوقًا غير معروف كان يعبر عالم الروح ويقترب. نشأ شعور مشؤوم فيها كما لو كانت ترى بالفعل إنس زانغويل يستخدم مثل هذا الحادث للهروب بسهولة، ولن يتم العثور عليه أبدًا.

 

 

 

 

لقد تغيرت. بدأت في وضع الماكياج الذي جعلها تبدو أكبر سناً. توقفت عن الاختلاط بالرجال الآخرين لكنها احتفظت بنكاتها للتعبير عن عمد أنها لم تتغير بطريقة واضحة.

شعرت بالبرد المجمد بطريقة لا يمكن مقاومتها، تمامًا كما حدث عندما أصبحت متجاوز لأول مرة.

 

 

 

 

 

في ذلك الوقت، بسبب حادث معين، عندما كانت في التسعة عشر، فقدت عائلتها وانتهى بها الأمر بشرب جرعة عن طريق الخطأ. انتهى بها الأمر لتصبح جامع جثث وتم وضعها في فريق صقور الليل.

 

 

 

 

 

جعلها تأثير الجرعة والجروح الناتجة عن فقدان عائلتها تستمتع بالكآبة والبرودة. لم تستطع إلا الاقتراب من الجثث، وغالبًا ما كانت تتسكع في المقابر وتنام هناك.

 

 

ما إن قال الصلوات، رأى مشهدًا سحريًا في ذهنه.

 

 

جعلها هذا تبدو غريبة، مع تجنبها الناس غريزيًا. لم يؤد هذا إلى انخفاض درجة حرارة جسدها فحسب، بل أدى أيضًا إلى تجميد قلبها وروحها ببطء بينما أصبحوا باردين.

كانت خائفة من هذا الشعور. كانت لا تزال تأمل في أن تعيش كشخص. ومن ثم، فقد استخدمت غريزيًا كيف كان الرجال يطمعون بها بسبب مظهرها وجسمها لكسب صديق. أرادت استخدام دفء الجسد لمنع روحها من البرودة.

 

“لم يعد إنس زانغويل قادرًا على التحكم في عواطفه والحفاظ على حالة ذهنية جيدة. لقد فقد معظم منطقه…” بينما كتبت الريشة التالفة قليلاً، أصبحت أكثر قتامة حتى توقفت ببطء.

 

مع الصراخ الذي يترك المرء يقشعر، غطى ظلام لا نهاية له المنطقة، وجذب دالي سيمون وليونارد ميتشل إلى حلم.

كانت خائفة من هذا الشعور. كانت لا تزال تأمل في أن تعيش كشخص. ومن ثم، فقد استخدمت غريزيًا كيف كان الرجال يطمعون بها بسبب مظهرها وجسمها لكسب صديق. أرادت استخدام دفء الجسد لمنع روحها من البرودة.

 

 

وعلى عكس المعتاد، بدت شخصية إنس زانغويل ضبابية إلى حد ما في هذا المشهد. تم تمثيله بالكامل تقريبًا بالضوء الأحمر، ولم يكن بالإمكان استخدامه إلا لتحديد موقعه.

 

 

في هذه الحياة المنحطة والسريالية، قابلت ذلك الرجل، الرجل الذي كان يستمع إليها دائمًا بدفئ. لقد كان رجلاً ظل دائمًا بجانبها وقدم لها المساعدة. كان رجلاً يشعر بالحرج عند مواجهة نكات تجمع الجنسين. لقد كان رجلاً يقبل كل عيوب ونقاط ضعف زملائه في الفريق بموقف صادق. لقد كان رجلاً تخبط بدون حول ولا قوة عندما كانت تمازحه مرارًا وتكرارًا. لقد كان رجلاً يخفي الألم والحزن في قلبه، لدرجة أنه عانى من انحسار مبكر لخط الشعر. لقد كان رجلاً كان أول من يتقدم للأمام عند مواجهة الخطر، واضعا نفسه بين الخطر وزملائه في الفريق.

شعرت بالبرد المجمد بطريقة لا يمكن مقاومتها، تمامًا كما حدث عندما أصبحت متجاوز لأول مرة.

 

 

 

لقد بدا وكأن الشخص الذي استمر في إلقاء ضربة البرق كان قد وصل إلى أقصى حدوده، وكانت روحانيته قد استنفدت تقريبًا!

لقد تغيرت. بدأت في وضع الماكياج الذي جعلها تبدو أكبر سناً. توقفت عن الاختلاط بالرجال الآخرين لكنها احتفظت بنكاتها للتعبير عن عمد أنها لم تتغير بطريقة واضحة.

ومع ذلك، ما زالت لم تنجح في الوصول في الوقت المناسب. لم تتمكن من مشاهدة الرجل يتقن طريقة التمثيل، ويهضم الجرعات، ويتقدم إلى التسلسل 6. لم تتمكن من رؤيته يمد يده لدعوتها إلى رقصة افتتاحية أو أن تكون قادرة على المشاركة في معركته الأخيرة. لم تتمكن من إخباره بمشاعرها في الوقت المناسب.

 

 

 

944: الفصل الرابع.

ومع ذلك، ما زالت لم تنجح في الوصول في الوقت المناسب. لم تتمكن من مشاهدة الرجل يتقن طريقة التمثيل، ويهضم الجرعات، ويتقدم إلى التسلسل 6. لم تتمكن من رؤيته يمد يده لدعوتها إلى رقصة افتتاحية أو أن تكون قادرة على المشاركة في معركته الأخيرة. لم تتمكن من إخباره بمشاعرها في الوقت المناسب.

انفجرت صاعقة برق فضية بينما ألقى ليونارد ميتشل التميمة بتعبير شنيع، صارخًا، “مت! إنس زانغويل!”

 

 

 

 

‘لقد كنت مخطئة. فشلت في فعل أي شيء في الوقت المناسب. اليوم، لن أعيدها مرة أخرى…’ أصبح تعبير دالي حزين بينما تجعدت زوايا الشفاهها شيئًا فشيئًا بالحنان والحلاوة.

 

 

 

 

 

وعيناها مغمضتان، أخرجت فجأة زجاجة معدنية صغيرة من حجرة مخفية. ألقت السدادة وابتلعت السائل بداخلها.

 

 

 

 

‘ستموتون جميعًا…’ لم يستطع ليونارد ميتشل فعل أي شيء على الرغم من سماع هذه الجملة. كان ذلك لأنه لم يستطع حتى فتح عينيه. لم يستطع تحديد مكان إنس زانغويل، ولم يستخدم روحانيته لتحديد مكانه.

سطع أزرق عيونها وأحمر خدودهع على الفور، وحتى بشرتها أصبحت شفافة قليلاً. تم تحرير شعرها الملتف على الفور، مما دفع غطاء ردائها للخلف بينما كان يرفرف.

فوجئ ليونارد أولاً بينما ضحك على الفور. لقد تدفقت الدموع وهو يضحك.

 

 

 

 

“الروح التي تتجول في الفراغ، المخلوق الأعلى رتبة الذي يترك المرء في حالة من الرهبة، المخلوق الذي لا يمكن فهمه.” هتفت  دالي بهرميس القديمة البسيطة والقوية، “سأوقع عقدًا معك باسمي، أصلي أن تغادر هذا المكان!”

 

 

 

 

في ساحة الإحياء المليئة بالحيوية والمدمرة بشدة، أصبحت البيئة مظلمة حيث ملأها الكآبة والغرابة بطريقة تبدو جسدية. حتى البرق الفضي المذهل لم يكن قادرًا على تبديد هذا الشعور.

وخلف الرجل ذو الثماني ‘أرجل’، إنس زانغويل ذي الريش الأبيض، ظهر شكل. كانت قطعة من اللحم بلون الدم عليها عيون لا حصر لها وأذرع من أعراق مختلفة.

 

 

 

 

 

تمامًا عندما كانت على وشك الإمساك بإنس زانغويل وسحبه إلى عالم الروح، توقفت فجأة. ثم وجهت نظرتها نحو دالي سيمون.

“كان إنس زانغويل سيئ الحظ للغاية. لقد واجه في الواقع مسألة مع احتمال صفر بالحدوث تقريبًا!”

 

فوجئ ليونارد أولاً بينما ضحك على الفور. لقد تدفقت الدموع وهو يضحك.

 

 

ظهرت حراشف سوداء تماما تشبه خاصة الأفعى على الفور على جلد دالي، وداخل فجوات الحراشف، نما الريش الأبيض.

“أيها الرجل العجوز!”

 

 

 

 

التوت ركبتيها وهي تركع من الألم، لكنها حافظت في النهاية على وضعية توجيه الروح.

تراجع إنس زانغويل خطوة إلى الوراء ب “سيقانه” الثمانية، تاركًا وراءه صورة في مكانه. لقد ركض بسرعة نحو دالي سيمون التي كانت على وشك فقدان السيطرة، على أمل تمزيق صقر الليل التي أحبطت خططه للهروب.

 

 

 

 

بدأت تلك الريشة في الكتابة بشكل مستقل على جسد إنس زانغويل.

 

 

 

 

 

“نزل الوجود المجهول إلى ساحة الإحياء وكان على وشك أن يأخذ إنس زانغويل بعيدًا- لكن لا، لقد جذبته دالي سيمون. كان إحساسه بالجمال يميل نحو البشر. أوه لا، لقد تخلى عن إنس زانغويل. قرر الاستماع إلى اقتراح دالي سيمون وانتهى به الأمر بالمغادرة.”

 

 

 

 

وسط صواعق البرق، أضاءت أشعة حمراء في عيون إنس زانغويل السوداء الحالكة التي كانت مغطاة برموز غامضة قبل أن تهدأ. كتبت “يده” التي تحمل الريشة على جسده مرة أخرى:

“كم من المدهش أنه عندما يتعلق الأمر بتوجيه الأرواح، فإن إنس زانغويل، نصف إله، قد خسر في الواقع أمام التسلسل 5 دالي سيمون. على الرغم من أن هذه السيدة قد أكلت زهرة الروح ودفعت ثمنًا باهظًا، لقد كان لديها فرصة صغيرة لهزيمة إنس زانغويل الذي كان بالكاد يستخدم ريشة ألزهود.”

 

 

 

 

في هذه اللحظة، شعر كما لو أنه عاد إلى تينغن، وعاد إلى شركة الشوكة السوداء للحماية، عائدا إلى اليوم حيث اشتبكوا مع ميغوس في معركة ضارية. عائدا إلى الوقت الذي كان فيه ضعيفًا وعاجزًا، غير قادر على إيقاف أي شيء بنفسه.

“كان إنس زانغويل سيئ الحظ للغاية. لقد واجه في الواقع مسألة مع احتمال صفر بالحدوث تقريبًا!”

 

 

 

 

 

وسط صواعق البرق، أضاءت أشعة حمراء في عيون إنس زانغويل السوداء الحالكة التي كانت مغطاة برموز غامضة قبل أن تهدأ. كتبت “يده” التي تحمل الريشة على جسده مرة أخرى:

ضربت صاعقة كثيفة من البرق الأبيض الفضي الوحش ذي ‘الأرجل’ الثمانية. لقد دفعت إنس زانغويل طائرا وهو يطلق صرخة غير إنسانية.

 

 

 

 

“تم إغراء وجود آخر غير معروف للمنطقة المجاورة وحاول الدخول إلى العالم الحقيقي…”

 

 

 

 

ضربت صاعقة كثيفة من البرق الأبيض الفضي الوحش ذي ‘الأرجل’ الثمانية. لقد دفعت إنس زانغويل طائرا وهو يطلق صرخة غير إنسانية.

تمامًا عندما كتب ذلك، توقفت الريشة فجأة أثناء استمرارها في الكتابة:

التوت ركبتيها وهي تركع من الألم، لكنها حافظت في النهاية على وضعية توجيه الروح.

 

كان إنس زانغويل، الذي تحول على ما يبدو إلى عنكبوت أو ذئب ريشي مشوه، يركض بشكل محموم ويتفادى ضربات الصواعق. من وقت لآخر، محاولا مهاجمته ودالي سيمون.

 

 

“قادم! قادم! أوه، لا -لقد *كانت* رينيت تينكير! لا، طاردت ريينت تينيكر جميع المخلوقات المحيطة في عالم الأرواح. لقد *أعطت* إنس زانغويل نظرة، ونظرت بعيدًا، وغادرت، وتابعت *دوريتها* في المناطق المحيطة.”

في ذلك الوقت، من الواضح أنه أراد مساعدة القائد وكلاين. على الرغم من التغلب على رعبه، على الرغم من وجود الرجل ااعجوز لمساعدته، فقد أغمي عليه بسرعة بسبب تسلسله المنخفض وافتقاره إلى القوة؛ وبالتالي، لم يستطع المشاركة في المعركة اللاحقة. كل ما كان بإمكانه فعله هو الاستيقاظ ليرى جثتين واستخدام ألم مقابلة أفراد الأسرة لحل اللوم الذي كان يلقيه على نفسه.

 

خف صوته تدريجيا، غارق في الرعد. علق ليونارد رأسه شيئًا فشيئًا، ووجهه مليء بالخجل والألم.

 

 

“إنس زانغويل سيئ الحظ للغاية، سيئ الحظ للغاية فقط!”

 

 

كان دائمًا معتزا بحياته الممتعة في مدينة تينغن، شعور بعدم الحاجة إلى تحمل أي مسؤولية كما لو كان بطل رواية. ومع ذلك، كلما اعتز بهذه الذكريات أكثر، كلما زاد كرهه لنفسه السابقة، متسائلاً لماذا لم يعمل بجد أكثر.

 

 

توقف جسد إنس زانغويل سريع الحركة فجأة كما لو أنه تعرض لضربة قوية.

 

 

 

 

 

بوووم!

 

 

بوووم! بوووم!

 

لقد بدا وكأن الشخص الذي استمر في إلقاء ضربة البرق كان قد وصل إلى أقصى حدوده، وكانت روحانيته قد استنفدت تقريبًا!

ضربت صاعقة كثيفة من البرق الأبيض الفضي الوحش ذي ‘الأرجل’ الثمانية. لقد دفعت إنس زانغويل طائرا وهو يطلق صرخة غير إنسانية.

 

 

 

 

شعرت دالي سيمون بشدة أن مخلوقًا غير معروف كان يعبر عالم الروح ويقترب. نشأ شعور مشؤوم فيها كما لو كانت ترى بالفعل إنس زانغويل يستخدم مثل هذا الحادث للهروب بسهولة، ولن يتم العثور عليه أبدًا.

في عيونه شديدة السواد، انتشر شعاع الدم الأحمر مثل انفجار، وتحول إلى نقطتين من الضوء المتعطشتين للدماء والقاسيتين والمجنونة.

 

 

‘لقد كنت مخطئة. فشلت في فعل أي شيء في الوقت المناسب. اليوم، لن أعيدها مرة أخرى…’ أصبح تعبير دالي حزين بينما تجعدت زوايا الشفاهها شيئًا فشيئًا بالحنان والحلاوة.

 

 

“لم يعد إنس زانغويل قادرًا على التحكم في عواطفه والحفاظ على حالة ذهنية جيدة. لقد فقد معظم منطقه…” بينما كتبت الريشة التالفة قليلاً، أصبحت أكثر قتامة حتى توقفت ببطء.

شعرت دالي سيمون بشدة أن مخلوقًا غير معروف كان يعبر عالم الروح ويقترب. نشأ شعور مشؤوم فيها كما لو كانت ترى بالفعل إنس زانغويل يستخدم مثل هذا الحادث للهروب بسهولة، ولن يتم العثور عليه أبدًا.

 

 

 

شعرت دالي سيمون بشدة أن مخلوقًا غير معروف كان يعبر عالم الروح ويقترب. نشأ شعور مشؤوم فيها كما لو كانت ترى بالفعل إنس زانغويل يستخدم مثل هذا الحادث للهروب بسهولة، ولن يتم العثور عليه أبدًا.

مع الصراخ الذي يترك المرء يقشعر، غطى ظلام لا نهاية له المنطقة، وجذب دالي سيمون وليونارد ميتشل إلى حلم.

 

 

ما إن قال الصلوات، رأى مشهدًا سحريًا في ذهنه.

 

 

ومع ذلك، فإن دوي الرعد والبرق ايقظ الحالمين.

توقف جسد إنس زانغويل سريع الحركة فجأة كما لو أنه تعرض لضربة قوية.

 

 

 

 

تراجع إنس زانغويل خطوة إلى الوراء ب “سيقانه” الثمانية، تاركًا وراءه صورة في مكانه. لقد ركض بسرعة نحو دالي سيمون التي كانت على وشك فقدان السيطرة، على أمل تمزيق صقر الليل التي أحبطت خططه للهروب.

وعيناها مغمضتان، أخرجت فجأة زجاجة معدنية صغيرة من حجرة مخفية. ألقت السدادة وابتلعت السائل بداخلها.

 

 

 

 

بوووم! بوووم!

 

 

 

 

مع مرور الوقت، أدرك أنه قد كانت هناك مشكلة في المنطق المتبقي الذي كان لديه. كان تردد البرق ينخفض!

انفجرت صواعق سخيفة من البرق، موقفةً محاولاته للهروب.

لقد بدا وكأن الشخص الذي استمر في إلقاء ضربة البرق كان قد وصل إلى أقصى حدوده، وكانت روحانيته قد استنفدت تقريبًا!

 

 

 

كان إنس زانغويل، الذي تحول على ما يبدو إلى عنكبوت أو ذئب ريشي مشوه، يركض بشكل محموم ويتفادى ضربات الصواعق. من وقت لآخر، محاولا مهاجمته ودالي سيمون.

بوووم! بوووم!

ظهرت حراشف سوداء تماما تشبه خاصة الأفعى على الفور على جلد دالي، وداخل فجوات الحراشف، نما الريش الأبيض.

 

 

 

 

تحركت “الأرجل” الثمانية التي كانت مغطاة بالريش الأبيض، والتي ظهرت عليها الآن علامات التفحم، واحدة تلو الأخرى بينما كان يحافظ على جسده منخفضًا وهو يحوم حول الساحة، متجنبًا البرق بحثًا عن فرصة لقتل ليونارد ودالي.

شعرت دالي سيمون بشدة أن مخلوقًا غير معروف كان يعبر عالم الروح ويقترب. نشأ شعور مشؤوم فيها كما لو كانت ترى بالفعل إنس زانغويل يستخدم مثل هذا الحادث للهروب بسهولة، ولن يتم العثور عليه أبدًا.

 

 

 

ضربت صاعقة كثيفة من البرق الأبيض الفضي الوحش ذي ‘الأرجل’ الثمانية. لقد دفعت إنس زانغويل طائرا وهو يطلق صرخة غير إنسانية.

مع مرور الوقت، أدرك أنه قد كانت هناك مشكلة في المنطق المتبقي الذي كان لديه. كان تردد البرق ينخفض!

 

 

في ساحة الإحياء المليئة بالحيوية والمدمرة بشدة، أصبحت البيئة مظلمة حيث ملأها الكآبة والغرابة بطريقة تبدو جسدية. حتى البرق الفضي المذهل لم يكن قادرًا على تبديد هذا الشعور.

 

 

لقد بدا وكأن الشخص الذي استمر في إلقاء ضربة البرق كان قد وصل إلى أقصى حدوده، وكانت روحانيته قد استنفدت تقريبًا!

 

 

 

 

 

تحرك قلب إنس زانغويل بينما تم لصق ابتسامة قاسية على وجهه. ركض بسرعات عالية بينما تمتم في فيزاك القديمة، “ستموتون جميعًا!”

انفجرت صاعقة برق فضية بينما ألقى ليونارد ميتشل التميمة بتعبير شنيع، صارخًا، “مت! إنس زانغويل!”

 

 

 

في ذلك الوقت، من الواضح أنه أراد مساعدة القائد وكلاين. على الرغم من التغلب على رعبه، على الرغم من وجود الرجل ااعجوز لمساعدته، فقد أغمي عليه بسرعة بسبب تسلسله المنخفض وافتقاره إلى القوة؛ وبالتالي، لم يستطع المشاركة في المعركة اللاحقة. كل ما كان بإمكانه فعله هو الاستيقاظ ليرى جثتين واستخدام ألم مقابلة أفراد الأسرة لحل اللوم الذي كان يلقيه على نفسه.

لقد بدا وكأنه نسي حاجته للهروب.

 

 

 

 

 

‘ستموتون جميعًا…’ لم يستطع ليونارد ميتشل فعل أي شيء على الرغم من سماع هذه الجملة. كان ذلك لأنه لم يستطع حتى فتح عينيه. لم يستطع تحديد مكان إنس زانغويل، ولم يستخدم روحانيته لتحديد مكانه.

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة، شعر كما لو أنه عاد إلى تينغن، وعاد إلى شركة الشوكة السوداء للحماية، عائدا إلى اليوم حيث اشتبكوا مع ميغوس في معركة ضارية. عائدا إلى الوقت الذي كان فيه ضعيفًا وعاجزًا، غير قادر على إيقاف أي شيء بنفسه.

في هذه اللحظة، شعر كما لو أنه عاد إلى تينغن، وعاد إلى شركة الشوكة السوداء للحماية، عائدا إلى اليوم حيث اشتبكوا مع ميغوس في معركة ضارية. عائدا إلى الوقت الذي كان فيه ضعيفًا وعاجزًا، غير قادر على إيقاف أي شيء بنفسه.

 

 

 

 

في ذلك الوقت، من الواضح أنه أراد مساعدة القائد وكلاين. على الرغم من التغلب على رعبه، على الرغم من وجود الرجل ااعجوز لمساعدته، فقد أغمي عليه بسرعة بسبب تسلسله المنخفض وافتقاره إلى القوة؛ وبالتالي، لم يستطع المشاركة في المعركة اللاحقة. كل ما كان بإمكانه فعله هو الاستيقاظ ليرى جثتين واستخدام ألم مقابلة أفراد الأسرة لحل اللوم الذي كان يلقيه على نفسه.

تحركت “الأرجل” الثمانية التي كانت مغطاة بالريش الأبيض، والتي ظهرت عليها الآن علامات التفحم، واحدة تلو الأخرى بينما كان يحافظ على جسده منخفضًا وهو يحوم حول الساحة، متجنبًا البرق بحثًا عن فرصة لقتل ليونارد ودالي.

 

 

 

فوجئ ليونارد أولاً بينما ضحك على الفور. لقد تدفقت الدموع وهو يضحك.

كان دائمًا معتزا بحياته الممتعة في مدينة تينغن، شعور بعدم الحاجة إلى تحمل أي مسؤولية كما لو كان بطل رواية. ومع ذلك، كلما اعتز بهذه الذكريات أكثر، كلما زاد كرهه لنفسه السابقة، متسائلاً لماذا لم يعمل بجد أكثر.

 

 

تحركت “الأرجل” الثمانية التي كانت مغطاة بالريش الأبيض، والتي ظهرت عليها الآن علامات التفحم، واحدة تلو الأخرى بينما كان يحافظ على جسده منخفضًا وهو يحوم حول الساحة، متجنبًا البرق بحثًا عن فرصة لقتل ليونارد ودالي.

 

 

وعيناه مغمضتان بإحكام، كانت أشكال الضوء تتمايل، وكل ما كان بإمكانه فعله هو جمع يديه في قبضة وهو يصرخ على عجل، “أيها الرجل العجوز!

 

 

ضربت صاعقة كثيفة من البرق الأبيض الفضي الوحش ذي ‘الأرجل’ الثمانية. لقد دفعت إنس زانغويل طائرا وهو يطلق صرخة غير إنسانية.

 

 

“أيها الرجل العجوز!”

 

 

 

 

لقد انتظر قول هذا لفترة طويلة جدًا. لقد لعب هذا المشهد في رأسه لمرات عديدة جدا حدا.

هذه المرة، لم يكن هناك أي رد في ذهنه. لم يقدم له أحد أي مساعدة، حيث كان باليز زورواست لا يزال في نوم عميق.

 

 

 

 

تمامًا عندما كانت على وشك الإمساك بإنس زانغويل وسحبه إلى عالم الروح، توقفت فجأة. ثم وجهت نظرتها نحو دالي سيمون.

أصبح تنفس ليونارد ثقيلًا بينما لم يستطع إلا تحريك رأسه من جانب إلى آخر مع اندفاع الضوء. ثم، بصوت أجش قليلا، صرخ بقلق واضح، “أيها العجوز!”

بوووم! بوووم!

 

 

 

 

“أيها الرجل العجوز!”

 

 

 

 

“قدر!”

“أيها الرجل العجوز!!!”

 

 

مع الصراخ الذي يترك المرء يقشعر، غطى ظلام لا نهاية له المنطقة، وجذب دالي سيمون وليونارد ميتشل إلى حلم.

 

انفجرت صاعقة برق فضية بينما ألقى ليونارد ميتشل التميمة بتعبير شنيع، صارخًا، “مت! إنس زانغويل!”

خف صوته تدريجيا، غارق في الرعد. علق ليونارد رأسه شيئًا فشيئًا، ووجهه مليء بالخجل والألم.

 

 

 

 

بوووم! بوووم!

ارتجفت شفتاه وهو يريح يده ويشدها بقوة مرة أخرى. تجمد جسده بالكامل لعدة ثوانٍ.

 

 

 

 

 

فجأة، ارتدى تعابير حازمة. بتجهم، فتح فمه وهتف بهدوء في هيرميس القديمة، “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة.”

 

 

شعرت بالبرد المجمد بطريقة لا يمكن مقاومتها، تمامًا كما حدث عندما أصبحت متجاوز لأول مرة.

 

 

“الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي.”

 

 

 

 

 

“ملك الأصفر والأسود المتحكم في الحظ الجيد!”

 

 

 

 

“كان إنس زانغويل سيئ الحظ للغاية. لقد واجه في الواقع مسألة مع احتمال صفر بالحدوث تقريبًا!”

ما إن قال الصلوات، رأى مشهدًا سحريًا في ذهنه.

 

 

 

 

 

كان إنس زانغويل، الذي تحول على ما يبدو إلى عنكبوت أو ذئب ريشي مشوه، يركض بشكل محموم ويتفادى ضربات الصواعق. من وقت لآخر، محاولا مهاجمته ودالي سيمون.

ترددت الكلمة الغامضة غير المفهومة في هيرميس القديمة بينما ظهر كتاب شفاف أمام ليونارد. لقد انقلب إلى صفحة وسط الهتاف الأثيري “أتيت، رأيت، سجلت”، بينما كان يركز على الوحش ذي الثمانية “أرجل” مع ريش أبيض ينمو فوقه.

 

في هذه الحياة المنحطة والسريالية، قابلت ذلك الرجل، الرجل الذي كان يستمع إليها دائمًا بدفئ. لقد كان رجلاً ظل دائمًا بجانبها وقدم لها المساعدة. كان رجلاً يشعر بالحرج عند مواجهة نكات تجمع الجنسين. لقد كان رجلاً يقبل كل عيوب ونقاط ضعف زملائه في الفريق بموقف صادق. لقد كان رجلاً تخبط بدون حول ولا قوة عندما كانت تمازحه مرارًا وتكرارًا. لقد كان رجلاً يخفي الألم والحزن في قلبه، لدرجة أنه عانى من انحسار مبكر لخط الشعر. لقد كان رجلاً كان أول من يتقدم للأمام عند مواجهة الخطر، واضعا نفسه بين الخطر وزملائه في الفريق.

 

 

وعلى عكس المعتاد، بدت شخصية إنس زانغويل ضبابية إلى حد ما في هذا المشهد. تم تمثيله بالكامل تقريبًا بالضوء الأحمر، ولم يكن بالإمكان استخدامه إلا لتحديد موقعه.

 

 

في ذلك الوقت، من الواضح أنه أراد مساعدة القائد وكلاين. على الرغم من التغلب على رعبه، على الرغم من وجود الرجل ااعجوز لمساعدته، فقد أغمي عليه بسرعة بسبب تسلسله المنخفض وافتقاره إلى القوة؛ وبالتالي، لم يستطع المشاركة في المعركة اللاحقة. كل ما كان بإمكانه فعله هو الاستيقاظ ليرى جثتين واستخدام ألم مقابلة أفراد الأسرة لحل اللوم الذي كان يلقيه على نفسه.

 

“أيها الرجل العجوز!”

فوجئ ليونارد أولاً بينما ضحك على الفور. لقد تدفقت الدموع وهو يضحك.

بوووم! بوووم!

 

 

 

 

بدون أي تردد، رفع كفه اليسرى، وضغط القفاز على صدغه، ثم أمسك بإحكام بتميمة القدر بيده اليمنى.

بوووم! بوووم!

 

بدأت تلك الريشة في الكتابة بشكل مستقل على جسد إنس زانغويل.

 

سطع أزرق عيونها وأحمر خدودهع على الفور، وحتى بشرتها أصبحت شفافة قليلاً. تم تحرير شعرها الملتف على الفور، مما دفع غطاء ردائها للخلف بينما كان يرفرف.

“قدر!”

 

 

 

 

 

ترددت الكلمة الغامضة غير المفهومة في هيرميس القديمة بينما ظهر كتاب شفاف أمام ليونارد. لقد انقلب إلى صفحة وسط الهتاف الأثيري “أتيت، رأيت، سجلت”، بينما كان يركز على الوحش ذي الثمانية “أرجل” مع ريش أبيض ينمو فوقه.

 

 

في هذه الحياة المنحطة والسريالية، قابلت ذلك الرجل، الرجل الذي كان يستمع إليها دائمًا بدفئ. لقد كان رجلاً ظل دائمًا بجانبها وقدم لها المساعدة. كان رجلاً يشعر بالحرج عند مواجهة نكات تجمع الجنسين. لقد كان رجلاً يقبل كل عيوب ونقاط ضعف زملائه في الفريق بموقف صادق. لقد كان رجلاً تخبط بدون حول ولا قوة عندما كانت تمازحه مرارًا وتكرارًا. لقد كان رجلاً يخفي الألم والحزن في قلبه، لدرجة أنه عانى من انحسار مبكر لخط الشعر. لقد كان رجلاً كان أول من يتقدم للأمام عند مواجهة الخطر، واضعا نفسه بين الخطر وزملائه في الفريق.

 

 

انفجرت صاعقة برق فضية بينما ألقى ليونارد ميتشل التميمة بتعبير شنيع، صارخًا، “مت! إنس زانغويل!”

 

 

كان دائمًا معتزا بحياته الممتعة في مدينة تينغن، شعور بعدم الحاجة إلى تحمل أي مسؤولية كما لو كان بطل رواية. ومع ذلك، كلما اعتز بهذه الذكريات أكثر، كلما زاد كرهه لنفسه السابقة، متسائلاً لماذا لم يعمل بجد أكثر.

 

في ساحة الإحياء المليئة بالحيوية والمدمرة بشدة، أصبحت البيئة مظلمة حيث ملأها الكآبة والغرابة بطريقة تبدو جسدية. حتى البرق الفضي المذهل لم يكن قادرًا على تبديد هذا الشعور.

لقد انتظر قول هذا لفترة طويلة جدًا. لقد لعب هذا المشهد في رأسه لمرات عديدة جدا حدا.

 

ظهرت حراشف سوداء تماما تشبه خاصة الأفعى على الفور على جلد دالي، وداخل فجوات الحراشف، نما الريش الأبيض.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط