نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-947

دعوة من المنزل.

دعوة من المنزل.

947: دعوة من المنزل.

 

 

 

 

 

باكلوند، القسم الشرقي، في شقة من غرفتين.

 

 

‘إنها أفضل بكثير من صندوق الاعتراف القديم من قبل… ومع ذلك، هذا لا يتطابق مع شخصية السيد العالم. هل حدث شيء لحالته الذهنية؟’ في تفكير، دخلت أودري الغرفة وأغلقت الباب المرقط.

 

وصلت أودري فوق الضباب الرمادي، ودخلت القصر الرائع والقديم.

فتح عدد قليل من رجال الشرطة في زي رسمي أبيض وأسود الباب ودخلوا. ولقد مدوا كلهم ايديهم لتغطية أفواههم.

وبينما كان يتحدث، ارتدى قفازاته البيضاء وألقى بصره نحو الباب الخشبي لغرفة النوم.

 

كان لديها سابقًا موعد متابعة مع العالم جيرمان سبارو وخلصت إلى أنه تعافى تمامًا. لدهشتها، تلقت منه طلب علاج آخر.

 

 

كانت هناك رائحة دم قوية في الداخل!

لقد جمعت شفتيها وفكرت للحظة.

 

 

 

في غرفة النوم، على سرير خشبي، كان هناك رجل يرقد. كانت يداه مقيدتين بالقاعدة.

“أيها الضابط، ليس لدي أي فكرة عما حدث. قال مستأجرون آخرون أنه قد بدا وكأته قد كان هناك الكثير من الدماء هنا حتى أنه كان بإمكانهم شم رائحتها من المنزل المجاور.” نظر المالك الذي يرتدي قبعة من الحرير حوله في خوف، غير راغب في البقاء في الغرفة لثانية أخرى.

 

 

“سأظهر على الصحف مرةً أخرى. اللعنة!”

 

 

لوح ضابط شرطة ذو شعر أسود وعيون زرقاء مع شارة المفتش على كتفه بيده وقال: “انتظر عند الباب. لا تزال لدينا أسئلة لك.”

 

 

 

 

 

وبينما كان يتحدث، ارتدى قفازاته البيضاء وألقى بصره نحو الباب الخشبي لغرفة النوم.

 

 

 

 

“هيه”. كان هناك ضحكة ساخرة من النفس من الجدار خلف أودري. “تماما، لقد ظننت ذات مرة أنه لدي عائلة. في وقت لاحق، أدركت أن ذلك لم يكن سوى أمل كبير لي.”

ومع ذلك، لم يكن في عجلة من أمره للدخول. قام بمسح المنطقة ببطء وأخذ المناطق المحيطة- كومة من الفحم، وخزانة بها أدوات مائدة وطعام، وموقد صغير، ووعاء حديدي نظيف، وطاولة دهنية إلى حد ما، ومقعدان دائريان منهاران، وكرسيان نتراجعان، وعدد قليل القوارير الزجاجية بها مساحيق غير معروفة، وكومة من بطاقات التاروت المبعثرة.

ولا زال هذا المشهد قد أثر على رجال الشرطة الذين شاهدوا العديد من مسارح القتل. علاوة على ذلك، كان لها شعور شيطاني وكأنه طقس.

 

 

 

 

“هاوي غوامض مع وضع مالي عادي؟” أومأ المفتش ذو الشعر الأسود والعيون الزرقاء برأسه وهو يصدر حكمًا. ثم أشار إلى أن يفتح أحد أتباعه باب غرفة النوم.

 

 

 

 

 

مع صرير، تدفقت رائحة أقوى من الدم.

في قسم الإمبراطورة، فيلا الإيرال هال الفخمة.

 

كان بإمكان الإنسان والكلب قراءة أفكار بعضهما البعض دون أي تبادل للكلمات. وقفت الأخيرة بجانب الباب كحارس بينما أقفلت أودري الباب. لقد جلست بجانب سريرها وهتفت باسم السيد الأحمق الشرفي.

 

باكلوند، القسم الشرقي، في شقة من غرفتين.

نظر الشرطي الذي فتح الباب إلى الداخل وأطلق صوت تعجب قصير وهو يتراجع مرارًا وتكرارًا.

 

 

 

 

 

عبس المفتش. ضغط أكتاف الشرطي المنسحب ولف حوله واقترب من غرفة النوم.

في غرفة النوم، على سرير خشبي، كان هناك رجل يرقد. كانت يداه مقيدتين بالقاعدة.

 

 

 

“إذن يجب أن تكوني تعرفين قصة الجميلة النائمة وأميرها”. قال جيرمان سبارو بصوت ناعم أجش “هناك شخص كهذا دخل في نوم عميق حتى استيقظ فجأة ذات يوم… لقد ظن أن عائلته كانت لا تزال موجودة، وقد عمل بجد لتحسين نفسه، على أمل أن يتمكن يومًا ما من العثور عليهم. لقد أصبح هذا مصدر دفعه الرئيسي في الحياة. أخيرًا، أدرك أنه نام لما لا يقل عن تلثلاثمائة عام، أو حتى أكثر من ألف عام، وربما لفترة أطول حتى. لن يمكنه أبدًا العثور على أي شيء كان لديه من قبل… “

عندما مسح بصره، تغيرت تعبيراته على الفور.

في الوقت نفسه، اكتشفت أن مشاعر السيد العالم قد تحركت بوضوح على الجانب الآخر من الجدار. كان الألم المكبوت يتصاعد. هذه المرة، لم تستخدم أودري تهدئة. أخبرها حدسها الروحي ومعرفتها المهنية أنه بحاجة للتنفيس عن ذلك.

 

 

 

 

في غرفة النوم، على سرير خشبي، كان هناك رجل يرقد. كانت يداه مقيدتين بالقاعدة.

 

 

 

 

 

كان عارياً مع علامات عميقة وضحالة على جسده. كان دمه قد جف منذ فترة طويلة، وصبغ ملاءة السرير والبطانية بجانبه باللون الأحمر الداكن.

 

 

بنظرة خاطفة، لقد بدا وكأنه قد تم ربط المتوفى بسلك معدني، مما أدى إلى قطع جلده ولحمه جتى عظامه.

 

 

بنظرة خاطفة، لقد بدا وكأنه قد تم ربط المتوفى بسلك معدني، مما أدى إلى قطع جلده ولحمه جتى عظامه.

 

 

 

 

 

ولا زال هذا المشهد قد أثر على رجال الشرطة الذين شاهدوا العديد من مسارح القتل. علاوة على ذلك، كان لها شعور شيطاني وكأنه طقس.

كان عارياً مع علامات عميقة وضحالة على جسده. كان دمه قد جف منذ فترة طويلة، وصبغ ملاءة السرير والبطانية بجانبه باللون الأحمر الداكن.

 

اعترفت أودري

 

عندما كان المفتش على وشك قول شيء ما، اندفع شخصان إلى الغرفة. حاول أحدهما التقاط الصور بينما قام الآخر بقصفه بالأسئلة.

 

 

 

 

 

“قضية قتل أخرى؟”

لقد جمعت شفتيها وفكرت للحظة.

 

 

 

 

“ألم تكن هناك قضايا قتل كثيرة في القسم الشرقي مؤخرًا؟”

على الجانب الآخر من الجدار، صمت جيرمان سبارو للحظة. وسأل دون أن يجيب على السؤال “ما هي آمالك في المستقبل؟”

 

“ليست هناك حاجة للتفكير في أي شيء آخر. دعونا نجري محادثة أولاً، تمامًا كما لو كنا أصدقاء.”

 

كان عارياً مع علامات عميقة وضحالة على جسده. كان دمه قد جف منذ فترة طويلة، وصبغ ملاءة السرير والبطانية بجانبه باللون الأحمر الداكن.

“أيها الضابط، هل تعتقد أنها جريمة قتل متسلسلة؟”

عبس المفتش ذو الشعر الأسود والعيون الزرقاء ولوح بيده.

 

 

 

بعد بضع ثوانٍ، رأت شعاعًا أحمر داكنًا من الضوء يتدفق ويغرق كل شيء.

عبس المفتش ذو الشعر الأسود والعيون الزرقاء ولوح بيده.

 

 

‘مظلم، محبط، مرتبك، مكتئب، ولا يهتم بأي شيء… مشكلة السيد العالم الحالية مختلفة تمامًا عن سابقتها… ما الذي حدث هذه المرة؟’ عضت أودري شفتها بلطف وأصدرت حكمًا بهدوء واستخدمت تهدئة في الوقت المناسب.

 

 

“لا تتدخلوا مع المسرح، وإلا فإننا سننظر إليكم كشركاء للمجرم”.

 

 

 

 

“هذا ليس جديدًا في القسم الشرقي. تظهر الإحصائيات أن هناك أشخاصًا يموتون كل يوم هناك. إنه أمر بعيد عن شخص واحد.”

ثم قال للشرطي من قبل، “كازيكس، من فضلك اصطحب الصحفيين بعيدًا. أخبرهم أنه إذا كانت لديهم أي أسئلة، فليسألوا قسم الأخبار في ساحة سيفيلاوس.”

 

 

ولا زال هذا المشهد قد أثر على رجال الشرطة الذين شاهدوا العديد من مسارح القتل. علاوة على ذلك، كان لها شعور شيطاني وكأنه طقس.

 

 

بعد اصطحاب الصحفيين إلى خارج مسرح الجريمة، تنهد المفتش.

وبينما كان يتحدث، ارتدى قفازاته البيضاء وألقى بصره نحو الباب الخشبي لغرفة النوم.

 

 

 

“تلك ذكريات طفولتي”.

“سأظهر على الصحف مرةً أخرى. اللعنة!”

 

 

 

 

 

في قسم الإمبراطورة، فيلا الإيرال هال الفخمة.

مع ملاحظة أنه كان لجيرمان سبارو، الذي كان ظهره لها عبر الحائط، مشاعر الضحك، أطلقت أودري تهدئة في الوقت المناسب عليه. ثم سمعته يسأل: “لقد جمعتي ذات مرة معلومات عن التنانين من الشمس. يجب أن يكون لديك بعض الفهم لتنين الخيال.”

 

“قضية قتل أخرى؟”

 

 

“جريمة قتل أخرى في القسم الشرقي. الضحية يشتبه في تعرضها لسوء المعاملة قبل قتلها…” بعد تناول العشاء، كانت أودري في غرفة النشاط تقرأ صحيفة باكلوند المسائية.

كانت هذه هي القوة الأكثر فائدة للطبيب النفساني. في العصور القديمة، كان تسمى بالتحليل النفسي.

 

 

 

 

عند سماع ابنته تمتم بلطف، هز الإيرل هال رأسه وتنهد.

 

 

باكلوند، القسم الشرقي، في شقة من غرفتين.

 

 

“هذا ليس جديدًا في القسم الشرقي. تظهر الإحصائيات أن هناك أشخاصًا يموتون كل يوم هناك. إنه أمر بعيد عن شخص واحد.”

 

 

“لماذا تقول هذا؟” سألت أودري وكأنها تجري محادثة عادية.

 

 

لم تولي أودري الكثير من الاهتمام لهذه المسألة. بعد محادثة غير رسمية مع والديها وشقيقها، عادت إلى غرفتها مع المسترد الذهبي خاصتها سوزي.

 

 

عندما كان المفتش على وشك قول شيء ما، اندفع شخصان إلى الغرفة. حاول أحدهما التقاط الصور بينما قام الآخر بقصفه بالأسئلة.

 

 

كان بإمكان الإنسان والكلب قراءة أفكار بعضهما البعض دون أي تبادل للكلمات. وقفت الأخيرة بجانب الباب كحارس بينما أقفلت أودري الباب. لقد جلست بجانب سريرها وهتفت باسم السيد الأحمق الشرفي.

 

 

 

 

 

بعد بضع ثوانٍ، رأت شعاعًا أحمر داكنًا من الضوء يتدفق ويغرق كل شيء.

تناثرت “الغيوم الداكنة” خلف الجدار بشكل كبير. أخيرًا قال جيرمان سبارو بصوتٍ أجش، “مساء الخير أيتها الآنسة عدالة”.

 

 

 

 

وصلت أودري فوق الضباب الرمادي، ودخلت القصر الرائع والقديم.

ثم قال للشرطي من قبل، “كازيكس، من فضلك اصطحب الصحفيين بعيدًا. أخبرهم أنه إذا كانت لديهم أي أسئلة، فليسألوا قسم الأخبار في ساحة سيفيلاوس.”

 

 

 

 

ثم رأت غرفة صغيرة على الجانب. كان الباب المرقش مفتوح نصفيا.

عبس المفتش. ضغط أكتاف الشرطي المنسحب ولف حوله واقترب من غرفة النوم.

 

 

 

 

‘إنها أفضل بكثير من صندوق الاعتراف القديم من قبل… ومع ذلك، هذا لا يتطابق مع شخصية السيد العالم. هل حدث شيء لحالته الذهنية؟’ في تفكير، دخلت أودري الغرفة وأغلقت الباب المرقط.

 

 

 

 

 

كان لديها سابقًا موعد متابعة مع العالم جيرمان سبارو وخلصت إلى أنه تعافى تمامًا. لدهشتها، تلقت منه طلب علاج آخر.

 

 

 

 

 

تركها هذا في حيرة بينما شعرت ببعض الفضول.

 

 

 

 

 

في الغرفة المظلمة الفسيحة نوعًا ما، استندت أودري على الحائط الذي كان من الواضح أنه كان هناك شخص آخر خلفه. انزلق جسدها ببطء وهي تركع على ركبتيها مع وضع ساقيها بشكل مائل.

 

 

 

 

 

في الجو الصامت والهادئ، عدلت حالتها الذهنية وقالت بنبرة خفيفة “مساء الخير أيها السيد العالم~”

 

 

 

 

 

تمامًا عندما قالت ذلك، كان الحدس الروحي لأودري يعرف بالفعل الموقف جسد القلب والعقل خاصته، أو في اللغة الشائعة، عواطفه أو مزاجه.

بعد تفكيرات قصيرة، واصلت هذه الطبيبة النفسية كما لو أنها لم تلاحظ شيئًا، “لقد توقعت ذات مرة أن أقيم حفل زفاف جميل، وأتمنى أن يظهر ‘أمير’ مثل أولئك في الروايات الشعبية. ومع ذلك، بعد أن أصبحت من متفرج، أدركت أنني قد لا أتمكن أبدًا من تحقيق هذا الحلم. غالبًا ما يمكنني قراءة الأفكار الحقيقية لأولئك الرجال ورؤية أكاذيبهم. أستطيع أن أؤكد أن الكثير من الناس ليسوا لطفاء كما كنت أتخيل، وقد تركني ذلك محبطة. همم، في غضون بضع سنوات أخرى، قد أكون قادرة على تقدير الناس لعيوبهم، ولكن من الصعب فعل ذلك الآن… “

 

 

 

لم ترد وهي تسأل بطريقة إرشادية: “يبدو أنك شاهدت تدمر الأمل”.

‘مظلم، محبط، مرتبك، مكتئب، ولا يهتم بأي شيء… مشكلة السيد العالم الحالية مختلفة تمامًا عن سابقتها… ما الذي حدث هذه المرة؟’ عضت أودري شفتها بلطف وأصدرت حكمًا بهدوء واستخدمت تهدئة في الوقت المناسب.

 

 

“ليست هناك حاجة للتفكير في أي شيء آخر. دعونا نجري محادثة أولاً، تمامًا كما لو كنا أصدقاء.”

 

في الجو الصامت والهادئ، عدلت حالتها الذهنية وقالت بنبرة خفيفة “مساء الخير أيها السيد العالم~”

كانت هذه هي القوة الأكثر فائدة للطبيب النفساني. في العصور القديمة، كان تسمى بالتحليل النفسي.

 

 

مع ملاحظة أنه كان لجيرمان سبارو، الذي كان ظهره لها عبر الحائط، مشاعر الضحك، أطلقت أودري تهدئة في الوقت المناسب عليه. ثم سمعته يسأل: “لقد جمعتي ذات مرة معلومات عن التنانين من الشمس. يجب أن يكون لديك بعض الفهم لتنين الخيال.”

 

ثانيا: على حسب ما أتذكر لم يتم تفسير جرائم القتل بشكل مباشر على الإطلاق، لكن هناك أدلة قديمة وجديدة ستظهر في الفصول القادمة ستفسرها، لنرى إذا كان يإمكانكم فهمها??~~

تناثرت “الغيوم الداكنة” خلف الجدار بشكل كبير. أخيرًا قال جيرمان سبارو بصوتٍ أجش، “مساء الخير أيتها الآنسة عدالة”.

 

 

“أيها الضابط، هل تعتقد أنها جريمة قتل متسلسلة؟”

 

 

متكئة على الحائط، فكرت أودري وألغت خطتها الأصلية. لقد حافظت على نبرة صوتها الخفيفة وقالت: “لدي فضول شديد بشأن تجاربك الأخيرة. يبدو أنك خضت الكثير من اللقاءات أيضًا.”

 

 

لقد كان للسيد العالم الكئيب، المقيَّد، الخبير، والقاسي أيضًا أهدافه الخاصة وسبب وجوده!

 

 

“ليست هناك حاجة للتفكير في أي شيء آخر. دعونا نجري محادثة أولاً، تمامًا كما لو كنا أصدقاء.”

“إذا أخبرتك أن والدك وأمك وإخوتك قد تم خيلهم من قبل ملك الملائكة في مسار المفترج وأنهم غير موجودين حقًا، فماذا سيكون رد فعلك؟”

 

 

 

 

“إذا كنت مهتمًا بحياتي، فأنا أيضًا على استعداد لمشاركة بعض الأمور الشيقة معك.”

كانت هناك رائحة دم قوية في الداخل!

 

 

 

فتح عدد قليل من رجال الشرطة في زي رسمي أبيض وأسود الباب ودخلوا. ولقد مدوا كلهم ايديهم لتغطية أفواههم.

على الجانب الآخر من الجدار، صمت جيرمان سبارو للحظة. وسأل دون أن يجيب على السؤال “ما هي آمالك في المستقبل؟”

“هيه”. كان هناك ضحكة ساخرة من النفس من الجدار خلف أودري. “تماما، لقد ظننت ذات مرة أنه لدي عائلة. في وقت لاحق، أدركت أن ذلك لم يكن سوى أمل كبير لي.”

 

وصلت أودري فوق الضباب الرمادي، ودخلت القصر الرائع والقديم.

 

 

اندفعت عينا أودري قليلاً إلى الجانب بينما ردت بجدية، “لأقدم نفسي، وأعمل بجد لأصبح نصف إله من أجل حماية والدي وأمي وإخوتي بشكل أفضل.”

لم ترد وهي تسأل بطريقة إرشادية: “يبدو أنك شاهدت تدمر الأمل”.

 

 

 

‘هذا يتماشى مع قلبه الرقيق… يا للشفقة… على الرغم من أنه كان يعطي مثالاً باستخدام قصة خيالية، فإن بعض المشاعر التي شعر بها عندما قال بعض الكلمات تعكس الواقع… عندما ذكر ‘النوم العميق’، ‘الأسرة’، ‘ثلاثة مائة عام’، ‘أكثر من ألف عام’، ‘أطول’، ‘لن يجدها أبدًا’، لقد زاد ألمه بشكل واضح… هذا يعني أنه من زمن قديم لقد عاش حتى يومنا هذا بسبب لقاءات معينة؟ وهذا يتطابق مع حالة السيد الأحمق كإله قديم مستيقظ من جديد. لا عجب أنه أصبح مبارك له…’ أدركت أودري بسرعة مفتاح الأمر.

“أوه، لقد زرت مؤخرًا المتقدمين لمؤسسة المنح مع موظفين آخرين في المؤسسة. ظروفهم المعيشية أسوأ حقًا مما كنت أتخيل. على الرغم من أنني قرأت بعض التقارير وكنت مستعدًا ذهنيًا، إلا أنني ما زلت قد وجدت الأمر مقلقًا رأيت ذلك بأم عيني. كانت فتاة تصغرني بسنوات قليلة قصيرة جدًا ونحيفة للغاية. لا تملأ معدتها يوميًا، ولديها فستانان ممزقان فقط. عندما قالت أنها ترغب في الدراسة، كانت عيناها نقيتين للغاية وممتلئتين برغبة جادة. لا أستطيع أن أنساها حتى يومنا هذا… “

مع صرير، تدفقت رائحة أقوى من الدم.

 

 

 

 

أثناء حديثها، شعرت أودري بشدة بالتغير في حالة جيرمان سبارو العقلية. لم تعد بحيرة ثابتة تمامًا، وكانت الآن متموجة وهائجة

 

 

 

 

 

بعد تفكيرات قصيرة، واصلت هذه الطبيبة النفسية كما لو أنها لم تلاحظ شيئًا، “لقد توقعت ذات مرة أن أقيم حفل زفاف جميل، وأتمنى أن يظهر ‘أمير’ مثل أولئك في الروايات الشعبية. ومع ذلك، بعد أن أصبحت من متفرج، أدركت أنني قد لا أتمكن أبدًا من تحقيق هذا الحلم. غالبًا ما يمكنني قراءة الأفكار الحقيقية لأولئك الرجال ورؤية أكاذيبهم. أستطيع أن أؤكد أن الكثير من الناس ليسوا لطفاء كما كنت أتخيل، وقد تركني ذلك محبطة. همم، في غضون بضع سنوات أخرى، قد أكون قادرة على تقدير الناس لعيوبهم، ولكن من الصعب فعل ذلك الآن… “

 

 

 

 

في غرفة النوم، على سرير خشبي، كان هناك رجل يرقد. كانت يداه مقيدتين بالقاعدة.

مع ملاحظة أنه كان لجيرمان سبارو، الذي كان ظهره لها عبر الحائط، مشاعر الضحك، أطلقت أودري تهدئة في الوقت المناسب عليه. ثم سمعته يسأل: “لقد جمعتي ذات مرة معلومات عن التنانين من الشمس. يجب أن يكون لديك بعض الفهم لتنين الخيال.”

 

 

 

 

بعد بضع ثوانٍ، رأت شعاعًا أحمر داكنًا من الضوء يتدفق ويغرق كل شيء.

“إذا أخبرتك أن والدك وأمك وإخوتك قد تم خيلهم من قبل ملك الملائكة في مسار المفترج وأنهم غير موجودين حقًا، فماذا سيكون رد فعلك؟”

تركها هذا في حيرة بينما شعرت ببعض الفضول.

 

لوح ضابط شرطة ذو شعر أسود وعيون زرقاء مع شارة المفتش على كتفه بيده وقال: “انتظر عند الباب. لا تزال لدينا أسئلة لك.”

 

 

‘سأنهار بالتأكيد على الفور وأفقد السيطرة مباشرة… لدى السيد العالم مشكلة نفسية بسبب اكتشافه أن الشيء الذي كان يتوقعه- هدفه النهائي- لن يتحقق أبدًا؟’ صدمت أودري أولا من سؤال جيرمان سبارو قبل أن تدرك جوهر السؤال.

 

 

فتح عدد قليل من رجال الشرطة في زي رسمي أبيض وأسود الباب ودخلوا. ولقد مدوا كلهم ايديهم لتغطية أفواههم.

 

 

لم ترد وهي تسأل بطريقة إرشادية: “يبدو أنك شاهدت تدمر الأمل”.

كانت هذه هي القوة الأكثر فائدة للطبيب النفساني. في العصور القديمة، كان تسمى بالتحليل النفسي.

 

 

 

 

“هيه”. كان هناك ضحكة ساخرة من النفس من الجدار خلف أودري. “تماما، لقد ظننت ذات مرة أنه لدي عائلة. في وقت لاحق، أدركت أن ذلك لم يكن سوى أمل كبير لي.”

 

 

 

 

 

“لماذا تقول هذا؟” سألت أودري وكأنها تجري محادثة عادية.

 

 

 

 

“أوه، لقد زرت مؤخرًا المتقدمين لمؤسسة المنح مع موظفين آخرين في المؤسسة. ظروفهم المعيشية أسوأ حقًا مما كنت أتخيل. على الرغم من أنني قرأت بعض التقارير وكنت مستعدًا ذهنيًا، إلا أنني ما زلت قد وجدت الأمر مقلقًا رأيت ذلك بأم عيني. كانت فتاة تصغرني بسنوات قليلة قصيرة جدًا ونحيفة للغاية. لا تملأ معدتها يوميًا، ولديها فستانان ممزقان فقط. عندما قالت أنها ترغب في الدراسة، كانت عيناها نقيتين للغاية وممتلئتين برغبة جادة. لا أستطيع أن أنساها حتى يومنا هذا… “

صمت جيرمان سبارو لبضع ثوانٍ قبل أن يقول، “هل سمعتِ عن تلك القصص الخيالية التي استخدمها الإمبراطور روزيل في تربية أطفاله؟”

 

 

 

 

“سأظهر على الصحف مرةً أخرى. اللعنة!”

“تلك ذكريات طفولتي”.

“أيها الضابط، هل تعتقد أنها جريمة قتل متسلسلة؟”

 

فتح عدد قليل من رجال الشرطة في زي رسمي أبيض وأسود الباب ودخلوا. ولقد مدوا كلهم ايديهم لتغطية أفواههم.

اعترفت أودري

 

 

 

في الوقت نفسه، اكتشفت أن مشاعر السيد العالم قد تحركت بوضوح على الجانب الآخر من الجدار. كان الألم المكبوت يتصاعد. هذه المرة، لم تستخدم أودري تهدئة. أخبرها حدسها الروحي ومعرفتها المهنية أنه بحاجة للتنفيس عن ذلك.

 

 

 

 

 

“إذن يجب أن تكوني تعرفين قصة الجميلة النائمة وأميرها”. قال جيرمان سبارو بصوت ناعم أجش “هناك شخص كهذا دخل في نوم عميق حتى استيقظ فجأة ذات يوم… لقد ظن أن عائلته كانت لا تزال موجودة، وقد عمل بجد لتحسين نفسه، على أمل أن يتمكن يومًا ما من العثور عليهم. لقد أصبح هذا مصدر دفعه الرئيسي في الحياة. أخيرًا، أدرك أنه نام لما لا يقل عن تلثلاثمائة عام، أو حتى أكثر من ألف عام، وربما لفترة أطول حتى. لن يمكنه أبدًا العثور على أي شيء كان لديه من قبل… “

 

 

وبينما كان يتحدث، ارتدى قفازاته البيضاء وألقى بصره نحو الباب الخشبي لغرفة النوم.

 

 

كان الألم الشديد والشعور بالخسارة واضحين للغاية بالنسبة لأودري. لقد توصلت إلى إدراك.

 

 

باكلوند، القسم الشرقي، في شقة من غرفتين.

 

 

لقد كان للسيد العالم الكئيب، المقيَّد، الخبير، والقاسي أيضًا أهدافه الخاصة وسبب وجوده!

كان الألم الشديد والشعور بالخسارة واضحين للغاية بالنسبة لأودري. لقد توصلت إلى إدراك.

 

 

 

 

‘هذا يتماشى مع قلبه الرقيق… يا للشفقة… على الرغم من أنه كان يعطي مثالاً باستخدام قصة خيالية، فإن بعض المشاعر التي شعر بها عندما قال بعض الكلمات تعكس الواقع… عندما ذكر ‘النوم العميق’، ‘الأسرة’، ‘ثلاثة مائة عام’، ‘أكثر من ألف عام’، ‘أطول’، ‘لن يجدها أبدًا’، لقد زاد ألمه بشكل واضح… هذا يعني أنه من زمن قديم لقد عاش حتى يومنا هذا بسبب لقاءات معينة؟ وهذا يتطابق مع حالة السيد الأحمق كإله قديم مستيقظ من جديد. لا عجب أنه أصبح مبارك له…’ أدركت أودري بسرعة مفتاح الأمر.

 

 

 

 

“لا تتدخلوا مع المسرح، وإلا فإننا سننظر إليكم كشركاء للمجرم”.

لقد جمعت شفتيها وفكرت للحظة.

لوح ضابط شرطة ذو شعر أسود وعيون زرقاء مع شارة المفتش على كتفه بيده وقال: “انتظر عند الباب. لا تزال لدينا أسئلة لك.”

 

 

 

 

“هل قالت عائلته أي شيء؟ هل قالوا ما يريدون منه أن يفعله عندما يستيقظ؟”

“ليست هناك حاجة للتفكير في أي شيء آخر. دعونا نجري محادثة أولاً، تمامًا كما لو كنا أصدقاء.”

 

 

~~~~~~~~~

 

 

‘مظلم، محبط، مرتبك، مكتئب، ولا يهتم بأي شيء… مشكلة السيد العالم الحالية مختلفة تمامًا عن سابقتها… ما الذي حدث هذه المرة؟’ عضت أودري شفتها بلطف وأصدرت حكمًا بهدوء واستخدمت تهدئة في الوقت المناسب.

شيئين، 1: كلاين???????

 

 

 

 

 

ثانيا: على حسب ما أتذكر لم يتم تفسير جرائم القتل بشكل مباشر على الإطلاق، لكن هناك أدلة قديمة وجديدة ستظهر في الفصول القادمة ستفسرها، لنرى إذا كان يإمكانكم فهمها??~~

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط